زي شان هو (1)
الفصل 79: زي شان هو (1)
“ما أخاف منه هو أن تستخدم مملكة الجوهرة السماوية هذان السلاحان لمهاجمتنا.”
في النهاية، القائد سون قام بالتنهد قليلا قبل أن يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أما لي تشي يي فإنه قد إبتسم قليلا قبل أن يقول:
“طائفتنا لا تملك حاليا أي سلاح من مستوى الإمبراطور”
وفي نفس الوقت فإن القادة أعلنوا عن إعدامهم لدونغ لونغ وزهان هو بعد يومين، وحسب أوامر لي تشي يي فإنهم قاموا بإرسال دعوة حظور لجميع الطوائف في المملكة.
“ولا حتى واحدا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن طائفة البخور المطهرة تملك ورقة رابحة؟ فلما يخاطرون بإعدام دونغ لونغ وزهان هو دون أن تكون لديهم ورقة رابحة؟”
بالرغم من أن لي تشي يي كان مستعدا نفسيا، إلا قد إنصدم قليلا بعد سماع أن جميع الأسلحة من مستوى الإمبراطور قد فقدت، فهو كان هناك في ذلك العام ورأى ما تركه مين رين، وخصوصا السلاح من النوع الحقيقي.
“ربما جن جنونهم تماما؟ فحاليا، طائفة البخور المطهرة لا يمكنها المقارنة مع طائفة الإله السماوي على الإطلاق. وحتى ولو كنت محقا وطائفة البخور المطهرة تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك ليس كافيا ضد طائفة الإله السماوي، فحاليا إنها تملك عددا لا يحصى من العبقارة يافعي السن والنبلاء الملكيين.”
القائد الأول تنهد قليلا قبل أن يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الأول تنهد قليلا قبل أن يقول:
“لقد سمعت بأن إمبراطورنا الخالد مين رين قد ترك ثلاثة أسلحة من نوع الحياة وسلاحا أخر من النوع الحقيقي كلهم كانوا من مستوى الإمبراطور. لكن في الوقت الذي حصلت فيه على منصبي فإن هذه الأسلحة لم تكن في طائفتنا، وأنا متأكد أن هذه الأسلحة لم تكن في طائفتنا حتى في الوقت الذي كان فيه رئيس طائفتنا السابق على قيد الحياة.”
” طائفة البخور الطهرة لا تملك وريثا جيدا وقد أصبحوا مغرورين للغاية، فحتى بسلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يكون كافيا على الإطلاق، وخصوصا كون عجوز طائفة الإله السماوي على قيد الحياة.”
“هل تمت سرقتهم منا؟”
“وهل يجب علي القلق؟ إن هذه مجرد مسألة صغيرة لا تستحق الإهتمام.”
لي تشي يي سأل بجدية، فبالرغم من أنه يمكن تجاهل فقدان الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة، إلا أن السلاح من النوع الحقيقي مهم كثيرا للطائفة.
القائد زهو قال بعد صمت طويل:
“أنا لست متأكدا أيضا بشأن هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أما لي تشي يي فإنه قد إبتسم قليلا قبل أن يقول:
القائد الأول قام بهز رأسه قبل أن يواصل :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اليوم التالي، القادة قد أعلنوا أن كاو شيونغ قد خان الطائفة وأنه قد تم إعدامه إلى جميع تلاميذ الطائفة، وبعد سماع هذا فإن التلاميذ جميعهم كانوا غاضبين لدرجة أنهم كانوا على وشك الذهاب إلى قبر كاو شيونغ والتبول عليه، فبسبب فعلته فإن الطائفة كانت على وشك الإنتهاء تماما.
“أنا لست متأكدا بشأن ما حدث لهذه الأسلحة ولا أظن بأنه يوجد شخص ما يعرف ما حدث لها، فهنالك مختلف القصص، ففي مرة من المرات سمعت بأن سلاح إمبراطورنا الخالد مين من النوع الحقيقي قد تفعل في يوم من الأيام وطار بسرعة فائقة إلى خارج طائفتنا ولم يعرف أي أحد أين قد طار، ومرة أخرى فإنني قد سمعت بأن القائد الأعلى مو قد إستخدم هذا السلاح في معركته ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ وأنه قد فقد السلاح في هذه المعركة. وكل ما أنا متأكد بشأنه هو أن طائفتنا قد فقدت هذه الأسلحة منذ عشرة أجيال على الأقل.”
بعد سماع هذا فإن أعين لي تشي يي قد أصبحت جادة، فمهما كان فإن هذان الإثنان يظلان سلاحان من مستوى الإمبراطور وقد صنعا من قبل مين رين شخصيا، لذلك فإن سقوطهما في يد الأعداء ليس بأمر جيد على الإطلاق.
“هممم، حسنا. وماذا عن الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة؟”
بالرغم من أن لي تشي يي كان مستعدا نفسيا، إلا قد إنصدم قليلا بعد سماع أن جميع الأسلحة من مستوى الإمبراطور قد فقدت، فهو كان هناك في ذلك العام ورأى ما تركه مين رين، وخصوصا السلاح من النوع الحقيقي.
لي تشي يي سأل مرة أخرى وتعابيره قد تغيرت قليلا.
بالرغم من أن لي تشي يي كان مستعدا نفسيا، إلا قد إنصدم قليلا بعد سماع أن جميع الأسلحة من مستوى الإمبراطور قد فقدت، فهو كان هناك في ذلك العام ورأى ما تركه مين رين، وخصوصا السلاح من النوع الحقيقي.
القائد الأول فكر قليلا بشأن سؤال لي تشي يي قبل أن يجيبه:
“أنا لست متأكدا بشأن ما حدث لهذه الأسلحة ولا أظن بأنه يوجد شخص ما يعرف ما حدث لها، فهنالك مختلف القصص، ففي مرة من المرات سمعت بأن سلاح إمبراطورنا الخالد مين من النوع الحقيقي قد تفعل في يوم من الأيام وطار بسرعة فائقة إلى خارج طائفتنا ولم يعرف أي أحد أين قد طار، ومرة أخرى فإنني قد سمعت بأن القائد الأعلى مو قد إستخدم هذا السلاح في معركته ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ وأنه قد فقد السلاح في هذه المعركة. وكل ما أنا متأكد بشأنه هو أن طائفتنا قد فقدت هذه الأسلحة منذ عشرة أجيال على الأقل.”
“ذلك هو سؤال أخر لا أعرف الإجابة له.”
ووسط هذا الجو المتوتر والخانق، فإن الشخص الوحيد الذي ظل هادئا تماما هو لي تشي يي، وكأن ما يحدث ليس لديه أي علاقة
وهنا قام القائد الأول بالنظر إلى القادة الأربعة قبل أن يواصل:
القائد الأول فكر قليلا بشأن سؤال لي تشي يي قبل أن يجيبه:
“لقد سمعت بأن العبقري ليو قد إستخدم واحدا من هذه الأسلحة وان السلاح قد تم دفنه معه بعد موته.”
“هممم، حسنا. وماذا عن الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة؟”
وهنا القائد سون بدأ بالشرح في مكان القائد الأول:
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
“العبقري ليو هو تلميذ القائد الأعلى مو وهو كان من الأشخاص الذين دافعوا عن طائفتنا بكامل قوته، بعد هزيمتنا في عاصمة إمبراطوريتنا، وهروبنا إلى هذه المنطقة، فإنه لم يظهر وجهه بعد ذلك، والكثير يعتقدون بأنه قد سبق ومات. وبما أن السلاح كان معه فإن الكثيرين يعتقدون بانه قد ضاع السلاح معه.”
القائد الأول فكر بشأن كلمات لي تشي يي لمدة طويلة قبل أن يقول بعزم:
وبعد إنتهاء القائد سون من الشرح فإنه أصبح صامتا لمدة طويلة قبل أن يواصل القائد كيان ويقول ما لم يرد أحد من القادة قوله:
وفي نفس الوقت فإن القادة أعلنوا عن إعدامهم لدونغ لونغ وزهان هو بعد يومين، وحسب أوامر لي تشي يي فإنهم قاموا بإرسال دعوة حظور لجميع الطوائف في المملكة.
“بينما نعتقد بأن الأسلحة الأخرى قد وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي.”
في النهاية، القائد سون قام بالتنهد قليلا قبل أن يقول:
“وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي؟”
فلو طائفة الإله السماوي تملك شخصا قويا بما فيه الكفاية لتفعيل السلاح وإستخدام ولو حتى جزء صغير من قوته الحقيقية، فإنه وحتى القوة في قصر الأشباح لن تستطيع الصمود وحمايتهم.
بعد سماع هذا فإن أعين لي تشي يي قد أصبحت جادة، فمهما كان فإن هذان الإثنان يظلان سلاحان من مستوى الإمبراطور وقد صنعا من قبل مين رين شخصيا، لذلك فإن سقوطهما في يد الأعداء ليس بأمر جيد على الإطلاق.
لي تشي يي سأل مرة أخرى وتعابيره قد تغيرت قليلا.
القائد الأول تنهد بتعب قبل أن يقول:
“طائفتنا لا تملك حاليا أي سلاح من مستوى الإمبراطور”
“وذلك هو أكثر شيء يقلقنا. فبالرغم من أننا لا نملك طريقة للتأكد من هذا الأمر، إلا أننا متأكدين كليا تقريبا بأن السلاحين قد وقعوا في أيديهم. ففي تلك الحرب، طائفتنا قد فقدت عددا كبيرا من النبلاء الملكيين والقديسين القدماء. ولحماية الإمبراطورية من التحطم تماما، فإن القائد الأعلى مو وبضعة أشخاص أخرين قاموا بتفعيل هذه الأسلحة، ولكن وبالرغم من هذا فإنه قد تمت هزيمتنا كليا الإمبراطورية الخاصة بنا قد تحطمت تماما. وبسبب هذه الفوضى فإنه لم يستطع أحد تحديد أين ذهبت هذه الأسلحة وفي يد من قد وقعت.”
“طائفتنا لا تملك حاليا أي سلاح من مستوى الإمبراطور”
القائد زهو قال بعد صمت طويل:
“ما أخاف منه هو أن تستخدم مملكة الجوهرة السماوية هذان السلاحان لمهاجمتنا.”
لي تشي يي سأل مرة أخرى وتعابيره قد تغيرت قليلا.
فلو طائفة الإله السماوي تملك شخصا قويا بما فيه الكفاية لتفعيل السلاح وإستخدام ولو حتى جزء صغير من قوته الحقيقية، فإنه وحتى القوة في قصر الأشباح لن تستطيع الصمود وحمايتهم.
جميع القادة لديهم الرغبة لإرجاع الطائفة إلى مجدها السابق حيث كانت الطائفة التي تحكم العوالم التسعة بأكملها، وخصوصا القائد الاول، فإن أكبر رغبة في قلبه هي رؤية الطائفة وهي تعود إلى تلك الأيام المجيدة، ولكن وللأسف فإنه لم يستطع تحقيق هذا بموهبته الضعيفة، لذلك فإنه قرر إتباع كل ما يقوله لي تشي يي أملا في وقوع معجزة.
بعد سماع كلماته، تعابير جميع القادة تغيرت، فهذا حقا هو الأمر الذين يخافون حدوثه أكثر من أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أما لي تشي يي فإنه قد إبتسم قليلا قبل أن يقول:
أما لي تشي يي فإنه قد إبتسم قليلا قبل أن يقول:
وبالرغم من أن طائفة البخور المطهرة قد أرسلت عددا كبيرا من الدعوات لعدد هائل من الطوائف، إلا أنه لم يترأ أي واحد على قبول الدعوة. فبالرغم من رغبتهم في معرفة كيف سينتهي هذا الحدث، إلا أن أغلبهم لم يتجرأ على إهانة طائفة الإله السماوي بحضورهم، بينما الأشخاص ذوي القوة الكبيرة قليلا فإنهم قاموا بإيجاد مكان بعيد من الطائفة ليشاهدوا منه ما سيحدث.
“بالرغم من هذا، وحتى ولو أتوا وبحوزتهم سلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يغير خطتي. بعد ثلاثة أيام من اليوم فإننا سنعدم دونغ لونغ وزهان هو علنيا أمام أعين الجميع.”
بعد سماع هذا فإن أعين لي تشي يي قد أصبحت جادة، فمهما كان فإن هذان الإثنان يظلان سلاحان من مستوى الإمبراطور وقد صنعا من قبل مين رين شخصيا، لذلك فإن سقوطهما في يد الأعداء ليس بأمر جيد على الإطلاق.
القائد الأول فكر بشأن كلمات لي تشي يي لمدة طويلة قبل أن يقول بعزم:
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا بعد سماع ذكر عجوز طائفة الإله السماوي، فإن الجميع قد بدأ بالإرتجاف من شدة الرعب. فخلال عصر التدرب الصعبة، أشخاص بقوة عجوز طائفة الإله السماوي قد أصبحوا أشخاص لا يمكن هزيمتهم على الإطلاق. فلو قرر حقا التدخل شخصيا، فإن حتى طائفة أقوى من طائقة البخور المطهرة بمئات المرات سينتهي بها الأمر مدمرة تماما.
“كما تريد، هذه ستكون أول معركة لنا وأول خطوة في طريقتنا للعودة إلى القمة.”
“طائفتنا لا تملك حاليا أي سلاح من مستوى الإمبراطور”
جميع القادة لديهم الرغبة لإرجاع الطائفة إلى مجدها السابق حيث كانت الطائفة التي تحكم العوالم التسعة بأكملها، وخصوصا القائد الاول، فإن أكبر رغبة في قلبه هي رؤية الطائفة وهي تعود إلى تلك الأيام المجيدة، ولكن وللأسف فإنه لم يستطع تحقيق هذا بموهبته الضعيفة، لذلك فإنه قرر إتباع كل ما يقوله لي تشي يي أملا في وقوع معجزة.
“بالرغم من هذا، وحتى ولو أتوا وبحوزتهم سلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يغير خطتي. بعد ثلاثة أيام من اليوم فإننا سنعدم دونغ لونغ وزهان هو علنيا أمام أعين الجميع.”
وفي اليوم التالي، القادة قد أعلنوا أن كاو شيونغ قد خان الطائفة وأنه قد تم إعدامه إلى جميع تلاميذ الطائفة، وبعد سماع هذا فإن التلاميذ جميعهم كانوا غاضبين لدرجة أنهم كانوا على وشك الذهاب إلى قبر كاو شيونغ والتبول عليه، فبسبب فعلته فإن الطائفة كانت على وشك الإنتهاء تماما.
وهنا القائد سون بدأ بالشرح في مكان القائد الأول:
أما كون لي تشي يي هو الشخص الذي إختاره مين رين ليعيد إحياء الطائفة فإن هذا أمر قد قرر القادة إبقاءه سرا ولم يخبروه لأي أحد سوى القادة، خوفا من إنتشار هذا الأمر إلى الخارج وإستهداف طائفة ما للي تشي يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبيل ملكي من الجيل السابق قد بدأ بالتكلم، ففي ذلك الوقت فإنه كان حضرا وقد رأى قوة عجوز طائفة الإله السماوي المهولة.
وفي نفس الوقت فإن القادة أعلنوا عن إعدامهم لدونغ لونغ وزهان هو بعد يومين، وحسب أوامر لي تشي يي فإنهم قاموا بإرسال دعوة حظور لجميع الطوائف في المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن طائفة البخور المطهرة تملك ورقة رابحة؟ فلما يخاطرون بإعدام دونغ لونغ وزهان هو دون أن تكون لديهم ورقة رابحة؟”
وجميع الطوائف التي توصلت بهذا الخبر كانت على وشك الإنفجار من شدة الصدمة.
ووسط هذا الجو المتوتر والخانق، فإن الشخص الوحيد الذي ظل هادئا تماما هو لي تشي يي، وكأن ما يحدث ليس لديه أي علاقة
“طائفة البخور المطهرة تريد قلب الموازين.”
في النهاية، القائد سون قام بالتنهد قليلا قبل أن يقول:
الجميع كان مصدوما بسبب هذا القرار، فبالرغم من أن دونغ لونغ ليس شخصا بتلك الأأهمية، إلا أن زهان هو جنرال تحت إمرة الملك مباشرة. وإعدامه بهذه الطريقة حيث الطائفة قامت بدعوة مختلف الطوائف سوائا كانت كبيرة أم صغيرة لصفعة هائلة لطائفة الإله السماوي.
“أنا لست متأكدا بشأن ما حدث لهذه الأسلحة ولا أظن بأنه يوجد شخص ما يعرف ما حدث لها، فهنالك مختلف القصص، ففي مرة من المرات سمعت بأن سلاح إمبراطورنا الخالد مين من النوع الحقيقي قد تفعل في يوم من الأيام وطار بسرعة فائقة إلى خارج طائفتنا ولم يعرف أي أحد أين قد طار، ومرة أخرى فإنني قد سمعت بأن القائد الأعلى مو قد إستخدم هذا السلاح في معركته ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ وأنه قد فقد السلاح في هذه المعركة. وكل ما أنا متأكد بشأنه هو أن طائفتنا قد فقدت هذه الأسلحة منذ عشرة أجيال على الأقل.”
رئيس طائفة تسلم الدعوة وقام بسؤال رئيس طائفة أخر:
“وهل يجب علي القلق؟ إن هذه مجرد مسألة صغيرة لا تستحق الإهتمام.”
“ولكن من أين لطائفة البخور المطهرة كل هذه الثقة؟”
“ولكن من أين لطائفة البخور المطهرة كل هذه الثقة؟”
فخلال السنين الماضية، الجميع رأى حالة وقوة طائفة البخور المطهرة وهي تنخفض، ولكن اليوم وفجأة فإنهم قد قرروا إعدام شخصان وواحد منهما هو جنرال من جنرالات طائفة الإله السماوي.
” طائفة البخور الطهرة لا تملك وريثا جيدا وقد أصبحوا مغرورين للغاية، فحتى بسلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يكون كافيا على الإطلاق، وخصوصا كون عجوز طائفة الإله السماوي على قيد الحياة.”
البعض قد بدأ بالتفكير بأن الإشائعات مخطئة وأن طائفة البخور المطهرة مازالت تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، والبعض الأخر قد بدأ بالتفكير أن العبقري ليو مازال على قيد الحياة.
لي تشي يي سأل بجدية، فبالرغم من أنه يمكن تجاهل فقدان الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة، إلا أن السلاح من النوع الحقيقي مهم كثيرا للطائفة.
“هل يمكن أن طائفة البخور المطهرة تملك ورقة رابحة؟ فلما يخاطرون بإعدام دونغ لونغ وزهان هو دون أن تكون لديهم ورقة رابحة؟”
“ولكن من أين لطائفة البخور المطهرة كل هذه الثقة؟”
“ربما جن جنونهم تماما؟ فحاليا، طائفة البخور المطهرة لا يمكنها المقارنة مع طائفة الإله السماوي على الإطلاق. وحتى ولو كنت محقا وطائفة البخور المطهرة تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك ليس كافيا ضد طائفة الإله السماوي، فحاليا إنها تملك عددا لا يحصى من العبقارة يافعي السن والنبلاء الملكيين.”
فخلال السنين الماضية، الجميع رأى حالة وقوة طائفة البخور المطهرة وهي تنخفض، ولكن اليوم وفجأة فإنهم قد قرروا إعدام شخصان وواحد منهما هو جنرال من جنرالات طائفة الإله السماوي.
” طائفة البخور الطهرة لا تملك وريثا جيدا وقد أصبحوا مغرورين للغاية، فحتى بسلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يكون كافيا على الإطلاق، وخصوصا كون عجوز طائفة الإله السماوي على قيد الحياة.”
الفصل 79: زي شان هو (1)
بعد سماع ذكر عجوز طائفة الإله السماوي، فإن الجميع قد بدأ بالإرتجاف من شدة الرعب. فخلال عصر التدرب الصعبة، أشخاص بقوة عجوز طائفة الإله السماوي قد أصبحوا أشخاص لا يمكن هزيمتهم على الإطلاق. فلو قرر حقا التدخل شخصيا، فإن حتى طائفة أقوى من طائقة البخور المطهرة بمئات المرات سينتهي بها الأمر مدمرة تماما.
“ربما جن جنونهم تماما؟ فحاليا، طائفة البخور المطهرة لا يمكنها المقارنة مع طائفة الإله السماوي على الإطلاق. وحتى ولو كنت محقا وطائفة البخور المطهرة تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك ليس كافيا ضد طائفة الإله السماوي، فحاليا إنها تملك عددا لا يحصى من العبقارة يافعي السن والنبلاء الملكيين.”
“ذلك العجوز قد عاش لعشرات ألاف السنين. فلو حقا أصبح غاضبا فإنه لن يستطيع إيقافه أ شخص سوى القائد الأعلى مو.
“ولكن من أين لطائفة البخور المطهرة كل هذه الثقة؟”
نبيل ملكي من الجيل السابق قد بدأ بالتكلم، ففي ذلك الوقت فإنه كان حضرا وقد رأى قوة عجوز طائفة الإله السماوي المهولة.
وهنا القائد سون بدأ بالشرح في مكان القائد الأول:
وبالرغم من أن طائفة البخور المطهرة قد أرسلت عددا كبيرا من الدعوات لعدد هائل من الطوائف، إلا أنه لم يترأ أي واحد على قبول الدعوة. فبالرغم من رغبتهم في معرفة كيف سينتهي هذا الحدث، إلا أن أغلبهم لم يتجرأ على إهانة طائفة الإله السماوي بحضورهم، بينما الأشخاص ذوي القوة الكبيرة قليلا فإنهم قاموا بإيجاد مكان بعيد من الطائفة ليشاهدوا منه ما سيحدث.
فلو طائفة الإله السماوي تملك شخصا قويا بما فيه الكفاية لتفعيل السلاح وإستخدام ولو حتى جزء صغير من قوته الحقيقية، فإنه وحتى القوة في قصر الأشباح لن تستطيع الصمود وحمايتهم.
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
الفصل 79: زي شان هو (1)
ووسط هذا الجو المتوتر والخانق، فإن الشخص الوحيد الذي ظل هادئا تماما هو لي تشي يي، وكأن ما يحدث ليس لديه أي علاقة
القائد الأول تنهد بتعب قبل أن يقول:
على الإطلاق به.
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
“أنت واثق للغاية.”
أما كون لي تشي يي هو الشخص الذي إختاره مين رين ليعيد إحياء الطائفة فإن هذا أمر قد قرر القادة إبقاءه سرا ولم يخبروه لأي أحد سوى القادة، خوفا من إنتشار هذا الأمر إلى الخارج وإستهداف طائفة ما للي تشي يي.
بعد رؤية هدوء لي تشي يي وكأنه جبل لا يمكن تحريكه، فإن حتى لي شوانغ يان كانت حائرة، فهذه مسألة مهمة للغاية، وأي خطئ فيها سيؤدي إلى حرب هائلة ضد طائفة الإله السماوي. ولكن لي تشي يي لم يضع حتى هذه المسألة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد إنتهاء القائد سون من الشرح فإنه أصبح صامتا لمدة طويلة قبل أن يواصل القائد كيان ويقول ما لم يرد أحد من القادة قوله:
“وهل يجب علي القلق؟ إن هذه مجرد مسألة صغيرة لا تستحق الإهتمام.”
رئيس طائفة تسلم الدعوة وقام بسؤال رئيس طائفة أخر:
AdamAborome
في النهاية، القائد سون قام بالتنهد قليلا قبل أن يقول:
“هممم، حسنا. وماذا عن الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات