ليس كما خططت له
تجمد وجه الولد ذو السيفين بسبب الصوت الواضح ، التفت لرؤية أن مجلس الطلبة بأكمله كان يسير نحونا من خلال فجوة خلقها الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتعوا~~
كانت تيس مع وجهها الشبيه بالدمية الذي لا يحمل أي تعابير ، رصدت خلفها ليليا التي أعطتني نظرة قلقة.
بدت سيلفي مختلفة عن المرة الأولى التي فقست فيها لكن هذا لم يفاجئني حقيقة أنها كانت تنين كان شيئا يجب أن يصدمني ولكن مع أرث ، لا شيء مما يفعله يمكن أن يفاجئني …
قام الفتى على الفور بتخزين نصليه إلى خاتمه البعدي وانحنى لهم بشكل محترم
كانت أيضا على دراية بالاختلافات بين الجان والبشر ، مما ساعدها على تدريبي على وجه التحديد.
“ما الذي يجري يا ارثر؟”
لو قال لم أرك منذ وقت طويل يا تيس ، لكان الأمر على ما يرام!
كان جارود هو من تحدث ، مما جعل الجميع في الحشد يرفعون حواجبهم على حين غرة.
“ماذا؟”
“يبدو أن باحث السحر يعرف شخص ما من مجلس الطلاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ازح يدك.”
“لا عجب أنه كان يتصرف بغرور كبير الآن.”
لم تكن الغرفة فاخرة كالغرفة التي في قصر هيلستا لكن كان لديها شعور مريح جدا ، إلى اليمين كانت خزانتين وعلى يسارنا كان حمام صغير مع مكان الاستحمام.
“بفف ، هل رأيته يرفع ذراعه وكأنه سيوقف الهجوم بيديه العاريتين؟”
قاطعت ذراعيها بإحكام بينما كان وجهها محمر بغضب أو من الإحراج ، أنا لم أستطيع أن احزر حتى.
لم أستطع إلا أن أتنهد بسبب الهمسات في الحشد ، حتى بالنسبة للأطفال قبل سن المراهقة ، كنت أتوقع أن يتم تعليمهم الأخلاق إلى حد ما منذ كانوا جميعا من الأسر المؤثرة.
استخدمت صوتي المعتاد ، كما أسميته ، والذي جعلني أبدو أبرد بكثير.
“لا ، لم يحدث الكثير ، لكن يجب أن تذهب لتلقي نظرة على الطالب القزم هناك أعتقد أن إسمه بروزنيان.”
أنا متأكدة أنه يكرهني الآن…
أشرت إلى الشجرة حيث كان القزم يئن بينما يمسك معدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كنت قاسيا عليها قليلا … لا ، لقد كنت قاسيا عليها بالتأكيد ، انها لا تزال مجرد فتاة صغيرة! ما كان يجب أن أفقد صبري فقط لأنها تصرفت بغباء.
توجه إيلايجا نحوي ، آملا أن يشرح الوضع.
أخذت خطوة إلى الأمام هذه المرة ، أمكنني أن أرى عينا إيلايجا تتسع في الرعب كما أدرك أنني تجاوزت نقطة اللاعودة.
“مرحبا ، ليلي نحن نعتذر ، انتهى بنا المطاف في هذا الشجار الصغير بعد انتهاء المبارزة بينهما لكن لم يحدث أي ضرر!”
قلت بلهجة فظة أذهلت الجميع ، بما فيهم تيس.
قام بتلويح طفيف إليها بينما بدأ يتحدث لقد كان يوجه كلماته إلى تبس ، التي لا يزال تغطي وجهها بقناع من اللامبالاة.
“ليس من عادتك أن تنفجر هكذا يا أرث ، كان من المنطقي أن تتجاهلها وترحل ، صحيح ؟”
“ومع ذلك كان هذا الطالب على وشك مهاجمتكم عندما لم تبدأوا مبارزة حتى ، هذه جريمة خطيرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير ، شكرا لك.”
أصبحت نظرة ليليا أكثر حدة بينما سحبت دفتر ملاحظات صغير و كتبت به شيئا ما.
دفنت رأسي في وسادتي وصرخت في إحباط
بينما كانت ليليا و جارود و إيلايجا يتحدثون عما حدث بالضبط ، كانت عينا تيسيا الثاقبتان تحفر بداخلي كما لو أنها تتوقع مني أن أفعل شيئا ، بصراحة حتى مع خبرة طويلة في الحياة ، ليس لدي الثقة في ما يجب القيام به عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الحالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون لدينا لم شمل عاطفي ورومانسي! حسنا ، لقد كان عاطفيا ولكن في الاتجاه المعاكس تماما!
هل أرادتني أن أعاملها باحترام كرئيسة مجلس الطلاب؟ هل أرادتني أن أعاملها كصديق طفولي؟ هل أرادت أن تبقي علاقتنا سرا؟
اللعنة على غبائه و عدم حساسيته تجاه قلب الأنثى!.
“انها ماما”
كان الذنب يستهلك أفكاري لذا صفعت خدودي وقررت أن أدع الطبيعة تأخذ مجراها ، ذلك كان دائما أفضل خيار في علاقة.
كانت سيلفي تصرخ فوق رأسي ، لذا كان علي أن أقول لها بحزم أن تبقى ثابتة ولا تذهب إليها.
عرفت من النظرة الأولى بأنني لم أكن لأتفق معه لكن كلماته بطريقة حملت القوة لإغضابي أكثر من معظم الحمقى هل تربيت في كهف؟ هل كان حقا يستنكر أمي؟.
وفي الوقت نفسه كان الحشد يزداد عددا ، كان الذكور يفعلون أفضل ما في وسعهم للحصول على نظرة على تيس على أمل أن تغرق صورتها في ذكرياتهم لاستخدامها في أوقات الوحدة أو الشوق.
هل أرادتني أن أعاملها باحترام كرئيسة مجلس الطلاب؟ هل أرادتني أن أعاملها كصديق طفولي؟ هل أرادت أن تبقي علاقتنا سرا؟
“أنت ، اعتقد أنني سألتك سؤالا ، هل تجرؤ ؟ ”
أراهن أنه يكرهني الآن…
أخذت تيس خطوة للأمام بقيت عيناها مثبتة على طالب السنة الثانية ، ظننت أن الطالب كان من الناحية الفنية أعلى مستوى من تيس ، ولكن عندما أخذت نظرة على الشريط الذي كان مربوطا بعناية تحت ياقتها ، قمت برمي هذه الفكرة
فتح إيلايجا الباب بوضع كفه على حجر مستدير فوق المقبض ، يبدو أنها قطعة أثرية بسيطة تستخدم لقراءة بصمة للمانا ، بمجرد أن فتح الباب ، ركضت سيلفي إلى الغرفة و اخذت مكانة من أحد الأسرة.
“لا بالطبع لن أجرؤ على كسر القواعد هكذا ، أردت ببساطة أن أخيف الفتى ، كنت قد خططت للتوقف قبل أن يضربه سلاحي لكن بما أنني كنت أتصرف بتهور ، أعتذر ، ”
“وأنت! لماذا بدأت شجارا مع أحد كبار السن في اليوم الأول من المدرسة؟ يجب أن تعرف مكانك ! لا يهم كم كان مشاغبا ، فهو لا يزال الأكبر سنا وهو لم يخرق القواعد عند المبارزة مع الطالب الآخر ، علاوة على ذلك ، هو ساحر معركة بينما أنت باحث سحر ألم تنتبه لخطابي عن التمييز بين الطلاب هنا ؟ ، و رغم ذلك ما زلت تختار التدخل ، وخلق هذه الأنواع من المشاكل في اليوم الأول!”
تحدث بينما ينحني إلى تيس بينما يرمقني بنظرة ساخطة .
كان هناك الكثير من الأسئلة أردت أن أطرحها أيضا.
“غادر.”
————–
واصلت النظر له وهو يبتعد على مسافة جيدة ، قبل أن يستدير وركض بعيدا عن الأنظار.
نهضت لرؤية ما كان يجري ، رأيت المدير غودسكي تقف بلا مبالاة على الباب ، وهي تبتسم لي.
“وأنت! لماذا بدأت شجارا مع أحد كبار السن في اليوم الأول من المدرسة؟ يجب أن تعرف مكانك ! لا يهم كم كان مشاغبا ، فهو لا يزال الأكبر سنا وهو لم يخرق القواعد عند المبارزة مع الطالب الآخر ، علاوة على ذلك ، هو ساحر معركة بينما أنت باحث سحر ألم تنتبه لخطابي عن التمييز بين الطلاب هنا ؟ ، و رغم ذلك ما زلت تختار التدخل ، وخلق هذه الأنواع من المشاكل في اليوم الأول!”
لقد علمني أساسيات التلاعب بالمانا… لكن بقدر ما كان يعرف طريق السحرة ، فإن المديرة تعرف أكثر بكثير.
قاطعت ذراعيها بإحكام بينما كان وجهها محمر بغضب أو من الإحراج ، أنا لم أستطيع أن احزر حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيلايجا لا يزال مستلقيا على سريره ، كانت يده تدعم رأسه بينما كان يواجهني.
“ماذا؟”
“كان على وشك أن يجرح أو حتى يقتل ذلك القزم الذي يرقد هناك ، لو لم أوقف ذلك الشقي بعد كسر درع المبارزة ، لكان عليك التعامل مع قضية قتل ، وليس معركة غير منظمة بين طالبين ”
ضيقت نظرتي كما سألت ، كنت غير متأكد إذا سمعت ما قالته بشكل صحيح.
لماذا قلت ذلك ؟ حتى أنني ذكرت مكانتي! ، لا بد أنني بدوت متغطرسة! لكن مع ذلك ، كنا في حشد مثل ذلك وكان مخطأ لكن…
أخذت خطوة إلى الأمام هذه المرة ، أمكنني أن أرى عينا إيلايجا تتسع في الرعب كما أدرك أنني تجاوزت نقطة اللاعودة.
كان جارود هو من تحدث ، مما جعل الجميع في الحشد يرفعون حواجبهم على حين غرة.
“قومي بارشادي إن كنت مخطئا ، لكن يبدو لي أنك تحاضرني بناء على افتراض وضعته منذ خمس ثواني هل تحاضرني حقا الآن ؟ ”
“لا بأس ، فقط غادر ، لا تذهب إلى المدير ، أما .. .”
خطوت خطوة أخرى إلى الأمام وأستطيع أن أرى وجه تيس المتغطرس الذي بدأ ينهار.
تحدث بينما ينحني إلى تيس بينما يرمقني بنظرة ساخطة .
“كان على وشك أن يجرح أو حتى يقتل ذلك القزم الذي يرقد هناك ، لو لم أوقف ذلك الشقي بعد كسر درع المبارزة ، لكان عليك التعامل مع قضية قتل ، وليس معركة غير منظمة بين طالبين ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرت إلى الشجرة حيث كان القزم يئن بينما يمسك معدته.
تابعت بينما اصبح صوتي أعلى مما أردت.
“أعتذر عن المتاعب التي سببتها يا رئيسة مجلس الطلبة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت نظرة ليليا أكثر حدة بينما سحبت دفتر ملاحظات صغير و كتبت به شيئا ما.
قلت بلهجة فظة أذهلت الجميع ، بما فيهم تيس.
لقد طمأنت نفسي لم أكن غاضب منها حقا ، لكن لسبب ما صبري بدأ ينفد في تلك اللحظة ، كنت أعرف أنه يجب أن أتصالح معها قبل أن يصبح الأمر محرجا جدا لكن كان لدي شعور بأن التوقيت سيكون مشكلة كبيرة.
بمجرد أن استدرت ، تكونت كتلة صلبة في حلقي من الشعور بالذنب ، فقد سخرت من الطلاب بسبب عدم نضجهم لكن ها أنا ذا أتصرف بنفس الطريقة ، لقد نسيت أن تيس كانت مجرد فتاة في الثالثة عشر من عمرها ، ومع ذلك توقعت منها أن تتصرف بطريقة لا تناسب سنها.
لم تعد لدي الطاقة حتى للصراخ في الإحباط بعد الآن.
تبعني إيلايجا عن كثب بينما كنت أسير و فخري يمنعني من العودة للوراء.
صرخت في وسادتي مرة أخرى على أمل الإفراج عن بعض من إحباطي
يا له من لم شمل جميل
“إنه كلايف ، أنا هنا لأطمئن عليك ، هل أنت بخير ؟ ”
“توقف ، طالب السنة الأولى.”
تجمد وجه الولد ذو السيفين بسبب الصوت الواضح ، التفت لرؤية أن مجلس الطلبة بأكمله كان يسير نحونا من خلال فجوة خلقها الطلاب.
ركض كلايف غرايفز نحوي ، أمسكني بذراعه بينما حاول أن يعيدني أدراجي ، “هل تربيت في كهف؟ هل هذه هي الأخلاق التي علمتك إياها أمك وأنت تكبر؟ هل تعرف حتى من هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتم وضع سريرين جنبا إلى جنب ، و تم فصلهم بواسطة منضدة وضعت على الجانب الأيسر من الجدار ، بينما كان في الجانب الأيمن خزانة طويلة للملابس ، تم تقسيم منطقة النوم ومنطقة الدراسة من كذلك ، تم وضع المكتبين على جدران معاكسة لبعضها البعض لذا كنا سنجلس بمواجهة بعضنا بينما ندرس ، تم وضع أريكة طويلة بجانب على الحائط ، وفصلت المكاتب عن الأسرة بواسطة الحائط الذي صنع بالكامل تقريبا من الزجاج ، الذي مشيت نحوه ورأيت أن المنظر ويشمل جزءا كبيرا من الحرم الأكاديمي ، الذي هو حاليا لوحة من ألوان الخريف ، بالنظر إليها من هنا ، لم يكن لدي أي فكرة أن هذا المكان سيكون معهد للسحرة لو لم يخبرني احد بذلك ذلك.
توقفت ونظرت إلى يده فوق كتفي.
لقد شاهدت سيلفي وهي تأخذ قيلولة بجانبي على الأريكة كان جسدها الصغير يرتفع للأعلى و الأسفل مع كل نفس صغير.
عرفت من النظرة الأولى بأنني لم أكن لأتفق معه لكن كلماته بطريقة حملت القوة لإغضابي أكثر من معظم الحمقى هل تربيت في كهف؟ هل كان حقا يستنكر أمي؟.
“لا بالطبع لن أجرؤ على كسر القواعد هكذا ، أردت ببساطة أن أخيف الفتى ، كنت قد خططت للتوقف قبل أن يضربه سلاحي لكن بما أنني كنت أتصرف بتهور ، أعتذر ، ”
“ازح يدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه كان الحشد يزداد عددا ، كان الذكور يفعلون أفضل ما في وسعهم للحصول على نظرة على تيس على أمل أن تغرق صورتها في ذكرياتهم لاستخدامها في أوقات الوحدة أو الشوق.
خرج صوتي بشكل ثقيل أذهل حتى ايلايجا كما اتخذ خطوة إلى الوراء ، أطلق كلايف على الفور ذراعي بينما قفز بعيدا ، كان يعزز نفسه مع المانا.
تبعني إيلايجا عن كثب بينما كنت أسير و فخري يمنعني من العودة للوراء.
ألقيت نظرة سريعة على تيس وأدركت أنها سقطت في ذهول أكثر من الخوف ، كانت هناك لحظة وجيزة حيث سألت نفسي إذا كان ينبغي أن أساعدها على العودة إلى الواقع ، ولكن تجمع الأعضاء بسرعة حولها للتأكد من أنها بخير ، اتبعني ايلايجا بينما اندلعت الصدمات من خلفنا.
بينما كانت ليليا و جارود و إيلايجا يتحدثون عما حدث بالضبط ، كانت عينا تيسيا الثاقبتان تحفر بداخلي كما لو أنها تتوقع مني أن أفعل شيئا ، بصراحة حتى مع خبرة طويلة في الحياة ، ليس لدي الثقة في ما يجب القيام به عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الحالات.
“الرئيسة تيسيا ، هل أنت بخير؟”
“توقف ، طالب السنة الأولى.”
“من هذا بحق الجحيم ؟ أعتقد أن أمين الصندوق جارود دعاه ارثر ، صحيح ؟”
لقد نظفت حنجرتي بهدوء قبل أن أرد
“يا رجل ، انه مجنون حقا ، لقد صرخ للتو على رئيسة مجلس الطلبة في الأكاديمية”
أخذت خطوة إلى الأمام هذه المرة ، أمكنني أن أرى عينا إيلايجا تتسع في الرعب كما أدرك أنني تجاوزت نقطة اللاعودة.
اتخذ إيلايجا بضع خطوات مسرعة ليلحق بي ، وفي النهاية وصل بجانبي.
“حسنا ، أعترف أنه ما كان يجب أن أنفجر لكني لم أستطع-”
“أنت تعرف ما فعلت للتو ، أليس كذلك؟ يا رجل ، أنت بالتأكيد تحب جذب المشاكل ، أليس كذلك ؟ أولا الزنزانة والآن هذا ؟ ”
“أعتذر عن المتاعب التي سببتها يا رئيسة مجلس الطلبة”
هز رأسه لكنه استمر في ملاحقتي كما طمأنني بشكل غير نهائي بأنه سيبقى بجانبي.
لو قال لم أرك منذ وقت طويل يا تيس ، لكان الأمر على ما يرام!
كدت العن حقيقة أن لا أحد يعرف تاريخي مع تيس كما صعدت موجة أخرى من الذنب إلى حلقي.
هز رأسه لكنه استمر في ملاحقتي كما طمأنني بشكل غير نهائي بأنه سيبقى بجانبي.
ربما كنت قاسيا عليها قليلا … لا ، لقد كنت قاسيا عليها بالتأكيد ، انها لا تزال مجرد فتاة صغيرة! ما كان يجب أن أفقد صبري فقط لأنها تصرفت بغباء.
لماذا قلت كل هذا على أية حال ؟ لماذا صرخت في وجهه ؟ أعلم أن أرث لن يفتعل شجارا بدون سبب لكني ذهبت وأخبرته بشيء لم أره حتى! غاهه!! أنا غبية جدا!
كان الذنب يستهلك أفكاري لذا صفعت خدودي وقررت أن أدع الطبيعة تأخذ مجراها ، ذلك كان دائما أفضل خيار في علاقة.
أنا متأكدة أنه يكرهني الآن…
الدراسة يجب أن تكون مثيرة على الأقل ، أليس كذلك؟
“الرئيسة تيسيا ، هل أنت بخير؟”
لقد طمأنت نفسي لم أكن غاضب منها حقا ، لكن لسبب ما صبري بدأ ينفد في تلك اللحظة ، كنت أعرف أنه يجب أن أتصالح معها قبل أن يصبح الأمر محرجا جدا لكن كان لدي شعور بأن التوقيت سيكون مشكلة كبيرة.
كان هناك الكثير من الأسئلة أردت أن أطرحها أيضا.
تمكنا أنا و إيلايجا من الوصول مسكننا دون مزيد من المتاعب ، كان هناك اثنين من مساكن الذكور واثنين من مساكن الإناث داخل الأكاديمية.
“الغرفة 394 نحن هنا!”
تم فصل المجموعتين من المساكن بواسطة الطبقة الأولى و الطبقة الثانية ، كان الطلاب من الطبقة العليا أعلى من الطلاب الذين لا يزالون يتلقون دروسهم العامة ، سيتم نقل هؤلاء الطلاب إلى مساكن الطلبة العليا بعد أن ينتهوا من دروسهم العامة ويقرروا رسميا نوع التخصص الذي سيصبحون عليه.
اتخذ إيلايجا بضع خطوات مسرعة ليلحق بي ، وفي النهاية وصل بجانبي.
كانت مساكن الطلبة بسيطة على أقل تقدير ، لكنها كانت نظيفة جيدا و براقة من حيث الأثاث و الزينة ، كان المبنى بلون صوفي مع سلالم تؤدي إلى الطابق العلوي ، حيث يحتوي كل طابق على رواق ضيق مليئ بالغرف.
لماذا قلت كل هذا على أية حال ؟ لماذا صرخت في وجهه ؟ أعلم أن أرث لن يفتعل شجارا بدون سبب لكني ذهبت وأخبرته بشيء لم أره حتى! غاهه!! أنا غبية جدا!
“الغرفة 394 نحن هنا!”
نهض إيلايجا ليفتح الباب.
فتح إيلايجا الباب بوضع كفه على حجر مستدير فوق المقبض ، يبدو أنها قطعة أثرية بسيطة تستخدم لقراءة بصمة للمانا ، بمجرد أن فتح الباب ، ركضت سيلفي إلى الغرفة و اخذت مكانة من أحد الأسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقطت على وسادتي بعد أن سمعت الصوت الخافت لخطواته وهو يغادر ، تم فصل المساكن حسب الجنس والصف ، لكن بالنسبة لمجالس الطلاب ، كان لكل منا غرفة خاصة به في مبنى كان بجوار مكتب المدير ، كان غير مريح العيش مع الرجال في نفس المنزل ، ولكن ليليا كانت هنا لهذا لم أمانع كثيرا …
لم تكن الغرفة فاخرة كالغرفة التي في قصر هيلستا لكن كان لديها شعور مريح جدا ، إلى اليمين كانت خزانتين وعلى يسارنا كان حمام صغير مع مكان الاستحمام.
“لا بالطبع لن أجرؤ على كسر القواعد هكذا ، أردت ببساطة أن أخيف الفتى ، كنت قد خططت للتوقف قبل أن يضربه سلاحي لكن بما أنني كنت أتصرف بتهور ، أعتذر ، ”
وتم وضع سريرين جنبا إلى جنب ، و تم فصلهم بواسطة منضدة وضعت على الجانب الأيسر من الجدار ، بينما كان في الجانب الأيمن خزانة طويلة للملابس ، تم تقسيم منطقة النوم ومنطقة الدراسة من كذلك ، تم وضع المكتبين على جدران معاكسة لبعضها البعض لذا كنا سنجلس بمواجهة بعضنا بينما ندرس ، تم وضع أريكة طويلة بجانب على الحائط ، وفصلت المكاتب عن الأسرة بواسطة الحائط الذي صنع بالكامل تقريبا من الزجاج ، الذي مشيت نحوه ورأيت أن المنظر ويشمل جزءا كبيرا من الحرم الأكاديمي ، الذي هو حاليا لوحة من ألوان الخريف ، بالنظر إليها من هنا ، لم يكن لدي أي فكرة أن هذا المكان سيكون معهد للسحرة لو لم يخبرني احد بذلك ذلك.
“ماذا؟”
جلست على الأريكة ، متحمس بعض الشيء حول الأيام القادمة كما انحنت سيلفي نحو النافذة ، ونظرت إلى المنظر.
“أنت تعرف ما فعلت للتو ، أليس كذلك؟ يا رجل ، أنت بالتأكيد تحب جذب المشاكل ، أليس كذلك ؟ أولا الزنزانة والآن هذا ؟ ”
“آه! لم نتناول العشاء بعد ، لكنني متعب بالفعل! أتسائل خطأ من هذا ؟”
خطوت خطوة أخرى إلى الأمام وأستطيع أن أرى وجه تيس المتغطرس الذي بدأ ينهار.
قفز إيلايجا على السرير البعيد الذي كان خلف الأريكة
اتخذ إيلايجا بضع خطوات مسرعة ليلحق بي ، وفي النهاية وصل بجانبي.
سقطت على الأريكة ، بينما كان جسدي يذوب حرفيا من الإرهاق.
“ومع ذلك كان هذا الطالب على وشك مهاجمتكم عندما لم تبدأوا مبارزة حتى ، هذه جريمة خطيرة”
نظرت عيناي إلى السماء خارج نافذتى حتى لاحظت كومة الحقائب التى أحضرها سائقنا مسبقا ، تركت تنهيدة و أدرت ظهري وتجاهلت وجودهم خوفا من ساعات التفريغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل ، انه مجنون حقا ، لقد صرخ للتو على رئيسة مجلس الطلبة في الأكاديمية”
———-
تحدث بينما ينحني إلى تيس بينما يرمقني بنظرة ساخطة .
“غااه ، لقد أخفقت لقد أخفقت لقد أخفقت لقد أخفقت تماما!”
اساسا من كان ذلك الرجل ذو الشعر الأسود الذي يذكرني بالغراب ، على أية حال ؟ هل هو صديقه ؟ أفضل صديق؟ يبدو أن كلاهما يعرف ليليا و جارود! غااه! هذا محبط جدا
دفنت رأسي في وسادتي وصرخت في إحباط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيلايجا لا يزال مستلقيا على سريره ، كانت يده تدعم رأسه بينما كان يواجهني.
“مفف!!”
فتح إيلايجا الباب بوضع كفه على حجر مستدير فوق المقبض ، يبدو أنها قطعة أثرية بسيطة تستخدم لقراءة بصمة للمانا ، بمجرد أن فتح الباب ، ركضت سيلفي إلى الغرفة و اخذت مكانة من أحد الأسرة.
كان من المفترض أن يكون لدينا لم شمل عاطفي ورومانسي! حسنا ، لقد كان عاطفيا ولكن في الاتجاه المعاكس تماما!
“غااه ، لقد أخفقت لقد أخفقت لقد أخفقت لقد أخفقت تماما!”
لماذا قلت كل هذا على أية حال ؟ لماذا صرخت في وجهه ؟ أعلم أن أرث لن يفتعل شجارا بدون سبب لكني ذهبت وأخبرته بشيء لم أره حتى! غاهه!! أنا غبية جدا!
خرج صوتي بشكل ثقيل أذهل حتى ايلايجا كما اتخذ خطوة إلى الوراء ، أطلق كلايف على الفور ذراعي بينما قفز بعيدا ، كان يعزز نفسه مع المانا.
أراهن أنه يكرهني الآن…
عرفت من النظرة الأولى بأنني لم أكن لأتفق معه لكن كلماته بطريقة حملت القوة لإغضابي أكثر من معظم الحمقى هل تربيت في كهف؟ هل كان حقا يستنكر أمي؟.
لماذا قلت ذلك ؟ حتى أنني ذكرت مكانتي! ، لا بد أنني بدوت متغطرسة! لكن مع ذلك ، كنا في حشد مثل ذلك وكان مخطأ لكن…
أراهن أنه يكرهني الآن…
أنا متأكدة أنه يكرهني الآن…
“أعتذر عن المتاعب التي سببتها يا رئيسة مجلس الطلبة”
لو أن أرث رحب بي أو تحدث معي بشكل طبيعي لما قلت ذلك هذا صحيح! كل هذا خطأ آرث! حتى أنه تجاهلني عندما قطعت كل هذه المسافة للمساعدة في تسوية الفوضى التي كان يحدثها ولكنه لم يقل مرحبا حتى!
آرثر الغبي هل تعلم كم أردت أن أصرخ باسمك وأركض إليك عندما رأيتك بين الجمهور؟ حتى لو كنت بعيدا كيف لي أن أفوت ذلك الشعر الاحمر اللامع مع وحش مانا على رأسه؟.
لم أكن أتوقع عناق كامل أو حتى ق-قبلة أو شيء من هذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتم وضع سريرين جنبا إلى جنب ، و تم فصلهم بواسطة منضدة وضعت على الجانب الأيسر من الجدار ، بينما كان في الجانب الأيمن خزانة طويلة للملابس ، تم تقسيم منطقة النوم ومنطقة الدراسة من كذلك ، تم وضع المكتبين على جدران معاكسة لبعضها البعض لذا كنا سنجلس بمواجهة بعضنا بينما ندرس ، تم وضع أريكة طويلة بجانب على الحائط ، وفصلت المكاتب عن الأسرة بواسطة الحائط الذي صنع بالكامل تقريبا من الزجاج ، الذي مشيت نحوه ورأيت أن المنظر ويشمل جزءا كبيرا من الحرم الأكاديمي ، الذي هو حاليا لوحة من ألوان الخريف ، بالنظر إليها من هنا ، لم يكن لدي أي فكرة أن هذا المكان سيكون معهد للسحرة لو لم يخبرني احد بذلك ذلك.
لو قال لم أرك منذ وقت طويل يا تيس ، لكان الأمر على ما يرام!
أدار كلانا رأسه إلى الباب عندما تمت مقاطعة محادثتنا بواسطة طرق خافت.
اساسا من كان ذلك الرجل ذو الشعر الأسود الذي يذكرني بالغراب ، على أية حال ؟ هل هو صديقه ؟ أفضل صديق؟ يبدو أن كلاهما يعرف ليليا و جارود! غااه! هذا محبط جدا
خطوت خطوة أخرى إلى الأمام وأستطيع أن أرى وجه تيس المتغطرس الذي بدأ ينهار.
صرخت في وسادتي مرة أخرى على أمل الإفراج عن بعض من إحباطي
قلت بلهجة فظة أذهلت الجميع ، بما فيهم تيس.
. “اففف!”
أخذت خطوة إلى الأمام هذه المرة ، أمكنني أن أرى عينا إيلايجا تتسع في الرعب كما أدرك أنني تجاوزت نقطة اللاعودة.
فاجئني طرق على بابي جعلي اتسقيم في جلوسي.
هل أرادتني أن أعاملها باحترام كرئيسة مجلس الطلاب؟ هل أرادتني أن أعاملها كصديق طفولي؟ هل أرادت أن تبقي علاقتنا سرا؟
“إنه كلايف ، أنا هنا لأطمئن عليك ، هل أنت بخير ؟ ”
أتمنى ألا يكرهني…
سمعت صوت مكتوما من خلال الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت عيناي إلى السماء خارج نافذتى حتى لاحظت كومة الحقائب التى أحضرها سائقنا مسبقا ، تركت تنهيدة و أدرت ظهري وتجاهلت وجودهم خوفا من ساعات التفريغ.
لقد نظفت حنجرتي بهدوء قبل أن أرد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فصل المجموعتين من المساكن بواسطة الطبقة الأولى و الطبقة الثانية ، كان الطلاب من الطبقة العليا أعلى من الطلاب الذين لا يزالون يتلقون دروسهم العامة ، سيتم نقل هؤلاء الطلاب إلى مساكن الطلبة العليا بعد أن ينتهوا من دروسهم العامة ويقرروا رسميا نوع التخصص الذي سيصبحون عليه.
“أنا بخير ، شكرا لك.”
جلست على الأريكة ، متحمس بعض الشيء حول الأيام القادمة كما انحنت سيلفي نحو النافذة ، ونظرت إلى المنظر.
استخدمت صوتي المعتاد ، كما أسميته ، والذي جعلني أبدو أبرد بكثير.
عرفت من النظرة الأولى بأنني لم أكن لأتفق معه لكن كلماته بطريقة حملت القوة لإغضابي أكثر من معظم الحمقى هل تربيت في كهف؟ هل كان حقا يستنكر أمي؟.
“من كان ذلك الشقي ، على أية حال؟ لا أصدق أنه تجرأ على محاضرتك هكذا عندما كنت تحاولين إعطائه نصيحة هل يجب أن أتكلم مع المدير حول هذا ؟ يمكننا معاقبته-”
آرثر الغبي هل تعلم كم أردت أن أصرخ باسمك وأركض إليك عندما رأيتك بين الجمهور؟ حتى لو كنت بعيدا كيف لي أن أفوت ذلك الشعر الاحمر اللامع مع وحش مانا على رأسه؟.
“لا بأس ، فقط غادر ، لا تذهب إلى المدير ، أما .. .”
استخدمت صوتي المعتاد ، كما أسميته ، والذي جعلني أبدو أبرد بكثير.
لقد تحدثت بقسوة أكثر مما كنت أفعل عادة كيف يجرؤ على أن يشتم أرث؟ أنا فقط من يستطيع أن يشتمه!
“مساء الخير ، آرثر ، إيلايجا ، هل يمكنني الدخول ؟”
لقد سقطت على وسادتي بعد أن سمعت الصوت الخافت لخطواته وهو يغادر ، تم فصل المساكن حسب الجنس والصف ، لكن بالنسبة لمجالس الطلاب ، كان لكل منا غرفة خاصة به في مبنى كان بجوار مكتب المدير ، كان غير مريح العيش مع الرجال في نفس المنزل ، ولكن ليليا كانت هنا لهذا لم أمانع كثيرا …
“حسنا ، أعترف أنه ما كان يجب أن أنفجر لكني لم أستطع-”
آرثر الغبي هل تعلم كم أردت أن أصرخ باسمك وأركض إليك عندما رأيتك بين الجمهور؟ حتى لو كنت بعيدا كيف لي أن أفوت ذلك الشعر الاحمر اللامع مع وحش مانا على رأسه؟.
هل أرادتني أن أعاملها باحترام كرئيسة مجلس الطلاب؟ هل أرادتني أن أعاملها كصديق طفولي؟ هل أرادت أن تبقي علاقتنا سرا؟
بدت سيلفي مختلفة عن المرة الأولى التي فقست فيها لكن هذا لم يفاجئني حقيقة أنها كانت تنين كان شيئا يجب أن يصدمني ولكن مع أرث ، لا شيء مما يفعله يمكن أن يفاجئني …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أتفاخر بكم أصبحت قوية أيضا … بعد التدريب المباشر تحت المدير ، مهاراتي كساحرة تحسنت كثيرا.
“هااا….”
سقطت على الأريكة ، بينما كان جسدي يذوب حرفيا من الإرهاق.
لم تعد لدي الطاقة حتى للصراخ في الإحباط بعد الآن.
“ومع ذلك كان هذا الطالب على وشك مهاجمتكم عندما لم تبدأوا مبارزة حتى ، هذه جريمة خطيرة”
أردت أن ألوم أرث على كل هذا لكني علمت أنه لم يكن مخطئا ، ربما أراد أن يبقي علاقتنا سرا من أجلي منذ أن كنت شخصية مشهورة هنا ، لكن مع ذلك … لماذا كان ارث غبيا جدا عندما يتعلق الأمر بقلب فتاة؟
هل أرادتني أن أعاملها باحترام كرئيسة مجلس الطلاب؟ هل أرادتني أن أعاملها كصديق طفولي؟ هل أرادت أن تبقي علاقتنا سرا؟
غبي
قلت بلهجة فظة أذهلت الجميع ، بما فيهم تيس.
أتمنى ألا يكرهني…
لو قال لم أرك منذ وقت طويل يا تيس ، لكان الأمر على ما يرام!
كان هناك الكثير من الأسئلة أردت أن أطرحها أيضا.
“لا عجب أنه كان يتصرف بغرور كبير الآن.”
ماذا كان يفعل؟ ، كيف كان وقته كمغامر؟ ، هل تأذى في أي مكان؟ هل افتقدني؟ ، هل فكر بي طوال السنوات الأربع الماضية؟.
توقفت ونظرت إلى يده فوق كتفي.
أردت أن أتفاخر بكم أصبحت قوية أيضا … بعد التدريب المباشر تحت المدير ، مهاراتي كساحرة تحسنت كثيرا.
“من كان ذلك الشقي ، على أية حال؟ لا أصدق أنه تجرأ على محاضرتك هكذا عندما كنت تحاولين إعطائه نصيحة هل يجب أن أتكلم مع المدير حول هذا ؟ يمكننا معاقبته-”
كنت سأتدرب تحت إمرة جدي ، لكنها لم تكن أفضل فكرة لأنه كان معززا ، لقد حد هذا مما يمكن أن يعلمني.
“وأنت! لماذا بدأت شجارا مع أحد كبار السن في اليوم الأول من المدرسة؟ يجب أن تعرف مكانك ! لا يهم كم كان مشاغبا ، فهو لا يزال الأكبر سنا وهو لم يخرق القواعد عند المبارزة مع الطالب الآخر ، علاوة على ذلك ، هو ساحر معركة بينما أنت باحث سحر ألم تنتبه لخطابي عن التمييز بين الطلاب هنا ؟ ، و رغم ذلك ما زلت تختار التدخل ، وخلق هذه الأنواع من المشاكل في اليوم الأول!”
لقد علمني أساسيات التلاعب بالمانا… لكن بقدر ما كان يعرف طريق السحرة ، فإن المديرة تعرف أكثر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيلايجا لا يزال مستلقيا على سريره ، كانت يده تدعم رأسه بينما كان يواجهني.
كانت أيضا على دراية بالاختلافات بين الجان والبشر ، مما ساعدها على تدريبي على وجه التحديد.
استخدمت صوتي المعتاد ، كما أسميته ، والذي جعلني أبدو أبرد بكثير.
جدي كان يعلم أن لدي إمكانيات كبيرة لأنني عندما استيقظت لأول مرة خلقت إنفجارا دمر غرفتي بأكملها وجزء من المطبخ السفلي ، كان ذلك عندما كان آرث يعيش معنا ، و عندما كان علي إيقاظه كل يوم أيضا.
“وأنت! لماذا بدأت شجارا مع أحد كبار السن في اليوم الأول من المدرسة؟ يجب أن تعرف مكانك ! لا يهم كم كان مشاغبا ، فهو لا يزال الأكبر سنا وهو لم يخرق القواعد عند المبارزة مع الطالب الآخر ، علاوة على ذلك ، هو ساحر معركة بينما أنت باحث سحر ألم تنتبه لخطابي عن التمييز بين الطلاب هنا ؟ ، و رغم ذلك ما زلت تختار التدخل ، وخلق هذه الأنواع من المشاكل في اليوم الأول!”
أوه لا ، لا يجب أن أبدأ بالبكاء لن يكرهني آرث لمجرد ذلك ، أليس كذلك! ، يجب أن أوضح الأمور معه وأعتذر لن يتجاهلني صحيح ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ازح يدك.”
اللعنة على غبائه و عدم حساسيته تجاه قلب الأنثى!.
“هااا….”
————–
لم أستطع إلا أن أتنهد بسبب الهمسات في الحشد ، حتى بالنسبة للأطفال قبل سن المراهقة ، كنت أتوقع أن يتم تعليمهم الأخلاق إلى حد ما منذ كانوا جميعا من الأسر المؤثرة.
لقد شاهدت سيلفي وهي تأخذ قيلولة بجانبي على الأريكة كان جسدها الصغير يرتفع للأعلى و الأسفل مع كل نفس صغير.
ركض كلايف غرايفز نحوي ، أمسكني بذراعه بينما حاول أن يعيدني أدراجي ، “هل تربيت في كهف؟ هل هذه هي الأخلاق التي علمتك إياها أمك وأنت تكبر؟ هل تعرف حتى من هي؟”
“ليس من عادتك أن تنفجر هكذا يا أرث ، كان من المنطقي أن تتجاهلها وترحل ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيلايجا لا يزال مستلقيا على سريره ، كانت يده تدعم رأسه بينما كان يواجهني.
كان إيلايجا لا يزال مستلقيا على سريره ، كانت يده تدعم رأسه بينما كان يواجهني.
بعد صمت قصير ، التفت لرؤية إيليا المجمد لا يزال واقفا.
“حسنا ، أعترف أنه ما كان يجب أن أنفجر لكني لم أستطع-”
“مساء الخير ، آرثر ، إيلايجا ، هل يمكنني الدخول ؟”
أدار كلانا رأسه إلى الباب عندما تمت مقاطعة محادثتنا بواسطة طرق خافت.
“مفف!!”
“هذا غريب ، من يريد رؤيتنا في اليوم الأول؟ ربما جيراننا فقط ليقولوا مرحبا؟”
“كان على وشك أن يجرح أو حتى يقتل ذلك القزم الذي يرقد هناك ، لو لم أوقف ذلك الشقي بعد كسر درع المبارزة ، لكان عليك التعامل مع قضية قتل ، وليس معركة غير منظمة بين طالبين ”
نهض إيلايجا ليفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه كان الحشد يزداد عددا ، كان الذكور يفعلون أفضل ما في وسعهم للحصول على نظرة على تيس على أمل أن تغرق صورتها في ذكرياتهم لاستخدامها في أوقات الوحدة أو الشوق.
“من هو…”
الدراسة يجب أن تكون مثيرة على الأقل ، أليس كذلك؟
بعد صمت قصير ، التفت لرؤية إيليا المجمد لا يزال واقفا.
بعد صمت قصير ، التفت لرؤية إيليا المجمد لا يزال واقفا.
نهضت لرؤية ما كان يجري ، رأيت المدير غودسكي تقف بلا مبالاة على الباب ، وهي تبتسم لي.
“هااا….”
“مساء الخير ، آرثر ، إيلايجا ، هل يمكنني الدخول ؟”
ماذا كان يفعل؟ ، كيف كان وقته كمغامر؟ ، هل تأذى في أي مكان؟ هل افتقدني؟ ، هل فكر بي طوال السنوات الأربع الماضية؟.
الدفعة الأولى ، سأنشر 4 في الليل..
“وأنت! لماذا بدأت شجارا مع أحد كبار السن في اليوم الأول من المدرسة؟ يجب أن تعرف مكانك ! لا يهم كم كان مشاغبا ، فهو لا يزال الأكبر سنا وهو لم يخرق القواعد عند المبارزة مع الطالب الآخر ، علاوة على ذلك ، هو ساحر معركة بينما أنت باحث سحر ألم تنتبه لخطابي عن التمييز بين الطلاب هنا ؟ ، و رغم ذلك ما زلت تختار التدخل ، وخلق هذه الأنواع من المشاكل في اليوم الأول!”
استمتعوا~~
كان هناك الكثير من الأسئلة أردت أن أطرحها أيضا.
ألقيت نظرة سريعة على تيس وأدركت أنها سقطت في ذهول أكثر من الخوف ، كانت هناك لحظة وجيزة حيث سألت نفسي إذا كان ينبغي أن أساعدها على العودة إلى الواقع ، ولكن تجمع الأعضاء بسرعة حولها للتأكد من أنها بخير ، اتبعني ايلايجا بينما اندلعت الصدمات من خلفنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
