حقبة جديدة.
08: حقبة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
شدد ألجر كتفه ومد يده اليمنى لخنق الرجل.
وووش!
في خضم كل هذا الفراغ، تحركت الدفة والصاري بمفردهما.
رافقت رياح عاوية هطول امطار. كان القارب الشراعي المكون من ثلاثة صواري تقذف به القمم وحطام الأمواج القادمة ، كما لو كان عملاق يلعب به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ألجر مرة أخرى “الأحمق” الذي كان مغطى بضباب رمادي أبيض وتنهد.
في الميناء العسكري غير البعيد ، كانت هناك سفينة ضخمة تتلألأ بتفاصيل معدنية. لم يكن لديها شراع، ولم يتبق سوى سطح مرصد واثنين من المداخن الشاهقة، وبرجين في نهاية السفينة.
تلاشى القرمزي في عيون ألجر ويلسون. لقد وجد نفسه لا يزال قائما على سطح السفينة ولم يتغير شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحشد قد أثير. كانت مجرد الأوصاف كافية لغرس الصور المخيفة فيهم، ناهيك عن حقيقة أن الشيء الفعلي كان أمامهم مباشرة.
على الفور تقريبًا ، تحطمت القنينة الزجاجية ذات الشكل الملتوي في راحة يده وذاب الجليد في المطر. في ثوانٍ ، لم تعد هناك أي آثار باقية تشير إلى وجود الأثر العجيب.
ظهرت ندفة ثلجية سداسية الشكل كالكريستالة على راحة ألجر. ثم تلاشت بسرعة حتى تم إمتصاصها من قبل الجسد على ما يبدو ، وتلاشت تمامًا في هذه العملية. أومئ ألجر بطريقة لا تكاد تذكر، كما لو كان يفكر في شيء ما. ظل ساكنا وصامتا لمدة خمس دقائق كاملة.
كان سيفان، كل منهما يحمل تاجًا من الياقوت في المقبض ، يشيران إلى الأسفل عموديًا ويعكسان ضوء الشمس على جانبي المقصورة. كانوا شعار ‘سيف الحكم’ الذي يرمز إلى عائلة أوغسطس وتم نقله من الحقبة السابقة.
أثناء رفع الرجل، قام ألجر بخفض ظهره وتوجه نحو الحائط.
لقد التفت وتوجه الى المقصورة. بينما كان على وشك الدخول ، ظهر رجل كان يرتدي رداءًا مشابهًا مطرزًا بأشكال البرق من الداخل.
هذا الرجل الذي كان لديه شعر أشقر ناعم ، توقف مؤقتًا ونظر إلى ألجر. أمسك بقبضته اليمنى على صدره وقال: “فلتكن العاصفة معك”.
وسألت خادمة أودري من خارج الباب: “سيدتي ، هل لي أن آدخل؟ يجب أن تبدئي في الاستعداد للحفل”
رد ألجر بنفس الكلمات والإيماءات. لم تكن هناك عواطف على وجهه القاسي الذي كان له بنية واضحة المعالم.
بااا!
أمر جورج الثالث البريتز بالإبحار كتجربة في خضم تحية السلاح والأجواء الاحتفالية.
دخل ألجر إلى المقصورة بعد التحية وتوجه إلى مقصورة القبطان الواقعة في أقصى نهاية الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والمثير للدهشة أنه لم يواجه أي بحارة في الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الخادمات في العمل. الفستان ، الاكسسوارات ، الأحذية ، القبعة ، المكياج ، تصفيفة الشعر – كان يجب الاهتمام بكل شيء.
كان المكان كله هادئًا مثل المقبرة.
كان أغويسيد رجلاً نحيلًا وأصلعًا تقريبًا في الخمسين مت العمر، يحمل نظرة حادة. قام بمسح المنطقة قبل التحدث.
“يمكنك ارتدائه في المنزل أو عندما تحضرين حدث غير رسمي” قالت آني بحزم، مما أشار إلى أنه غير قابل للتفاوض.
خلف الباب إلى كابينة القبطان ، غطى سجاد بني ناعم الأرضية. أخذ رف كتب ورف خمر الجدران الجانبية المقابلة للغرفة. الكتب بأغلفتها الصفراء وزجاجات النبيذ ذات اللون الأحمر الداكن بدت غريبة تحت ضوء الشموع الخافت.
انبعث دخان كثيف من المداخن. أمكن سماع صوت الآلات بصوت ضعيف تحت صوت بوق السفينة.
كراك!
على المكتب مع الشمعة، كان هناك زجاجة حبر، ريشة، زوج من التلسكوب المعدني الأسود، وألة سدس مصنوعة من النحاس.
كان المكان كله هادئًا مثل المقبرة.
خلف المكتب جلس رجل شاحب في منتصف العمر يرتدي قبعة قبطان عليها جمجمة. عندما اقترب منه ألجر ، قال بتهديد “لن أستسلم!”
“إذا، يجب أن يكون ذلك مع تصميم اللوتس على طول الأكمام التي قدمها السيد سادس قبل يومين”. قالت أودري وهي تجذب نفس بشكل غير واضح، وتحافظ على ابتسامتها الحلوِة.
“أعتقد أن بإمكانك فعل ذلك” ، قال ألجر بهدوء شديد ، بحيث بدى وكأنه كان يعلق على الطقس.
في خضم الحديث، صُدمت أودري أيضًا بهذه المعجزة غير المسبوقة التي أوجدتها البشرية. لقد كانت معجزة في المحيط لم يسبق لها مثيل من قبل!
هبطت “المعجزة” التي إستخدمتها البشرية لقهر السماء بلطف. أول من نزل من على الدرج كان الحراس الشباب الوسيمون الذين كانوا يرتدون الزي الرسمي الأحمر مع سراويل بيضاء. مزينة بالميداليات ، وشكلوا سطرين مع بنادق في متناول اليد. كانوا ينتظرون ظهور الملك جورج الثالث، وملكته، والأمير والأميرة.
“أنت …” بدا الرجل مندهشًا من الإجابة غير المتوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة بالذات ، انحنى ألجر قليلاً وفجأة اندفع عبر الغرفة حتى تم فصلهما عن طريق المكتب فقط.
“البريتز!”
بااا!
التفت إلى الوراء ونظر في الخارج إلى الأمواج العظيمة وتحدث كما لو كان في حلم يقظة بينما كان مليئًا بترقب ورهبة ، “لقد بدأت حقبة جديدة …”
شدد ألجر كتفه ومد يده اليمنى لخنق الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طاولة الملابس أمامها ، تحطمت المرآة البرونزية القديمة إلى قطع.
والمثير للدهشة أنه لم يواجه أي بحارة في الطريق.
ظهرت قشور سمك وهمية على ظهر يده بينما جمع قوة أكثر بجنون لخنق الرجل ، ولم يمنحه أي وقت للرد.
حدق في الحائط وتحول رأسه دون وعي نحو الدفة والصاري.
“تبا!” الرجل الأشقر لعن بهدوء.
كراك!
ابتسم أغويسيد وتحدث بعد بضعة سطور قبل أن يحيي الملك ويطلب “يا صاحب الجلالة ، من فضلك أعطيها إسما!”
ووسط صوت التكسير الواضح ، اتسعت عيون الرجل بينما تم رفع جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إرتعشت ساقيه بشراسة قبل أن يصبحوا بلا حراك. بدأ بؤبؤاه في الاتساع وهو يحدق بلا هدف. كانت هناك رائحة كريهة من بين ساقيه حيث أصبجت ساقاه رطبة تدريجياً.
كان لديه قبعة تتقاسم نفس لون ملابسه وشارب جميل. كانت عيناه الزرقاء ممتلئة بالفرح ، لكن عضلاته المتراخية وخصره المتسع وتجاعيده كانت بوضوح تدمر شبابه الوسيم.
أثناء رفع الرجل، قام ألجر بخفض ظهره وتوجه نحو الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت عائلة الملك في المنطاد ، تنضح بسلطة سامية لا جدال فيها.
بااانغ! استخدم الرجل كدرع وحطم إلى الأمام على الحائط. كانت ذراعه العضلية بشكل شديد وحشية.
وووش!
فتح ثقب في الجدار الخشبي ، وسكب المطر ، مصحوبًا برائحة المحيط.
فقط في هذه المرحلة كانت أودري متأكدة من أنه لم يكن حلماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا يمكنك ارتداء الفستان نفسه مرتين في حفل رسمي وإلا فإن الآخرين سوف يثرثرون ويتساءلون حول القدرة المالية لعائلة هال”. قالت آني وهي تهز رأسها في خلاف.
ألقى ألجر الرجل خارج المقصورة، مباشرة في الأمواج العملاقة التي تشبه الجبال.
استمرت الرياح في العواء في الظلام حيث التهمت الطبيعة القديرة كل شيء.
راضيًا ، عاد أغويسيد إلى الحشد وأعلن: “من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف يسقط يوم القيامة على القراصنة السبعة الذين يطلقون على أنفسهم الأدميرالات، والأربعة الذين يطلقون على أنفسهم الملوك. لا يمكنهم إلا الإرتجاف في خوف!”
أخرج ألجر منديلًا أبيض ومسح يده اليمنى بعناية قبل رميه في البحر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إنحنت بأدب نحو الهواء وبدأت ترقص بحيوية. كانت ‘رقصت الألف القديمة’، الرقصة الأكثر شعبية بين الملوك في الوقت الحالي.
لقد تراجع وانتظر بصبر قدوم صحبة.
نظرت أودري إلى المرآة على منضدة الزينة ومسحت الابتسامة بسرعة من وجهها ، ولم تترك سوى تلميحًا بسيطًا عن ابتسامة.
في أقل من عشر ثوان ، اندفع الرجل الأشقر من قبل وسأل ، “ما الذي حدث؟”
لقد كانت مهيبة وكبيرة لدرجة أن أسطول الأشرعة القريبة كان يشبه الأقزام حديثي الولادة متجمعين حول عملاق.
“لقد هرب ‘القبطان’.” أجاب ألجر بطريقة متضايقة وهو يلهث “لم أكن أعرف أنه لا يزال لديه بعض قوة المتجاوزين”.
“تبا!” الرجل الأشقر لعن بهدوء.
وسألت خادمة أودري من خارج الباب: “سيدتي ، هل لي أن آدخل؟ يجب أن تبدئي في الاستعداد للحفل”
دخل ألجر إلى المقصورة بعد التحية وتوجه إلى مقصورة القبطان الواقعة في أقصى نهاية الممر.
لقد صعد إلى الفتحة وحدق في المسافة. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء مرئي باستثناء الأمواج والمطر.
لقد كانت آلة طائرة عملاقة ذات تصميم انسيابي جميل تحوم في الجو. تحتوي الماكينة ذات اللون الأزرق الغامق على أكياس هوائية مصنوعة من القطن والتي كانت مدعومة بهيكل خليط معدني قوي ولكن خفيف. كان لأسفل الهيكل المعدني فتحات ملئت بمدافع رشاشة، قاذفات قذائف، فوهات. أنتجت الضجة الطنانة المبالغ فيها من محرك البخار المشتعل وشفرات الذيل سمفونية تركت الجميع مندهشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سفينة حربية حديدية!”
“انسى الأمر ، لقد كان مجرد نهب إضافي” قال الرجل الأشقر وهو يلوح بذراعه “سنكافأ مقابل العثور على هذه السفينة الشبحية من عصر تيودور”.
في الميناء العسكري غير البعيد ، كانت هناك سفينة ضخمة تتلألأ بتفاصيل معدنية. لم يكن لديها شراع، ولم يتبق سوى سطح مرصد واثنين من المداخن الشاهقة، وبرجين في نهاية السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
حتى لو كان ‘حارس بحر’ ، لم يكن سيغوص بتسرع في البحر في ظل هذه الحالة الجوية.
“لن يتمكن القبطان من العيش لفترة طويلة إذا استمرت العاصفة.” قال ألجر ، بينما هز رأسه في موافقة. كان الجدار الخشبي يصلح نفسه بمعدل ملحوظ.
“إذا هذا الجانب” ، ثنى الكونت هال ذراعه اليمنى بابتسامة وقال: “هذا من أجلك ، أعز فخري”
حدق في الحائط وتحول رأسه دون وعي نحو الدفة والصاري.
كراك!
ابتسم أغويسيد وتحدث بعد بضعة سطور قبل أن يحيي الملك ويطلب “يا صاحب الجلالة ، من فضلك أعطيها إسما!”
لقد كان مدركًا تمامًا لما كان يجري وراء جميع الألواح الخشبية.
“ستكون هذه هي الهيمنة الحقيقية! ستحكم البحار!”
هبطت “المعجزة” التي إستخدمتها البشرية لقهر السماء بلطف. أول من نزل من على الدرج كان الحراس الشباب الوسيمون الذين كانوا يرتدون الزي الرسمي الأحمر مع سراويل بيضاء. مزينة بالميداليات ، وشكلوا سطرين مع بنادق في متناول اليد. كانوا ينتظرون ظهور الملك جورج الثالث، وملكته، والأمير والأميرة.
الزميل الأول، الزميل الثاني، الطاقم، البحارة. لم يكن هناك شخص حي على متن السفينة!
تحول مقبض الباب ونظرت آني ، خادمتها ، للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في خضم كل هذا الفراغ، تحركت الدفة والصاري بمفردهما.
هزت أودري رأسها قليلاً وقالت: “هذا لأمي ، السيدة هال ، الكونتيسة”.
لقد كانت مهيبة وكبيرة لدرجة أن أسطول الأشرعة القريبة كان يشبه الأقزام حديثي الولادة متجمعين حول عملاق.
تذكر ألجر مرة أخرى “الأحمق” الذي كان مغطى بضباب رمادي أبيض وتنهد.
ظهرت قشور سمك وهمية على ظهر يده بينما جمع قوة أكثر بجنون لخنق الرجل ، ولم يمنحه أي وقت للرد.
08: حقبة جديدة.
التفت إلى الوراء ونظر في الخارج إلى الأمواج العظيمة وتحدث كما لو كان في حلم يقظة بينما كان مليئًا بترقب ورهبة ، “لقد بدأت حقبة جديدة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
منطقة الإمبراطورة، باكلوند، عاصمة مملكة لوين.
التفت إلى الوراء ونظر في الخارج إلى الأمواج العظيمة وتحدث كما لو كان في حلم يقظة بينما كان مليئًا بترقب ورهبة ، “لقد بدأت حقبة جديدة …”
“ستكون هذه هي الهيمنة الحقيقية! ستحكم البحار!”
قرصت أودري هال خديها في عدم تصديق من لقائها منذ فترة.
“من هذا؟” أوقفت أودري رقصها على الفور وسألت وهي تصلح ملابسها لكي تبدو أكثر أناقة.
على طاولة الملابس أمامها ، تحطمت المرآة البرونزية القديمة إلى قطع.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
التفت إلى الوراء ونظر في الخارج إلى الأمواج العظيمة وتحدث كما لو كان في حلم يقظة بينما كان مليئًا بترقب ورهبة ، “لقد بدأت حقبة جديدة …”
ألقت أودري نظراتها إلى الأسفل ورأت ‘قرمزي’ يحوم على ظهر يدها ؛ كان مثل الوشم الذي يصور نجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘القرمزي’ تلاشى تدريجيا واختفى في جلدها.
‘القرمزي’ تلاشى تدريجيا واختفى في جلدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط في هذه المرحلة كانت أودري متأكدة من أنه لم يكن حلماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشعت عيونها وهي تبتسم. لم تستطع إلا أن تقف قبل أن تنحني لرفع رأس فستانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عضوا في حزب المحافظين وثاني غير أرستقراطي يصبح رئيس وزراء حتى هذا اليوم بالذات. أعطي لقب اللورد لإسهاماته العظيمة.
لقد إنحنت بأدب نحو الهواء وبدأت ترقص بحيوية. كانت ‘رقصت الألف القديمة’، الرقصة الأكثر شعبية بين الملوك في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أنهت عملية التنظيف ، سألت أودري بابتسامة ، “أي فستان تريد أن ترتديه؟”
كان لديها ابتسامة مشرقة على وجهها وهي تتحرك بأناقة.
أومأ بعض النبلاء وأعضاء البرلمان ظانين بأن مثل هذه الإمكانية غير قابلة للتجاهل.
طرق! طرق! طرق شخص فجأة باب غرفة نومها.
“من هذا؟” أوقفت أودري رقصها على الفور وسألت وهي تصلح ملابسها لكي تبدو أكثر أناقة.
حتى لو كان ‘حارس بحر’ ، لم يكن سيغوص بتسرع في البحر في ظل هذه الحالة الجوية.
وسألت خادمة أودري من خارج الباب: “سيدتي ، هل لي أن آدخل؟ يجب أن تبدئي في الاستعداد للحفل”
لقد صعد إلى الفتحة وحدق في المسافة. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء مرئي باستثناء الأمواج والمطر.
إرتعشت ساقيه بشراسة قبل أن يصبحوا بلا حراك. بدأ بؤبؤاه في الاتساع وهو يحدق بلا هدف. كانت هناك رائحة كريهة من بين ساقيه حيث أصبجت ساقاه رطبة تدريجياً.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت أودري إلى المرآة على منضدة الزينة ومسحت الابتسامة بسرعة من وجهها ، ولم تترك سوى تلميحًا بسيطًا عن ابتسامة.
“يا إله العواصف المقدس…”
حدق في الحائط وتحول رأسه دون وعي نحو الدفة والصاري.
ردت بلطف بعد أن ضمنت أن كل شيء كان جيدًا، “أدخلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذا، حان وقت الانطلاق يا أميرتي الصغيرة الجميلة” قال الكونت هال وهو يحني ذراعه اليسرى، في إشارة إلى أودري لتمسك ذراعه.
تحول مقبض الباب ونظرت آني ، خادمتها ، للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ألجر الرجل خارج المقصورة، مباشرة في الأمواج العملاقة التي تشبه الجبال.
قالت آني وهي ترى فورًا مصير المرآة البرونزية القديمة “أوه ، لقد تكسرت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الطاغية من الميناء. شعر الجميع بالصدمة عندما أطلق المدفعان الرئيسيان على قوس السفينة النار على جزيرة غير مأهولة في طريقها.
رمشت أودري وقالت ببطء: “إمم، نعم! لقد كانت سوزي هنا الآن. أنا متأكد من أنكِ تعرفين أنها تحب أن تحدث الفوضى!”
حدق في الحائط وتحول رأسه دون وعي نحو الدفة والصاري.
كانت سوزي مسترد ذهبي لم تكن ذات دم نقي. كانت هدية مقدمة من والدها ، الكونت هال ، عندما اشترى كلب صيد ثعالب. ومع ذلك ، احبتها أودري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تدربيها جيدًا” قالت آني بينما التقطت قطع المرآة البرونزية ببراعة وعناية ، خشية أن تؤذي سيدتها.
راضيًا ، عاد أغويسيد إلى الحشد وأعلن: “من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف يسقط يوم القيامة على القراصنة السبعة الذين يطلقون على أنفسهم الأدميرالات، والأربعة الذين يطلقون على أنفسهم الملوك. لا يمكنهم إلا الإرتجاف في خوف!”
عندما أنهت عملية التنظيف ، سألت أودري بابتسامة ، “أي فستان تريد أن ترتديه؟”
شدد ألجر كتفه ومد يده اليمنى لخنق الرجل.
فكرت أودري لفترة من الوقت وأجابة: “أنا أحب الفستان الذي صممته السيدة غينيا في عيد ميلادي السابع عشر”.
عندما أنهت عملية التنظيف ، سألت أودري بابتسامة ، “أي فستان تريد أن ترتديه؟”
“لا ، لا يمكنك ارتداء الفستان نفسه مرتين في حفل رسمي وإلا فإن الآخرين سوف يثرثرون ويتساءلون حول القدرة المالية لعائلة هال”. قالت آني وهي تهز رأسها في خلاف.
“سيداتي وسادتي ، أعتقد أنكم شاهدتم هذه السفينة الحربية المصنوعة من الحديدي الصانعة للتاريخ. لها أبعاد 101 × 21 متر. لها تصميم مذهل، يبلغ سمك الدروع 457 مم. يبلغ الوزن 10060 طن. هناك أربعة مدافع 305 ملم، ستة مدافع سريعة، 12 مدفع ستة رطل، 18 مدفع رشاش سداسي الفوهات، وأربعة قاذفات طوربيد. ويمكن أن تصل سرعتها إلى 16 عقدة!”
“لكنني حقا أحبه!” أصرت أودري بطريقة لطيفة.
“يمكنك ارتدائه في المنزل أو عندما تحضرين حدث غير رسمي” قالت آني بحزم، مما أشار إلى أنه غير قابل للتفاوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ألجر الرجل خارج المقصورة، مباشرة في الأمواج العملاقة التي تشبه الجبال.
“إذا، يجب أن يكون ذلك مع تصميم اللوتس على طول الأكمام التي قدمها السيد سادس قبل يومين”. قالت أودري وهي تجذب نفس بشكل غير واضح، وتحافظ على ابتسامتها الحلوِة.
ابتسم أغويسيد على الفور وهز رأسه ببطء بينما أجاب: “مستحيل! لن يكون ذلك ممكنًا! تطلب بناء سفينتنا الحربية الحديدية ثلاثة شركات كبيرة للفحم والفولاذ، بمقياس يضم أكثر من عشرين مصنعًا للفولاذ و 60 عالمًا وكبار المهندسين من اكاديمية باكلوند للمدافع وأكاديمية البريتز للملاحة، واثنين من أحواض بناء السفن الملكية، وما يقرب المائة مصنع لقطع الغيار، أدميرالية، لجنة بناء اسفن، مجلس وزراء، وملك حازم مع بصيرة مستقبلبة ممتازة، وبلد كبير بإنتاج سنوي من الفولاذ يبلغ 12 مليون طن !”
“لديك دائمًا ذوق جيد” ،قالت آني وهي تتنحى، ثم صرخت نحو الباب: “غرفة الملابس السادسة! آه ، أنسي ذلك ، سأحضره بنفسي”.
البريق المعدني البارد والخوذة السوداء الباهتة نقلت الجدية والسلطة.
“أنت …” بدا الرجل مندهشًا من الإجابة غير المتوقعة.
بدأت الخادمات في العمل. الفستان ، الاكسسوارات ، الأحذية ، القبعة ، المكياج ، تصفيفة الشعر – كان يجب الاهتمام بكل شيء.
بعد قول هذا ، توقف ورفع ذراعيه قبل أن يصرخ في هتاف ، “سيداتي وسادتي، إن عصر المدافع والسفن الحربية قد نزل علينا!”
عندما كانوا جاهزًا تقريبًا، ظهر الكونت هال عند الباب مرتديًا صدرية بنية داكنة.
فقط في هذه المرحلة كانت أودري متأكدة من أنه لم يكن حلماً.
“أعتقد أن بإمكانك فعل ذلك” ، قال ألجر بهدوء شديد ، بحيث بدى وكأنه كان يعلق على الطقس.
كان لديه قبعة تتقاسم نفس لون ملابسه وشارب جميل. كانت عيناه الزرقاء ممتلئة بالفرح ، لكن عضلاته المتراخية وخصره المتسع وتجاعيده كانت بوضوح تدمر شبابه الوسيم.
أشعت عيونها وهي تبتسم. لم تستطع إلا أن تقف قبل أن تنحني لرفع رأس فستانها.
إرتعشت ساقيه بشراسة قبل أن يصبحوا بلا حراك. بدأ بؤبؤاه في الاتساع وهو يحدق بلا هدف. كانت هناك رائحة كريهة من بين ساقيه حيث أصبجت ساقاه رطبة تدريجياً.
“يا ألمع جوهرة لباكلوند، لقد حان الوقت لرحيلنا”. قال الكونت هال وهو يطرق الباب مرتين
لقد تراجع وانتظر بصبر قدوم صحبة.
“أبي! توقفوا عن دعوتي بدلك” ، احتجت أودري بينما نهضت بمساعدة الخادمات.
انتشرت الكلمات من وزير البحرية وقائد البحرية الملكية إلى جميع الجنود والضباط على سطح السفينة. هتفوا جميعا في انسجام تام ، “البريتز!”
“حسنًا إذا، حان وقت الانطلاق يا أميرتي الصغيرة الجميلة” قال الكونت هال وهو يحني ذراعه اليسرى، في إشارة إلى أودري لتمسك ذراعه.
ردت بلطف بعد أن ضمنت أن كل شيء كان جيدًا، “أدخلي”.
هزت أودري رأسها قليلاً وقالت: “هذا لأمي ، السيدة هال ، الكونتيسة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الطاغية من الميناء. شعر الجميع بالصدمة عندما أطلق المدفعان الرئيسيان على قوس السفينة النار على جزيرة غير مأهولة في طريقها.
“إذا هذا الجانب” ، ثنى الكونت هال ذراعه اليمنى بابتسامة وقال: “هذا من أجلك ، أعز فخري”
“يا ألمع جوهرة لباكلوند، لقد حان الوقت لرحيلنا”. قال الكونت هال وهو يطرق الباب مرتين
…
عندما كانوا جاهزًا تقريبًا، ظهر الكونت هال عند الباب مرتديًا صدرية بنية داكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالذات ، انحنى ألجر قليلاً وفجأة اندفع عبر الغرفة حتى تم فصلهما عن طريق المكتب فقط.
قاعدة البحرية الملكية، ميناء بريتز، جزيرة أوك.
كان لديها ابتسامة مشرقة على وجهها وهي تتحرك بأناقة.
عندما أمسكت أودري ذراع والدها وسارت أسفل عربة النقل ، صدمت فجأة من قبل الطاغية أمامها.
أخرج ألجر منديلًا أبيض ومسح يده اليمنى بعناية قبل رميه في البحر أيضًا.
في الميناء العسكري غير البعيد ، كانت هناك سفينة ضخمة تتلألأ بتفاصيل معدنية. لم يكن لديها شراع، ولم يتبق سوى سطح مرصد واثنين من المداخن الشاهقة، وبرجين في نهاية السفينة.
على الفور تقريبًا ، تحطمت القنينة الزجاجية ذات الشكل الملتوي في راحة يده وذاب الجليد في المطر. في ثوانٍ ، لم تعد هناك أي آثار باقية تشير إلى وجود الأثر العجيب.
والمثير للدهشة أنه لم يواجه أي بحارة في الطريق.
لقد كانت مهيبة وكبيرة لدرجة أن أسطول الأشرعة القريبة كان يشبه الأقزام حديثي الولادة متجمعين حول عملاق.
“يا إلهي”.
“يا إله العواصف المقدس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلف المكتب جلس رجل شاحب في منتصف العمر يرتدي قبعة قبطان عليها جمجمة. عندما اقترب منه ألجر ، قال بتهديد “لن أستسلم!”
“يا إلهي”.
“سفينة حربية حديدية!”
هووونـــك!
أجاب جورج الثالث: “بما أنها ستبحر من ميناء بريتز ، فيجب أن تُسمى’البريتز’ وأظهر تعبيره فرحته.
…
في خضم الحديث، صُدمت أودري أيضًا بهذه المعجزة غير المسبوقة التي أوجدتها البشرية. لقد كانت معجزة في المحيط لم يسبق لها مثيل من قبل!
استغرق الأمر بعض الوقت لقيام الأرستقراطيين والوزراء وأعضاء البرلمان بالتحكم بأنفسهم. ثم ، بدأت بقعة سوداء في السماء تنمو في الحجم حتى احتلت ثلث السماء ودخلت مرأى الجميع. أصبح الجو فجأة رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت آلة طائرة عملاقة ذات تصميم انسيابي جميل تحوم في الجو. تحتوي الماكينة ذات اللون الأزرق الغامق على أكياس هوائية مصنوعة من القطن والتي كانت مدعومة بهيكل خليط معدني قوي ولكن خفيف. كان لأسفل الهيكل المعدني فتحات ملئت بمدافع رشاشة، قاذفات قذائف، فوهات. أنتجت الضجة الطنانة المبالغ فيها من محرك البخار المشتعل وشفرات الذيل سمفونية تركت الجميع مندهشًا.
وسألت خادمة أودري من خارج الباب: “سيدتي ، هل لي أن آدخل؟ يجب أن تبدئي في الاستعداد للحفل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت عائلة الملك في المنطاد ، تنضح بسلطة سامية لا جدال فيها.
كان سيفان، كل منهما يحمل تاجًا من الياقوت في المقبض ، يشيران إلى الأسفل عموديًا ويعكسان ضوء الشمس على جانبي المقصورة. كانوا شعار ‘سيف الحكم’ الذي يرمز إلى عائلة أوغسطس وتم نقله من الحقبة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت عائلة الملك في المنطاد ، تنضح بسلطة سامية لا جدال فيها.
“يا إله العواصف المقدس…”
لم تبلغ أودري الثامنة عشر من عمرها بعد، لذلك لم تحضر “حفل التعريف” ، الذي كان حدثًا قادته الإمبراطورة ميز ظهور المرء لأول مرة في الساحة الاجتماعية لباكلوند، للإعلان عن كونها بالغة. لذلك ، لم تستطع أن تكون أقرب إلى المنطاد وكان عليها أن تبقى صامتة في الخلف لمشاهدة الحدث بأكمله.
ومع ذلك ، لم يهمها الأمر. في الواقع ، شعرت بالارتياح لأنها لم تكن في حاجة للتعامل مع الأمراء.
“هذه هي نهاية عصرهم. فقط السفينة الحربية الحديدية ستجوب البحار بغض النظر عما إذا كان القراصنة يتمتعون بقوى متجاوزين أو سفن شبحية أو سفن ملعونة.”
هبطت “المعجزة” التي إستخدمتها البشرية لقهر السماء بلطف. أول من نزل من على الدرج كان الحراس الشباب الوسيمون الذين كانوا يرتدون الزي الرسمي الأحمر مع سراويل بيضاء. مزينة بالميداليات ، وشكلوا سطرين مع بنادق في متناول اليد. كانوا ينتظرون ظهور الملك جورج الثالث، وملكته، والأمير والأميرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الخادمات في العمل. الفستان ، الاكسسوارات ، الأحذية ، القبعة ، المكياج ، تصفيفة الشعر – كان يجب الاهتمام بكل شيء.
لم تكن أودري جديدة في مقابلة أشخاص مهمين لذا لم تبدي أي اهتمام على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، لفتت انتباهها إلى الفارسين المدربين اللذين بدوا كالتماثيل وهم يحيطون بالملك.
حتى لو كان ‘حارس بحر’ ، لم يكن سيغوص بتسرع في البحر في ظل هذه الحالة الجوية.
نظرت أودري إلى المرآة على منضدة الزينة ومسحت الابتسامة بسرعة من وجهها ، ولم تترك سوى تلميحًا بسيطًا عن ابتسامة.
في هذه الحقبة من الحديد والبخار والمدافع، كان من المدهش أنه لا يزال هناك شخص يمكن أن يتحمل ارتداء دروع كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت أودري وقالت ببطء: “إمم، نعم! لقد كانت سوزي هنا الآن. أنا متأكد من أنكِ تعرفين أنها تحب أن تحدث الفوضى!”
البريق المعدني البارد والخوذة السوداء الباهتة نقلت الجدية والسلطة.
في أقل من عشر ثوان ، اندفع الرجل الأشقر من قبل وسأل ، “ما الذي حدث؟”
“هل يمكن أن يكونوا النظام العالي، البلادين التأديبيين…” تذكرت أودري قصاصات من محادثة عادية بين البالغين. كانت فضولية لكنها لم تجرؤ على الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الحفل مع وصول عائلة الملك. رئيس الوزراء الحالي ، اللورد أغويسيد نيغان ، صعد إلى الأمام.
ألقت أودري نظراتها إلى الأسفل ورأت ‘قرمزي’ يحوم على ظهر يدها ؛ كان مثل الوشم الذي يصور نجمة.
كان عضوا في حزب المحافظين وثاني غير أرستقراطي يصبح رئيس وزراء حتى هذا اليوم بالذات. أعطي لقب اللورد لإسهاماته العظيمة.
طرق! طرق! طرق شخص فجأة باب غرفة نومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، عرفت أودري المزيد. كان الداعم الرئيسي لحزب المحافظين دوق نيغان الحالي، بالاس نيغان، الذي كان شقيق أغويسيد!
تحول مقبض الباب ونظرت آني ، خادمتها ، للداخل.
في الميناء العسكري غير البعيد ، كانت هناك سفينة ضخمة تتلألأ بتفاصيل معدنية. لم يكن لديها شراع، ولم يتبق سوى سطح مرصد واثنين من المداخن الشاهقة، وبرجين في نهاية السفينة.
كان أغويسيد رجلاً نحيلًا وأصلعًا تقريبًا في الخمسين مت العمر، يحمل نظرة حادة. قام بمسح المنطقة قبل التحدث.
كراك!
“سيداتي وسادتي ، أعتقد أنكم شاهدتم هذه السفينة الحربية المصنوعة من الحديدي الصانعة للتاريخ. لها أبعاد 101 × 21 متر. لها تصميم مذهل، يبلغ سمك الدروع 457 مم. يبلغ الوزن 10060 طن. هناك أربعة مدافع 305 ملم، ستة مدافع سريعة، 12 مدفع ستة رطل، 18 مدفع رشاش سداسي الفوهات، وأربعة قاذفات طوربيد. ويمكن أن تصل سرعتها إلى 16 عقدة!”
أمر جورج الثالث البريتز بالإبحار كتجربة في خضم تحية السلاح والأجواء الاحتفالية.
“ستكون هذه هي الهيمنة الحقيقية! ستحكم البحار!”
انبعث دخان كثيف من المداخن. أمكن سماع صوت الآلات بصوت ضعيف تحت صوت بوق السفينة.
كان الحشد قد أثير. كانت مجرد الأوصاف كافية لغرس الصور المخيفة فيهم، ناهيك عن حقيقة أن الشيء الفعلي كان أمامهم مباشرة.
تحول مقبض الباب ونظرت آني ، خادمتها ، للداخل.
كان لديه قبعة تتقاسم نفس لون ملابسه وشارب جميل. كانت عيناه الزرقاء ممتلئة بالفرح ، لكن عضلاته المتراخية وخصره المتسع وتجاعيده كانت بوضوح تدمر شبابه الوسيم.
ابتسم أغويسيد وتحدث بعد بضعة سطور قبل أن يحيي الملك ويطلب “يا صاحب الجلالة ، من فضلك أعطيها إسما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الطاغية من الميناء. شعر الجميع بالصدمة عندما أطلق المدفعان الرئيسيان على قوس السفينة النار على جزيرة غير مأهولة في طريقها.
أجاب جورج الثالث: “بما أنها ستبحر من ميناء بريتز ، فيجب أن تُسمى’البريتز’ وأظهر تعبيره فرحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“البريتز!”
“البريتز!”
بعد قول هذا ، توقف ورفع ذراعيه قبل أن يصرخ في هتاف ، “سيداتي وسادتي، إن عصر المدافع والسفن الحربية قد نزل علينا!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت الكلمات من وزير البحرية وقائد البحرية الملكية إلى جميع الجنود والضباط على سطح السفينة. هتفوا جميعا في انسجام تام ، “البريتز!”
دخل ألجر إلى المقصورة بعد التحية وتوجه إلى مقصورة القبطان الواقعة في أقصى نهاية الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمر جورج الثالث البريتز بالإبحار كتجربة في خضم تحية السلاح والأجواء الاحتفالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هووونـــك!
ابتسم أغويسيد على الفور وهز رأسه ببطء بينما أجاب: “مستحيل! لن يكون ذلك ممكنًا! تطلب بناء سفينتنا الحربية الحديدية ثلاثة شركات كبيرة للفحم والفولاذ، بمقياس يضم أكثر من عشرين مصنعًا للفولاذ و 60 عالمًا وكبار المهندسين من اكاديمية باكلوند للمدافع وأكاديمية البريتز للملاحة، واثنين من أحواض بناء السفن الملكية، وما يقرب المائة مصنع لقطع الغيار، أدميرالية، لجنة بناء اسفن، مجلس وزراء، وملك حازم مع بصيرة مستقبلبة ممتازة، وبلد كبير بإنتاج سنوي من الفولاذ يبلغ 12 مليون طن !”
انبعث دخان كثيف من المداخن. أمكن سماع صوت الآلات بصوت ضعيف تحت صوت بوق السفينة.
التفت إلى الوراء ونظر في الخارج إلى الأمواج العظيمة وتحدث كما لو كان في حلم يقظة بينما كان مليئًا بترقب ورهبة ، “لقد بدأت حقبة جديدة …”
غادر الطاغية من الميناء. شعر الجميع بالصدمة عندما أطلق المدفعان الرئيسيان على قوس السفينة النار على جزيرة غير مأهولة في طريقها.
انبعث دخان كثيف من المداخن. أمكن سماع صوت الآلات بصوت ضعيف تحت صوت بوق السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوووم! بوووم! بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يتمكن القبطان من العيش لفترة طويلة إذا استمرت العاصفة.” قال ألجر ، بينما هز رأسه في موافقة. كان الجدار الخشبي يصلح نفسه بمعدل ملحوظ.
هزت أودري رأسها قليلاً وقالت: “هذا لأمي ، السيدة هال ، الكونتيسة”.
اهتزت الأرض بينما إنطلق الغبار إلى السماء. انتشرت موجات الصدمة منتجةً أمواج في البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راضيًا ، عاد أغويسيد إلى الحشد وأعلن: “من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف يسقط يوم القيامة على القراصنة السبعة الذين يطلقون على أنفسهم الأدميرالات، والأربعة الذين يطلقون على أنفسهم الملوك. لا يمكنهم إلا الإرتجاف في خوف!”
هزت أودري رأسها قليلاً وقالت: “هذا لأمي ، السيدة هال ، الكونتيسة”.
استغرق الأمر بعض الوقت لقيام الأرستقراطيين والوزراء وأعضاء البرلمان بالتحكم بأنفسهم. ثم ، بدأت بقعة سوداء في السماء تنمو في الحجم حتى احتلت ثلث السماء ودخلت مرأى الجميع. أصبح الجو فجأة رسميًا.
“هذه هي نهاية عصرهم. فقط السفينة الحربية الحديدية ستجوب البحار بغض النظر عما إذا كان القراصنة يتمتعون بقوى متجاوزين أو سفن شبحية أو سفن ملعونة.”
سأل كبير أمناء أغويسيد عمدا ، “ألا يمكنهم بناء سفن حربيةلخاصة بهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طاولة الملابس أمامها ، تحطمت المرآة البرونزية القديمة إلى قطع.
استمرت الرياح في العواء في الظلام حيث التهمت الطبيعة القديرة كل شيء.
أومأ بعض النبلاء وأعضاء البرلمان ظانين بأن مثل هذه الإمكانية غير قابلة للتجاهل.
فكرت أودري لفترة من الوقت وأجابة: “أنا أحب الفستان الذي صممته السيدة غينيا في عيد ميلادي السابع عشر”.
ابتسم أغويسيد على الفور وهز رأسه ببطء بينما أجاب: “مستحيل! لن يكون ذلك ممكنًا! تطلب بناء سفينتنا الحربية الحديدية ثلاثة شركات كبيرة للفحم والفولاذ، بمقياس يضم أكثر من عشرين مصنعًا للفولاذ و 60 عالمًا وكبار المهندسين من اكاديمية باكلوند للمدافع وأكاديمية البريتز للملاحة، واثنين من أحواض بناء السفن الملكية، وما يقرب المائة مصنع لقطع الغيار، أدميرالية، لجنة بناء اسفن، مجلس وزراء، وملك حازم مع بصيرة مستقبلبة ممتازة، وبلد كبير بإنتاج سنوي من الفولاذ يبلغ 12 مليون طن !”
هبطت “المعجزة” التي إستخدمتها البشرية لقهر السماء بلطف. أول من نزل من على الدرج كان الحراس الشباب الوسيمون الذين كانوا يرتدون الزي الرسمي الأحمر مع سراويل بيضاء. مزينة بالميداليات ، وشكلوا سطرين مع بنادق في متناول اليد. كانوا ينتظرون ظهور الملك جورج الثالث، وملكته، والأمير والأميرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن يحقق القراصنة ذلك”.
فتح ثقب في الجدار الخشبي ، وسكب المطر ، مصحوبًا برائحة المحيط.
بعد قول هذا ، توقف ورفع ذراعيه قبل أن يصرخ في هتاف ، “سيداتي وسادتي، إن عصر المدافع والسفن الحربية قد نزل علينا!”
“يجب أن تدربيها جيدًا” قالت آني بينما التقطت قطع المرآة البرونزية ببراعة وعناية ، خشية أن تؤذي سيدتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
