قبول النسب (1)
الفصل 97 : قبول النسب (1)
في هذه الثانية ، شعرت شخصيات لا تعد و لا تحصى من الأراضي الكبرى الوسطى بهالة هذا الإمبراطور الذي لا يقهر ، التي جاءت و ذهبت في ثانية و كانت مرعبة للغاية
كان هذا الخبر صادما للغاية للشيوخ ” هذا أمر مستحيل … ” لم يجرؤوا أن يصدقوا ذلك
قال تو بو يو ” المعركة قبل 30 ألف سنة كبدتنا خسائر ثقيلة للغاية ، بالصدفة وجد الجد ليو أن للبطريرك بعض الأحفاد ، كنت وقتها تلميذا للجد ليو و تحت قيادته ، أمرني أن أجد أفاد البطريرك لأن القرائن كانت محدودة للغاية ، كنت أتجول دائما خارجا ، و بسبب مسؤوليتي أنا لم أتحدث إلى أي شخص حول هذه المسألة و لم أكن في قوائم التلاميذ ، أنا فقط اتصلت مباشرة بسيد الطائفة السابق ، يجب على الشيخ غو أن يكون قد التقى بي لعدة مرات ”
وقف الشيخ وو مستقيما و قال ” البطريرك لم يتزوج قط طيلة حياته ، كيف يمكن أن تكون من نسله ؟ ”
_________________________________
الشيخ شيان لم يتمالك نفسه و صرخ ” نعم ، هذا لا يمكن أن يكون ممكنا ، سجل الطائفة الرسمي لم يذكر أي أحفاد مستقبليين للبطريرك ”
بسماع كلمات لي تشي يي دهش الشيوخ ، لماذا لم يفكروا في هذا من قبل ؟ ، تحت رعاية محترمة من غو تاي تشو فتح الصندوق القديم و أخرج منه صورة ، هذه الصورة كانت بالغة القدم ، عدد الأقمار التي مرت عليها غير معروف
قال تو بو يو الذي كان يقف خلف سو يونغ هانغ ” هذه الحقيقة المطلقة ، في ظل ثقة الشيوخ ، أنا تركت الطائفة من أجل العثور على أحفاد البطريرك ، على الرغم من أن سجل الطائفة لم يكتبهم أبدا ، لكن في بعض الحكايات و الكتابات كانت هناك بعض القرائن المتروكة التي تشير إليهم ”
في هذه الثانية ، شعرت شخصيات لا تعد و لا تحصى من الأراضي الكبرى الوسطى بهالة هذا الإمبراطور الذي لا يقهر ، التي جاءت و ذهبت في ثانية و كانت مرعبة للغاية
نظر تو بو يو إلى الشيخ غو تاي تشو و أكمل قائلا ” أيها الشيخ غو قبل حوالي ألف و 600 سنة ، هل تذكر فرصة اللقاء بالجد ليو ؟ في تلك اللحظة جئت مع سيد الطائفة السابق ، في ذلك الوقت لم يكن الجد ليو فقط حاضرا حتى أنا كنت هناك ”
حملق الشيوخ لبعضهم البعض ، و أخيرا الشيخ غو تاي تشو أخرج صندوقا خشبيا قديم و متهالك ، حمله باحترام ورسمية بكلتا يديه
حدق غو تاي تشو في تو بو يو لفترة من الوقت ، ثم نهض و قال بانفعال ” يو كنت في سن المراهقة في تلك السنة التي ساعدت فيها الجد يو على الوقوف ”
في غمضة عين ، قوة الإمبراطور و نيته الخالدة انفجرتا بشراسة ، كانت هناك ظلال تخرج من الصورة ، في اللحظة التي ظهرت فيها الظلال ، أخضعت الـ 9 سموات و الـ 10 أراضي و اجتيحت الملوك و الشياطين بهالة مرعبة
أومأ تو بو يو برأسه و قال ” الشيخ غو ما زال لا ينسى ، صحيح ، كنت تلميذا فخريا للجد ليو ، كنت أحمل مسؤولية كبيرة جدا حتى أن اسمي لم يسجل ضمن تلاميذ الطائفة ”
حدق غو تاي تشو في تو بو يو لفترة من الوقت ، ثم نهض و قال بانفعال ” يو كنت في سن المراهقة في تلك السنة التي ساعدت فيها الجد يو على الوقوف ”
الشيوخ كانوا يرتعشون داخليا في طائفة البخور المطهرة العتيقة، كان هناك شخص واحد يسمى الشيخ ليو “الشيخ ليو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الكائنات القديمة التي لا تعد و لا تحصى عيونها على مصراعيها ” هالة إمبراطور … ” ، و لكن هالة الإمبراطور هذه اختفت بسرعة كبيرة جدا ، مما يجعل من المستحيل على الآخرين إيجاد مصدرها
تنهد غو تاي تشو بلطف ، ثم جلس و قال ” كان الجد ليو الحصن الأول في طائفة البخور المطهرة العتيقة ، الجد ليو سان جيان ”
أخيرا نطق لي تشي يي ” سليلة السلف و قبول النسب ، قيلا لي من قبل البطريرك في أحلامي ، و هذا هو سبب طلبي من الشيوخ إحضار صورة البطريرك ”
هذه الكلمات التي خرجت من فم غو تاي تشو ، تسببت في تغير تعابير الشيوخ ” الجد ليو سان جيان ! ”
في غمضة عين ، قوة الإمبراطور و نيته الخالدة انفجرتا بشراسة ، كانت هناك ظلال تخرج من الصورة ، في اللحظة التي ظهرت فيها الظلال ، أخضعت الـ 9 سموات و الـ 10 أراضي و اجتيحت الملوك و الشياطين بهالة مرعبة
بعد الإمبراطور الصغير مو ، كان ليو سان جيان الأكثر شهرة في الطائفة كحصن أول لها ، في تلك السنة عندما حاربت طائفة الملك السماوي ضد طائفة البخور المطهرة العتيقة ، كان ليو سان جيان في قمة قوته
حملق الشيوخ لبعضهم البعض ، و أخيرا الشيخ غو تاي تشو أخرج صندوقا خشبيا قديم و متهالك ، حمله باحترام ورسمية بكلتا يديه
كان هذا الخبر صادما للغاية للشيوخ الجالسين ” الجد ليو لا يزال على قيد الحياة ؟ ” ، الشيخ شيان خانه التعبير ، لأنه إذا كان الجد ليو لا يزال حيا ، يعني أنه هناك شخصية أخرى لا تزال تستطيع التنافس مع سلف طائفة الملك السماوي
في هذه اللحظة أشار لي تشي يي ببطء ” يمكن لسيدة الطائفة أن تسقط دمها لقبول رابطة دم العائلة ، هذه الصورة رسمت شخصيا من قبل البطريرك ، و كان قد قال لي في أحلامي أنه إذا كانت سيدة الطائفة فعلا من نسله ، فسيحصل قبول لقوة الإمبراطور و نيته الخالدة ”
هز غو تاي تشو رأسه و قال ” كانت تلك آخر مرة رأيته فيها ، في تلك اللحظة لم أكن أعرف أنه كان في الواقع الجد ليو ، كنت لا أزال صغيرا حينها و لم أرى الجد ليو من قبل ، في ذلك الوقت تبعت السيد لزيارة الجد المحترم ، و مع ذلك في تلك اللحظة كان وضع الجد ليو لا يبعث على التفاؤل ، كان جرحه القديم يزعجه و يحتاج مساعدة للجلوس أو حتى الوقوف ، بعد تلك المرة الواحدة ، لم ألتقي بالجد ليو مرة أخرى ”
حدق غو تاي تشو في تو بو يو لفترة من الوقت ، ثم نهض و قال بانفعال ” يو كنت في سن المراهقة في تلك السنة التي ساعدت فيها الجد يو على الوقوف ”
في هذه اللحظة ، كل الشيوخ كانوا ينظرون اتجاه تو بو يو ، كان تو بو يو تلميذا لـ ليو سان جيان ، على الرغم من أنه كان مجرد تلميذ فخري ، وضعه في طائفة البخور المطهرة العتيقة كان لا يزال أعلى من مجموعة الشيخ غو
الشيخ شيان لم يتمالك نفسه و صرخ ” نعم ، هذا لا يمكن أن يكون ممكنا ، سجل الطائفة الرسمي لم يذكر أي أحفاد مستقبليين للبطريرك ”
قال لهم ” الحقيقة أن تلك المرة كانت الأخيرة التي التقيت فيها بالسيد ، بعد ذلك أنا لم أرى الجد المحترم مرة أخرى ”
بسماع كلمات لي تشي يي دهش الشيوخ ، لماذا لم يفكروا في هذا من قبل ؟ ، تحت رعاية محترمة من غو تاي تشو فتح الصندوق القديم و أخرج منه صورة ، هذه الصورة كانت بالغة القدم ، عدد الأقمار التي مرت عليها غير معروف
بسماعهم لهذا ، اكتأب الشيوخ ، دون أدنى شك الجد ليو سان جيان لم يعد في هذا العالم
أومأ غو تاي تشو برأسه ، هو اعتقد أن تو بو يو كان تلميذا رسول ، مسؤولا عن الاتصال مع الخارج ، و أيضا لأن تو بو يو كان صغيرا جدا في ذلك الوقت عندما عاد إلى الطائفة ، هو كان يعرف فقط أنه كان تلميذا لكنه لم يكن على بينة من مسؤولياته الخاصة
قال تو بو يو ” المعركة قبل 30 ألف سنة كبدتنا خسائر ثقيلة للغاية ، بالصدفة وجد الجد ليو أن للبطريرك بعض الأحفاد ، كنت وقتها تلميذا للجد ليو و تحت قيادته ، أمرني أن أجد أفاد البطريرك لأن القرائن كانت محدودة للغاية ، كنت أتجول دائما خارجا ، و بسبب مسؤوليتي أنا لم أتحدث إلى أي شخص حول هذه المسألة و لم أكن في قوائم التلاميذ ، أنا فقط اتصلت مباشرة بسيد الطائفة السابق ، يجب على الشيخ غو أن يكون قد التقى بي لعدة مرات ”
أومأ غو تاي تشو برأسه ، هو اعتقد أن تو بو يو كان تلميذا رسول ، مسؤولا عن الاتصال مع الخارج ، و أيضا لأن تو بو يو كان صغيرا جدا في ذلك الوقت عندما عاد إلى الطائفة ، هو كان يعرف فقط أنه كان تلميذا لكنه لم يكن على بينة من مسؤولياته الخاصة
أومأ غو تاي تشو برأسه ، هو اعتقد أن تو بو يو كان تلميذا رسول ، مسؤولا عن الاتصال مع الخارج ، و أيضا لأن تو بو يو كان صغيرا جدا في ذلك الوقت عندما عاد إلى الطائفة ، هو كان يعرف فقط أنه كان تلميذا لكنه لم يكن على بينة من مسؤولياته الخاصة
بلغت سو يونغ هانغ أوجها اتجاه لي تشي يي ، في الواقع هي في الأساس لا تصدقه بشأن تعليمات حلم البطريرك ، و لكن بالمقابل كيف يمكن لـ لي تشي يي أن يعلم حول الأمور المتعلقة بـ مين رين حافة سماء عشيرة سو ؟
قال تو بو يو لجميع الشيوخ الحاضرين ” من أجل العثور على أحفاد البطريرك ، سافرت خارجا كرحال لأكثر من ألف سنة الوقت لا يخون القلب الصادق ، في النهاية أخيرا وجدت سليلة البطريرك ”
كان لي تشي يي أكثر واحد رأى مين رين ، بأم عينه شاهد تطور مين رين ، في المرة الأولى التي التقى فيها بـ سو يونغ هانغ انتعشت ذاكرته قليلا لأنه عرف على الفور أصلها
نظر الشيوخ بعضهم إلى بعض ، ثم سأل الشيخ تشو ” هذه … كيف تثبت أن سيدة الطائفة هي سليلة البطريرك ؟ ”
في هذه الثانية ، شعرت شخصيات لا تعد و لا تحصى من الأراضي الكبرى الوسطى بهالة هذا الإمبراطور الذي لا يقهر ، التي جاءت و ذهبت في ثانية و كانت مرعبة للغاية
كانت هوية تو بو يو ليست بمشكلة ، لكن كيف تثبت سو يونغ هانغ أنها سليلة البطريرك ؟ كانت هذه المسألة أهم شيء بعد كل شيء
الشيوخ كانوا يرتعشون داخليا في طائفة البخور المطهرة العتيقة، كان هناك شخص واحد يسمى الشيخ ليو “الشيخ ليو ؟”
أخيرا نطق لي تشي يي ” سليلة السلف و قبول النسب ، قيلا لي من قبل البطريرك في أحلامي ، و هذا هو سبب طلبي من الشيوخ إحضار صورة البطريرك ”
في هذه اللحظة تكلم لي تشي يي باحترام ” كانت الإمبراطورة هي الجنرال الملكي سو التي اتبعت البطريرك في حياتها كلها ، كانت إسهاماتها في إنشاء المملكة القديمة لطائفة البخور المطهرة العتيقة غير قابلة للإزالة ، بعدما تحمل البطريرك إرادة السماء هي لم ترغب في عرقلة خطواته نحو القمة و التطلع نحو الخلود ، فجلبت الإمبراطورة المنحدرين من البطريرك إلى مكان منعزل و تركت البطريرك ، بقي العالم غافلا عن هذا ، و كذلك فعلت الطائفة ، حتى الليلة الماضية عندما أخبرني البطريرك في أحلامي ”
حملق الشيوخ لبعضهم البعض ، و أخيرا الشيخ غو تاي تشو أخرج صندوقا خشبيا قديم و متهالك ، حمله باحترام ورسمية بكلتا يديه
أومأ تو بو يو برأسه و قال ” الشيخ غو ما زال لا ينسى ، صحيح ، كنت تلميذا فخريا للجد ليو ، كنت أحمل مسؤولية كبيرة جدا حتى أن اسمي لم يسجل ضمن تلاميذ الطائفة ”
في هذه اللحظة تكلم لي تشي يي باحترام ” كانت الإمبراطورة هي الجنرال الملكي سو التي اتبعت البطريرك في حياتها كلها ، كانت إسهاماتها في إنشاء المملكة القديمة لطائفة البخور المطهرة العتيقة غير قابلة للإزالة ، بعدما تحمل البطريرك إرادة السماء هي لم ترغب في عرقلة خطواته نحو القمة و التطلع نحو الخلود ، فجلبت الإمبراطورة المنحدرين من البطريرك إلى مكان منعزل و تركت البطريرك ، بقي العالم غافلا عن هذا ، و كذلك فعلت الطائفة ، حتى الليلة الماضية عندما أخبرني البطريرك في أحلامي ”
قال تو بو يو ” المعركة قبل 30 ألف سنة كبدتنا خسائر ثقيلة للغاية ، بالصدفة وجد الجد ليو أن للبطريرك بعض الأحفاد ، كنت وقتها تلميذا للجد ليو و تحت قيادته ، أمرني أن أجد أفاد البطريرك لأن القرائن كانت محدودة للغاية ، كنت أتجول دائما خارجا ، و بسبب مسؤوليتي أنا لم أتحدث إلى أي شخص حول هذه المسألة و لم أكن في قوائم التلاميذ ، أنا فقط اتصلت مباشرة بسيد الطائفة السابق ، يجب على الشيخ غو أن يكون قد التقى بي لعدة مرات ”
في ذلك العام ، هو فشل في إعطاء سو رو لقبا رسميا ، سو رو بذلت جهودا عديدة طوال حياتها كلها ، و كانت تعيش في عزلة عن بقية العالم ، و في نهاية المطاف هي لم تطلب أي ألقاب رسمية أو مكافآت على جدارتها ، الغراب الأسود في ذلك العام ، كانت هذه المسألة توجع قلبه ، اليوم هو افترض هذه الخطة لأجل إعطاء سو رو لقبا مناسبا ، على الرغم من أن الوقت كان متأخرا جدا ، على الأقل يمكن أن يسمح لسليلة سو رو أن يقبل نسبها
كان لي تشي يي أكثر واحد رأى مين رين ، بأم عينه شاهد تطور مين رين ، في المرة الأولى التي التقى فيها بـ سو يونغ هانغ انتعشت ذاكرته قليلا لأنه عرف على الفور أصلها
تسببت كمات لي تشي يي في أن يحدق الشيوخ لبعضهم البعض ، أومأ الشيخ غو برأسه وقال بجدية ” لقد قرأت في التاريخ عن ماضي البطريرك ، في تلك السنة كانت البطريرك الجنرال ملكي سو ، جنرالا أنثى منقطعة النظير ، كانت الأقرب إلى البطريرك ، عندما كان لا زال شابا هي اتبعته بالفعل ، عندما تحمل البطريرك إرادة السماء ، قدم لكل الجنرالات ألقابا باستثناء الجنرال الملكي سو ، و بعد ذلك لم تكن وثائق كثير عن ملكة الحرب سو و مكان وجودها لم يكن معروفا ، ذلك بسبب أن الجنرال الملكي سو كانت الإمبراطورة ”
في هذه الثانية ، شعرت شخصيات لا تعد و لا تحصى من الأراضي الكبرى الوسطى بهالة هذا الإمبراطور الذي لا يقهر ، التي جاءت و ذهبت في ثانية و كانت مرعبة للغاية
قال لي تشي يي ببطء ” هذه المسألة هي مجرد كلمات دون أدلة ، بما أن الشيوخ قد جلبوا صورة السلف ، يمكننا مقارنتها على الفور لمعرفة ما إذا كانت سيدة الطائفة سليلته أم لا ، الصورة رسمت شخصيا من قبل البطريرك لذلك هي تخفي قوة الإمبراطور و نيته الخالدة ، يمكن أن نستخدم دم سيدة الطائفة لاختبار ارتباطها مع دم عائلة البطريرك ”
تسارعت هذه الهالة المخيفة كظل لا يقهر إلى العالم ، تحت هذا الوجود الملكي ، كانت الشمس و القمر دون أضواء والسماء و الأرض فقدتا كل ألوانهما الرائعة
بسماع كلمات لي تشي يي دهش الشيوخ ، لماذا لم يفكروا في هذا من قبل ؟ ، تحت رعاية محترمة من غو تاي تشو فتح الصندوق القديم و أخرج منه صورة ، هذه الصورة كانت بالغة القدم ، عدد الأقمار التي مرت عليها غير معروف
وقف الشيخ وو مستقيما و قال ” البطريرك لم يتزوج قط طيلة حياته ، كيف يمكن أن تكون من نسله ؟ ”
لحظة ما انكشفت هذه الصورة حدثت ضوضاء عالية ، هالة الإمبراطور حلقت بشراسة منبعثة من الصورة ، هذه الهالة تنتمي فقط إلى الأباطرة الخالدين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرا ، وخزت سو يونغ هانغ أصبعها و سقطت قطرة من دمها على الصورة ، في ومضة عين تم امتصاص هذا الدم عن طريق الصورة
يمكن للمرء أن يرى رجلا في منتصف العمر داخل الصورة ، على الرغم من أنه لم يكن هناك كثير من التفاصيل و الألوان ، لكن الخطوط القليلة كانت كافية لتحديد هالة لا تقهر منقطعة النظير
كان هذا الخبر صادما للغاية للشيوخ الجالسين ” الجد ليو لا يزال على قيد الحياة ؟ ” ، الشيخ شيان خانه التعبير ، لأنه إذا كان الجد ليو لا يزال حيا ، يعني أنه هناك شخصية أخرى لا تزال تستطيع التنافس مع سلف طائفة الملك السماوي
كانت هالة الإمبراطور تنبعث كموجات من الصورة ، على الرغم من أن هالة الإمبراطور هذه لم تقمع أي شخص ، لكن في هذه اللحظة كان تدفق الهالة في الهواء يسبب ارتعادا للنفوس ، و البعض الآخر تسبب لهم رهبة ، كان هذا الخوف والاحترام في أعمق جزء من الروح
بعد الإمبراطور الصغير مو ، كان ليو سان جيان الأكثر شهرة في الطائفة كحصن أول لها ، في تلك السنة عندما حاربت طائفة الملك السماوي ضد طائفة البخور المطهرة العتيقة ، كان ليو سان جيان في قمة قوته
بمشاهدتهم لهذا المظهر و شعورهم بهالة البطريرك ، ملأ الشيوخ بالإخلاص و الخشوع ، قارنوا وجه البطريرك بوجه سو يونغ هانغ
بسماع كلمات لي تشي يي دهش الشيوخ ، لماذا لم يفكروا في هذا من قبل ؟ ، تحت رعاية محترمة من غو تاي تشو فتح الصندوق القديم و أخرج منه صورة ، هذه الصورة كانت بالغة القدم ، عدد الأقمار التي مرت عليها غير معروف
كانت سو يونغ هانغ امرأة جميلة للغاية ، بدون التفاصيل الدقيقة في الصورة ، كان من الصعب جدا التفكير بالإمبراطور الخالد مين رين عند رؤية وجهها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشيوخ بعضهم إلى بعض ، ثم سأل الشيخ تشو ” هذه … كيف تثبت أن سيدة الطائفة هي سليلة البطريرك ؟ ”
كان لي تشي يي أكثر واحد رأى مين رين ، بأم عينه شاهد تطور مين رين ، في المرة الأولى التي التقى فيها بـ سو يونغ هانغ انتعشت ذاكرته قليلا لأنه عرف على الفور أصلها
_________________________________
المقارنة الدقيقة ، تركت الشيوخ مذعورين بشكل لا يصدق ، خصوصا حاجبي يو يونغ هانغ اللذان مثل السيف ، كانا مطابقان لـ مين رين ” هذا … مشابه جدا ، و خصوصا الحاجبين ، سحرهما هو حقا مماثل للسلف ، كما لو كانا من نفس القالب ”
الشيوخ كانوا يرتعشون داخليا في طائفة البخور المطهرة العتيقة، كان هناك شخص واحد يسمى الشيخ ليو “الشيخ ليو ؟”
هناك شيء أيضا ترك انطباعا أعمق عند لي تشي يي ، عينا سو يونغ هانغ كانتا مماثلتان لـ سو رو ، و لكن سحر الحاجبين تماما مثل الإمبراطور مين رين
داخل غرفة الأجداد ، استلقى الشيوخ على الأرض ، تحت هذه القوة فإنهم لا يمكنهم أن يظهروا عدم الاحترام.
في هذه اللحظة أشار لي تشي يي ببطء ” يمكن لسيدة الطائفة أن تسقط دمها لقبول رابطة دم العائلة ، هذه الصورة رسمت شخصيا من قبل البطريرك ، و كان قد قال لي في أحلامي أنه إذا كانت سيدة الطائفة فعلا من نسله ، فسيحصل قبول لقوة الإمبراطور و نيته الخالدة ”
الشيخ شيان لم يتمالك نفسه و صرخ ” نعم ، هذا لا يمكن أن يكون ممكنا ، سجل الطائفة الرسمي لم يذكر أي أحفاد مستقبليين للبطريرك ”
بلغت سو يونغ هانغ أوجها اتجاه لي تشي يي ، في الواقع هي في الأساس لا تصدقه بشأن تعليمات حلم البطريرك ، و لكن بالمقابل كيف يمكن لـ لي تشي يي أن يعلم حول الأمور المتعلقة بـ مين رين حافة سماء عشيرة سو ؟
هناك شيء أيضا ترك انطباعا أعمق عند لي تشي يي ، عينا سو يونغ هانغ كانتا مماثلتان لـ سو رو ، و لكن سحر الحاجبين تماما مثل الإمبراطور مين رين
برؤيتها لصورة سلفها ، لم تتمكن سو يونغ هانغ من كبح جماح عواطفها لوقت أطول فقد كان قلبها متحمسا ، كان في عشيرة سو أيضا صورة لـ مين رين ، لكنها ليست من رسمه ، على الرغم من أنها كانت مشابهة للغاية لكن لم يكن لديها هالة الإمبراطور ، هذه الهالة لا يمكن إلا أن تكون من رسم إمبراطور خالد
بسماعهم لهذا ، اكتأب الشيوخ ، دون أدنى شك الجد ليو سان جيان لم يعد في هذا العالم
أخيرا ، وخزت سو يونغ هانغ أصبعها و سقطت قطرة من دمها على الصورة ، في ومضة عين تم امتصاص هذا الدم عن طريق الصورة
الشيوخ كانوا يرتعشون داخليا في طائفة البخور المطهرة العتيقة، كان هناك شخص واحد يسمى الشيخ ليو “الشيخ ليو ؟”
* بووووم *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك العام ، هو فشل في إعطاء سو رو لقبا رسميا ، سو رو بذلت جهودا عديدة طوال حياتها كلها ، و كانت تعيش في عزلة عن بقية العالم ، و في نهاية المطاف هي لم تطلب أي ألقاب رسمية أو مكافآت على جدارتها ، الغراب الأسود في ذلك العام ، كانت هذه المسألة توجع قلبه ، اليوم هو افترض هذه الخطة لأجل إعطاء سو رو لقبا مناسبا ، على الرغم من أن الوقت كان متأخرا جدا ، على الأقل يمكن أن يسمح لسليلة سو رو أن يقبل نسبها
في غمضة عين ، قوة الإمبراطور و نيته الخالدة انفجرتا بشراسة ، كانت هناك ظلال تخرج من الصورة ، في اللحظة التي ظهرت فيها الظلال ، أخضعت الـ 9 سموات و الـ 10 أراضي و اجتيحت الملوك و الشياطين بهالة مرعبة
هز غو تاي تشو رأسه و قال ” كانت تلك آخر مرة رأيته فيها ، في تلك اللحظة لم أكن أعرف أنه كان في الواقع الجد ليو ، كنت لا أزال صغيرا حينها و لم أرى الجد ليو من قبل ، في ذلك الوقت تبعت السيد لزيارة الجد المحترم ، و مع ذلك في تلك اللحظة كان وضع الجد ليو لا يبعث على التفاؤل ، كان جرحه القديم يزعجه و يحتاج مساعدة للجلوس أو حتى الوقوف ، بعد تلك المرة الواحدة ، لم ألتقي بالجد ليو مرة أخرى ”
تسارعت هذه الهالة المخيفة كظل لا يقهر إلى العالم ، تحت هذا الوجود الملكي ، كانت الشمس و القمر دون أضواء والسماء و الأرض فقدتا كل ألوانهما الرائعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكلمات التي خرجت من فم غو تاي تشو ، تسببت في تغير تعابير الشيوخ ” الجد ليو سان جيان ! ”
في هذه الثانية ، شعرت شخصيات لا تعد و لا تحصى من الأراضي الكبرى الوسطى بهالة هذا الإمبراطور الذي لا يقهر ، التي جاءت و ذهبت في ثانية و كانت مرعبة للغاية
الفصل 97 : قبول النسب (1)
فتحت الكائنات القديمة التي لا تعد و لا تحصى عيونها على مصراعيها ” هالة إمبراطور … ” ، و لكن هالة الإمبراطور هذه اختفت بسرعة كبيرة جدا ، مما يجعل من المستحيل على الآخرين إيجاد مصدرها
أما بالنسبة لطائفة البخور المطهرة العتيقة فالهالة التي اجتاحت العالم طرحت كل التلاميذ أرضا تحت قمع هائل
أما بالنسبة لطائفة البخور المطهرة العتيقة فالهالة التي اجتاحت العالم طرحت كل التلاميذ أرضا تحت قمع هائل
قال تو بو يو لجميع الشيوخ الحاضرين ” من أجل العثور على أحفاد البطريرك ، سافرت خارجا كرحال لأكثر من ألف سنة الوقت لا يخون القلب الصادق ، في النهاية أخيرا وجدت سليلة البطريرك ”
داخل غرفة الأجداد ، استلقى الشيوخ على الأرض ، تحت هذه القوة فإنهم لا يمكنهم أن يظهروا عدم الاحترام.
بسماعهم لهذا ، اكتأب الشيوخ ، دون أدنى شك الجد ليو سان جيان لم يعد في هذا العالم
_________________________________
قال لي تشي يي ببطء ” هذه المسألة هي مجرد كلمات دون أدلة ، بما أن الشيوخ قد جلبوا صورة السلف ، يمكننا مقارنتها على الفور لمعرفة ما إذا كانت سيدة الطائفة سليلته أم لا ، الصورة رسمت شخصيا من قبل البطريرك لذلك هي تخفي قوة الإمبراطور و نيته الخالدة ، يمكن أن نستخدم دم سيدة الطائفة لاختبار ارتباطها مع دم عائلة البطريرك ”
AdamAborome
الشيوخ كانوا يرتعشون داخليا في طائفة البخور المطهرة العتيقة، كان هناك شخص واحد يسمى الشيخ ليو “الشيخ ليو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك العام ، هو فشل في إعطاء سو رو لقبا رسميا ، سو رو بذلت جهودا عديدة طوال حياتها كلها ، و كانت تعيش في عزلة عن بقية العالم ، و في نهاية المطاف هي لم تطلب أي ألقاب رسمية أو مكافآت على جدارتها ، الغراب الأسود في ذلك العام ، كانت هذه المسألة توجع قلبه ، اليوم هو افترض هذه الخطة لأجل إعطاء سو رو لقبا مناسبا ، على الرغم من أن الوقت كان متأخرا جدا ، على الأقل يمكن أن يسمح لسليلة سو رو أن يقبل نسبها
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات