ليس كما خططت له
تجمد وجه الولد ذو السيفين بسبب الصوت الواضح ، التفت لرؤية أن مجلس الطلبة بأكمله كان يسير نحونا من خلال فجوة خلقها الطلاب.
كان هناك الكثير من الأسئلة أردت أن أطرحها أيضا.
كانت تيس مع وجهها الشبيه بالدمية الذي لا يحمل أي تعابير ، رصدت خلفها ليليا التي أعطتني نظرة قلقة.
“بفف ، هل رأيته يرفع ذراعه وكأنه سيوقف الهجوم بيديه العاريتين؟”
قام الفتى على الفور بتخزين نصليه إلى خاتمه البعدي وانحنى لهم بشكل محترم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو أن أرث رحب بي أو تحدث معي بشكل طبيعي لما قلت ذلك هذا صحيح! كل هذا خطأ آرث! حتى أنه تجاهلني عندما قطعت كل هذه المسافة للمساعدة في تسوية الفوضى التي كان يحدثها ولكنه لم يقل مرحبا حتى!
“ما الذي يجري يا ارثر؟”
هز رأسه لكنه استمر في ملاحقتي كما طمأنني بشكل غير نهائي بأنه سيبقى بجانبي.
كان جارود هو من تحدث ، مما جعل الجميع في الحشد يرفعون حواجبهم على حين غرة.
أخذت خطوة إلى الأمام هذه المرة ، أمكنني أن أرى عينا إيلايجا تتسع في الرعب كما أدرك أنني تجاوزت نقطة اللاعودة.
“يبدو أن باحث السحر يعرف شخص ما من مجلس الطلاب.”
قام بتلويح طفيف إليها بينما بدأ يتحدث لقد كان يوجه كلماته إلى تبس ، التي لا يزال تغطي وجهها بقناع من اللامبالاة.
“لا عجب أنه كان يتصرف بغرور كبير الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن باحث السحر يعرف شخص ما من مجلس الطلاب.”
“بفف ، هل رأيته يرفع ذراعه وكأنه سيوقف الهجوم بيديه العاريتين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أتفاخر بكم أصبحت قوية أيضا … بعد التدريب المباشر تحت المدير ، مهاراتي كساحرة تحسنت كثيرا.
لم أستطع إلا أن أتنهد بسبب الهمسات في الحشد ، حتى بالنسبة للأطفال قبل سن المراهقة ، كنت أتوقع أن يتم تعليمهم الأخلاق إلى حد ما منذ كانوا جميعا من الأسر المؤثرة.
“ليس من عادتك أن تنفجر هكذا يا أرث ، كان من المنطقي أن تتجاهلها وترحل ، صحيح ؟”
“لا ، لم يحدث الكثير ، لكن يجب أن تذهب لتلقي نظرة على الطالب القزم هناك أعتقد أن إسمه بروزنيان.”
هز رأسه لكنه استمر في ملاحقتي كما طمأنني بشكل غير نهائي بأنه سيبقى بجانبي.
أشرت إلى الشجرة حيث كان القزم يئن بينما يمسك معدته.
كانت سيلفي تصرخ فوق رأسي ، لذا كان علي أن أقول لها بحزم أن تبقى ثابتة ولا تذهب إليها.
توجه إيلايجا نحوي ، آملا أن يشرح الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت نظرة ليليا أكثر حدة بينما سحبت دفتر ملاحظات صغير و كتبت به شيئا ما.
“مرحبا ، ليلي نحن نعتذر ، انتهى بنا المطاف في هذا الشجار الصغير بعد انتهاء المبارزة بينهما لكن لم يحدث أي ضرر!”
ألقيت نظرة سريعة على تيس وأدركت أنها سقطت في ذهول أكثر من الخوف ، كانت هناك لحظة وجيزة حيث سألت نفسي إذا كان ينبغي أن أساعدها على العودة إلى الواقع ، ولكن تجمع الأعضاء بسرعة حولها للتأكد من أنها بخير ، اتبعني ايلايجا بينما اندلعت الصدمات من خلفنا.
قام بتلويح طفيف إليها بينما بدأ يتحدث لقد كان يوجه كلماته إلى تبس ، التي لا يزال تغطي وجهها بقناع من اللامبالاة.
تبعني إيلايجا عن كثب بينما كنت أسير و فخري يمنعني من العودة للوراء.
“ومع ذلك كان هذا الطالب على وشك مهاجمتكم عندما لم تبدأوا مبارزة حتى ، هذه جريمة خطيرة”
“مرحبا ، ليلي نحن نعتذر ، انتهى بنا المطاف في هذا الشجار الصغير بعد انتهاء المبارزة بينهما لكن لم يحدث أي ضرر!”
أصبحت نظرة ليليا أكثر حدة بينما سحبت دفتر ملاحظات صغير و كتبت به شيئا ما.
نهض إيلايجا ليفتح الباب.
بينما كانت ليليا و جارود و إيلايجا يتحدثون عما حدث بالضبط ، كانت عينا تيسيا الثاقبتان تحفر بداخلي كما لو أنها تتوقع مني أن أفعل شيئا ، بصراحة حتى مع خبرة طويلة في الحياة ، ليس لدي الثقة في ما يجب القيام به عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الحالات.
كان الذنب يستهلك أفكاري لذا صفعت خدودي وقررت أن أدع الطبيعة تأخذ مجراها ، ذلك كان دائما أفضل خيار في علاقة.
هل أرادتني أن أعاملها باحترام كرئيسة مجلس الطلاب؟ هل أرادتني أن أعاملها كصديق طفولي؟ هل أرادت أن تبقي علاقتنا سرا؟
أخذت تيس خطوة للأمام بقيت عيناها مثبتة على طالب السنة الثانية ، ظننت أن الطالب كان من الناحية الفنية أعلى مستوى من تيس ، ولكن عندما أخذت نظرة على الشريط الذي كان مربوطا بعناية تحت ياقتها ، قمت برمي هذه الفكرة
“انها ماما”
لم تعد لدي الطاقة حتى للصراخ في الإحباط بعد الآن.
كانت سيلفي تصرخ فوق رأسي ، لذا كان علي أن أقول لها بحزم أن تبقى ثابتة ولا تذهب إليها.
“آه! لم نتناول العشاء بعد ، لكنني متعب بالفعل! أتسائل خطأ من هذا ؟”
وفي الوقت نفسه كان الحشد يزداد عددا ، كان الذكور يفعلون أفضل ما في وسعهم للحصول على نظرة على تيس على أمل أن تغرق صورتها في ذكرياتهم لاستخدامها في أوقات الوحدة أو الشوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل ، انه مجنون حقا ، لقد صرخ للتو على رئيسة مجلس الطلبة في الأكاديمية”
“أنت ، اعتقد أنني سألتك سؤالا ، هل تجرؤ ؟ ”
بدت سيلفي مختلفة عن المرة الأولى التي فقست فيها لكن هذا لم يفاجئني حقيقة أنها كانت تنين كان شيئا يجب أن يصدمني ولكن مع أرث ، لا شيء مما يفعله يمكن أن يفاجئني …
أخذت تيس خطوة للأمام بقيت عيناها مثبتة على طالب السنة الثانية ، ظننت أن الطالب كان من الناحية الفنية أعلى مستوى من تيس ، ولكن عندما أخذت نظرة على الشريط الذي كان مربوطا بعناية تحت ياقتها ، قمت برمي هذه الفكرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فصل المجموعتين من المساكن بواسطة الطبقة الأولى و الطبقة الثانية ، كان الطلاب من الطبقة العليا أعلى من الطلاب الذين لا يزالون يتلقون دروسهم العامة ، سيتم نقل هؤلاء الطلاب إلى مساكن الطلبة العليا بعد أن ينتهوا من دروسهم العامة ويقرروا رسميا نوع التخصص الذي سيصبحون عليه.
“لا بالطبع لن أجرؤ على كسر القواعد هكذا ، أردت ببساطة أن أخيف الفتى ، كنت قد خططت للتوقف قبل أن يضربه سلاحي لكن بما أنني كنت أتصرف بتهور ، أعتذر ، ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت بينما اصبح صوتي أعلى مما أردت.
تحدث بينما ينحني إلى تيس بينما يرمقني بنظرة ساخطة .
“أنت تعرف ما فعلت للتو ، أليس كذلك؟ يا رجل ، أنت بالتأكيد تحب جذب المشاكل ، أليس كذلك ؟ أولا الزنزانة والآن هذا ؟ ”
“غادر.”
جدي كان يعلم أن لدي إمكانيات كبيرة لأنني عندما استيقظت لأول مرة خلقت إنفجارا دمر غرفتي بأكملها وجزء من المطبخ السفلي ، كان ذلك عندما كان آرث يعيش معنا ، و عندما كان علي إيقاظه كل يوم أيضا.
واصلت النظر له وهو يبتعد على مسافة جيدة ، قبل أن يستدير وركض بعيدا عن الأنظار.
كان الذنب يستهلك أفكاري لذا صفعت خدودي وقررت أن أدع الطبيعة تأخذ مجراها ، ذلك كان دائما أفضل خيار في علاقة.
“وأنت! لماذا بدأت شجارا مع أحد كبار السن في اليوم الأول من المدرسة؟ يجب أن تعرف مكانك ! لا يهم كم كان مشاغبا ، فهو لا يزال الأكبر سنا وهو لم يخرق القواعد عند المبارزة مع الطالب الآخر ، علاوة على ذلك ، هو ساحر معركة بينما أنت باحث سحر ألم تنتبه لخطابي عن التمييز بين الطلاب هنا ؟ ، و رغم ذلك ما زلت تختار التدخل ، وخلق هذه الأنواع من المشاكل في اليوم الأول!”
قلت بلهجة فظة أذهلت الجميع ، بما فيهم تيس.
قاطعت ذراعيها بإحكام بينما كان وجهها محمر بغضب أو من الإحراج ، أنا لم أستطيع أن احزر حتى.
لم تكن الغرفة فاخرة كالغرفة التي في قصر هيلستا لكن كان لديها شعور مريح جدا ، إلى اليمين كانت خزانتين وعلى يسارنا كان حمام صغير مع مكان الاستحمام.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فصل المجموعتين من المساكن بواسطة الطبقة الأولى و الطبقة الثانية ، كان الطلاب من الطبقة العليا أعلى من الطلاب الذين لا يزالون يتلقون دروسهم العامة ، سيتم نقل هؤلاء الطلاب إلى مساكن الطلبة العليا بعد أن ينتهوا من دروسهم العامة ويقرروا رسميا نوع التخصص الذي سيصبحون عليه.
ضيقت نظرتي كما سألت ، كنت غير متأكد إذا سمعت ما قالته بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقطت على وسادتي بعد أن سمعت الصوت الخافت لخطواته وهو يغادر ، تم فصل المساكن حسب الجنس والصف ، لكن بالنسبة لمجالس الطلاب ، كان لكل منا غرفة خاصة به في مبنى كان بجوار مكتب المدير ، كان غير مريح العيش مع الرجال في نفس المنزل ، ولكن ليليا كانت هنا لهذا لم أمانع كثيرا …
أخذت خطوة إلى الأمام هذه المرة ، أمكنني أن أرى عينا إيلايجا تتسع في الرعب كما أدرك أنني تجاوزت نقطة اللاعودة.
كنت سأتدرب تحت إمرة جدي ، لكنها لم تكن أفضل فكرة لأنه كان معززا ، لقد حد هذا مما يمكن أن يعلمني.
“قومي بارشادي إن كنت مخطئا ، لكن يبدو لي أنك تحاضرني بناء على افتراض وضعته منذ خمس ثواني هل تحاضرني حقا الآن ؟ ”
بدت سيلفي مختلفة عن المرة الأولى التي فقست فيها لكن هذا لم يفاجئني حقيقة أنها كانت تنين كان شيئا يجب أن يصدمني ولكن مع أرث ، لا شيء مما يفعله يمكن أن يفاجئني …
خطوت خطوة أخرى إلى الأمام وأستطيع أن أرى وجه تيس المتغطرس الذي بدأ ينهار.
“غااه ، لقد أخفقت لقد أخفقت لقد أخفقت لقد أخفقت تماما!”
“كان على وشك أن يجرح أو حتى يقتل ذلك القزم الذي يرقد هناك ، لو لم أوقف ذلك الشقي بعد كسر درع المبارزة ، لكان عليك التعامل مع قضية قتل ، وليس معركة غير منظمة بين طالبين ”
بعد صمت قصير ، التفت لرؤية إيليا المجمد لا يزال واقفا.
تابعت بينما اصبح صوتي أعلى مما أردت.
“من كان ذلك الشقي ، على أية حال؟ لا أصدق أنه تجرأ على محاضرتك هكذا عندما كنت تحاولين إعطائه نصيحة هل يجب أن أتكلم مع المدير حول هذا ؟ يمكننا معاقبته-”
“أعتذر عن المتاعب التي سببتها يا رئيسة مجلس الطلبة”
تجمد وجه الولد ذو السيفين بسبب الصوت الواضح ، التفت لرؤية أن مجلس الطلبة بأكمله كان يسير نحونا من خلال فجوة خلقها الطلاب.
قلت بلهجة فظة أذهلت الجميع ، بما فيهم تيس.
جدي كان يعلم أن لدي إمكانيات كبيرة لأنني عندما استيقظت لأول مرة خلقت إنفجارا دمر غرفتي بأكملها وجزء من المطبخ السفلي ، كان ذلك عندما كان آرث يعيش معنا ، و عندما كان علي إيقاظه كل يوم أيضا.
بمجرد أن استدرت ، تكونت كتلة صلبة في حلقي من الشعور بالذنب ، فقد سخرت من الطلاب بسبب عدم نضجهم لكن ها أنا ذا أتصرف بنفس الطريقة ، لقد نسيت أن تيس كانت مجرد فتاة في الثالثة عشر من عمرها ، ومع ذلك توقعت منها أن تتصرف بطريقة لا تناسب سنها.
“من كان ذلك الشقي ، على أية حال؟ لا أصدق أنه تجرأ على محاضرتك هكذا عندما كنت تحاولين إعطائه نصيحة هل يجب أن أتكلم مع المدير حول هذا ؟ يمكننا معاقبته-”
تبعني إيلايجا عن كثب بينما كنت أسير و فخري يمنعني من العودة للوراء.
“ليس من عادتك أن تنفجر هكذا يا أرث ، كان من المنطقي أن تتجاهلها وترحل ، صحيح ؟”
يا له من لم شمل جميل
اللعنة على غبائه و عدم حساسيته تجاه قلب الأنثى!.
“توقف ، طالب السنة الأولى.”
———-
ركض كلايف غرايفز نحوي ، أمسكني بذراعه بينما حاول أن يعيدني أدراجي ، “هل تربيت في كهف؟ هل هذه هي الأخلاق التي علمتك إياها أمك وأنت تكبر؟ هل تعرف حتى من هي؟”
توقفت ونظرت إلى يده فوق كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com . “اففف!”
عرفت من النظرة الأولى بأنني لم أكن لأتفق معه لكن كلماته بطريقة حملت القوة لإغضابي أكثر من معظم الحمقى هل تربيت في كهف؟ هل كان حقا يستنكر أمي؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت بينما اصبح صوتي أعلى مما أردت.
“ازح يدك.”
ألقيت نظرة سريعة على تيس وأدركت أنها سقطت في ذهول أكثر من الخوف ، كانت هناك لحظة وجيزة حيث سألت نفسي إذا كان ينبغي أن أساعدها على العودة إلى الواقع ، ولكن تجمع الأعضاء بسرعة حولها للتأكد من أنها بخير ، اتبعني ايلايجا بينما اندلعت الصدمات من خلفنا.
خرج صوتي بشكل ثقيل أذهل حتى ايلايجا كما اتخذ خطوة إلى الوراء ، أطلق كلايف على الفور ذراعي بينما قفز بعيدا ، كان يعزز نفسه مع المانا.
لقد نظفت حنجرتي بهدوء قبل أن أرد
ألقيت نظرة سريعة على تيس وأدركت أنها سقطت في ذهول أكثر من الخوف ، كانت هناك لحظة وجيزة حيث سألت نفسي إذا كان ينبغي أن أساعدها على العودة إلى الواقع ، ولكن تجمع الأعضاء بسرعة حولها للتأكد من أنها بخير ، اتبعني ايلايجا بينما اندلعت الصدمات من خلفنا.
“انها ماما”
“الرئيسة تيسيا ، هل أنت بخير؟”
قفز إيلايجا على السرير البعيد الذي كان خلف الأريكة
“من هذا بحق الجحيم ؟ أعتقد أن أمين الصندوق جارود دعاه ارثر ، صحيح ؟”
كانت تيس مع وجهها الشبيه بالدمية الذي لا يحمل أي تعابير ، رصدت خلفها ليليا التي أعطتني نظرة قلقة.
“يا رجل ، انه مجنون حقا ، لقد صرخ للتو على رئيسة مجلس الطلبة في الأكاديمية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من لم شمل جميل
اتخذ إيلايجا بضع خطوات مسرعة ليلحق بي ، وفي النهاية وصل بجانبي.
أخذت خطوة إلى الأمام هذه المرة ، أمكنني أن أرى عينا إيلايجا تتسع في الرعب كما أدرك أنني تجاوزت نقطة اللاعودة.
“أنت تعرف ما فعلت للتو ، أليس كذلك؟ يا رجل ، أنت بالتأكيد تحب جذب المشاكل ، أليس كذلك ؟ أولا الزنزانة والآن هذا ؟ ”
دفنت رأسي في وسادتي وصرخت في إحباط
هز رأسه لكنه استمر في ملاحقتي كما طمأنني بشكل غير نهائي بأنه سيبقى بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت نظرة ليليا أكثر حدة بينما سحبت دفتر ملاحظات صغير و كتبت به شيئا ما.
كدت العن حقيقة أن لا أحد يعرف تاريخي مع تيس كما صعدت موجة أخرى من الذنب إلى حلقي.
“لا ، لم يحدث الكثير ، لكن يجب أن تذهب لتلقي نظرة على الطالب القزم هناك أعتقد أن إسمه بروزنيان.”
ربما كنت قاسيا عليها قليلا … لا ، لقد كنت قاسيا عليها بالتأكيد ، انها لا تزال مجرد فتاة صغيرة! ما كان يجب أن أفقد صبري فقط لأنها تصرفت بغباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أتفاخر بكم أصبحت قوية أيضا … بعد التدريب المباشر تحت المدير ، مهاراتي كساحرة تحسنت كثيرا.
كان الذنب يستهلك أفكاري لذا صفعت خدودي وقررت أن أدع الطبيعة تأخذ مجراها ، ذلك كان دائما أفضل خيار في علاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه كان الحشد يزداد عددا ، كان الذكور يفعلون أفضل ما في وسعهم للحصول على نظرة على تيس على أمل أن تغرق صورتها في ذكرياتهم لاستخدامها في أوقات الوحدة أو الشوق.
الدراسة يجب أن تكون مثيرة على الأقل ، أليس كذلك؟
بمجرد أن استدرت ، تكونت كتلة صلبة في حلقي من الشعور بالذنب ، فقد سخرت من الطلاب بسبب عدم نضجهم لكن ها أنا ذا أتصرف بنفس الطريقة ، لقد نسيت أن تيس كانت مجرد فتاة في الثالثة عشر من عمرها ، ومع ذلك توقعت منها أن تتصرف بطريقة لا تناسب سنها.
لقد طمأنت نفسي لم أكن غاضب منها حقا ، لكن لسبب ما صبري بدأ ينفد في تلك اللحظة ، كنت أعرف أنه يجب أن أتصالح معها قبل أن يصبح الأمر محرجا جدا لكن كان لدي شعور بأن التوقيت سيكون مشكلة كبيرة.
آرثر الغبي هل تعلم كم أردت أن أصرخ باسمك وأركض إليك عندما رأيتك بين الجمهور؟ حتى لو كنت بعيدا كيف لي أن أفوت ذلك الشعر الاحمر اللامع مع وحش مانا على رأسه؟.
تمكنا أنا و إيلايجا من الوصول مسكننا دون مزيد من المتاعب ، كان هناك اثنين من مساكن الذكور واثنين من مساكن الإناث داخل الأكاديمية.
لقد طمأنت نفسي لم أكن غاضب منها حقا ، لكن لسبب ما صبري بدأ ينفد في تلك اللحظة ، كنت أعرف أنه يجب أن أتصالح معها قبل أن يصبح الأمر محرجا جدا لكن كان لدي شعور بأن التوقيت سيكون مشكلة كبيرة.
تم فصل المجموعتين من المساكن بواسطة الطبقة الأولى و الطبقة الثانية ، كان الطلاب من الطبقة العليا أعلى من الطلاب الذين لا يزالون يتلقون دروسهم العامة ، سيتم نقل هؤلاء الطلاب إلى مساكن الطلبة العليا بعد أن ينتهوا من دروسهم العامة ويقرروا رسميا نوع التخصص الذي سيصبحون عليه.
لماذا قلت ذلك ؟ حتى أنني ذكرت مكانتي! ، لا بد أنني بدوت متغطرسة! لكن مع ذلك ، كنا في حشد مثل ذلك وكان مخطأ لكن…
كانت مساكن الطلبة بسيطة على أقل تقدير ، لكنها كانت نظيفة جيدا و براقة من حيث الأثاث و الزينة ، كان المبنى بلون صوفي مع سلالم تؤدي إلى الطابق العلوي ، حيث يحتوي كل طابق على رواق ضيق مليئ بالغرف.
لقد شاهدت سيلفي وهي تأخذ قيلولة بجانبي على الأريكة كان جسدها الصغير يرتفع للأعلى و الأسفل مع كل نفس صغير.
“الغرفة 394 نحن هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقطت على وسادتي بعد أن سمعت الصوت الخافت لخطواته وهو يغادر ، تم فصل المساكن حسب الجنس والصف ، لكن بالنسبة لمجالس الطلاب ، كان لكل منا غرفة خاصة به في مبنى كان بجوار مكتب المدير ، كان غير مريح العيش مع الرجال في نفس المنزل ، ولكن ليليا كانت هنا لهذا لم أمانع كثيرا …
فتح إيلايجا الباب بوضع كفه على حجر مستدير فوق المقبض ، يبدو أنها قطعة أثرية بسيطة تستخدم لقراءة بصمة للمانا ، بمجرد أن فتح الباب ، ركضت سيلفي إلى الغرفة و اخذت مكانة من أحد الأسرة.
فاجئني طرق على بابي جعلي اتسقيم في جلوسي.
لم تكن الغرفة فاخرة كالغرفة التي في قصر هيلستا لكن كان لديها شعور مريح جدا ، إلى اليمين كانت خزانتين وعلى يسارنا كان حمام صغير مع مكان الاستحمام.
أخذت خطوة إلى الأمام هذه المرة ، أمكنني أن أرى عينا إيلايجا تتسع في الرعب كما أدرك أنني تجاوزت نقطة اللاعودة.
وتم وضع سريرين جنبا إلى جنب ، و تم فصلهم بواسطة منضدة وضعت على الجانب الأيسر من الجدار ، بينما كان في الجانب الأيمن خزانة طويلة للملابس ، تم تقسيم منطقة النوم ومنطقة الدراسة من كذلك ، تم وضع المكتبين على جدران معاكسة لبعضها البعض لذا كنا سنجلس بمواجهة بعضنا بينما ندرس ، تم وضع أريكة طويلة بجانب على الحائط ، وفصلت المكاتب عن الأسرة بواسطة الحائط الذي صنع بالكامل تقريبا من الزجاج ، الذي مشيت نحوه ورأيت أن المنظر ويشمل جزءا كبيرا من الحرم الأكاديمي ، الذي هو حاليا لوحة من ألوان الخريف ، بالنظر إليها من هنا ، لم يكن لدي أي فكرة أن هذا المكان سيكون معهد للسحرة لو لم يخبرني احد بذلك ذلك.
فاجئني طرق على بابي جعلي اتسقيم في جلوسي.
جلست على الأريكة ، متحمس بعض الشيء حول الأيام القادمة كما انحنت سيلفي نحو النافذة ، ونظرت إلى المنظر.
كانت أيضا على دراية بالاختلافات بين الجان والبشر ، مما ساعدها على تدريبي على وجه التحديد.
“آه! لم نتناول العشاء بعد ، لكنني متعب بالفعل! أتسائل خطأ من هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت عيناي إلى السماء خارج نافذتى حتى لاحظت كومة الحقائب التى أحضرها سائقنا مسبقا ، تركت تنهيدة و أدرت ظهري وتجاهلت وجودهم خوفا من ساعات التفريغ.
قفز إيلايجا على السرير البعيد الذي كان خلف الأريكة
توقفت ونظرت إلى يده فوق كتفي.
سقطت على الأريكة ، بينما كان جسدي يذوب حرفيا من الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت عيناي إلى السماء خارج نافذتى حتى لاحظت كومة الحقائب التى أحضرها سائقنا مسبقا ، تركت تنهيدة و أدرت ظهري وتجاهلت وجودهم خوفا من ساعات التفريغ.
نظرت عيناي إلى السماء خارج نافذتى حتى لاحظت كومة الحقائب التى أحضرها سائقنا مسبقا ، تركت تنهيدة و أدرت ظهري وتجاهلت وجودهم خوفا من ساعات التفريغ.
خرج صوتي بشكل ثقيل أذهل حتى ايلايجا كما اتخذ خطوة إلى الوراء ، أطلق كلايف على الفور ذراعي بينما قفز بعيدا ، كان يعزز نفسه مع المانا.
———-
عرفت من النظرة الأولى بأنني لم أكن لأتفق معه لكن كلماته بطريقة حملت القوة لإغضابي أكثر من معظم الحمقى هل تربيت في كهف؟ هل كان حقا يستنكر أمي؟.
“غااه ، لقد أخفقت لقد أخفقت لقد أخفقت لقد أخفقت تماما!”
خرج صوتي بشكل ثقيل أذهل حتى ايلايجا كما اتخذ خطوة إلى الوراء ، أطلق كلايف على الفور ذراعي بينما قفز بعيدا ، كان يعزز نفسه مع المانا.
دفنت رأسي في وسادتي وصرخت في إحباط
لقد علمني أساسيات التلاعب بالمانا… لكن بقدر ما كان يعرف طريق السحرة ، فإن المديرة تعرف أكثر بكثير.
“مفف!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتعوا~~
كان من المفترض أن يكون لدينا لم شمل عاطفي ورومانسي! حسنا ، لقد كان عاطفيا ولكن في الاتجاه المعاكس تماما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ازح يدك.”
لماذا قلت كل هذا على أية حال ؟ لماذا صرخت في وجهه ؟ أعلم أن أرث لن يفتعل شجارا بدون سبب لكني ذهبت وأخبرته بشيء لم أره حتى! غاهه!! أنا غبية جدا!
لم تكن الغرفة فاخرة كالغرفة التي في قصر هيلستا لكن كان لديها شعور مريح جدا ، إلى اليمين كانت خزانتين وعلى يسارنا كان حمام صغير مع مكان الاستحمام.
أراهن أنه يكرهني الآن…
خرج صوتي بشكل ثقيل أذهل حتى ايلايجا كما اتخذ خطوة إلى الوراء ، أطلق كلايف على الفور ذراعي بينما قفز بعيدا ، كان يعزز نفسه مع المانا.
لماذا قلت ذلك ؟ حتى أنني ذكرت مكانتي! ، لا بد أنني بدوت متغطرسة! لكن مع ذلك ، كنا في حشد مثل ذلك وكان مخطأ لكن…
دفنت رأسي في وسادتي وصرخت في إحباط
أنا متأكدة أنه يكرهني الآن…
أراهن أنه يكرهني الآن…
لو أن أرث رحب بي أو تحدث معي بشكل طبيعي لما قلت ذلك هذا صحيح! كل هذا خطأ آرث! حتى أنه تجاهلني عندما قطعت كل هذه المسافة للمساعدة في تسوية الفوضى التي كان يحدثها ولكنه لم يقل مرحبا حتى!
غبي
لم أكن أتوقع عناق كامل أو حتى ق-قبلة أو شيء من هذا!
“ما الذي يجري يا ارثر؟”
لو قال لم أرك منذ وقت طويل يا تيس ، لكان الأمر على ما يرام!
“لا بأس ، فقط غادر ، لا تذهب إلى المدير ، أما .. .”
اساسا من كان ذلك الرجل ذو الشعر الأسود الذي يذكرني بالغراب ، على أية حال ؟ هل هو صديقه ؟ أفضل صديق؟ يبدو أن كلاهما يعرف ليليا و جارود! غااه! هذا محبط جدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غادر.”
صرخت في وسادتي مرة أخرى على أمل الإفراج عن بعض من إحباطي
————–
. “اففف!”
لم أكن أتوقع عناق كامل أو حتى ق-قبلة أو شيء من هذا!
فاجئني طرق على بابي جعلي اتسقيم في جلوسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيلايجا لا يزال مستلقيا على سريره ، كانت يده تدعم رأسه بينما كان يواجهني.
“إنه كلايف ، أنا هنا لأطمئن عليك ، هل أنت بخير ؟ ”
تجمد وجه الولد ذو السيفين بسبب الصوت الواضح ، التفت لرؤية أن مجلس الطلبة بأكمله كان يسير نحونا من خلال فجوة خلقها الطلاب.
سمعت صوت مكتوما من خلال الباب.
“مفف!!”
لقد نظفت حنجرتي بهدوء قبل أن أرد
كان جارود هو من تحدث ، مما جعل الجميع في الحشد يرفعون حواجبهم على حين غرة.
“أنا بخير ، شكرا لك.”
اساسا من كان ذلك الرجل ذو الشعر الأسود الذي يذكرني بالغراب ، على أية حال ؟ هل هو صديقه ؟ أفضل صديق؟ يبدو أن كلاهما يعرف ليليا و جارود! غااه! هذا محبط جدا
استخدمت صوتي المعتاد ، كما أسميته ، والذي جعلني أبدو أبرد بكثير.
لم تعد لدي الطاقة حتى للصراخ في الإحباط بعد الآن.
“من كان ذلك الشقي ، على أية حال؟ لا أصدق أنه تجرأ على محاضرتك هكذا عندما كنت تحاولين إعطائه نصيحة هل يجب أن أتكلم مع المدير حول هذا ؟ يمكننا معاقبته-”
لقد تحدثت بقسوة أكثر مما كنت أفعل عادة كيف يجرؤ على أن يشتم أرث؟ أنا فقط من يستطيع أن يشتمه!
“لا بأس ، فقط غادر ، لا تذهب إلى المدير ، أما .. .”
“لا بأس ، فقط غادر ، لا تذهب إلى المدير ، أما .. .”
لقد تحدثت بقسوة أكثر مما كنت أفعل عادة كيف يجرؤ على أن يشتم أرث؟ أنا فقط من يستطيع أن يشتمه!
“آه! لم نتناول العشاء بعد ، لكنني متعب بالفعل! أتسائل خطأ من هذا ؟”
لقد سقطت على وسادتي بعد أن سمعت الصوت الخافت لخطواته وهو يغادر ، تم فصل المساكن حسب الجنس والصف ، لكن بالنسبة لمجالس الطلاب ، كان لكل منا غرفة خاصة به في مبنى كان بجوار مكتب المدير ، كان غير مريح العيش مع الرجال في نفس المنزل ، ولكن ليليا كانت هنا لهذا لم أمانع كثيرا …
لقد علمني أساسيات التلاعب بالمانا… لكن بقدر ما كان يعرف طريق السحرة ، فإن المديرة تعرف أكثر بكثير.
آرثر الغبي هل تعلم كم أردت أن أصرخ باسمك وأركض إليك عندما رأيتك بين الجمهور؟ حتى لو كنت بعيدا كيف لي أن أفوت ذلك الشعر الاحمر اللامع مع وحش مانا على رأسه؟.
“أنت ، اعتقد أنني سألتك سؤالا ، هل تجرؤ ؟ ”
بدت سيلفي مختلفة عن المرة الأولى التي فقست فيها لكن هذا لم يفاجئني حقيقة أنها كانت تنين كان شيئا يجب أن يصدمني ولكن مع أرث ، لا شيء مما يفعله يمكن أن يفاجئني …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون لدينا لم شمل عاطفي ورومانسي! حسنا ، لقد كان عاطفيا ولكن في الاتجاه المعاكس تماما!
“هااا….”
توقفت ونظرت إلى يده فوق كتفي.
لم تعد لدي الطاقة حتى للصراخ في الإحباط بعد الآن.
عرفت من النظرة الأولى بأنني لم أكن لأتفق معه لكن كلماته بطريقة حملت القوة لإغضابي أكثر من معظم الحمقى هل تربيت في كهف؟ هل كان حقا يستنكر أمي؟.
أردت أن ألوم أرث على كل هذا لكني علمت أنه لم يكن مخطئا ، ربما أراد أن يبقي علاقتنا سرا من أجلي منذ أن كنت شخصية مشهورة هنا ، لكن مع ذلك … لماذا كان ارث غبيا جدا عندما يتعلق الأمر بقلب فتاة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيلايجا لا يزال مستلقيا على سريره ، كانت يده تدعم رأسه بينما كان يواجهني.
غبي
الدفعة الأولى ، سأنشر 4 في الليل..
أتمنى ألا يكرهني…
كانت تيس مع وجهها الشبيه بالدمية الذي لا يحمل أي تعابير ، رصدت خلفها ليليا التي أعطتني نظرة قلقة.
كان هناك الكثير من الأسئلة أردت أن أطرحها أيضا.
كانت سيلفي تصرخ فوق رأسي ، لذا كان علي أن أقول لها بحزم أن تبقى ثابتة ولا تذهب إليها.
ماذا كان يفعل؟ ، كيف كان وقته كمغامر؟ ، هل تأذى في أي مكان؟ هل افتقدني؟ ، هل فكر بي طوال السنوات الأربع الماضية؟.
كانت تيس مع وجهها الشبيه بالدمية الذي لا يحمل أي تعابير ، رصدت خلفها ليليا التي أعطتني نظرة قلقة.
أردت أن أتفاخر بكم أصبحت قوية أيضا … بعد التدريب المباشر تحت المدير ، مهاراتي كساحرة تحسنت كثيرا.
“أنت تعرف ما فعلت للتو ، أليس كذلك؟ يا رجل ، أنت بالتأكيد تحب جذب المشاكل ، أليس كذلك ؟ أولا الزنزانة والآن هذا ؟ ”
كنت سأتدرب تحت إمرة جدي ، لكنها لم تكن أفضل فكرة لأنه كان معززا ، لقد حد هذا مما يمكن أن يعلمني.
صرخت في وسادتي مرة أخرى على أمل الإفراج عن بعض من إحباطي
لقد علمني أساسيات التلاعب بالمانا… لكن بقدر ما كان يعرف طريق السحرة ، فإن المديرة تعرف أكثر بكثير.
“أعتذر عن المتاعب التي سببتها يا رئيسة مجلس الطلبة”
كانت أيضا على دراية بالاختلافات بين الجان والبشر ، مما ساعدها على تدريبي على وجه التحديد.
اساسا من كان ذلك الرجل ذو الشعر الأسود الذي يذكرني بالغراب ، على أية حال ؟ هل هو صديقه ؟ أفضل صديق؟ يبدو أن كلاهما يعرف ليليا و جارود! غااه! هذا محبط جدا
جدي كان يعلم أن لدي إمكانيات كبيرة لأنني عندما استيقظت لأول مرة خلقت إنفجارا دمر غرفتي بأكملها وجزء من المطبخ السفلي ، كان ذلك عندما كان آرث يعيش معنا ، و عندما كان علي إيقاظه كل يوم أيضا.
كانت تيس مع وجهها الشبيه بالدمية الذي لا يحمل أي تعابير ، رصدت خلفها ليليا التي أعطتني نظرة قلقة.
أوه لا ، لا يجب أن أبدأ بالبكاء لن يكرهني آرث لمجرد ذلك ، أليس كذلك! ، يجب أن أوضح الأمور معه وأعتذر لن يتجاهلني صحيح ؟
كان الذنب يستهلك أفكاري لذا صفعت خدودي وقررت أن أدع الطبيعة تأخذ مجراها ، ذلك كان دائما أفضل خيار في علاقة.
اللعنة على غبائه و عدم حساسيته تجاه قلب الأنثى!.
ركض كلايف غرايفز نحوي ، أمسكني بذراعه بينما حاول أن يعيدني أدراجي ، “هل تربيت في كهف؟ هل هذه هي الأخلاق التي علمتك إياها أمك وأنت تكبر؟ هل تعرف حتى من هي؟”
————–
لم أستطع إلا أن أتنهد بسبب الهمسات في الحشد ، حتى بالنسبة للأطفال قبل سن المراهقة ، كنت أتوقع أن يتم تعليمهم الأخلاق إلى حد ما منذ كانوا جميعا من الأسر المؤثرة.
لقد شاهدت سيلفي وهي تأخذ قيلولة بجانبي على الأريكة كان جسدها الصغير يرتفع للأعلى و الأسفل مع كل نفس صغير.
دفنت رأسي في وسادتي وصرخت في إحباط
“ليس من عادتك أن تنفجر هكذا يا أرث ، كان من المنطقي أن تتجاهلها وترحل ، صحيح ؟”
كان إيلايجا لا يزال مستلقيا على سريره ، كانت يده تدعم رأسه بينما كان يواجهني.
“لا بالطبع لن أجرؤ على كسر القواعد هكذا ، أردت ببساطة أن أخيف الفتى ، كنت قد خططت للتوقف قبل أن يضربه سلاحي لكن بما أنني كنت أتصرف بتهور ، أعتذر ، ”
“حسنا ، أعترف أنه ما كان يجب أن أنفجر لكني لم أستطع-”
“ومع ذلك كان هذا الطالب على وشك مهاجمتكم عندما لم تبدأوا مبارزة حتى ، هذه جريمة خطيرة”
أدار كلانا رأسه إلى الباب عندما تمت مقاطعة محادثتنا بواسطة طرق خافت.
“مرحبا ، ليلي نحن نعتذر ، انتهى بنا المطاف في هذا الشجار الصغير بعد انتهاء المبارزة بينهما لكن لم يحدث أي ضرر!”
“هذا غريب ، من يريد رؤيتنا في اليوم الأول؟ ربما جيراننا فقط ليقولوا مرحبا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت عيناي إلى السماء خارج نافذتى حتى لاحظت كومة الحقائب التى أحضرها سائقنا مسبقا ، تركت تنهيدة و أدرت ظهري وتجاهلت وجودهم خوفا من ساعات التفريغ.
نهض إيلايجا ليفتح الباب.
كدت العن حقيقة أن لا أحد يعرف تاريخي مع تيس كما صعدت موجة أخرى من الذنب إلى حلقي.
“من هو…”
لقد نظفت حنجرتي بهدوء قبل أن أرد
بعد صمت قصير ، التفت لرؤية إيليا المجمد لا يزال واقفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com . “اففف!”
نهضت لرؤية ما كان يجري ، رأيت المدير غودسكي تقف بلا مبالاة على الباب ، وهي تبتسم لي.
أراهن أنه يكرهني الآن…
“مساء الخير ، آرثر ، إيلايجا ، هل يمكنني الدخول ؟”
سمعت صوت مكتوما من خلال الباب.
الدفعة الأولى ، سأنشر 4 في الليل..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيقت نظرتي كما سألت ، كنت غير متأكد إذا سمعت ما قالته بشكل صحيح.
استمتعوا~~
ماذا كان يفعل؟ ، كيف كان وقته كمغامر؟ ، هل تأذى في أي مكان؟ هل افتقدني؟ ، هل فكر بي طوال السنوات الأربع الماضية؟.
“أنت ، اعتقد أنني سألتك سؤالا ، هل تجرؤ ؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
