لا تستسلم أبدا (1)
—————————
الفصل 2: لا تستسلم أبدًا (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب الثاني رائع!”
مرت المواسم ، وجاء الصيف مع الحر الشديد . في يوم منتصف الصيف الحارق ، كانت مجموعة من الشباب يمارسون مهارات قتالية في ساحة التدريب لعشيرة سو الرئيسية . كانوا أحيانًا يطلقون زفيراً كالزئير بينما يتدربون بمعنويات عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظ من ذلك الهجوم ، كان يشعر فقط بألم لا يوصف من عينيه.
“هو هوا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة ، وبخ خادم سريع الذكاء إلى حد ما الخادم الآخر ، “أي نوع من الهراء هذا؟ كيف يمكن لطفل أعمى مثله أن يقارن بالسيد الشاب الثاني؟ “
مع نفخة قوية من الزفير ، ضربت القبضة العمود الحجري ، وكسرتها في ضربة واحدة.
كان سو تشن قادرًا على إدراك أفكارهم ، لكن كان من المستحيل عليه أن يستسلم.
“أحسنت !” اندلعت هتافات من ساحة التدريب القتالية.
دون شك ، كانت تلك الأفكار مخبأة في أعماق قلب سو تشيان.
“السيد الشاب الثاني رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كان السيد الشاب الرابع نشطًا للغاية ، متوهجًا بالقوة ، ومليء بالثقة بالنفس.
“يبدو أنه في غضون أيام قليلة ، سيدخل الطبقة الخامسة من تهدأة الجسم.”
فجاة سقط الصمت. و غرق وجه سو تشيان.
“عندما تأتي تلك اللحظة ، سيكون رقم واحد بين الجيل الثالث من عشيرة سو خاصتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظ من ذلك الهجوم ، كان يشعر فقط بألم لا يوصف من عينيه.
كان الهدف من المديح هو شاب يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا. على الرغم من أنه كان لا يزال صغيرًا ، إلا أنه كان لديه بنية قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظ من ذلك الهجوم ، كان يشعر فقط بألم لا يوصف من عينيه.
أحد أبناء الجيل الثالث من عشيرة سو ، كان اسمه سو تشيان. على وجه التحديد ، كان ابن ثاني أكبر أبناء عشيرة سو ، سو كيجي. [. كيجي يعني حرفيا الانضباط أو ضبط النفس.]
على الرغم من أنه كان أعمى ، لا يزال يبدو أنه الطفل الأكثر تميزًا في الجيل الثالث من عشيرة سو .
كان من الواضح أن سو تشيان كان يتمتع بالمديح الذي كان يطلقه الخدم. حتى لو لم يكونوا صادقين تمامًا ، لم يمنع هذا سو تشيان من الشعور بالرضا عن نفسه.
“السيد الشاب الرابع؟” كان الخادم الشاب مندهشا.
ولكن مرة أخرى ، كان هناك دائمًا ذلك الأحمق المتهور.
ربما كان هذا هو السبب في أنه قال هذه الكلمات عندما كان أتباع سو تشينغ يلعقون أحذية سيدهم بلا خجل. على الرغم من تعرضه للضرب بسبب هذه الكلمات ، لا يزال مينغشو يشعر أنها تستحق.
ظهر صوت خادم صغير ، “لقد وصل السيد الشاب الرابع بالفعل إلى الطبقة الخامسة من تهدأة الجسم قبل بضعة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة ، وبخ خادم سريع الذكاء إلى حد ما الخادم الآخر ، “أي نوع من الهراء هذا؟ كيف يمكن لطفل أعمى مثله أن يقارن بالسيد الشاب الثاني؟ “
فجاة سقط الصمت. و غرق وجه سو تشيان.
مرت المواسم ، وجاء الصيف مع الحر الشديد . في يوم منتصف الصيف الحارق ، كانت مجموعة من الشباب يمارسون مهارات قتالية في ساحة التدريب لعشيرة سو الرئيسية . كانوا أحيانًا يطلقون زفيراً كالزئير بينما يتدربون بمعنويات عالية.
جميع الحاضرين صمتوا فجأة مع سماع هذا.
على الرغم من إرسال عشيرة سو لعشرة “أطباء مشهورين” و “أطباء إلهيين” ، إلا أنه لا يمكن لأحد أن يعيد رؤية سو تشن .
بعد لحظة ، وبخ خادم سريع الذكاء إلى حد ما الخادم الآخر ، “أي نوع من الهراء هذا؟ كيف يمكن لطفل أعمى مثله أن يقارن بالسيد الشاب الثاني؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سو تشن ، لماذا لا تتصرف بشكل صحيح مثل المكفوفين! لا بأس إذا تصرفت كأنك ضعيف. سوف نرعاك! نعتز بك! أليس هذا كافيا؟ لماذا أصبح عقلك واضحا؟ لماذا يجب أن تزرع بجد؟ لماذا لا تزال تتقدم بعناد بسرعة مروعة؟ حتى لو كنت رقم واحد بين الجيل الثالث ، فماذا ستصبح ؟ هل تعتقد حقًا أنك قادر على التغلب على شخص يمكنه الرؤية؟
لم يجرؤ الخادم الشاب على الرد لكنه لا يزال يصر ، “لكنه لا يزال في الطبقة الخامسة من تهدأة الجسم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كان السيد الشاب الرابع نشطًا للغاية ، متوهجًا بالقوة ، ومليء بالثقة بالنفس.
لم يكن سو تشيان في مزاجه ، ولم يكن على استعداد لمواصلة الاستماع وخرج .
لم يجرؤ الخادم الشاب على الرد لكنه لا يزال يصر ، “لكنه لا يزال في الطبقة الخامسة من تهدأة الجسم.”
نظرت مجموعة الخدم وراءهم إلى بعضهم البعض وتوجهوا نحو الخادم الصغير في انسجام تام معه. فقط بعد أن تعرض للدماء والضرب ، تراجعوا ، تاركين وراءهم اللعنات وهم يلاحقون سيدهم.
كان الهدف من المديح هو شاب يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا. على الرغم من أنه كان لا يزال صغيرًا ، إلا أنه كان لديه بنية قوية.
كان الفضل في ذلك ، أن الخادم الشاب كان عنيدًا. لم ينبس ببنت شفة عندما كان يتعرض للضرب ، فقط أمسك رأسه لحماية نفسه. بعد أن غادرت مجموعة الخدم ، صعد إلى مكانه وأزال الغبار عن ملابسه ، وبصق في اتجاه المجموعة. لم يكن من أتباع السيد الشاب الثاني ، مجرد عامل بدوام جزئي في ساحة التدريب القتالية. لقد كان يهتم فقط بأعماله الخاصة ، حيث اعتنى بساحة التدريب القتالية.
مرت المواسم ، وجاء الصيف مع الحر الشديد . في يوم منتصف الصيف الحارق ، كانت مجموعة من الشباب يمارسون مهارات قتالية في ساحة التدريب لعشيرة سو الرئيسية . كانوا أحيانًا يطلقون زفيراً كالزئير بينما يتدربون بمعنويات عالية.
مثلما أخذ بضع خطوات مهتزة من الفناء ، لاحظ شخصًا يقف بالقرب من شجرة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت كلمات المتسول العجوز في ذهنه ، “من ثروتك أن تقابلني لأنني سأعطيك مستقبلاً بإمكانيات غير محدودة … دعني أستبدل عينيك. ستتيح لك رؤية المزيد ، رؤية المظهر الحقيقي لهذا العالم! “
“السيد الشاب الرابع؟” كان الخادم الشاب مندهشا.
سماع كلمات الخادم الشاب ، ابتسم سو تشن وقال : “مينغشو ، لقد كنت عنيدًا مرة أخرى.”
كان سو تشن واقفا بهدوء تحت الشجرة مرتديا سترة بيضاء طويلة ترفرف بالرياح. على الرغم من أنه كان شابًا يزيد عمره قليلاً عن اثني عشر عامًا ، كان هناك جو من الأناقة لا يوصف حوله. على الرغم من أن عينيه لا تبدو مختلفة عن أي شخص آخر ، إلا أنها كانت مملة وبلا روح ، تفتقر حتى إلى أدنى حركة.
واحدة من أكثر المتضررين كان سو تشيان .
سماع كلمات الخادم الشاب ، ابتسم سو تشن وقال : “مينغشو ، لقد كنت عنيدًا مرة أخرى.”
علقت كلمات سو تشن في الهواء عندما استدار وسار في ساحة التدريب القتالية.
ابتسم الخادم الشاب ، “لقد سمعتني يا سيدي الشاب . لم يكن هذا الشخص مقتنعًا نيابة عنك وتحدث بضع كلمات بدلاً من ذلك “.
مع نفخة قوية من الزفير ، ضربت القبضة العمود الحجري ، وكسرتها في ضربة واحدة.
“ما معنى أن تدافع عني ؟ لقد تعرضت للضرب دون جدوى “.
ربما كان هذا هو السبب في أنه قال هذه الكلمات عندما كان أتباع سو تشينغ يلعقون أحذية سيدهم بلا خجل. على الرغم من تعرضه للضرب بسبب هذه الكلمات ، لا يزال مينغشو يشعر أنها تستحق.
خدش مينغشو رأسه ، “لم أتمكن من تحمل سماع هراءهم. من الواضح أن السيد الشاب الرابع هو رقم واحد بين الجيل الثالث من عشيرة سو لكنهم أصروا على أنه كان السيد الشاب الثاني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما أخذ بضع خطوات مهتزة من الفناء ، لاحظ شخصًا يقف بالقرب من شجرة كبيرة.
“إذا أراد أن يكون الأول ، فليكن. لا شيء يستحق القتال عليه. ” أجاب سو تشن بلا مبالاة. “أنا مجرد طفل أعمى. حتى لو وصلت إلى الطبقة الخامسة من تهدأة الجسم ، ما زلت أعمى “.
“عندما تأتي تلك اللحظة ، سيكون رقم واحد بين الجيل الثالث من عشيرة سو خاصتنا.”
علقت كلمات سو تشن في الهواء عندما استدار وسار في ساحة التدريب القتالية.
كان سو تشن واقفا بهدوء تحت الشجرة مرتديا سترة بيضاء طويلة ترفرف بالرياح. على الرغم من أنه كان شابًا يزيد عمره قليلاً عن اثني عشر عامًا ، كان هناك جو من الأناقة لا يوصف حوله. على الرغم من أن عينيه لا تبدو مختلفة عن أي شخص آخر ، إلا أنها كانت مملة وبلا روح ، تفتقر حتى إلى أدنى حركة.
نظر مينغشو بصراحة إلى سو تشن من الخلف.
ولكن ما كان أسوأ من هذا الألم المذهل ، كان الخوف الكبير الذي جلبته الظلمة الأبدية.
في السابق ، كان السيد الشاب الرابع نشطًا للغاية ، متوهجًا بالقوة ، ومليء بالثقة بالنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يظهر الجنون ويغرق في فترة طويلة من الصمت.
ومع ذلك ، بعد أن حدث ذلك قبل عشرة أشهر ، كان قد تغير تمامًا.
“هو هوا !”
متسول عجوز جاء من العدم أعمى السيد الشاب الرابع. ومنذ ذلك الحين ، كان بإمكان السيد الشاب الرابع فقط رؤية الظلام اللامتناهي. في ذلك الوقت ، غرق السيد الشاب الرابع في دوامة لا مفر منها من المعاناة. ولكن بعد فترة وجيزة ، ارتفع بسرعة فوق معاناته واستمر في طريقه الخاص من الداو القتالي . حتى مع العيون العمياء ، لم يستسلم. وبدلاً من ذلك ، تقدم بشكل أسرع وفي غضون عدة أشهر ، دخل الطبقة الخامسة من تهدأة الجسم.
“دعني أستبدل عينيك … دعني أستبدل عينيك …”
وهكذا ، من رؤية المثابرة والاجتهاد للسيد الشاب الرابع ، طور مينغشو إعجابًا صادقًا به.
“أنا بالفعل على دراية بهذا المكان. سأكون بخير بنفسي. لقد جئت إلى هنا لتقوية جسدي ، لا تنتظرني هنا. إذا جاء الخدم ، سيكون الأمر في الواقع أسوأ “.
ربما كان هذا هو السبب في أنه قال هذه الكلمات عندما كان أتباع سو تشينغ يلعقون أحذية سيدهم بلا خجل. على الرغم من تعرضه للضرب بسبب هذه الكلمات ، لا يزال مينغشو يشعر أنها تستحق.
“أنا بالفعل على دراية بهذا المكان. سأكون بخير بنفسي. لقد جئت إلى هنا لتقوية جسدي ، لا تنتظرني هنا. إذا جاء الخدم ، سيكون الأمر في الواقع أسوأ “.
قال سو تشن ، الذي كان واقفا بالفعل في ساحة التدريب القتالية ، “مينغشو ، هل أنت مشغول؟ هل يمكنك أن تأتي وتساعدني للحظة؟ “
خلعت خادمة ملابسه وخدمه خادم آخر بالماء.
“اي !” كان مينغشو قد استذكر لتوه أن سو تشن لم يتمكن من الرؤية وركض على عجل ، وجلب معه زوجًا من الدمبل الحجرية الثقيلة. “هنا ، السيد الشاب الرابع. من فضلك كن حذرا … السيد الشاب الرابع ، كيف حالك بنفسك؟ هل تحتاج للمساعدة؟ “
كان الهدف من المديح هو شاب يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا. على الرغم من أنه كان لا يزال صغيرًا ، إلا أنه كان لديه بنية قوية.
“أنا بالفعل على دراية بهذا المكان. سأكون بخير بنفسي. لقد جئت إلى هنا لتقوية جسدي ، لا تنتظرني هنا. إذا جاء الخدم ، سيكون الأمر في الواقع أسوأ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدهش هذا الكثير من الناس في العشيرة. لم يتمكنوا من فهم ما يمكن أن يتسبب في النهاية في جعل سو تشن يجمع نفسه بسرعة. ولكن على أي حال ، كانت مناسبة سعيدة.
كما تحدث سو تشن ، كان يرفع الدمبل الحجري بالفعل وبدأ تدريبه لهذا اليوم.
ولكن ما كان أسوأ من هذا الألم المذهل ، كان الخوف الكبير الذي جلبته الظلمة الأبدية.
يتدفق العرق من جبهته تحت ضوء الشمس الساطع المبهر.
كان سو تشنغان ، والد سو تشن ، غاضبًا. تجول في المدينة ليجد هذا المتسول العجوز. ومع ذلك ، كان بحثه غير مثمر تمامًا. لا يمكن العثور على هذا المتسول العجوز وأعلن أن عيون سو تشن عمياء تمامًا. كان غير قادر على رؤية أي شيء. لم يكن حتى قادراً على إدراك الضوء.
——————————————————
خدش مينغشو رأسه ، “لم أتمكن من تحمل سماع هراءهم. من الواضح أن السيد الشاب الرابع هو رقم واحد بين الجيل الثالث من عشيرة سو لكنهم أصروا على أنه كان السيد الشاب الثاني “.
بعد أن أنهى تمرينه لليوم ، عاد سو تشن إلى فناء منزله.
عندما أدرك أنه أعمى ، كاد سو تشن أن يصاب بالجنون.
خلعت خادمة ملابسه وخدمه خادم آخر بالماء.
أحد أبناء الجيل الثالث من عشيرة سو ، كان اسمه سو تشيان. على وجه التحديد ، كان ابن ثاني أكبر أبناء عشيرة سو ، سو كيجي. [. كيجي يعني حرفيا الانضباط أو ضبط النفس.]
جلس في الحمام الساخن وشعر بالماء الدافئ الذي يغسله من الإرهاق. ترك نفسا طويلا ، وترك عقله يتجول. تذكر سو تشن المشهد عندما ضرب ذلك المتسول العجوز عينيه بهذين العينين الباردتين .
نظر مينغشو بصراحة إلى سو تشن من الخلف.
لقد تركته هذه التجربة المريرة قبل عشرة أشهر سو تشن أعمى تمامًا.
تسبب هذا المشهد في جعل والدة سو تشن تانغ هونغروي أكثر قلقا ، حيث كانت تخشى أن ينتحر ابنها.
عندما استيقظ من ذلك الهجوم ، كان يشعر فقط بألم لا يوصف من عينيه.
جلس في الحمام الساخن وشعر بالماء الدافئ الذي يغسله من الإرهاق. ترك نفسا طويلا ، وترك عقله يتجول. تذكر سو تشن المشهد عندما ضرب ذلك المتسول العجوز عينيه بهذين العينين الباردتين .
ولكن ما كان أسوأ من هذا الألم المذهل ، كان الخوف الكبير الذي جلبته الظلمة الأبدية.
ولكن مرة أخرى ، كان هناك دائمًا ذلك الأحمق المتهور.
عندما أدرك أنه أعمى ، كاد سو تشن أن يصاب بالجنون.
“عندما تأتي تلك اللحظة ، سيكون رقم واحد بين الجيل الثالث من عشيرة سو خاصتنا.”
على الرغم من إرسال عشيرة سو لعشرة “أطباء مشهورين” و “أطباء إلهيين” ، إلا أنه لا يمكن لأحد أن يعيد رؤية سو تشن .
وبينما كان سو تشن يتمتم هذا بهدوء ، ظهر شبح من الضوء المشع في عينيه الباهتة والسوداء .
كان سو تشنغان ، والد سو تشن ، غاضبًا. تجول في المدينة ليجد هذا المتسول العجوز. ومع ذلك ، كان بحثه غير مثمر تمامًا. لا يمكن العثور على هذا المتسول العجوز وأعلن أن عيون سو تشن عمياء تمامًا. كان غير قادر على رؤية أي شيء. لم يكن حتى قادراً على إدراك الضوء.
ظهر صوت خادم صغير ، “لقد وصل السيد الشاب الرابع بالفعل إلى الطبقة الخامسة من تهدأة الجسم قبل بضعة أيام.”
ثم استسلم سو تشن لليأس.
أحد أبناء الجيل الثالث من عشيرة سو ، كان اسمه سو تشيان. على وجه التحديد ، كان ابن ثاني أكبر أبناء عشيرة سو ، سو كيجي. [. كيجي يعني حرفيا الانضباط أو ضبط النفس.]
كانت تلك أكثر اللحظات إيلاما في حياة سو تشن . بغض النظر عن كيف عزت أسرته ، لم يكن قادرًا على الانفصال عن الخوف والغضب الناجم عن الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدهش هذا الكثير من الناس في العشيرة. لم يتمكنوا من فهم ما يمكن أن يتسبب في النهاية في جعل سو تشن يجمع نفسه بسرعة. ولكن على أي حال ، كانت مناسبة سعيدة.
أمضى سو تشن كل يوم في ذلك الوقت وهو يتجول من الألم الذي لا يطاق ، أو يركض لأنه حطم كل شيء يمكن أن يضع يديه عليه.
ربما كان هذا هو السبب في أنه قال هذه الكلمات عندما كان أتباع سو تشينغ يلعقون أحذية سيدهم بلا خجل. على الرغم من تعرضه للضرب بسبب هذه الكلمات ، لا يزال مينغشو يشعر أنها تستحق.
استمر هذا لمدة ثلاثة أشهر قبل أن تبدأ صحته العقلية في التحسن التدريجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كان السيد الشاب الرابع نشطًا للغاية ، متوهجًا بالقوة ، ومليء بالثقة بالنفس.
ربما لأنه اعتاد على الظلام ، أو ربما لأنه أدرك بغض النظر عن مدى جنونه لتصرفه ، فإن سوء حظه كان حقيقة ثابتة لا يمكن تغييرها ، أصبح سو تشن في النهاية واضحًا.
نعم ، منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، كان يسير مرة أخرى على طريق الزراعة القتالية باعتباره ابنًا لعشيرة سو .
لم يعد يظهر الجنون ويغرق في فترة طويلة من الصمت.
أحد أبناء الجيل الثالث من عشيرة سو ، كان اسمه سو تشيان. على وجه التحديد ، كان ابن ثاني أكبر أبناء عشيرة سو ، سو كيجي. [. كيجي يعني حرفيا الانضباط أو ضبط النفس.]
تسبب هذا المشهد في جعل والدة سو تشن تانغ هونغروي أكثر قلقا ، حيث كانت تخشى أن ينتحر ابنها.
في ذلك الوقت ، شعر أعضاء عشيرة سو بسعادة مخلصة من صفاء ذهنية سو تشن .
لكن في النهاية ، لم يفعل سو تشن أي شيء من هذا القبيل.
نظرت مجموعة الخدم وراءهم إلى بعضهم البعض وتوجهوا نحو الخادم الصغير في انسجام تام معه. فقط بعد أن تعرض للدماء والضرب ، تراجعوا ، تاركين وراءهم اللعنات وهم يلاحقون سيدهم.
ثم قال ذات صباح ، “أريد أن أزرع”.
نظرت مجموعة الخدم وراءهم إلى بعضهم البعض وتوجهوا نحو الخادم الصغير في انسجام تام معه. فقط بعد أن تعرض للدماء والضرب ، تراجعوا ، تاركين وراءهم اللعنات وهم يلاحقون سيدهم.
نعم ، منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، كان يسير مرة أخرى على طريق الزراعة القتالية باعتباره ابنًا لعشيرة سو .
ربما كان هذا هو السبب في أنه قال هذه الكلمات عندما كان أتباع سو تشينغ يلعقون أحذية سيدهم بلا خجل. على الرغم من تعرضه للضرب بسبب هذه الكلمات ، لا يزال مينغشو يشعر أنها تستحق.
أدهش هذا الكثير من الناس في العشيرة. لم يتمكنوا من فهم ما يمكن أن يتسبب في النهاية في جعل سو تشن يجمع نفسه بسرعة. ولكن على أي حال ، كانت مناسبة سعيدة.
نعم ، منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، كان يسير مرة أخرى على طريق الزراعة القتالية باعتباره ابنًا لعشيرة سو .
في ذلك الوقت ، لم يكن أحد يتوقع أن يحقق سو تشن أي نجاح على طريق الزراعة القتالية. حتى لو هرع شخص أعمى من خلال تهدأة الجسم ، كيف يمكنه دخول مرحلة تكثيف التشي؟
في ظل تلك الظلمة اللامتناهية ، كانت هذه الكلمات مثل شعلة الشمعة في الليل المظلم ، تشعل نور الأمل في قلب سو تشن وتصبح مصدر إرادته على ألا يستسلم أبدًا!
في ذلك الوقت ، شعر أعضاء عشيرة سو بسعادة مخلصة من صفاء ذهنية سو تشن .
مرت المواسم ، وجاء الصيف مع الحر الشديد . في يوم منتصف الصيف الحارق ، كانت مجموعة من الشباب يمارسون مهارات قتالية في ساحة التدريب لعشيرة سو الرئيسية . كانوا أحيانًا يطلقون زفيراً كالزئير بينما يتدربون بمعنويات عالية.
في الوقت نفسه ، كانوا قلقين للغاية بشأن سو تشن وأرادوا حمايته.
ثم قال ذات صباح ، “أريد أن أزرع”.
استمر هذا الشعور ثلاثة أشهر بالضبط.
لقد تركته هذه التجربة المريرة قبل عشرة أشهر سو تشن أعمى تمامًا.
بعد ثلاثة أشهر ، دخل سو تشن الطبقة الخامسة من هدأ الجسم.
في ذلك الوقت ، شعر أعضاء عشيرة سو بسعادة مخلصة من صفاء ذهنية سو تشن .
على الرغم من أنه كان أعمى ، لا يزال يبدو أنه الطفل الأكثر تميزًا في الجيل الثالث من عشيرة سو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة ، وبخ خادم سريع الذكاء إلى حد ما الخادم الآخر ، “أي نوع من الهراء هذا؟ كيف يمكن لطفل أعمى مثله أن يقارن بالسيد الشاب الثاني؟ “
بدأ شعور بعدم الارتياح في الظهور بين بعض أعضاء عشيرة سو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما أخذ بضع خطوات مهتزة من الفناء ، لاحظ شخصًا يقف بالقرب من شجرة كبيرة.
واحدة من أكثر المتضررين كان سو تشيان .
واحدة من أكثر المتضررين كان سو تشيان .
سقط السيد الشاب الثاني في معنويات منخفضة. ألا يمكنه حتى أن يضرب شخصاً أعمى؟
ولكن مرة أخرى ، كان هناك دائمًا ذلك الأحمق المتهور.
سو تشن ، لماذا لا تتصرف بشكل صحيح مثل المكفوفين! لا بأس إذا تصرفت كأنك ضعيف. سوف نرعاك! نعتز بك! أليس هذا كافيا؟ لماذا أصبح عقلك واضحا؟ لماذا يجب أن تزرع بجد؟ لماذا لا تزال تتقدم بعناد بسرعة مروعة؟ حتى لو كنت رقم واحد بين الجيل الثالث ، فماذا ستصبح ؟ هل تعتقد حقًا أنك قادر على التغلب على شخص يمكنه الرؤية؟
كان سو تشن قادرًا على إدراك أفكارهم ، لكن كان من المستحيل عليه أن يستسلم.
أنت مجرد طفل أعمى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت كلمات المتسول العجوز في ذهنه ، “من ثروتك أن تقابلني لأنني سأعطيك مستقبلاً بإمكانيات غير محدودة … دعني أستبدل عينيك. ستتيح لك رؤية المزيد ، رؤية المظهر الحقيقي لهذا العالم! “
دون شك ، كانت تلك الأفكار مخبأة في أعماق قلب سو تشيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كان السيد الشاب الرابع نشطًا للغاية ، متوهجًا بالقوة ، ومليء بالثقة بالنفس.
من المحتمل أن يكون لدى بعض الأطفال الآخرين من الجيل الثالث هذه الأفكار أيضًا.
خلعت خادمة ملابسه وخدمه خادم آخر بالماء.
كان سو تشن قادرًا على إدراك أفكارهم ، لكن كان من المستحيل عليه أن يستسلم.
على الرغم من أنه كان أعمى ، لا يزال يبدو أنه الطفل الأكثر تميزًا في الجيل الثالث من عشيرة سو .
ترددت كلمات المتسول العجوز في ذهنه ، “من ثروتك أن تقابلني لأنني سأعطيك مستقبلاً بإمكانيات غير محدودة … دعني أستبدل عينيك. ستتيح لك رؤية المزيد ، رؤية المظهر الحقيقي لهذا العالم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعني أستبدل عينيك … دعني أستبدل عينيك …”
عندما أدرك أنه أعمى ، كاد سو تشن أن يصاب بالجنون.
وبينما كان سو تشن يتمتم هذا بهدوء ، ظهر شبح من الضوء المشع في عينيه الباهتة والسوداء .
يتدفق العرق من جبهته تحت ضوء الشمس الساطع المبهر.
في ظل تلك الظلمة اللامتناهية ، كانت هذه الكلمات مثل شعلة الشمعة في الليل المظلم ، تشعل نور الأمل في قلب سو تشن وتصبح مصدر إرادته على ألا يستسلم أبدًا!
————————— الفصل 2: لا تستسلم أبدًا (1)
—————————————————————–
أمضى سو تشن كل يوم في ذلك الوقت وهو يتجول من الألم الذي لا يطاق ، أو يركض لأنه حطم كل شيء يمكن أن يضع يديه عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كان السيد الشاب الرابع نشطًا للغاية ، متوهجًا بالقوة ، ومليء بالثقة بالنفس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات