يأس 2
الفصل 106 يأس 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى رأسها ، بدأت تنزف السائل الأزرق السماوي من عينيها وأنفها وأذنيها. صرخات العذاب لم تظهر أي أثر لتحديها السابق ، فقط اليأس.
“هذا الرجل.” أومأت في اتجاهه.
على الرغم من أنه استطاع رؤيته باستخدام التنشيط ، لم يكن جوهر المانا عضواً جسدياً. كان داخل جسم الإنسان ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك. خلال السنوات التي قضاها كمعالج في قرية لوتيا ، شفى عدداً لا يحصى من الأشخاص الذين يعانون من جروح في المعدة ، ولكن لا شيء ، مهما كان عميقاً ، أثر على جوهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليث ، الجوهر أسود.’ بدت سولوس قلقة.
“هل أنت مستعدة للحديث الآن؟”
كان على ليث أن يعتمد على حساسية مانا المكتشفة حديثاً ، ويرسل محلاقاً من المانا النقية من جوهره إلى المرأة. في البداية ، لم يحدث شيء ، بدا جوهرها مستقراً ، مع الحفاظ على لونه الأصفر على الرغم من فيضان الطاقة الغريبة.
‘ما هو جوهر دم بحق اللعنة؟’ أصيبت سولوس بالذعر تقريباً.
ولكن بعد بضع ثوانٍ ، استطاع ليث أن يرى أن المنطقة التي ربط بها المحلاق أصبحت أضعف وأضعف. تحول اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، وانتشر ببطء إلى الجوهر كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت المرأة فجأة تصرخ في ألم ، وانتفخت كل عروقها وشرايينها ، كما لو كانوا يحاولون التخلص من جلدها. تحول الدم الأحمر إلى الأزرق كالمانا التي كانت تغزو جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث قد التف للتو نحو روديماس ، متفكراً في العنصر الذي يستخدمه عليها ، عندما لفت ضجيج مفاجئ انتباهه.
لطالما قالت أن كل رجل يحلم بأن يكون بطلاً لامرأة تبكي.
عندما وصلت إلى رأسها ، بدأت تنزف السائل الأزرق السماوي من عينيها وأنفها وأذنيها. صرخات العذاب لم تظهر أي أثر لتحديها السابق ، فقط اليأس.
مثل ميليا ، انتفخت عروقه ، لكن لونها كان أسود. لم تكن معاناة ميليا شيئاً مقارنة بمعاناة راغول ، كانت الأنتروبيا النقية تأكل في كل خلية من خلاياه.
صوتها من الصراخ إلى الأجش ، حتى لم يعد يبدو كصوت بشري بعد الآن. واصلت الصراخ والصراخ ، حتى لم يعد لديها هواء في رئتيها ، لكنها بدت غير قادرة على سحب النفس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف ليث ، تاركاً لها بضع ثوانٍ للتعافي والشعور بالتخفيف المؤقت من عدم وجود ألم.
الفصل 106 يأس 2
“هل أنت مستعدة للحديث الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فات الأوان على ذلك.” تجاهل ليث هذيانه ، ووضع يده على جوهر راغول وأرسل بقوة مانا إليه. كان لراغول جوهر أزرق سماوي ، تماماً مثل ليث ، لذلك حتى لو كان غير قادر على التحكم فيه ، كانت طاقات الجوهر قادرة على صد هجمات ليث الخرقاء.
أقسمت المرأة القوية على الآلهة وهي تنتحب في رعب بأنها إذا استطاعت البقاء على قيد الحياة ، فستغير طريقة حياتها. لا مزيد من تجارة الحيوات من أجل المال ، كانت ستخلّص نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس عليك القيام بذلك. أنت ما زلت صغيراً ، لا تصبح مثلنا.”
“اسمي ميليا.” قالت محاولةً إقامة اتصال ، لإجباره على تصورها كشخص. لقد كانت حيلة عملت مرات لا تحصى في الماضي ، حتى لو لم تكن هي التي حاولت ذلك أبداً ، ولكن روديماس.
وراء تعاطفه المزيف ، كان راغول يقصد فقط شراء الوقت ، على أمل إيجاد مخرج من هذا المأزق. لكنه اكتشف أن يديه محظورة ، ولم يستطع حتى أن يشعر بالحجر السحري الذي أخفاه في صندوقه في حالة الطوارئ.
بعد بضع ثوانٍ فقط ، انهار الجوهر الأسود ، وجسد راغول ارتخى ، خالياً من الحياة. تنهد ليث بارتياح. بدا أن البشر ليسوا نداً له ، لكن البغضاء حيث على درجة بمفردهم.
لطالما قالت أن كل رجل يحلم بأن يكون بطلاً لامرأة تبكي.
الفصل 106 يأس 2
وهذه المرة ، كانت صادقة ، لم تكن تحاول طعنه فقط بمجرد أن يخفض حذره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————-
“أنا لا أهتم.” أجاب بنظرة باردة. “أعني من أنتم؟ مرتزقة؟ صيادين؟ قتلة؟”
“هل أنت مستعدة للحديث الآن؟”
أخِذاً ملاحظة ذهنية للتجربة على ذلك في المستقبل ، توقف ليث عن إهدار المانا النقية خاصته ، مضيفاً سحر الظلام إليه. انهارت دفاعات راغول مثل قلعة رملية تواجه تسونامي ، وسرعان ما انتشر الظلام إلى الجوهر كله.
“مرتزقة. لقد تلقينا أجراً كبيراً للقدوم إلى هنا ، وقتل أكبر عدد ممكن من الوحوش وتأطير الطلاب لذلك.”
وراء تعاطفه المزيف ، كان راغول يقصد فقط شراء الوقت ، على أمل إيجاد مخرج من هذا المأزق. لكنه اكتشف أن يديه محظورة ، ولم يستطع حتى أن يشعر بالحجر السحري الذي أخفاه في صندوقه في حالة الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمي ميليا.” قالت محاولةً إقامة اتصال ، لإجباره على تصورها كشخص. لقد كانت حيلة عملت مرات لا تحصى في الماضي ، حتى لو لم تكن هي التي حاولت ذلك أبداً ، ولكن روديماس.
أكدت كلمات ميليا نظريته ، لكنها لم تثير أي رؤيا ، ولم تخفف مخاوفه.
“هل أنت مستعدة للحديث الآن؟”
“من أرسلكم هنا ولماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يبدو أن سحر الظلام أقوى من أن يتم حقنه مباشرة. أحتاج إلى نهج أكثر ليونة للمرأة ، أو ستُفقَد جميع المعلومات.’
“أنا لا أعرف ، أقسم! أنا فقط عضلات الفريق ، راغول هو الذي يتعامل مع متعهدينا ، في حين أن روديماس هي عقل عملياتنا.”
“من أرسلكم هنا ولماذا؟”
“راغول؟”
على الرغم من أنه استطاع رؤيته باستخدام التنشيط ، لم يكن جوهر المانا عضواً جسدياً. كان داخل جسم الإنسان ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك. خلال السنوات التي قضاها كمعالج في قرية لوتيا ، شفى عدداً لا يحصى من الأشخاص الذين يعانون من جروح في المعدة ، ولكن لا شيء ، مهما كان عميقاً ، أثر على جوهر.
أخِذاً ملاحظة ذهنية للتجربة على ذلك في المستقبل ، توقف ليث عن إهدار المانا النقية خاصته ، مضيفاً سحر الظلام إليه. انهارت دفاعات راغول مثل قلعة رملية تواجه تسونامي ، وسرعان ما انتشر الظلام إلى الجوهر كله.
“هذا الرجل.” أومأت في اتجاهه.
لقد كان بالفعل مريضاً ومتعباً من ذلك اليوم ، أراد فقط أن يفهم ما هو مصدر القلق الذي ظل يشعر به ، وحل الرؤيا الملعونة ثم النوم لمدة أسبوع كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه كل ما أعرفه ، أرجوك ، دعني أذهب.”
‘يبدو أن سحر الظلام أقوى من أن يتم حقنه مباشرة. أحتاج إلى نهج أكثر ليونة للمرأة ، أو ستُفقَد جميع المعلومات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تركهم على قيد الحياة كان غير وارد. لقد أجبروه على استخدام الكثير من قوته الحقيقية ، فلقد كانوا المسؤولين. بغض النظر عن وعودهم ، بمجرد أن يكونوا بعيدي المنال ، سيبيعونه لأعلى مزايد بابتسامة على وجوههم.
‘ما الذي؟’ كان ليث مصعوق. في محاولة لفهم ما كان يحدث ، لمس راغول مرة أخرى ، باستخدام التنشيط.
ولكن بعد بضع ثوانٍ ، استطاع ليث أن يرى أن المنطقة التي ربط بها المحلاق أصبحت أضعف وأضعف. تحول اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، وانتشر ببطء إلى الجوهر كله.
“ثم لست بحاجة لك بعد الآن.” باستخدام موجة من يده ، استخدم ليث سحر الروح ليلوي رأسها 180 درجة ، وكسر عنقها وإخراجها من بؤسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث قد التف للتو نحو روديماس ، متفكراً في العنصر الذي يستخدمه عليها ، عندما لفت ضجيج مفاجئ انتباهه.
“الآن يا سيد راغول ، يمكننا القيام بذلك بسهولة أو بألم. أخبرني بما أريد أن أعرفه ، وسأعطيك موتاً سلمياً. قاوم و… حسناً. لقد رأيت ما يحدث.” قام ليث بإزالة كمامة راغول ، مما سمح له بالتحدث.
أقسمت المرأة القوية على الآلهة وهي تنتحب في رعب بأنها إذا استطاعت البقاء على قيد الحياة ، فستغير طريقة حياتها. لا مزيد من تجارة الحيوات من أجل المال ، كانت ستخلّص نفسها.
‘ألم يكن من الأفضل تركها حية؟ لمنحهم الأمل؟’ اعترضت سولوس. إنها حقاً لا تحب تعذيب ليث الناس. في كل مرة يفعل ذلك ، كانت تشعر بشيء بداخله يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أي أمل؟ إنهم محترفون ، وليسوا بعض فتيات الكشافة. إنهم يعرفون جيداً أنني لن أدعهم يعيشون أبداً ، لأن هذا ما سيفعلونه في حذائي.’
‘أي أمل؟ إنهم محترفون ، وليسوا بعض فتيات الكشافة. إنهم يعرفون جيداً أنني لن أدعهم يعيشون أبداً ، لأن هذا ما سيفعلونه في حذائي.’
‘إذن ، يمكنني أن أغزو الجواهر الأضعف فقط بحرية؟ إنه لأمر مؤسف ليس لدي الوقت. كان من المثير للاهتمام اكتشاف ما يحدث لشخص ما عندما ألوث جوهره ، وربما حتى تحت المستوى الأحمر.’
“اسمع يا فتى ، أنا آسف لأننا حاولنا قتلك.” دمر رعبه وجهه البوكر الذي لا تشوبه شائبة ، مما يجعله يبدو مزيفاً مثل فاتورة بثلاثة دولارات.
“ليس عليك القيام بذلك. أنت ما زلت صغيراً ، لا تصبح مثلنا.”
من خلال استخدام التنشيط مرة أخرى ، استطاع ليث أن يرى أن الدم الأسود والأحمر كان يتجمع حيث كان جوهر المانا ، مكوناً واحداً جديداً ، مليئاً بالطاقات المظلمة.
الفصل 106 يأس 2
وراء تعاطفه المزيف ، كان راغول يقصد فقط شراء الوقت ، على أمل إيجاد مخرج من هذا المأزق. لكنه اكتشف أن يديه محظورة ، ولم يستطع حتى أن يشعر بالحجر السحري الذي أخفاه في صندوقه في حالة الطوارئ.
‘قد يكون تجريد شخص من سحره تهديداً هائلاً ، ناهيك عن أنه سيسمح لي بالاحتفاظ بالسجناء دون الخوف من أي خدعة من جانبهم.’
ترجمة: Acedia
كان أمله الوحيد هو إيجاد صدع في أخلاق الطفل واستغلاله للهروب.
على الرغم من أنه استطاع رؤيته باستخدام التنشيط ، لم يكن جوهر المانا عضواً جسدياً. كان داخل جسم الإنسان ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك. خلال السنوات التي قضاها كمعالج في قرية لوتيا ، شفى عدداً لا يحصى من الأشخاص الذين يعانون من جروح في المعدة ، ولكن لا شيء ، مهما كان عميقاً ، أثر على جوهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كل ما أعرفه ، أرجوك ، دعني أذهب.”
“فات الأوان على ذلك.” تجاهل ليث هذيانه ، ووضع يده على جوهر راغول وأرسل بقوة مانا إليه. كان لراغول جوهر أزرق سماوي ، تماماً مثل ليث ، لذلك حتى لو كان غير قادر على التحكم فيه ، كانت طاقات الجوهر قادرة على صد هجمات ليث الخرقاء.
“من أرسلكم هنا ولماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذن ، يمكنني أن أغزو الجواهر الأضعف فقط بحرية؟ إنه لأمر مؤسف ليس لدي الوقت. كان من المثير للاهتمام اكتشاف ما يحدث لشخص ما عندما ألوث جوهره ، وربما حتى تحت المستوى الأحمر.’
‘قد يكون تجريد شخص من سحره تهديداً هائلاً ، ناهيك عن أنه سيسمح لي بالاحتفاظ بالسجناء دون الخوف من أي خدعة من جانبهم.’
‘ماذا لو أنشأت للتو بغيضاً؟’
أخِذاً ملاحظة ذهنية للتجربة على ذلك في المستقبل ، توقف ليث عن إهدار المانا النقية خاصته ، مضيفاً سحر الظلام إليه. انهارت دفاعات راغول مثل قلعة رملية تواجه تسونامي ، وسرعان ما انتشر الظلام إلى الجوهر كله.
على الرغم من أنه استطاع رؤيته باستخدام التنشيط ، لم يكن جوهر المانا عضواً جسدياً. كان داخل جسم الإنسان ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك. خلال السنوات التي قضاها كمعالج في قرية لوتيا ، شفى عدداً لا يحصى من الأشخاص الذين يعانون من جروح في المعدة ، ولكن لا شيء ، مهما كان عميقاً ، أثر على جوهر.
مثل ميليا ، انتفخت عروقه ، لكن لونها كان أسود. لم تكن معاناة ميليا شيئاً مقارنة بمعاناة راغول ، كانت الأنتروبيا النقية تأكل في كل خلية من خلاياه.
صوتها من الصراخ إلى الأجش ، حتى لم يعد يبدو كصوت بشري بعد الآن. واصلت الصراخ والصراخ ، حتى لم يعد لديها هواء في رئتيها ، لكنها بدت غير قادرة على سحب النفس مرة أخرى.
{الإنتروبيا أو القصور الحراري أصل الكلمة مأخوذ عن اليونانية ومعناها «تحول». وهو مفهوم هام في التحريك الحراري، وخاصة للقانون الثاني الذي يتعامل مع العمليات الفيزيائية للأنظمة الكبيرة المكونة من جزيئات بالغة الأعداد ويبحث سلوكها كعملية تتم تلقائياً أم لا. ينص القانون الثاني للديناميكا الحرارية على مبدأ أساسي يقول: أي تغير يحدث تلقائيا في نظام فيزيائي لا بد وأن يصحبه ازدياد في مقدار «إنتروبيته». للمزيد ويكيبيديا-.-}
ولكن بعد بضع ثوانٍ ، استطاع ليث أن يرى أن المنطقة التي ربط بها المحلاق أصبحت أضعف وأضعف. تحول اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، وانتشر ببطء إلى الجوهر كله.
عندما بدأ راغول ينزف الدم الأسود من جميع فتحاته ، توقف ليث عن إرسال الطاقة ، لكن الألم لم يتوقف.
‘ألم يكن من الأفضل تركها حية؟ لمنحهم الأمل؟’ اعترضت سولوس. إنها حقاً لا تحب تعذيب ليث الناس. في كل مرة يفعل ذلك ، كانت تشعر بشيء بداخله يموت.
‘ما الذي؟’ كان ليث مصعوق. في محاولة لفهم ما كان يحدث ، لمس راغول مرة أخرى ، باستخدام التنشيط.
ثم استطاع أن يرى أنه حتى بدون أمره ، كان الظلام لا يزال يدمر جوهر المانا ، الذي أصبح الآن مليئاً بالتصدعات ، على حافة الانهيار على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————-
‘قد يكون تجريد شخص من سحره تهديداً هائلاً ، ناهيك عن أنه سيسمح لي بالاحتفاظ بالسجناء دون الخوف من أي خدعة من جانبهم.’
‘يبدو أن سحر الظلام أقوى من أن يتم حقنه مباشرة. أحتاج إلى نهج أكثر ليونة للمرأة ، أو ستُفقَد جميع المعلومات.’
لقد كان بالفعل مريضاً ومتعباً من ذلك اليوم ، أراد فقط أن يفهم ما هو مصدر القلق الذي ظل يشعر به ، وحل الرؤيا الملعونة ثم النوم لمدة أسبوع كامل.
‘ليث ، الجوهر أسود.’ بدت سولوس قلقة.
‘الأخبار السيئة هي أنني أعتقد أنني خلقت للتو مصاص دماء. الخبر السار هو أنه على الأقل لا يلمع تحت أشعة الشمس مثل كرة الديسكو.’ رد ليث.
“ثم لست بحاجة لك بعد الآن.” باستخدام موجة من يده ، استخدم ليث سحر الروح ليلوي رأسها 180 درجة ، وكسر عنقها وإخراجها من بؤسها.
‘ماذا لو أنشأت للتو بغيضاً؟’
أخِذاً ملاحظة ذهنية للتجربة على ذلك في المستقبل ، توقف ليث عن إهدار المانا النقية خاصته ، مضيفاً سحر الظلام إليه. انهارت دفاعات راغول مثل قلعة رملية تواجه تسونامي ، وسرعان ما انتشر الظلام إلى الجوهر كله.
رفض ليث الاعتقاد بأن أداء مثل هذا الإنجاز عن طريق الخطأ يمكن أن يكون سهلاً للغاية ، ولكنه كان حذراً ، واصل مراقبة حالة راغول بينما كان يتجاهل أنين روديماس ونحيبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فات الأوان على ذلك.” تجاهل ليث هذيانه ، ووضع يده على جوهر راغول وأرسل بقوة مانا إليه. كان لراغول جوهر أزرق سماوي ، تماماً مثل ليث ، لذلك حتى لو كان غير قادر على التحكم فيه ، كانت طاقات الجوهر قادرة على صد هجمات ليث الخرقاء.
كان أمله الوحيد هو إيجاد صدع في أخلاق الطفل واستغلاله للهروب.
بعد بضع ثوانٍ فقط ، انهار الجوهر الأسود ، وجسد راغول ارتخى ، خالياً من الحياة. تنهد ليث بارتياح. بدا أن البشر ليسوا نداً له ، لكن البغضاء حيث على درجة بمفردهم.
أخِذاً ملاحظة ذهنية للتجربة على ذلك في المستقبل ، توقف ليث عن إهدار المانا النقية خاصته ، مضيفاً سحر الظلام إليه. انهارت دفاعات راغول مثل قلعة رملية تواجه تسونامي ، وسرعان ما انتشر الظلام إلى الجوهر كله.
لقد كان بالفعل مريضاً ومتعباً من ذلك اليوم ، أراد فقط أن يفهم ما هو مصدر القلق الذي ظل يشعر به ، وحل الرؤيا الملعونة ثم النوم لمدة أسبوع كامل.
توقف ليث ، تاركاً لها بضع ثوانٍ للتعافي والشعور بالتخفيف المؤقت من عدم وجود ألم.
كان ليث قد التف للتو نحو روديماس ، متفكراً في العنصر الذي يستخدمه عليها ، عندما لفت ضجيج مفاجئ انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكدت كلمات ميليا نظريته ، لكنها لم تثير أي رؤيا ، ولم تخفف مخاوفه.
كان جسد راغول يرتجف مرة أخرى ، يتلوى مثل نوبة صرع.
من خلال استخدام التنشيط مرة أخرى ، استطاع ليث أن يرى أن الدم الأسود والأحمر كان يتجمع حيث كان جوهر المانا ، مكوناً واحداً جديداً ، مليئاً بالطاقات المظلمة.
“أنا لا أعرف ، أقسم! أنا فقط عضلات الفريق ، راغول هو الذي يتعامل مع متعهدينا ، في حين أن روديماس هي عقل عملياتنا.”
كان جوهر الدم يمتص جميع السوائل المتبقية في الجسم ، مما جعل راغول يصبح شاحباً كشبح ، وتتوهج عيناه بالضوء الأحمر ، مثل الشعلة التي كانت تحترق خلفهم.
لطالما قالت أن كل رجل يحلم بأن يكون بطلاً لامرأة تبكي.
استطاع ليث أن يرى أنيابه تنمو إلى أنياب ، وتتحرر يديه وقدماه من الأرض الحجرية لأنها كانت مجرد طين ناعم. تراجع على الفور ، مستدعياً حاجز الرياح لاعتراض جميع مقذوفات الصخور التي تتجه نحوه.
لقد كان بالفعل مريضاً ومتعباً من ذلك اليوم ، أراد فقط أن يفهم ما هو مصدر القلق الذي ظل يشعر به ، وحل الرؤيا الملعونة ثم النوم لمدة أسبوع كامل.
{من أنياب انسان لأنياب تشبه تلك الخاصة بالحيوانات. في العربية لا توجد كلمات تفرق بينهما._.}
“اسمع يا فتى ، أنا آسف لأننا حاولنا قتلك.” دمر رعبه وجهه البوكر الذي لا تشوبه شائبة ، مما يجعله يبدو مزيفاً مثل فاتورة بثلاثة دولارات.
‘ما هو جوهر دم بحق اللعنة؟’ أصيبت سولوس بالذعر تقريباً.
“هل أنت مستعدة للحديث الآن؟”
‘الأخبار السيئة هي أنني أعتقد أنني خلقت للتو مصاص دماء. الخبر السار هو أنه على الأقل لا يلمع تحت أشعة الشمس مثل كرة الديسكو.’ رد ليث.
ولكن بعد بضع ثوانٍ ، استطاع ليث أن يرى أن المنطقة التي ربط بها المحلاق أصبحت أضعف وأضعف. تحول اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، وانتشر ببطء إلى الجوهر كله.
—————-
ترجمة: Acedia
تركهم على قيد الحياة كان غير وارد. لقد أجبروه على استخدام الكثير من قوته الحقيقية ، فلقد كانوا المسؤولين. بغض النظر عن وعودهم ، بمجرد أن يكونوا بعيدي المنال ، سيبيعونه لأعلى مزايد بابتسامة على وجوههم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
