عشاء كابيم.
377: عشاء كابيم.
نظر إلى أوديسيوس وأخبره بالمغادرة. ثم أخفض صوته وقال: “سيد هاراس، هذه المرة، هناك نوع من السلع الذي تحبه في هذه الدفعة”.
وضع كلاين قلم حبره الأحمر الداكن، والتقط قطعة الورق مع جملة العرافة وانحنى إلى كرسيه.
أومأ هاراس ببطء.
تحركت شفاهه وهو يهمس، “عشاء كابيم اليوم” مرارا وتكرارا.
تردد صوت كلاين فوق الضباب الرمادي الفارغ بينما أصبحت عيناه مظلمة بسرعة، وتدلت جفونه.
وصف أوديسيوس بصوت مرتجف “بعد ظهر اليوم، أرسلته إلى القسم الشرقي لفعل شيء. انتهى به الأمر في صراع مع عصابة زمانجر وطعن في رقبته…”
تردد صوت كلاين فوق الضباب الرمادي الفارغ بينما أصبحت عيناه مظلمة بسرعة، وتدلت جفونه.
377: عشاء كابيم.
في المنظر المجزأ، رأى غرفة الطعام الفسيحة والأنيقة حيث كان هناك أدوات مائدة من الخزف المذهب، والكافيار، والدجاج المشوي، وحساء الضأن، وشريحة لحم الضلع المقلي، وسمكة عظام التنين المقلية، وحساء كريمي سميك، وما إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت شفاهه وهو يهمس، “عشاء كابيم اليوم” مرارا وتكرارا.
تم وضع الطعام في ترتيب معين وفقًا لطلبات محددة أمام العديد من الأكلين. من بينها كان كابيم الممتلئ قليلاً. الرجل في منتصف العمر في الشعر المستعار الأبيض، هاراس ؛ كاتي النحيلة. وباركر، الذي كان وجهه غي مخيف بسبب شيخوخته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبح أحد أباطرة باكلوند المشهورين إلى حد ما، حيث تعرّف على العديد من الشخصيات المهمة وسحبهم إلى هاوية الفساد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لمدة ثانية ولاحظ رد فعل كابيم.
ناظرا لنهاية طاولة الطعام، لقد رأى نافذة مزينة بزخارف رائعة. خارج النافذة، كانت السحب متناثرة، وكان القمر القرمزي واضحًا في الهواء.
أعطى أوديسيوس نظرة باردة قبل إلقاء نظرة على كابيم.
أومأ هاراس قليلاً. “عليك أن تتذكر أنه خلال هذه الفترة الحرجة، علينا أن نبذل قصارى جهدنا لعدم التسبب في أي مشكلة إلا إذا لزم الأمر.”
فتح كلاين عينيه ووضع علّم موقع القمر في حلمه. باستخدام معرفته في علم الفلك، قام بحساب الوقت المقابل التقريبي بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها السيد هاراس.” وقف كابيم، السيجار في يده.
‘يبدو أنه من الساعة 7:30 إلى 7:45 مساءً… بالنظر إلى تلك المشاهد القليلة، أنهى كابيم والآخرون بالفعل أكثر من نصف وجباتهم، لذا يمكنني إعادة الوقت 15 دقيقة أخرى. بهذه الطريقة، تكون 7:30 هي الخيار الأفضل…’ تمتم كلاين بصمت لنفسه وهو يفسر الوحي من عرافة حلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان كلاين مثل إمبراطور على وشك الشروع في رحلة.
لم يكن تناول الطعام في السابعة والنصف حدثًا نادرًا. وقد اعتبر هذا الأمر سائدًا في مملكة لوين وحتى القارة الشمالية لأن العديد من الناس من الطبقة المتوسطة – إما بسبب أوضاعهم الشخصية أو بسبب انخفاض الإيجار – عاشوا في الضواحي واضطروا إلى الانتقال إلى العمل عن طريق أخذ قاطرات البخار لمسافات قصيرة. في الوقت الذي وصلوا فيه إلى المنزل، كان ذلك عادة بعد الساعة السابعة مساءً، لذلك كان من الطبيعي أن يتناول الناس العشاء بين الساعة 7:30 و 8:00.
عند هذه النقطة، أراد بشدة التستر على خطايا ماضيه. أراد أن يترك “كابيم” يخضع للتنفيس، مما يسمح له بأن يصبح عضوًا حقيقيًا في الطبقة العليا. ومع ذلك، في الوقت الحاضر، كان غير قادر على القيام بذلك.
كان لدى كلاين نفس التجربة في مدينة تينغن، ولكن ذلك كان لأنه لم يكن لديه خادمات ولا ربة منزل. بمجرد عودة الأشقاء الثلاثة إلى منازلهم، كانوا سلا يزالون بحاجة إلى أن يشغلوا أنفسهم لفترة طويلة قبل أن يتمكنوا من الاستمتاع بأي طعام ساخن. لم يكن ذلك لأنهم عاشوا بعيدًا عن العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا هو السبب في أن المدنيين والفقراء تناولوا العشاء غالبًا بين الساعة 7:30 و 8:00.
“سيدي، كما تعلم، غالبًا ما ينضم سكان المرتفعات إلى عصابة زمانجر عندما يصلون إلى القسم الشرقي، وهم بربريون ومتهورون، ولا يهتمون بمن من”. أوضح أوديسيوس.
لأنه قد تم فصل الغداء والعشاء لوقت طويل نسبيا، أصبح الشاي بعد الظهر، الذي كان يجب أن ينتمي إلى مواطني الطبقة العليا، شائعًا بين مواطني الطبقة الوسطى والمدنيين.
من الجانب، استمع أوديسيوس إلى محادثة الثنائي. تمنى لو كان مجرد كتلة من الهواء. بهذه الطريقة، لم يكن بحاجة إلى أن يرى مدى تواضع رئيسه، كابيم.
وصف أوديسيوس بصوت مرتجف “بعد ظهر اليوم، أرسلته إلى القسم الشرقي لفعل شيء. انتهى به الأمر في صراع مع عصابة زمانجر وطعن في رقبته…”
بعد أن أنهى التفسير، تذكر كلاين الوحي الذي تلقاه للتو. أصبح كلاين على دراية تامة بمشكلة: أين كانت زوجة وأطفال كابيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لم يظهروا في غرفة الطعام… هل كابيم مؤمن متشدد بلورد العواصف، لذا يجب على زوجته وأطفاله تناول وجباتهم في غرفة النشاط؟ أم أن هناك سبب آخر؟ أو أيمكن أن يكون غير متزوج وبدون أطفال؟ إنه بالفعل رجل في منتصف العمر…’ حاول كلاين تحديد الموقف، لكنه فشل في تلقي أي كشف فعال، لذلك استسلم.
أومأ هاراس قليلاً. “عليك أن تتذكر أنه خلال هذه الفترة الحرجة، علينا أن نبذل قصارى جهدنا لعدم التسبب في أي مشكلة إلا إذا لزم الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المساء، حتى في المنزل، كابيم، الذي كان يرتدي ربطة عنق رسمية، أضاق عينيه ونظر إلى أتباعه أمامه. سأل بصوت بطيء ولكنه مرعب، “فابيان مات؟”
‘7:30.’ كرر الوقت مرة أخرى قبل أن يعود إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المساء، حتى في المنزل، كابيم، الذي كان يرتدي ربطة عنق رسمية، أضاق عينيه ونظر إلى أتباعه أمامه. سأل بصوت بطيء ولكنه مرعب، “فابيان مات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها السيد هاراس.” وقف كابيم، السيجار في يده.
…
في المساء، حتى في المنزل، كابيم، الذي كان يرتدي ربطة عنق رسمية، أضاق عينيه ونظر إلى أتباعه أمامه. سأل بصوت بطيء ولكنه مرعب، “فابيان مات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرسلها إلى غرفتي الليلة.”
“أجل يا رئيس.” على الرغم من أنه كان يعمل مع كابيم لسنوات عديدة، كان تابعه لا يزال يشعر بالخوف والرعب.
‘7:30.’ كرر الوقت مرة أخرى قبل أن يعود إلى العالم الحقيقي.
“أوديسيوس، أدعوني سيدي. سيدي. في بضع سنوات، سيكون عليك دعوتي بي السيد كابيم.” خفف كابيم ربطة عنقه وعالج سيجارًا سميكًا بشكل عرضي. “متى مات فابيان؟ كيف مات؟”
“أنا!”
أخرج كلاين المقنع ساعة جيبه الذهبية، ونظر في الوقت المحدد، ثم أخرج مسحوق الليل المقدس، وأغلق الغرفة بجدار روحاني.
وصف أوديسيوس بصوت مرتجف “بعد ظهر اليوم، أرسلته إلى القسم الشرقي لفعل شيء. انتهى به الأمر في صراع مع عصابة زمانجر وطعن في رقبته…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال كابيم، الذي كان يحرق السيجار، بنبرة لا تتزعزع، “ففابيان أحمق حقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه قد تم فصل الغداء والعشاء لوقت طويل نسبيا، أصبح الشاي بعد الظهر، الذي كان يجب أن ينتمي إلى مواطني الطبقة العليا، شائعًا بين مواطني الطبقة الوسطى والمدنيين.
وضع كلاين قلم حبره الأحمر الداكن، والتقط قطعة الورق مع جملة العرافة وانحنى إلى كرسيه.
“ولكن ألا يعرف الناس من عصابة زمانجر أنه تابعي الأحمق؟”
“سيدي، كما تعلم، غالبًا ما ينضم سكان المرتفعات إلى عصابة زمانجر عندما يصلون إلى القسم الشرقي، وهم بربريون ومتهورون، ولا يهتمون بمن من”. أوضح أوديسيوس.
أخرج كلاين المقنع ساعة جيبه الذهبية، ونظر في الوقت المحدد، ثم أخرج مسحوق الليل المقدس، وأغلق الغرفة بجدار روحاني.
شخر كابيم.
فحص الرصاص المطهر والمسدس الذي لم يحضره معه قبل أن يخطو خطوة للأمام ويدخل الشق على الباب الوهمي.
“هل نسوا أن هذه ليست المرتفعات؟ أم أنهم نسوا من أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبح أحد أباطرة باكلوند المشهورين إلى حد ما، حيث تعرّف على العديد من الشخصيات المهمة وسحبهم إلى هاوية الفساد.
“سمعت أن أحد مرؤوسيك كان في صراع مع عصابة في القسم الشرقي وانتهى به المطاف بالموت؟”
“أوديسيوس، أريد جثة زعيم عصابة زمانجر من ذلك الحي. هل تستطيع أن تفعل ذلك؟ إذا لم تستطع، سأغرق زوجتك، طفلك، وأنت أيضًا في نهر توسوك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الجانب، استمع أوديسيوس إلى محادثة الثنائي. تمنى لو كان مجرد كتلة من الهواء. بهذه الطريقة، لم يكن بحاجة إلى أن يرى مدى تواضع رئيسه، كابيم.
“سيدي، لا مشكلة!” رفع أوديسيوس صوته على الفور.
سأل على الفور بصوت منخفض، “من يمكنني إستعمالهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها السيد هاراس.” وقف كابيم، السيجار في يده.
كان كابيم على وشك الرد عندما فتح الباب فجأة ودخل الرجل في منتصف العمر بالشعر المستعار الأبيض، هاراس.
أخرج كلاين المقنع ساعة جيبه الذهبية، ونظر في الوقت المحدد، ثم أخرج مسحوق الليل المقدس، وأغلق الغرفة بجدار روحاني.
أعطى أوديسيوس نظرة باردة قبل إلقاء نظرة على كابيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف كابيم أنها كانت صامتة وشرسة، لذلك لم يستمر. راقبها وهي تشغل مقعدها.
“سمعت أن أحد مرؤوسيك كان في صراع مع عصابة في القسم الشرقي وانتهى به المطاف بالموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت شفاهه وهو يهمس، “عشاء كابيم اليوم” مرارا وتكرارا.
وأضاف كابيم بسرعة، برؤية تعبير هاراس يلين لكن لا يظهر أي علامات عاطفية، “لقد انتهينا بالفعل من جمع أولئك اللذين سيتم إرسالهم.”
“نعم أيها السيد هاراس.” وقف كابيم، السيجار في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كلاين في عجلة من أمره ليتم استدعاؤه. بدلاً من ذلك، أخرج مشبك الشمس وغيره من الأغراض الغامضة، واستوعبها في جسده الروحي وفقًا لخطته.
حدّق هاراس في عين كريم وقال: “هل تريد الانتقام منهم؟”
في وقت العشاء، خرج كابيم من غرفة دراسته، وابتسمت دافئة مرسومة على وجهه مرة أخرى.
كان جبين كابيم يتقطر فجأة بخرزات من العرق.
‘7:30.’ كرر الوقت مرة أخرى قبل أن يعود إلى العالم الحقيقي.
“لا، على الإطلاق. أيها السيد هاراس، أنت تسيء الفهم.”
أعطى أوديسيوس نظرة باردة قبل إلقاء نظرة على كابيم.
أومأ هاراس قليلاً. “عليك أن تتذكر أنه خلال هذه الفترة الحرجة، علينا أن نبذل قصارى جهدنا لعدم التسبب في أي مشكلة إلا إذا لزم الأمر.”
كان ذلك بسبب امتلاك بطاقة الإمبراطور الأسود لخصائص مضادة للعرافة والتنبؤ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستدعي باسمي:
توقف لمدة ثانية ولاحظ رد فعل كابيم.
لقد تذكر بوضوح تلك السنة خلال مهرجان الحصاد – جاء إليه شخص ما، على أمل الحصول على مجموعة من الفتيات البريئات.
“أنت لست المُتاجر بالبشر الوحيد في باكلوند. يمكننا دعمك، ولكن يمكننا أيضًا تقديم الدعم للآخرين. عليك أن تتذكر هذه النقطة.”
“هل نسوا أن هذه ليست المرتفعات؟ أم أنهم نسوا من أنا؟”
…
“السبب في اختيارك كان لأنك كنت شريرًا وقحًا بما فيه الكفاية. ومع ذلك، كنت حذرًا للغاية. لم يكن لأنك كنت أكبر تاجر بشر”.
كان كابيم على وشك الرد عندما فتح الباب فجأة ودخل الرجل في منتصف العمر بالشعر المستعار الأبيض، هاراس.
من الجانب، استمع أوديسيوس إلى محادثة الثنائي. تمنى لو كان مجرد كتلة من الهواء. بهذه الطريقة، لم يكن بحاجة إلى أن يرى مدى تواضع رئيسه، كابيم.
ابتسم كابيم بدون أي أثر للغضب على وجهه وقال، “السيد هاراس، قلقي الرئيسي هو أن وفاة فابيان ليست بسيطة. قد تعطل خططك.”
377: عشاء كابيم.
ابتسم كابيم بدون أي أثر للغضب على وجهه وقال، “السيد هاراس، قلقي الرئيسي هو أن وفاة فابيان ليست بسيطة. قد تعطل خططك.”
سأل على الفور بصوت منخفض، “من يمكنني إستعمالهم؟”
بعد فترة وجيزة، طاف أمام النافورة الاصطناعية واقترب من مدخل الفيلا بوتيرة مرتاحة. مر حراس الدورية أمامه، لكن لم يكن لديهم أي رد فعل. نظرًا لأنه لم يكن في وقت متأخر من الليل حتى الآن، لم يكن هناك متجاوزين على أهبة الاستعداد في الخارج.
“لا، ليس هناك خطأ في وفاته”. قال هاراس بنبرة إيجابية “لم أحصل على أي ملاحظات.”
“هل هذا صحيح…” تصرف كابيم وكأنه إستنار “إذا فأنا مرتاح.”
أجاب باركر: “لمستقبل جميل”.
نظر إلى أوديسيوس وأخبره بالمغادرة. ثم أخفض صوته وقال: “سيد هاراس، هذه المرة، هناك نوع من السلع الذي تحبه في هذه الدفعة”.
تردد صوت كلاين فوق الضباب الرمادي الفارغ بينما أصبحت عيناه مظلمة بسرعة، وتدلت جفونه.
بعد ذلك، أقام بسرعة مذبحًا وأقام طقسًا.
وأضاف كابيم بسرعة، برؤية تعبير هاراس يلين لكن لا يظهر أي علامات عاطفية، “لقد انتهينا بالفعل من جمع أولئك اللذين سيتم إرسالهم.”
أومأ هاراس ببطء.
أجاب باركر: “لمستقبل جميل”.
حدّق هاراس في عين كريم وقال: “هل تريد الانتقام منهم؟”
“أرسلها إلى غرفتي الليلة.”
“نعم أيها السيد هاراس!” قال كابيم بابتسامة كبيرة.
‘7:30.’ كرر الوقت مرة أخرى قبل أن يعود إلى العالم الحقيقي.
أعطى أوديسيوس نظرة باردة قبل إلقاء نظرة على كابيم.
بعد أن غادر هاراس، أصبح وجهه قاتمًا. أخذ نفسا عميقا وهمس، “آمل أن تتمكن من الوفاء بوعدك هذه المرة… لا أريد أن أشارك في أي شيء مثل هذا بعد الآن!”
“أنت لست المُتاجر بالبشر الوحيد في باكلوند. يمكننا دعمك، ولكن يمكننا أيضًا تقديم الدعم للآخرين. عليك أن تتذكر هذه النقطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تذكر بوضوح تلك السنة خلال مهرجان الحصاد – جاء إليه شخص ما، على أمل الحصول على مجموعة من الفتيات البريئات.
عند هذه النقطة، أراد بشدة التستر على خطايا ماضيه. أراد أن يترك “كابيم” يخضع للتنفيس، مما يسمح له بأن يصبح عضوًا حقيقيًا في الطبقة العليا. ومع ذلك، في الوقت الحاضر، كان غير قادر على القيام بذلك.
منذ ذلك اليوم، مر مسار حياته بتغييرات هائلة. وقد حصل على خمس حصة السوق من تجارة الرقيق غير المشروعة.
ابتسم كابيم بدون أي أثر للغضب على وجهه وقال، “السيد هاراس، قلقي الرئيسي هو أن وفاة فابيان ليست بسيطة. قد تعطل خططك.”
تم وضع الطعام في ترتيب معين وفقًا لطلبات محددة أمام العديد من الأكلين. من بينها كان كابيم الممتلئ قليلاً. الرجل في منتصف العمر في الشعر المستعار الأبيض، هاراس ؛ كاتي النحيلة. وباركر، الذي كان وجهه غي مخيف بسبب شيخوخته.
سرعان ما أصبح أحد أباطرة باكلوند المشهورين إلى حد ما، حيث تعرّف على العديد من الشخصيات المهمة وسحبهم إلى هاوية الفساد.
‘لم يظهروا في غرفة الطعام… هل كابيم مؤمن متشدد بلورد العواصف، لذا يجب على زوجته وأطفاله تناول وجباتهم في غرفة النشاط؟ أم أن هناك سبب آخر؟ أو أيمكن أن يكون غير متزوج وبدون أطفال؟ إنه بالفعل رجل في منتصف العمر…’ حاول كلاين تحديد الموقف، لكنه فشل في تلقي أي كشف فعال، لذلك استسلم.
عند هذه النقطة، أراد بشدة التستر على خطايا ماضيه. أراد أن يترك “كابيم” يخضع للتنفيس، مما يسمح له بأن يصبح عضوًا حقيقيًا في الطبقة العليا. ومع ذلك، في الوقت الحاضر، كان غير قادر على القيام بذلك.
نظر إلى السيجار في يده، والتقط صورة مؤطرة لنفسه مع امرأة جميلة وطفلين.
شخر كابيم.
فرك سطح إطار الصورة بإبهامه، أضاق كابيم عينيه وهمس لنفسه، ‘بعد هذه الصفقة، يجب أن تكونوا قادرين على العودة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وقت العشاء، خرج كابيم من غرفة دراسته، وابتسمت دافئة مرسومة على وجهه مرة أخرى.
وقال للمرأة التي ترتدي بلوزة رفيعة “السيده كاتي، هناك الكافيار المفضل لديك ودجاجة مشوية معدة خصيصًا لك هذا المساء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبح أحد أباطرة باكلوند المشهورين إلى حد ما، حيث تعرّف على العديد من الشخصيات المهمة وسحبهم إلى هاوية الفساد.
وهذا هو السبب في أن المدنيين والفقراء تناولوا العشاء غالبًا بين الساعة 7:30 و 8:00.
لمست كاتي الندبة القديمة على وجهها وأومأت برأسها دون أن تقول كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه قد تم فصل الغداء والعشاء لوقت طويل نسبيا، أصبح الشاي بعد الظهر، الذي كان يجب أن ينتمي إلى مواطني الطبقة العليا، شائعًا بين مواطني الطبقة الوسطى والمدنيين.
عرف كابيم أنها كانت صامتة وشرسة، لذلك لم يستمر. راقبها وهي تشغل مقعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لورد العواصف، دعونا نعطي نخبا لمستقبل جميل.”
ثم دخل هاراس، الذي كان يرتدي شعرا مستعارا أبيض، إلى غرفة الطعام، مومئا بخفة لكل من على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ باركر المسن رشفة من نبيذه قبل الوجبة، مبتسمًا بينما أشار لكابيم أن يجلس.
نشرت المناديل البيضاء، وتم تقديم الطعام واحدًا تلو الآخر. رفع كابيم كوبه وضحك.
فحص الرصاص المطهر والمسدس الذي لم يحضره معه قبل أن يخطو خطوة للأمام ويدخل الشق على الباب الوهمي.
أعطى أوديسيوس نظرة باردة قبل إلقاء نظرة على كابيم.
“يا لورد العواصف، دعونا نعطي نخبا لمستقبل جميل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لمدة ثانية ولاحظ رد فعل كابيم.
أجاب باركر: “لمستقبل جميل”.
لم يقل هاراس كلمة. لقد أمسك بكأس الخمر بيده وقام بإشارة. كاتي تجاهلتهم تمامًا.
في هذه اللحظة، أشارت الساعة الكلاسيكية المعلقة في القاعة إلى 7:23.
“أجل يا رئيس.” على الرغم من أنه كان يعمل مع كابيم لسنوات عديدة، كان تابعه لا يزال يشعر بالخوف والرعب.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في فندق رخيص في منطقة جسر باكلوند.
ابتسم كابيم بدون أي أثر للغضب على وجهه وقال، “السيد هاراس، قلقي الرئيسي هو أن وفاة فابيان ليست بسيطة. قد تعطل خططك.”
أخرج كلاين المقنع ساعة جيبه الذهبية، ونظر في الوقت المحدد، ثم أخرج مسحوق الليل المقدس، وأغلق الغرفة بجدار روحاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أنهى التفسير، تذكر كلاين الوحي الذي تلقاه للتو. أصبح كلاين على دراية تامة بمشكلة: أين كانت زوجة وأطفال كابيم؟
بعد ذلك، أقام بسرعة مذبحًا وأقام طقسًا.
“أنت لست المُتاجر بالبشر الوحيد في باكلوند. يمكننا دعمك، ولكن يمكننا أيضًا تقديم الدعم للآخرين. عليك أن تتذكر هذه النقطة.”
عندما انتهى الطقس، اخذ كلاين على الفور أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وذهب فوق الضباب الرمادي، على استعداد للرد على نفسه.
“أنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ألا يعرف الناس من عصابة زمانجر أنه تابعي الأحمق؟”
“أنا!”
“أستدعي باسمي:
لم يكن تناول الطعام في السابعة والنصف حدثًا نادرًا. وقد اعتبر هذا الأمر سائدًا في مملكة لوين وحتى القارة الشمالية لأن العديد من الناس من الطبقة المتوسطة – إما بسبب أوضاعهم الشخصية أو بسبب انخفاض الإيجار – عاشوا في الضواحي واضطروا إلى الانتقال إلى العمل عن طريق أخذ قاطرات البخار لمسافات قصيرة. في الوقت الذي وصلوا فيه إلى المنزل، كان ذلك عادة بعد الساعة السابعة مساءً، لذلك كان من الطبيعي أن يتناول الناس العشاء بين الساعة 7:30 و 8:00.
“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”
عند هذه النقطة، أراد بشدة التستر على خطايا ماضيه. أراد أن يترك “كابيم” يخضع للتنفيس، مما يسمح له بأن يصبح عضوًا حقيقيًا في الطبقة العليا. ومع ذلك، في الوقت الحاضر، كان غير قادر على القيام بذلك.
أخرج كلاين المقنع ساعة جيبه الذهبية، ونظر في الوقت المحدد، ثم أخرج مسحوق الليل المقدس، وأغلق الغرفة بجدار روحاني.
…
بعد فترة وجيزة، طاف أمام النافورة الاصطناعية واقترب من مدخل الفيلا بوتيرة مرتاحة. مر حراس الدورية أمامه، لكن لم يكن لديهم أي رد فعل. نظرًا لأنه لم يكن في وقت متأخر من الليل حتى الآن، لم يكن هناك متجاوزين على أهبة الاستعداد في الخارج.
عندما انتهى الطقس، اخذ كلاين على الفور أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وذهب فوق الضباب الرمادي، على استعداد للرد على نفسه.
شخر كابيم.
داخل القصر الشاهق والمهيب، رأى باب الاستدعاء المتجسد من الضوء المتدحرج. كان زوج من الأبواب الوهمية ينفتح للخارج، مغطى برموز غامضة.
لم يقل هاراس كلمة. لقد أمسك بكأس الخمر بيده وقام بإشارة. كاتي تجاهلتهم تمامًا.
لم يكن كلاين في عجلة من أمره ليتم استدعاؤه. بدلاً من ذلك، أخرج مشبك الشمس وغيره من الأغراض الغامضة، واستوعبها في جسده الروحي وفقًا لخطته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، التقط بطاقة الإمبراطور الأسود وترك جسمه الروحي يلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى أوديسيوس وأخبره بالمغادرة. ثم أخفض صوته وقال: “سيد هاراس، هذه المرة، هناك نوع من السلع الذي تحبه في هذه الدفعة”.
فجأة، شعر كلاين كما لو أن جسده الروحي قد أصبح ماديا مع لحم ودم. كان الأمر كما لو أنه سيستطيع رفع مسدس وتحريك طاولة وكرسي!
أومأ هاراس ببطء.
برز ضباب مظلم وأثيري حوله، وعندما تمسك الضباب على سطح جسده، شكل درع جسد كامل.
فرك سطح إطار الصورة بإبهامه، أضاق كابيم عينيه وهمس لنفسه، ‘بعد هذه الصفقة، يجب أن تكونوا قادرين على العودة…’
“أجل يا رئيس.” على الرغم من أنه كان يعمل مع كابيم لسنوات عديدة، كان تابعه لا يزال يشعر بالخوف والرعب.
كان لديه تاج أسود على رأسه ورداء طويل من نفس اللون على ظهره.
عند هذه النقطة، أراد بشدة التستر على خطايا ماضيه. أراد أن يترك “كابيم” يخضع للتنفيس، مما يسمح له بأن يصبح عضوًا حقيقيًا في الطبقة العليا. ومع ذلك، في الوقت الحاضر، كان غير قادر على القيام بذلك.
“هل نسوا أن هذه ليست المرتفعات؟ أم أنهم نسوا من أنا؟”
في تلك اللحظة، كان كلاين مثل إمبراطور على وشك الشروع في رحلة.
أخرج كلاين المقنع ساعة جيبه الذهبية، ونظر في الوقت المحدد، ثم أخرج مسحوق الليل المقدس، وأغلق الغرفة بجدار روحاني.
الإمبراطور الأسود.
فحص الرصاص المطهر والمسدس الذي لم يحضره معه قبل أن يخطو خطوة للأمام ويدخل الشق على الباب الوهمي.
لقد تذكر بوضوح تلك السنة خلال مهرجان الحصاد – جاء إليه شخص ما، على أمل الحصول على مجموعة من الفتيات البريئات.
بعد أن قفز من ضوء الشموع، سافر على الفور تحت غطاء الليل باتجاه فيلا كابيم في شارع إيريس في قسم شاروود.
عند هذه النقطة، أراد بشدة التستر على خطايا ماضيه. أراد أن يترك “كابيم” يخضع للتنفيس، مما يسمح له بأن يصبح عضوًا حقيقيًا في الطبقة العليا. ومع ذلك، في الوقت الحاضر، كان غير قادر على القيام بذلك.
وأضاف كابيم بسرعة، برؤية تعبير هاراس يلين لكن لا يظهر أي علامات عاطفية، “لقد انتهينا بالفعل من جمع أولئك اللذين سيتم إرسالهم.”
بعد فترة وجيزة، طاف أمام النافورة الاصطناعية واقترب من مدخل الفيلا بوتيرة مرتاحة. مر حراس الدورية أمامه، لكن لم يكن لديهم أي رد فعل. نظرًا لأنه لم يكن في وقت متأخر من الليل حتى الآن، لم يكن هناك متجاوزين على أهبة الاستعداد في الخارج.
فحص الرصاص المطهر والمسدس الذي لم يحضره معه قبل أن يخطو خطوة للأمام ويدخل الشق على الباب الوهمي.
“أنت لست المُتاجر بالبشر الوحيد في باكلوند. يمكننا دعمك، ولكن يمكننا أيضًا تقديم الدعم للآخرين. عليك أن تتذكر هذه النقطة.”
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن كلاين خائفا من أن يلاحظة المتجاوزون الأقوياء في الداخل أو يكون لديهم حدس.
كان ذلك بسبب امتلاك بطاقة الإمبراطور الأسود لخصائص مضادة للعرافة والتنبؤ!
أجاب باركر: “لمستقبل جميل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات