الاكتساح من خلال أسلوب لا يقهر
576 – الاكتساح من خلال أسلوب لا يقهر
كان السيد يين يانغ أكثر دهشة بأن لي شي استخدم سلاحا لا مثيل له منذ البداية. كانت المرآة سلاحا على نفس المستوى الذي كانت فيه كنز الحقيقة الإمبراطور الخالد، لذا لم يكن من الممكن إيقاف تقدمه من قبل جسد السيد مهما كانت قوته، فقتله على الفور.
كان السيد يين يانغ أكثر دهشة بأن لي شي استخدم سلاحا لا مثيل له منذ البداية. كانت المرآة سلاحا على نفس المستوى الذي كانت فيه كنز الحقيقة الإمبراطور الخالد، لذا لم يكن من الممكن إيقاف تقدمه من قبل جسد السيد مهما كانت قوته، فقتله على الفور.
في فترة قصيرة من الزمن، لم يفهم الكثيرون اختياره فيما يتعلق بالمسار. لقد توصلوا فقط إلى إجابة واحدة محتملة: لقد سئم العيش.
من كان يظن أن هذا قد حدث؟ حتى الآن، لم يستخدم لي قشي سلاحاً قوياً لقتل أعدائه، لكنه الآن أنهى ملكا سماويا بحركة واحدة. إذا لم يستعمل المرآة هذه المرة، فربما لم يفقد السيد حياته على الفور.
مزقت هذه الصرخة العالم حيث هرعت العشرات من كبار الشيوخ من الخارج بأضواء ساطعة ملتهبة حول أجسادهم كما لو كانوا آلهة. تسببت قوتهم في ارتجاف الآخرين، وحتى الاسياد السماويين لم يكونوا يقفوا بشكل مستقيم.
هذا التغيير المفاجئ أذهل المتفرجين. من كان يظن أن لي شي سيقتل شخصًا على الفور بسبب شجار لفظي؟ مثل هذا العمل كان من المحرمات إلى حد كبير لأن هذا كان أقرب إلى إعلان الحرب على بوابة يين يانغ.
كان مسار الموت صامتا ومغطى بسحابة مخيفة. كلما تابع ببطء أكثر كلما أصبحت الجثث الموجودة تحت قدميه أكثر عددا. كان من الواضح أنهم كانوا شخصيات عظيمة عندما كانوا أحياء؛ حتى يمكن العثور على بقايا من النماذج الفاضلة.
بعد رؤية وفاة السيد، صاح الخبراء من مدينة الاسلاف الذين كانوا يقفون خلفه مباشرة: “أوقف هجومك!”
مع البنيات المزدوجة جنبا إلى جنب مع ضوء المرآة، لا يمكن لأحد أن يفلت من زواله.
في لحظة واحدة فقط، هاجم عدة عشرات من الخبراء بالكنوز القوية التي أطلقها الجميع باتجاه لي شي.
يمكن أن يفهموا إذا اختيار مسار الحياة. تجاوز جميع المحاكم بداخل كان رمزا لعبقري أبدي لا يهزم. دخلت دي والى مسار الحياة، لذا بعد أن هزمه، كان من المفهوم أن يدخل لي شي لمسار الحياة كذلك.
عبس لي شي ردا على ذلك في الوقت الذي كانت فيه قصوره الاثني عشر تدور بينما أغرق بحر دم يين يانغ في العالم. ساعدت طاقة الدم سلطة المرآة على التخلص من جميع الكنوز المهاجمة. في هذه الأثناء، فعل لي شي بنيته الخاص إلى أقصى حد. الفضاء تذبذب فجأة، وفي لحظة ، ومض لي شي عبر المدفن ليظهر خلف هؤلاء الخبراء.
كان السيد يين يانغ أكثر دهشة بأن لي شي استخدم سلاحا لا مثيل له منذ البداية. كانت المرآة سلاحا على نفس المستوى الذي كانت فيه كنز الحقيقة الإمبراطور الخالد، لذا لم يكن من الممكن إيقاف تقدمه من قبل جسد السيد مهما كانت قوته، فقتله على الفور.
ظهر مشهد مذهل أمام الجميع. مع وميض من جسده، انفجرت كل الكنوز مثل الألعاب النارية في ستار الليل، وكانت الانفجارات مصحوبة بأصوات كسر العظام. في اللحظة التي اختف فيه لي شي، فقد الخبراء كل من كنوزهم وكذلك أجسادهم. طار اللحم والدم في كل مكان كما انفجرت أجسادهم.
بينما ارتبك الأخرون، كان لي شي يسير على مسار الموت.
في الأعلى كانت الألعاب النارية الملونة من الكنوز المتفجرة وأسفلها كانت جثث الخبراء تصبح مفرمة اللحم في كل مكان على الأرض. كان هذا المشهد محفزًا جدًا للحواس.
كان مسار الموت صامتا ومغطى بسحابة مخيفة. كلما تابع ببطء أكثر كلما أصبحت الجثث الموجودة تحت قدميه أكثر عددا. كان من الواضح أنهم كانوا شخصيات عظيمة عندما كانوا أحياء؛ حتى يمكن العثور على بقايا من النماذج الفاضلة.
مع البنيات المزدوجة جنبا إلى جنب مع ضوء المرآة، لا يمكن لأحد أن يفلت من زواله.
ومع ذلك، كان لورد المدينة هادئا بشكل غريب وأجاب: “تجاهله. إذا كان يريد الدخول إلى الجحيم، فليكن. ” كان يحدق بهدوء في لي شي حيث كانت عيناه تستمدان قانونًا عالميًا مرعبًا. منذ أن خطا لي شي على مسار الموت، كان لورد المدينة ينظر إليه كما لو كان ينظر إلى رجل ميت.
قتل لي شي عدة عشرات من الخبراء في لحظة وقوبل بصرخة من معسكر مدينة الاسلاف: “الحيوان الصغير، يا للوقاحة!”
576 – الاكتساح من خلال أسلوب لا يقهر
مزقت هذه الصرخة العالم حيث هرعت العشرات من كبار الشيوخ من الخارج بأضواء ساطعة ملتهبة حول أجسادهم كما لو كانوا آلهة. تسببت قوتهم في ارتجاف الآخرين، وحتى الاسياد السماويين لم يكونوا يقفوا بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذا الهجوم، دخل لي شي مسار الموت مع هالة استبدادية لا تضاهى كما لو كان لا يمكن وقفه في هذا العالم.
كان لي شي أول من اتخذ تحركاً عندما هرع هؤلاء الرجال من مخيمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، قد شرع لي شي بالفعل على مسار الموت. استدار لمواجهة السلف ولورد المدينة مع موقف المريح. أزال المرآة ثم نظر إلى السلف القديم قبل أن يتحدث بهدوء: “أنا مشغول مؤقتا بمسار الموت وليس لدي وقت للتحدث معكم. سأدعس مدينة أسلافك عندما أعود! “
رنت المرآة مرة أخرى حيث ظهر القمر الدموي والشمس الذهبية. كما عززت طاقة دمه من تدريبه. في هذه اللحظة، حمل المرآة بكلتا يديه، وأصبح أكثر إشراقًا من عشرة شموس.
من كان يظن أن هذا قد حدث؟ حتى الآن، لم يستخدم لي قشي سلاحاً قوياً لقتل أعدائه، لكنه الآن أنهى ملكا سماويا بحركة واحدة. إذا لم يستعمل المرآة هذه المرة، فربما لم يفقد السيد حياته على الفور.
كان هجومها النهائي مشابهاً للإبادة سماوية أو حتى هجوم شبيه إمبراطور خالد بقوة كاملة!
ظهر مشهد مذهل أمام الجميع. مع وميض من جسده، انفجرت كل الكنوز مثل الألعاب النارية في ستار الليل، وكانت الانفجارات مصحوبة بأصوات كسر العظام. في اللحظة التي اختف فيه لي شي، فقد الخبراء كل من كنوزهم وكذلك أجسادهم. طار اللحم والدم في كل مكان كما انفجرت أجسادهم.
كانت إبادة سماوية الهجوم النهائي لكنز الحقيقة للإمبراطور. مثل هذا الهجوم من شأنه أن يحول النماذج الفاضلة إلى رماد لأنهم كانوا عاجزين ضده.
في الأعلى كانت الألعاب النارية الملونة من الكنوز المتفجرة وأسفلها كانت جثث الخبراء تصبح مفرمة اللحم في كل مكان على الأرض. كان هذا المشهد محفزًا جدًا للحواس.
في هذا الوقت، بدا أن المرآة تفتح الباب للعالم الخالد مع اثنين من الخالدين الحقيقيين ينحدران. الخالد الحقيقي الأول كان اليانغ الأقصى بينما الآخر اليين الغامض الذي لا مثيل له. إن شعلة يانغ الخالد يمكن أن تحرق السماوات التسعة في حين أن قوة يين الخالد يمكنه صقل عوالم لا تعد ولا تحصى.
أما بالنسبة للباقي… فقد كان إعلانه في وقت سابق قد فاجأهم بالفعل، لكن الآن بعد أن رأوا ـــ بأعينهم ـــ دخل مسار الموت، أصبحوا أكثر حيرة. كانوا أول ما فكروا به هو أنه مجنون، وأن هناك مشكلة في دماغه، أو ربما كان قد سئم العيش.
تحت ضغط هذه الضربة التي لا تضاهى، تم قمع كل الملوك السماويين وأدناه منبسطين على الأرض دون أن يتمكنوا من رفع رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي مشكلة لي شي؟ إن إلحاق الهزيمة بـ دي زو وامتلكه اثني عشر قصوراً جعله بالفعل الرجل رقم واحد في العالم السفلي المقدس، والإمبراطور الخالد في المستقبل ليس مشكلة بالتأكيد. إذا استمر في السير على هذا المنوال، فإنه بالتأكيد سيحقق المناعة. لماذا يدخل مسار الموت الآن؟ ” أضاف خبير بشري آخر.
أثار صدى هذا الهجوم على كل العوالم. كان المتدربون الآخرون في المقبرة المشؤومة قد ذعروا في عقولهم. يمكن للأسلاف من القوى العظمى أن يستشعروا هذه القوة المدمرة للعالم وأن يصبحوا شاحبين للغاية.
“هذا جنون. هل هذه مذبحة إمبراطورية أو إبادة سماوية؟ هل يريد أحدهم إطلاق على العوالم الخمسة؟ ” صرخ أحد الأسلاف في رعب.
“هذا جنون. هل هذه مذبحة إمبراطورية أو إبادة سماوية؟ هل يريد أحدهم إطلاق على العوالم الخمسة؟ ” صرخ أحد الأسلاف في رعب.
” الحيوان الصغير!” من داخل المعسكر جاءت صرخة غاضبة أخرى.
كانت مذبحة إمبراطورية الهجوم النهائي على كنز حياة الإمبراطور في حين أن الإبادة السماوية كانت الضربة النهائية للكنز الحقيقي للإمبراطور؛ كلاهما كانا هجومين لا يهزمان، ويمكن القول أن قلة قليلة في هذا العالم يمكن أن يطلق العنان للهجمات النهائية من هذه الأسلحة.
في هذا الوقت، بدا أن المرآة تفتح الباب للعالم الخالد مع اثنين من الخالدين الحقيقيين ينحدران. الخالد الحقيقي الأول كان اليانغ الأقصى بينما الآخر اليين الغامض الذي لا مثيل له. إن شعلة يانغ الخالد يمكن أن تحرق السماوات التسعة في حين أن قوة يين الخالد يمكنه صقل عوالم لا تعد ولا تحصى.
وصول اثنين من الخالدون الحقيقين يمكن أن يقضي على كل شيء أمامهم. من سيكون قادرا على ردع اليانغ الاقصى واليين الغامض؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فشل العديد من الخبراء من مدينة الاسلاف في منعه لأنه فتح طريق الدم مثلما قال من قبل.
“الفاصل المتألق ــ الهجوم الذي لا مثيل له للإمبراطور الخالد فاي يانغ! تراجعوا! ” صاح لورد مدينة الاسلاف في خوف بعد رؤية لي شي يطلق العنان لهجوم من المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، قد شرع لي شي بالفعل على مسار الموت. استدار لمواجهة السلف ولورد المدينة مع موقف المريح. أزال المرآة ثم نظر إلى السلف القديم قبل أن يتحدث بهدوء: “أنا مشغول مؤقتا بمسار الموت وليس لدي وقت للتحدث معكم. سأدعس مدينة أسلافك عندما أعود! “
كان قد سمع ذات مرة عن هذا الهجوم. وقد استخدم الإمبراطور الخالد في يانغ هذه الخطوة من قبل لتحطيم عالم الأسلاف.
هذا التغيير المفاجئ أذهل المتفرجين. من كان يظن أن لي شي سيقتل شخصًا على الفور بسبب شجار لفظي؟ مثل هذا العمل كان من المحرمات إلى حد كبير لأن هذا كان أقرب إلى إعلان الحرب على بوابة يين يانغ.
ومع ذلك، كان الأوان قد فات. اجتاحهم كل من يين ويانغ وحول كل شيء إلى رماد. تم إبادة العشرات من كبار الشيوخ من مدينة الأسلاف دون أن يتركوا وراءهم أي أثر.
وصول اثنين من الخالدون الحقيقين يمكن أن يقضي على كل شيء أمامهم. من سيكون قادرا على ردع اليانغ الاقصى واليين الغامض؟
بعد هذا الهجوم، دخل لي شي مسار الموت مع هالة استبدادية لا تضاهى كما لو كان لا يمكن وقفه في هذا العالم.
“الفاصل المتألق ــ الهجوم الذي لا مثيل له للإمبراطور الخالد فاي يانغ! تراجعوا! ” صاح لورد مدينة الاسلاف في خوف بعد رؤية لي شي يطلق العنان لهجوم من المرآة.
فشل العديد من الخبراء من مدينة الاسلاف في منعه لأنه فتح طريق الدم مثلما قال من قبل.
أثار صدى هذا الهجوم على كل العوالم. كان المتدربون الآخرون في المقبرة المشؤومة قد ذعروا في عقولهم. يمكن للأسلاف من القوى العظمى أن يستشعروا هذه القوة المدمرة للعالم وأن يصبحوا شاحبين للغاية.
” الحيوان الصغير!” من داخل المعسكر جاءت صرخة غاضبة أخرى.
سار من خلال هذه العظام البيضاء في هذا الجو الهادئ والمروع. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو خطواته في سحق العظام.
ظهرت هالة إمبراطورية شاسعة. لم يعد من الممكن أن لا يتسامح أحد من مدينة الأسلاف مع الإذلال وكسر ختمه. هذه الشخصية من مستوى الأسلاف هرعت إلى الأمام مع هالة الإمبراطورية المتصاعدة. من الواضح أنه كان يحمل سلاح إمبراطور.
ومع ذلك، كان لورد المدينة هادئا بشكل غريب وأجاب: “تجاهله. إذا كان يريد الدخول إلى الجحيم، فليكن. ” كان يحدق بهدوء في لي شي حيث كانت عيناه تستمدان قانونًا عالميًا مرعبًا. منذ أن خطا لي شي على مسار الموت، كان لورد المدينة ينظر إليه كما لو كان ينظر إلى رجل ميت.
“لا، دعه يذهب! لا يستحق الأمر إهدار عمر لمجرد صغير. ” أوقف لورد المدينة فورا السلف الذي حمل سلاح الإمبراطور.
في فترة قصيرة من الزمن، لم يفهم الكثيرون اختياره فيما يتعلق بالمسار. لقد توصلوا فقط إلى إجابة واحدة محتملة: لقد سئم العيش.
في هذا الوقت، قد شرع لي شي بالفعل على مسار الموت. استدار لمواجهة السلف ولورد المدينة مع موقف المريح. أزال المرآة ثم نظر إلى السلف القديم قبل أن يتحدث بهدوء: “أنا مشغول مؤقتا بمسار الموت وليس لدي وقت للتحدث معكم. سأدعس مدينة أسلافك عندما أعود! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، قد شرع لي شي بالفعل على مسار الموت. استدار لمواجهة السلف ولورد المدينة مع موقف المريح. أزال المرآة ثم نظر إلى السلف القديم قبل أن يتحدث بهدوء: “أنا مشغول مؤقتا بمسار الموت وليس لدي وقت للتحدث معكم. سأدعس مدينة أسلافك عندما أعود! “
كان السلف يتقيأ دما من الغضب تقريبا وكان لديه دافع للتقدم للأمام. قتل لي شي ما يقرب من مائة خبير من المدينة في ثانية، حتى أنه لم يجتنب ذروة الملوك السماويين، فكيف لم تكن المدينة غاضبة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة واحدة فقط، هاجم عدة عشرات من الخبراء بالكنوز القوية التي أطلقها الجميع باتجاه لي شي.
ومع ذلك، كان لورد المدينة هادئا بشكل غريب وأجاب: “تجاهله. إذا كان يريد الدخول إلى الجحيم، فليكن. ” كان يحدق بهدوء في لي شي حيث كانت عيناه تستمدان قانونًا عالميًا مرعبًا. منذ أن خطا لي شي على مسار الموت، كان لورد المدينة ينظر إليه كما لو كان ينظر إلى رجل ميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إبادة سماوية الهجوم النهائي لكنز الحقيقة للإمبراطور. مثل هذا الهجوم من شأنه أن يحول النماذج الفاضلة إلى رماد لأنهم كانوا عاجزين ضده.
تسبب إعلان لي شي لكل شخص أن يكون مصعوقا. كان متغطرسًا إلى حد القول إنه سيدمر مدينة الاسلاف! كان لي كش الوحيد في الجيل الحالي الذي يجرؤ على نطق هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مذبحة إمبراطورية الهجوم النهائي على كنز حياة الإمبراطور في حين أن الإبادة السماوية كانت الضربة النهائية للكنز الحقيقي للإمبراطور؛ كلاهما كانا هجومين لا يهزمان، ويمكن القول أن قلة قليلة في هذا العالم يمكن أن يطلق العنان للهجمات النهائية من هذه الأسلحة.
كان لي شي كسولًا جدًا لأن ينظر إلى خصمه واختفي داخل مسار الموت.
رنت المرآة مرة أخرى حيث ظهر القمر الدموي والشمس الذهبية. كما عززت طاقة دمه من تدريبه. في هذه اللحظة، حمل المرآة بكلتا يديه، وأصبح أكثر إشراقًا من عشرة شموس.
“اذهب إلى الجحيم. لا تخرج أو سأعيدك مرة أخرى! ” لعن السلف الغاضب. كان يرتعش من الغضب لكنه لم يقم بمطاردة بعد رؤية لي شي يسير على مسار الموت.
يعلم الجميع أن مسار الموت ليس لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. لم يسمع الناس أبداً عن شخص ما غادره على قيد الحياة، ولا حتى العواهل الالهين الذين لا يهزمون. كانت هذه الوجوديات قادرة على محاربة ثلاثمائة إلى خمسمائة هجوم ضد إمبراطور خالد. فكروا في الأمر، حتى لو مات عاهل ملكي على مسار الموت، فعندئذ لا ينبغي على الآخرين أن يحلموا بالمرور.
كان لورد المدينة هادئا جدا لأنه في عينيه كان لي شي ميتا بالفعل. في نهر الزمان الذي لا نهاية له، لم يكن أحد قد غادر المسار على قيد الحياة؛ حتى العاهل الملكي سيموتون في الداخل.
“لا، دعه يذهب! لا يستحق الأمر إهدار عمر لمجرد صغير. ” أوقف لورد المدينة فورا السلف الذي حمل سلاح الإمبراطور.
أما بالنسبة للباقي… فقد كان إعلانه في وقت سابق قد فاجأهم بالفعل، لكن الآن بعد أن رأوا ـــ بأعينهم ـــ دخل مسار الموت، أصبحوا أكثر حيرة. كانوا أول ما فكروا به هو أنه مجنون، وأن هناك مشكلة في دماغه، أو ربما كان قد سئم العيش.
كان لي شي كسولًا جدًا لأن ينظر إلى خصمه واختفي داخل مسار الموت.
“هل هو مجنون؟” سأل ملك سماوي من الجيل السابق في حين كان في حالة ذهول.
” الحيوان الصغير!” من داخل المعسكر جاءت صرخة غاضبة أخرى.
يمكن أن يفهموا إذا اختيار مسار الحياة. تجاوز جميع المحاكم بداخل كان رمزا لعبقري أبدي لا يهزم. دخلت دي والى مسار الحياة، لذا بعد أن هزمه، كان من المفهوم أن يدخل لي شي لمسار الحياة كذلك.
في فترة قصيرة من الزمن، لم يفهم الكثيرون اختياره فيما يتعلق بالمسار. لقد توصلوا فقط إلى إجابة واحدة محتملة: لقد سئم العيش.
ومع ذلك، يبدو أنه مجنون وركض في مسار الموت بدلا من ذلك.
سار من خلال هذه العظام البيضاء في هذا الجو الهادئ والمروع. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو خطواته في سحق العظام.
يعلم الجميع أن مسار الموت ليس لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. لم يسمع الناس أبداً عن شخص ما غادره على قيد الحياة، ولا حتى العواهل الالهين الذين لا يهزمون. كانت هذه الوجوديات قادرة على محاربة ثلاثمائة إلى خمسمائة هجوم ضد إمبراطور خالد. فكروا في الأمر، حتى لو مات عاهل ملكي على مسار الموت، فعندئذ لا ينبغي على الآخرين أن يحلموا بالمرور.
مزقت هذه الصرخة العالم حيث هرعت العشرات من كبار الشيوخ من الخارج بأضواء ساطعة ملتهبة حول أجسادهم كما لو كانوا آلهة. تسببت قوتهم في ارتجاف الآخرين، وحتى الاسياد السماويين لم يكونوا يقفوا بشكل مستقيم.
سرعان ما انتشر هذا الخبر، مما دفع جميع المستمعين إلى المجنون. إن إعلانه عن تدمير مدينة الأسلاف أصبح ضئيلًا مقارنة بدخوله مسار الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتل لي شي عدة عشرات من الخبراء في لحظة وقوبل بصرخة من معسكر مدينة الاسلاف: “الحيوان الصغير، يا للوقاحة!”
“يمكن للمرء البقاء على قيد الحياة ضد السماء ولكن ليس بنفسه. ” ندب شخص عظيم بعد سماع هذا: “كان على قيد الحياة وبصحة جيدة لكنه اختار أن يهرع الى مسار الموت. ما هي الا نقطة خارج الانتحار؟
كان مسار الموت صامتا ومغطى بسحابة مخيفة. كلما تابع ببطء أكثر كلما أصبحت الجثث الموجودة تحت قدميه أكثر عددا. كان من الواضح أنهم كانوا شخصيات عظيمة عندما كانوا أحياء؛ حتى يمكن العثور على بقايا من النماذج الفاضلة.
تنهدت العديد من الشخصيات العظيمة من الجنس البشري في الأسف.
“لا، دعه يذهب! لا يستحق الأمر إهدار عمر لمجرد صغير. ” أوقف لورد المدينة فورا السلف الذي حمل سلاح الإمبراطور.
“ما هي مشكلة لي شي؟ إن إلحاق الهزيمة بـ دي زو وامتلكه اثني عشر قصوراً جعله بالفعل الرجل رقم واحد في العالم السفلي المقدس، والإمبراطور الخالد في المستقبل ليس مشكلة بالتأكيد. إذا استمر في السير على هذا المنوال، فإنه بالتأكيد سيحقق المناعة. لماذا يدخل مسار الموت الآن؟ ” أضاف خبير بشري آخر.
مع البنيات المزدوجة جنبا إلى جنب مع ضوء المرآة، لا يمكن لأحد أن يفلت من زواله.
في فترة قصيرة من الزمن، لم يفهم الكثيرون اختياره فيما يتعلق بالمسار. لقد توصلوا فقط إلى إجابة واحدة محتملة: لقد سئم العيش.
” الحيوان الصغير!” من داخل المعسكر جاءت صرخة غاضبة أخرى.
بينما ارتبك الأخرون، كان لي شي يسير على مسار الموت.
كان قد سمع ذات مرة عن هذا الهجوم. وقد استخدم الإمبراطور الخالد في يانغ هذه الخطوة من قبل لتحطيم عالم الأسلاف.
كان مسار الموت صامتا ومغطى بسحابة مخيفة. كلما تابع ببطء أكثر كلما أصبحت الجثث الموجودة تحت قدميه أكثر عددا. كان من الواضح أنهم كانوا شخصيات عظيمة عندما كانوا أحياء؛ حتى يمكن العثور على بقايا من النماذج الفاضلة.
سار من خلال هذه العظام البيضاء في هذا الجو الهادئ والمروع. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو خطواته في سحق العظام.
سار من خلال هذه العظام البيضاء في هذا الجو الهادئ والمروع. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو خطواته في سحق العظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذا الهجوم، دخل لي شي مسار الموت مع هالة استبدادية لا تضاهى كما لو كان لا يمكن وقفه في هذا العالم.
في فترة قصيرة من الزمن، لم يفهم الكثيرون اختياره فيما يتعلق بالمسار. لقد توصلوا فقط إلى إجابة واحدة محتملة: لقد سئم العيش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات