فهم سحر الروح
الفصل 4 فهم سحر الروح
كان قد بدأ بالفعل في نطق كلمات الثرثرة ، وتأكد من قول “ماما” عندما احتضنته إيلينا و “دادا” كلما اقترب راز منه.
في ذلك الوقت ، كانت إيلينا وراز (الأب) يعودان إلى المنزل. عند سماع صرخات ليث اليائسة ، عادوا للتحقق منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى التوقعات في أعينهم ، بدأ من أقرب شيء ، الموقد. لم تُشعَل النار ، وكان الحطب بارد ومغطى بالرماد.
عندما وجدوا أوربال على الأرض ، يتقيأ ، فهموا ما حدث. كان لديهم بالفعل شكوك عندما كان أوربال يطعم ليث ، كان دائماً أكثر جوعاً من المعتاد.
كانت المشكلة الحقيقية هي الانتباه إلى كل شيء قاله راز و رينا و إيلينا بينما كانوا يبدون غافلين تماماً عن كلماتهم.
الآن لديهم دليل. داخل بركة القيء ، كان الحساء الكريمي غير المهضوم واضحاً مثل النهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى التوقعات في أعينهم ، بدأ من أقرب شيء ، الموقد. لم تُشعَل النار ، وكان الحطب بارد ومغطى بالرماد.
أصبح راز أحمر مع الغضب.
بمجرد نمو جوهر المانا إلى حجم الرخام ، لا يمكن تحقيق المزيد من التقدم إلا عندما يضغط الجسم المادي بقوة جوهر المانا مرة أخرى إلى رأس الدبوس.
*”أنت الصغير…!” ولكن كان عليه أن يتوقف ، عاد أولاده الآخرون كذلك.
لم يكن كثيراً ، لكنه كان يعني العالم بالنسبة لها.
“أنا *محبط للغاية* فيك ، أوربال.” قالت إيلينا ،برؤية أن زوجها كان غاضباً جداً على الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيحب أن يعبر عن هذه المودة ، ولكن كل ما كان يستطيع فعله هو الابتسام والضحك بمجرد أن يراها ويدعوها “لالا”. كانت ، في الواقع ، الوحيدة إلى جانب والديه الذين كان لديهم اسم الثرثرة.
*”من الآن فصاعداً ، ستكون إيلينا هي الوحيدة التي تغذي ليث. يمكنك أن تأخذ كل نوباتها في الإسطبل. لا أعتقد أنه حتى أنت يمكنك أن تأكل القش.”*
“ولكن أمي…” قال أوربال وهو يحاول الدفاع عن نفسه. كره الأبقار ورائحتها.
“هذا هو الموقد. الآن هو آمن ، لكن النار سيئة. النار تؤلم. لا تلمسها ، أبداً.”
كان سيستمر في تعريض نفسه للخطر ، محاولاً التسلق على الطاولة أو الدخول إلى المطبخ وهو يفتش الأواني والسكاكين.
*”بدون لكن يا شاب!” صاح راز. *”وهذا ليس عقاباً كافياً! إيلينا ، لا تترددي في إعداد وعاء آخر لليث ، وتناول الطعام من حصة أوربال! يجب أن يتعلم أن القرارات السيئة لها عواقب!”
عندما يصاب جميع أفراد أسرته بنزلة برد ، سيتغلب عليه قبل أن تظهر الأعراض أو يتعافى في غضون أيام قليلة.
كانوا يتحدثون بسرعة كبيرة عن ليث وكان هناك الكثير من الكلمات غير المعروفة ، لكن أوربال تحول إلى شاحب. لذا كان لابد أن تكون أخبار جيدة.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن لديهم دليل. داخل بركة القيء ، كان الحساء الكريمي غير المهضوم واضحاً مثل النهار.
بدأ أوربال في البكاء والاعتذار ، لكن ليث تأكد من البكاء بصوت أعلى. تجاهل راز و إيلينا مناشدات أوربال وأرسلته لرعاية الحيوانات.
“أنا *محبط للغاية* فيك ، أوربال.” قالت إيلينا ،برؤية أن زوجها كان غاضباً جداً على الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن تم إطعامه مع حصة سخية من الحساء والحليب ، استطاع ليث في النهاية التركيز على ما حدث. بعد أيام من تجارب التجربة والخطأ ، كان قد فهم أساسيات قدرته المكتسبة حديثاً واكتسب فهماً أعمق بكثير للسحر.
تمكن من تعديل تقنية التنشيط بحيث عندما يتنفس مانا العالم ، فإنه يجمعها مع حدوده تتجاوز مؤقتاً حدوده.
اكتشف ليث أنه عندما ألقى تعويذة عنصر ، فإنه يتألف في الواقع من عملية من ثلاث خطوات. أولاً ، سيطلق المانا ، ثم اضطر إلى مزجها مع طاقة العالم التي كان يحاول التلاعب بها. كانت الخطوة الأخيرة هي الأصعب ، التحكم في التعويذة وتأثيراتها.
لم يكن لدى ليث فكرة عن كيفية عمل هذه الظاهرة ولم يجد أي طريق حولها. يجب أن يسير جوهر المانا وتنمية الجسم جنبا إلى جنب ، لم يكن هناك اختصار.
عندما اقترب ، أوقفه راز.
تخطى سحر الروح الخطوة الثانية. استخدم قوته فقط دون اقتراض طاقة العنصر. وهذا جعل الأمر أكثر صعوبة من أي سحر مارسه حتى الآن وأكثر استهلاكاً للمانا.
في يوم عيد ميلاده ، بعد اكتشاف أن لديهم أعياد ميلاد في العالم الجديد أيضاً ، سمح لنفسه باستخدام عبارات بسيطة وبدأ في طرح الأسئلة لإكمال مفرداته.
كما تتطلب أيضاً تركيزاً أكبر بكثير مقارنة بالسحر العادي. لم يكن لدى مانا النقية شكل مادي ، لذلك لم يستطع الاعتماد على عينيه للتلاعب في آثاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى التوقعات في أعينهم ، بدأ من أقرب شيء ، الموقد. لم تُشعَل النار ، وكان الحطب بارد ومغطى بالرماد.
كان راز يحبّه حقاً ولم يتوقف ليث أبداً عن إدهاشه. لم يستطع تذكره يبكي بدون سبب ، حتى عند التسنين (بروز الأسنان للطفل).
كل هذا يتوقف على إرادته وخياله. كلما كانت الصورة الذهنية للعمل الذي يريده المانجا أن تؤديه أوضح ، كانت النتيجة أفضل.
مشكلة أخرى هي أنه بمجرد السماح له بالتجول بحرية في غرفة الطعام ، أعطوه أيضاً ألعاباً خشبية صغيرة متوقعين منه اللعب واستكشاف محيطه.
كان نطاق سحر الروح محدوداً جداً أيضاً ، ولم يصل بالكاد إلى دائرة نصف قطرها متراً (28•3 قدم).
عندما اقترب ، أوقفه راز.
على الرغم من كل قيوده الصارمة ، بدأ ليث يمارس سحر الروح فقط. كان الاكتشاف النهائي لذلك هو أن كل تحسن قام به في سحر الروح تم تمريره أيضاً إلى جميع أنواع السحر الأخرى.
ترجمة: Acedia
لم يكن بحاجة إلى تقسيم الممارسة بينهما بعد الآن ، لذلك تقدم في قفزات وحدود مقارنة بما كان عليه من قبل.
من وقت لآخر ، كان يستخدم تعويذة عنصر عشوائية للتحقق من تقدمه ، للوصول إلى فهم جديد للطبيعة الحقيقية لهذا العنصر.
كان لديه حصان خشبي صغير ، ونوع من العربة ، وكلب غريب المظهر. كان اللعب أسهل بكثير بالنسبة له. لم يكن ليث بحاجة إلى إنشاء قصص أو شرح ما كان يفعله.
بدأ أوربال في البكاء والاعتذار ، لكن ليث تأكد من البكاء بصوت أعلى. تجاهل راز و إيلينا مناشدات أوربال وأرسلته لرعاية الحيوانات.
سمح له التقدم الذي أحرزه ليث أيضاً بتحسين تقنيات التنفس الخاصة به.
لم يكن بحاجة إلى تقسيم الممارسة بينهما بعد الآن ، لذلك تقدم في قفزات وحدود مقارنة بما كان عليه من قبل.
كان قد بدأ بالفعل في نطق كلمات الثرثرة ، وتأكد من قول “ماما” عندما احتضنته إيلينا و “دادا” كلما اقترب راز منه.
من خلال التراكم ، لم يكن بإمكانه الآن إدراك كيف تغير جوهر المانا في الحجم مع الممارسة ، ولكن أيضاً لديه فهم تقريبي لكمية المانا الموجودة في جسده.
يمكنه فقط استخدام وقت اللعب لممارسة سحر الروح. في الواقع ، لن يستخدم ليث يديه أبداً لتحريك الألعاب ، يجعلها تطفو أقرب ما يمكن من أصابعه.
باستخدام التراكم ، كان يغذي طاقة العالم إلى جوهر المانا ، مما يسمح لها بالتوسع من حجم رأس الدبوس إلى حجم الرخام الزجاجي.
بمجرد نمو جوهر المانا إلى حجم الرخام ، لا يمكن تحقيق المزيد من التقدم إلا عندما يضغط الجسم المادي بقوة جوهر المانا مرة أخرى إلى رأس الدبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما لم تكن كل هذه صدفة مجنونة ، فإن تحسين التنشيط هو الوسيلة الوحيدة المتاحة لي لتلطيف جسدي. إذا كنت على حق ، فهذا يعني أنه يمكنني استخدامه كعكاز حتى أحصل على الحجم الكافي للقيام بالنشاط البدني.’ فكّر.
“أنا *محبط للغاية* فيك ، أوربال.” قالت إيلينا ،برؤية أن زوجها كان غاضباً جداً على الكلام.
لم يكن لدى ليث فكرة عن كيفية عمل هذه الظاهرة ولم يجد أي طريق حولها. يجب أن يسير جوهر المانا وتنمية الجسم جنبا إلى جنب ، لم يكن هناك اختصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال خائفاً للغاية من شخصيات الأب ، ولم يكن لدى الاثنين علاقة عظيمة على أي حال. كان راز مشغولاً دائماً بشيء ما ، مما سمح لزوجته وابنته الكبرى بقضاء معظم الوقت مع الطفل.
حدثت الاختناقات عندما حاول ليث استخدام التراكم بينما كان جوهر المانا لا يزال في ذروة حجمه. سيتم رفض طاقة العالم من قبل جوهر المانا ، متوحشة عبر جسده ومضررته.
عندما اقترب ، أوقفه راز.
من خلال الخضوع المستمر لدورات التوسع والضغط ، كانت قدرته على الأداء لا تضاهي بالفعل عندما كان مجرد مولود جديد.
“أنا *محبط للغاية* فيك ، أوربال.” قالت إيلينا ،برؤية أن زوجها كان غاضباً جداً على الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف ليث أنه عندما ألقى تعويذة عنصر ، فإنه يتألف في الواقع من عملية من ثلاث خطوات. أولاً ، سيطلق المانا ، ثم اضطر إلى مزجها مع طاقة العالم التي كان يحاول التلاعب بها. كانت الخطوة الأخيرة هي الأصعب ، التحكم في التعويذة وتأثيراتها.
بعد اكتشاف وممارسة سحر الروح ، كان ليث يتحكم بشكل أدق في مانا ، داخل وخارج جسده.
كما تتطلب أيضاً تركيزاً أكبر بكثير مقارنة بالسحر العادي. لم يكن لدى مانا النقية شكل مادي ، لذلك لم يستطع الاعتماد على عينيه للتلاعب في آثاره.
تمكن من تعديل تقنية التنشيط بحيث عندما يتنفس مانا العالم ، فإنه يجمعها مع حدوده تتجاوز مؤقتاً حدوده.
‘آمل أن يساعدني ذلك أيضاً في التغلب على فترات الاختناق بشكل أسرع. إنها مقامرة ، لكن لا يجب أن تسبب أي ضرر. أيضاً ، بين الجوع والاختناقات ، ليس هناك الكثير الذي يمكنني القيام به كطفل يبلغ من العمر سبعة أشهر.’
تمكن من تعديل تقنية التنشيط بحيث عندما يتنفس مانا العالم ، فإنه يجمعها مع حدوده تتجاوز مؤقتاً حدوده.
ثم يقوم بتوسيع الطاقة الناتجة ، وينقلها من الضفيرة البطنية إلى الخارج حتى يفيض شعر جسده بالمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما لم تكن كل هذه صدفة مجنونة ، فإن تحسين التنشيط هو الوسيلة الوحيدة المتاحة لي لتلطيف جسدي. إذا كنت على حق ، فهذا يعني أنه يمكنني استخدامه كعكاز حتى أحصل على الحجم الكافي للقيام بالنشاط البدني.’ فكّر.
منذ أن اخترع التنشيط ، لاحظ تغيرات نوعية في جسده. كان ليث الآن أفضل في تحمل البرد والحرارة. بالكاد يمرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما يصاب جميع أفراد أسرته بنزلة برد ، سيتغلب عليه قبل أن تظهر الأعراض أو يتعافى في غضون أيام قليلة.
“الآلهة الصالحة ، هذا الطفل يحب بالتأكيد الخطر.” عند رؤية تعابير هم القلقة المتزايدة ، اعتقد ليث أنه وجد مخرجاً من عذابه.
‘ما لم تكن كل هذه صدفة مجنونة ، فإن تحسين التنشيط هو الوسيلة الوحيدة المتاحة لي لتلطيف جسدي. إذا كنت على حق ، فهذا يعني أنه يمكنني استخدامه كعكاز حتى أحصل على الحجم الكافي للقيام بالنشاط البدني.’ فكّر.
عندما اقترب ، أوقفه راز.
‘آمل أن يساعدني ذلك أيضاً في التغلب على فترات الاختناق بشكل أسرع. إنها مقامرة ، لكن لا يجب أن تسبب أي ضرر. أيضاً ، بين الجوع والاختناقات ، ليس هناك الكثير الذي يمكنني القيام به كطفل يبلغ من العمر سبعة أشهر.’
في يوم عيد ميلاده ، بعد اكتشاف أن لديهم أعياد ميلاد في العالم الجديد أيضاً ، سمح لنفسه باستخدام عبارات بسيطة وبدأ في طرح الأسئلة لإكمال مفرداته.
أما في حياته الأسرية فقد شهدت بعض التغييرات خلال الأشهر التالية.
“أجل سيئة جداً.” رد راز أثناء الإيماء.
بعد حادثة الحساء مع أوربال ، اندلعت فجوة بين الإخوة. كان ليث انتقامياً بطبيعته وكذلك أخيه.
سمح له التقدم الذي أحرزه ليث أيضاً بتحسين تقنيات التنفس الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في بعض الأحيان ، عندما كان أوربال غاضباً ، كان يطلق عليه علقة بدلاً من ليث لأنه كان يناديه دائماً على هذا النحو في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل زلة لسان ستكلفه توبيخاً خطيراً وعندما فعل ذلك أثناء الجدال بقسوة مع والديه ، حتى الضرب الجيد.
كان نطاق سحر الروح محدوداً جداً أيضاً ، ولم يصل بالكاد إلى دائرة نصف قطرها متراً (28•3 قدم).
ألقى أوربال باللوم على ليث لكل مصائبه. كان القزم الصغير يضحك دائماً عندما كان يعاني من وقت عصيب.
‘إذا كان هذا العالم يشبه إلى حد ما منتصف العصر على الأرض ، فمن الأفضل أن أبقى في كتاب رجلي العجوز الجيد حتى أكون مكتفياً ذاتياً.’ كان هذا هو منطق ليث.
وبدلاً من ذلك ، استمرت العلاقة بين ليث ووالديه تتحسن بشكل أفضل.
————–
كان قد بدأ بالفعل في نطق كلمات الثرثرة ، وتأكد من قول “ماما” عندما احتضنته إيلينا و “دادا” كلما اقترب راز منه.
“أجل سيئة جداً.” رد راز أثناء الإيماء.
‘إذا كان هذا العالم يشبه إلى حد ما منتصف العصر على الأرض ، فمن الأفضل أن أبقى في كتاب رجلي العجوز الجيد حتى أكون مكتفياً ذاتياً.’ كان هذا هو منطق ليث.
أما في حياته الأسرية فقد شهدت بعض التغييرات خلال الأشهر التالية.
كان لا يزال خائفاً للغاية من شخصيات الأب ، ولم يكن لدى الاثنين علاقة عظيمة على أي حال. كان راز مشغولاً دائماً بشيء ما ، مما سمح لزوجته وابنته الكبرى بقضاء معظم الوقت مع الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*”من الآن فصاعداً ، ستكون إيلينا هي الوحيدة التي تغذي ليث. يمكنك أن تأخذ كل نوباتها في الإسطبل. لا أعتقد أنه حتى أنت يمكنك أن تأكل القش.”*
لدفاعه ، كان قد افترض خطأ أن ليث كان أقل من أن يلاحظه وأنه سيكون لديهم الوقت للحاقه في وقت لاحق في المستقبل كما فعل مع أبنائه الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليه. كل ما لديه هو مجرد ألعاب قديمة ، ومع ذلك يبدو أن لديه العالم كله في راحة يده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان راز يحبّه حقاً ولم يتوقف ليث أبداً عن إدهاشه. لم يستطع تذكره يبكي بدون سبب ، حتى عند التسنين (بروز الأسنان للطفل).
منذ أن اخترع التنشيط ، لاحظ تغيرات نوعية في جسده. كان ليث الآن أفضل في تحمل البرد والحرارة. بالكاد يمرض.
إذا اصطدم شخص ما بسريره أو رفع صوته بينما كان ليث نائماً ، أو على الأقل يتظاهر بذلك ، فلن يصدر صوتاً ، فقط ينظر حوله قبل العودة للنوم.
عندما اقترب ، أوقفه راز.
كانت المشكلة الحقيقية هي الانتباه إلى كل شيء قاله راز و رينا و إيلينا بينما كانوا يبدون غافلين تماماً عن كلماتهم.
نما ليث بشكل متزايد مع رينا ، وكانت أشبه بالعمة المحبة من أخته. كان بإمكانه رؤية نفسه فيها ، تعتني بأخيها الصغير كما فعل مع كارل.
عندما يصاب جميع أفراد أسرته بنزلة برد ، سيتغلب عليه قبل أن تظهر الأعراض أو يتعافى في غضون أيام قليلة.
لم يكن بحاجة إلى تقسيم الممارسة بينهما بعد الآن ، لذلك تقدم في قفزات وحدود مقارنة بما كان عليه من قبل.
كان سيحب أن يعبر عن هذه المودة ، ولكن كل ما كان يستطيع فعله هو الابتسام والضحك بمجرد أن يراها ويدعوها “لالا”. كانت ، في الواقع ، الوحيدة إلى جانب والديه الذين كان لديهم اسم الثرثرة.
وبدلاً من ذلك ، استمرت العلاقة بين ليث ووالديه تتحسن بشكل أفضل.
لم يكن كثيراً ، لكنه كان يعني العالم بالنسبة لها.
وهكذا ، مر الوقت. بعد ستة أشهر من وصوله ، تم وضع ليث على الأرض لأول مرة وبدأ في الزحف تحت إشراف صارم. في الشهر التاسع ، بدأ يمشي ويتخرج من كلمات الثرثرة إلى الكلمات الحقيقية.
لدفاعه ، كان قد افترض خطأ أن ليث كان أقل من أن يلاحظه وأنه سيكون لديهم الوقت للحاقه في وقت لاحق في المستقبل كما فعل مع أبنائه الآخرين.
في يوم عيد ميلاده ، بعد اكتشاف أن لديهم أعياد ميلاد في العالم الجديد أيضاً ، سمح لنفسه باستخدام عبارات بسيطة وبدأ في طرح الأسئلة لإكمال مفرداته.
من دون معرفة أي شيء عن الأطفال ، كان من الصعب جداً العثور على التوقيت المناسب لكل شيء صغير. لحسن الحظ ، يمكن أن يلجأ ليث دائماً إلى الغش لمعرفة الوقت المناسب له “للتعلم” للقيام بشيء ما. لقد كان بالفعل قادراً على فهم معظم ما يمكنه سماعه ، لذلك سيكون دائماً منفتحاً على “الاقتراحات”.
كما تتطلب أيضاً تركيزاً أكبر بكثير مقارنة بالسحر العادي. لم يكن لدى مانا النقية شكل مادي ، لذلك لم يستطع الاعتماد على عينيه للتلاعب في آثاره.
“الآلهة الصالحة ، هذا الطفل يحب بالتأكيد الخطر.” عند رؤية تعابير هم القلقة المتزايدة ، اعتقد ليث أنه وجد مخرجاً من عذابه.
إذا كانت إيلينا تموت من أجل أن يقول أخيراً “أمي” بدلاً من “ماما” ، فسينتظر يومين قبل أن يحدث ذلك. إذا هتف راز ليركض ليث له ، فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المشكلة الحقيقية هي الانتباه إلى كل شيء قاله راز و رينا و إيلينا بينما كانوا يبدون غافلين تماماً عن كلماتهم.
لقد استمتع حقاً بتلك اللحظات. استطاع ليث أخيراً أن يفرح ويصرخ ويضحك علانية في أي وقت قام فيه باكتشاف جديد أو اختراقة وكان جميع والديه يرون أنه طفل سعيد فقد في خيالاته.
مشكلة أخرى هي أنه بمجرد السماح له بالتجول بحرية في غرفة الطعام ، أعطوه أيضاً ألعاباً خشبية صغيرة متوقعين منه اللعب واستكشاف محيطه.
وبدلاً من ذلك ، استمرت العلاقة بين ليث ووالديه تتحسن بشكل أفضل.
لم يكن بحاجة إلى تقسيم الممارسة بينهما بعد الآن ، لذلك تقدم في قفزات وحدود مقارنة بما كان عليه من قبل.
عرف ليث بالفعل غرفة الطعام مثل ظهر يده ، ولم يكن هناك الكثير لرؤيته في المقام الأول. ومع ذلك كان عليه أن يتظاهر بالفضول حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام التراكم ، كان يغذي طاقة العالم إلى جوهر المانا ، مما يسمح لها بالتوسع من حجم رأس الدبوس إلى حجم الرخام الزجاجي.
كان هذا أصعب شيء فعله منذ أن أصبح طفلاً ، وقد أخافه حتى الموت. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية استكشاف الطفل لمثل هذه البيئة الرتيبة وجنون العظمة حول نفخ غطاءه جعله يتعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ أن اخترع التنشيط ، لاحظ تغيرات نوعية في جسده. كان ليث الآن أفضل في تحمل البرد والحرارة. بالكاد يمرض.
رأى التوقعات في أعينهم ، بدأ من أقرب شيء ، الموقد. لم تُشعَل النار ، وكان الحطب بارد ومغطى بالرماد.
لم يكن كثيراً ، لكنه كان يعني العالم بالنسبة لها.
عندما اقترب ، أوقفه راز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو الموقد. الآن هو آمن ، لكن النار سيئة. النار تؤلم. لا تلمسها ، أبداً.”
يمكنه فقط استخدام وقت اللعب لممارسة سحر الروح. في الواقع ، لن يستخدم ليث يديه أبداً لتحريك الألعاب ، يجعلها تطفو أقرب ما يمكن من أصابعه.
وهكذا ، مر الوقت. بعد ستة أشهر من وصوله ، تم وضع ليث على الأرض لأول مرة وبدأ في الزحف تحت إشراف صارم. في الشهر التاسع ، بدأ يمشي ويتخرج من كلمات الثرثرة إلى الكلمات الحقيقية.
نظر إليه ليث ، مرتبكاً على ما يبدو ، قبل أن يحاول وضع يده في الرماد. أمسك راز يده ، وحاصره.
كان راز يحبّه حقاً ولم يتوقف ليث أبداً عن إدهاشه. لم يستطع تذكره يبكي بدون سبب ، حتى عند التسنين (بروز الأسنان للطفل).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام التراكم ، كان يغذي طاقة العالم إلى جوهر المانا ، مما يسمح لها بالتوسع من حجم رأس الدبوس إلى حجم الرخام الزجاجي.
“النار سيئة. لا تلمسها.” كرر والده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى التوقعات في أعينهم ، بدأ من أقرب شيء ، الموقد. لم تُشعَل النار ، وكان الحطب بارد ومغطى بالرماد.
حدق ليث في عينيه بينما كان يفكر بعمق ، قبل أن يسأل: “النار سيئة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد اكتشاف وممارسة سحر الروح ، كان ليث يتحكم بشكل أدق في مانا ، داخل وخارج جسده.
“أجل سيئة جداً.” رد راز أثناء الإيماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أمي…” قال أوربال وهو يحاول الدفاع عن نفسه. كره الأبقار ورائحتها.
“حسناً.” ابتعد ليث عن الموقد واقترب من المائدة. عندما حاول تسلق كرسي ، وكاد يسقط معه ، ركضت إيلينا لإنقاذه.
من وقت لآخر ، كان يستخدم تعويذة عنصر عشوائية للتحقق من تقدمه ، للوصول إلى فهم جديد للطبيعة الحقيقية لهذا العنصر.
كان لديه حصان خشبي صغير ، ونوع من العربة ، وكلب غريب المظهر. كان اللعب أسهل بكثير بالنسبة له. لم يكن ليث بحاجة إلى إنشاء قصص أو شرح ما كان يفعله.
“الآلهة الصالحة ، هذا الطفل يحب بالتأكيد الخطر.” عند رؤية تعابير هم القلقة المتزايدة ، اعتقد ليث أنه وجد مخرجاً من عذابه.
كان سيستمر في تعريض نفسه للخطر ، محاولاً التسلق على الطاولة أو الدخول إلى المطبخ وهو يفتش الأواني والسكاكين.
“من كان يظن يوماً أن مثل هذا الزميل الصغير الهادئ يمكن أن يكون لديه مثل هذا الخيال الحي.” قال راز بابتسامة كبيرة وفخورة على وجهه.
قرروا بسرعة أن وقت مغامرته قد انتهى. جعلوه يجلس على قطعة قماش قديمة منتشرة على الأرضية الخشبية وأعطوه ألعاباً للعب بها أثناء تعافيه من الإجهاد.
يمكنه فقط استخدام وقت اللعب لممارسة سحر الروح. في الواقع ، لن يستخدم ليث يديه أبداً لتحريك الألعاب ، يجعلها تطفو أقرب ما يمكن من أصابعه.
كان لديه حصان خشبي صغير ، ونوع من العربة ، وكلب غريب المظهر. كان اللعب أسهل بكثير بالنسبة له. لم يكن ليث بحاجة إلى إنشاء قصص أو شرح ما كان يفعله.
ثم يقوم بتوسيع الطاقة الناتجة ، وينقلها من الضفيرة البطنية إلى الخارج حتى يفيض شعر جسده بالمانا.
يمكنه فقط استخدام وقت اللعب لممارسة سحر الروح. في الواقع ، لن يستخدم ليث يديه أبداً لتحريك الألعاب ، يجعلها تطفو أقرب ما يمكن من أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استمتع حقاً بتلك اللحظات. استطاع ليث أخيراً أن يفرح ويصرخ ويضحك علانية في أي وقت قام فيه باكتشاف جديد أو اختراقة وكان جميع والديه يرون أنه طفل سعيد فقد في خيالاته.
“من كان يظن يوماً أن مثل هذا الزميل الصغير الهادئ يمكن أن يكون لديه مثل هذا الخيال الحي.” قال راز بابتسامة كبيرة وفخورة على وجهه.
“هذا هو الموقد. الآن هو آمن ، لكن النار سيئة. النار تؤلم. لا تلمسها ، أبداً.”
“انظر إليه. كل ما لديه هو مجرد ألعاب قديمة ، ومع ذلك يبدو أن لديه العالم كله في راحة يده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————–
عندما يصاب جميع أفراد أسرته بنزلة برد ، سيتغلب عليه قبل أن تظهر الأعراض أو يتعافى في غضون أيام قليلة.
ترجمة: Acedia
تخطى سحر الروح الخطوة الثانية. استخدم قوته فقط دون اقتراض طاقة العنصر. وهذا جعل الأمر أكثر صعوبة من أي سحر مارسه حتى الآن وأكثر استهلاكاً للمانا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
