ماهو موجود في الداخل
حتى قبل أن أكون قادرًا على فتح عيناي ، كان أول شيء أدركته هو صوت الصرير الناعم لخطوات الأقدام على الخشب القديم.
سقطت فورا على السرير ، بينما كانت عيناي واسعة وهي تحدق في الضباب الفضي الذي غطى الجرح الذي أصبت به قبل الدب العملاق.
لقد صدى صوت ألواح الخشبية في أذني ، مما سمح لي بالحصول على فهم غامض لحجم الغرفة التي كنت موجودا فيها.
“إن ساقيك بخير أيها الطفل ، كان علي فقط أن أخدرهم حتى لا تستيقظ طوال الليل من الألم ” أثار صوت رقيق هش قليلاً انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم بدأت مجموعة من الروائح المهدئة الغنية بالأعشاب والتوابل غير المألوفة بالدخول حواسي وشتتني عن أي شيء آخر.
حذرتني ماير ثم واصلت “هناك ماء على المنضدة في امامك ، وإذا كان عليك استخدام الحمام ، فهناك وعاء بجوار السرير مباشرة ، ليلة سعيدة يا عزيزي.”
عند فتح عيناي ، كان أول ما رحب بي هو الجانب الداخلي من سقف منزل ريفي ، إلى جانب لساني الجاف بسبب نقص الماء ، شعرت أن جسدي بخير أو على الأقل ، فكرت بهذا حتى حاولت التحرك.
لكن شيئًا ما قد تغير هذه المرة ، خلال الأوقات التي استخدمت فيها أستيقاظ التنين ، كنت قادرًا فقط على رؤية أربعة ألوان ، واحد لكل عنصر من العناصر الأربعة.
ثم بدأت مجموعة من الروائح المهدئة الغنية بالأعشاب والتوابل غير المألوفة بالدخول حواسي وشتتني عن أي شيء آخر.
ما أثار رعبي هو عدم وجود رد عندما حاولت رفع ساقاي ، لم يكن هناك إحساس أو ردود فعل عندما حاولت تحريك أي شيء إبتداء من خصري إلى أسفل.
تحدثت على عجل لأنني كنت أرغب في إستدعاء المانا في يدي واقوم بالتلاعب بالمياه في الحوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رفعت على الفور البطانيات التي كانت تغطي الجزء السفلي من جسدي ، فقط لأرى أن ساقي قد تم تغليفها بالكامل في ضمادات وهي مثبتة بإحكام على ألواح خشبية لمنعهما من الحركة.
لقد رفعت على الفور البطانيات التي كانت تغطي الجزء السفلي من جسدي ، فقط لأرى أن ساقي قد تم تغليفها بالكامل في ضمادات وهي مثبتة بإحكام على ألواح خشبية لمنعهما من الحركة.
” هل أنا – هل نحن – ما زلنا في أفيوتس؟”
“لماذا ؟ ، نحن بالطبع كذلك يا طفل ، هل هنالك أي مكان آخر كنت ستتمكن من إصلاح الحالة المؤسفة لساقيك فيه؟ ” أجابت ماير وحافظت على إيقاعها في الحوض.
“إن ساقيك بخير أيها الطفل ، كان علي فقط أن أخدرهم حتى لا تستيقظ طوال الليل من الألم ” أثار صوت رقيق هش قليلاً انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما واصلت التحديق بهدوء في وجهها وهي تدوس على قطعة القماش المبللة ، لم يسعني إلا أن أسأل
بالنظر إلى مصدر الصوت اللطيف ، قابلتني بابتسامة رقيقة من امرأة تجاوزت فترة شبابها بكثير ، كما كانت بعلامات الشيخوخة الراقية ظاهرة عليها ، بينما كانت التجاعيد موجودة في وجهها إلا أنهم لم يقوموا بتغطية مظهرها الجميل والرشيق ، لقد كانت ترتدي رداءا رماديا بسيطًا يتناسب مع شعرها المربوط بإحكام إلى الخلف ثم اقتربت مني التي كانت تقوم برعايتي بأعين براقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا تم إلقاء تعويذة شفاء بسيطة عليك ، فستكون بالكاد شخصا اعرجا ، وستتخذ عظامك شكلًا مختلفًا تمامًا” ضحكت ماير وهي تضع منشفة في يديها بسرعة.
تنفست الصعداء عند سماع كلماتها ، وغرقت في السرير. “كيف تشعر أيها الطفل؟” داعبت شعري وهي تضع يدها الدافئة على جبهتي.
رمشت بأعين غير مركزة ، لقد آخر شيء أتذكره هو إلقاء ضربة قوية على الدب العملاق قبل ان افقد الوعي.
” رسمي جدل ، يمكنك ببساطة ان تناديني ماير أيها الطفل ” ، قدمت السيدة نفسها من أجلي وأخذت الكوب الفارغ من يدي.
لق بدأ اللون الأصفر الفاتح في نواتي بالتوهج مع تدفق المانا في جميع أنحاء جسدي وهي تملأ عروقي وعضلاتي وعظامي وبشرتي بطاقة نارية.
أدرت رأسي ومسحت محيطي ، لقد كنت في غرفة بسيطة مضاءة جيدًا مع صوت طقطقة النار بداخل مدفأة حجرية ، وبجانبها كان هناك مطبخ صغير مليئ بالقدور والمقالي من جميع الأحجام إما معلقة على الحائط أو مكدسة فوق بعضها البعض.
إلى جانب الأرائك البالية الموضوعة حول المدفأة وطاولة طعام صغيرة أمام المطبخ ، لم يكن هناك شيء آخر داخل هذا الكوخ.
“مرتبك هاه ، هل أنت بخير؟” ضحكت المرأة المسنة.
“نعم ” أجبته بهدوء قبل أن تقصفني نوبة من السعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بالرد بوساطة ضحكة مكتومة ضعيفة ، ثم أخذت رشفة حذرة من الوعاء.
لقد نهضت المرأة على الفور من مقعدها بجانبي وعادت ومعها كوب من الماء ، بعد شرب بعض جرعات عميقة للماء ، شعرت بالقوة الكافية لتكوين كلمات واضحة.
“شكرا جزيلا…”
على الفور غطى لساني مرق مالح مليء بالمذاق الرائع مع مذاق من الأعشاب مما دفعني لأخذ رشفة كبيرة آخرى قبل وضعه على المنضدة.
“ما يزيد قليلاً عن ليلتين ، عزيزي.” عندما انتهت من استبدال آخر ضمادة على عظم الساق اليسرى ، إستدارت إلي كما بدات عينيها الخضراء بدراستي. “الآن ، كيف تشعر؟”
” رسمي جدل ، يمكنك ببساطة ان تناديني ماير أيها الطفل ” ، قدمت السيدة نفسها من أجلي وأخذت الكوب الفارغ من يدي.
ثم أطلقت ضحكة مكتومة وقالت “لا تقلق ، لن أقزم بأكلك ، على الرغم من أنني سرقتك من الناحية المنطقية عن ويندسوم ، لكنك محظوظ غير هذا إذا كنت قد وضعت يدي عليك في وقت لاحق أخشى أن ساقيك ستستغرق وقتًا أطول لكي تشفى “.
عندما جلست هناك ، بدأ الألم الحاد يتسلل إلى ساقي ، كما لو أن نيران سائلة قد غمرهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما واصلت التحديق بهدوء في وجهها وهي تدوس على قطعة القماش المبللة ، لم يسعني إلا أن أسأل
أخطأت ماير في فهم تعبيري المتألم على أنه الخوف ، أ
ثم أطلقت ضحكة مكتومة وقالت “لا تقلق ، لن أقزم بأكلك ، على الرغم من أنني سرقتك من الناحية المنطقية عن ويندسوم ، لكنك محظوظ غير هذا إذا كنت قد وضعت يدي عليك في وقت لاحق أخشى أن ساقيك ستستغرق وقتًا أطول لكي تشفى “.
أصبح صوتها ارق وهي تضغط بإصبعها على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس هذا ، لكن ساقاي … “تمكنت من التحدث بصوت واضح وسط الضغط على اسناني.
“أرجوك يا آرثر ، سأفضل كثيرًا إذا ناديتني ماير” ، قاطعتني بينما ظل اهتمامها يركز على ساقي.
لكن شيئًا ما قد تغير هذه المرة ، خلال الأوقات التي استخدمت فيها أستيقاظ التنين ، كنت قادرًا فقط على رؤية أربعة ألوان ، واحد لكل عنصر من العناصر الأربعة.
“يبدو أن التخدير الطبي قد فقد تأثيره بالفعل.”
حذرتني ماير ثم واصلت “هناك ماء على المنضدة في امامك ، وإذا كان عليك استخدام الحمام ، فهناك وعاء بجوار السرير مباشرة ، ليلة سعيدة يا عزيزي.”
بعد أن وضعت الكوب على المنضدة بجانبي ، بدأت ماير في رفع الشيء الوحيد الذي منعني من أن اصبح عاريا تمامًا.
” هل أنا – هل نحن – ما زلنا في أفيوتس؟”
دفعت يدي على الفور لتغطية نفسي بين ساقي ، مما دفعها إلى الضحك بصوت عال مجددا ثم قامت بطي الملائة بعناية بحيث تكون ساقيّ فقط مكشوفتين ، ورفعت يدها برفق فوق أرجلي المضمدة.
تحدثت على عجل لأنني كنت أرغب في إستدعاء المانا في يدي واقوم بالتلاعب بالمياه في الحوض.
عندما بدأت ماير في فتح الضمادات ، تمكنت أخيرًا من رؤية الدرجة الكاملة للإصابات التي لحقت بساقاي.
لم يسعني إلا أن أشعر بالحيرة من مشهد ساقي العاريتين ، كانت الندوب التي لم أعاني منها قط متناثرة على ساقاي ، لقد تعرضت ركبتي وكاحلي لأكبر عدد من الجروح ، لكن أكثر ما أربكني هو أن هذه الندوب بدت وكأنها موجودة على ساقاي منذ سنوات.
“نعم ” أجبته بهدوء قبل أن تقصفني نوبة من السعال.
إبتسمت وهي تقدم لي طبقًا من الحساء الدافئ.
بدأ العرق البارد يظهر على جبهتي مع زيادة الألم في ساقاي ، كانت ماير تقوم بفحص كل شبر من ساقاي بعناية بعد إزالة جميع الضمادات.
“كل سيدة تحتاج أن يكون لها أسرارها ، عزيزي.”
بعد إيماءة سعيدة لنفسها ، أحضرت دلوًا مليئًا بسائل عشبي شديد الرائحة ، لقد لاحظت بصمت أن التي كانت تعتني بي قامت بقطع ونقع شرائط من القماش وبدأت بتضميد ساقاي بأصابع رشيقة ، لم يسعني إلا أن أقع في نشوة من حركاتها الإيقاعية والبراعة.
قامت بالسير نحوي كما إلتوت شفتيها في ابتسامة فزة. “علاوة على ذلك ، لقد استخدمت فن المانا لإصلاح ساقيك.”
“الكبيرة ماير -”
“أرجوك يا آرثر ، سأفضل كثيرًا إذا ناديتني ماير” ، قاطعتني بينما ظل اهتمامها يركز على ساقي.
قمت بالغاء استيقاظ التنين ثم كما لو تم إلقاء دلو من الماء سقط علي لإطفاء نيران مستعرة اختفت فجأة كل الطاقة والقوة والألم الذي كان يزداد حجمًا بداخلي.
“أرجوك يا آرثر ، سأفضل كثيرًا إذا ناديتني ماير” ، قاطعتني بينما ظل اهتمامها يركز على ساقي.
ما أثار رعبي هو عدم وجود رد عندما حاولت رفع ساقاي ، لم يكن هناك إحساس أو ردود فعل عندما حاولت تحريك أي شيء إبتداء من خصري إلى أسفل.
“إيه ، ماير ، منذ متى وأنا فاقد للوعي؟” سألت بشكل خارف من أن ساقي التي تبدو وكأنها تم إصلاحها ، كانت غير قادرة على الحركة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرتبك هاه ، هل أنت بخير؟” ضحكت المرأة المسنة.
“ما يزيد قليلاً عن ليلتين ، عزيزي.” عندما انتهت من استبدال آخر ضمادة على عظم الساق اليسرى ، إستدارت إلي كما بدات عينيها الخضراء بدراستي. “الآن ، كيف تشعر؟”
ثم أطلقت ضحكة مكتومة وقالت “لا تقلق ، لن أقزم بأكلك ، على الرغم من أنني سرقتك من الناحية المنطقية عن ويندسوم ، لكنك محظوظ غير هذا إذا كنت قد وضعت يدي عليك في وقت لاحق أخشى أن ساقيك ستستغرق وقتًا أطول لكي تشفى “.
ثم بدأت مجموعة من الروائح المهدئة الغنية بالأعشاب والتوابل غير المألوفة بالدخول حواسي وشتتني عن أي شيء آخر.
”أكثر راحة ، شكرًا لك ” لقد شعرت بالامتنان لأن الألم بدأ ينحسر بسبب السائل البارد الشبيه بالهلام المنقوع في الضمادات الجديدة.
بدأ الأثاث داخل الكوخ المكون من غرفة واحدة يرتجف مع سقوط القش والشظايا من السقف ، مما أدى إلى ملء الغرفة بمزيد من أشعة ضوء القمر ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الأواني والمقالي كانت تتشابك مع بعضها البعض ، إلا أن الصوت الوحيد الذي ملأ أذني كان الصرير الحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قبلت الامتنان بابتسامة هادئة ، ثم جمعت القماش المستعمل وألقته في حوض مملوء بالماء ، بعد أن صبت بعض المسحوق الشبيه بالملح فيه ، رفعت ثوبها ودخلت مستخدمة قدميها لغسل القماش المستخدم.
“ما يزيد قليلاً عن ليلتين ، عزيزي.” عندما انتهت من استبدال آخر ضمادة على عظم الساق اليسرى ، إستدارت إلي كما بدات عينيها الخضراء بدراستي. “الآن ، كيف تشعر؟”
بامتصاص المانا من محيطي ، بدأت مبدئيًا في تنقيتها عندما بدأت الطاقة الغريبة تمتص المانا التي أدخلها وتدمجها مع نواة المانا.
“ماير ، يجب أن يكون متعبا دعيني أغسل ذلك من أجلك”
تحدثت على عجل لأنني كنت أرغب في إستدعاء المانا في يدي واقوم بالتلاعب بالمياه في الحوض.
لقد تركني ماير مع أفكاري برفقة المصدر الوحيد للضوء وهي الجمرات المتلوية في الموقد ، لقد بدا لي وكأنني قد أغمضت عيناي للتو لثانية واحدة ، واعدت التفكير في النار التي استحضرتها ، عندما فتحت عيناي فجاة بسبب موجة أخرى من الألم الحاد ، لم يكن الألم شديداً كما كان عندما غيرت ماير الضمادات من أجلي ، لكنها كانت مؤلمى بما يكفي لتمنعني من النوم مرة أخرى ، لقد كان الكوخ مظلمًا تمامًا تقريبًا بصرف النظر عن خيوط ضوء القمر الذي كان يمر عبر السقف المصنوع من القش.
بينما تغير شعري إلى لونه الأصلي ، كانت الأحرف الرونية حديثة التكوين على جسدي تتوهج أكثر حيث بدأ اللون في التلاشي من عالمي.
“لا لا ، لا بأس يا عزيزي ، إن القيام بهذا يمنح هذه العظام القديمة فرصة لممارسة بعض التمارين ”
لوحت بيد واحدة بينما كانت الأخرى لا تزال تمسك بنهاية فستانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما واصلت التحديق بهدوء في وجهها وهي تدوس على قطعة القماش المبللة ، لم يسعني إلا أن أسأل
” رسمي جدل ، يمكنك ببساطة ان تناديني ماير أيها الطفل ” ، قدمت السيدة نفسها من أجلي وأخذت الكوب الفارغ من يدي.
بعد فتح عيناي ، استطعت أن أرى الرونية الذهبية وهي تزحف من ذراعاي وكتفي. لدهشتي ، بدأت الأحرف الرونية المتوهجة في التغيير وأصبح تصميمها أكثر تعقيدًا لأنها شكلت نفسها إلى نوع من اللغة القديمة.
” هل أنا – هل نحن – ما زلنا في أفيوتس؟”
“لماذا ؟ ، نحن بالطبع كذلك يا طفل ، هل هنالك أي مكان آخر كنت ستتمكن من إصلاح الحالة المؤسفة لساقيك فيه؟ ” أجابت ماير وحافظت على إيقاعها في الحوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعتذاري ، إنه مجرد …” سقطت عيني على قدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ياه ، حسنًا ، أعتقد أنه سيكون من الأسهل أن أفعل ما احتاجه مع فنون المانا ، لكن ما هي المتعة؟ حتى رغم كوني أزوراس ، هناك أشياء لا يمكن للفنون إستبدالها ، على سبيل المثال ، برودة الماء بين أصابع قدمي حيث أن القماش المبلل يلتف حول قدمي ، هيه ، ما متعة التلويح بإصبعك لتحريك الماء للقيام بذلك من أجلك؟ ” تحدثت وأعطتني غمزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما واصلت التحديق بهدوء في وجهها وهي تدوس على قطعة القماش المبللة ، لم يسعني إلا أن أسأل
لقد قامت كلماتها أحتار ، لكنني لم أستطع أن آمل في فهم منظور جنس قديم حيث كان السحر متأصلاً في كيانهم. “أنا آسف ، فقط أن الاستيقاظ في هذه الحالة كان مربكا بالنسبة لي ، لا أقصد أن اكون وقحا ، أيضا انا ممتن جدًا لرعايتك لي ، لكنني اعتقدت للتو أنه ربما كان من الممكن أن يساعد فن مانا في تسريع عملية شفائي “.
“إذا تم إلقاء تعويذة شفاء بسيطة عليك ، فستكون بالكاد شخصا اعرجا ، وستتخذ عظامك شكلًا مختلفًا تمامًا” ضحكت ماير وهي تضع منشفة في يديها بسرعة.
“لماذا ؟ ، نحن بالطبع كذلك يا طفل ، هل هنالك أي مكان آخر كنت ستتمكن من إصلاح الحالة المؤسفة لساقيك فيه؟ ” أجابت ماير وحافظت على إيقاعها في الحوض.
قامت بالسير نحوي كما إلتوت شفتيها في ابتسامة فزة. “علاوة على ذلك ، لقد استخدمت فن المانا لإصلاح ساقيك.”
“أرجوك يا آرثر ، سأفضل كثيرًا إذا ناديتني ماير” ، قاطعتني بينما ظل اهتمامها يركز على ساقي.
لق بدأ اللون الأصفر الفاتح في نواتي بالتوهج مع تدفق المانا في جميع أنحاء جسدي وهي تملأ عروقي وعضلاتي وعظامي وبشرتي بطاقة نارية.
حركت مايري ذراعها نحوي ، لكن بشكل أسرع مما كنت قادرًا على التحرك فيه ظهر انفجار جليدي في صدري.
بعد أن تخليت عن فكرة العودة إلى النوم ، جلست مستقيما ، وبدأت أفعل الشيء الوحيد المفيد الذي يمكنني فعله في هذه الحالة ، التدريب.
“يبدو أن التخدير الطبي قد فقد تأثيره بالفعل.”
سقطت فورا على السرير ، بينما كانت عيناي واسعة وهي تحدق في الضباب الفضي الذي غطى الجرح الذي أصبت به قبل الدب العملاق.
بعد فترة وجيزة اصبحت الألوان الوحيدة التي استطعت رؤيتها هي الجزيئات الصغيرة الطافية حولي.
مع انحسار النيران بدأت الجروح التي كانت تنزف عبر قفصي الصدري في الشفاء بسرعة.
“إن ساقيك بخير أيها الطفل ، كان علي فقط أن أخدرهم حتى لا تستيقظ طوال الليل من الألم ” أثار صوت رقيق هش قليلاً انتباهي.
اخرجتي ضحكة موسيقية من ذهولي ، ونظرت لأسفل لأرى ماير تفشل في الاحتفاظ بضحكتها . ” يحدث هذا في كل مرة!” تنهدت بينما كانت يداها ما تزالان يكتنفهما الضباب الفضي.
“إن ساقيك بخير أيها الطفل ، كان علي فقط أن أخدرهم حتى لا تستيقظ طوال الليل من الألم ” أثار صوت رقيق هش قليلاً انتباهي.
ومع ذلك أصبح الإرادة فجأة وكأنها ترفض جسدي أكثر من أي وقت مضى ، وصولا الى المرحلة التي لم اكن قادرا على تحمل الألم الذي يمزق جسدي.
“ك- كيف؟” تحدثت ، وأصابعي تتتبع الجروح المفتوحة التي كانت لدي ذات يوم لكنها أصبحت أصغر وكانت مغطاة بالكامل بالقشور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما واصلت التحديق بهدوء في وجهها وهي تدوس على قطعة القماش المبللة ، لم يسعني إلا أن أسأل
”أكثر راحة ، شكرًا لك ” لقد شعرت بالامتنان لأن الألم بدأ ينحسر بسبب السائل البارد الشبيه بالهلام المنقوع في الضمادات الجديدة.
“كل سيدة تحتاج أن يكون لها أسرارها ، عزيزي.”
عندما بدأت ماير في فتح الضمادات ، تمكنت أخيرًا من رؤية الدرجة الكاملة للإصابات التي لحقت بساقاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح صوتها ارق وهي تضغط بإصبعها على شفتيها.
رمشت بأعين غير مركزة ، لقد آخر شيء أتذكره هو إلقاء ضربة قوية على الدب العملاق قبل ان افقد الوعي.
“كل سيدة تحتاج أن يكون لها أسرارها ، عزيزي.”
على الرغم من كبر سنها ، لم يسعني إلا أن أحمر خجلاً بسبب سلوكها المرح.
سعلت بسبب شعوري بالحرج ، ثم جلست من جديد “شكرًا لك على الإعتناء بي يا ماير ، وكذلك حسن ضيافتك ، أعلم أنه لا توجد مساحة كبيرة هنا “.
أصبح صوتها ارق وهي تضغط بإصبعها على شفتيها.
“على الاطلاق ، علاوة على ذلك هذا الكوخ القديم ليس المكان حيث أعيش ، أنا فقط أستخدم هذا المكان لأحصل على بعض الهدوء ، ومن وقت لآخر أعالج مريضًا ”
بدأ الأثاث داخل الكوخ المكون من غرفة واحدة يرتجف مع سقوط القش والشظايا من السقف ، مما أدى إلى ملء الغرفة بمزيد من أشعة ضوء القمر ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الأواني والمقالي كانت تتشابك مع بعضها البعض ، إلا أن الصوت الوحيد الذي ملأ أذني كان الصرير الحاد.
لقد تركني ماير مع أفكاري برفقة المصدر الوحيد للضوء وهي الجمرات المتلوية في الموقد ، لقد بدا لي وكأنني قد أغمضت عيناي للتو لثانية واحدة ، واعدت التفكير في النار التي استحضرتها ، عندما فتحت عيناي فجاة بسبب موجة أخرى من الألم الحاد ، لم يكن الألم شديداً كما كان عندما غيرت ماير الضمادات من أجلي ، لكنها كانت مؤلمى بما يكفي لتمنعني من النوم مرة أخرى ، لقد كان الكوخ مظلمًا تمامًا تقريبًا بصرف النظر عن خيوط ضوء القمر الذي كان يمر عبر السقف المصنوع من القش.
إبتسمت وهي تقدم لي طبقًا من الحساء الدافئ.
“أرجوك يا آرثر ، سأفضل كثيرًا إذا ناديتني ماير” ، قاطعتني بينما ظل اهتمامها يركز على ساقي.
بدأ الأثاث داخل الكوخ المكون من غرفة واحدة يرتجف مع سقوط القش والشظايا من السقف ، مما أدى إلى ملء الغرفة بمزيد من أشعة ضوء القمر ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الأواني والمقالي كانت تتشابك مع بعضها البعض ، إلا أن الصوت الوحيد الذي ملأ أذني كان الصرير الحاد.
“أنا لا أعالج أي شخص ، لكنني أردت أن أقابل الصبي البشري الذي يُفترض أنه منقذ العالم” ، صرحت بفخر قبل أن تقوم باظهار غمزة أخرى.
ثم بدأت مجموعة من الروائح المهدئة الغنية بالأعشاب والتوابل غير المألوفة بالدخول حواسي وشتتني عن أي شيء آخر.
” هل أنا – هل نحن – ما زلنا في أفيوتس؟”
قمت بالرد بوساطة ضحكة مكتومة ضعيفة ، ثم أخذت رشفة حذرة من الوعاء.
على الفور غطى لساني مرق مالح مليء بالمذاق الرائع مع مذاق من الأعشاب مما دفعني لأخذ رشفة كبيرة آخرى قبل وضعه على المنضدة.
“ما يزيد قليلاً عن ليلتين ، عزيزي.” عندما انتهت من استبدال آخر ضمادة على عظم الساق اليسرى ، إستدارت إلي كما بدات عينيها الخضراء بدراستي. “الآن ، كيف تشعر؟”
“لا تحاول الاستيقاظ الليلة ، لم تكن الجروح في ساقيك بسيطة مثل الجروح الصغيرة على صدرك ، لقد استغرق الأمر ساعات حتى تعود ساقيك إلى هذه الحالة ، لذا احصل على قسط من الراحة هذه هي أهم أولوياتك”
حذرتني ماير ثم واصلت “هناك ماء على المنضدة في امامك ، وإذا كان عليك استخدام الحمام ، فهناك وعاء بجوار السرير مباشرة ، ليلة سعيدة يا عزيزي.”
حركت مايري ذراعها نحوي ، لكن بشكل أسرع مما كنت قادرًا على التحرك فيه ظهر انفجار جليدي في صدري.
لقد تركني ماير مع أفكاري برفقة المصدر الوحيد للضوء وهي الجمرات المتلوية في الموقد ، لقد بدا لي وكأنني قد أغمضت عيناي للتو لثانية واحدة ، واعدت التفكير في النار التي استحضرتها ، عندما فتحت عيناي فجاة بسبب موجة أخرى من الألم الحاد ، لم يكن الألم شديداً كما كان عندما غيرت ماير الضمادات من أجلي ، لكنها كانت مؤلمى بما يكفي لتمنعني من النوم مرة أخرى ، لقد كان الكوخ مظلمًا تمامًا تقريبًا بصرف النظر عن خيوط ضوء القمر الذي كان يمر عبر السقف المصنوع من القش.
لقد إنطفات النار في الموقد بالفعل منذ فترة طويلة ، ولم يتبق منها سوى رائحة خافتة من الدخان ، لم أكن متأكد إلى أي درجة شُفيت بها جراحي ، لكنني شعرت بالقلق من فكرة إضاعة الوقت.
لقد صدى صوت ألواح الخشبية في أذني ، مما سمح لي بالحصول على فهم غامض لحجم الغرفة التي كنت موجودا فيها.
بعد أن تخليت عن فكرة العودة إلى النوم ، جلست مستقيما ، وبدأت أفعل الشيء الوحيد المفيد الذي يمكنني فعله في هذه الحالة ، التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يدي على الفور لتغطية نفسي بين ساقي ، مما دفعها إلى الضحك بصوت عال مجددا ثم قامت بطي الملائة بعناية بحيث تكون ساقيّ فقط مكشوفتين ، ورفعت يدها برفق فوق أرجلي المضمدة.
بينما ركزت على نواة المانا التي يدور بعمق في عظم القص ، رحبت بي طاقة غير مألوفة فجأة ، لقد كان الجبل الذي كنت احفره للوصول إلى اللب الفضي أشبه بسهل مستقيم امامي مثل طريق ينتظر لكي أعبره.
“كل سيدة تحتاج أن يكون لها أسرارها ، عزيزي.”
ثم بدأت مجموعة من الروائح المهدئة الغنية بالأعشاب والتوابل غير المألوفة بالدخول حواسي وشتتني عن أي شيء آخر.
بامتصاص المانا من محيطي ، بدأت مبدئيًا في تنقيتها عندما بدأت الطاقة الغريبة تمتص المانا التي أدخلها وتدمجها مع نواة المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انحسار النيران بدأت الجروح التي كانت تنزف عبر قفصي الصدري في الشفاء بسرعة.
إلى جانب الأرائك البالية الموضوعة حول المدفأة وطاولة طعام صغيرة أمام المطبخ ، لم يكن هناك شيء آخر داخل هذا الكوخ.
لق بدأ اللون الأصفر الفاتح في نواتي بالتوهج مع تدفق المانا في جميع أنحاء جسدي وهي تملأ عروقي وعضلاتي وعظامي وبشرتي بطاقة نارية.
حذرتني ماير ثم واصلت “هناك ماء على المنضدة في امامك ، وإذا كان عليك استخدام الحمام ، فهناك وعاء بجوار السرير مباشرة ، ليلة سعيدة يا عزيزي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الممكن أن أشعر بنفسي أرتجحف بشكل لا يمكن السيطرة عليه عندما بدأت نواتي تتوهج بشكل اكثر إشراقًا لم يكن أصفر حتى ولكن بدلاً من ذلك أصبحت فضية لامعة.
حذرتني ماير ثم واصلت “هناك ماء على المنضدة في امامك ، وإذا كان عليك استخدام الحمام ، فهناك وعاء بجوار السرير مباشرة ، ليلة سعيدة يا عزيزي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انحسار النيران بدأت الجروح التي كانت تنزف عبر قفصي الصدري في الشفاء بسرعة.
استمرت الطاقة الجامحة التي كانت مستعرة داخل جسدي في الاندماج بداخل نواتي ، مما يجعل نواتي الفضية تزداد إشراقًا ولمعانا مع كل تدفق للطاقة يدخلها.
رمشت بأعين غير مركزة ، لقد آخر شيء أتذكره هو إلقاء ضربة قوية على الدب العملاق قبل ان افقد الوعي.
اخرجتي ضحكة موسيقية من ذهولي ، ونظرت لأسفل لأرى ماير تفشل في الاحتفاظ بضحكتها . ” يحدث هذا في كل مرة!” تنهدت بينما كانت يداها ما تزالان يكتنفهما الضباب الفضي.
حبست أنفاسي خائفًا من أن يؤدي أدنى مستوى من التشتيت إلى توقف التقدم السريع لنواة المانا ، في النهاية ، هدأ مصدر الطاقة الغامض الذي طور نواة المانا الخاصة بي إلى قمة منتصف المرحلة الفضية.
إلى جانب الأرائك البالية الموضوعة حول المدفأة وطاولة طعام صغيرة أمام المطبخ ، لم يكن هناك شيء آخر داخل هذا الكوخ.
فقط عندما اعتقدت أن التحول قد انتهى ، ملأت أذني بواسطة صفير حاد ، كما لو أن جدارًا غير مرئي كان يقيد ذهني قد اختفى ، ثم دخل جسدي بالقوة في المرحلة الثانية من إرادة التنين.
بعد فتح عيناي ، استطعت أن أرى الرونية الذهبية وهي تزحف من ذراعاي وكتفي. لدهشتي ، بدأت الأحرف الرونية المتوهجة في التغيير وأصبح تصميمها أكثر تعقيدًا لأنها شكلت نفسها إلى نوع من اللغة القديمة.
كما بدأ شعري الأشعث في تغيير لونه من البني المحمر الطبيعي إلى الأبيض ثم عاد إلى اللون البني الفاتح مرة أخرى.
بدأ الأثاث داخل الكوخ المكون من غرفة واحدة يرتجف مع سقوط القش والشظايا من السقف ، مما أدى إلى ملء الغرفة بمزيد من أشعة ضوء القمر ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الأواني والمقالي كانت تتشابك مع بعضها البعض ، إلا أن الصوت الوحيد الذي ملأ أذني كان الصرير الحاد.
قمت بالغاء استيقاظ التنين ثم كما لو تم إلقاء دلو من الماء سقط علي لإطفاء نيران مستعرة اختفت فجأة كل الطاقة والقوة والألم الذي كان يزداد حجمًا بداخلي.
لق بدأ اللون الأصفر الفاتح في نواتي بالتوهج مع تدفق المانا في جميع أنحاء جسدي وهي تملأ عروقي وعضلاتي وعظامي وبشرتي بطاقة نارية.
بينما تغير شعري إلى لونه الأصلي ، كانت الأحرف الرونية حديثة التكوين على جسدي تتوهج أكثر حيث بدأ اللون في التلاشي من عالمي.
بعد فترة وجيزة اصبحت الألوان الوحيدة التي استطعت رؤيتها هي الجزيئات الصغيرة الطافية حولي.
قامت بالسير نحوي كما إلتوت شفتيها في ابتسامة فزة. “علاوة على ذلك ، لقد استخدمت فن المانا لإصلاح ساقيك.”
فقط عندما اعتقدت أن التحول قد انتهى ، ملأت أذني بواسطة صفير حاد ، كما لو أن جدارًا غير مرئي كان يقيد ذهني قد اختفى ، ثم دخل جسدي بالقوة في المرحلة الثانية من إرادة التنين.
لكن شيئًا ما قد تغير هذه المرة ، خلال الأوقات التي استخدمت فيها أستيقاظ التنين ، كنت قادرًا فقط على رؤية أربعة ألوان ، واحد لكل عنصر من العناصر الأربعة.
أخطأت ماير في فهم تعبيري المتألم على أنه الخوف ، أ
“أرجوك يا آرثر ، سأفضل كثيرًا إذا ناديتني ماير” ، قاطعتني بينما ظل اهتمامها يركز على ساقي.
ومع ذلك ، كانت هناك بقع من اللون الأرجواني مبعثرة بكثرة داخل مجموعة من الألوان الزرقاء والصفراء والحمراء والخضراء.
“ما يزيد قليلاً عن ليلتين ، عزيزي.” عندما انتهت من استبدال آخر ضمادة على عظم الساق اليسرى ، إستدارت إلي كما بدات عينيها الخضراء بدراستي. “الآن ، كيف تشعر؟”
بعد استخدام هذا التحول لقتل لوكاس ، اعتقدت أنني أصبحت أفضل في السيطرة على التبعيات القاسية التي جاءت مع استخدام المرحلة الثانية من إرادة سيلفيا.
لق بدأ اللون الأصفر الفاتح في نواتي بالتوهج مع تدفق المانا في جميع أنحاء جسدي وهي تملأ عروقي وعضلاتي وعظامي وبشرتي بطاقة نارية.
ومع ذلك أصبح الإرادة فجأة وكأنها ترفض جسدي أكثر من أي وقت مضى ، وصولا الى المرحلة التي لم اكن قادرا على تحمل الألم الذي يمزق جسدي.
قمت بالغاء استيقاظ التنين ثم كما لو تم إلقاء دلو من الماء سقط علي لإطفاء نيران مستعرة اختفت فجأة كل الطاقة والقوة والألم الذي كان يزداد حجمًا بداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أحاط بي صمت غريب حيث بدأت أشعر بالارتباك والضعف على الرغم من التقدم الذي أحرزته نواة المانا.
سقطت فورا على السرير ، بينما كانت عيناي واسعة وهي تحدق في الضباب الفضي الذي غطى الجرح الذي أصبت به قبل الدب العملاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات