الفصل الثامن عشر
اليوم المصيري وصل أخيرا.
تمكنت من إستفزازه ، حيث بدأ مناقشة مكثفة مع شريكته ليونا. في هذه الأثناء ، تقدم تالفين للحديث بعد تبادل نظرة مع رفيقته بيلبيام.
‘يا لورد ، المبعوثون هنا.’
وجهت إنتباهي نحو غولم عملاق مع فتاة صغيرة تجلس على كتفه.
واقفين على حافة الهاوية ، ثلاث مجموعة كانت تنتظر للنزول ، قمر كامل معلق خلفهم في سماء الليل.
على الرغم من عدة مئات من الكيلوغرامات من القوة وراء أرجحه ، بما في ذلك قوته و زخمه، و وزن القطعة الخشبية. كنت قادراً على عرقلتها بمجرد إصبع واحد. خلقت مهارة الحصانة الجسدية خاصتي وضعا يتحدى كل المنطق ، حيث أن إصبعي الوحيد قد إنغرس بعمق في القطعة الخشبية.
‘تعالي خلفي ألبيون ، و راسلي بيانكا لمقابلتنا بجانب البحيرة.’
طارت ألبيون في الهواء كتهديد ، مع مير و تاجان و جينا بجانبها.
‘سوف أهتم بذلك.’
كانت مهارة رأيتها في صفحة الحالة الخاصة بها سابقًا ، لكن برؤيتها بشكل مباشر بدأت أعتقد أنها قد لا تكون بهذه البساطة.
لقد عملت بجد لتحسين قوتي خلال الأيام العشرة الماضية. لكن ، بالمقارنة مع سوليست ، كان لا يزال مثل الفرق بين رجل بالغ و طفل.
صرخ تالفين متفاجئا ، قام بإعادة سحب القطعة الخشبية ليريحها على كتفه ، قبل أن يتراجع على عجل.
‘هؤلاء المبعوثون … حسنًا ، على الأقل تمكن الملك من الدفاع عن هذا المكان منهم لسنوات عديدة. هذا العمل الفذ وحده يستحق الإحترام.’
روزلين و ماتيلدا يبدوان أكثر جدية.
“شومبي! هل ستعلمهم درسًا؟ هل تريد مني الخروج و القيام بذلك؟”
“شومبي! هل ستعلمهم درسًا؟ هل تريد مني الخروج و القيام بذلك؟”
أردت أن أبتسم بسبب ثقة جوين الزائدة ، لكن بالطبع لم يكن لدي شفاه.
نيموي كانت قد خرجت للتو من أسفل البحيرة ، و سألتني بطريقة ودية.
‘لا يمكن يا جوين ، أنت … أنت لست بمستواهم على الإطلاق.’
“رفع الجاذبية!”
لقد سحقت بطريقة ما حلم جوين.
أهههههههههه!
“جوهرا ، على الرغم من أنهم يطلقون على أنفسهم وفداً ، فإن أعدادهم أصغر بكثير مما كنت أعتقد.”
أسرع نارين لإعتراضه. من المرجح أنه كان قلقًا من أنه بفوز تالفن ، سيصبح الملك الجديد إفتراضيًا.
يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.
‘كيف يمكنك أن تكون مفتقدة للعزم لهذه الدرجة! من أجل العودة إلى موطنكم المفقودة منذ زمن طويل أنت لست حتى على إستعداد لقبول شرط واحد؟ إذا كان هذا هو الحال فأنت لا تملك حتى الحق لتتحداني.’
‘يبدو أن أعدادهم المنخفضة ترجع إلى الإتفاق القديم بين الملك السابق و قواتهم الخاصة.’
‘يا لورد ، المبعوثون هنا.’
كيووووووووك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كووُوووونغ! كووُوووونغ! كووُوووونغ!
بملاحظة المبعوثين ، أخرج ماليبي هديرا ظريفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عملت بجد لتحسين قوتي خلال الأيام العشرة الماضية. لكن ، بالمقارنة مع سوليست ، كان لا يزال مثل الفرق بين رجل بالغ و طفل.
عندما دخلوا داخل حدود إقليمي ، أصبحت قادرًا على مراقبة أوضاعهم. كانوا ستة في المجموع ، تماما مثل ما في قصة ألبيون ، كان هناك 3 وفود مع عضوين في كل منهم. على الرغم من أنهم حاولوا تقديم أنفسهم على أنهم مبعوثين ، إلا أن نواياهم كانت كل شيء ما عدا دبلوماسية. كانت جميع أسماءهم مميزة بالذهب ، مما يدل على وضعهم الفريد و مستوياتهم و إحصائياتهم و مهاراتهم لم تكن مختلفة كثيرًا عن الملك السابق الذي هزمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ، أيها الليتش الذهبي ، سأكون أول مَنْ يتحقق من مدى روعة الملك الجديد حقا!”
‘كلهم في المرتبة E فقط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.
كانوا بالطبع أقوياء ، و يملكون مكانة محترمة داخل منظماتهم. لكن بالنسبة لي الذي هرب بفارق ضئيل من وضع الحياة أو الموت في مواجهة سوليست ، فإن موقفهم المخيف تسبب لي ببساطة في التثاؤب.
‘نحن. سوف. نشاهد. فقط. اليوم.” تحدث كل كلمة على حدة و صوته صدى عبر الحفرة. كان إسم الغولم ماتيلدا.
‘هل سأكون قادرًا على الفوز بمواجهتهم جميعًا معًا؟’
بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!
كنت مهووسًا بتحسين قوتي ، لذلك كنت أتخيل طرقًا لتحدي نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبتهم تخاطريا. في ذلك الوقت ، بدى الإسمونديان و الإلف مرتبكين. ربما لم يتوقعوا مني إتقان التخاطر.
‘هل فرصتي حوالي 50/50؟’
لقد إندفعوا ، و صاحوا بإسم مهاراتهم بصوت عالٍ ، الأمر الذي لم يكن مهمًا بالفعل بما أنني كنت على دراية بصفحة الحالة الخاصة بهم. مع ذلك ، تسبب نصل الصوت الخاص بليونا في حدوث موجات صدمة قوية أدت إلى تدمير جدار النار الخاص بي ، مما ساعد روزلين في الخروج بينما تحاول إطفاء النيران على جسدها.
“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”
غررر!
نيموي كانت قد خرجت للتو من أسفل البحيرة ، و سألتني بطريقة ودية.
أردت أن أبتسم بسبب ثقة جوين الزائدة ، لكن بالطبع لم يكن لدي شفاه.
‘الملك سوف يفعل ما عليه فعله.’
“جوهرا ، على الرغم من أنهم يطلقون على أنفسهم وفداً ، فإن أعدادهم أصغر بكثير مما كنت أعتقد.”
“هل أنت واثق من إمكانية الإحتفاظ بحيازة الأرض؟”
لقد إندفعوا ، و صاحوا بإسم مهاراتهم بصوت عالٍ ، الأمر الذي لم يكن مهمًا بالفعل بما أنني كنت على دراية بصفحة الحالة الخاصة بهم. مع ذلك ، تسبب نصل الصوت الخاص بليونا في حدوث موجات صدمة قوية أدت إلى تدمير جدار النار الخاص بي ، مما ساعد روزلين في الخروج بينما تحاول إطفاء النيران على جسدها.
‘لا ينبغي لأحد أن يكون لديه أي خطط على ما هو ملكي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كياك! مت. يا عديم القيمة. أيها الهيكل العظمي!”
كووووونغ! جلجلة! تاك جووو!
الإنفجار من البركان تسبب في صدم الغولم ماتيلدا إلى الخلف ، مما تسبب في فقدانه لتوازنه و سقوطه على ظهره.
كان صوت 5 كائنات تهبط على بقعة فارغة على شاطئ البحيرة.
‘لورد ، هذا المبعوث وقح للغاية’ ، قالت ألبيون
‘لنذهب.’
الإنفجار من البركان تسبب في صدم الغولم ماتيلدا إلى الخلف ، مما تسبب في فقدانه لتوازنه و سقوطه على ظهره.
أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.
أردت أن أبتسم بسبب ثقة جوين الزائدة ، لكن بالطبع لم يكن لدي شفاه.
عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.
إخترق كل من ليونا و تافلين جدار النار في محاولة بطولية للإمساك بي على حين غرة.
“هل أنت الملك الجديد؟ كم هذا مخيب للآمال ، كنت أتوقع معركة عظيمة.”
ليونا قالت لتالفين ، بينما تمسح الغبار عن وجهها
لقد كان أسمونديًا هائلاً هو الذي تحدث بصوت عميق رنان. وقف بإرتفاع 2 متر ، مع جلد داكن و قرن أسود و أحمر على رأسه. كان إسمه تالفن وكانت عشيرته عرقا مختلطًا ، نصف إنسان و نصف تنين. إذا حكمنا من خلال إحصائياته ، بدا أنه الأقوى بين الـ 6.
في الأيام القليلة الماضية كنت أتدرب بإستمرار لتحسين قوتي. لقد تابعت بحثي السحري أثناء بقائي مغمورا تحت الماء في بركة الرحيق ، مع إختيار تركيز البحث على مقاومة السقوط و المقاومة البدنية. ربما ، بسبب البيئة الطبيعية لضغط الماء الذي يضغط على جسدي ، تمكن البحث السحري من دمج الإثنين إلى الحصانة الجسدية. في ذلك الوقت ، أصبح جسدي مطليًا بلون رحيق جذور العالم ، مما يعطي عظامي صبغة ذهبية غنية.
‘يا لورد ، سأحضر لك رأس هذا الزميل المزعج.’
وجهت إنتباهي نحو غولم عملاق مع فتاة صغيرة تجلس على كتفه.
‘كفى ، بدون أمر مني ، غير مسموح لكم بالتشابك معهم.’
روزلين و ماتيلدا يبدوان أكثر جدية.
عندما أرادت بيانكا الخروج إلى المعركة ، كان ليجول و أرين و هتان قد إستعدوا للإنضمام إلى المشاجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنجعلك تندم على هذا!”
‘لورد ، هذا المبعوث وقح للغاية’ ، قالت ألبيون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبتهم تخاطريا. في ذلك الوقت ، بدى الإسمونديان و الإلف مرتبكين. ربما لم يتوقعوا مني إتقان التخاطر.
بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!
“تحطيم الشر.”
طارت ألبيون في الهواء كتهديد ، مع مير و تاجان و جينا بجانبها.
‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’
‘أنت أيضًا ألبيون؟ أليسوا ضيوفي؟’
‘لورد ، هذا المبعوث وقح للغاية’ ، قالت ألبيون
‘نعم يا لورد ، حسب أوامرك.’
نظرت إلى الغوليم الذي يحمل الفتاة الصغيرة.
“أيها الملك الرضيع ، هل تعرف لماذا أتينا؟”
أومأت مرة أخرى
سألتني محاربة ألف جميلة ،ليونا بطريقة متعجرفة و متحفظة.
رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.
‘أنتم الإلف و الأسمونديان ترغبون في العودة إلى وطنكم أليس كذلك؟’
لقد إستفزيت مرة أخرى المبعوثين الذين كانوا متغطرسين للغاية عندما وصلوا ، لكن الآن يملكون وجوها مليئة بالإحراج.
أجبتهم تخاطريا. في ذلك الوقت ، بدى الإسمونديان و الإلف مرتبكين. ربما لم يتوقعوا مني إتقان التخاطر.
أردت أن أبتسم بسبب ثقة جوين الزائدة ، لكن بالطبع لم يكن لدي شفاه.
‘هل أنتم من رابطة التناسخ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الغولم ماتيلدا الوصول إلى يدها لسحبها للخارج ، لكن لسوء الحظ لم يكن مرنًا جدًا و لم يستطع الوقوف بسرعة.
وجهت إنتباهي نحو غولم عملاق مع فتاة صغيرة تجلس على كتفه.
أسرع نارين لإعتراضه. من المرجح أنه كان قلقًا من أنه بفوز تالفن ، سيصبح الملك الجديد إفتراضيًا.
‘نحن. سوف. نشاهد. فقط. اليوم.” تحدث كل كلمة على حدة و صوته صدى عبر الحفرة. كان إسم الغولم ماتيلدا.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
‘جميعكم اليوم مرحب بكم كضيوفي.’
“نصل الصوت!”
لقد كان شيئًا قد قررته بالفعل.
“هل أنت الملك الجديد؟ كم هذا مخيب للآمال ، كنت أتوقع معركة عظيمة.”
‘نحن لا نحتاج إلى كرم الضيافة ، فنحن هنا فقط للمنافسة و إختيار من سيكون الشخص الذي سيطيح بك.’
‘هل فرصتي حوالي 50/50؟’
لقد كانت الأسموندي الأصغر المدعوة بيلبيام هي التي تحدثت ، كان لها بشرة باهتة مقارنة مع تالفن.
“كيف يمكن أن نتفق دون أن نعرف مقدما ماذا قد يكون طلبك؟”
‘حسناً ، يمكن لستتكم أن يتقدموا إلي معا. إذا تمكن أي منكم من سحقي ، فسأكون سعيدًا بالتخلي عن ملكية هذا المكان. مع ذلك ، إذا لم تنجحوا ، فسوف يتعين عليكم الموافقة على طلب واحد مني. لنقم بجعل الحد الزمني هو شروق الشمس التالي.’
عندما دخلوا داخل حدود إقليمي ، أصبحت قادرًا على مراقبة أوضاعهم. كانوا ستة في المجموع ، تماما مثل ما في قصة ألبيون ، كان هناك 3 وفود مع عضوين في كل منهم. على الرغم من أنهم حاولوا تقديم أنفسهم على أنهم مبعوثين ، إلا أن نواياهم كانت كل شيء ما عدا دبلوماسية. كانت جميع أسماءهم مميزة بالذهب ، مما يدل على وضعهم الفريد و مستوياتهم و إحصائياتهم و مهاراتهم لم تكن مختلفة كثيرًا عن الملك السابق الذي هزمته.
“كيف يمكن أن نتفق دون أن نعرف مقدما ماذا قد يكون طلبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، أنا أحب ثقتك ، سوف أتحداك وحدي.”
الإلف الصياد ، نارين ، بدى حادا و إكتشف المصيدة المخبأة ظمن شروطي.
طوال الوقت ، وقف نارين في الخلف ، على إستعداد لإطلاق سهامه إذا أظهرتُ أدنى فتحة.
‘كيف يمكنك أن تكون مفتقدة للعزم لهذه الدرجة! من أجل العودة إلى موطنكم المفقودة منذ زمن طويل أنت لست حتى على إستعداد لقبول شرط واحد؟ إذا كان هذا هو الحال فأنت لا تملك حتى الحق لتتحداني.’
‘واو إنهم يبدون كمخالب الأسد.’
تمكنت من إستفزازه ، حيث بدأ مناقشة مكثفة مع شريكته ليونا. في هذه الأثناء ، تقدم تالفين للحديث بعد تبادل نظرة مع رفيقته بيلبيام.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’
“أيها الملك الرضيع ، هل يمكن أن يقتصر الشرط علينا فقط؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’
أومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنت أيضًا ألبيون؟ أليسوا ضيوفي؟’
“جيد ، أنا أحب ثقتك ، سوف أتحداك وحدي.”
“أيها. الملك. أنت. وقح. جدا. سوف. أجعلك. تحني. ركبتيك.”
“توقف ، تالفن! هل تحاول سرقة الأرض أمامنا جميعًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، أنا أحب ثقتك ، سوف أتحداك وحدي.”
أسرع نارين لإعتراضه. من المرجح أنه كان قلقًا من أنه بفوز تالفن ، سيصبح الملك الجديد إفتراضيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كياك! مت. يا عديم القيمة. أيها الهيكل العظمي!”
“لا حاجة للقلق ، إذا أنا فزت ، فسوف أقبل أي منافس بعد الحقيقة. الملك الرضيع ، هل هذا مقبول؟ ”
لقد إستفزيت مرة أخرى المبعوثين الذين كانوا متغطرسين للغاية عندما وصلوا ، لكن الآن يملكون وجوها مليئة بالإحراج.
أومأت مرة أخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنت أيضًا ألبيون؟ أليسوا ضيوفي؟’
“هممم ، أيها الليتش الذهبي ، سأكون أول مَنْ يتحقق من مدى روعة الملك الجديد حقا!”
‘أنا لا أحتاج أي حيل لمواجهتكم جميعًا ، لذا توقفوا عن إهدار وقتي و تقدموا إلي دفعة واحدة. صبري ينفد ، ليس لدي اليوم بطوله.’
إندفع تالفين نحوي ، مأرجحا قطعة خشب كبيرة كان يحملها فقط بيد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الإثنين من الأسمونديان يقتربان ، تعويذة الجاذبية خاصتي أرسلتهم ليصطدموا بالأرض.
بووُوووووونغ!
الغولم الغاضب قام بالدوس بطريقه نحوي.
رفعت ذراعي دون مبالاة لعرقلتها. لقد تفاجئ خصمي من الإهتزازات القوية التي نتجت عن صدامنا ، مما يشير إلى قوتي البدنية المذهلة.
‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’
‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’
غررر!
أمطرتني ألبيون بالثناء و الإعتذار ، مما يدل على إحترامها.
‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’
في الأيام القليلة الماضية كنت أتدرب بإستمرار لتحسين قوتي. لقد تابعت بحثي السحري أثناء بقائي مغمورا تحت الماء في بركة الرحيق ، مع إختيار تركيز البحث على مقاومة السقوط و المقاومة البدنية. ربما ، بسبب البيئة الطبيعية لضغط الماء الذي يضغط على جسدي ، تمكن البحث السحري من دمج الإثنين إلى الحصانة الجسدية. في ذلك الوقت ، أصبح جسدي مطليًا بلون رحيق جذور العالم ، مما يعطي عظامي صبغة ذهبية غنية.
عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.
لم يكن هذا تطورًا ، ولكنه تقدم مهم حيث تم دمج المهارتين خاصتي في واحدة. أيضًا ، على الرغم من إسمها ، إلا أن [الحصانة الجسدية مستوى2] خاصتي لم توفر لي حصانة كاملة. بدلاً من ذلك ، سمحت لي بتجاهل الأضرار المادية داخل عتبة معينة.
“جدار النار! الجحيم!”
نظرًا لأن معدل هجوم تافلين يبلغ 350 فقط ، فقد كنت واثقًا تمامًا من قدرتي على منعه. بالطبع ، إذا كان خصمي هو سوليست ، فلن أظهر أبدًا هذه الجرأة.
الفتاة مصاصة الدماء روزلين كانت تجري على طول جسم الغولم ، هرعت نحوي مشهرةً أظافرها الحادة التي إمتدت للخارج أطول و أطول.
على الرغم من عدة مئات من الكيلوغرامات من القوة وراء أرجحه ، بما في ذلك قوته و زخمه، و وزن القطعة الخشبية. كنت قادراً على عرقلتها بمجرد إصبع واحد. خلقت مهارة الحصانة الجسدية خاصتي وضعا يتحدى كل المنطق ، حيث أن إصبعي الوحيد قد إنغرس بعمق في القطعة الخشبية.
‘هل فرصتي حوالي 50/50؟’
“أوه…”
تبع المبعوثون الأربعة الباقون عن كثب خلف الغولم العملاق ، كنا الآن على بعد حوالي 5 أمتار من بعضنا البعض.
صرخ تالفين متفاجئا ، قام بإعادة سحب القطعة الخشبية ليريحها على كتفه ، قبل أن يتراجع على عجل.
‘نحن لا نحتاج إلى كرم الضيافة ، فنحن هنا فقط للمنافسة و إختيار من سيكون الشخص الذي سيطيح بك.’
‘أنا لا أحتاج أي حيل لمواجهتكم جميعًا ، لذا توقفوا عن إهدار وقتي و تقدموا إلي دفعة واحدة. صبري ينفد ، ليس لدي اليوم بطوله.’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’
تبادل تالفن لمحة مع رفيقه بيلبيام ، قبل إتخاذ موقف هجومي ، كلاهما على إستعداد للإنقضاض علي في لحظة. واجهت ذلك بهدوء ، مددت ذراعي مع كفي مواجها للسماء ، ببطء شابكت أصابعي. شعرت و كأنني نيو من ماتريكس ، متخدا وضعية واثقة. لم أكن أعرف ما إذا كانوا سيتعرفون على الإستفزاز في هذا العالم ، لكنني إعتقدت أنهم سيكونون قادرين على قراءة الحالة المزاجية.
أهههههههههه!
“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”
‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’
لقد كانوا يستعدون للهجوم. بالمثل، ليون و نارين بدؤوا في إستخدام تعويذات تعزيز و سَحرِ سهامهم.
كووُوونغ!
نظرت إلى الغوليم الذي يحمل الفتاة الصغيرة.
كان البركان هو التعويذة الأعلى مستوى التي حصلت عليها من خلال إعادة البحث على الجحيم.
‘لماذا يا رفاق لا تنضمون أيضًا ، إنه إزعاج كبير للغاية أن أضطر للإعتناء بكم بشكل فردي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت واثق من إمكانية الإحتفاظ بحيازة الأرض؟”
غررر!
نظرًا لأن معدل هجوم تافلين يبلغ 350 فقط ، فقد كنت واثقًا تمامًا من قدرتي على منعه. بالطبع ، إذا كان خصمي هو سوليست ، فلن أظهر أبدًا هذه الجرأة.
الفتاة التي لم تنطق بعد و لو بكلمة واحدة كشرت عن أنيابها علي. ربما تمكنت أخيرا من الوصول تحت بشرتها. كان إسمها روزلين و كانت مصاص دماء.
صرخ تالفين متفاجئا ، قام بإعادة سحب القطعة الخشبية ليريحها على كتفه ، قبل أن يتراجع على عجل.
كووُووووونغ! كووُوونغ! كووُوونغ!
“رفع الجاذبية!”
“أيها. الملك. الرضيع. لقد. جعلت. روزلين. غاضبة. سوف. أقتلك.”
‘أنا لا أحتاج أي حيل لمواجهتكم جميعًا ، لذا توقفوا عن إهدار وقتي و تقدموا إلي دفعة واحدة. صبري ينفد ، ليس لدي اليوم بطوله.’
الغولم الغاضب قام بالدوس بطريقه نحوي.
أومأت.
‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’
الفتاة مصاصة الدماء روزلين كانت تجري على طول جسم الغولم ، هرعت نحوي مشهرةً أظافرها الحادة التي إمتدت للخارج أطول و أطول.
واصلت الإستفزاز الذي لا نهاية له.
‘يبدو أن أعدادهم المنخفضة ترجع إلى الإتفاق القديم بين الملك السابق و قواتهم الخاصة.’
كووُوووونغ! كووُوووونغ! كووُوووونغ!
واقفين على حافة الهاوية ، ثلاث مجموعة كانت تنتظر للنزول ، قمر كامل معلق خلفهم في سماء الليل.
تبع المبعوثون الأربعة الباقون عن كثب خلف الغولم العملاق ، كنا الآن على بعد حوالي 5 أمتار من بعضنا البعض.
في الأيام القليلة الماضية كنت أتدرب بإستمرار لتحسين قوتي. لقد تابعت بحثي السحري أثناء بقائي مغمورا تحت الماء في بركة الرحيق ، مع إختيار تركيز البحث على مقاومة السقوط و المقاومة البدنية. ربما ، بسبب البيئة الطبيعية لضغط الماء الذي يضغط على جسدي ، تمكن البحث السحري من دمج الإثنين إلى الحصانة الجسدية. في ذلك الوقت ، أصبح جسدي مطليًا بلون رحيق جذور العالم ، مما يعطي عظامي صبغة ذهبية غنية.
“لقد. فات. الأوان. بالفعل. على. الندم.”
“تحطيم الشر.”
رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.
وااااه!
“البركان!”
رفعت ذراعي دون مبالاة لعرقلتها. لقد تفاجئ خصمي من الإهتزازات القوية التي نتجت عن صدامنا ، مما يشير إلى قوتي البدنية المذهلة.
كواددددددددددد ، كواددددددددد ، كواوانغ!
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
إنفجرت الأرض بعنف و الحمم الحمراء الحارقة قد إنتشرت. بدرجة حرارة حوالي 1000 ~ 1400 مئوية ، كانت الحمم المادة الأسخن على الأرض. من المؤكد أنها ستذيب أي شيء يحتك بها ، بما في ذلك الغولم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
كان البركان هو التعويذة الأعلى مستوى التي حصلت عليها من خلال إعادة البحث على الجحيم.
الفتاة مصاصة الدماء روزلين كانت تجري على طول جسم الغولم ، هرعت نحوي مشهرةً أظافرها الحادة التي إمتدت للخارج أطول و أطول.
كووُوونغ!
أسرع نارين لإعتراضه. من المرجح أنه كان قلقًا من أنه بفوز تالفن ، سيصبح الملك الجديد إفتراضيًا.
الإنفجار من البركان تسبب في صدم الغولم ماتيلدا إلى الخلف ، مما تسبب في فقدانه لتوازنه و سقوطه على ظهره.
كيووووووووك
“كياك! مت. يا عديم القيمة. أيها الهيكل العظمي!”
‘أنتم الإلف و الأسمونديان ترغبون في العودة إلى وطنكم أليس كذلك؟’
الفتاة مصاصة الدماء روزلين كانت تجري على طول جسم الغولم ، هرعت نحوي مشهرةً أظافرها الحادة التي إمتدت للخارج أطول و أطول.
‘الملك سوف يفعل ما عليه فعله.’
‘واو إنهم يبدون كمخالب الأسد.’
‘هل أنتم من رابطة التناسخ؟’
كانت مهارة رأيتها في صفحة الحالة الخاصة بها سابقًا ، لكن برؤيتها بشكل مباشر بدأت أعتقد أنها قد لا تكون بهذه البساطة.
صرخ تالفين متفاجئا ، قام بإعادة سحب القطعة الخشبية ليريحها على كتفه ، قبل أن يتراجع على عجل.
“السهم السحري!”
“كيف يمكن أن نتفق دون أن نعرف مقدما ماذا قد يكون طلبك؟”
في الوقت نفسه ، أطلق نارين سهمًا من الخلف بينما ألقت بيلبيان الرمح بعد أن أغلقت علي.
‘هؤلاء المبعوثون … حسنًا ، على الأقل تمكن الملك من الدفاع عن هذا المكان منهم لسنوات عديدة. هذا العمل الفذ وحده يستحق الإحترام.’
“جدار النار! الجحيم!”
رفعت ذراعي دون مبالاة لعرقلتها. لقد تفاجئ خصمي من الإهتزازات القوية التي نتجت عن صدامنا ، مما يشير إلى قوتي البدنية المذهلة.
جدار كبير من النيران إرتفع أمامي ، و روزلين التي قد قفزت في الهواء من حافة قدم الغولم تم سحبها إلى جدار النار خاصتي من خلال تأثير السحب الهوائي للجحيم. و بالمثل ، السهم و الرمح قد طارا نحو تأثير السحب الهوائي ، مما تسبب في إخفاقهما.
أسرع نارين لإعتراضه. من المرجح أنه كان قلقًا من أنه بفوز تالفن ، سيصبح الملك الجديد إفتراضيًا.
أهههههههههه!
أومأت مرة أخرى
“لا، روزلين!”
‘كلهم في المرتبة E فقط.’
حاول الغولم ماتيلدا الوصول إلى يدها لسحبها للخارج ، لكن لسوء الحظ لم يكن مرنًا جدًا و لم يستطع الوقوف بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الإثنين من الأسمونديان يقتربان ، تعويذة الجاذبية خاصتي أرسلتهم ليصطدموا بالأرض.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
‘هؤلاء المبعوثون … حسنًا ، على الأقل تمكن الملك من الدفاع عن هذا المكان منهم لسنوات عديدة. هذا العمل الفذ وحده يستحق الإحترام.’
تاكات!
كان صوت 5 كائنات تهبط على بقعة فارغة على شاطئ البحيرة.
إخترق كل من ليونا و تافلين جدار النار في محاولة بطولية للإمساك بي على حين غرة.
‘لورد ، هذا المبعوث وقح للغاية’ ، قالت ألبيون
‘أنتم تستخدمون أسلحة مسحورة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان شيئًا قد قررته بالفعل.
يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، أنا أحب ثقتك ، سوف أتحداك وحدي.”
“تحطيم الشر.”
‘هؤلاء المبعوثون … حسنًا ، على الأقل تمكن الملك من الدفاع عن هذا المكان منهم لسنوات عديدة. هذا العمل الفذ وحده يستحق الإحترام.’
“نصل الصوت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، أطلق نارين سهمًا من الخلف بينما ألقت بيلبيان الرمح بعد أن أغلقت علي.
لقد إندفعوا ، و صاحوا بإسم مهاراتهم بصوت عالٍ ، الأمر الذي لم يكن مهمًا بالفعل بما أنني كنت على دراية بصفحة الحالة الخاصة بهم. مع ذلك ، تسبب نصل الصوت الخاص بليونا في حدوث موجات صدمة قوية أدت إلى تدمير جدار النار الخاص بي ، مما ساعد روزلين في الخروج بينما تحاول إطفاء النيران على جسدها.
“أيها. الملك. أنت. وقح. جدا. سوف. أجعلك. تحني. ركبتيك.”
“رفع الجاذبية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.
بينما كان الإثنين من الأسمونديان يقتربان ، تعويذة الجاذبية خاصتي أرسلتهم ليصطدموا بالأرض.
‘نعم يا لورد ، حسب أوامرك.’
وااااه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كفى ، بدون أمر مني ، غير مسموح لكم بالتشابك معهم.’
لقد سقطوا على بعضهم البعض بشكل محرج ، غير قادرين على مواجهة الزيادة المفاجئة في الوزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كياك! مت. يا عديم القيمة. أيها الهيكل العظمي!”
‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كووُووووونغ! كووُوونغ! كووُوونغ!
لقد إستفزيت مرة أخرى المبعوثين الذين كانوا متغطرسين للغاية عندما وصلوا ، لكن الآن يملكون وجوها مليئة بالإحراج.
“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”
“سنجعلك تندم على هذا!”
يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.
لقد شاهدتهم بهدوء وهم ينظمون تشكيلتهم ، و لم أشعر بالتهديد و لو قليلا.
‘هل أنتم من رابطة التناسخ؟’
“علينا أن نتخلى عن شرفنا و فخرنا ، وأن نركز فقط على هزيمة الملك.”
‘حسناً ، يمكن لستتكم أن يتقدموا إلي معا. إذا تمكن أي منكم من سحقي ، فسأكون سعيدًا بالتخلي عن ملكية هذا المكان. مع ذلك ، إذا لم تنجحوا ، فسوف يتعين عليكم الموافقة على طلب واحد مني. لنقم بجعل الحد الزمني هو شروق الشمس التالي.’
ليونا قالت لتالفين ، بينما تمسح الغبار عن وجهها
عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.
“سأحاول ببساطة بذل قصارى جهدي في معركتي مع الملك.”
تاكات!
لقد وافق تالفن أخيرًا على الوضع الحالي ، لم يكن هذا الملك خصمًا يمكنه الإستهانة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كياك! مت. يا عديم القيمة. أيها الهيكل العظمي!”
“أيها. الملك. أنت. وقح. جدا. سوف. أجعلك. تحني. ركبتيك.”
‘جميعكم اليوم مرحب بكم كضيوفي.’
روزلين و ماتيلدا يبدوان أكثر جدية.
‘أنا لا أحتاج أي حيل لمواجهتكم جميعًا ، لذا توقفوا عن إهدار وقتي و تقدموا إلي دفعة واحدة. صبري ينفد ، ليس لدي اليوم بطوله.’
طوال الوقت ، وقف نارين في الخلف ، على إستعداد لإطلاق سهامه إذا أظهرتُ أدنى فتحة.
“أيها الملك الرضيع ، هل تعرف لماذا أتينا؟”
‘هم … ما هي أسرع طريقة للإهتمام بهؤلاء المهرجين.’
نظرًا لأن معدل هجوم تافلين يبلغ 350 فقط ، فقد كنت واثقًا تمامًا من قدرتي على منعه. بالطبع ، إذا كان خصمي هو سوليست ، فلن أظهر أبدًا هذه الجرأة.
مثل هذه الأفكار المتعجرفة كانت تسير في ذهني.
الغولم الغاضب قام بالدوس بطريقه نحوي.
‘لماذا يا رفاق لا تنضمون أيضًا ، إنه إزعاج كبير للغاية أن أضطر للإعتناء بكم بشكل فردي.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
