السيد هاراس.
376: السيد هاراس.
بعد حوالي الخمسين دقيقة، ظهر الرجل ذو القبعة الرمادية السوداء في القسم الشرقي وهو يتجه مباشرة إلى الشوارع التي تسيطر عليها عصابة زمانجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا الرجل الملتحي زوج من العيون الزرقاء الباردة بشكل مخيف. كان يحمل قطعة رقيقة من الكتان في يده وكان ينظف بعناية البندقية البيضاء الرمادية على الطاولة.
في غرفة مليئة بالعطر الأثيري لمستخلص أمانثا ودواء عين الروح، تابع كابيم، الذي كان يتملكه كلاين، قام بترديد اسم أحمق.
وسط التمتمات الرتيبة ولكن الإيقاعية والعطر الذي جعل من الصعب التركيز، تبدد جسد الرجل الروحي تدريجيًا. أصبح مشوشًا، لكنه حافظ على درجة معينة من الوضوح غير المعتاد، كما لو كان ينوم نفسه.
من خلال “مساعدة” كلاين في شكل جسده الروحي وردود الفعل من ترديد اسم الأحمق الشرفي، دخل ببطء في حالة “السير أثناء النوم الاصطناعي”. اقترب إسقاطه النجمي من الضباب الرمادي المرتفع إلى ما لا نهاية والفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
انتهز كلاين الفرصة، أنهى الاستدعاء، وعاد إلى القصر القديم الشاهق، حيث جلس في مقعد الأحمق.
رأى دائرة ضوئية ساطعة تموج من حوله، ترسم الشكل الوهمي لتابع كابيم. تأثر الفضاء الغامض بالطقس حيث ارتعد قليلاً. بعض الطاقة كانت تُدفع بعيدًا وتتدفق ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرت السيدة المسماة كاتي، قام الرجل الذي يرتدي القبعة بتجعيد شفتيه وقال: “أيتها العاهرة! عندما تكونين في السرير، ستكون بالتأكيد أكثر نشاطًا من عاهرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا عدم قدرة كلاين على إتقان مجال العقل، لكان بإمكانه زرع اقتراح محفز.
التقط كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود، وأومضت دمية ورقية في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت بندقية بخار عالية الضغط!
بنقرة من معصمه، طارت الدمية الورقية وامتصت شظية الطاقة التي تم انتزاعها من الضباب الرمادي. ثم تحولت إلى رجل يرتدي قبعة سوداء وسترة قطنية سميكة. كان يبدو مطابقًا لتابع كابيم- حتى هالة وشعوره كان لا يمكن تمييزه عن الشخص الحقيقي.
وقف الرجل في القبعة باحترام وخوف في الغرفة. كان أمامه رجل نبيل في منتصف العمر يرتدي معطف أسود وشعر مستعار أبيض.
تداخلت هذه الدمية الورقية مع الشكل الوهمي للهدف وساعدته على مقاومة القيود الغامضة وغير المعروفة التي وضعت داخل جسده الروحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا الرجل الملتحي زوج من العيون الزرقاء الباردة بشكل مخيف. كان يحمل قطعة رقيقة من الكتان في يده وكان ينظف بعناية البندقية البيضاء الرمادية على الطاولة.
في الوقت نفسه، أمسك كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود ونشر روحانيته، ولمس إسقاط تابع كابيم الذي شكله الضوء الخالص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أحد تطبيقات العقد السري، حيث استطاع الإنسان الضعيف والكيان العظيم أن يكونا متناغمين قليلاً مع بعضهما البعض، ويشعران بالمعرفة المقابلة ويكتسبان تجربة رائعة للجسد الروحي. على عكس الظروف العادية، كان كلاين يلعب دور الكيان العظيم في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أنزل رأسه مرة أخرى وقال: “نعم السيد هاراس.”
في هذا النوع من الحالة التفاعلية الوثيقة التي تنتمي إلى عقد سري، يمكن للبشر اكتساب المعرفة من الوجود العظيم، ويمكن للوجود العظيم أيضًا أن يستخدم الأسئلة بشكل طبيعي للحصول على المعلومات التي يريدوها.
لولا عدم قدرة كلاين على إتقان مجال العقل، لكان بإمكانه زرع اقتراح محفز.
…
“أي نوع من الأشخاص الأقوياء موجودين في فيلا كابيم؟” سأل كلاين من خلال حالة الروحانية التفاعلية.
بمجرد أن رأى بعض الأشخاص النحيفين ذوي البشرة الداكنة بمظاهر شرسة، اقترب على الفور. متظاهرا بعدم رؤية وجهته، لقد إصطدم بأحدهم.
دون أي مقاومة، نقل الإسقاط الذكريات إلى كلاين، مما جعله يشعر أنه يشاهد فيلمًا ثلاثي الأبعاد.
لم يجرؤ الرجل في القبعة على العصيان بينما رفع رأسه ونظر أمامه.
وقف الرجل في القبعة باحترام وخوف في الغرفة. كان أمامه رجل نبيل في منتصف العمر يرتدي معطف أسود وشعر مستعار أبيض.
…
في غرفة مليئة بالعطر الأثيري لمستخلص أمانثا ودواء عين الروح، تابع كابيم، الذي كان يتملكه كلاين، قام بترديد اسم أحمق.
كان لهذا الرجل وجه طويل ورقيق وصارم، وكان فمه مجموع بشكل طبيعي، مما أعطى شعورًا باردًا بشكل استثنائي.
لم يتراجع أصحاب المرتفعات، الذين أحبوا القتال، ودخلوا في شجار معه.
لقد تبع السلسلة الذهبية على ساعته، وأخرج ساعة جيب من نفس اللون، وضغطها لفتحها لإلقاء نظرة، ثم قال بصوت عميق، “انظر إلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى دائرة ضوئية ساطعة تموج من حوله، ترسم الشكل الوهمي لتابع كابيم. تأثر الفضاء الغامض بالطقس حيث ارتعد قليلاً. بعض الطاقة كانت تُدفع بعيدًا وتتدفق ببطء.
لم يجرؤ الرجل في القبعة على العصيان بينما رفع رأسه ونظر أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا عدم قدرة كلاين على إتقان مجال العقل، لكان بإمكانه زرع اقتراح محفز.
حتى في هذه اللحظة، كان التقييد الغامض عليه لا يزال غير مزعج.
“نعم سيد هاراس.”
حتى في هذه اللحظة، كان التقييد الغامض عليه لا يزال غير مزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته، رأى زوجًا من العيون التي أومضت بضوء غريب، وسمع أمرًا: “حافظ على السرية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف الرجل في القبعة بشكل غير مفهوم، وشعر أنه كان عليه أن يفعل كما أمر الطرف الآخر.
التقط كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود، وأومضت دمية ورقية في يده.
“لا يمكنك تسريب أي شيء تراه أو تسمعه في هذه الفيلا لأي شخص آخر.”
لقد دفع منشعبه، رفع الفانوس، وغادر القبو.
ارتجف الرجل في القبعة بشكل غير مفهوم، وشعر أنه كان عليه أن يفعل كما أمر الطرف الآخر.
حمل الرجل في القبعة فتاة فاقدة للوعي على طول الدرج إلى مدخل الطابق السفلي.
لقد أنزل رأسه مرة أخرى وقال: “نعم السيد هاراس.”
بصمت، كان هناك اختلاف دقيق في المناطق المحيطة.
376: السيد هاراس.
…
حمل الرجل في القبعة فتاة فاقدة للوعي على طول الدرج إلى مدخل الطابق السفلي.
التقط قلم حبر وكتب سطرًا من النص: “وقت عشاء كابيم اليوم”.
كانت هناك غرفة صغيرة منفصلة عن الأخرى، وكان يجلس داخلها رجل ملتحي بعمر مجهول.
لقد بدا وكأن الشكل كات قادر على الرؤية من خلال الظلام دون أي إضاءة.
كان لهذا الرجل الملتحي زوج من العيون الزرقاء الباردة بشكل مخيف. كان يحمل قطعة رقيقة من الكتان في يده وكان ينظف بعناية البندقية البيضاء الرمادية على الطاولة.
…
كانت البندقية سميكة وطويلة، متصلة من خلال أنبوب بصندوق ميكانيكي كبير من نفس اللون.
في هذه العملية، سحب الرجل الذي في القبعة خنجره، وسحب ساكنوا المرتفعات الآخرون أسلحتهم.
كانت بندقية بخار عالية الضغط!
قطع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا غرض يسيطر عليه الجيش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل ذلك أحد نواب رئيس شرطة باكلوند؟ ذلك أحد كبار المسؤولين في قسم الشرطة… لتظن أنه ولا واحد من أولئك الخدم جيدين… هذا أمر مفهوم. يجب أن يكون قد تم فحص الموظفين المستأجرين في الفيلا من قبل ويجب أن يكونوا جديرين بالثقة بما فيه الكفاية…’ فرك كلاين جبهته، مما أدى إلى إيقاف طقس العقد السري. كان الرجل في القبعة مجرد زعيم غير مهم، وكان هذا كل ما يمكن أن يعرفه أو يشارك فيه.
“السيد بليز…” حنى الرجل في القبعة رأسه في التحية.
في النهاية، توصل كلاين إلى فكرة محددة. لقد همس لنفسه، ‘ربما، لست بحاجة إلى مساعد…’
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تباً! أيها القمامة!” لعن الرجل في القبعة بصوتٍ عالٍ ولكم على أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الرجل في القبعة بينما تجمع الدم الأحمر حول رأسه.
دخل الرجل بالقبعة هيكلًا تحت الأرض مرتبًا بدقة يشبه السجن. ثم حبس الفتاة اللاواعية في إحدى الغرف الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد أمام عينيه هو القاعة الرائعة من قبل. كانت الفتيات نصف عاريات يقدمن أنفسهن أثناء تقديم مشروبات للضيوف، وسمحوا لهم بإساءة معاملتهن أو التلاعب بهط؛ وإلا، تم جرهم مباشرة إلى مكان منعزل ليتم إنتهاكهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تباً! أيها القمامة!” لعن الرجل في القبعة بصوتٍ عالٍ ولكم على أحدهم.
أغلق الباب وعاد إلى الممر وحمل الفانوس الذي تم إعطائه له.
في تلك اللحظة، رأى شخصية تقترب ببطء من الطرف الآخر للممر.
كان أحدهم يبلغ طوله حوالي الـ1.65 متر، وكان سمينا قليلاً. لم يكن لديه أي ميزات خاصة، لكن كان لعينيه دائمًا نظرة مخيفة. كان الآخر أطول بقليل من الـ1.70 متر، وبدا كبيرا في السن. كان لديه بعض التجاعيد وجسر أنف مرتفع. امتلأت عيناه البنيتان بالروح، ولم يبدوا وكأن له نظرة مخيفة.
لم يجرؤ الرجل في القبعة على العصيان بينما رفع رأسه ونظر أمامه.
لقد بدا وكأن الشكل كات قادر على الرؤية من خلال الظلام دون أي إضاءة.
رأى دائرة ضوئية ساطعة تموج من حوله، ترسم الشكل الوهمي لتابع كابيم. تأثر الفضاء الغامض بالطقس حيث ارتعد قليلاً. بعض الطاقة كانت تُدفع بعيدًا وتتدفق ببطء.
بمساعدة الفانوس، أدرك الرجل في القبعة أنها كانت امرأة في الثلاثينات من عمرها.
في الفجر المبكر، التقى الرجل في القبعة بالرجل البارد في منتصف العمر الذي يدعى السيد هاراس عند مدخل الطابق السفلي.
كانت المرأة ترتدي قلنسوة بنية اللون، قميص أبيض رفيع، وحمالات، بالإضافة إلى أحذية جلدية وصلت إلى ركبتيها.
بصمت، كان هناك اختلاف دقيق في المناطق المحيطة.
لم يتراجع أصحاب المرتفعات، الذين أحبوا القتال، ودخلوا في شجار معه.
كانت هناك ندوب قديمة على وجهها وابتسامة قاسية في زوايا فمها.
كانت بندقية بخار عالية الضغط!
كانت بندقية بخار عالية الضغط!
أخفض الرجل الذي يرتدي القبعة رأسه خوفًا وهو يتلعثم “السيدة كاتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا الرجل الملتحي زوج من العيون الزرقاء الباردة بشكل مخيف. كان يحمل قطعة رقيقة من الكتان في يده وكان ينظف بعناية البندقية البيضاء الرمادية على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تباً! أيها القمامة!” لعن الرجل في القبعة بصوتٍ عالٍ ولكم على أحدهم.
تجاهلته المرأة. خطوة بخطوة، اقتربت منه وسارت بالقرب منه، وكأنه ليس أكثر من هواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تباً! أيها القمامة!” لعن الرجل في القبعة بصوتٍ عالٍ ولكم على أحدهم.
خلال المعركة، طعن خنجر في عنق الرجل ذو القبعة لأبينمانه فشل في المراوغة في الوقت المناسب. لقد ذهب مباشرة عبر شرايينه.
عندما غادرت السيدة المسماة كاتي، قام الرجل الذي يرتدي القبعة بتجعيد شفتيه وقال: “أيتها العاهرة! عندما تكونين في السرير، ستكون بالتأكيد أكثر نشاطًا من عاهرة!”
كان أحدهم يبلغ طوله حوالي الـ1.65 متر، وكان سمينا قليلاً. لم يكن لديه أي ميزات خاصة، لكن كان لعينيه دائمًا نظرة مخيفة. كان الآخر أطول بقليل من الـ1.70 متر، وبدا كبيرا في السن. كان لديه بعض التجاعيد وجسر أنف مرتفع. امتلأت عيناه البنيتان بالروح، ولم يبدوا وكأن له نظرة مخيفة.
لقد دفع منشعبه، رفع الفانوس، وغادر القبو.
“أي نوع من الأشخاص الأقوياء موجودين في فيلا كابيم؟” سأل كلاين من خلال حالة الروحانية التفاعلية.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون أي مقاومة، نقل الإسقاط الذكريات إلى كلاين، مما جعله يشعر أنه يشاهد فيلمًا ثلاثي الأبعاد.
التقى الرجل في القبعة برجلين في القاعة الكبرى اللامعة بالذهب.
قام بتنظيف ما تبقى من الأدلة وذهب إلى مكتب الاستقبال للتحقق من الغرفة.
تجاهلته المرأة. خطوة بخطوة، اقتربت منه وسارت بالقرب منه، وكأنه ليس أكثر من هواء.
كان أحدهم يبلغ طوله حوالي الـ1.65 متر، وكان سمينا قليلاً. لم يكن لديه أي ميزات خاصة، لكن كان لعينيه دائمًا نظرة مخيفة. كان الآخر أطول بقليل من الـ1.70 متر، وبدا كبيرا في السن. كان لديه بعض التجاعيد وجسر أنف مرتفع. امتلأت عيناه البنيتان بالروح، ولم يبدوا وكأن له نظرة مخيفة.
…
“السيد كابيم”، الرجل في القبعة حيا الرجل في منتصف العمر ممتلئ الجسم، ثم قال للشخص الآخر، “السيد باركر…”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سوف يسحبني المساعد بدلاً من ذلك، مما يجعل من غير المناسب بالنسبة لي الهروب في أوقات الخطر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الفجر المبكر، التقى الرجل في القبعة بالرجل البارد في منتصف العمر الذي يدعى السيد هاراس عند مدخل الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هاراس، الذي كان يرتدي شهر مستعار أبيض، نظر إليه، الذي كان واقفا إلى جانبه باحترام. لقد مدّ كفه الأيمن بلا مبالاة نحو مدخل القبو وقال رسمياً: “حبس!”
في الوقت نفسه، أمسك كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود ونشر روحانيته، ولمس إسقاط تابع كابيم الذي شكله الضوء الخالص.
بصمت، كان هناك اختلاف دقيق في المناطق المحيطة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هناك ما مجموعه أربعة متجاوزين. أربعة منهم على الأقل… الأقوى يجب أن يكون أن السيد هاراس، التسلسل 6 على الأقل، أو ربما التسلسل 5… أتساءل ما هو المسار. يبدو مشابهًا لمسار الإمبراطور الأسود… الاعتماد على النظام وإصدار الأوامر؟ إذا حكمنا من المشاهد الآن، فإن القيود تتعلق فقط بالطابق السفلي، وليس الفيلا بأكملها. هذا صحيح. مع وجود العديد من الأشخاص الذين يأتون ويذهبون خلال النهار، سيكون من الصعب للغاية الدخول والخروج بمجرد وضع القيود… أتساءل عما إذا كان الأمر هو نفسه في الليل.’ قام كلاين بتحليل المعلومات التي حصل عليها للتو وسأل مرة أخرى، “ما هو التخطيط العام للفيلا؟”
بمجرد أن رأى بعض الأشخاص النحيفين ذوي البشرة الداكنة بمظاهر شرسة، اقترب على الفور. متظاهرا بعدم رؤية وجهته، لقد إصطدم بأحدهم.
تلقى بسرعة رد ورأى قاعة رائعة، غرفة طعام واسعة، ممرات متصلة، غرف غسيل، ومشاهد من الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة الفانوس، أدرك الرجل في القبعة أنها كانت امرأة في الثلاثينات من عمرها.
من خلالهم، جمع كلاين في ذهنه التخطيط التقريبي لفيلا كابيم.
تداخلت هذه الدمية الورقية مع الشكل الوهمي للهدف وساعدته على مقاومة القيود الغامضة وغير المعروفة التي وضعت داخل جسده الروحي.
مع الشعور باستنزاف روحانيته، سأل سؤالاً أخيرًا، “من هم الشخصيات المهمة التي يرتبط بها كابيم بشكل وثيق؟”
كان المشهد أمام عينيه هو القاعة الرائعة من قبل. كانت الفتيات نصف عاريات يقدمن أنفسهن أثناء تقديم مشروبات للضيوف، وسمحوا لهم بإساءة معاملتهن أو التلاعب بهط؛ وإلا، تم جرهم مباشرة إلى مكان منعزل ليتم إنتهاكهن.
دخل الرجل بالقبعة هيكلًا تحت الأرض مرتبًا بدقة يشبه السجن. ثم حبس الفتاة اللاواعية في إحدى الغرف الصغيرة.
كانوا صغارًا، وكانت وجوههم مريرة وخدرة. أي تأخير طفيف أو نقص في الحماس سيؤدي إلى جلدهن من قبل أتباع أو خدم كابيم.
كان أحدهم يبلغ طوله حوالي الـ1.65 متر، وكان سمينا قليلاً. لم يكن لديه أي ميزات خاصة، لكن كان لعينيه دائمًا نظرة مخيفة. كان الآخر أطول بقليل من الـ1.70 متر، وبدا كبيرا في السن. كان لديه بعض التجاعيد وجسر أنف مرتفع. امتلأت عيناه البنيتان بالروح، ولم يبدوا وكأن له نظرة مخيفة.
لم يظهر أي من هؤلاء الخدم ذرة من التعاطف على الرغم من رؤية مثل هذه المشاهد الشريرة. لقد حاربوا ليكونوا أول من عرضوا أنفسهم في محاولة للحصول على مكافآت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى كلاين كابيم بين الضيوف، والسيد هاراس البارد، عضو البرلمان من مجلس العموم الذي غالبًا ما ظهر في الصحف، فارديرا، رجل سمين تم مخاطبته كنائب للرئيس…
…
وقف الرجل في القبعة باحترام وخوف في الغرفة. كان أمامه رجل نبيل في منتصف العمر يرتدي معطف أسود وشعر مستعار أبيض.
‘هل ذلك أحد نواب رئيس شرطة باكلوند؟ ذلك أحد كبار المسؤولين في قسم الشرطة… لتظن أنه ولا واحد من أولئك الخدم جيدين… هذا أمر مفهوم. يجب أن يكون قد تم فحص الموظفين المستأجرين في الفيلا من قبل ويجب أن يكونوا جديرين بالثقة بما فيه الكفاية…’ فرك كلاين جبهته، مما أدى إلى إيقاف طقس العقد السري. كان الرجل في القبعة مجرد زعيم غير مهم، وكان هذا كل ما يمكن أن يعرفه أو يشارك فيه.
التقى الرجل في القبعة برجلين في القاعة الكبرى اللامعة بالذهب.
حتى في هذه اللحظة، كان التقييد الغامض عليه لا يزال غير مزعج.
كانت البندقية سميكة وطويلة، متصلة من خلال أنبوب بصندوق ميكانيكي كبير من نفس اللون.
لم يجرؤ الرجل في القبعة على العصيان بينما رفع رأسه ونظر أمامه.
أنهى كلاين الطقس وسمح لنفسه أن يختفي من فوق الضباب الرمادي بينما عاد إلى العالم الحقيقي.
في الفجر المبكر، التقى الرجل في القبعة بالرجل البارد في منتصف العمر الذي يدعى السيد هاراس عند مدخل الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس بجانب السرير ونظر إلى الرجل الذي كان فاقدًا للوعي في القبعة. وفقًا للمعلومات التي جمعها للتو، قام بتحليل إمكانية عرض ونظر في خطة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط التمتمات الرتيبة ولكن الإيقاعية والعطر الذي جعل من الصعب التركيز، تبدد جسد الرجل الروحي تدريجيًا. أصبح مشوشًا، لكنه حافظ على درجة معينة من الوضوح غير المعتاد، كما لو كان ينوم نفسه.
في النهاية، توصل كلاين إلى فكرة محددة. لقد همس لنفسه، ‘ربما، لست بحاجة إلى مساعد…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سوف يسحبني المساعد بدلاً من ذلك، مما يجعل من غير المناسب بالنسبة لي الهروب في أوقات الخطر.’
قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته، رأى زوجًا من العيون التي أومضت بضوء غريب، وسمع أمرًا: “حافظ على السرية!”
كان هذا غرض يسيطر عليه الجيش!
‘اختيار الوقت المناسب مهم جدًا.’
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد أمام عينيه هو القاعة الرائعة من قبل. كانت الفتيات نصف عاريات يقدمن أنفسهن أثناء تقديم مشروبات للضيوف، وسمحوا لهم بإساءة معاملتهن أو التلاعب بهط؛ وإلا، تم جرهم مباشرة إلى مكان منعزل ليتم إنتهاكهن.
بعد حوالي الخمسين دقيقة، ظهر الرجل ذو القبعة الرمادية السوداء في القسم الشرقي وهو يتجه مباشرة إلى الشوارع التي تسيطر عليها عصابة زمانجر.
في تلك اللحظة، رأى شخصية تقترب ببطء من الطرف الآخر للممر.
أنهى كلاين الطقس وسمح لنفسه أن يختفي من فوق الضباب الرمادي بينما عاد إلى العالم الحقيقي.
بمجرد أن رأى بعض الأشخاص النحيفين ذوي البشرة الداكنة بمظاهر شرسة، اقترب على الفور. متظاهرا بعدم رؤية وجهته، لقد إصطدم بأحدهم.
لقد أنزل رأسه مرة أخرى وقال: “نعم السيد هاراس.”
“تباً! أيها القمامة!” لعن الرجل في القبعة بصوتٍ عالٍ ولكم على أحدهم.
كان هذا أحد تطبيقات العقد السري، حيث استطاع الإنسان الضعيف والكيان العظيم أن يكونا متناغمين قليلاً مع بعضهما البعض، ويشعران بالمعرفة المقابلة ويكتسبان تجربة رائعة للجسد الروحي. على عكس الظروف العادية، كان كلاين يلعب دور الكيان العظيم في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل ذلك أحد نواب رئيس شرطة باكلوند؟ ذلك أحد كبار المسؤولين في قسم الشرطة… لتظن أنه ولا واحد من أولئك الخدم جيدين… هذا أمر مفهوم. يجب أن يكون قد تم فحص الموظفين المستأجرين في الفيلا من قبل ويجب أن يكونوا جديرين بالثقة بما فيه الكفاية…’ فرك كلاين جبهته، مما أدى إلى إيقاف طقس العقد السري. كان الرجل في القبعة مجرد زعيم غير مهم، وكان هذا كل ما يمكن أن يعرفه أو يشارك فيه.
لم يتراجع أصحاب المرتفعات، الذين أحبوا القتال، ودخلوا في شجار معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرت السيدة المسماة كاتي، قام الرجل الذي يرتدي القبعة بتجعيد شفتيه وقال: “أيتها العاهرة! عندما تكونين في السرير، ستكون بالتأكيد أكثر نشاطًا من عاهرة!”
في هذه العملية، سحب الرجل الذي في القبعة خنجره، وسحب ساكنوا المرتفعات الآخرون أسلحتهم.
في النهاية، توصل كلاين إلى فكرة محددة. لقد همس لنفسه، ‘ربما، لست بحاجة إلى مساعد…’
التقى الرجل في القبعة برجلين في القاعة الكبرى اللامعة بالذهب.
قطع!
دخل الرجل بالقبعة هيكلًا تحت الأرض مرتبًا بدقة يشبه السجن. ثم حبس الفتاة اللاواعية في إحدى الغرف الصغيرة.
لقد أنزل رأسه مرة أخرى وقال: “نعم السيد هاراس.”
خلال المعركة، طعن خنجر في عنق الرجل ذو القبعة لأبينمانه فشل في المراوغة في الوقت المناسب. لقد ذهب مباشرة عبر شرايينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط الرجل في القبعة بينما تجمع الدم الأحمر حول رأسه.
التقط قلم حبر وكتب سطرًا من النص: “وقت عشاء كابيم اليوم”.
فقد حياته بسرعة، واختفى الشكل الوهمى الشفاف داخل جسده على الفور.
رأى كلاين كابيم بين الضيوف، والسيد هاراس البارد، عضو البرلمان من مجلس العموم الذي غالبًا ما ظهر في الصحف، فارديرا، رجل سمين تم مخاطبته كنائب للرئيس…
في النهاية، توصل كلاين إلى فكرة محددة. لقد همس لنفسه، ‘ربما، لست بحاجة إلى مساعد…’
عاد كلاين فوق الضباب الرمادي، واستخدمه كنقطة انطلاق، وأعاد دخول جسده. ثم فتح عينيه في الفندق الرخيص في قسم شاروود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تبع السلسلة الذهبية على ساعته، وأخرج ساعة جيب من نفس اللون، وضغطها لفتحها لإلقاء نظرة، ثم قال بصوت عميق، “انظر إلي”.
قام بتنظيف ما تبقى من الأدلة وذهب إلى مكتب الاستقبال للتحقق من الغرفة.
من خلال “مساعدة” كلاين في شكل جسده الروحي وردود الفعل من ترديد اسم الأحمق الشرفي، دخل ببطء في حالة “السير أثناء النوم الاصطناعي”. اقترب إسقاطه النجمي من الضباب الرمادي المرتفع إلى ما لا نهاية والفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
في طريق عودته إلى شارع مينسك، ذهب كلاين مرة أخرى فوق الضباب الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أراد أن يطلع على معلومة بسيطة ولكنها حاسمة!
التقط قلم حبر وكتب سطرًا من النص: “وقت عشاء كابيم اليوم”.
في تلك اللحظة، رأى شخصية تقترب ببطء من الطرف الآخر للممر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
