الحفلة
لقد زينت قاعة الرقص داخل قصر هيلستيا بكل سخاء مع أقمشة ملونة معلقة جنبا إلى جنب مع أثاث نبيل على الطاولات والمسرح في تطابق ، و كذلك المكان المناسب لثريا التي جعلت القاعة تلمع لقد خلق كل هذا بيئة هادئة كما بدأ الضيوف بالدخول من خلال الأبواب الأمامية الشاهقة.
وخزتها في ذراعها.
كنت أرتدي ملابس رسمية لحفلة عيد الميلاد الخاصة الي قررت عائلتي و عائلة هيليستيا أن تقيمها من أجل إلينور ، في لقد كان هذا العالم يمتلك ملابس رسمية مشابهة جدا للبدلة الرسمية من عالمي القديم ، لكن لم يكن لدى هذا العالم ربطات عنق وبدلا منها تم لف المنادي تحت الياقة وربطها بشكل عصري، لقد إرتديت بدلة سوداء مع قميص أبيض تحتها ، كان اللون اللون الوحيد في مجموعتي نابع من الوشاح الأزرق الفاتح الذي ربطته تحت طوق القميص ، أردت منديلا أسودا لكن أمي أصرت على أن أرتدي الأزرق لإبراز لون عيناي.
لقد كانت تقلد كل خطوة أخذتها بينما كنا نرقص حول دائرة الرقص الصغيرة التي كونها الحشد من حولنا ، لقد كنت هادئا ومستعدا ، بينما أرقص واتبع إيقاع الأغنية بنعومة ، لقد كان الرقص شيئا أجبرت على تعلمه لأجل المناسبات رسمية.
شعرت بأنني بداخل عرض مع وشاحي الأزرق المبهرج وشعري الذي تم تسريحه بشكل رسمي مع معجون تم صنعه لتثبيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفاجأة!” صرخت مجموعة كبيرة من الأصوات.
بما أن قاعة الرقص كانت في الجناح المعاكس لمكان غرفنا ، لم يكن لدى إيلي أي فكرة حول أننا سنقيم لها هذه الحفلة ، كانت تفترض أن كلا من عائلتينا سيذهبون إلى مطعم فاخر لذا كانت تستعد بإثارة مع والدتنا و ليليا
نظرت إلى وجه أختي ، الذي تحجر من الرعب ، عندما أدركت أنها يمكن أن تتعرض لإحراج كلي في عيد ميلادها.
كانت سيلفي نائمة بداخل غرفتي ، مازال جسدها يعتاد على التغيير الكبير الذي حدث لها مؤخرا ، لقد رفضت الذهاب إلى النوم حتى حصلت على وعد لفظي بأنني سأترك لها بعض الطعام المتبقي.
“أخي!”
“مرحبا بك ، تفضل بالدخول”
“هيهي! قلت لك انه رائع!”
وضعت على وجهي إبتسامة نبيلة ، بينما رحبت بأصدقاء أختي الصغيرة اللذين إجتمعت بهم في المدرسة لقد كان هذا أمرا كلفتني أمي بفعله ، ولكن لم أكن مولعا بالترحيب بالضيوف! .
إنحنى فتى أشقر الشعر و طويل القامة على الحائط بجانبي.
تم الرد على ترحيبي بواسطة الضحك الخجول والوجوه المحمرة ، لقد صنعت ابتسامة لطيفة ردا على ذلك ، كما بدأ المزيد والمزيد من الضيوف يأتون في عرباتهم ،
نظرت إلى وجه أختي ، الذي تحجر من الرعب ، عندما أدركت أنها يمكن أن تتعرض لإحراج كلي في عيد ميلادها.
اللذين حضروا حفلة أختي تألفوا من صديقاتها الإناث ، وأوصياء صديقاتها ، والتي كانت مجموعة أناس أكبر سنا ، كما وصل أصدقاء والدي و أصدقاء فينسنت و تابيثا بحلول الثامنة مساء مع معظم الأشخاص على القائمة ، لذلك أبلغت أمي الخادمة أنها ستأتي مع أختي قريبا.
كانت سيلفي نائمة بداخل غرفتي ، مازال جسدها يعتاد على التغيير الكبير الذي حدث لها مؤخرا ، لقد رفضت الذهاب إلى النوم حتى حصلت على وعد لفظي بأنني سأترك لها بعض الطعام المتبقي.
“حسنا ، ألست ترتدي ملابس أنيقة جدا ؟ ”
توهجت بشرتها مع ابتسامتها مما أعطاها شعورا مشعا للجمهور كانا نرقص و وندور حول الدائرة كما لو كنا قد تدربنا على أداء كبير ، كما عزف الموسيقيين جنبا إلى جنب مع رقصنا بتناغم كما لو كانوا يستوحون الإلهام منا.
إستدرت للخلف نحو الباب لأرى جايدن يرتدي معطفه البني المميز ، لقد كان نظيفا على الأقل ، مع زوج جديد من النظارات الواقية معلقة على رقبته.
اللذين حضروا حفلة أختي تألفوا من صديقاتها الإناث ، وأوصياء صديقاتها ، والتي كانت مجموعة أناس أكبر سنا ، كما وصل أصدقاء والدي و أصدقاء فينسنت و تابيثا بحلول الثامنة مساء مع معظم الأشخاص على القائمة ، لذلك أبلغت أمي الخادمة أنها ستأتي مع أختي قريبا.
“هذه مفاجأة سارة يا سيد جايدن!”
” أنت تعرف بالفعل بأنني سأحاول أن أراك مرة أخرى ، أليس كذلك ؟”
لا بد أن إبتسامتي جعلته يدرك شيئا لأنه تذمر تحت أنفاسه قبل أن يجيب
“حسنا ، ألست ترتدي ملابس أنيقة جدا ؟ ”
” أنت تعرف بالفعل بأنني سأحاول أن أراك مرة أخرى ، أليس كذلك ؟”
كان وجهها أحمرا و تحدثت بسرعة وحماس ، كما بدأت أفهم سبب مجيء جارود إلي.
لم تختفي إبتسامتي أبدا بينما أستخدمت يدي لأرشده نحو كشك العصائر.
أردت أن أبدو مشغولة لكي لا يطلب مني بعض الرجال الرقص
” سأعترف أنه كان غير متوقع بالنسبة لي أن تستغل عيد ميلاد أختي لمقابلتي”
“لابد أنك مشهورة جدا في زيروس ، هل لديك صديق حميم الأن ؟”
“باه! ، لدينا الكثير لنتحدث عنه لكن لا تنسى لن أتركك حتى أكون راضيا!”
إنحنى فتى أشقر الشعر و طويل القامة على الحائط بجانبي.
بدأ يتذمر مرة أخرى قبل أن يركض إلى كشك العصائر ، ويطلب شراب كحولي على الفور.
اللذين حضروا حفلة أختي تألفوا من صديقاتها الإناث ، وأوصياء صديقاتها ، والتي كانت مجموعة أناس أكبر سنا ، كما وصل أصدقاء والدي و أصدقاء فينسنت و تابيثا بحلول الثامنة مساء مع معظم الأشخاص على القائمة ، لذلك أبلغت أمي الخادمة أنها ستأتي مع أختي قريبا.
مشى إيلايجا نحوي ، لقد رأيته يتحدث مع فتاة كانت أكبر منا بقليل.
“الرجاء تشغيل الموسيقى!”
” إنها المرة الثالثة التي أحاول فيها إجراء محادثة مع فتاة ! ، لقد إختلق جميعهم أعذار لطيفة للذهاب إلى مكان آخر”
“هل تعلم المصيبة التي كان يمكن أن يسببها هذا لو لم يعرف أرث كيف يرقص؟”.
تنهد بينما بدأت نظاراته الملتوية تهتز أكثر بسبب غضبه.
أعلنت الخادمة وهي تشير لإطفاء كل الأضواء.
تمت مقاطعتي قبل أن تتاح لي الفرصة لأبدأ بتهدئته بواسطة بصوت عال.
كان وجهها أحمرا و تحدثت بسرعة وحماس ، كما بدأت أفهم سبب مجيء جارود إلي.
“الجميع ، يرجى الإنتباه! السيدة أليس و إلينور في طريقهما إلى هنا”
كان وجهها أحمرا و تحدثت بسرعة وحماس ، كما بدأت أفهم سبب مجيء جارود إلي.
أعلنت الخادمة وهي تشير لإطفاء كل الأضواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدرت للخلف نحو الباب لأرى جايدن يرتدي معطفه البني المميز ، لقد كان نظيفا على الأقل ، مع زوج جديد من النظارات الواقية معلقة على رقبته.
“أمي ، ظننت أننا سنخرج للعشاء؟ أين نحن ؟ …”
حافظت على هدوئي ، ومشيت بخطوات واثقة نحو المكان الذي وقفت فيه أختي وأصدقائها.
“مفاجأة!” صرخت مجموعة كبيرة من الأصوات.
“لا ، بالطبع لا! ليس لدي أي شيء من هذا القبيل حتى الآن ، هاها!”
صنعت الثريا المتلألئة و مجموعة القطع الزخرفية أضواء ملونة ، و أشارت إلى أختي الصغيرة التي تحول وجهها إلى مفأجأة بحتة كما إتسعت عيناها وتحول وجهها إلى الأحمر بسبب الخجل وهي مدت يداها غريزيا لتغطي فمها الناعم.
كانت الموسيقى بطيئة وإيقاعية ، مما جعل من السهل إتباعها ، وجهها المذعور سابقا تحول تدريجيا للهدوء كما أدركت أنها تحتاج فقط إلى اتباع توجيهاتي.
لم يكن لديها الكثير من الوقت للإنغماس في لحظة المفاجئة يسبب صديقاتها في المدرسة التي ركضن إليها وأعطينها عناقا حارا ، قبل أن يقومو بسحبها بعيدا جنبا إلى جنب مع ليلي ، مع النظر إلي بنظرة ذات معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لا أستطيع أن أحرج نفسي بإعتباري ملكا ، أليس كذلك ؟
“أحسنت عملا ، لقد رحبت بكل الضيوف يا أرث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت الرقصة الكثير من الفرص للبالغين ليأتوا و يقوموا بتحيتي ، كان البعض يلمح للرقص ، لذا وضعت ابتسامة وتحدث بنغمة أعلى من المعتاد لكي أبدو أكثر رسمية.
جاءت أمي إلي وربتت بلطف على رأسي قبل أن يتم سحبها بعيدا من طرف صديقاتها مما تركني لأتجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك رائعا!”رائع حقا! يا له من أداء رائع”
رأيت أبي مع فينسنت وشخص آخر بدا مثل شخصية مهمة يرتدي ملابس نبيلة بينما يتحدثون عن الأعمال وغيرها من المواضيع المملة.
لا بد أن إبتسامتي جعلته يدرك شيئا لأنه تذمر تحت أنفاسه قبل أن يجيب
تجول الخدم في الأرجاء وهم يوزعون أطباق الأطعمة و المشروبات المختلفة ، كنت أتناول شيء يشبه شطيرة ذات حجم صغير ، عندما جذب رنين زجاجي إنتباهي ، إستدرت لأرى أبي وهو يحمل كأس نبيذ في يده ، بينما وقفت على المسرح كانت خدوده حمراء بعض الشيء كما بدت عيناه مرتاحتين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا بك ، تفضل بالدخول”
“أحم! قبل أن تبدأ الحفلة رسميا ، أود أن أشكركم نيابة عن ابنتي الغالية لقدومكم إلى هنا الليلة!”
لا بد أن إبتسامتي جعلته يدرك شيئا لأنه تذمر تحت أنفاسه قبل أن يجيب
رأيت أختي تحمر خجلا بعد كلام والدي بينما ضحك أصدقائها وصفقوا لأجل هذه المناسبة السعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إيلي التي ما زالت مستاءة بسبب تحول الأحداث كما لم تستطع إيجاد الكلمات للرد.
“الرجاء تشغيل الموسيقى!”
كانت سيلفي نائمة بداخل غرفتي ، مازال جسدها يعتاد على التغيير الكبير الذي حدث لها مؤخرا ، لقد رفضت الذهاب إلى النوم حتى حصلت على وعد لفظي بأنني سأترك لها بعض الطعام المتبقي.
أشار والدي نحو الجزء الخلفي من المسرح أينن خرج خمسة موسيقيين وهم يحملون آلاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت إلى أمي ، التي تحمل نظرة الذعر ، يبدوا أنها تذكرت أنها لا هي ولا والدي قد أعطياني في أي وقت مضى درسا من دروس الرقص.
فوجئت لرؤية أن الآلات تبدو مطابقة تقريبا لآلات الوترية في عالمي ، خرج اثنين من عازفي الكمان ، و عازف تشيلو بجانب مالك لألة الفيولا ، كان الأخير عازف بيانو إتبع من خلفهم.
أردت أن أبدو مشغولة لكي لا يطلب مني بعض الرجال الرقص
كان شكل البيانو مختلفا قليلا وكذلك صوته ، فعندما بدأوا بالعزف ، انتج صوتا كان أعمق وأغنى بكثير من البيانو الكبير العادي.
أمسكت يدي اليمنى بها و وضعت يدي اليسرى بلطف على خصرها النحيل ، قمنا بالتفاف سريع حولنا ، كما بدأ فستانها الخفيف يرفرف بشكل أنيق.
“سيكون من دواعي سروري أن أرى ابني وابنتي الحبيبين يحظيان بالرقصة الأولى!”
هززت كتفي قبل أن أضع أختي بلطف نحو الأسفل.
رفع أبي كأسه عاليا ، وضيق عينيه مع إبتسامة منتشية وهو يطلب الشيء الذي يمكن أن يكون كارثة بالنسبة إلى هذه الحفلة.
رأيت أختي تحمر خجلا بعد كلام والدي بينما ضحك أصدقائها وصفقوا لأجل هذه المناسبة السعيدة.
التفتت إلى أمي ، التي تحمل نظرة الذعر ، يبدوا أنها تذكرت أنها لا هي ولا والدي قد أعطياني في أي وقت مضى درسا من دروس الرقص.
“الجميع ، يرجى الإنتباه! السيدة أليس و إلينور في طريقهما إلى هنا”
نظرت إلى وجه أختي ، الذي تحجر من الرعب ، عندما أدركت أنها يمكن أن تتعرض لإحراج كلي في عيد ميلادها.
“باه! ، لدينا الكثير لنتحدث عنه لكن لا تنسى لن أتركك حتى أكون راضيا!”
حافظت على هدوئي ، ومشيت بخطوات واثقة نحو المكان الذي وقفت فيه أختي وأصدقائها.
“أحم! قبل أن تبدأ الحفلة رسميا ، أود أن أشكركم نيابة عن ابنتي الغالية لقدومكم إلى هنا الليلة!”
“أود طلب يدك للرقص هل تشرفينني ؟ ”
لم تختفي إبتسامتي أبدا بينما أستخدمت يدي لأرشده نحو كشك العصائر.
إنحنيت للامام قليلا ، كما نزعت قفازاتي ومددت يدي أمامي ، سمعت صراخا وقهقة من أصدقائها لكني إخترت تجاهلتها.
كانت صديقتي المقربة نيكول متحمسة جدا
أومأت إيلي التي ما زالت مستاءة بسبب تحول الأحداث كما لم تستطع إيجاد الكلمات للرد.
” أنت تعرف بالفعل بأنني سأحاول أن أراك مرة أخرى ، أليس كذلك ؟”
تجمع حشد من الناس حولنا بمجرد أن أمسكت يدي ، لقد هدأ تصفيقهم عندما أصبح التدفق الناعم للموسيقى أعلى و ملأ الغرفة.
كان شكل البيانو مختلفا قليلا وكذلك صوته ، فعندما بدأوا بالعزف ، انتج صوتا كان أعمق وأغنى بكثير من البيانو الكبير العادي.
كانت الموسيقى بطيئة وإيقاعية ، مما جعل من السهل إتباعها ، وجهها المذعور سابقا تحول تدريجيا للهدوء كما أدركت أنها تحتاج فقط إلى اتباع توجيهاتي.
“لابد أنك آرثر الذي يتحدث عنه الجميع”
أمسكت يدي اليمنى بها و وضعت يدي اليسرى بلطف على خصرها النحيل ، قمنا بالتفاف سريع حولنا ، كما بدأ فستانها الخفيف يرفرف بشكل أنيق.
تجول الخدم في الأرجاء وهم يوزعون أطباق الأطعمة و المشروبات المختلفة ، كنت أتناول شيء يشبه شطيرة ذات حجم صغير ، عندما جذب رنين زجاجي إنتباهي ، إستدرت لأرى أبي وهو يحمل كأس نبيذ في يده ، بينما وقفت على المسرح كانت خدوده حمراء بعض الشيء كما بدت عيناه مرتاحتين
لقد كانت تقلد كل خطوة أخذتها بينما كنا نرقص حول دائرة الرقص الصغيرة التي كونها الحشد من حولنا ، لقد كنت هادئا ومستعدا ، بينما أرقص واتبع إيقاع الأغنية بنعومة ، لقد كان الرقص شيئا أجبرت على تعلمه لأجل المناسبات رسمية.
فوجئت لرؤية أن الآلات تبدو مطابقة تقريبا لآلات الوترية في عالمي ، خرج اثنين من عازفي الكمان ، و عازف تشيلو بجانب مالك لألة الفيولا ، كان الأخير عازف بيانو إتبع من خلفهم.
أنا لا أستطيع أن أحرج نفسي بإعتباري ملكا ، أليس كذلك ؟
“أتمانعين لو أخذت الفتى الصغير قليلا منك؟”
تحول وجه أختي تدريجيا من الهدوء التام إلى الإثارة كما بدأت حقا تستمتع برقصتنا.
تم جر والدي من قبل أمي إلى حيث وقف البالغون بينما ركضت أختي نحو أصدقائها.
توهجت بشرتها مع ابتسامتها مما أعطاها شعورا مشعا للجمهور كانا نرقص و وندور حول الدائرة كما لو كنا قد تدربنا على أداء كبير ، كما عزف الموسيقيين جنبا إلى جنب مع رقصنا بتناغم كما لو كانوا يستوحون الإلهام منا.
“كل أصدقائي يغارون منك لسرقة الإنتباه من الفتيات هنا ”
بينما كان المقطع الأخير من الأغنية على وشك الانتهاء ، اتبعت أختي حركاتي جيدا لنعرض توقفا جميلا متزامنا تماما مع الموسيقيين.
“تعلمت من ياسمين بينما كنت مغامرا إعتقدت بأنه سيكون مفيدا!”
تم إخفاء لهاث اختي بواسطة التصفيق والهتافات من الجمهور حتى أن بعض البالغين الثملين بدأوا بالتصفير بينما إنحنى كلانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد تبدو بسيطة قليلا ، لكنها فتاة جيدة ، آمل أن تعاملها جيدا ” قلت ببساطة.
“كان ذلك رائعا!”رائع حقا! يا له من أداء رائع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدرت للخلف نحو الباب لأرى جايدن يرتدي معطفه البني المميز ، لقد كان نظيفا على الأقل ، مع زوج جديد من النظارات الواقية معلقة على رقبته.
ارتفعت أصوات المجاملات والمدح من جميع الأنحاء ما جعل ابتسامة أختي تصبح أوسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأصدقاء الذين كونتهم في المدرسة يمدحونني وأخي حول الرقصة.
“أخي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعتقد أنه يجب أن أنا إذن .”
لم تستطع أختي تحمل حماسها بينما قفزت بين ذراعي كادت أن تسقطني على حين غرة ، كانت ضحكتها البريئة والنقية معدية بينما تلف بذراعيها حول رقبتي
نظرت للأعلى لرؤية جايدن يمشي نحونا ، مع شيء أشبه بابتسامة مهذبة موضوعة على وجهه المتجهم في العادة.
“يا للهول! كان ذلك رائعا! أين تعلمت الرقص هكذا يا أرث؟”
ظهرت ذرة من الحقد على وجهها قبل أن تستدير بسرعة و تقول “نعم ، سأفعل! فقط لا تكن قاسي جدا أيها القاضي!”
ركض إيلايجا إلينا ، كانت عيناه الضيقة تلمع من الإثارة تحت نظاراته.
“أخي!”
هززت كتفي قبل أن أضع أختي بلطف نحو الأسفل.
تمكنت من الإبتسام بشكل ضعيف بينما أخذت رشفة أخرى من عصير التفاح.
“عيد ميلاد سعيد أيتها الأميرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا بك ، تفضل بالدخول”
غمزت نحوها غمزة لعوبة قبل أن يأخذها أبي الثمل.
توهجت بشرتها مع ابتسامتها مما أعطاها شعورا مشعا للجمهور كانا نرقص و وندور حول الدائرة كما لو كنا قد تدربنا على أداء كبير ، كما عزف الموسيقيين جنبا إلى جنب مع رقصنا بتناغم كما لو كانوا يستوحون الإلهام منا.
“هاها! أميرتي الجميلة وابني الوسيم يا له من أداء رائع!”
تحول وجه أختي تدريجيا من الهدوء التام إلى الإثارة كما بدأت حقا تستمتع برقصتنا.
لا بد أن أبي كان قد شرب الكثير لأنه كان أكثر حماسا مما كان على المسرح.
يبدو أنه نجح اخيرا.
“اوووه!”
لم تستطع أختي تحمل حماسها بينما قفزت بين ذراعي كادت أن تسقطني على حين غرة ، كانت ضحكتها البريئة والنقية معدية بينما تلف بذراعيها حول رقبتي
أطلق أبي صراخا من الألم بينما سحبته أمي من شحمة أذنه.
بدأ يتذمر مرة أخرى قبل أن يركض إلى كشك العصائر ، ويطلب شراب كحولي على الفور.
“هل تعلم المصيبة التي كان يمكن أن يسببها هذا لو لم يعرف أرث كيف يرقص؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقيت المصافحة قبل أن أرى ليليا التي تمشي نحونا بعد رؤيتنا معا
“تعلمت من ياسمين بينما كنت مغامرا إعتقدت بأنه سيكون مفيدا!”
“هل تعلم المصيبة التي كان يمكن أن يسببها هذا لو لم يعرف أرث كيف يرقص؟”.
لقد كذبت فقط لأتخلص من شك أمي الحريصة.
بدأ يتذمر مرة أخرى قبل أن يركض إلى كشك العصائر ، ويطلب شراب كحولي على الفور.
” لم أقصد ، لم أقصد!”
لقد كانت تقلد كل خطوة أخذتها بينما كنا نرقص حول دائرة الرقص الصغيرة التي كونها الحشد من حولنا ، لقد كنت هادئا ومستعدا ، بينما أرقص واتبع إيقاع الأغنية بنعومة ، لقد كان الرقص شيئا أجبرت على تعلمه لأجل المناسبات رسمية.
تم جر والدي من قبل أمي إلى حيث وقف البالغون بينما ركضت أختي نحو أصدقائها.
كنت أرتدي ملابس رسمية لحفلة عيد الميلاد الخاصة الي قررت عائلتي و عائلة هيليستيا أن تقيمها من أجل إلينور ، في لقد كان هذا العالم يمتلك ملابس رسمية مشابهة جدا للبدلة الرسمية من عالمي القديم ، لكن لم يكن لدى هذا العالم ربطات عنق وبدلا منها تم لف المنادي تحت الياقة وربطها بشكل عصري، لقد إرتديت بدلة سوداء مع قميص أبيض تحتها ، كان اللون اللون الوحيد في مجموعتي نابع من الوشاح الأزرق الفاتح الذي ربطته تحت طوق القميص ، أردت منديلا أسودا لكن أمي أصرت على أن أرتدي الأزرق لإبراز لون عيناي.
————-
سقطت في زاوية مع كأس عصير تفاح في يدي.
” أخوك وسيم جدا! أنا غيورة جدا! أتمنى لو كان أخي مثله ، يبدو لطيفا جدا!”
وخزتها في ذراعها.
كان الأصدقاء الذين كونتهم في المدرسة يمدحونني وأخي حول الرقصة.
تحدثت بصوت منخفض حتى يتمكن هو فقط من سماع.
“هيهي! قلت لك انه رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليليا متوترة جدا عندما بدأت بالعبث بفستانها الأخضر ذو الطوق الخفيف الذي كان مزينها بتصاميم جميلة ، لم أرى ليليا منذ قبل أن بدأت في الذهاب إلى زيروس ، لقد نضجت كثيرا في العام و النصف الماضي ، حتى وجهها الطفولي أصبح ببطء أكثر جمالا
إبتسمت بفخر لكوني شقيقة أخي الوحيدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سأعترف أنه كان غير متوقع بالنسبة لي أن تستغل عيد ميلاد أختي لمقابلتي”
“نعم ، هو رائع ! أراهن أنكما تدربتما كثيرا على تلك الرقصة بدا الأمر صعبا للغاية”
أعلنت الخادمة وهي تشير لإطفاء كل الأضواء.
كانت صديقتي المقربة نيكول متحمسة جدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تزالين شابة لذا خذي وقتك وقابلي الرجل المناسب ، لكن من الأفضل أن تحضريه لي أولا حتى أتمكن من الموافقة عليه قبل أن تبدأي بمواعدته”
“نعم! لكن معلمنا كان جيد جدا لذا تعلمنا بسرعة كبيرة!”
لقد كانت تقلد كل خطوة أخذتها بينما كنا نرقص حول دائرة الرقص الصغيرة التي كونها الحشد من حولنا ، لقد كنت هادئا ومستعدا ، بينما أرقص واتبع إيقاع الأغنية بنعومة ، لقد كان الرقص شيئا أجبرت على تعلمه لأجل المناسبات رسمية.
ظننت أنه سيكون من الغريب بالنسبة لهم أن يعرفوا أن أخي هو الوحيد الذي يعرف كيف يرقص ، وليس أنا ، يجب أن يكون العكس!.
“هاها! أميرتي الجميلة وابني الوسيم يا له من أداء رائع!”
كان قلبي لا يزال ينبض بسرعة من الرقص لقد كان الأمر متعبا جدا ولكن أيضا ممتع جدا لأن أخي سايرني خلال ذلك بشكل جيد لدرجة أنني شعرت أنني راقصة محترفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سأعترف أنه كان غير متوقع بالنسبة لي أن تستغل عيد ميلاد أختي لمقابلتي”
“أنت تبتسمين ابتسامة كبيرة حقا ، ايلي”
وضعت على وجهي إبتسامة نبيلة ، بينما رحبت بأصدقاء أختي الصغيرة اللذين إجتمعت بهم في المدرسة لقد كان هذا أمرا كلفتني أمي بفعله ، ولكن لم أكن مولعا بالترحيب بالضيوف! .
إبتسمت نيكول في وجهي ، وضربتني بذراعها.
” أنا آسفة جدا آرثر ، لم أستطع أن أحصل على الفرصة لقول مرحبا مطلقا اليوم! ، لقد كنت مشغولة جدا منذ أن وصلت إلى هنا في وقت سابق ، وكنت مشغولة بالتحضير أيضا!”
“هيهي! دعينا نذهب الحصول على بعض الطعام!”
لم تختفي إبتسامتي أبدا بينما أستخدمت يدي لأرشده نحو كشك العصائر.
أردت أن أبدو مشغولة لكي لا يطلب مني بعض الرجال الرقص
كانت الموسيقى بطيئة وإيقاعية ، مما جعل من السهل إتباعها ، وجهها المذعور سابقا تحول تدريجيا للهدوء كما أدركت أنها تحتاج فقط إلى اتباع توجيهاتي.
( يبنتي مين بيطلب انقبري بس ، تسك )
رحل جارود بأدب ، مع لمحة من الغيرة في عينيه ، حتى أنه لم ينظر إلى ليليا أثناء مروره بها.
————-
“عيد ميلاد سعيد أيتها الأميرة”
سقطت في زاوية مع كأس عصير تفاح في يدي.
تمكنت من الإبتسام بشكل ضعيف بينما أخذت رشفة أخرى من عصير التفاح.
أعطت الرقصة الكثير من الفرص للبالغين ليأتوا و يقوموا بتحيتي ، كان البعض يلمح للرقص ، لذا وضعت ابتسامة وتحدث بنغمة أعلى من المعتاد لكي أبدو أكثر رسمية.
أمسكت يدي اليمنى بها و وضعت يدي اليسرى بلطف على خصرها النحيل ، قمنا بالتفاف سريع حولنا ، كما بدأ فستانها الخفيف يرفرف بشكل أنيق.
رأيت إيلايجا يرقص مع فتاة تبدو في عمرنا ، ربما أصغر بسنة ، ربما كانت واحدة من أكبر أصدقاء أختي.
كانت صديقتي المقربة نيكول متحمسة جدا
يبدو أنه نجح اخيرا.
“يا للهول! كان ذلك رائعا! أين تعلمت الرقص هكذا يا أرث؟”
“لابد أنك آرثر الذي يتحدث عنه الجميع”
أعلنت الخادمة وهي تشير لإطفاء كل الأضواء.
إنحنى فتى أشقر الشعر و طويل القامة على الحائط بجانبي.
“تعلمت من ياسمين بينما كنت مغامرا إعتقدت بأنه سيكون مفيدا!”
” أعتقد أنه يجب أن أنا إذن .”
كانت الموسيقى بطيئة وإيقاعية ، مما جعل من السهل إتباعها ، وجهها المذعور سابقا تحول تدريجيا للهدوء كما أدركت أنها تحتاج فقط إلى اتباع توجيهاتي.
تمكنت من الإبتسام بشكل ضعيف بينما أخذت رشفة أخرى من عصير التفاح.
لم تستطع أختي تحمل حماسها بينما قفزت بين ذراعي كادت أن تسقطني على حين غرة ، كانت ضحكتها البريئة والنقية معدية بينما تلف بذراعيها حول رقبتي
“كل أصدقائي يغارون منك لسرقة الإنتباه من الفتيات هنا ”
“كل أصدقائي يغارون منك لسرقة الإنتباه من الفتيات هنا ”
ضحك بينما يمد يده ” إسمي جارود ريدنر ، لقد سمعت الكثير عنك من ليليا في المدرسة”
اللذين حضروا حفلة أختي تألفوا من صديقاتها الإناث ، وأوصياء صديقاتها ، والتي كانت مجموعة أناس أكبر سنا ، كما وصل أصدقاء والدي و أصدقاء فينسنت و تابيثا بحلول الثامنة مساء مع معظم الأشخاص على القائمة ، لذلك أبلغت أمي الخادمة أنها ستأتي مع أختي قريبا.
“آه ، يا رفاق أنتهم ترتادون حد سواء أكاديمية زيروس ، كما تعلم ، أنا آرثر ليوين ، سعيد بلقائك.”
اللذين حضروا حفلة أختي تألفوا من صديقاتها الإناث ، وأوصياء صديقاتها ، والتي كانت مجموعة أناس أكبر سنا ، كما وصل أصدقاء والدي و أصدقاء فينسنت و تابيثا بحلول الثامنة مساء مع معظم الأشخاص على القائمة ، لذلك أبلغت أمي الخادمة أنها ستأتي مع أختي قريبا.
تلقيت المصافحة قبل أن أرى ليليا التي تمشي نحونا بعد رؤيتنا معا
كان وجهها أحمرا و تحدثت بسرعة وحماس ، كما بدأت أفهم سبب مجيء جارود إلي.
“قبل أن تأتي ، هل أفترض أنكما تتواعدان أم أنك معجب بها؟”
“هيهي! قلت لك انه رائع!”
تحدثت بصوت منخفض حتى يتمكن هو فقط من سماع.
أمسكت يدي اليمنى بها و وضعت يدي اليسرى بلطف على خصرها النحيل ، قمنا بالتفاف سريع حولنا ، كما بدأ فستانها الخفيف يرفرف بشكل أنيق.
“أنت مباشر جدا ، أليس كذلك ؟ نعم ، نحن جزء من مجلس الطلاب ، إنها سكرتيرة وأنا أمين الصندوق ، كنت أحاول مواعدتها وقد إعترفت بذلك عدة مرات بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إيلي التي ما زالت مستاءة بسبب تحول الأحداث كما لم تستطع إيجاد الكلمات للرد.
ترك تنهيدة قبل أن يبتسم ويلوح نحو ليليا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك رائعا!”رائع حقا! يا له من أداء رائع”
“قد تبدو بسيطة قليلا ، لكنها فتاة جيدة ، آمل أن تعاملها جيدا ” قلت ببساطة.
كانت صديقتي المقربة نيكول متحمسة جدا
“أتمنى أن أحصل على فرصة لفعل ذلك يوما ما ، بما أنها رفضتني ثلاث مرات حتى الآن”
ترك تنهيدة قبل أن يبتسم ويلوح نحو ليليا
لقد هرب تلميح من خيبة الأمل من وجهه.
“أمي ، ظننت أننا سنخرج للعشاء؟ أين نحن ؟ …”
” أنا آسفة جدا آرثر ، لم أستطع أن أحصل على الفرصة لقول مرحبا مطلقا اليوم! ، لقد كنت مشغولة جدا منذ أن وصلت إلى هنا في وقت سابق ، وكنت مشغولة بالتحضير أيضا!”
“هل تعلم المصيبة التي كان يمكن أن يسببها هذا لو لم يعرف أرث كيف يرقص؟”.
كان وجهها أحمرا و تحدثت بسرعة وحماس ، كما بدأت أفهم سبب مجيء جارود إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي! دعينا نذهب الحصول على بعض الطعام!”
“سأترككما لوحدكما”
“أحم! قبل أن تبدأ الحفلة رسميا ، أود أن أشكركم نيابة عن ابنتي الغالية لقدومكم إلى هنا الليلة!”
رحل جارود بأدب ، مع لمحة من الغيرة في عينيه ، حتى أنه لم ينظر إلى ليليا أثناء مروره بها.
شعرت بأنني بداخل عرض مع وشاحي الأزرق المبهرج وشعري الذي تم تسريحه بشكل رسمي مع معجون تم صنعه لتثبيث.
“أنت تبدين جميلة اليوم”
سقطت في زاوية مع كأس عصير تفاح في يدي.
تحدثت وضربت كأسي من عصير التفاح بكأسها قبل أن أخذ رشفة أخرى.
“أنت مباشر جدا ، أليس كذلك ؟ نعم ، نحن جزء من مجلس الطلاب ، إنها سكرتيرة وأنا أمين الصندوق ، كنت أحاول مواعدتها وقد إعترفت بذلك عدة مرات بالفعل!”
“أمم، شكرا لك!”
بينما كان المقطع الأخير من الأغنية على وشك الانتهاء ، اتبعت أختي حركاتي جيدا لنعرض توقفا جميلا متزامنا تماما مع الموسيقيين.
كانت ليليا متوترة جدا عندما بدأت بالعبث بفستانها الأخضر ذو الطوق الخفيف الذي كان مزينها بتصاميم جميلة ، لم أرى ليليا منذ قبل أن بدأت في الذهاب إلى زيروس ، لقد نضجت كثيرا في العام و النصف الماضي ، حتى وجهها الطفولي أصبح ببطء أكثر جمالا
ظننت أنه سيكون من الغريب بالنسبة لهم أن يعرفوا أن أخي هو الوحيد الذي يعرف كيف يرقص ، وليس أنا ، يجب أن يكون العكس!.
بدأنا نتحدث أكثر قليلا عن حياتها المدرسية عندما بدأت إغاظتها.
جاءت أمي إلي وربتت بلطف على رأسي قبل أن يتم سحبها بعيدا من طرف صديقاتها مما تركني لأتجول.
“لابد أنك مشهورة جدا في زيروس ، هل لديك صديق حميم الأن ؟”
تجمع حشد من الناس حولنا بمجرد أن أمسكت يدي ، لقد هدأ تصفيقهم عندما أصبح التدفق الناعم للموسيقى أعلى و ملأ الغرفة.
“لا ، بالطبع لا! ليس لدي أي شيء من هذا القبيل حتى الآن ، هاها!”
سقطت في زاوية مع كأس عصير تفاح في يدي.
كانت ليليات لوح بيديها بشكل يائس ، مشيرة إلى تعبير “مستحيل” ، مما جعلني أضحك.
اللذين حضروا حفلة أختي تألفوا من صديقاتها الإناث ، وأوصياء صديقاتها ، والتي كانت مجموعة أناس أكبر سنا ، كما وصل أصدقاء والدي و أصدقاء فينسنت و تابيثا بحلول الثامنة مساء مع معظم الأشخاص على القائمة ، لذلك أبلغت أمي الخادمة أنها ستأتي مع أختي قريبا.
“أنت لا تزالين شابة لذا خذي وقتك وقابلي الرجل المناسب ، لكن من الأفضل أن تحضريه لي أولا حتى أتمكن من الموافقة عليه قبل أن تبدأي بمواعدته”
( يبنتي مين بيطلب انقبري بس ، تسك )
وخزتها في ذراعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدرت للخلف نحو الباب لأرى جايدن يرتدي معطفه البني المميز ، لقد كان نظيفا على الأقل ، مع زوج جديد من النظارات الواقية معلقة على رقبته.
ظهرت ذرة من الحقد على وجهها قبل أن تستدير بسرعة و تقول “نعم ، سأفعل! فقط لا تكن قاسي جدا أيها القاضي!”
سقطت في زاوية مع كأس عصير تفاح في يدي.
“أتمانعين لو أخذت الفتى الصغير قليلا منك؟”
كان شكل البيانو مختلفا قليلا وكذلك صوته ، فعندما بدأوا بالعزف ، انتج صوتا كان أعمق وأغنى بكثير من البيانو الكبير العادي.
نظرت للأعلى لرؤية جايدن يمشي نحونا ، مع شيء أشبه بابتسامة مهذبة موضوعة على وجهه المتجهم في العادة.
“أتمانعين لو أخذت الفتى الصغير قليلا منك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سأعترف أنه كان غير متوقع بالنسبة لي أن تستغل عيد ميلاد أختي لمقابلتي”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
