البحث
43: البحث.
بعد ترك العصا ، لم يستمر كلاين في استخدام ملابس إليوت. بدلاً من ذلك ، وضع العصا ، الملفوفة مع تميمة العاصفة مباشرة على الأرض.
أثناء النظر إلى كلاين ، ابتسم ليونارد وهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبر كلي ابتسم وقال ، “ثنائكم شرفه. سنكون هناك قريبا …”
“إذن ، هل تحتاج أي شيء منهم؟”
“سائق العربة جيد جدا.” ليونارد كسر الصمت بعد بعض الوقت وثنى وابتسامة.
كان قد تعاون مع العجوز نيل والمجموعة عدة مرات ، لذلك كان من الطبيعي أن يعرف أن العرافة تتطلب وسيطًا ، خاصةً عندما يكون الشخص الذي يتم العرافة بشأنه غير موجود.
تشبعت ألوان مختلفة وهو ينظر إلى الغرفة اليمنة. رأى كل أنواع الهالات في الداخل.
فكر كلاين للحظة قبل أن يقول لكلي: “أحتاج إلى بعض ملابس إليوت الحديثة التي لم يتم غسلها أو تنظيفها. سيكون من الأفضل إذا كان لديك أي مجوهرات إعتاد أن يرتديها عليه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء واحد مؤكد على الأقل – أن هذه الحياة تطير”
لقد حاول اختيار الوسائط العادية ، وليس شيئًا ما من شأنه أن يدعو إلى طرح الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفّر ليونارد وأدار رأسه لينظر من النافذة. ورأى قطرات المطر تنتشر عبر الزجاج ، تاركة وراءها علامات ضبابية. جاعلةً العالم بالخارج ضبابيا بالكامل.
ولكن رغم ذلك ، ارتدى كلي نظرة من الحيرة.
“إلى أين تذهبون؟” كان سائق العربة مسروراً وحائراً وهو يحمل العملتين.
“لماذا ا؟”
أومأ ليونارد بضحكة.
بعد سؤاله ، أضاف: “لدي صورة للسيد الشاب إليوت علي”.
في الظروف العادية ، كان يحتاج إلى اثنين من قضبان الإستنباء الحقيقية. تم تشكيل قضبان الإستنباء مثل اثنين من الأسلاك المعدنية المستقيمة مدببة على الحافة. كان سيمسك بالجانب الأقصر ويديره للتأكد من الاتجاه الصحيح. ولكن بصفته متنبئ ، أدرك كلاين أنه من خلال الممارسة ، يمكنه البحث عن أشخاص بإستخدام هذه الطريقة مباشرة. يمكنه أيضًا استخدام عصاه كبديل لقضبان الإستنباء. كان الاتجاه الذي ستسقط فيه العصا هو اتجاه الغرض الذي كان يبحث عنه.
‘لماذا ا؟ لأننا نقوم بعرافة موقعه…’ كان كلاين في لحظة فارغ لإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوته أثيري قليلاً كما لو كان يمكن أن يخترق العالم المجهول.
إذا كان قد أجاب بصدق ، متجاهلاً حقيقة أنه ينتهك شرط السرية ، فمن المحتمل أن يركض كلي على الفور ويمزق العقد أثناء شتمه ، “هذه المجموعة من الغشاشين! إذا نجح هذا، فلماذا لا أجد أشهر وسيط روحي في مقاطعة أووا! “
لقد شعر بأن ‘روح’ جسده تتحول إلى ضوء. لقد رأى بشكل غامض عالم الأرواح في كل مكان. قال بصمت ، “موقع إليوت”.
على الجانب الآخر ، ضحك ليونارد ميتشيل وقال: “السيد كلي ، شريكي، أحمم- زميلي يربي حيوانًا أليفًا فريدًا. إحساسه بالرائحة أكثر حدة من كلاب الصيد. لهذا السبب نحن بحاجة إلى ملابس إرتداها إليوت الصغير والأغراض التي اعتاد حملها عليه لمساعدتنا في العثور عليه ، كما تعلم ، فإن الدلائل عادة ما تنقلك إلى منطقة عامة “.
“أوه ، تهديد الرعب، أمل البكاء القرمزي”
“بالنسبة للصورة ، سنحتاجها أيضًا. كلانا بحاجة إلى معرفة شكل إليوت الصغير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الأيام القليلة الماضية ، شعر كلاين بهذا الإحساس من حين لآخر عندما كان في حالة إدراك أو رؤية روحية.
قبل كلي التفسير بايماء ببطء.
‘لماذا ا؟ لأننا نقوم بعرافة موقعه…’ كان كلاين في لحظة فارغ لإجابة.
“هل ستنتظر هنا ، أم أنكم ستذهبون معي إلى منزل السيد فيكروي في المدينة؟”
كان كلاين قد سمع من أزيك أنه في العاصمة ، باكلوند ، كان سائقو النقل هؤلاء يشتهرون بطلب أسعار فظيعة.
أجاب كلاين ببساطة: “دعنا نذهب معًا. إنه يوفر الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الأيام القليلة الماضية ، شعر كلاين بهذا الإحساس من حين لآخر عندما كان في حالة إدراك أو رؤية روحية.
لم يكن فقط حريصًا على تجربة قدراته باعتباره متجاوز، ولكنه أراد أيضًا إنقاذ الطفل.
“هل ستنتظر هنا ، أم أنكم ستذهبون معي إلى منزل السيد فيكروي في المدينة؟”
“حسنا ، العربة في الطابق السفلي.” بينما كان كلي يتكلم ، التقط صورة بالأبيض والأسود وسلمها إلى ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، أخذ عربة خاصة كان ترِفا جدا. ومع ذلك ، لم يكن بحاجة للقلق بشأن هذا الأمر في الوقت الحالي لأن ليونارد ألقى عملتي سولي واحد لسائق النقل.
كانت صورة إليوت فيكروي وحده. كان عمره حوالي العشر سنوات مع شعر طويل نوعا ما يغطي عينيه. كان هناك نمش واضح على وجهه ولم يبدو مميز على الإطلاق.
لأن كلي كان موجود، لم يقل كلاين وليونارد كلمة واحدة. أخذوا بهدوء تجربة عبور الطرق المجمعة في عربة.
نظر ليونارد إليها وسلمها لكلاين.
كانت هذه واحدة من قدرات العرافة التي تعلمها. كان يطلق عليها ‘سعي إستنباء العصا’. يجب أن تكون الأداة المستخدمة خشبية أو معدنية أو خليط من الاثنين معا.
ألقى كلاين نظرة دقيقة ووضع الصورة في جيبه. ثم أخذ عصاه ووضع قبعته. وتابع الاثنين من شركة الشوكة السوداء للحماية وصعدوا العربة في الطابق السفلي.
“موقع إليوت”.
كان داخل العربة فسيح إلى حد ما. كانت مبطنة بسجاد سميك وطاولة صغيرة لوضع العناصر عليها.
كان كلاين قد سمع من أزيك أنه في العاصمة ، باكلوند ، كان سائقو النقل هؤلاء يشتهرون بطلب أسعار فظيعة.
لأن كلي كان موجود، لم يقل كلاين وليونارد كلمة واحدة. أخذوا بهدوء تجربة عبور الطرق المجمعة في عربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم سائق العربة سبب الضرورة ، لكن العملات الموجودة في جيبه واستعداد راكبه لتسليم المال أبقته هادئًا. اختار اتباع التعليمات الغريبة.
“سائق العربة جيد جدا.” ليونارد كسر الصمت بعد بعض الوقت وثنى وابتسامة.
“الأمام.” أمسك كلاين العصا وقال بصوت عميق.
“بلى.” كلاين أجاب بشكل سطحي.
“بلى.” كلاين أجاب بشكل سطحي.
أجبر كلي ابتسم وقال ، “ثنائكم شرفه. سنكون هناك قريبا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، أخذ عربة خاصة كان ترِفا جدا. ومع ذلك ، لم يكن بحاجة للقلق بشأن هذا الأمر في الوقت الحالي لأن ليونارد ألقى عملتي سولي واحد لسائق النقل.
ولأنهم كانوا خائفين من تنبيه الخاطفين ، لم تتوقف العربة عند مقر إقامة فيكروي. بدلاً من ذلك ، توقفوا عند جانب شارع قريب.
“حسنا ، العربة في الطابق السفلي.” بينما كان كلي يتكلم ، التقط صورة بالأبيض والأسود وسلمها إلى ليونارد.
كلي أمسك المظلة وعاد. بعد الانتظار لبعض الوقت ، تحدث ليونارد مع كلاين مرة أخرى.
بعد تكرار ذلك سبع مرات ، أطلق قبضته عن العصا السوداء ، لكن العصا لم تسقط على الأرض. بقيت واقفة أمامه رغم أن العربة كانت تهتز!
“إن تقديري في المرة الأخيرة لم يكن بدون هدف. كنت أحاول فقط أن أخبرك أن دفتر الملاحظات سيظهر بالتأكيد مرة أخرى. ربما ، قد يكون ذلك قريبًا”
أومأ ليونارد بضحكة.
“ذلك لم يكن حقا تقديرا سعيدا.” استخدم كلاين ذقنه للإشارة إلى سائق العربة بالخارج ، مشيرًا إلى أنه لا يرغب في مناقشة مواضيع حساسة مع أشخاص خارجيين.
لأن كلي كان موجود، لم يقل كلاين وليونارد كلمة واحدة. أخذوا بهدوء تجربة عبور الطرق المجمعة في عربة.
صفّر ليونارد وأدار رأسه لينظر من النافذة. ورأى قطرات المطر تنتشر عبر الزجاج ، تاركة وراءها علامات ضبابية. جاعلةً العالم بالخارج ضبابيا بالكامل.
قام بجمع كرات الضوء في رأسه بينما أصبح ذهنه هادئ بسرعة. سرعان ما تحولت عيناه البنيتان إلى لون أعمق عندما دخل في حالة نصف إدراك.
بعد فترة من الوقت ، عاد كلي مع كيس من الأغراض. بما من أنه سار في عجلة من أمره ، كانت حافة بنطاله متسخة وكانت واجهة قميصه مبللة قليلاً.
“بالنسبة للصورة ، سنحتاجها أيضًا. كلانا بحاجة إلى معرفة شكل إليوت الصغير”.
“هذه هي الملابس التي ارتدها السيد الشاب إليوت أمس. هذه هي تميمة العاصفة التي كان يرتديها.”
“إلى أين تذهبون؟” كان سائق العربة مسروراً وحائراً وهو يحمل العملتين.
أخذها كلاين وألقى عليها نظرة سريعة. اكتشف أنه بدلة رجل محترم رسمية مصغرة – قميص صغير، سترة ، ربطة عنق ، إلخ.
“هذه هي الملابس التي ارتدها السيد الشاب إليوت أمس. هذه هي تميمة العاصفة التي كان يرتديها.”
وكانت تميمة العاصفة مصنوعة من البرونز. كانت محفورة برموز تمثل العواصف والأمواج البحرية ، لكنها لم تثر إحساس كلاين.
ألقى كلاين عليه نظرة وأجاب بنبرة هادئة ، “هذا ليس بالأمر الصعب. إذا كنت على استعداد للتعلم ، فبالتأكيد ستكون قادرًا على إتقانه… يجب أن يكون إدراكك عالي جدًا ، أليس كذلك؟”
“سأسرد بالتفصيل الحوادث التي أدت إلى اختطاف السيد الصغير إليوت. آمل أن يسمح لكم ذلك بالعثور عليه بطريقة أسهل…” جلس كلي ووصف الكابوس الذي حدث في الصباح ، على أمل أن يكون المساعدون الذين مرا بمتاعب كبيرة لتوظيفهم سيكونون عونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيناه مظلمة مرة أخرى بينما لفت قطرات المطر من حوله فجأة في مكانها.
لم يكن كلاين وليونارد مهتمين بالتفاصيل. كل ما إهتموا به هو عدد الخاطفين ، إذا حدث أي شيء غير عادي ، أو إذا كان لديهم أي أسلحة.
أومئ كلاين قليلاً وأخرج ملابس إليوت. نشرها على أرضية العربة ثم لف تميمة العاصفة حول مقبض عصاه.
‘ثلاثة’ ‘عادي’ ‘مسلحون بالأسلحة النارية…’ بعد الحصول على المعلومات المطلوبة ، قاموا بتوديع كلي وإستأجروا عربة خفيفة بعجلتين.
ارخى كلاين راحة يده بينما وقفت العصا مع تميمة العاصفة حولها بشكل سحري.
على عكس العربات العامة ، كانت العربات المستأجرة الخاصة إما ذات أربع عجلات أو ذات عجلتين. تم تحديد أسعارها إما من خلال الوقت أو المسافة. وكان الأخير بأربعة بنسات للكيلومتر في المدينة وثمانية بنسات للكيلومتر في الخارج. السابقة كلفت اثنين سولي في الساعة أو جزء منه. بعد الساعة الأولى ، كانت هناك رسوم إضافية قدرها ستة بنسات كل خمس عشرة دقيقة. في حالة الطقس القاسي أو إذا احتاج العميل إلى السير بشكل أسرع ، فقد تكون الأجرة أعلى.
كلي أمسك المظلة وعاد. بعد الانتظار لبعض الوقت ، تحدث ليونارد مع كلاين مرة أخرى.
كان كلاين قد سمع من أزيك أنه في العاصمة ، باكلوند ، كان سائقو النقل هؤلاء يشتهرون بطلب أسعار فظيعة.
“الأمام.” أمسك كلاين العصا وقال بصوت عميق.
بالنسبة له ، أخذ عربة خاصة كان ترِفا جدا. ومع ذلك ، لم يكن بحاجة للقلق بشأن هذا الأمر في الوقت الحالي لأن ليونارد ألقى عملتي سولي واحد لسائق النقل.
“هل ستنتظر هنا ، أم أنكم ستذهبون معي إلى منزل السيد فيكروي في المدينة؟”
“إحسبها بالوقت.” بعد أن أعطى ليونارد تعليماته، أغلق باب العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبر كلي ابتسم وقال ، “ثنائكم شرفه. سنكون هناك قريبا …”
“إلى أين تذهبون؟” كان سائق العربة مسروراً وحائراً وهو يحمل العملتين.
ارخى كلاين راحة يده بينما وقفت العصا مع تميمة العاصفة حولها بشكل سحري.
“انتظر لحظة.” ألقى ليونارد بصره على كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حمل العصا السوداء المرصعة بالفضة وعلقها مباشرة على ملابس إليوت.
أومئ كلاين قليلاً وأخرج ملابس إليوت. نشرها على أرضية العربة ثم لف تميمة العاصفة حول مقبض عصاه.
“هذه هي الملابس التي ارتدها السيد الشاب إليوت أمس. هذه هي تميمة العاصفة التي كان يرتديها.”
لقد حمل العصا السوداء المرصعة بالفضة وعلقها مباشرة على ملابس إليوت.
لقد شعر بأن ‘روح’ جسده تتحول إلى ضوء. لقد رأى بشكل غامض عالم الأرواح في كل مكان. قال بصمت ، “موقع إليوت”.
قام بجمع كرات الضوء في رأسه بينما أصبح ذهنه هادئ بسرعة. سرعان ما تحولت عيناه البنيتان إلى لون أعمق عندما دخل في حالة نصف إدراك.
بدا وكأن بكاء ظهر من حولهم.
لقد شعر بأن ‘روح’ جسده تتحول إلى ضوء. لقد رأى بشكل غامض عالم الأرواح في كل مكان. قال بصمت ، “موقع إليوت”.
بعد ترك العصا ، لم يستمر كلاين في استخدام ملابس إليوت. بدلاً من ذلك ، وضع العصا ، الملفوفة مع تميمة العاصفة مباشرة على الأرض.
بعد تكرار ذلك سبع مرات ، أطلق قبضته عن العصا السوداء ، لكن العصا لم تسقط على الأرض. بقيت واقفة أمامه رغم أن العربة كانت تهتز!
“سائق العربة جيد جدا.” ليونارد كسر الصمت بعد بعض الوقت وثنى وابتسامة.
حدثت حركات دقيقة ولكن غير مرئية حول كلاين وشعر كما لو أن أزواج من العيون كانت تنظر إليه.
بدا وكأن بكاء ظهر من حولهم.
خلال الأيام القليلة الماضية ، شعر كلاين بهذا الإحساس من حين لآخر عندما كان في حالة إدراك أو رؤية روحية.
‘لماذا ا؟ لأننا نقوم بعرافة موقعه…’ كان كلاين في لحظة فارغ لإجابة.
مع القليل من الخوف ، نظر إلى العصا بعيونه السوداء العميقة. تلا مرة أخرى في قلبه ، “موقع إليوت”.
بدا وكأن بكاء ظهر من حولهم.
“موقع إليوت”.
“الزهرة التي أزهرت ذات يوم تموت إلى الأبد…”
بعد أن انتهى من قول ذلك ، سقطت العصا وأشارت إلى الأمام مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، أخذ عربة خاصة كان ترِفا جدا. ومع ذلك ، لم يكن بحاجة للقلق بشأن هذا الأمر في الوقت الحالي لأن ليونارد ألقى عملتي سولي واحد لسائق النقل.
“الأمام.” أمسك كلاين العصا وقال بصوت عميق.
“لماذا ا؟”
بدا صوته أثيري قليلاً كما لو كان يمكن أن يخترق العالم المجهول.
أومئ كلاين قليلاً وأخرج ملابس إليوت. نشرها على أرضية العربة ثم لف تميمة العاصفة حول مقبض عصاه.
كانت هذه واحدة من قدرات العرافة التي تعلمها. كان يطلق عليها ‘سعي إستنباء العصا’. يجب أن تكون الأداة المستخدمة خشبية أو معدنية أو خليط من الاثنين معا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حاول اختيار الوسائط العادية ، وليس شيئًا ما من شأنه أن يدعو إلى طرح الأسئلة.
في الظروف العادية ، كان يحتاج إلى اثنين من قضبان الإستنباء الحقيقية. تم تشكيل قضبان الإستنباء مثل اثنين من الأسلاك المعدنية المستقيمة مدببة على الحافة. كان سيمسك بالجانب الأقصر ويديره للتأكد من الاتجاه الصحيح. ولكن بصفته متنبئ ، أدرك كلاين أنه من خلال الممارسة ، يمكنه البحث عن أشخاص بإستخدام هذه الطريقة مباشرة. يمكنه أيضًا استخدام عصاه كبديل لقضبان الإستنباء. كان الاتجاه الذي ستسقط فيه العصا هو اتجاه الغرض الذي كان يبحث عنه.
“انتظر لحظة.” ألقى ليونارد بصره على كلاين.
بالنسبة لدفتر ملاحظات عائلة أنتيغونيوس ، لم يستطع كلاين تذكره على الإطلاق. دون أدنى انطباع ، لم يكن هناك طريقة للعثور عليه.
أخذها كلاين وألقى عليها نظرة سريعة. اكتشف أنه بدلة رجل محترم رسمية مصغرة – قميص صغير، سترة ، ربطة عنق ، إلخ.
“انطلق للأمام.” أصدر ليونارد تعليماته لسائق العربة بصوت عالٍ. “سوف نخبرك بضرورة التغيير”.
لأن كلي كان موجود، لم يقل كلاين وليونارد كلمة واحدة. أخذوا بهدوء تجربة عبور الطرق المجمعة في عربة.
لم يفهم سائق العربة سبب الضرورة ، لكن العملات الموجودة في جيبه واستعداد راكبه لتسليم المال أبقته هادئًا. اختار اتباع التعليمات الغريبة.
“في بعض الأحيان ، أحسد حقًا العجوز نيل. وبالمثل ، أحسدك الآن.” عند رؤية هذا المشهد ، ابتسم ليونارد مع تنهد.
استمرت العربة ببطء ، مروراً بشارع تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفّر ليونارد وأدار رأسه لينظر من النافذة. ورأى قطرات المطر تنتشر عبر الزجاج ، تاركة وراءها علامات ضبابية. جاعلةً العالم بالخارج ضبابيا بالكامل.
في منتصف الطريق ، استخدم كلاين سعي عصا الإستنباء لتصحيح اتجاههم.
ألقى كلاين عليه نظرة وأجاب بنبرة هادئة ، “هذا ليس بالأمر الصعب. إذا كنت على استعداد للتعلم ، فبالتأكيد ستكون قادرًا على إتقانه… يجب أن يكون إدراكك عالي جدًا ، أليس كذلك؟”
بعد أن لفت المركبة حول مبنى مرة واحدة، قرر أخيرًا أن إليوت كان في الداخل. لقد مرت ثلاثون دقيقة فقط من وداع كلي.
صوته المغناطيسي وعميق ظهر تدريجيا.
بعد ترك العصا ، لم يستمر كلاين في استخدام ملابس إليوت. بدلاً من ذلك ، وضع العصا ، الملفوفة مع تميمة العاصفة مباشرة على الأرض.
“حسنا ، العربة في الطابق السفلي.” بينما كان كلي يتكلم ، التقط صورة بالأبيض والأسود وسلمها إلى ليونارد.
أصبحت عيناه مظلمة مرة أخرى بينما لفت قطرات المطر من حوله فجأة في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
سقطت العصا للأمام مع صوت. أشار كلاين إلى الدرج وقال “هناك”.
كان كلاين خائفًا من تبليل بدلته الرسمية، فركض في إتباعه.
“في بعض الأحيان ، أحسد حقًا العجوز نيل. وبالمثل ، أحسدك الآن.” عند رؤية هذا المشهد ، ابتسم ليونارد مع تنهد.
أومئ كلاين قليلاً وأخرج ملابس إليوت. نشرها على أرضية العربة ثم لف تميمة العاصفة حول مقبض عصاه.
ألقى كلاين عليه نظرة وأجاب بنبرة هادئة ، “هذا ليس بالأمر الصعب. إذا كنت على استعداد للتعلم ، فبالتأكيد ستكون قادرًا على إتقانه… يجب أن يكون إدراكك عالي جدًا ، أليس كذلك؟”
لقد شعر بأن ‘روح’ جسده تتحول إلى ضوء. لقد رأى بشكل غامض عالم الأرواح في كل مكان. قال بصمت ، “موقع إليوت”.
أومأ ليونارد بضحكة.
سقطت العصا للأمام مع صوت. أشار كلاين إلى الدرج وقال “هناك”.
“هذا ليس شيئًا جيدًا.”
كان قد تعاون مع العجوز نيل والمجموعة عدة مرات ، لذلك كان من الطبيعي أن يعرف أن العرافة تتطلب وسيطًا ، خاصةً عندما يكون الشخص الذي يتم العرافة بشأنه غير موجود.
سارع وتيرته وسار في المبنى وسط المطر المنتهي.
لم يكن كلاين وليونارد مهتمين بالتفاصيل. كل ما إهتموا به هو عدد الخاطفين ، إذا حدث أي شيء غير عادي ، أو إذا كان لديهم أي أسلحة.
كان كلاين خائفًا من تبليل بدلته الرسمية، فركض في إتباعه.
بعد أن انتهى من قول ذلك ، سقطت العصا وأشارت إلى الأمام مباشرة.
كان للمبنى ثلاثة طوابق فقط. كان يشبه كتلة وحدة من الأرض. يقع مدخل كل طابق على طول الدرج. كان هناك وحدتان فقط في كل طابق. استخدم كلاين عصا الإستنباء في كل من الطابقين الأول والثاني ، ولكن بقيت القصبة ثابتة بينما كانت تشير إلى الأعلى.
“لماذا تكونون خاطفين؟ لماذا لا يمكنكم أن تكونوا أشخاص متحضرين بسعادة؟”
قام الاثنان منهم بتهدءة خطاهم ووصلوا إلى الطابق الثالث. وضع كلاين مرةً أخرى العصا السوداء على الأرض.
لأن كلي كان موجود، لم يقل كلاين وليونارد كلمة واحدة. أخذوا بهدوء تجربة عبور الطرق المجمعة في عربة.
ووش!
“انطلق للأمام.” أصدر ليونارد تعليماته لسائق العربة بصوت عالٍ. “سوف نخبرك بضرورة التغيير”.
ضرب نسيم عبر الدرج بينما غير بؤبؤاه اللون. بدا الظلام وكأنه يمكن أن يمتص أرواح الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الأيام القليلة الماضية ، شعر كلاين بهذا الإحساس من حين لآخر عندما كان في حالة إدراك أو رؤية روحية.
ووش! ووش! ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبر كلي ابتسم وقال ، “ثنائكم شرفه. سنكون هناك قريبا …”
بدا وكأن بكاء ظهر من حولهم.
وكانت تميمة العاصفة مصنوعة من البرونز. كانت محفورة برموز تمثل العواصف والأمواج البحرية ، لكنها لم تثر إحساس كلاين.
ارخى كلاين راحة يده بينما وقفت العصا مع تميمة العاصفة حولها بشكل سحري.
“الأمام.” أمسك كلاين العصا وقال بصوت عميق.
قرأ بصمت “موقع إليوت” مرة أخرى. شاهد عصاه السوداء تسقط بصمت وهي تشير إلى الغرفة اليمنى.
قام الاثنان منهم بتهدءة خطاهم ووصلوا إلى الطابق الثالث. وضع كلاين مرةً أخرى العصا السوداء على الأرض.
“يجب أن يكونوا هناك.” في حين أن كلاين التقط عصاه ، فقد قام بالضغط على مقطبه مرتين.
كان كلاين خائفًا من تبليل بدلته الرسمية، فركض في إتباعه.
تشبعت ألوان مختلفة وهو ينظر إلى الغرفة اليمنة. رأى كل أنواع الهالات في الداخل.
كلي أمسك المظلة وعاد. بعد الانتظار لبعض الوقت ، تحدث ليونارد مع كلاين مرة أخرى.
“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة… ثلاثة مختطفين ورهينة واحدة. الأرقام تتطابق… واحد من الهالات قصيرة. من المحتمل أنه إليوت… السيد كلي قال أن لديهم بندقيتين للصيد ومسدس.” همس كلاين.
ضحك ليونارد.
ضحك ليونارد.
وكانت تميمة العاصفة مصنوعة من البرونز. كانت محفورة برموز تمثل العواصف والأمواج البحرية ، لكنها لم تثر إحساس كلاين.
“اسمحوا لي أن أقرأ قصيدة لهم.”
وكانت تميمة العاصفة مصنوعة من البرونز. كانت محفورة برموز تمثل العواصف والأمواج البحرية ، لكنها لم تثر إحساس كلاين.
“لماذا تكونون خاطفين؟ لماذا لا يمكنكم أن تكونوا أشخاص متحضرين بسعادة؟”
ولكن رغم ذلك ، ارتدى كلي نظرة من الحيرة.
ألقى الكيس بملابس إليوت واخذ خطوتين للأمام. تغير تعبيره فجأة وأصبح هادئا وحزينا.
بعد أن لفت المركبة حول مبنى مرة واحدة، قرر أخيرًا أن إليوت كان في الداخل. لقد مرت ثلاثون دقيقة فقط من وداع كلي.
صوته المغناطيسي وعميق ظهر تدريجيا.
أومئ كلاين قليلاً وأخرج ملابس إليوت. نشرها على أرضية العربة ثم لف تميمة العاصفة حول مقبض عصاه.
“أوه ، تهديد الرعب، أمل البكاء القرمزي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفّر ليونارد وأدار رأسه لينظر من النافذة. ورأى قطرات المطر تنتشر عبر الزجاج ، تاركة وراءها علامات ضبابية. جاعلةً العالم بالخارج ضبابيا بالكامل.
“هناك شيء واحد مؤكد على الأقل – أن هذه الحياة تطير”
في الظروف العادية ، كان يحتاج إلى اثنين من قضبان الإستنباء الحقيقية. تم تشكيل قضبان الإستنباء مثل اثنين من الأسلاك المعدنية المستقيمة مدببة على الحافة. كان سيمسك بالجانب الأقصر ويديره للتأكد من الاتجاه الصحيح. ولكن بصفته متنبئ ، أدرك كلاين أنه من خلال الممارسة ، يمكنه البحث عن أشخاص بإستخدام هذه الطريقة مباشرة. يمكنه أيضًا استخدام عصاه كبديل لقضبان الإستنباء. كان الاتجاه الذي ستسقط فيه العصا هو اتجاه الغرض الذي كان يبحث عنه.
“هناك شيء واحد مؤكد ، والباقي أكاذيب”
“يجب أن يكونوا هناك.” في حين أن كلاين التقط عصاه ، فقد قام بالضغط على مقطبه مرتين.
“الزهرة التي أزهرت ذات يوم تموت إلى الأبد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأسرد بالتفصيل الحوادث التي أدت إلى اختطاف السيد الصغير إليوت. آمل أن يسمح لكم ذلك بالعثور عليه بطريقة أسهل…” جلس كلي ووصف الكابوس الذي حدث في الصباح ، على أمل أن يكون المساعدون الذين مرا بمتاعب كبيرة لتوظيفهم سيكونون عونا.
“””نفس القصيدة التي قرأها دون سميث في فصل سابق ولكن قمة بتغيير في الترجمة، سيتم إستعمال هذه النسخة من الأن””””
كانت هذه واحدة من قدرات العرافة التي تعلمها. كان يطلق عليها ‘سعي إستنباء العصا’. يجب أن تكون الأداة المستخدمة خشبية أو معدنية أو خليط من الاثنين معا.
كان داخل العربة فسيح إلى حد ما. كانت مبطنة بسجاد سميك وطاولة صغيرة لوضع العناصر عليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
