الفصل السابع و الثلاثون
“لا أعلم ما إذا كان ذلك لأنني كبير في السن ، لكنني تأثرت بشدة بخطابك. إنها تبدو كأنها كلمات شرف من قبل سيادي. أنت الشخص صاحب أكثر موقف نبيل سبق لي الإلتقاء به على الإطلاق.”
حسنا ، ليس بعد على الأقل.
شعرت بالخجل من مديح روهان. كنت بعد كل شيء مجرد هيكل عظمي ، الذي كان بعيدًا جدًا عن معنى كلمة “نبيل”.
“نعم ، لدي سؤال صعب أحتاج إلى إجابته.”
“هذا هو السبب في أنني إخترت المجيء و مقابلتك. هل يمكنك مقابلة الحكيم؟ ”
كنت أخطط للإحتفاظ بالقليل لوقت لاحق و لكن في النهاية شربته كله. مع تحول الساعات إلى أيام ، ما زلت لا أستطيع إكتشاف الحل و سأموت قريباً من العطش.
“حك…يم؟”
ممررا يدي على الحائط شعرت بشيء مختلف.
“لا يمكنني أخد أي شخص إليه ، لكن إذا كان شخصًا ذا شخصية نبيلة ، فقد أمرني أن آخدهم إليه.”
“سأقول أمنيتي الآن ، أريدك أن تكون معي للرد على أسئلتي عندما أطلب ذلك.”
بدأت أجراس الإنذار تدق في ذهني. إذا كان حكيمًا ، فقد يعلم أن هذا مجرد تجسيد ، و قد يكون قادرًا على معرفة ماهية جسدي الرئيسي. قد يفكر بي كعدو ، سيكون هذا بمثابة المشي إلى عرين النمر.
هل قام بالهدوء لأنني أصبت الحقيقة أم لأنني أهنته؟
برؤية تعبيري ، تحدث روهان قبل أن أتمكن من إعطاء جوابي.
“لدي شيء لأسألك إياه.”
“لكن ، أستطيع أن أرى أن لديك تاريخًا معقدًا ، هل ترفض؟”
كنت فضوليًا حول ما كان يتحدث عنه ، لكن أول شيء في ترتيب الأشياء هو تعلم كيف أصبح مختارًا.
“أعتقد أن ذلك سيكون صعبا بعض الشيء.”
صمت مرة أخرى.
“الحكيم الأعلى في وضع صعب في الوقت الحالي و يحتاج لمساعدة من محارب قدير. من فضلك ، أعدك بمكافأتك بسخاء.”
‘هم ، لقد كان عرضه 4 أمتار فقط من الخارج ، لكن هنا عرضه 10 أمتار على الأقل. يجب أن يكون هناك سحر مكاني من نوع ما يعمل.’
لم أستطع إلا أن أشعر ببعض الشفقة على الكاهن حزين المظهر.
“كيف تم ختمه؟ إذا كان شخصًا عظيمًا و مدافعًا عن العدالة ، فلا أفهم كيف يمكن له أن يكون مستهدفًا.”
“هنا ، خذ هذا كدفعة مقدمة.”
“شكرا لك يا لورد!”
سلمني روهان خاتمًا مع ياقوتة كبيرة مغروسة به.
“لدي شيء لأسألك إياه.”
“ما هذا؟”
“لقد إستلمتها من الحكيم الأعلى ، قيل لي أنها يمكن أن تمنح أمنية واحدة.”
“حسنًا أعتقد أنه لا بأس إذا. بالمناسبة ، هل أنت جيدة في الألغاز؟”
كان ذلك بالتأكيد إقتراحًا جذابًا. كنت واثقا من أنه حتى إذا كان هذا المسمى بالحكيم قويا ، إذا كان لدي كل الأغراض التي أتمنى يمكنني الفرار بسهولة. مع ذلك ، كان لقب الحكيم الأعلى مقلقا بعض الشيء.
“آسف ، لا أستطيع أن أخبرك.”
“أي نوع هو الموقف الصعب الذي وجد الحكيم الأعلى نفسه فيه؟”
“شكرا لك يا لورد!”
“حسنا ، لقد حوصر من قبل فريق من المحاربين و ختم بعد ذلك.”
“المسار بسيط ، تسلق إلى أعلى برج الحكيم و قم بقرائة المخطوطات القديمة. روهان سيكون قادرا على قيادتك ، أخبره أنه البرج بدون مدخل ، فقط تذكر قسمك!”
فكر عقلي على الفور في حزب مذنب. هذا الأمر بالتأكيد يبدو كعمل الرابطة ، ربما كان لديهم محاربون آخرون إلى جانب نابي قادرون على الختم. مع ذلك ، إذا كانوا أعداء مع الرابطة ، فربما يمكنني أن ألتقي بعشيرة أرواح.
لقد كنت منزعجا من مهارة حكمة الحكيم خاصتي و التي تكون دائمًا في سبات عندما أكون في أشد الحاجة إليها. نيتي كانت إستبدال المهارة بجنوس. بعد أن أنهيت عملي ، إلتفتت لترك الكهف.
“كيف تم ختمه؟ إذا كان شخصًا عظيمًا و مدافعًا عن العدالة ، فلا أفهم كيف يمكن له أن يكون مستهدفًا.”
‘هل هذه هي المخططات؟’
“لقد قال أنه كان سوء تفاهم بسيط.”
“حسنا ، لقد حوصر من قبل فريق من المحاربين و ختم بعد ذلك.”
“تم ختمه كسوء فهم ، يا له من إختيار غريب للكلمات.”
“نعم ، لدي سؤال صعب أحتاج إلى إجابته.”
“سيكون من الأفضل إذا سمعت التفاصيل من الحكيم الأعلى نفسه. إنه لا يزال مختومًا و لديه الكثير من الوقت لمشاركة القصص. تم إكتشافه بطريق الخطأ داخل كهف من قبل كاهن كان يحقق حول المعجزات الإلهية.”
“حسنا ، لقد حوصر من قبل فريق من المحاربين و ختم بعد ذلك.”
ما زلت أشك بالأمر بعض الشيء ، لماذا لم يقم المعبد بتحرير الختم ، و لماذا قد يكون راغبا في مقابلتي؟
عند الباب تم تدوين السؤال التالي.
“بالمناسبة…”
أخذنا العربة إلى المعبد ، قادني روهان إلى عمود كبير ، يبلغ طوله حوالي 20 متراً. لم يكن يشبه البرج و كان يقع في زاوية نائية من المعبد.
“آه ، أعتقد أنك فضولية لماذا إخترناك أنت.” قام بمقاطعتي بسرعة.
هذه المرة أضاء الضوء من الزمرد بشكل أكثر إشراقا بكثير.
أومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها المرة الأولى التي أقابل فيها تريسيلا منذ أن أصبحت أنتيليان.
“قيل لي أنه لا يمكن إزالة الختم إلا بواسطة محارب مختار. أُبلغت أيضا بعدم الإعلان عن هذه المعلومات للعالم ، الكاهن الذي وجده قد أقسم على التعهد بالسرية ، و هو إلتزام أدعمه بنفس الطريقة.”
“حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني رأيت الكثير من الأشياء الغريبة.”
ربما كان الأمر مجرد صدفة ، و قد إقترب مني الكاهن الكبير ببساطة لأنني أريد أن أصبح مختارًا. ربما هم لا يعرفون شيئًا عن جسدي الرئيسي.
كريييييييك!
“أرجوك قد الطريق ، سوف أقابله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني بكل ما تعرفه.”
“شكرا لك ، شكرا لك ، أنا كبير في السن لذا أحضرت عربة ، أرجوك إتبعني.”
“لماذا؟”
كانت العربة في الغالب أبيض و أحمر داكن ، و بالمثل سرج الخيول مصبوغ بالأحمر. ذكرني بشاحنة التبرع بالدم من عالمي السابق.
عندما إختفى الكاهن ، بدأت بالدوران حول البرج ، أطرق الحجر لمحاولة إكتشاف طريق للدخول.
“إصعد أيها المحارب.”
“لماذا؟”
جلست في العربة مع روهان لمدة ساعة تقريبًا ، قبل وصولي إلى كهف منعزل.
برؤية تعبيري ، تحدث روهان قبل أن أتمكن من إعطاء جوابي.
“من هذه النقطة ، سوف تضطر إلى المضي قدما وحدك.”
لقد كنت منزعجا من مهارة حكمة الحكيم خاصتي و التي تكون دائمًا في سبات عندما أكون في أشد الحاجة إليها. نيتي كانت إستبدال المهارة بجنوس. بعد أن أنهيت عملي ، إلتفتت لترك الكهف.
أومأت لروهان و دخلت الكهف.
“كيف كانت قصته؟”
“أغه … تعال من هذا الطريق … غاس … بارد؟”
“نعم إنه أنا، أنا أعرف بإسم جنوس”
كان هناك جوهرة خضراء زمردية كبيرة موضوعة على مذبح. الصوت القادم من الجوهرة بدا مألوفا.
“حسناً ، إسمح لي بتحليل الموقف. أنت مختوم و لا تريد أن تخبرني بكيفية كسر الختم. إذا لما لا أرحل و حسب؟”
“هل أنت الحكيم الأعلى؟”
“لقد سمعت من أرين عن حياة المغامرين. عندما يولدون يزحفون على أربع، عندما يكبرون ، يمشون على قدمين ، لكن إذا أصيبوا فقد يفقدون أحد أو ربما جميع أطرافهم!”
“نعم إنه أنا، أنا أعرف بإسم جنوس”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أوافق على التعهد لذا يمكنك أن تخبرني الآن.”
لقد ألقيت نظرة فاحصة على الجوهرة.
“أرجوك قد الطريق ، سوف أقابله.”
“هل إلتقينا من قبل؟”
‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’
“حسنا ، أليس كذلك؟”
“حسنا، بالتأكيد.”
عندما سمعت صوته ، تذكرت أنه في إحدى المرات أثناء مسح كهف الأورك ، واجهت جوهرة خضراء مماثلة ، رغم أن حجمها كان مختلفًا. تذكرت أن نافذة حالتها كانت غريبة بعض الشيء ، تمامًا مثل هذه الجوهرة ، إلا أنه في ذلك الوقت لم أدفع لها أي إهتمام.
“ما هي صلتك بمهارة حكمة الحكيم؟”
“ما هي علاقتك بالأورك؟”
“…”
“…”
“عكس التجسيد!”
هل قام بالهدوء لأنني أصبت الحقيقة أم لأنني أهنته؟
“مغامر!”
“ما هي صلتك بمهارة حكمة الحكيم؟”
“من هذه النقطة ، سوف تضطر إلى المضي قدما وحدك.”
“…”
“لكن ماذا لو أن فكرتي حول العدل و النزاهة لم تتماشى مع الخاصة بالآخرين؟”
صمت مرة أخرى.
“لقد سمعت من أرين عن حياة المغامرين. عندما يولدون يزحفون على أربع، عندما يكبرون ، يمشون على قدمين ، لكن إذا أصيبوا فقد يفقدون أحد أو ربما جميع أطرافهم!”
“ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”
“هل ناديت علي أيها اللورد؟”
“نعم! هل يمكنك أرجوك أن تحررني؟ ”
ممررا يدي على الحائط شعرت بشيء مختلف.
“آسف ، لكنني لست محاربًا مختارًا.”
“نعم إنه أنا، أنا أعرف بإسم جنوس”
“نعم ، أنا أدرك ذلك ، لكنني أستطيع أن أريك مسار تحقيق ذلك ، بعد كل شيء هذا دور الحكيم.”
“كيف تم ختمه؟ إذا كان شخصًا عظيمًا و مدافعًا عن العدالة ، فلا أفهم كيف يمكن له أن يكون مستهدفًا.”
لقد خمنت الأمر بشكل صحيح ، على الأرجح روهان هو تابع لهذا الحكيم الأعلى و هو بالتأكيد يعرف حول إنتقاء المختار.
كريييييييك!
“أخبرني بكل ما تعرفه.”
ما زلت لا أعلم حجم قوتها ، لكنها لا تبدو قوية تمامًا بعد مشاهدة جوهرة الزمرد المختومة لبعض الوقت ، قررت أخيرًا المضي قدمًا في خطتي.
“لن أفصح عن ذلك حتى تعطيني كلمتك.”
رطم!
“ألا تشعر بعدم الإرتياح ، و أنت عالق هناك؟”
“هم … إنه ليس سوليست أليس كذلك؟”
“نعم ، لكنه شرف عظيم أن تصبح محارباً مختارًا ، لذلك لا يمكنني ببساطة أن أخبرك مجانًا.”
“أحب أن أكون بالقرب منك يا لورد.”
كانت محتويات الكتاب محفورة في ذهني و محيطي قد لفه الظلام. عندما إستطعت أن أرى مجددا ، وجدت نفسي جالسًا خارج البرج.
بدت كلماته بريئة ، مثل كلمات طفل ساذج ، لكنه كان يحمي سره بشدة.
أخذنا العربة إلى المعبد ، قادني روهان إلى عمود كبير ، يبلغ طوله حوالي 20 متراً. لم يكن يشبه البرج و كان يقع في زاوية نائية من المعبد.
“حسناً ، إسمح لي بتحليل الموقف. أنت مختوم و لا تريد أن تخبرني بكيفية كسر الختم. إذا لما لا أرحل و حسب؟”
هذه المرة أضاء الضوء من الزمرد بشكل أكثر إشراقا بكثير.
“حسنا، بالتأكيد.”
“لا”
“إذا وداعا.”
“أنت لست شيطانًا فظيعًا من نوع ما؟”
إلتفت عمدا و بدأت المشي بعيدا لإضافة بعض التأثير.
‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’
“لا… إنتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها المرة الأولى التي أقابل فيها تريسيلا منذ أن أصبحت أنتيليان.
“لماذا؟”
فكر عقلي على الفور في حزب مذنب. هذا الأمر بالتأكيد يبدو كعمل الرابطة ، ربما كان لديهم محاربون آخرون إلى جانب نابي قادرون على الختم. مع ذلك ، إذا كانوا أعداء مع الرابطة ، فربما يمكنني أن ألتقي بعشيرة أرواح.
“ألا تحتاج إلى أن تصبح محاربًا مختارًا؟”
“أحم … ألبيون هل تجلسين بالقرب من جسدي طوال اليوم؟”
“نعم.”
“كل ما أطلبه هو المعرفة ، و هذا وحده سيكفي.”
“لماذا؟”
‘آه ، هناك آلية خفية …’
كنت قد قررت الإجابة بصدق ولو لمرة.
“ألا تحتاج إلى أن تصبح محاربًا مختارًا؟”
“لدي أيضا ختم علي فتحه.”
“حك…يم؟”
“من؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم بإستخدام قوة المحارب المختار فقط لأجل رجهة نظري حول العدل و النزاهة.”
“آسف ، لا أستطيع أن أخبرك.”
“لكن ماذا لو أن فكرتي حول العدل و النزاهة لم تتماشى مع الخاصة بالآخرين؟”
“هم … إنه ليس سوليست أليس كذلك؟”
“همم ، إذا كان برجًا بلا مدخل … حسنًا ، يوجد شيء كهذا في المعبد ، و لكن لماذا يرسلك إلى هناك؟”
أوه ، يبدو أن هذا الحكيم يعرف حول سوليست.
لقد خمنت الأمر بشكل صحيح ، على الأرجح روهان هو تابع لهذا الحكيم الأعلى و هو بالتأكيد يعرف حول إنتقاء المختار.
“لا”
“ما هي الألغاز؟”
“أنت لست شيطانًا فظيعًا من نوع ما؟”
‘آه ، هناك آلية خفية …’
“لا، بالطبع لست كذلك.”
أومأت برأسي ، كان ذلك منطقيًا. في الواقع بين البشر ، كان المغامرون الأكثر عرضة للخطر.
حسنا ، ليس بعد على الأقل.
“لا أعلم ما إذا كان ذلك لأنني كبير في السن ، لكنني تأثرت بشدة بخطابك. إنها تبدو كأنها كلمات شرف من قبل سيادي. أنت الشخص صاحب أكثر موقف نبيل سبق لي الإلتقاء به على الإطلاق.”
“جاسبارد ، هل يمكنك أن تتعهد لي بأنك لن تستخدم قواك من أجل الشر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”
“ما هي المعايير التي يجب أن أستخدمها لتحديد ما يعتبر شرا؟”
عند الباب تم تدوين السؤال التالي.
لقد تعلمت من خلال تفاعلاتي مع أعراق مختلفة أن كل شيء لم يكن ببساطة واضحًا تمامًا مثل الفرق بين الأبيض و الأسود. غالبًا ما يعتمد ذلك على وجهة نظرك التي تنظر منها إلى الأمر.
“ما هي المعايير التي يجب أن أستخدمها لتحديد ما يعتبر شرا؟”
“جاسبارد ، أنت رجل حكيم له منظور فريد للحياة.”
أخذنا العربة إلى المعبد ، قادني روهان إلى عمود كبير ، يبلغ طوله حوالي 20 متراً. لم يكن يشبه البرج و كان يقع في زاوية نائية من المعبد.
“حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني رأيت الكثير من الأشياء الغريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بالتأكيد إقتراحًا جذابًا. كنت واثقا من أنه حتى إذا كان هذا المسمى بالحكيم قويا ، إذا كان لدي كل الأغراض التي أتمنى يمكنني الفرار بسهولة. مع ذلك ، كان لقب الحكيم الأعلى مقلقا بعض الشيء.
“حسنًا ، إذا ما رأيك بأن تتعهد بأنك أنت ، جاسبارد ، لن تستخدم قوة المحارب المختار لفعل الأشياء التي تعتبرها أنت خاطئة.”
ما زلت أشك بالأمر بعض الشيء ، لماذا لم يقم المعبد بتحرير الختم ، و لماذا قد يكون راغبا في مقابلتي؟
كنت سعيدًا بتقديم مثل هذا الوعد لأنه يتماشى مع طريقتي المعتادة في فعل الأشياء.
‘هل هذا نوع من ألغاز أبو الهول أو ما شابه؟ هل هي واحدة من تلك الإجابات السخيفة مثل الإفطار و الغداء و العشاء؟’
“لكن ماذا لو أن فكرتي حول العدل و النزاهة لم تتماشى مع الخاصة بالآخرين؟”
“ألا تحتاج إلى أن تصبح محاربًا مختارًا؟”
“لقد تم إحضارك من قبل روهان أليس كذلك؟ إنه يملك حكما جيدا على شخصيات الناس و حتى الآن لم يخذلني بعد ولو لمرة.”
“نعم ، أنا أدرك ذلك ، لكنني أستطيع أن أريك مسار تحقيق ذلك ، بعد كل شيء هذا دور الحكيم.”
“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا سألتني الكثير من الأسئلة.”
ربما كان الأمر مجرد صدفة ، و قد إقترب مني الكاهن الكبير ببساطة لأنني أريد أن أصبح مختارًا. ربما هم لا يعرفون شيئًا عن جسدي الرئيسي.
“مجرد حذر إضافي ، بعد كل شيء كان إهمالي هو الذي جعلني أسجن هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه تريسيلا مشرقًا بينما سقطت في تفكير عميق. إهتزت قرون إستشعارها بإثارة لكونها تواجه تحديا صعبا. بعد حوالي عشر دقائق ، صرخت بسعادة.
كنت فضوليًا حول ما كان يتحدث عنه ، لكن أول شيء في ترتيب الأشياء هو تعلم كيف أصبح مختارًا.
“حك…يم؟”
“أوافق على التعهد لذا يمكنك أن تخبرني الآن.”
يبدو أن حل هذا السؤال هو السبيل الوحيد للمرور عبر الباب. لقد كانت محاولة مزعجة لإزالة السيف الغبي الذي يقوم بختمي.
“أسرد علي قسمك ، و أعدك برفع نهايتي.”
“همم ، إذا كان برجًا بلا مدخل … حسنًا ، يوجد شيء كهذا في المعبد ، و لكن لماذا يرسلك إلى هناك؟”
أخذت نفسا عميقا و بدأت تعهدي.
“قيل لي أنه لا يمكن إزالة الختم إلا بواسطة محارب مختار. أُبلغت أيضا بعدم الإعلان عن هذه المعلومات للعالم ، الكاهن الذي وجده قد أقسم على التعهد بالسرية ، و هو إلتزام أدعمه بنفس الطريقة.”
“أقسم بإستخدام قوة المحارب المختار فقط لأجل رجهة نظري حول العدل و النزاهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه تريسيلا مشرقًا بينما سقطت في تفكير عميق. إهتزت قرون إستشعارها بإثارة لكونها تواجه تحديا صعبا. بعد حوالي عشر دقائق ، صرخت بسعادة.
عندما إنتهيت من سرد قسمي ، رأيت جوهرة الزمرد تبعث بوهج باهت.
“أغه … تعال من هذا الطريق … غاس … بارد؟”
“المسار بسيط ، تسلق إلى أعلى برج الحكيم و قم بقرائة المخطوطات القديمة. روهان سيكون قادرا على قيادتك ، أخبره أنه البرج بدون مدخل ، فقط تذكر قسمك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه ، يبدو أن هذا الحكيم يعرف حول سوليست.
ما زلت لا أعلم حجم قوتها ، لكنها لا تبدو قوية تمامًا بعد مشاهدة جوهرة الزمرد المختومة لبعض الوقت ، قررت أخيرًا المضي قدمًا في خطتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألقيت نظرة فاحصة على الجوهرة.
“لدي شيء لأسألك إياه.”
“آسف ، لا أستطيع أن أخبرك.”
أخرجت الخاتم الذي تلقيته من روهان.
أخذت نفسا عميقا و بدأت تعهدي.
“هذا … هل هذا خاتم الطاعة؟ هل روهان أعطاه لك؟ اللعنة على كل شيء!”
“حسنا ، أليس كذلك؟”
حمل صوت غنوس تلميحًا من الذعر.
“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”
“سأقول أمنيتي الآن ، أريدك أن تكون معي للرد على أسئلتي عندما أطلب ذلك.”
كان هناك جوهرة خضراء زمردية كبيرة موضوعة على مذبح. الصوت القادم من الجوهرة بدا مألوفا.
هذه المرة أضاء الضوء من الزمرد بشكل أكثر إشراقا بكثير.
إستيقظت بالقرب من حافة الدرج.
“هاه … لماذا قدمت مثل هذا الوعد البسيط؟ مع هذا الخاتم لك الحرية لتسألني عن أي شيء.”
“أمرني بالتوجه إلى البرج بدون مدخل.”
“كل ما أطلبه هو المعرفة ، و هذا وحده سيكفي.”
“كيف تم ختمه؟ إذا كان شخصًا عظيمًا و مدافعًا عن العدالة ، فلا أفهم كيف يمكن له أن يكون مستهدفًا.”
لقد كنت منزعجا من مهارة حكمة الحكيم خاصتي و التي تكون دائمًا في سبات عندما أكون في أشد الحاجة إليها. نيتي كانت إستبدال المهارة بجنوس. بعد أن أنهيت عملي ، إلتفتت لترك الكهف.
“لقد إستلمتها من الحكيم الأعلى ، قيل لي أنها يمكن أن تمنح أمنية واحدة.”
“عليك أن تصبح محاربًا مختارًا و تعود لتحررني ، و إلا ستعاني من عقوبة.”
“شكرا لك يا لورد!”
‘إنه محق ، لدي خيارات قليلة فقط.’
‘آغه … هل يجب أن أقرأها كلها؟’
عندما عدت للقاء روهان ، كنت أعلم أن طريقي الوحيد للمضي قدماً هو أن أصبح مختارًا.
“أمرني بالتوجه إلى البرج بدون مدخل.”
“كيف كانت قصته؟”
“نعم ، لدي سؤال صعب أحتاج إلى إجابته.”
أنا ببساطة أومأت للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها المرة الأولى التي أقابل فيها تريسيلا منذ أن أصبحت أنتيليان.
“أمرني بالتوجه إلى البرج بدون مدخل.”
“أحم … ألبيون هل تجلسين بالقرب من جسدي طوال اليوم؟”
“همم ، إذا كان برجًا بلا مدخل … حسنًا ، يوجد شيء كهذا في المعبد ، و لكن لماذا يرسلك إلى هناك؟”
‘شكرا تريسيليا!’
“لا أعرف ، هذا كل ما قاله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في الأمر لبعض الوقت و لكن لم أستطع التوصل إلى إجابة جيدة.
“حسنا ، دعنا نذهب إذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم بإستخدام قوة المحارب المختار فقط لأجل رجهة نظري حول العدل و النزاهة.”
أخذنا العربة إلى المعبد ، قادني روهان إلى عمود كبير ، يبلغ طوله حوالي 20 متراً. لم يكن يشبه البرج و كان يقع في زاوية نائية من المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه تريسيلا مشرقًا بينما سقطت في تفكير عميق. إهتزت قرون إستشعارها بإثارة لكونها تواجه تحديا صعبا. بعد حوالي عشر دقائق ، صرخت بسعادة.
“ها نحن ذا ، حظًا سعيدًا ، أحتاج إلى العودة قبل أن يلاحظ الآخرون أنني قد ذهبت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ، هذا كل ما قاله.”
عندما إختفى الكاهن ، بدأت بالدوران حول البرج ، أطرق الحجر لمحاولة إكتشاف طريق للدخول.
عندما إقتربت من الكتاب ، بدأت الشخصيات الموجودة فيه تتألق.
‘هل يجب علي إستخدام القوة الغاشمة؟’
“حسنا، بالتأكيد.”
بدا البرج قديمًا جدًا ، مبني من الأحجار السوداء الصلبة ، لكن لم تكن هناك مداخل أو نوافذ يمكنني رؤيتها. كنت قد قمت بدورة حول محيطه البالغ قطره 4 أمتار و لم أجد طريقًا بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب علي إستخدام القوة الغاشمة؟’
‘آه ، هناك آلية خفية …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… إنتظر!”
ممررا يدي على الحائط شعرت بشيء مختلف.
جلست في العربة مع روهان لمدة ساعة تقريبًا ، قبل وصولي إلى كهف منعزل.
ويينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت إلى جسدي في الحفرة.
تم إمتصاصي إلى البرج.
“بشري!”
رطم!
“مغامر!”
لقد سقطت في غرفة كبيرة ، و لكن بسيطة ، لا ديكورات ، مجرد درج حلزوني كبير أدى للأعلى.
“نعم ، أنا أدرك ذلك ، لكنني أستطيع أن أريك مسار تحقيق ذلك ، بعد كل شيء هذا دور الحكيم.”
‘هم ، لقد كان عرضه 4 أمتار فقط من الخارج ، لكن هنا عرضه 10 أمتار على الأقل. يجب أن يكون هناك سحر مكاني من نوع ما يعمل.’
“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بدأت أتسلق الدرج ، دون أي نهاية مرئية في الأفق. بعد 3 ساعات من التسلق لم يعد بإمكاني رؤية الطابق السفلي ، و لكن لم يكن الجزء العلوي مرئيًا. مشيت لمدة 3 أو 4 ساعات أخرى قبل الوصول إلى باب كبير.
فكر عقلي على الفور في حزب مذنب. هذا الأمر بالتأكيد يبدو كعمل الرابطة ، ربما كان لديهم محاربون آخرون إلى جانب نابي قادرون على الختم. مع ذلك ، إذا كانوا أعداء مع الرابطة ، فربما يمكنني أن ألتقي بعشيرة أرواح.
‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’
‘هل هذا نوع من ألغاز أبو الهول أو ما شابه؟ هل هي واحدة من تلك الإجابات السخيفة مثل الإفطار و الغداء و العشاء؟’
عند الباب تم تدوين السؤال التالي.
“سأقول أمنيتي الآن ، أريدك أن تكون معي للرد على أسئلتي عندما أطلب ذلك.”
“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”
لقد خمنت الأمر بشكل صحيح ، على الأرجح روهان هو تابع لهذا الحكيم الأعلى و هو بالتأكيد يعرف حول إنتقاء المختار.
‘هل هذا نوع من ألغاز أبو الهول أو ما شابه؟ هل هي واحدة من تلك الإجابات السخيفة مثل الإفطار و الغداء و العشاء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت إلى جسدي في الحفرة.
فكرت في الأمر لبعض الوقت و لكن لم أستطع التوصل إلى إجابة جيدة.
عند الباب تم تدوين السؤال التالي.
‘تشي، إذا أرسلني إلى هنا لأقوم بمهامه فيجب على الأقل أن يقدم لي الإجابة.’
‘إنه محق ، لدي خيارات قليلة فقط.’
أمضيت ساعتين و أنا أنظر حولي و أحاول طرقاً مختلفة للعبور دون حل اللغز ، لكنني إستسلمت في النهاية.
“نعم! هل يمكنك أرجوك أن تحررني؟ ”
يبدو أن حل هذا السؤال هو السبيل الوحيد للمرور عبر الباب. لقد كانت محاولة مزعجة لإزالة السيف الغبي الذي يقوم بختمي.
“لدي أيضا ختم علي فتحه.”
“بشري!”
كنت فضوليًا حول ما كان يتحدث عنه ، لكن أول شيء في ترتيب الأشياء هو تعلم كيف أصبح مختارًا.
كراش!
‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’
بعض الدرج ورائي قد إنهار. إذا أجبت بشكل خاطئ ، فسوف يسقط عدد معين من الدرج ، لذا لم يكن لدي سوى عدد محدود من المحاولات. شعرت بالجوع ، شربت من قنينة رحيق العالم.
بدا البرج قديمًا جدًا ، مبني من الأحجار السوداء الصلبة ، لكن لم تكن هناك مداخل أو نوافذ يمكنني رؤيتها. كنت قد قمت بدورة حول محيطه البالغ قطره 4 أمتار و لم أجد طريقًا بعد.
‘هل يجب علي تخزينه؟’
لقد سقطت في غرفة كبيرة ، و لكن بسيطة ، لا ديكورات ، مجرد درج حلزوني كبير أدى للأعلى.
كنت أخطط للإحتفاظ بالقليل لوقت لاحق و لكن في النهاية شربته كله. مع تحول الساعات إلى أيام ، ما زلت لا أستطيع إكتشاف الحل و سأموت قريباً من العطش.
“حسنًا أعتقد أنه لا بأس إذا. بالمناسبة ، هل أنت جيدة في الألغاز؟”
“عكس التجسيد!”
“كيف تم ختمه؟ إذا كان شخصًا عظيمًا و مدافعًا عن العدالة ، فلا أفهم كيف يمكن له أن يكون مستهدفًا.”
عدت إلى جسدي في الحفرة.
أومأت.
“يا لورد ، ما الذي حصل حتى تعود خلال النهار؟”
“هنا ، خذ هذا كدفعة مقدمة.”
كانت ألبيون تجلس بجواري.
“حسنًا ، إنه مثل سؤال ذكي و عليك معرفة الإجابة. عادة ما تكون صعبة للغاية ، مثل مشكلة للدماغ.”
“أحم … ألبيون هل تجلسين بالقرب من جسدي طوال اليوم؟”
“كيف كانت قصته؟”
“أحب أن أكون بالقرب منك يا لورد.”
“…”
قامت بصنع وجه لطيف الذي لم أتمكن من توبيخه.
كانت ألبيون تجلس بجواري.
“حسنًا أعتقد أنه لا بأس إذا. بالمناسبة ، هل أنت جيدة في الألغاز؟”
“كيف تم ختمه؟ إذا كان شخصًا عظيمًا و مدافعًا عن العدالة ، فلا أفهم كيف يمكن له أن يكون مستهدفًا.”
“ما هي الألغاز؟”
‘هل وصلت أخيرا للنهاية؟’
“حسنًا ، إنه مثل سؤال ذكي و عليك معرفة الإجابة. عادة ما تكون صعبة للغاية ، مثل مشكلة للدماغ.”
“إصعد أيها المحارب.”
“إذا كان هذا هو الحال فربما تكون أختي تريسيلا جيدة في ذلك. سأنادي عليها.”
رطم!
إنها المرة الأولى التي أقابل فيها تريسيلا منذ أن أصبحت أنتيليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أتسلق الدرج ، دون أي نهاية مرئية في الأفق. بعد 3 ساعات من التسلق لم يعد بإمكاني رؤية الطابق السفلي ، و لكن لم يكن الجزء العلوي مرئيًا. مشيت لمدة 3 أو 4 ساعات أخرى قبل الوصول إلى باب كبير.
“هل ناديت علي أيها اللورد؟”
“أرجوك قد الطريق ، سوف أقابله.”
“نعم ، لدي سؤال صعب أحتاج إلى إجابته.”
عند الباب تم تدوين السؤال التالي.
“أرجوك إسأل يا لورد.”
“لا، بالطبع لست كذلك.”
“ما هو المخلوق الذي أحيان يملك أربعة أقدام ، إثنين ، ثلاثة ، واحدة أو لا شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”
أصبح وجه تريسيلا مشرقًا بينما سقطت في تفكير عميق. إهتزت قرون إستشعارها بإثارة لكونها تواجه تحديا صعبا. بعد حوالي عشر دقائق ، صرخت بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم بإستخدام قوة المحارب المختار فقط لأجل رجهة نظري حول العدل و النزاهة.”
“يا لورد أعتقد أنني عرفتها!”
صمت مرة أخرى.
“ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه ، يبدو أن هذا الحكيم يعرف حول سوليست.
“لقد سمعت من أرين عن حياة المغامرين. عندما يولدون يزحفون على أربع، عندما يكبرون ، يمشون على قدمين ، لكن إذا أصيبوا فقد يفقدون أحد أو ربما جميع أطرافهم!”
“لقد تم إحضارك من قبل روهان أليس كذلك؟ إنه يملك حكما جيدا على شخصيات الناس و حتى الآن لم يخذلني بعد ولو لمرة.”
أومأت برأسي ، كان ذلك منطقيًا. في الواقع بين البشر ، كان المغامرون الأكثر عرضة للخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تريد مني أن أفتح الختم؟”
“شكرًا لك تريسيلا ، يجب أن أكافئك في المستقبل.”
“تم ختمه كسوء فهم ، يا له من إختيار غريب للكلمات.”
“شكرا لك يا لورد!”
“نعم.”
“عكس التجسيد!”
“نعم إنه أنا، أنا أعرف بإسم جنوس”
إستيقظت بالقرب من حافة الدرج.
بعض الدرج ورائي قد إنهار. إذا أجبت بشكل خاطئ ، فسوف يسقط عدد معين من الدرج ، لذا لم يكن لدي سوى عدد محدود من المحاولات. شعرت بالجوع ، شربت من قنينة رحيق العالم.
‘إنتظر ، لماذا وصلت إلى هنا؟ هل تحرك جسدي أثناء غيابي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إذا ما رأيك بأن تتعهد بأنك أنت ، جاسبارد ، لن تستخدم قوة المحارب المختار لفعل الأشياء التي تعتبرها أنت خاطئة.”
دافعا شكوكي إلى الجزء الخلفي من ذهني ، وقفت و تحدثت بوضوح نحو الباب.
أومأت برأسي ، كان ذلك منطقيًا. في الواقع بين البشر ، كان المغامرون الأكثر عرضة للخطر.
“مغامر!”
“حسناً ، إسمح لي بتحليل الموقف. أنت مختوم و لا تريد أن تخبرني بكيفية كسر الختم. إذا لما لا أرحل و حسب؟”
كريييييييك!
كانت محتويات الكتاب محفورة في ذهني و محيطي قد لفه الظلام. عندما إستطعت أن أرى مجددا ، وجدت نفسي جالسًا خارج البرج.
فتح الباب تدريجيا.
“أحب أن أكون بالقرب منك يا لورد.”
‘شكرا تريسيليا!’
“…”
بالداخل كان هناك غرفة كبيرة ، و السقف أخيرا أصبح مرئيا. في منتصف الغرفة يوجد قاعدة تمثال ، مع كتاب كبير عليها.
“ما هو؟”
‘هل هذه هي المخططات؟’
“إذا وداعا.”
عندما إقتربت من الكتاب ، بدأت الشخصيات الموجودة فيه تتألق.
“ما هي المعايير التي يجب أن أستخدمها لتحديد ما يعتبر شرا؟”
‘آغه … هل يجب أن أقرأها كلها؟’
حمل صوت غنوس تلميحًا من الذعر.
لحسن الحظ ، لقد عفيت من المهمة الشاقة و الأحرف الموجودة في الكتاب قد تحولت إلى ضوء ساطع تم إمتصاصه إلى أعيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت الخاتم الذي تلقيته من روهان.
‘أولئك الذين يعرفون إسم الإله ، يحوزون على قوته.’
“مغامر!”
كانت محتويات الكتاب محفورة في ذهني و محيطي قد لفه الظلام. عندما إستطعت أن أرى مجددا ، وجدت نفسي جالسًا خارج البرج.
“ما هي صلتك بمهارة حكمة الحكيم؟”
“هل إنتهى الأمر الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع إلا أن أشعر ببعض الشفقة على الكاهن حزين المظهر.
“حسنًا أعتقد أنه لا بأس إذا. بالمناسبة ، هل أنت جيدة في الألغاز؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات