السيد هاراس.
376: السيد هاراس.
رأى دائرة ضوئية ساطعة تموج من حوله، ترسم الشكل الوهمي لتابع كابيم. تأثر الفضاء الغامض بالطقس حيث ارتعد قليلاً. بعض الطاقة كانت تُدفع بعيدًا وتتدفق ببطء.
في غرفة مليئة بالعطر الأثيري لمستخلص أمانثا ودواء عين الروح، تابع كابيم، الذي كان يتملكه كلاين، قام بترديد اسم أحمق.
لقد أنزل رأسه مرة أخرى وقال: “نعم السيد هاراس.”
وسط التمتمات الرتيبة ولكن الإيقاعية والعطر الذي جعل من الصعب التركيز، تبدد جسد الرجل الروحي تدريجيًا. أصبح مشوشًا، لكنه حافظ على درجة معينة من الوضوح غير المعتاد، كما لو كان ينوم نفسه.
حتى في هذه اللحظة، كان التقييد الغامض عليه لا يزال غير مزعج.
رأى دائرة ضوئية ساطعة تموج من حوله، ترسم الشكل الوهمي لتابع كابيم. تأثر الفضاء الغامض بالطقس حيث ارتعد قليلاً. بعض الطاقة كانت تُدفع بعيدًا وتتدفق ببطء.
من خلال “مساعدة” كلاين في شكل جسده الروحي وردود الفعل من ترديد اسم الأحمق الشرفي، دخل ببطء في حالة “السير أثناء النوم الاصطناعي”. اقترب إسقاطه النجمي من الضباب الرمادي المرتفع إلى ما لا نهاية والفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
كانت هناك ندوب قديمة على وجهها وابتسامة قاسية في زوايا فمها.
انتهز كلاين الفرصة، أنهى الاستدعاء، وعاد إلى القصر القديم الشاهق، حيث جلس في مقعد الأحمق.
فقد حياته بسرعة، واختفى الشكل الوهمى الشفاف داخل جسده على الفور.
في النهاية، توصل كلاين إلى فكرة محددة. لقد همس لنفسه، ‘ربما، لست بحاجة إلى مساعد…’
رأى دائرة ضوئية ساطعة تموج من حوله، ترسم الشكل الوهمي لتابع كابيم. تأثر الفضاء الغامض بالطقس حيث ارتعد قليلاً. بعض الطاقة كانت تُدفع بعيدًا وتتدفق ببطء.
تجاهلته المرأة. خطوة بخطوة، اقتربت منه وسارت بالقرب منه، وكأنه ليس أكثر من هواء.
التقط كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود، وأومضت دمية ورقية في يده.
كان هذا أحد تطبيقات العقد السري، حيث استطاع الإنسان الضعيف والكيان العظيم أن يكونا متناغمين قليلاً مع بعضهما البعض، ويشعران بالمعرفة المقابلة ويكتسبان تجربة رائعة للجسد الروحي. على عكس الظروف العادية، كان كلاين يلعب دور الكيان العظيم في هذه الحالة.
لم يظهر أي من هؤلاء الخدم ذرة من التعاطف على الرغم من رؤية مثل هذه المشاهد الشريرة. لقد حاربوا ليكونوا أول من عرضوا أنفسهم في محاولة للحصول على مكافآت.
بنقرة من معصمه، طارت الدمية الورقية وامتصت شظية الطاقة التي تم انتزاعها من الضباب الرمادي. ثم تحولت إلى رجل يرتدي قبعة سوداء وسترة قطنية سميكة. كان يبدو مطابقًا لتابع كابيم- حتى هالة وشعوره كان لا يمكن تمييزه عن الشخص الحقيقي.
‘اختيار الوقت المناسب مهم جدًا.’
تداخلت هذه الدمية الورقية مع الشكل الوهمي للهدف وساعدته على مقاومة القيود الغامضة وغير المعروفة التي وضعت داخل جسده الروحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه، أمسك كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود ونشر روحانيته، ولمس إسقاط تابع كابيم الذي شكله الضوء الخالص.
عاد كلاين فوق الضباب الرمادي، واستخدمه كنقطة انطلاق، وأعاد دخول جسده. ثم فتح عينيه في الفندق الرخيص في قسم شاروود.
كان هذا أحد تطبيقات العقد السري، حيث استطاع الإنسان الضعيف والكيان العظيم أن يكونا متناغمين قليلاً مع بعضهما البعض، ويشعران بالمعرفة المقابلة ويكتسبان تجربة رائعة للجسد الروحي. على عكس الظروف العادية، كان كلاين يلعب دور الكيان العظيم في هذه الحالة.
تداخلت هذه الدمية الورقية مع الشكل الوهمي للهدف وساعدته على مقاومة القيود الغامضة وغير المعروفة التي وضعت داخل جسده الروحي.
في هذا النوع من الحالة التفاعلية الوثيقة التي تنتمي إلى عقد سري، يمكن للبشر اكتساب المعرفة من الوجود العظيم، ويمكن للوجود العظيم أيضًا أن يستخدم الأسئلة بشكل طبيعي للحصول على المعلومات التي يريدوها.
حمل الرجل في القبعة فتاة فاقدة للوعي على طول الدرج إلى مدخل الطابق السفلي.
لولا عدم قدرة كلاين على إتقان مجال العقل، لكان بإمكانه زرع اقتراح محفز.
“أي نوع من الأشخاص الأقوياء موجودين في فيلا كابيم؟” سأل كلاين من خلال حالة الروحانية التفاعلية.
“أي نوع من الأشخاص الأقوياء موجودين في فيلا كابيم؟” سأل كلاين من خلال حالة الروحانية التفاعلية.
دون أي مقاومة، نقل الإسقاط الذكريات إلى كلاين، مما جعله يشعر أنه يشاهد فيلمًا ثلاثي الأبعاد.
وقف الرجل في القبعة باحترام وخوف في الغرفة. كان أمامه رجل نبيل في منتصف العمر يرتدي معطف أسود وشعر مستعار أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل ذلك أحد نواب رئيس شرطة باكلوند؟ ذلك أحد كبار المسؤولين في قسم الشرطة… لتظن أنه ولا واحد من أولئك الخدم جيدين… هذا أمر مفهوم. يجب أن يكون قد تم فحص الموظفين المستأجرين في الفيلا من قبل ويجب أن يكونوا جديرين بالثقة بما فيه الكفاية…’ فرك كلاين جبهته، مما أدى إلى إيقاف طقس العقد السري. كان الرجل في القبعة مجرد زعيم غير مهم، وكان هذا كل ما يمكن أن يعرفه أو يشارك فيه.
في غرفة مليئة بالعطر الأثيري لمستخلص أمانثا ودواء عين الروح، تابع كابيم، الذي كان يتملكه كلاين، قام بترديد اسم أحمق.
كان لهذا الرجل وجه طويل ورقيق وصارم، وكان فمه مجموع بشكل طبيعي، مما أعطى شعورًا باردًا بشكل استثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سوف يسحبني المساعد بدلاً من ذلك، مما يجعل من غير المناسب بالنسبة لي الهروب في أوقات الخطر.’
لقد تبع السلسلة الذهبية على ساعته، وأخرج ساعة جيب من نفس اللون، وضغطها لفتحها لإلقاء نظرة، ثم قال بصوت عميق، “انظر إلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجرؤ الرجل في القبعة على العصيان بينما رفع رأسه ونظر أمامه.
“نعم سيد هاراس.”
…
قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته، رأى زوجًا من العيون التي أومضت بضوء غريب، وسمع أمرًا: “حافظ على السرية!”
لم يجرؤ الرجل في القبعة على العصيان بينما رفع رأسه ونظر أمامه.
“لا يمكنك تسريب أي شيء تراه أو تسمعه في هذه الفيلا لأي شخص آخر.”
التقط قلم حبر وكتب سطرًا من النص: “وقت عشاء كابيم اليوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف الرجل في القبعة بشكل غير مفهوم، وشعر أنه كان عليه أن يفعل كما أمر الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة الفانوس، أدرك الرجل في القبعة أنها كانت امرأة في الثلاثينات من عمرها.
لقد أنزل رأسه مرة أخرى وقال: “نعم السيد هاراس.”
…
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد أمام عينيه هو القاعة الرائعة من قبل. كانت الفتيات نصف عاريات يقدمن أنفسهن أثناء تقديم مشروبات للضيوف، وسمحوا لهم بإساءة معاملتهن أو التلاعب بهط؛ وإلا، تم جرهم مباشرة إلى مكان منعزل ليتم إنتهاكهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنقرة من معصمه، طارت الدمية الورقية وامتصت شظية الطاقة التي تم انتزاعها من الضباب الرمادي. ثم تحولت إلى رجل يرتدي قبعة سوداء وسترة قطنية سميكة. كان يبدو مطابقًا لتابع كابيم- حتى هالة وشعوره كان لا يمكن تمييزه عن الشخص الحقيقي.
حمل الرجل في القبعة فتاة فاقدة للوعي على طول الدرج إلى مدخل الطابق السفلي.
كانت بندقية بخار عالية الضغط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك غرفة صغيرة منفصلة عن الأخرى، وكان يجلس داخلها رجل ملتحي بعمر مجهول.
بمجرد أن رأى بعض الأشخاص النحيفين ذوي البشرة الداكنة بمظاهر شرسة، اقترب على الفور. متظاهرا بعدم رؤية وجهته، لقد إصطدم بأحدهم.
كان أحدهم يبلغ طوله حوالي الـ1.65 متر، وكان سمينا قليلاً. لم يكن لديه أي ميزات خاصة، لكن كان لعينيه دائمًا نظرة مخيفة. كان الآخر أطول بقليل من الـ1.70 متر، وبدا كبيرا في السن. كان لديه بعض التجاعيد وجسر أنف مرتفع. امتلأت عيناه البنيتان بالروح، ولم يبدوا وكأن له نظرة مخيفة.
كان لهذا الرجل الملتحي زوج من العيون الزرقاء الباردة بشكل مخيف. كان يحمل قطعة رقيقة من الكتان في يده وكان ينظف بعناية البندقية البيضاء الرمادية على الطاولة.
كانوا صغارًا، وكانت وجوههم مريرة وخدرة. أي تأخير طفيف أو نقص في الحماس سيؤدي إلى جلدهن من قبل أتباع أو خدم كابيم.
376: السيد هاراس.
كانت البندقية سميكة وطويلة، متصلة من خلال أنبوب بصندوق ميكانيكي كبير من نفس اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا الرجل الملتحي زوج من العيون الزرقاء الباردة بشكل مخيف. كان يحمل قطعة رقيقة من الكتان في يده وكان ينظف بعناية البندقية البيضاء الرمادية على الطاولة.
كانت بندقية بخار عالية الضغط!
كان هذا غرض يسيطر عليه الجيش!
في طريق عودته إلى شارع مينسك، ذهب كلاين مرة أخرى فوق الضباب الرمادي.
“لا يمكنك تسريب أي شيء تراه أو تسمعه في هذه الفيلا لأي شخص آخر.”
“السيد بليز…” حنى الرجل في القبعة رأسه في التحية.
في هذه العملية، سحب الرجل الذي في القبعة خنجره، وسحب ساكنوا المرتفعات الآخرون أسلحتهم.
في غرفة مليئة بالعطر الأثيري لمستخلص أمانثا ودواء عين الروح، تابع كابيم، الذي كان يتملكه كلاين، قام بترديد اسم أحمق.
…
من خلال “مساعدة” كلاين في شكل جسده الروحي وردود الفعل من ترديد اسم الأحمق الشرفي، دخل ببطء في حالة “السير أثناء النوم الاصطناعي”. اقترب إسقاطه النجمي من الضباب الرمادي المرتفع إلى ما لا نهاية والفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
دخل الرجل بالقبعة هيكلًا تحت الأرض مرتبًا بدقة يشبه السجن. ثم حبس الفتاة اللاواعية في إحدى الغرف الصغيرة.
أغلق الباب وعاد إلى الممر وحمل الفانوس الذي تم إعطائه له.
في تلك اللحظة، رأى شخصية تقترب ببطء من الطرف الآخر للممر.
لقد بدا وكأن الشكل كات قادر على الرؤية من خلال الظلام دون أي إضاءة.
انتهز كلاين الفرصة، أنهى الاستدعاء، وعاد إلى القصر القديم الشاهق، حيث جلس في مقعد الأحمق.
بمساعدة الفانوس، أدرك الرجل في القبعة أنها كانت امرأة في الثلاثينات من عمرها.
كانت المرأة ترتدي قلنسوة بنية اللون، قميص أبيض رفيع، وحمالات، بالإضافة إلى أحذية جلدية وصلت إلى ركبتيها.
…
كانت هناك ندوب قديمة على وجهها وابتسامة قاسية في زوايا فمها.
لم يتراجع أصحاب المرتفعات، الذين أحبوا القتال، ودخلوا في شجار معه.
أخفض الرجل الذي يرتدي القبعة رأسه خوفًا وهو يتلعثم “السيدة كاتي…”
دون أي مقاومة، نقل الإسقاط الذكريات إلى كلاين، مما جعله يشعر أنه يشاهد فيلمًا ثلاثي الأبعاد.
تجاهلته المرأة. خطوة بخطوة، اقتربت منه وسارت بالقرب منه، وكأنه ليس أكثر من هواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلقى بسرعة رد ورأى قاعة رائعة، غرفة طعام واسعة، ممرات متصلة، غرف غسيل، ومشاهد من الطابق السفلي.
عندما غادرت السيدة المسماة كاتي، قام الرجل الذي يرتدي القبعة بتجعيد شفتيه وقال: “أيتها العاهرة! عندما تكونين في السرير، ستكون بالتأكيد أكثر نشاطًا من عاهرة!”
في غرفة مليئة بالعطر الأثيري لمستخلص أمانثا ودواء عين الروح، تابع كابيم، الذي كان يتملكه كلاين، قام بترديد اسم أحمق.
لقد دفع منشعبه، رفع الفانوس، وغادر القبو.
هاراس، الذي كان يرتدي شهر مستعار أبيض، نظر إليه، الذي كان واقفا إلى جانبه باحترام. لقد مدّ كفه الأيمن بلا مبالاة نحو مدخل القبو وقال رسمياً: “حبس!”
لقد دفع منشعبه، رفع الفانوس، وغادر القبو.
…
…
التقى الرجل في القبعة برجلين في القاعة الكبرى اللامعة بالذهب.
…
كان أحدهم يبلغ طوله حوالي الـ1.65 متر، وكان سمينا قليلاً. لم يكن لديه أي ميزات خاصة، لكن كان لعينيه دائمًا نظرة مخيفة. كان الآخر أطول بقليل من الـ1.70 متر، وبدا كبيرا في السن. كان لديه بعض التجاعيد وجسر أنف مرتفع. امتلأت عيناه البنيتان بالروح، ولم يبدوا وكأن له نظرة مخيفة.
كان أحدهم يبلغ طوله حوالي الـ1.65 متر، وكان سمينا قليلاً. لم يكن لديه أي ميزات خاصة، لكن كان لعينيه دائمًا نظرة مخيفة. كان الآخر أطول بقليل من الـ1.70 متر، وبدا كبيرا في السن. كان لديه بعض التجاعيد وجسر أنف مرتفع. امتلأت عيناه البنيتان بالروح، ولم يبدوا وكأن له نظرة مخيفة.
“السيد كابيم”، الرجل في القبعة حيا الرجل في منتصف العمر ممتلئ الجسم، ثم قال للشخص الآخر، “السيد باركر…”
…
‘هناك ما مجموعه أربعة متجاوزين. أربعة منهم على الأقل… الأقوى يجب أن يكون أن السيد هاراس، التسلسل 6 على الأقل، أو ربما التسلسل 5… أتساءل ما هو المسار. يبدو مشابهًا لمسار الإمبراطور الأسود… الاعتماد على النظام وإصدار الأوامر؟ إذا حكمنا من المشاهد الآن، فإن القيود تتعلق فقط بالطابق السفلي، وليس الفيلا بأكملها. هذا صحيح. مع وجود العديد من الأشخاص الذين يأتون ويذهبون خلال النهار، سيكون من الصعب للغاية الدخول والخروج بمجرد وضع القيود… أتساءل عما إذا كان الأمر هو نفسه في الليل.’ قام كلاين بتحليل المعلومات التي حصل عليها للتو وسأل مرة أخرى، “ما هو التخطيط العام للفيلا؟”
في الفجر المبكر، التقى الرجل في القبعة بالرجل البارد في منتصف العمر الذي يدعى السيد هاراس عند مدخل الطابق السفلي.
في هذا النوع من الحالة التفاعلية الوثيقة التي تنتمي إلى عقد سري، يمكن للبشر اكتساب المعرفة من الوجود العظيم، ويمكن للوجود العظيم أيضًا أن يستخدم الأسئلة بشكل طبيعي للحصول على المعلومات التي يريدوها.
هاراس، الذي كان يرتدي شهر مستعار أبيض، نظر إليه، الذي كان واقفا إلى جانبه باحترام. لقد مدّ كفه الأيمن بلا مبالاة نحو مدخل القبو وقال رسمياً: “حبس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصمت، كان هناك اختلاف دقيق في المناطق المحيطة.
لقد بدا وكأن الشكل كات قادر على الرؤية من خلال الظلام دون أي إضاءة.
…
‘هناك ما مجموعه أربعة متجاوزين. أربعة منهم على الأقل… الأقوى يجب أن يكون أن السيد هاراس، التسلسل 6 على الأقل، أو ربما التسلسل 5… أتساءل ما هو المسار. يبدو مشابهًا لمسار الإمبراطور الأسود… الاعتماد على النظام وإصدار الأوامر؟ إذا حكمنا من المشاهد الآن، فإن القيود تتعلق فقط بالطابق السفلي، وليس الفيلا بأكملها. هذا صحيح. مع وجود العديد من الأشخاص الذين يأتون ويذهبون خلال النهار، سيكون من الصعب للغاية الدخول والخروج بمجرد وضع القيود… أتساءل عما إذا كان الأمر هو نفسه في الليل.’ قام كلاين بتحليل المعلومات التي حصل عليها للتو وسأل مرة أخرى، “ما هو التخطيط العام للفيلا؟”
لم يتراجع أصحاب المرتفعات، الذين أحبوا القتال، ودخلوا في شجار معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلقى بسرعة رد ورأى قاعة رائعة، غرفة طعام واسعة، ممرات متصلة، غرف غسيل، ومشاهد من الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف الرجل في القبعة بشكل غير مفهوم، وشعر أنه كان عليه أن يفعل كما أمر الطرف الآخر.
من خلالهم، جمع كلاين في ذهنه التخطيط التقريبي لفيلا كابيم.
قطع!
من خلال “مساعدة” كلاين في شكل جسده الروحي وردود الفعل من ترديد اسم الأحمق الشرفي، دخل ببطء في حالة “السير أثناء النوم الاصطناعي”. اقترب إسقاطه النجمي من الضباب الرمادي المرتفع إلى ما لا نهاية والفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
مع الشعور باستنزاف روحانيته، سأل سؤالاً أخيرًا، “من هم الشخصيات المهمة التي يرتبط بها كابيم بشكل وثيق؟”
كان المشهد أمام عينيه هو القاعة الرائعة من قبل. كانت الفتيات نصف عاريات يقدمن أنفسهن أثناء تقديم مشروبات للضيوف، وسمحوا لهم بإساءة معاملتهن أو التلاعب بهط؛ وإلا، تم جرهم مباشرة إلى مكان منعزل ليتم إنتهاكهن.
عاد كلاين فوق الضباب الرمادي، واستخدمه كنقطة انطلاق، وأعاد دخول جسده. ثم فتح عينيه في الفندق الرخيص في قسم شاروود.
كانوا صغارًا، وكانت وجوههم مريرة وخدرة. أي تأخير طفيف أو نقص في الحماس سيؤدي إلى جلدهن من قبل أتباع أو خدم كابيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كانت المرأة ترتدي قلنسوة بنية اللون، قميص أبيض رفيع، وحمالات، بالإضافة إلى أحذية جلدية وصلت إلى ركبتيها.
لم يظهر أي من هؤلاء الخدم ذرة من التعاطف على الرغم من رؤية مثل هذه المشاهد الشريرة. لقد حاربوا ليكونوا أول من عرضوا أنفسهم في محاولة للحصول على مكافآت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى دائرة ضوئية ساطعة تموج من حوله، ترسم الشكل الوهمي لتابع كابيم. تأثر الفضاء الغامض بالطقس حيث ارتعد قليلاً. بعض الطاقة كانت تُدفع بعيدًا وتتدفق ببطء.
رأى كلاين كابيم بين الضيوف، والسيد هاراس البارد، عضو البرلمان من مجلس العموم الذي غالبًا ما ظهر في الصحف، فارديرا، رجل سمين تم مخاطبته كنائب للرئيس…
…
…
376: السيد هاراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سوف يسحبني المساعد بدلاً من ذلك، مما يجعل من غير المناسب بالنسبة لي الهروب في أوقات الخطر.’
‘هل ذلك أحد نواب رئيس شرطة باكلوند؟ ذلك أحد كبار المسؤولين في قسم الشرطة… لتظن أنه ولا واحد من أولئك الخدم جيدين… هذا أمر مفهوم. يجب أن يكون قد تم فحص الموظفين المستأجرين في الفيلا من قبل ويجب أن يكونوا جديرين بالثقة بما فيه الكفاية…’ فرك كلاين جبهته، مما أدى إلى إيقاف طقس العقد السري. كان الرجل في القبعة مجرد زعيم غير مهم، وكان هذا كل ما يمكن أن يعرفه أو يشارك فيه.
في طريق عودته إلى شارع مينسك، ذهب كلاين مرة أخرى فوق الضباب الرمادي.
حتى في هذه اللحظة، كان التقييد الغامض عليه لا يزال غير مزعج.
أنهى كلاين الطقس وسمح لنفسه أن يختفي من فوق الضباب الرمادي بينما عاد إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس بجانب السرير ونظر إلى الرجل الذي كان فاقدًا للوعي في القبعة. وفقًا للمعلومات التي جمعها للتو، قام بتحليل إمكانية عرض ونظر في خطة تلو الأخرى.
في النهاية، توصل كلاين إلى فكرة محددة. لقد همس لنفسه، ‘ربما، لست بحاجة إلى مساعد…’
‘سوف يسحبني المساعد بدلاً من ذلك، مما يجعل من غير المناسب بالنسبة لي الهروب في أوقات الخطر.’
‘اختيار الوقت المناسب مهم جدًا.’
لقد دفع منشعبه، رفع الفانوس، وغادر القبو.
التقط كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود، وأومضت دمية ورقية في يده.
…
في هذا النوع من الحالة التفاعلية الوثيقة التي تنتمي إلى عقد سري، يمكن للبشر اكتساب المعرفة من الوجود العظيم، ويمكن للوجود العظيم أيضًا أن يستخدم الأسئلة بشكل طبيعي للحصول على المعلومات التي يريدوها.
كان أحدهم يبلغ طوله حوالي الـ1.65 متر، وكان سمينا قليلاً. لم يكن لديه أي ميزات خاصة، لكن كان لعينيه دائمًا نظرة مخيفة. كان الآخر أطول بقليل من الـ1.70 متر، وبدا كبيرا في السن. كان لديه بعض التجاعيد وجسر أنف مرتفع. امتلأت عيناه البنيتان بالروح، ولم يبدوا وكأن له نظرة مخيفة.
بعد حوالي الخمسين دقيقة، ظهر الرجل ذو القبعة الرمادية السوداء في القسم الشرقي وهو يتجه مباشرة إلى الشوارع التي تسيطر عليها عصابة زمانجر.
بمجرد أن رأى بعض الأشخاص النحيفين ذوي البشرة الداكنة بمظاهر شرسة، اقترب على الفور. متظاهرا بعدم رؤية وجهته، لقد إصطدم بأحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة الفانوس، أدرك الرجل في القبعة أنها كانت امرأة في الثلاثينات من عمرها.
“تباً! أيها القمامة!” لعن الرجل في القبعة بصوتٍ عالٍ ولكم على أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تبع السلسلة الذهبية على ساعته، وأخرج ساعة جيب من نفس اللون، وضغطها لفتحها لإلقاء نظرة، ثم قال بصوت عميق، “انظر إلي”.
لم يتراجع أصحاب المرتفعات، الذين أحبوا القتال، ودخلوا في شجار معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تبع السلسلة الذهبية على ساعته، وأخرج ساعة جيب من نفس اللون، وضغطها لفتحها لإلقاء نظرة، ثم قال بصوت عميق، “انظر إلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه العملية، سحب الرجل الذي في القبعة خنجره، وسحب ساكنوا المرتفعات الآخرون أسلحتهم.
من خلالهم، جمع كلاين في ذهنه التخطيط التقريبي لفيلا كابيم.
قطع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا الرجل الملتحي زوج من العيون الزرقاء الباردة بشكل مخيف. كان يحمل قطعة رقيقة من الكتان في يده وكان ينظف بعناية البندقية البيضاء الرمادية على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
خلال المعركة، طعن خنجر في عنق الرجل ذو القبعة لأبينمانه فشل في المراوغة في الوقت المناسب. لقد ذهب مباشرة عبر شرايينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجرؤ الرجل في القبعة على العصيان بينما رفع رأسه ونظر أمامه.
سقط الرجل في القبعة بينما تجمع الدم الأحمر حول رأسه.
…
كانت المرأة ترتدي قلنسوة بنية اللون، قميص أبيض رفيع، وحمالات، بالإضافة إلى أحذية جلدية وصلت إلى ركبتيها.
فقد حياته بسرعة، واختفى الشكل الوهمى الشفاف داخل جسده على الفور.
تداخلت هذه الدمية الورقية مع الشكل الوهمي للهدف وساعدته على مقاومة القيود الغامضة وغير المعروفة التي وضعت داخل جسده الروحي.
عاد كلاين فوق الضباب الرمادي، واستخدمه كنقطة انطلاق، وأعاد دخول جسده. ثم فتح عينيه في الفندق الرخيص في قسم شاروود.
عاد كلاين فوق الضباب الرمادي، واستخدمه كنقطة انطلاق، وأعاد دخول جسده. ثم فتح عينيه في الفندق الرخيص في قسم شاروود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أراد أن يطلع على معلومة بسيطة ولكنها حاسمة!
قام بتنظيف ما تبقى من الأدلة وذهب إلى مكتب الاستقبال للتحقق من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في طريق عودته إلى شارع مينسك، ذهب كلاين مرة أخرى فوق الضباب الرمادي.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته، رأى زوجًا من العيون التي أومضت بضوء غريب، وسمع أمرًا: “حافظ على السرية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أراد أن يطلع على معلومة بسيطة ولكنها حاسمة!
التقط قلم حبر وكتب سطرًا من النص: “وقت عشاء كابيم اليوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
جلس بجانب السرير ونظر إلى الرجل الذي كان فاقدًا للوعي في القبعة. وفقًا للمعلومات التي جمعها للتو، قام بتحليل إمكانية عرض ونظر في خطة تلو الأخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
