لا تخرجوا.
508: لا تخرجوا.
مع فانوس أصفر في يد وعصا خشبية صلبة في اليد الأخرى، سار كلاين بسرعة في الشارع الهادئ في اتجاه مطعم الليمون الأخضر الذي أشار إليه دانيتز المشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس مدن اليابسه الرئيسية مثل باكلوند و تينغن و ميناء بريتز، كانت الجزر الاستعمارية مثل ميناء بانسي تفتقر إلى الغاز. كانت المصابيح المبطنة على جانبي الشارع متناثرة. لقد كان فيها شموع محبوسة في زجاج ينتظرون أن يضاءوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا للتجارب التي مر بها كليفز، كان يجب عليه اتباع نصيحة فوكس والبقاء في مطعم الليمون الأخضر، لكنه قد تذكر تذكير جيرمان سبارو. لقد كان تذكير مغامر قوي كان يراقب دانيتز المشتعل!
لم يكن هناك سوى ثقبين أسودين حيث كان من المفترض أن يكون أنفه. كانت عيونه المنتفخة بيضاء في الأغلب دون الكثير من الأسود. كانت شفاهه فاسدة في الأغلب، وكشفت عن أسنان حادة ممزوجة بالدم!
لسوء الحظ، إرتفعت الريح في وقت مبكر، لذلك لم يخرج أحد في المساء. لم تضاء الشموع في الوقت المحدد سلفًا، وكان الطريق أسود اللون. لمع المخطط الخافت للقمر القرمزي عبر الغيوم.
بالمقارنة مع السابق، كانت الرياح أكثر هدوءًا. على الأقل، لم يكن كلاين بحاجة إلى أن يشتت انتباهه للإمساك بقبعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك أن هذا الوحش الذي كان له رأس فقط لم يكن سهل التعامل معه. ومع ذلك، قتل جيرمان سبارو واحدًا بسهولة.
انتشر الضباب الرقيق تدريجيا في الهواء وأغلقت أبواب ونوافذ البيوت المكونة من طابقين بإحكام. كانت سوداء تماما وخالية من أي ضوء، كما لو أنه لم يكن أحد قد عاش في المنطقة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم التحكم في كرة النار من خلال روحانيته. لقد رسمت قوسًا في الهواء وطارت بدقة إلى فم الرأس المجفف.
مع فانوس أصفر في يد وعصا خشبية صلبة في اليد الأخرى، سار كلاين بسرعة في الشارع الهادئ في اتجاه مطعم الليمون الأخضر الذي أشار إليه دانيتز المشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى كلاين الفانوس إلى دانيتز بجانبه، ومشى مع عصاه في يده قبل أن يقول بهدوء لكليفز والآخرين كما لو لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف، “دعونا نذهب إلى مكتب التلغراف أولاً.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط الضباب، بدأت الرياح تهب بينما شعر كلاين ببرودة محيرة أسفل رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثانية، رمى دانيتز كرة النار البرتقالية، التي كانت بحجم العين فقط، أثناء التفادي.
لقد رفع يده اليمنى، التي كانت تحمل العصا، ودعم طوق المعطف مزدوج جيوب الصدر، الذي غطى رقبته بالكامل.
كلما استمعت دونا أكثر، أصبحت أكثر خوفًا. وأكدت بصوتٍ عال، “لقد غادر أناس قبلنا بالفعل!”
في هذه اللحظة ظهر مشهد في ذهنه فجأة!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، إرتفعت الريح في وقت مبكر، لذلك لم يخرج أحد في المساء. لم تضاء الشموع في الوقت المحدد سلفًا، وكان الطريق أسود اللون. لمع المخطط الخافت للقمر القرمزي عبر الغيوم.
في المشهد، ظهر ظل أسود بحجم البطيخة من الضباب واندفع لأذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آه!
دون تفكير، قام كلاين بأرجحت ذراعه وساعده وضرب بالعصا.
لقد رفع يده اليمنى، التي كانت تحمل العصا، ودعم طوق المعطف مزدوج جيوب الصدر، الذي غطى رقبته بالكامل.
بام!
قال فوكس بدون الكثير من التعبير، “في بانسي، خلال الليالي التي يتغير فيها الضباب والطقس بشكل جذري، من الأفضل عدم الخروج أو الرد على أي طرق. وإلا، فقد يواجه المرء… أشياء سيئة.”
بينما اقترب الظل الأسود، تم ضربه وجها لوجه وأرسل محلقا لمسافة طويلة.
ثوود! ثوود! ثوود! شعرت دونا أن صوت الأقدام على الدرجات الخشبية أثناء نزولها كان محبطًا.
بمساعدة ضوء الفانوس، ميز كلاين أخيراً الشيء الذي هاجمه.
أومض الضوء الناري، ودمر الانفجار الرأس الطائر من الداخل إلى الخارج. قطع لا تحصى منه، مع دمه، تناثرت في كل مكان.
لقد كان رأس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان رأسًا فقد جسده، رأسًا كان المريء متدليًا أسفله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأوا النور.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
طفى الرأس في الجو، أشبه وجهه الجبن المجفف مع العفن الفطري في كل مكان عليه. كان هناك سائل أخضر مصفر يتدفق على جلده بينما حدد ملامح الوجه.
لم يكن هناك سوى ثقبين أسودين حيث كان من المفترض أن يكون أنفه. كانت عيونه المنتفخة بيضاء في الأغلب دون الكثير من الأسود. كانت شفاهه فاسدة في الأغلب، وكشفت عن أسنان حادة ممزوجة بالدم!
سرعان ما دفع الفاتورة وقاد عائلته وحراسه الشخصيين إلى الطابق الأول.
ثوود! ثوود! ثوود! شعرت دونا أن صوت الأقدام على الدرجات الخشبية أثناء نزولها كان محبطًا.
‘هراء لعين!’ لعن دانيتز المشتعل بصمت عندما رأى هذا المشهد، لقد إرتجف قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…” بينما كانت دونا على وشك المجادلة، رفع كليفز كفه وضغطه للأسفل.
على الرغم من أنه ذهب في العديد من عمليات البحث عن الكنوز وحارب العديد من الوحوش، إلا أن مثل هذا الشيء المثير للاشمئزاز والمرعب كان لا يزال نادرًا.
‘هل هذا الوحش، جيرمان سبارو، من مسار الشمس؟ لا يبدو الأمر كذلك… من المحتمل أنه اعتمد على غرض غامض ما… لم أكن قد أدركته الآن حتى، لكن جيرمان سبارو كان قد اكتشف العدو بالفعل وهاجمه. إنه حقًا قوي جدًا…’ سرعان ما حول دانيتز انتباهه إلى شيء آخر.
في وقت ما، ظهر مسدس كلاسيكي في يده، وكان على وشك إطلاقه مع إمساك كوعه.
ثوود! ثوود! ثوود! شعرت دونا أن صوت الأقدام على الدرجات الخشبية أثناء نزولها كان محبطًا.
في هذه اللحظة، رأى شعاعًا نقيًا من الضوء ينزل من السماء، ويسقط على الرأس المتصلب إلى حد ما.
لقد هدأ عواء الريح وكان الظلام عميقًا وسط الضباب المنتشر. كان الأمر كما لو أنه كان هناك العديد من الوحوش المخبأة في الداخل.
آه!
نظرت دونا إلى وعاء الخزف الأبيض أمامها وكعك الدم الأحمر الداكن فيه. لقد فكرت في الرعب الغريب الذي شعرت به عند رؤية العملاء يأكلون الآن، بالإضافة إلى الدم المتسرب من عنق الرجل عديم الرأس ذو غطاء الرأس.
رن صراخ يخثر الدم، وتم تبخير الرأس المجفف والبشع بسرعة قبل الذوبان إلى رماد. لم يترك أي أثر وراءه.
‘كم ضعيف!’ علق دانيتز لا شعوريا.
بانغ!
“هذا…” ابتلع أوردي والآخرون بقوة، وارتجفت أجسادهم.
‘هل هذا الوحش، جيرمان سبارو، من مسار الشمس؟ لا يبدو الأمر كذلك… من المحتمل أنه اعتمد على غرض غامض ما… لم أكن قد أدركته الآن حتى، لكن جيرمان سبارو كان قد اكتشف العدو بالفعل وهاجمه. إنه حقًا قوي جدًا…’ سرعان ما حول دانيتز انتباهه إلى شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت أفكاره تستقر، رأى رأسًا مشابهًا يطير من الضباب إلى جانبه من زاوية عينه. كان يحاول عض رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق باب المطعم فجأة، مما منعهم من العودة.
بانغ!
دون تفكير، قام كلاين بأرجحت ذراعه وساعده وضرب بالعصا.
قام دانيتز بسحب الزناد بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصابت الرصاصة النحاسية بدقة الرأس المغطى بالعفن، محطمةً مقطب الرأس بينما تراجع إلى الخلف وتوقف في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة وجيزة، توسعت كرة قرمزية بسرعة فوق كف دانيتز الأيسر الفارغ، وبدأ ضوء ناري في اللف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى للأمام وجر ذراعه قبل “رمي” كرة النار، مما تسبب في إصطدامهت في الرأس المتيبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعلت النيران بينم إحترق الرأس أحمر. مفحما جلد الرأس بسرعة، محدثا صوت أزيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار فوكس إلى الغرف في الطابق الأول.
ومع ذلك، فقد إنقض إلى الأمام بفمه مفتوح على مصراعيه، وهو جاهز لعض رقبة دانيتز كما لو أنه لم يتأثر.
“لا، علينا العودة!” شددت الشابة، تصرخ تقريبا.
كان الشخص يرتدي معطفًا أسود بدون قبعة. كان هناك زوج من النظارات على جسر أنفه. كان وجهه سمينًا ودائريًا تقريبًا.
كان هذا التحول في الأحداث خارجًا إلى حد ما عن توقعات دانيتز. كاد أن يفشل في المراوغة في الوقت المناسب، وقفز بسرعة إلى الأمام، بالكاد متفاديا ضرر مميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك أن هذا الوحش الذي كان له رأس فقط لم يكن سهل التعامل معه. ومع ذلك، قتل جيرمان سبارو واحدًا بسهولة.
…
ظهر لون قرمزي مشرق على كفه الأيسر مرة أخرى، لكن الشعلة لم تتسع هذه المرة. بدلاً من ذلك، تقلصت، طبقة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج شخص، ونظر إليهم، وقال بهدوء، “الجو ضبابي. من الأفضل عدم الخروج.”
في غضون ثانية، رمى دانيتز كرة النار البرتقالية، التي كانت بحجم العين فقط، أثناء التفادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنع هذا السبب أوردي، الذي دعا كليفز لفتح الباب.
تم التحكم في كرة النار من خلال روحانيته. لقد رسمت قوسًا في الهواء وطارت بدقة إلى فم الرأس المجفف.
دون تفكير، قام كلاين بأرجحت ذراعه وساعده وضرب بالعصا.
بوووم!
أومض الضوء الناري، ودمر الانفجار الرأس الطائر من الداخل إلى الخارج. قطع لا تحصى منه، مع دمه، تناثرت في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد انهيته أخيرًا…’ تدحرج دانيتز إلى قدميه وتنفس الصعداء.
نظرت دونا إلى السادة والسيدات الواقفين عند مداخلهم، وشعرت أن نظراتهم بدت غريبة بشكل غير طبيعي.
قام والدها، تاجر الاستيراد والتصدير، برانش أوردي، بقرص جبهته وهدر، “أين آداب مائدتك، دونا؟”
عندها فقط أدرك أن هذا الوحش الذي كان له رأس فقط لم يكن سهل التعامل معه. ومع ذلك، قتل جيرمان سبارو واحدًا بسهولة.
على عكس مدن اليابسه الرئيسية مثل باكلوند و تينغن و ميناء بريتز، كانت الجزر الاستعمارية مثل ميناء بانسي تفتقر إلى الغاز. كانت المصابيح المبطنة على جانبي الشارع متناثرة. لقد كان فيها شموع محبوسة في زجاج ينتظرون أن يضاءوا.
‘السبب الرئيسي هو أن قوى التجاوز في مجال الشمس تقيّد مثل هذه الأشياء!’ أضاف دانيتز بازدراء في قلبه.
قال فوكس ببطء: “أنظر، هناك أصوات طرق. لا ترد”.
عندما فكر في ذلك، أدار رأسه إلى الجانب وأدرك أن جيرمان سبارو لم ينتظره. مع عصاه وفانوسه، كان يهرول في المسافة، ومعطفه الأسود يرفرف خلفه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘… هراء لعين! انتظرني… انتظرني!’ انكمش بؤبؤا دانيتز بينما وسع خطواته لمطاردة الرجل. لم يجرؤ على البقاء بمفرده في الضباب الرقيق والمحيط الخافت.
“لا، علينا العودة!” شددت الشابة، تصرخ تقريبا.
…
“ما الذي تحاول نقله، السيد فوكس؟” لقد تعرف كليفز عليه بأنه صاحب مطعم الليمون الأخضر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل مطعم الليمون الأخضر.
قام والدها، تاجر الاستيراد والتصدير، برانش أوردي، بقرص جبهته وهدر، “أين آداب مائدتك، دونا؟”
لقد كان رأس!
نظرت دونا إلى وعاء الخزف الأبيض أمامها وكعك الدم الأحمر الداكن فيه. لقد فكرت في الرعب الغريب الذي شعرت به عند رؤية العملاء يأكلون الآن، بالإضافة إلى الدم المتسرب من عنق الرجل عديم الرأس ذو غطاء الرأس.
لقد كان رأس!
في هذه اللحظة ظهر مشهد في ذهنه فجأة!
تحرك حلقها وتقيأت تقريبا.
بينما اقترب الظل الأسود، تم ضربه وجها لوجه وأرسل محلقا لمسافة طويلة.
لقد قررت دونا التخلي عن التحلية الجميلة، على الرغم من أن العطر قد تسرب بالفعل إلى أنفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد انهيته أخيرًا…’ تدحرج دانيتز إلى قدميه وتنفس الصعداء.
لقد أكلت بعض السلطة والبطاطس المهروسة دون تفكير كبير وانتظرت أن تهدأ الرياح في الخارج. لقد شعرت أن الساعة على الحائط كانت تتحرك ببطء شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…” بينما كانت دونا على وشك المجادلة، رفع كليفز كفه وضغطه للأسفل.
مر الوقت بالثانية. دفع العملاء على الطاولة فواتيرهم وغادروا الطابق الثاني. أصبح الطابق الثاني أكثر وأكثر هدوءًا بينما أصبح فارغًا أكثر وأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان رأسًا فقد جسده، رأسًا كان المريء متدليًا أسفله!
ثوود! ثوود! ثوود! شعرت دونا أن صوت الأقدام على الدرجات الخشبية أثناء نزولها كان محبطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار فوكس إلى الغرف في الطابق الأول.
وووش!
أخيرًا، لاحظت أن الأشجار في الخارج لم تعد تتمايل، وكانت الأرض مليئة بجميع أنواع النفايات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الريح قد توقفت!” قالت دونا مشيرة بحماس إلى النافذة.
قبل أن ينهي جملته، جاءت أصوات طرق من باب المطعم وأمكن سماع سلسلة من الصرخات من بعيد.
قام والدها، تاجر الاستيراد والتصدير، برانش أوردي، بقرص جبهته وهدر، “أين آداب مائدتك، دونا؟”
“لكن…” بينما كانت دونا على وشك المجادلة، رفع كليفز كفه وضغطه للأسفل.
انتظر كليفز حتى هدأ الطرق، ثم بيد مسدسة، فتح الباب بيده الأخرى.
“إنها الساعة 7:40 مساءً، وقد انتهينا من تناول العشاء تقريبًا. فلنعد في أقرب وقت ممكن. هناك العديد من الأساطير السيئة حول الليل في ميناء بانسي.”
لقد شعروا بقلوبهم تستقر.
في هذه اللحظة ظهر مشهد في ذهنه فجأة!
كان كل تاجر يعتمد على البحر من أجل العيش يتقبل الخرافات بشكل أو بأخر، خاصة عندما يتعلق الأمر بأساطير السكان الأصليين. لذلك، صمت أوردي ووافق على اقتراح كليفز.
“لا، علينا العودة!” شددت الشابة، تصرخ تقريبا.
سرعان ما دفع الفاتورة وقاد عائلته وحراسه الشخصيين إلى الطابق الأول.
‘هراء لعين!’ لعن دانيتز المشتعل بصمت عندما رأى هذا المشهد، لقد إرتجف قلبه.
تحرك حلقها وتقيأت تقريبا.
كان كليفز على وشك فتح الباب ليجد طريقه عندما جاء صوت صرير من غرفة مجاورة. صرخت دونا تقريبًا في خوف وقبضت يد دينتون بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل هذا الوحش، جيرمان سبارو، من مسار الشمس؟ لا يبدو الأمر كذلك… من المحتمل أنه اعتمد على غرض غامض ما… لم أكن قد أدركته الآن حتى، لكن جيرمان سبارو كان قد اكتشف العدو بالفعل وهاجمه. إنه حقًا قوي جدًا…’ سرعان ما حول دانيتز انتباهه إلى شيء آخر.
خرج شخص، ونظر إليهم، وقال بهدوء، “الجو ضبابي. من الأفضل عدم الخروج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشخص يرتدي معطفًا أسود بدون قبعة. كان هناك زوج من النظارات على جسر أنفه. كان وجهه سمينًا ودائريًا تقريبًا.
نظرت دونا إلى وعاء الخزف الأبيض أمامها وكعك الدم الأحمر الداكن فيه. لقد فكرت في الرعب الغريب الذي شعرت به عند رؤية العملاء يأكلون الآن، بالإضافة إلى الدم المتسرب من عنق الرجل عديم الرأس ذو غطاء الرأس.
“ما الذي تحاول نقله، السيد فوكس؟” لقد تعرف كليفز عليه بأنه صاحب مطعم الليمون الأخضر .
سقط ضوء من السماء، وذاب الرأس المقرف إلى العدم.
‘لقد انهيته أخيرًا…’ تدحرج دانيتز إلى قدميه وتنفس الصعداء.
قال فوكس بدون الكثير من التعبير، “في بانسي، خلال الليالي التي يتغير فيها الضباب والطقس بشكل جذري، من الأفضل عدم الخروج أو الرد على أي طرق. وإلا، فقد يواجه المرء… أشياء سيئة.”
كلما استمعت دونا أكثر، أصبحت أكثر خوفًا. وأكدت بصوتٍ عال، “لقد غادر أناس قبلنا بالفعل!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك أن هذا الوحش الذي كان له رأس فقط لم يكن سهل التعامل معه. ومع ذلك، قتل جيرمان سبارو واحدًا بسهولة.
أشار فوكس إلى الغرف في الطابق الأول.
“لقد اختاروا البقاء.”
صرير! ثوود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا للتجارب التي مر بها كليفز، كان يجب عليه اتباع نصيحة فوكس والبقاء في مطعم الليمون الأخضر، لكنه قد تذكر تذكير جيرمان سبارو. لقد كان تذكير مغامر قوي كان يراقب دانيتز المشتعل!
بمجرد سقوط صوت فوكس، فتحت أبواب الغرف المختلفة إما بهدوء أو بثقل. جاء السادة والسيدات من قبل إلى الأبواب وراقبوا دونا وعائلتها، الذين كانوا يفكرون في المغادرة، بهدوء
انتظر كليفز حتى هدأ الطرق، ثم بيد مسدسة، فتح الباب بيده الأخرى.
“ربما يجب أن نحترم العادات هنا”. قال برانش أوردي في تفكير “البقاء هنا لن يؤثر على صعودنا للسفينة”.
وفقًا للتجارب التي مر بها كليفز، كان يجب عليه اتباع نصيحة فوكس والبقاء في مطعم الليمون الأخضر، لكنه قد تذكر تذكير جيرمان سبارو. لقد كان تذكير مغامر قوي كان يراقب دانيتز المشتعل!
كان الشخص يرتدي معطفًا أسود بدون قبعة. كان هناك زوج من النظارات على جسر أنفه. كان وجهه سمينًا ودائريًا تقريبًا.
في هذه اللحظة ظهر مشهد في ذهنه فجأة!
‘هناك خطر هامد في ميناء بانسي… لا يشير ذلك إلى كونك في الداخل أو في الخارج…’ اتخذ كليفز قراره بسرعة وقال لأوردي، “السيد برانش، أرجوا أن تثق في إحترافيتي.”
‘السبب الرئيسي هو أن قوى التجاوز في مجال الشمس تقيّد مثل هذه الأشياء!’ أضاف دانيتز بازدراء في قلبه.
“نعم، لقد رأيت الكثير من الفلكلور، لكن ليس أي منه عملي”. وافق حارس شخصي آخر على ذلك.
قبل أن ينهي جملته، جاءت أصوات طرق من باب المطعم وأمكن سماع سلسلة من الصرخات من بعيد.
صرير! ثوود!
قال فوكس ببطء: “أنظر، هناك أصوات طرق. لا ترد”.
سقط ضوء من السماء، وذاب الرأس المقرف إلى العدم.
‘هل هذا الوحش، جيرمان سبارو، من مسار الشمس؟ لا يبدو الأمر كذلك… من المحتمل أنه اعتمد على غرض غامض ما… لم أكن قد أدركته الآن حتى، لكن جيرمان سبارو كان قد اكتشف العدو بالفعل وهاجمه. إنه حقًا قوي جدًا…’ سرعان ما حول دانيتز انتباهه إلى شيء آخر.
خفق قلب أوردي بينما كان على وشك اختيار البقاء ليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه ذهب في العديد من عمليات البحث عن الكنوز وحارب العديد من الوحوش، إلا أن مثل هذا الشيء المثير للاشمئزاز والمرعب كان لا يزال نادرًا.
نظرت دونا إلى السادة والسيدات الواقفين عند مداخلهم، وشعرت أن نظراتهم بدت غريبة بشكل غير طبيعي.
كان كل تاجر يعتمد على البحر من أجل العيش يتقبل الخرافات بشكل أو بأخر، خاصة عندما يتعلق الأمر بأساطير السكان الأصليين. لذلك، صمت أوردي ووافق على اقتراح كليفز.
“لا، علينا العودة!” شددت الشابة، تصرخ تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم سبارو”! صرخت دونا ودينتون.
كان بإمكان كليفز أيضًا الشعور بالضغط الذي لا يوصف والبرودة التي تسربت من خلال عظامه، وشدد مرة أخرى على رأيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كانت هناك أي مشاكل، فسيكون البقاء هنا أكثر خطورة. هناك مدافع على متن السفينة، وكذلك بحارة يحملون أسلحة وسيوفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت بالثانية. دفع العملاء على الطاولة فواتيرهم وغادروا الطابق الثاني. أصبح الطابق الثاني أكثر وأكثر هدوءًا بينما أصبح فارغًا أكثر وأكثر.
لقد أكلت بعض السلطة والبطاطس المهروسة دون تفكير كبير وانتظرت أن تهدأ الرياح في الخارج. لقد شعرت أن الساعة على الحائط كانت تتحرك ببطء شديد.
أقنع هذا السبب أوردي، الذي دعا كليفز لفتح الباب.
آه!
انتظر كليفز حتى هدأ الطرق، ثم بيد مسدسة، فتح الباب بيده الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت أفكاره تستقر، رأى رأسًا مشابهًا يطير من الضباب إلى جانبه من زاوية عينه. كان يحاول عض رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأوا النور.
لقد هدأ عواء الريح وكان الظلام عميقًا وسط الضباب المنتشر. كان الأمر كما لو أنه كان هناك العديد من الوحوش المخبأة في الداخل.
تم التحكم في كرة النار من خلال روحانيته. لقد رسمت قوسًا في الهواء وطارت بدقة إلى فم الرأس المجفف.
أمسكت دونا شقيقها الأصغر، دينتون، واختبأت خلف سيسيل، وغادرت المطعم خطوة بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرير!
رن صراخ يخثر الدم، وتم تبخير الرأس المجفف والبشع بسرعة قبل الذوبان إلى رماد. لم يترك أي أثر وراءه.
أغلق باب المطعم فجأة، مما منعهم من العودة.
تحرك حلقها وتقيأت تقريبا.
آه!
في هذه اللحظة، كانوا مثل السفن العالقة في العواصف، كما لو كانوا هم الوحيدون الذين تركوا في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار فوكس إلى الغرف في الطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…” بينما كانت دونا على وشك المجادلة، رفع كليفز كفه وضغطه للأسفل.
مع الفانوس في يده، سار كليفز إلى الأمام عندما رأى شيئًا ما يطير فجأة ويتحطم على الأرض، متدحرجا لعدة مرات.
لقد أكلت بعض السلطة والبطاطس المهروسة دون تفكير كبير وانتظرت أن تهدأ الرياح في الخارج. لقد شعرت أن الساعة على الحائط كانت تتحرك ببطء شديد.
بالمقارنة مع السابق، كانت الرياح أكثر هدوءًا. على الأقل، لم يكن كلاين بحاجة إلى أن يشتت انتباهه للإمساك بقبعته.
نظرت دونا والآخرون لا شعوريًا وأطلقوا على الفور صرخات رعب.
أصابت الرصاصة النحاسية بدقة الرأس المغطى بالعفن، محطمةً مقطب الرأس بينما تراجع إلى الخلف وتوقف في الجو.
وووش!
لقد كان رأسًا ذابلًا متعفنًا!
…
ثم رأوا النور.
سقط ضوء من السماء، وذاب الرأس المقرف إلى العدم.
اشتعلت النيران بينم إحترق الرأس أحمر. مفحما جلد الرأس بسرعة، محدثا صوت أزيز.
“هذا…” ابتلع أوردي والآخرون بقوة، وارتجفت أجسادهم.
‘هل هذا الوحش، جيرمان سبارو، من مسار الشمس؟ لا يبدو الأمر كذلك… من المحتمل أنه اعتمد على غرض غامض ما… لم أكن قد أدركته الآن حتى، لكن جيرمان سبارو كان قد اكتشف العدو بالفعل وهاجمه. إنه حقًا قوي جدًا…’ سرعان ما حول دانيتز انتباهه إلى شيء آخر.
كان بإمكان كليفز أيضًا الشعور بالضغط الذي لا يوصف والبرودة التي تسربت من خلال عظامه، وشدد مرة أخرى على رأيه.
في تلك اللحظة، رأوا ضوءًا أصفر باهتًا يقترب من أعماق الضباب.
كان شكلًا يحمل فانوسًا، يرتدي قبعة رسمية ومعطف مزدوج جيوب الصدر بنفس لون الليل. كانت خطوط وجهه متميزة، وكانت هناك حدة واضحة في البرودة.
أخيرًا، لاحظت أن الأشجار في الخارج لم تعد تتمايل، وكانت الأرض مليئة بجميع أنواع النفايات.
صرير!
“العم سبارو”! صرخت دونا ودينتون.
“لقد اختاروا البقاء.”
لقد شعروا بقلوبهم تستقر.
قبل أن ينهي جملته، جاءت أصوات طرق من باب المطعم وأمكن سماع سلسلة من الصرخات من بعيد.
ألقى كلاين الفانوس إلى دانيتز بجانبه، ومشى مع عصاه في يده قبل أن يقول بهدوء لكليفز والآخرين كما لو لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف، “دعونا نذهب إلى مكتب التلغراف أولاً.
“ماذا عن عائلة تيموثي؟”
‘لقد انهيته أخيرًا…’ تدحرج دانيتز إلى قدميه وتنفس الصعداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات