الفصل الثالث و الستون
“نعم ، لم أكن متأكدة مما إذا كانت أغنية البعث ستعمل عليك. إنه أمر مضحك أن هذه المهارة التي تهدف إلى إعادة الحياة قد نجحت على لاميت كذلك. سعال سعال!”
تاك
كانت نورادريانا تبصق دماء حمراء مشرقة ، لكن درجة الحرارة المنخفضة للغاية تسببت في تجميد الدم على الفور. بجواري كان هناك جزء من وعاء الحياة الذي إعتقدت أنه قد دمر. يبدو أن الملائكة قاموا بتقسيمه إلى قطع بعد قتلي ، معتقدين أن المهمة قد إنتهت. لحسن الحظ كان لدي نورادريانا التي عادت لبعثي.
لقد فكرت في إستخدام هذه المهارة لإحياء التنين الراشد و لكن لم يكن هناك فائدة.
“هل حصلت على هذه الجروح من الملائكة؟”
“لم … لماذا! ساحر هيكل عظمي؟ ما الذي فعلته يا نورادريانا؟ هاي! عودي إلى هنا و أصلحي هذا! لقد فعلت و حسب أيا كان ما تريدينه بي ، اللعنة!”
“يا لورد ، لن أكون قادرة على الوفاء بوعدي بعد الآن حيث أن وقتي على وشك أن ينتهي. لقد إستنفدت كل ما تبقى من بركتي لنقلك إلى هذا العالم الآخر … ”
“أليست هذه فتحة مجاري؟”
لم تكن قادرة على إنهاء كلماتها الأخيرة بشكل صحيح. التنين الراشد الشهيرة التي عاشت لآلاف السنين قد ماتت تماما مثل أي رجل مسن آخر.
مشيت للأمام و الأمام ، و لكن لم يكن هناك أي نهاية في الأفق.
متحققا من جسدي وجدت أنه تم إصلاح جسدي الهيكلي ، لذلك شرعت في التحقق من حالتي.
يبدو أنه غطاء فتحة مجاري مصنوع من فولاذ صلب. عندما نظرت حولي أدركت أن البناء المحيط مصنوع من الأسمنت أيضا. حاولت بسرعة رفع الغطاء ، لكنه لم يتزحزح.
★
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متحققا من جسدي وجدت أنه تم إصلاح جسدي الهيكلي ، لذلك شرعت في التحقق من حالتي.
الإسم: شومبي (جوهرا)
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: H+
المستوى: 1/20
نقاط الحياة: 5/5
نقاط السحر: 5/5
الهجوم: 1
الدفاع: 1
الرشاقة: 2
الذكاء: 2
✧ المهارات الفريدة
[الرؤية الليلية المستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [كرة النار المستوى الأقصى] [كشف الحالة مستوى1] [الجرم المائي مستوى1] [تجديد المانا مستوى6] [الحيازة مستوى1] [التخاطر مستوى1] [قرائة العقل مستوى1] [الإرتباط الروحي مستوى1] [إنشاء السحرمستوى1] [أغنية البعث مستوى1] [ترميم الهيكل العظمي مستوى1]
✧ هويات (3)
[تجسيد (محارب) مستوى1]
✧ الألقاب (نشطة)
[ساحر الحفرة] [سيد قاعة الحمم] [محمي من الظلام]
✧ الألقاب (غير نشطة)
[صياد الجرذان]
[أضرب-و-أهرب] [المنقذ مستوى4] [بارد القلب مستوى4] [ذابح التنين مستوى1] [مبيد النمل مستوى14] [ذابح العملاق مستوى2] [مهلك العناكب مستوى3] [حِداد المندفعين المستوى الأقصى] [ذابح الغوبلن مستوى6] [زوج فالينور]
“ربما يجب أن أنتظر للحظة حتى يبرد على الرغم من ذلك …”
★
بعد إدراكهم لما أكونه ، لم يترددوا في إطلاق النار قبل الهرب.
“لم … لماذا! ساحر هيكل عظمي؟ ما الذي فعلته يا نورادريانا؟ هاي! عودي إلى هنا و أصلحي هذا! لقد فعلت و حسب أيا كان ما تريدينه بي ، اللعنة!”
مشيت بهدوء خلفهم ، ملاحقا البشريين.
لم أعد النصف-ليتش القوي بعد الآن ، و لكن مرة أخرى مجرد ساحر هيكل عظمي مستوى1 بسيط. واصلت الصراخ و الشتم على نورادريانا ، لكنها توفيت منذ فترة طويلة.
مع ذلك ، هذه الأرض المهجورة تبدو و كأنها بلا نهاية لها و أمكنني أن أمشي لعدة أشهر. لم أتمكن حتى الآن من رؤية أي شكل حياة و لا حتى خشائش أو حشرة واحدة.
“سحقا … المانا خاصتي منخفضة جدا ، لا يمكنني حتى إستخدام أغنية البعث.”
“سحقا … المانا خاصتي منخفضة جدا ، لا يمكنني حتى إستخدام أغنية البعث.”
لقد فكرت في إستخدام هذه المهارة لإحياء التنين الراشد و لكن لم يكن هناك فائدة.
وأخيرا أدخلت يدي من خلال الغطاء و فتشت بشكل أعمى حتى وجدت القفل على الجانب.
“أين أنا بالمناسبة؟ لقد ذكرت عالما آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعد النصف-ليتش القوي بعد الآن ، و لكن مرة أخرى مجرد ساحر هيكل عظمي مستوى1 بسيط. واصلت الصراخ و الشتم على نورادريانا ، لكنها توفيت منذ فترة طويلة.
نظرت حولي لكن بدا المكتن مهجورا بقدر ما يمكن لأعيني الوصول إليه بجميع الإتجاهات. لم أستطع حتى الحصول على نظرة أفضل من الأعلى لأنني لم أعد أمتلك مهارة الطيران الخاصة بي.
بدأت الركض في الإتجاه الذي رأيت فيه النور.
“اللعنة على هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت التعويذة الوحيدة التي يمكنني إستخدامها بالمانا التي لدي حاليا. لقد حان الوقت لإستخدام تخصصي ، و هو الطحن الصبور للهيكل العظمي اللاميت. لقد خسرت العد ، لكن لابد أنني ألقيت ما لا يقل عن 100000 إلى 200000 من الصدمة النارية على الغطاء. إستغرق الأمر وقتا طويلا لأنني كنت في حاجة إلى الإنتظار ما بين التعاويذ حتى أعيد تجديد المانا ، و الهواء البارد كان يبرد الغطاء بسرعة و يهدر معظم جهودي.
‘إيان؟ إيان؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنا؟ هل هذا حقا عالم جديد؟ سحقا ، عليكِ أن تخبريني كيف أخرج من هنا نورادريانا! اللعنة! إستيقظي!”
حاولت التواصل معها و لكن لم يكن هناك أي إجابة. لابد أنني في مكان حيث يتم إعتراض التخاطر لأنني ما زلت أشعر أن علاقتنا الروحية كانت نشطة.
كمية الضوء الصغيرة إختفت بسرعة مثل طريقة ظهورها. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها نوعا من الضوء ، أو تحركا في هذه الحالة ، و الذي قد يشير إلى شكل حياة.
“فقط أين هذا المكان؟”
“أليست هذه فتحة مجاري؟”
ظللت أتحرى حول المكان لكن أيا كان المكان الذي أنظر إليه لا أرى شيئا سوى أرض مهجورة. كانت السماء مغطاة بسحب سوداء مهددة و غياب أي شمس أو قمر يعني أنه كان من السهل فقدان الإحساس بالوقت. لولا الرؤية الليلية الخاصة بي ، فلم أكن لأتمكن حتى من رؤية أي شيء على الإطلاق.
بعد إدراكهم لما أكونه ، لم يترددوا في إطلاق النار قبل الهرب.
“أين أنا؟ هل هذا حقا عالم جديد؟ سحقا ، عليكِ أن تخبريني كيف أخرج من هنا نورادريانا! اللعنة! إستيقظي!”
“غير ممكن! هيكل عظمي متحرك؟ يجب أن نعود و نبلغ عن هذا!”
بقيت إلى جوار جثتها لمدة تبدو كأنها بضعة أيام لكن لم يكن هناك أي تغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن إنتهيت من إعادة تجميع جسدي مرة أخرى ، نظرت إلى الإتجاه الذي هربوا إليه.
“لا يمكنني الإستمرار على هذا المنوال ، سأعمل ببساطة على شق طريقي من خلال رفع المستوى و التطور مثلما فعلت دائما. أحتاج إلى الحصول على إنتقامي من أولئك الآلهة السامية اللعينة.”
‘إيان؟ إيان؟’
بعد أن إستجمعت تصميمي ، بدأت في تحصيل بعض قشور و أسنان نورادريانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، هل أنا أتوهم الأشياء؟”
“شكرا على ما فعلته من أجلي و لا أقصد التقليل من إحترام جثتك ، لكنني بحاجة إلى إعطاء الأولوية لبقائي على قيد الحياة.”
“اللعنة ، آمل ألا تتفتت عظامي هذه.”
قلت الوداع لنورادريانا و مضيت قدما.
دون أي إحساس بالوقت تجولت إلى ما لا نهاية لما بدى و كأنه الأبدية. كنت حتى بدأت أتساءل عما إذا كان جسم الهيكل العظمي متينا حقا كما كنت أعتقد ، و كنت قلقا من أن عظامي ستهلك من المفاصل.
مشيت للأمام و الأمام ، و لكن لم يكن هناك أي نهاية في الأفق.
“لو كان علي القول فهذا يذكرني بعالمي السابق أكثر من عالم خيالي مملوء بالوحوش و السحر.”
واحد ، إثنان ، ثلاثة أيام … لقد فقدت الإحساس بالوقت و لم أعد أعرف كم من الوقت أمضيته في المشي. كوني لاميت لم أكن بحاجة إلى الطعام أو الماء ، لذلك تمكنت من إستكشاف هذا المكان المهجور دون الحاجيات الملحة للعيش.
لم تكن قادرة على إنهاء كلماتها الأخيرة بشكل صحيح. التنين الراشد الشهيرة التي عاشت لآلاف السنين قد ماتت تماما مثل أي رجل مسن آخر.
كنت أرغب في العودة. كل ما أملك ، حفرتي ، نيكروبوليس خاصتي ، لم أكن أعرف مقدار ما تبقى منهم لكنني كنت ببساطة بحاجة للعودة. الأهم من ذلك ، كان علي أن أحقق إنتقامي على كل من تسبب في سقوطي.
كووُووونغ!
مع ذلك ، هذه الأرض المهجورة تبدو و كأنها بلا نهاية لها و أمكنني أن أمشي لعدة أشهر. لم أتمكن حتى الآن من رؤية أي شكل حياة و لا حتى خشائش أو حشرة واحدة.
كمية الضوء الصغيرة إختفت بسرعة مثل طريقة ظهورها. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها نوعا من الضوء ، أو تحركا في هذه الحالة ، و الذي قد يشير إلى شكل حياة.
“فقط لماذا تم إعادتي إلى أرض بلا حياة فيها؟ أين قمت ببعثي بحق الجحيم يا نورادريانا؟”
كان بالتأكيد صوت بشري الذي كان ينظر إلي من بعيد. لقد قابلت بشريا أخيرا بعد عقود في هذا المكان المهجور.
دون أي إحساس بالوقت تجولت إلى ما لا نهاية لما بدى و كأنه الأبدية. كنت حتى بدأت أتساءل عما إذا كان جسم الهيكل العظمي متينا حقا كما كنت أعتقد ، و كنت قلقا من أن عظامي ستهلك من المفاصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت بشيء ما ، لكنني لم أقم حتى بالنظر إلى الوراء لأتحقق مما أصاب قدمي ، كنت ببساطة أميل إلى الأمام بإتجاه مصدر الضوء.
لقد قمت بالسير بمفردي لفترة طويلة حتى أصبح الحديث مع نفسي عادة جديدة.
لقد أصبت برصاصهم و أرسلت طائرا للخلف. وقفت ببطء و ذهبت بالأرجاء لإلتقاط شظايا عظامي و إعادتها إلى مكانها. لقد إندمجوا على الفور عند إتصالهم.
“اللعنة ، آمل ألا تتفتت عظامي هذه.”
بقيت إلى جوار جثتها لمدة تبدو كأنها بضعة أيام لكن لم يكن هناك أي تغيير.
بينما كنت أسير و أتذمر مع نفسي ، رأيت ضوءا ضعيفا من على مسافة لأول مرة.
جوبوك جوبوك
“ماذا، هل أنا أتوهم الأشياء؟”
بدأ جزء صغير من الغطاء في الذوبان و تم مكافأتي في النهاية على جهودي. بالتركيز على تلك البقعة الوحيدة ، تمكنت من حرق حفرة في المعدن كبيرة بما يكفي ليدي.
كمية الضوء الصغيرة إختفت بسرعة مثل طريقة ظهورها. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها نوعا من الضوء ، أو تحركا في هذه الحالة ، و الذي قد يشير إلى شكل حياة.
لقد فكرت في إستخدام هذه المهارة لإحياء التنين الراشد و لكن لم يكن هناك فائدة.
“لنذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنا؟ هل هذا حقا عالم جديد؟ سحقا ، عليكِ أن تخبريني كيف أخرج من هنا نورادريانا! اللعنة! إستيقظي!”
بدأت الركض في الإتجاه الذي رأيت فيه النور.
لقد قمت بالسير بمفردي لفترة طويلة حتى أصبح الحديث مع نفسي عادة جديدة.
كوادانغ!
“يا لورد ، لن أكون قادرة على الوفاء بوعدي بعد الآن حيث أن وقتي على وشك أن ينتهي. لقد إستنفدت كل ما تبقى من بركتي لنقلك إلى هذا العالم الآخر … ”
تعثرت بشيء ما ، لكنني لم أقم حتى بالنظر إلى الوراء لأتحقق مما أصاب قدمي ، كنت ببساطة أميل إلى الأمام بإتجاه مصدر الضوء.
واحد ، إثنان ، ثلاثة أيام … لقد فقدت الإحساس بالوقت و لم أعد أعرف كم من الوقت أمضيته في المشي. كوني لاميت لم أكن بحاجة إلى الطعام أو الماء ، لذلك تمكنت من إستكشاف هذا المكان المهجور دون الحاجيات الملحة للعيش.
عندما وصلت أخيرا لاحظت بناءا إصطناعيا ، أول علامة على الحياة.
“هل يجب أن أتبعهم؟”
“أليست هذه فتحة مجاري؟”
“لنذهب!”
يبدو أنه غطاء فتحة مجاري مصنوع من فولاذ صلب. عندما نظرت حولي أدركت أن البناء المحيط مصنوع من الأسمنت أيضا. حاولت بسرعة رفع الغطاء ، لكنه لم يتزحزح.
تاك
“ها، أنا لن أستسلم بهذه السرعة! صدمة النار! صدمة النار!”
حاولت التواصل معها و لكن لم يكن هناك أي إجابة. لابد أنني في مكان حيث يتم إعتراض التخاطر لأنني ما زلت أشعر أن علاقتنا الروحية كانت نشطة.
أطلقت التعويذة الوحيدة التي يمكنني إستخدامها بالمانا التي لدي حاليا. لقد حان الوقت لإستخدام تخصصي ، و هو الطحن الصبور للهيكل العظمي اللاميت. لقد خسرت العد ، لكن لابد أنني ألقيت ما لا يقل عن 100000 إلى 200000 من الصدمة النارية على الغطاء. إستغرق الأمر وقتا طويلا لأنني كنت في حاجة إلى الإنتظار ما بين التعاويذ حتى أعيد تجديد المانا ، و الهواء البارد كان يبرد الغطاء بسرعة و يهدر معظم جهودي.
جوبوك جوبوك
شييييييييك
“ماذا! أليس هذا هيكلا عظميا؟”
بدأ جزء صغير من الغطاء في الذوبان و تم مكافأتي في النهاية على جهودي. بالتركيز على تلك البقعة الوحيدة ، تمكنت من حرق حفرة في المعدن كبيرة بما يكفي ليدي.
دون أي إحساس بالوقت تجولت إلى ما لا نهاية لما بدى و كأنه الأبدية. كنت حتى بدأت أتساءل عما إذا كان جسم الهيكل العظمي متينا حقا كما كنت أعتقد ، و كنت قلقا من أن عظامي ستهلك من المفاصل.
“ربما يجب أن أنتظر للحظة حتى يبرد على الرغم من ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن إنتهيت من إعادة تجميع جسدي مرة أخرى ، نظرت إلى الإتجاه الذي هربوا إليه.
وأخيرا أدخلت يدي من خلال الغطاء و فتشت بشكل أعمى حتى وجدت القفل على الجانب.
“سوف أغطي عليك!”
“آمل أن يكون القفل الصحيح.”
كنت أرغب في العودة. كل ما أملك ، حفرتي ، نيكروبوليس خاصتي ، لم أكن أعرف مقدار ما تبقى منهم لكنني كنت ببساطة بحاجة للعودة. الأهم من ذلك ، كان علي أن أحقق إنتقامي على كل من تسبب في سقوطي.
كييتش كييتش
جوبوك جوبوك
بعد قلب القفل تمكنت من رفع الغطاء و النظر إلى الأسفل.
لقد قمت بالسير بمفردي لفترة طويلة حتى أصبح الحديث مع نفسي عادة جديدة.
هييَاب!
بعد إدراكهم لما أكونه ، لم يترددوا في إطلاق النار قبل الهرب.
كووُووونغ!
واحد ، إثنان ، ثلاثة أيام … لقد فقدت الإحساس بالوقت و لم أعد أعرف كم من الوقت أمضيته في المشي. كوني لاميت لم أكن بحاجة إلى الطعام أو الماء ، لذلك تمكنت من إستكشاف هذا المكان المهجور دون الحاجيات الملحة للعيش.
تمكنت من رؤية عمود عمودي بطول 10 أمتار مع سلم معدني يسمح للناس بالتسلق لأعلى أو لأسفل.
كانت نورادريانا تبصق دماء حمراء مشرقة ، لكن درجة الحرارة المنخفضة للغاية تسببت في تجميد الدم على الفور. بجواري كان هناك جزء من وعاء الحياة الذي إعتقدت أنه قد دمر. يبدو أن الملائكة قاموا بتقسيمه إلى قطع بعد قتلي ، معتقدين أن المهمة قد إنتهت. لحسن الحظ كان لدي نورادريانا التي عادت لبعثي.
“لو كان علي القول فهذا يذكرني بعالمي السابق أكثر من عالم خيالي مملوء بالوحوش و السحر.”
“أوه … أليست سرعة شفاء جسدي العظمي سريعة بشكل لا يصدق؟”
تسلقت السلم نزولا ، كان عقلي مليئا بالأسئلة.
بعد إدراكهم لما أكونه ، لم يترددوا في إطلاق النار قبل الهرب.
تاك
“يا لورد ، لن أكون قادرة على الوفاء بوعدي بعد الآن حيث أن وقتي على وشك أن ينتهي. لقد إستنفدت كل ما تبقى من بركتي لنقلك إلى هذا العالم الآخر … ”
كنت في كهف كبير ، عرضه حوالي 4 أمتار. تم تركيب مصابيح خافتة على بعد 10 أمتار من بعضها على طول الأرض.
“لا تتحرك أو سأطلق النار! ضع يدك ببطء على رأسك.”
“ضوء؟ هل هذه صمامات ثنائية ، هل هناك كهرباء في هذا المكان؟”
لقد قرفصت لأسفل و فحصت مصدر الضوء ، ممتلئا بالفضول.
بينما كنت أسير و أتذمر مع نفسي ، رأيت ضوءا ضعيفا من على مسافة لأول مرة.
“لا تتحرك أو سأطلق النار! ضع يدك ببطء على رأسك.”
“نعم ، لم أكن متأكدة مما إذا كانت أغنية البعث ستعمل عليك. إنه أمر مضحك أن هذه المهارة التي تهدف إلى إعادة الحياة قد نجحت على لاميت كذلك. سعال سعال!”
كان بالتأكيد صوت بشري الذي كان ينظر إلي من بعيد. لقد قابلت بشريا أخيرا بعد عقود في هذا المكان المهجور.
“ماذا! أليس هذا هيكلا عظميا؟”
جوبوك جوبوك
“نعم ، لم أكن متأكدة مما إذا كانت أغنية البعث ستعمل عليك. إنه أمر مضحك أن هذه المهارة التي تهدف إلى إعادة الحياة قد نجحت على لاميت كذلك. سعال سعال!”
وضعت ببطء يدي على جمجمتي. سمعت بعض التذمر الخافت و وجدت أن هناك شخصين على الأقل.
كووُووونغ!
“ماذا! أليس هذا هيكلا عظميا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متحققا من جسدي وجدت أنه تم إصلاح جسدي الهيكلي ، لذلك شرعت في التحقق من حالتي.
“غير ممكن! هيكل عظمي متحرك؟ يجب أن نعود و نبلغ عن هذا!”
نظرت حولي لكن بدا المكتن مهجورا بقدر ما يمكن لأعيني الوصول إليه بجميع الإتجاهات. لم أستطع حتى الحصول على نظرة أفضل من الأعلى لأنني لم أعد أمتلك مهارة الطيران الخاصة بي.
“أسرع!”
“غير ممكن! هيكل عظمي متحرك؟ يجب أن نعود و نبلغ عن هذا!”
“سوف أغطي عليك!”
لقد فكرت في إستخدام هذه المهارة لإحياء التنين الراشد و لكن لم يكن هناك فائدة.
باا! باا! با!
يبدو أنه غطاء فتحة مجاري مصنوع من فولاذ صلب. عندما نظرت حولي أدركت أن البناء المحيط مصنوع من الأسمنت أيضا. حاولت بسرعة رفع الغطاء ، لكنه لم يتزحزح.
بعد إدراكهم لما أكونه ، لم يترددوا في إطلاق النار قبل الهرب.
وأخيرا أدخلت يدي من خلال الغطاء و فتشت بشكل أعمى حتى وجدت القفل على الجانب.
“جييز … فقط كم عدد الأضلاع التي فقدتها للتو.”
بينما كنت أسير و أتذمر مع نفسي ، رأيت ضوءا ضعيفا من على مسافة لأول مرة.
لقد أصبت برصاصهم و أرسلت طائرا للخلف. وقفت ببطء و ذهبت بالأرجاء لإلتقاط شظايا عظامي و إعادتها إلى مكانها. لقد إندمجوا على الفور عند إتصالهم.
كنت في كهف كبير ، عرضه حوالي 4 أمتار. تم تركيب مصابيح خافتة على بعد 10 أمتار من بعضها على طول الأرض.
“أوه … أليست سرعة شفاء جسدي العظمي سريعة بشكل لا يصدق؟”
لم تكن قادرة على إنهاء كلماتها الأخيرة بشكل صحيح. التنين الراشد الشهيرة التي عاشت لآلاف السنين قد ماتت تماما مثل أي رجل مسن آخر.
بعد أن إنتهيت من إعادة تجميع جسدي مرة أخرى ، نظرت إلى الإتجاه الذي هربوا إليه.
“أسرع!”
“هل يجب أن أتبعهم؟”
كنت في كهف كبير ، عرضه حوالي 4 أمتار. تم تركيب مصابيح خافتة على بعد 10 أمتار من بعضها على طول الأرض.
مشيت بهدوء خلفهم ، ملاحقا البشريين.
“ها، أنا لن أستسلم بهذه السرعة! صدمة النار! صدمة النار!”
بعد أن إستجمعت تصميمي ، بدأت في تحصيل بعض قشور و أسنان نورادريانا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
