ميليسا.
03: ميليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظراتها مرة أخرى ممزوجة بالقلق بينما قالت بصوت حلو “كلاين ، أخرج جميع الخبز المتبقي. تذكر أن تشتري الخبز الطازج اليوم. هناك اللحوم والبازلاء أيضًا. ستتم مقابلتك قريبًا. سأصنع لك حسأ من اللحم بالبازلاء ” .
‘لا يوجد نشارة خشب أو غلوتين مفرط مخلوط بها، لكنها لا تفتح الشهية …’ كان تشو مينغ روي لا يزال يشعر بالضعف ويتضور جوعا. لقد أجبر نفسه على ابتلاع الخبز مع الشاي بينما إشتكى داخلياً .
بعد تأكيد خطته ، شعر تشو مينغ روي على الفور بأن لديه ركيزة عقليا. لقد جرفت خوفه وعدم ارتياحه إلى زاوية من رأسه .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يبدو أنها كسرت مرة أخرى.” نظر إلى أخته بينما كان يحاول العثور على موضوع للمحادثة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها فقط كان لديه المزاج لدراسة أجزاء ذاكرة كلاين بعناية .
سكبت ميليسا فنجانين كبيرين من الشاي بينما كانت تشارك في قطعتين من خبز الجاودار مع تشو مينغ روي على الشاي .
وقفت في مكانها وسحبت الزر الموجود فوق الساعة الجيب. مع قليل من اللفات البسيطة، بدأ صوت تحرك اليد الثانية .
وقف تشو مينغ روي بشكل إعتيادي قبل إيقاف صمام الأنبوب. راقب مصباح الجدار يخِف تدريجيًا حتى انطفأ اللهب قبل أن يجلس. بينما كان تلقائيا يلعب بإسطوانة المسدس النحاسية ، كان يضغط على جانب رأسه. لقد تذكر ببطء ذكرياته في الظلام المصبوغ بالقرمزي كما لو كان أكثر المشاهدين انتباهاً في السينما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما نتيجةً لمرور رصاصة من خلال رأسه ، كانت ذكريات كلاين تشبه الزجاج المحطم. لم تكن الذكريات غير متجاورة فقط ، بل كانت هناك العديد من النقاط التي كانت مفقودة بشكل واضح. على سبيل المثال ، ذكريات تتعلق بكيفية ظهور المسدس الدوار بحوزته، سواء كان قد انتحر أو قُتل ، معنى عبارة “الجميع سيموتون ، بمن فيهم أنا” في دفتر الملاحظات ، أو إذا ما قد كان يشارك في أي شيء غريب قبل يومين من الحادث .
أجاب تشو مينغ روي باستياء: “حسنًا. أكيد” .
عندما رأى تشو مينغ روي أعين أخته البنية تقترب لتنظر، قام بتهدئة نفسه بقوة و إلتقط غرضاً بجانب يده قبل أن يغلق الدرج بهدوء لإخفاء وجود المسدس .
لم تصبح هذه الذكريات الخاصة مجزأة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا أجزاء مفقودة. حتى بالنسبة للمعرفة التي يجب أن يعرفها. في ضوء الوضع الحالي ، اعتقد تشو مينغ روي أنه إذا عاد كلاين إلى الجامعة ، فمن غير المرجح أن يتخرج. كان هذا على الرغم من أنه غادر الحرم الجامعي قبل أيام فقط دون الاسترخاء .
سكبت ميليسا فنجانين كبيرين من الشاي بينما كانت تشارك في قطعتين من خبز الجاودار مع تشو مينغ روي على الشاي .
كان بحاجة إلى المشاركة في مقابلة قسم تاريخ جامعة تينغن بعد يومين …
كان لا بد من القول أن ميليسا قد تكون لديها موهبة في الآلات حقا. بعد استيعاب المبادئ وراء الساعة ، استعارت الأدوات من مدرستها التقنية للتلاعب بساعة الجيب. في الآونة الأخيرة ، ادعت أنها أصلحته!
‘كلاين انتحر دون كاتم للصوت. على الأقل ، سأعتبره انتحارا في الوقت الراهن. لقد كان من المفترض أن يكون انتحاره سبباً في ضجة كبيرة. ومع ذلك ، ميليسا ، التي كانت على بعد جدار فقط ، لم تلاحظ ذلك على الإطلاق’ .
خريجي جامعة لوون بالمملكة ليس لديهم تقليد البقاء في جامعتهم … لقد أعطاه معلمه رسالة توصية لجامعة تينغن وجامعة باكلوند …
وقف تشو مينغ روي بشكل إعتيادي قبل إيقاف صمام الأنبوب. راقب مصباح الجدار يخِف تدريجيًا حتى انطفأ اللهب قبل أن يجلس. بينما كان تلقائيا يلعب بإسطوانة المسدس النحاسية ، كان يضغط على جانب رأسه. لقد تذكر ببطء ذكرياته في الظلام المصبوغ بالقرمزي كما لو كان أكثر المشاهدين انتباهاً في السينما .
…
‘سوف يخيف الأطفال!’
من خلال النافذة ، لاحظ تشو مينغ روي بصمت وضع القمر الأحمر في الغرب. استمر الغرق التدريجي للقمر حتى أشع ضوء خافت من الشرق ، وصبغ الأفق ذهبياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطت ميليسا أخيها الأكبر نظرة ثاقبة قبل أن تتحول للسير إلى الخزانة. أخذت مستلزماتها والمناشف قبل فتح الباب للمغادرة. لقد توجهت إلى الحمام العام .
في تلك اللحظة ، كان هناك ضجة داخل الشقة. قريباً ، اقترب صوت خطى من بابه .
سكبت ميليسا فنجانين كبيرين من الشاي بينما كانت تشارك في قطعتين من خبز الجاودار مع تشو مينغ روي على الشاي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ميليسا إستيقظت … إنها حقًا دقيقة كما هي دائمًا.” ابتسم تشو مينغ روي. نظرًا لذكريات كلاين ، فإن رؤية ميليسا جعلته يشعر وكأنها بالفعل أخته الصغرى .
لقد واجه العديد من الجوانب المماثلة خلال مسيرته التعليمية. أعطى كلاين تقريبا كل شيء ، وكثيرا ما بقي في وقت متأخر من الليل واستيقظ مبكرا قبل أن يتمكن بالكاد من اللحاق بالآخرين ، مما سمح له في النهاية بالتخرج مع نتائج متوسطة .
‘ومع ذلك ، ليس لدي أخت صغيرة …’ على الفور ناقض نفسه .
كان تقسيم الشهور نتيجة للملاحظات الفلكية. جعل ذلك تشو مينغ روي يشك في ما إذا كان في عالمٍ موازٍ .
كانت ميليسا مختلفة عن بينسون وكلاين. لم تكمل تعليمها الإبتدائي في صفوف مدرسة الأحد التي قدمتها كنيسة إلهة الليل الدائم. عندما وصلت إلى سن التعليم ، قامت مملكة لون بوضع قانون التعليم الأساسي. تم إنشاء لجنة للتعليم الابتدائي والثانوي لقد تم تزويدها بتمويل خاص ، مما زاد من استثمارات المملكة في التعليم .
بمشاهدة أخته تغلق الباب وتغادر ، تنهد تشو مينغ روي فجأة. وسرعان ما ركزت أفكاره على طقوس تحسين الحظ .
في أقل من ثلاث سنوات ، تحت فرضية دمج العديد من مدارس الكنسية ، تم إنشاء العديد من المدارس الابتدائية العامة للحفاظ على مبدأ الحياد الديني. كان هذا لمنع التعليم من إشراك نفسه في الصراعات بين سيد العواصف ، آلهة الليل الدائم، وإله البخار والآلات .
‘لماذا أظهر تعبيرها نظرة من القلق والتقبل؟’
مقارنة بمدرسة الأحد التي تكلف بنس نحاسي فقط أسبوعياً، فإن تكلفة المدرسة الابتدائية العامة تبلغ ثلاثة بنسات أسبوعًيا، قد تبدو باهظة الثمن. ومع ذلك ، فإن الأولى تقدم التعليم كل يوم أحد فقط، في حين أن الأخيرة قدم ستة أيام من الدروس في الأسبوع. في الختام ، كان السعر منخفضًا لدرجة أنه كان مجانيًا تقريبًا .
لم تصبح هذه الذكريات الخاصة مجزأة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا أجزاء مفقودة. حتى بالنسبة للمعرفة التي يجب أن يعرفها. في ضوء الوضع الحالي ، اعتقد تشو مينغ روي أنه إذا عاد كلاين إلى الجامعة ، فمن غير المرجح أن يتخرج. كان هذا على الرغم من أنه غادر الحرم الجامعي قبل أيام فقط دون الاسترخاء .
كانت ميليسا مختلفة عن معظم الفتيات. من سن المبكر، إستمتعت بأشياء مثل التروس، النوابض، الحاملات. كان طموحها أن تكون ميكانيكي البخار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس الآن.” لقد قالت ببساطة بدون عاطفة، ثم ضغطت على الزر العلوي مرة أخرى وسلمت ساعة الجيب إلى تشو مينغ روي .
بعد لحظات من فتحها الباب الرئيسي ، توقفت على خطواتها وقامت بإدئرة جسدها قائلةً: “كلاين ، لا تشتري الكثير من لحم الضأن أو البازلاء. قد يعود بينسون يوم الأحد. وتذكر أننا نحتاج فقط إلى ثمانية أرطال من الخبز ” .
بعد أن عانى من نقص الثقافة، كان بينسون، الذي كان يعرف أهمية التعليم ، يدعم أحلام أخته مثلما كان يدعم التعليم الجامعي لكلاين. فبعد كل شيء ، كانت مدرسة تينغن التقنية تعتبر تعليم ثانوي فقط. لم تكن هناك حاجة لها لحضور مدرسة اللغة أو مدرسة عامة للمزيد من المعرفة .
أمالت ميليسا رأسها للاستماع إليه وسحبت الزر مرة أخرى. بعد ذلك ، حولته لمزامنة الوقت .
في يوليو من العام الماضي ، اجتازت ميليسا البالغة من العمر خمسة عشر عاماً امتحانات القبول وحققت حلمها في أن تصبح طالبة في قسم البخار والآلات في مدرسة تينغن التقنية. على هذا النحو ، ارتفعت رسوم المدارس الأسبوعية إلى تسعة بنسات .
بعد لحظات من فتحها الباب الرئيسي ، توقفت على خطواتها وقامت بإدئرة جسدها قائلةً: “كلاين ، لا تشتري الكثير من لحم الضأن أو البازلاء. قد يعود بينسون يوم الأحد. وتذكر أننا نحتاج فقط إلى ثمانية أرطال من الخبز ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الوقت نفسه ، تأثرت شركة بينسون بالوضع في القارة الجنوبية. كان هناك انخفاض حاد في كل من الربح والمعاملات التجارية. تم تخفيض أكثر من ثلث الموظفين. من أجل الحفاظ على وظيفته والحفاظ على مصدر رزقه ، لم يكن بينسون يقبل سوى المزيد من المهام الشاقة. كان عليه أن يعمل لساعات إضافية بشكل متكرر أكثر أو يتوجه إلى أماكن ذات بيئات قاسية. كان هذا ما كان يشغله في الأيام القليلة الماضية .
لم تصبح هذه الذكريات الخاصة مجزأة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا أجزاء مفقودة. حتى بالنسبة للمعرفة التي يجب أن يعرفها. في ضوء الوضع الحالي ، اعتقد تشو مينغ روي أنه إذا عاد كلاين إلى الجامعة ، فمن غير المرجح أن يتخرج. كان هذا على الرغم من أنه غادر الحرم الجامعي قبل أيام فقط دون الاسترخاء .
لم يكن الأمر وكأن كلاين لم يفكر في المساعدة في مشاركة عبئ أخيه الأكبر ، ولكنه مولود كواحد من عامة الناس ، وبعد أن تم قبوله في مدرسة لغة متوسطة ، شعر بإحساس قوي بعدم كفاءته عندما التحق بالجامعة. على سبيل المثال ، كأصل كل اللغات في شمال القارة ، كانت اللغة القديمة لـفيزاك شيئًا كان كل أبناء النبلاء والطبقة الثرية قد تعلموه في سن مبكرة, بينما لم يكن له إتصال بها إلا في الجامعة .
ومع ذلك ، على الرغم من أنه لف مرات قليلة ، فإنه لم يسمع صوت النابض المشدود. بقيت اليد الثانية بلا حراك .
لقد واجه العديد من الجوانب المماثلة خلال مسيرته التعليمية. أعطى كلاين تقريبا كل شيء ، وكثيرا ما بقي في وقت متأخر من الليل واستيقظ مبكرا قبل أن يتمكن بالكاد من اللحاق بالآخرين ، مما سمح له في النهاية بالتخرج مع نتائج متوسطة .
نظر تشو مينغ روي إلى غطاء الساعة المفتوح ورأى أن اليد الثانية لم تكن تتحرك. لا شعوريا ، لقد أدارى المتحكم العلوي لتوجيه ساعة الجيب .
بقيت الذكريات المتعلقة بشقيقه الأكبر وأخته الصغرى نشطة في ذهن تشو مينغ روي حتى فُتح الباب. عندها فقط إهتز مستيقظا وتذكر أنه كان يحمل مسدسا في يده .
قبل أن تغلي الماء ، فتحت درج أدنى خزانة وأخرجت ما بدا كنزاً – علبة من أوراق الشاي الدنيئة. ألقت نحو عشرة أوراق في الوعاء وتظاهرت بأنه شاي حقيقي .
كان هذا الغرض شبه مضبوط!
عندما رأى تشو مينغ روي أعين أخته البنية تقترب لتنظر، قام بتهدئة نفسه بقوة و إلتقط غرضاً بجانب يده قبل أن يغلق الدرج بهدوء لإخفاء وجود المسدس .
لم تقل ميليسا أي شيء آخر. لقد وقفت ورتبت المكان. بعد أن حزمت آخر قطعة من الخبز لتناولها كطعام الغداء ، وضعت غطاء وجه قديم ، تركته والدتها ، وحملت حقيبة مخاطة تستخدم لحمل كتبها وقرطاسيتها ، وكانت على استعداد لمغادرتها .
‘سوف يخيف الأطفال!’
‘أيضا ، لا يزال هناك الجرح على رأسي!’
مع وصول ميليسا في أي لحظة ، ضغط تشو مينغ روي على صدغه وسحب درج مكتبه مفتوحا على وجه السرعة وألقى المسدس قبل أن يغلقه .
كانت ميليسا مختلفة عن معظم الفتيات. من سن المبكر، إستمتعت بأشياء مثل التروس، النوابض، الحاملات. كان طموحها أن تكون ميكانيكي البخار .
وفي الوقت نفسه ، تأثرت شركة بينسون بالوضع في القارة الجنوبية. كان هناك انخفاض حاد في كل من الربح والمعاملات التجارية. تم تخفيض أكثر من ثلث الموظفين. من أجل الحفاظ على وظيفته والحفاظ على مصدر رزقه ، لم يكن بينسون يقبل سوى المزيد من المهام الشاقة. كان عليه أن يعمل لساعات إضافية بشكل متكرر أكثر أو يتوجه إلى أماكن ذات بيئات قاسية. كان هذا ما كان يشغله في الأيام القليلة الماضية .
“ماذا حدث؟” نظرت ميليسا بفضول عندما سمعت الضجة .
في تلك اللحظة ، رن الجرس من الكاتدرائية البعيدة. لقد رن ست مرات ، لقد بدى بعيداً وإثيرياً .
كانت لا تزال في قمة شبابها. على الرغم من أنه لم يكن لديها الكثير من الطعام المغذي لتناوله، مما جعل وجهها نحيفًا و شاحبًا قليلاُ، إلا أن بشرتها كانت لا تزال براقة مبرزةً بريق فتاة شابة .
وقف تشو مينغ روي بشكل إعتيادي قبل إيقاف صمام الأنبوب. راقب مصباح الجدار يخِف تدريجيًا حتى انطفأ اللهب قبل أن يجلس. بينما كان تلقائيا يلعب بإسطوانة المسدس النحاسية ، كان يضغط على جانب رأسه. لقد تذكر ببطء ذكرياته في الظلام المصبوغ بالقرمزي كما لو كان أكثر المشاهدين انتباهاً في السينما .
في تلك اللحظة ، كان هناك ضجة داخل الشقة. قريباً ، اقترب صوت خطى من بابه .
عندما رأى تشو مينغ روي أعين أخته البنية تقترب لتنظر، قام بتهدئة نفسه بقوة و إلتقط غرضاً بجانب يده قبل أن يغلق الدرج بهدوء لإخفاء وجود المسدس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وضع يده الأخرى على صدغه ، الملمس أكد أن جرحه قد شفى بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت الذكريات المتعلقة بشقيقه الأكبر وأخته الصغرى نشطة في ذهن تشو مينغ روي حتى فُتح الباب. عندها فقط إهتز مستيقظا وتذكر أنه كان يحمل مسدسا في يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج ساعة جيب فضية بتصميم ورق العنب وضغط على الجزء العلوي بلطف ، مما أدى إلى فتح الغطاء .
لقد واجه العديد من الجوانب المماثلة خلال مسيرته التعليمية. أعطى كلاين تقريبا كل شيء ، وكثيرا ما بقي في وقت متأخر من الليل واستيقظ مبكرا قبل أن يتمكن بالكاد من اللحاق بالآخرين ، مما سمح له في النهاية بالتخرج مع نتائج متوسطة .
‘كلاين انتحر دون كاتم للصوت. على الأقل ، سأعتبره انتحارا في الوقت الراهن. لقد كان من المفترض أن يكون انتحاره سبباً في ضجة كبيرة. ومع ذلك ، ميليسا ، التي كانت على بعد جدار فقط ، لم تلاحظ ذلك على الإطلاق’ .
كانت صورة لأب الأشقاء. لقد كان العنصر الأكثر قيمة الذي تركه رقيب الجيش الملكي، ولكن لكونها غرض مستعمل ، فإنها غالباً ما كان يحدث خلل بها من وقت لآخر في السنوات الأخيرة على الرغم من أنه كان قد جعل صانع الساعات يصلحها. لقد أحرجة بينسون الذي كان يحضرها معه لرفع مكانته عدة مرات ، لذلك تم رميها في المنزل في النهاية .
كان لا بد من القول أن ميليسا قد تكون لديها موهبة في الآلات حقا. بعد استيعاب المبادئ وراء الساعة ، استعارت الأدوات من مدرستها التقنية للتلاعب بساعة الجيب. في الآونة الأخيرة ، ادعت أنها أصلحته!
نظر تشو مينغ روي إلى غطاء الساعة المفتوح ورأى أن اليد الثانية لم تكن تتحرك. لا شعوريا ، لقد أدارى المتحكم العلوي لتوجيه ساعة الجيب .
كان هذا الغرض شبه مضبوط!
أخرج ساعة جيب فضية بتصميم ورق العنب وضغط على الجزء العلوي بلطف ، مما أدى إلى فتح الغطاء .
ومع ذلك ، على الرغم من أنه لف مرات قليلة ، فإنه لم يسمع صوت النابض المشدود. بقيت اليد الثانية بلا حراك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض تشو مينغ روي رأسه وضحك. لقد أغلق غطاء ساعة الجيب بنقرة قبل فتحه مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنها كسرت مرة أخرى.” نظر إلى أخته بينما كان يحاول العثور على موضوع للمحادثة .
أطلقت ميليسا عليه نظرة عديمة التعبير وسارت بسرعة لتأخذ ساعة الجيب .
ربما نتيجةً لمرور رصاصة من خلال رأسه ، كانت ذكريات كلاين تشبه الزجاج المحطم. لم تكن الذكريات غير متجاورة فقط ، بل كانت هناك العديد من النقاط التي كانت مفقودة بشكل واضح. على سبيل المثال ، ذكريات تتعلق بكيفية ظهور المسدس الدوار بحوزته، سواء كان قد انتحر أو قُتل ، معنى عبارة “الجميع سيموتون ، بمن فيهم أنا” في دفتر الملاحظات ، أو إذا ما قد كان يشارك في أي شيء غريب قبل يومين من الحادث .
وقفت في مكانها وسحبت الزر الموجود فوق الساعة الجيب. مع قليل من اللفات البسيطة، بدأ صوت تحرك اليد الثانية .
أجاب تشو مينغ روي باستياء: “حسنًا. أكيد” .
‘أليس من المفترض أن يؤدي الضغط على الزر إلى ضبط الوقت…’ أصبح تعبير تشو مينغ روي فارغ على الفور .
أجاب تشو مينغ روي باستياء: “حسنًا. أكيد” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط كان لديه المزاج لدراسة أجزاء ذاكرة كلاين بعناية .
في تلك اللحظة ، رن الجرس من الكاتدرائية البعيدة. لقد رن ست مرات ، لقد بدى بعيداً وإثيرياً .
‘أليس من المفترض أن يؤدي الضغط على الزر إلى ضبط الوقت…’ أصبح تعبير تشو مينغ روي فارغ على الفور .
أمالت ميليسا رأسها للاستماع إليه وسحبت الزر مرة أخرى. بعد ذلك ، حولته لمزامنة الوقت .
مقارنة بمدرسة الأحد التي تكلف بنس نحاسي فقط أسبوعياً، فإن تكلفة المدرسة الابتدائية العامة تبلغ ثلاثة بنسات أسبوعًيا، قد تبدو باهظة الثمن. ومع ذلك ، فإن الأولى تقدم التعليم كل يوم أحد فقط، في حين أن الأخيرة قدم ستة أيام من الدروس في الأسبوع. في الختام ، كان السعر منخفضًا لدرجة أنه كان مجانيًا تقريبًا .
“لا بأس الآن.” لقد قالت ببساطة بدون عاطفة، ثم ضغطت على الزر العلوي مرة أخرى وسلمت ساعة الجيب إلى تشو مينغ روي .
ردى تشو مينغ روي إبتسامة بأدب في حرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صورة لأب الأشقاء. لقد كان العنصر الأكثر قيمة الذي تركه رقيب الجيش الملكي، ولكن لكونها غرض مستعمل ، فإنها غالباً ما كان يحدث خلل بها من وقت لآخر في السنوات الأخيرة على الرغم من أنه كان قد جعل صانع الساعات يصلحها. لقد أحرجة بينسون الذي كان يحضرها معه لرفع مكانته عدة مرات ، لذلك تم رميها في المنزل في النهاية .
أعطت ميليسا أخيها الأكبر نظرة ثاقبة قبل أن تتحول للسير إلى الخزانة. أخذت مستلزماتها والمناشف قبل فتح الباب للمغادرة. لقد توجهت إلى الحمام العام .
‘سوف يخيف الأطفال!’
كانت ميليسا مختلفة عن بينسون وكلاين. لم تكمل تعليمها الإبتدائي في صفوف مدرسة الأحد التي قدمتها كنيسة إلهة الليل الدائم. عندما وصلت إلى سن التعليم ، قامت مملكة لون بوضع قانون التعليم الأساسي. تم إنشاء لجنة للتعليم الابتدائي والثانوي لقد تم تزويدها بتمويل خاص ، مما زاد من استثمارات المملكة في التعليم .
‘لماذا أظهر تعبيرها نظرة من القلق والتقبل؟’
‘أيضا ، لا يزال هناك الجرح على رأسي!’
وقف تشو مينغ روي بشكل إعتيادي قبل إيقاف صمام الأنبوب. راقب مصباح الجدار يخِف تدريجيًا حتى انطفأ اللهب قبل أن يجلس. بينما كان تلقائيا يلعب بإسطوانة المسدس النحاسية ، كان يضغط على جانب رأسه. لقد تذكر ببطء ذكرياته في الظلام المصبوغ بالقرمزي كما لو كان أكثر المشاهدين انتباهاً في السينما .
‘هل هي نظرة حب وقلق لشقيقها المتخلف؟’
نظر تشو مينغ روي إلى غطاء الساعة المفتوح ورأى أن اليد الثانية لم تكن تتحرك. لا شعوريا ، لقد أدارى المتحكم العلوي لتوجيه ساعة الجيب .
أخفض تشو مينغ روي رأسه وضحك. لقد أغلق غطاء ساعة الجيب بنقرة قبل فتحه مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كرر هذا العمل بينما ركزت أفكاره الحرة على سؤال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت ميليسا من تناول الطعام في بضع دقائق. بعد أن عدلت شعرها الأسود الذي وصل إلى سترتها ، ثم نظرت إلى تشو مينغ روي وقالت: “تذكر أن تشتري الخبز الطازج. كل ما نحتاجه هو ثمانية أرطال. الطقس حار ، وبالتالي فإن الخبز سيفسد بسهولة. وأيضا الضأن والبازلاء. تذكر أن تشتريها! “
قبل أن تغلي الماء ، فتحت درج أدنى خزانة وأخرجت ما بدا كنزاً – علبة من أوراق الشاي الدنيئة. ألقت نحو عشرة أوراق في الوعاء وتظاهرت بأنه شاي حقيقي .
‘كلاين انتحر دون كاتم للصوت. على الأقل ، سأعتبره انتحارا في الوقت الراهن. لقد كان من المفترض أن يكون انتحاره سبباً في ضجة كبيرة. ومع ذلك ، ميليسا ، التي كانت على بعد جدار فقط ، لم تلاحظ ذلك على الإطلاق’ .
‘هل كانت نائمة بسلام عظيم؟ أم أن إنتحار كلاين يكتنفه الغموض من بداية الأمر؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كليك! فُتحت ساعة الجيب. كليك! أغلقت ساعة الجيب … عادت ميليسا من الغسيل ورأيت فعل شقيقها اللاواعي في فتح وإغلاق ساعة الجيب باستمرار .
كانت نظراتها مرة أخرى ممزوجة بالقلق بينما قالت بصوت حلو “كلاين ، أخرج جميع الخبز المتبقي. تذكر أن تشتري الخبز الطازج اليوم. هناك اللحوم والبازلاء أيضًا. ستتم مقابلتك قريبًا. سأصنع لك حسأ من اللحم بالبازلاء ” .
كانت ميليسا مختلفة عن بينسون وكلاين. لم تكمل تعليمها الإبتدائي في صفوف مدرسة الأحد التي قدمتها كنيسة إلهة الليل الدائم. عندما وصلت إلى سن التعليم ، قامت مملكة لون بوضع قانون التعليم الأساسي. تم إنشاء لجنة للتعليم الابتدائي والثانوي لقد تم تزويدها بتمويل خاص ، مما زاد من استثمارات المملكة في التعليم .
وهي تتكلم ، لقد قامت بإخراج موقد من الزاوية . مع بعض الفحم ، لقد غلة وعاءا من الماء الساخن .
قبل أن تغلي الماء ، فتحت درج أدنى خزانة وأخرجت ما بدا كنزاً – علبة من أوراق الشاي الدنيئة. ألقت نحو عشرة أوراق في الوعاء وتظاهرت بأنه شاي حقيقي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكبت ميليسا فنجانين كبيرين من الشاي بينما كانت تشارك في قطعتين من خبز الجاودار مع تشو مينغ روي على الشاي .
أمالت ميليسا رأسها للاستماع إليه وسحبت الزر مرة أخرى. بعد ذلك ، حولته لمزامنة الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يوجد نشارة خشب أو غلوتين مفرط مخلوط بها، لكنها لا تفتح الشهية …’ كان تشو مينغ روي لا يزال يشعر بالضعف ويتضور جوعا. لقد أجبر نفسه على ابتلاع الخبز مع الشاي بينما إشتكى داخلياً .
أما بالنسبة لتقسيم الأيام ، فقد كان نتيجة للدين. كان ذلك لأن القارة الشمالية كانت تضم سبعة آلهة تقليدية – الشمس المشتعلة الأبدية، سيد العواصف، إله المعرفة والحكمة ، آلهة الليل الدائم، الأرض الأم، إله القتال ، وإله البخار والآلات .
انتهت ميليسا من تناول الطعام في بضع دقائق. بعد أن عدلت شعرها الأسود الذي وصل إلى سترتها ، ثم نظرت إلى تشو مينغ روي وقالت: “تذكر أن تشتري الخبز الطازج. كل ما نحتاجه هو ثمانية أرطال. الطقس حار ، وبالتالي فإن الخبز سيفسد بسهولة. وأيضا الضأن والبازلاء. تذكر أن تشتريها! “
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يبدو أنها كسرت مرة أخرى.” نظر إلى أخته بينما كان يحاول العثور على موضوع للمحادثة .
أعطت ميليسا أخيها الأكبر نظرة ثاقبة قبل أن تتحول للسير إلى الخزانة. أخذت مستلزماتها والمناشف قبل فتح الباب للمغادرة. لقد توجهت إلى الحمام العام .
‘تماما ، إنها تبدي قلقا لأخيها الغبي. حتى أنها اضطرت للتكرار للتأكيد على ذلك مرة أخرى …’ أومأ تشو مينغ روي بابتسامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا أظهر تعبيرها نظرة من القلق والتقبل؟’
“حسناً ” .
فيما يتعلق بباوند مملكة لوين ، قارن تشو مينغ روي ذاكرة كلاين العضلية مع نفسه. واعتقد أنها كانت تقترب من نصف كيلوغرام مما اعتاد عليه .
عندما رأى تشو مينغ روي أعين أخته البنية تقترب لتنظر، قام بتهدئة نفسه بقوة و إلتقط غرضاً بجانب يده قبل أن يغلق الدرج بهدوء لإخفاء وجود المسدس .
لم تقل ميليسا أي شيء آخر. لقد وقفت ورتبت المكان. بعد أن حزمت آخر قطعة من الخبز لتناولها كطعام الغداء ، وضعت غطاء وجه قديم ، تركته والدتها ، وحملت حقيبة مخاطة تستخدم لحمل كتبها وقرطاسيتها ، وكانت على استعداد لمغادرتها .
وفي الوقت نفسه ، تأثرت شركة بينسون بالوضع في القارة الجنوبية. كان هناك انخفاض حاد في كل من الربح والمعاملات التجارية. تم تخفيض أكثر من ثلث الموظفين. من أجل الحفاظ على وظيفته والحفاظ على مصدر رزقه ، لم يكن بينسون يقبل سوى المزيد من المهام الشاقة. كان عليه أن يعمل لساعات إضافية بشكل متكرر أكثر أو يتوجه إلى أماكن ذات بيئات قاسية. كان هذا ما كان يشغله في الأيام القليلة الماضية .
أمالت ميليسا رأسها للاستماع إليه وسحبت الزر مرة أخرى. بعد ذلك ، حولته لمزامنة الوقت .
لم يكن اليوم الأحد ، لذا كان لديها يوم كامل من الدروس لحضوره .
أجاب تشو مينغ روي باستياء: “حسنًا. أكيد” .
أمالت ميليسا رأسها للاستماع إليه وسحبت الزر مرة أخرى. بعد ذلك ، حولته لمزامنة الوقت .
استغرق المشي من شقتهم إلى مدرسة تينغن التقنية حوالي الخمسين دقيقة. كانت هناك عربات الخيول العامة تكلف بنس واحد لكل كيلو متر بحد أربعة بنسات في المدينة وستة بنسات في ضواحي المدينة. من أجل توفير المال ، كانت ميليسا تغادر في وقت مبكر و تسير إلى المدرسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظات من فتحها الباب الرئيسي ، توقفت على خطواتها وقامت بإدئرة جسدها قائلةً: “كلاين ، لا تشتري الكثير من لحم الضأن أو البازلاء. قد يعود بينسون يوم الأحد. وتذكر أننا نحتاج فقط إلى ثمانية أرطال من الخبز ” .
أجاب تشو مينغ روي باستياء: “حسنًا. أكيد” .
‘آسف ، أنا حقا أريد العودة إلى المنزل …’
في نفس الوقت ، كرر كلمة ‘الأحد’ عدة مرات في رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يبدو أنها كسرت مرة أخرى.” نظر إلى أخته بينما كان يحاول العثور على موضوع للمحادثة .
في القارة الشمالية ، انقسمت السنة بشكل مشابه إلى اثني عشر شهرًا. في كل عام ، كان هناك 365 أو 366 يومًا. تم تقسيم الأسبوع بالمثل إلى سبعة أيام .
في يوليو من العام الماضي ، اجتازت ميليسا البالغة من العمر خمسة عشر عاماً امتحانات القبول وحققت حلمها في أن تصبح طالبة في قسم البخار والآلات في مدرسة تينغن التقنية. على هذا النحو ، ارتفعت رسوم المدارس الأسبوعية إلى تسعة بنسات .
في يوليو من العام الماضي ، اجتازت ميليسا البالغة من العمر خمسة عشر عاماً امتحانات القبول وحققت حلمها في أن تصبح طالبة في قسم البخار والآلات في مدرسة تينغن التقنية. على هذا النحو ، ارتفعت رسوم المدارس الأسبوعية إلى تسعة بنسات .
كان تقسيم الشهور نتيجة للملاحظات الفلكية. جعل ذلك تشو مينغ روي يشك في ما إذا كان في عالمٍ موازٍ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لتقسيم الأيام ، فقد كان نتيجة للدين. كان ذلك لأن القارة الشمالية كانت تضم سبعة آلهة تقليدية – الشمس المشتعلة الأبدية، سيد العواصف، إله المعرفة والحكمة ، آلهة الليل الدائم، الأرض الأم، إله القتال ، وإله البخار والآلات .
فيما يتعلق بباوند مملكة لوين ، قارن تشو مينغ روي ذاكرة كلاين العضلية مع نفسه. واعتقد أنها كانت تقترب من نصف كيلوغرام مما اعتاد عليه .
كانت لا تزال في قمة شبابها. على الرغم من أنه لم يكن لديها الكثير من الطعام المغذي لتناوله، مما جعل وجهها نحيفًا و شاحبًا قليلاُ، إلا أن بشرتها كانت لا تزال براقة مبرزةً بريق فتاة شابة .
بمشاهدة أخته تغلق الباب وتغادر ، تنهد تشو مينغ روي فجأة. وسرعان ما ركزت أفكاره على طقوس تحسين الحظ .
لم تصبح هذه الذكريات الخاصة مجزأة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا أجزاء مفقودة. حتى بالنسبة للمعرفة التي يجب أن يعرفها. في ضوء الوضع الحالي ، اعتقد تشو مينغ روي أنه إذا عاد كلاين إلى الجامعة ، فمن غير المرجح أن يتخرج. كان هذا على الرغم من أنه غادر الحرم الجامعي قبل أيام فقط دون الاسترخاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آسف ، أنا حقا أريد العودة إلى المنزل …’
فيما يتعلق بباوند مملكة لوين ، قارن تشو مينغ روي ذاكرة كلاين العضلية مع نفسه. واعتقد أنها كانت تقترب من نصف كيلوغرام مما اعتاد عليه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
