يوم الطفل
الفصل 2 يوم الطفل
بعد قضاء يوم كامل في التفكير ، قرر تجربة سحر الهواء فقط ، على الأقل حتى كان واثقاً بما يكفي في قدرته على التحكم في السحر.
كانت أيام ديريك الأولى عندما كان طفلاً هادئة ، لكنها كانت بعيدة عن الملل. لم يكن لديه مسؤوليات. كل ما كان عليه فعله هو تناول الطعام والنوم والبراز والضوضاء العرضية للطفل الرضيع أو روتين الإمساك بالأصابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحث ليث في ذاكرته حتى وجد الجواب. كان نفس الإحساس الذي شعر به عندما بدأ في ممارسة الجيتسو ، أثناء تعلم تقنية التنفس الأساسية.
هذا تركه مع كل الوقت الذي احتاجه للتفكير حول مستقبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدة من مزايا كونك طفلاً هو أن الجهل كان جيداً تماماً. عندما يحين الوقت ، سيعلمه شخص ما.
لحسن الحظ ، أغدقته أمه بلا شيء سوى الحب والمودة ، مما جعل يومه ليس خسارة كاملة. على الرغم من تحيزه تجاه الأمهات بسبب حياته السابقة ، تمكنت إيلينا من جعله يشعر بالحب والحماية. لم يكن هذا نصف سيء على الإطلاق.
على الأرض ، لم يكن غموضاً أن الأطفال لديهم إمكانات أكبر للتعلم من البالغين ، وبما أن عائلته بدت بشرية ، أو على الأقل شبيهة بالإنسان ، فقد يأمل أن يكون ذلك صحيحاً أيضاً في البعد الجديد.
شعر كتفها الطويل كان ذا لون بني فاتح جميل ، مع ظلال حمراء في كل مكان.
هذا تركه مع كل الوقت الذي احتاجه للتفكير حول مستقبله.
من ما يمكن أن يراه ، لم يكن جسده مختلفاً عن طفل من كوكب الأرض. كان يسمع دقات قلبه ويرى صدره يتحرك وهو يتنفس.
كان كل من ليث ورينا في نشوة ، على الرغم من أسباب مختلفة تماماً.
حتى الجهاز التناسلي كان كما يعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل بعد فشل ، ازداد قلقه أقوى. بدأ الخوف من المجهول والغد يتراكم. كما أن التعود على التبول والتغوط لم يكن شعوراً لطيفاً أيضاً.
كان كل من ليث ورينا في نشوة ، على الرغم من أسباب مختلفة تماماً.
ويمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لعائلته الجديدة. لولا وجود السحر ، لكان قد اعتقد ببساطة أنه سافر عبر الزمن ، ولكن من الواضح أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ألعاب الفيديو القديمة ، كانت مانا زرقاء دائماً. لذلك ، تصور كرة زرقاء تستقر داخل ضفيرته البطنية.
رفض ديريك بسرعة كل فرضيات “ما العِرق الذي أنا عليه الآن؟” مثل الإفراط في التفكير.
قررت إيلينا ، التي أظهرت قوة الثور البري ، أنها سئمت من الراحة ونهضت للمساعدة في أداء الأعمال اليومية.
واحدة من مزايا كونك طفلاً هو أن الجهل كان جيداً تماماً. عندما يحين الوقت ، سيعلمه شخص ما.
بدأ التفكير مرة أخرى عندما ملأته المعالجة بالقوة. لم يكن هذا الشعور جديداً بالنسبة له ، لكنه لم يختبره بهذه الكثافة من قبل.
قرر أن لديه أولويتين: الأولى ، تعلم لغتهم. من المفترض أن يتعلم جميع الأطفال لغتهم الأصلية ، ولم يكن لديه سوى الكثير من الوقت قبل أن يعتبر متخلفاً ، لذلك لم يكن بإمكانه التهرب.
الثانية ، كان عليه أن يكتشف بطريقة أو بأخرى السحر ، أو على الأقل أسسه. كان لذلك أيضاً موعد نهائي ، حيث كانت إمكاناته التعليمية في ذروتها فقط حتى توقف دماغه عن النمو.
بعد ذلك ، لن يكون مختلفاً عن أي شخص آخر لديه نفس الموهبة والقابلية في السحر.
لقد وضع السحر كأولوية أولى له. كونك متعلماً بطيئاً كان أفضل بكثير من كونك ضعيفاً مدى الحياة وإجبارك على القيام بدورة أخرى عند التناسخ.
من كرسيها الهزاز ، كانت إلينا تقوم ببساطة بتحريك السبابة والإصبع الأوسط أثناء تلاوة “بريزا!” لتوليد ما يصل إلى ثلاث زوابع صغيرة ستتحرك في جميع أنحاء المنزل لجمع الغبار والتخلص منه.
قضى ديريك أول يوم له في العالم الجديد في الفراش مع والدته ، بينما كان والده ينام ويستريح في غرفة الأولاد.
قامت إيلينا بإبعادها بعيداً عن الموقد ، مضيئةً الخشب بنقرة من إصبعها.
كلما تحدث إليه شخص ما ، كان يولي اهتماماً وثيقاً ، محاولاً معرفة الكلمات أو الأنماط الشائعة.
بقية الوقت الذي لم يكن يأكل فيه أو يُغيير له حفاضات القماش ، كان يحاول أن يلقي واحدة من التعاويذ الثلاثة التي عرفها: إيكيدو ، و فينير لاخات و فينير راد تو.
بقية الوقت الذي لم يكن يأكل فيه أو يُغيير له حفاضات القماش ، كان يحاول أن يلقي واحدة من التعاويذ الثلاثة التي عرفها: إيكيدو ، و فينير لاخات و فينير راد تو.
بعد قضاء يوم كامل في التفكير ، قرر تجربة سحر الهواء فقط ، على الأقل حتى كان واثقاً بما يكفي في قدرته على التحكم في السحر.
كانت كل محاولة فاشلة ، ولم يستطع حتى الشعور بوجود ذرة من القوة داخل نفسه. بمقارنة ما رآه مع ما يعرفه من نهب الدونجون \u0026 في الأرض ، كان لهذه التعويذات بوضوح مكوناً لفظياً وجسدياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلت فكرة تناول مثل هذا الإفطار ليث يكاد يبكي. في حياته الماضية لم يكن يحب الخضروات أبداً ، كانت جميعها ذو طعم رقيق. بغض النظر عن الكمية التي تناولها ، في غضون نصف ساعة سيعاني من الجوع مرة أخرى.
لكن هذا لا يمكن أن يكون كل شيء ، أو على الأقل كان يأمل في ذلك. وإلا ستكون كل جهوده عديمة الفائدة حتى يتمكن من التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدة من مزايا كونك طفلاً هو أن الجهل كان جيداً تماماً. عندما يحين الوقت ، سيعلمه شخص ما.
فشل بعد فشل ، ازداد قلقه أقوى. بدأ الخوف من المجهول والغد يتراكم. كما أن التعود على التبول والتغوط لم يكن شعوراً لطيفاً أيضاً.
من كرسيها الهزاز ، كانت إلينا تقوم ببساطة بتحريك السبابة والإصبع الأوسط أثناء تلاوة “بريزا!” لتوليد ما يصل إلى ثلاث زوابع صغيرة ستتحرك في جميع أنحاء المنزل لجمع الغبار والتخلص منه.
لحسن الحظ ، أغدقته أمه بلا شيء سوى الحب والمودة ، مما جعل يومه ليس خسارة كاملة. على الرغم من تحيزه تجاه الأمهات بسبب حياته السابقة ، تمكنت إيلينا من جعله يشعر بالحب والحماية. لم يكن هذا نصف سيء على الإطلاق.
كانت النتيجة النهائية ليومه الأول تقدماً صفراً في السحر ولا تقدم مع اللغة. من ناحية أخرى ، بدت أمه على أنها والدة جيدة وتعلم أخيراً اسمه الجديد: ليث.
بعد فترة ، شعر ليث أنه كان يعج بالقوة. بعد أن حبس أنفاسه للمرة الأخيرة ، طوى ذراعه الصغيرة قبل أن يأمر: “إياا!”
في اليوم الثاني قُلِب عالمه رأساً على عقب.
ثم سيقوم بتقلص فتحة الشرج ، مع حبس النفس لبضع ثوان ، للسماح للطاقة بالاستقرار قبل التنفس أثناء استرخاء جسمه بالكامل.
قررت إيلينا ، التي أظهرت قوة الثور البري ، أنها سئمت من الراحة ونهضت للمساعدة في أداء الأعمال اليومية.
ربما كان ذلك بسبب أن ليث كان لا يزال طفلاً أو ربما بسبب ارتباط الأم والابن ، لكن ليث شعر بفخر عميق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يورون!”
أتيحت الفرصة لـ ليث لرؤية جسدها بالكامل. على الرغم من الولادة في اليوم السابق ، كانت امرأة جميلة المظهر في أوائل العشرينات من عمرها. لقد كانت بالتأكيد موهوبة بشكل جيد في جميع الأماكن المناسبة ، مع جسم سليم شُحِذ من خلال العمل الشاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر كتفها الطويل كان ذا لون بني فاتح جميل ، مع ظلال حمراء في كل مكان.
جعلت فكرة تناول مثل هذا الإفطار ليث يكاد يبكي. في حياته الماضية لم يكن يحب الخضروات أبداً ، كانت جميعها ذو طعم رقيق. بغض النظر عن الكمية التي تناولها ، في غضون نصف ساعة سيعاني من الجوع مرة أخرى.
مجرد ضوء الشمعة جعلها تبدو وكأنه كان هناك رقصات اللهب.
دفعت إيلينا كل شيء داخل مرجل نحاسي صغير وبمساعدة خطاف ، علقته على قضيب معدني فوق النار.
‘رؤية الأم مع شعرها نازلاً في يوم مشمس يجب أن يكون مشهداً جيداً للنظر.’ فكّر ديريك.
حتى الجهاز التناسلي كان كما يعرفه.
ربما كان ذلك بسبب أن ليث كان لا يزال طفلاً أو ربما بسبب ارتباط الأم والابن ، لكن ليث شعر بفخر عميق بها.
*”أنت رائعة يا أمي!”* كانت عيون رينا مليئة بالإعجاب. *”هل سأكون جيدة مثلك مع السحر؟”*
اكتشف أيضاً أنها لم تستخدم حمالة صدر أو ملابس داخلية.
كانت هذه كلها أخباراً جيدة ، لكنه لا يزال لا يستطيع أن يصنع رؤوساً أو ذيول حول سبب فشله دائماً. لم يتوقع أبداً النجاح في المحاولة الأولى ، لكنه كان يعتقد أن شيئاً ما كان سيتجلى.
بمجرد الانتهاء من خلع الملابس ، لفت إيلينا ليث ، مما جعل من المستحيل عليه التحرك. ثم وضعته إيلينا في وشاحها ، باستخدامه مثل مهد الطفل حتى تتمكن من حمله بسهولة بذراع واحدة فقط وبذل جهد أقل.
لكن هذا لا يمكن أن يكون كل شيء ، أو على الأقل كان يأمل في ذلك. وإلا ستكون كل جهوده عديمة الفائدة حتى يتمكن من التحدث.
قررت إيلينا ، التي أظهرت قوة الثور البري ، أنها سئمت من الراحة ونهضت للمساعدة في أداء الأعمال اليومية.
خرجت من غرفة النوم الصغيرة ووجدت ابنتها الكبرى رينا تعبث بالموقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما قام شخص ما بتوسيخ أو وحل الأرض ، نقرة من الرسغ و “ماجنا!” ستعيده من خلال نفس الباب الذي تم إدخاله فيه.
*”ماذا باسم الأم العظيمة تظنين نفسك فاعلة ، رينا؟ الشمس ليست خارجة حتى ، يجب أن تنامي. أنت تعلمين أنه لا يُسمح لك بالعبث بالنار!”*
قالت مع هسهسة ، محاولةً عدم إيقاظ المنزل.
هذا تركه مع كل الوقت الذي احتاجه للتفكير حول مستقبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى ديريك أول يوم له في العالم الجديد في الفراش مع والدته ، بينما كان والده ينام ويستريح في غرفة الأولاد.
*”أنا آسفة يا أمي. أردت فقط أن أجعلكم متفاجئين جميعاً. لجعلك تستيقظين في منزل دافئ بالفعل عندما كان الإفطار جاهزًا.”* أظهر وجه رينا قلقاً صادقاً فقط.
كانت النار خطيرة للغاية بالنسبة للمبتدئ ، في حين أن الماء والضوء سيوقظان والدته بسهولة. لم يتمكن ليث من اكتشاف أي أوساخ للتحكم بها في الضوء الخافت للغرفة ، وكان خائفاً للغاية من العبث بسحر الظلام حتى يحصل على فهم أفضل له.
*”لا داعي للقلق ، نحلتي السخيفة. أمك محترفة مع الأطفال.”* قالت إيلينا وهي تبعثر شعرها.
قرر أن لديه أولويتين: الأولى ، تعلم لغتهم. من المفترض أن يتعلم جميع الأطفال لغتهم الأصلية ، ولم يكن لديه سوى الكثير من الوقت قبل أن يعتبر متخلفاً ، لذلك لم يكن بإمكانه التهرب.
كانت رينا ، مع شقيقها التوأم أوربال ، الطفل الأكبر. كانت تبلغ من العمر ثماني سنوات ، وكان شعرها الأشقر بظلال سوداء هو سبب لقبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت إيلينا بإبعادها بعيداً عن الموقد ، مضيئةً الخشب بنقرة من إصبعها.
بعد أن غادر الجميع إلى روتينهم اليومي ، انتقلت إيلينا مع ليث إلى كرسي هزاز. خلال الصباح ، كان من دواعي سروره أن يكتشف أنه في العالم الجديد يتم تنفيذ الأعمال اليومية مثل غسل الأطباق أو تنظيف الأرضيات باستخدام السحر.
نامت إيلينا على الفور تقريباً ، ومع ذلك كان ليث صبوراً بما يكفي ليكون لديه انطباع بأنه انتظر لساعات.
“إنفيرو!”
{الضفيرة البطنية وتسمى أيضاً الضفيرة الحشوية أو الضفيرة الشمسية (solar plexus) هي شبكة مُعقدة من الأعصاب (ضفيرة عصبية) تقع في البطن، بالقرب من الجذع البطني والشريان المساريقي القلوي والشريان الكلوي وهي تفرعاتٌ من الأبهر البطني. تقعُ خلف المعدة والجراب الثربي، وإلى الأمام من ساق الحجاب الحاجز على مستوى الفقرة القطنية الأولى.}
‘شكراً للسماوات!’ ابتهج ليث. ‘شعرت بهذا الشعور الغريب الذي اكتشفته عندما اكتشفت نوعاً جديداً من السحر مرة أخرى. هذا يثبت أنني لم أكن أتخيل الأشياء!’
أرسلت إيلينا رينا لفتح مصاريع النافذة للسماح بدخول الفجر أثناء إعداد الإفطار.
أرسلت إيلينا رينا لفتح مصاريع النافذة للسماح بدخول الفجر أثناء إعداد الإفطار.
شعر كتفها الطويل كان ذا لون بني فاتح جميل ، مع ظلال حمراء في كل مكان.
أخذت إيلينا عدة خضروات من الخزانة وشرعت في تقطيعها بسكين. كان لدى البعض نظرة مألوفة إلى ليث ، مثل بعض البطاطا شبه الجزرة والجزر الملون الغريب. الآخرون كانوا لغزاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف أيضاً أنها لم تستخدم حمالة صدر أو ملابس داخلية.
جعلت فكرة تناول مثل هذا الإفطار ليث يكاد يبكي. في حياته الماضية لم يكن يحب الخضروات أبداً ، كانت جميعها ذو طعم رقيق. بغض النظر عن الكمية التي تناولها ، في غضون نصف ساعة سيعاني من الجوع مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كل محاولة فاشلة ، ولم يستطع حتى الشعور بوجود ذرة من القوة داخل نفسه. بمقارنة ما رآه مع ما يعرفه من نهب الدونجون \u0026 في الأرض ، كان لهذه التعويذات بوضوح مكوناً لفظياً وجسدياً.
دفعت إيلينا كل شيء داخل مرجل نحاسي صغير وبمساعدة خطاف ، علقته على قضيب معدني فوق النار.
أخذت إيلينا عدة خضروات من الخزانة وشرعت في تقطيعها بسكين. كان لدى البعض نظرة مألوفة إلى ليث ، مثل بعض البطاطا شبه الجزرة والجزر الملون الغريب. الآخرون كانوا لغزاً.
‘رؤية الأم مع شعرها نازلاً في يوم مشمس يجب أن يكون مشهداً جيداً للنظر.’ فكّر ديريك.
بعد ذلك ، استدعت الماء من العدم بمفاجئة من أصابعها وملأت المرجل.
الفصل 2 يوم الطفل
كان كل من ليث ورينا في نشوة ، على الرغم من أسباب مختلفة تماماً.
بالنسبة لـ ليث كان يعني الأمل. يمكن إلقاء التعويذات بدون كلمات أو حركات يدوية دقيقة. أثبت ذلك أنه كانت هناك فرصة حقيقية لممارسة السحر بينما لا يزال طفلاً.
لرينا كان سبباً للفخر. كان السحر شائعاً ، ولكن في كل مرة ألقت فيها إيلينا تعويذة صامتة ، كان الأمر أشبه بمشاهدة ساحر حقيقي في العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ألعاب الفيديو القديمة ، كانت مانا زرقاء دائماً. لذلك ، تصور كرة زرقاء تستقر داخل ضفيرته البطنية.
أخذت إيلينا عدة خضروات من الخزانة وشرعت في تقطيعها بسكين. كان لدى البعض نظرة مألوفة إلى ليث ، مثل بعض البطاطا شبه الجزرة والجزر الملون الغريب. الآخرون كانوا لغزاً.
*”أنت رائعة يا أمي!”* كانت عيون رينا مليئة بالإعجاب. *”هل سأكون جيدة مثلك مع السحر؟”*
مجرد ضوء الشمعة جعلها تبدو وكأنه كان هناك رقصات اللهب.
*”بالطبع سوف تفعلين نحلتي السخيفة.”* ردت إيلينا بابتسامة لطيفة ، مضيفة داخلياً: ‘بعد عشر أو أكثر من الأعمال المنزلية كل يوم.’
ويمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لعائلته الجديدة. لولا وجود السحر ، لكان قد اعتقد ببساطة أنه سافر عبر الزمن ، ولكن من الواضح أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأ ليث يشعر بوخز في جميع أنحاء جسده ، ومن ثم بدا أن الطاقة تتحرك وتتكثف داخل ضفيرته البطنية.
بعد فترة ، استيقظ الجميع لتناول الإفطار معاً. تألفت الأسرة من راز (الأب) وإيلينا وابنتان (رينا وتيستا) وابنان (أوربال وتريون).
كان الإفطار هادئاً نسبياً ، لذلك لم يكن لديه مشاكل في تعلم كلمة سحر الماء عندما كان والده يملأ بعض الأباريق.
يمكن لـ ليث بعد ذلك أن يثبت مع اليقين المحبط أنه لا يوجد شيء اسمه حمام داخلي.
*”لا داعي للقلق ، نحلتي السخيفة. أمك محترفة مع الأطفال.”* قالت إيلينا وهي تبعثر شعرها.
من ما يمكن أن يراه ، كان المنزل يتكون من غرفة كبيرة تستخدم كغرفة طعام ومطبخ ومخزن مع ثلاثة أبواب تؤدي إلى غرف النوم المختلفة ولا شيء آخر.
كان الإفطار هادئاً نسبياً ، لذلك لم يكن لديه مشاكل في تعلم كلمة سحر الماء عندما كان والده يملأ بعض الأباريق.
بدأ التفكير مرة أخرى عندما ملأته المعالجة بالقوة. لم يكن هذا الشعور جديداً بالنسبة له ، لكنه لم يختبره بهذه الكثافة من قبل.
لذا ، طوى ذراعه الصغيرة وقال: “إيا”. لم يحدث شيء.
“يورون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحث ليث في ذاكرته حتى وجد الجواب. كان نفس الإحساس الذي شعر به عندما بدأ في ممارسة الجيتسو ، أثناء تعلم تقنية التنفس الأساسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن غادر الجميع إلى روتينهم اليومي ، انتقلت إيلينا مع ليث إلى كرسي هزاز. خلال الصباح ، كان من دواعي سروره أن يكتشف أنه في العالم الجديد يتم تنفيذ الأعمال اليومية مثل غسل الأطباق أو تنظيف الأرضيات باستخدام السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من كرسيها الهزاز ، كانت إلينا تقوم ببساطة بتحريك السبابة والإصبع الأوسط أثناء تلاوة “بريزا!” لتوليد ما يصل إلى ثلاث زوابع صغيرة ستتحرك في جميع أنحاء المنزل لجمع الغبار والتخلص منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل بعد فشل ، ازداد قلقه أقوى. بدأ الخوف من المجهول والغد يتراكم. كما أن التعود على التبول والتغوط لم يكن شعوراً لطيفاً أيضاً.
كلما قام شخص ما بتوسيخ أو وحل الأرض ، نقرة من الرسغ و “ماجنا!” ستعيده من خلال نفس الباب الذي تم إدخاله فيه.
قامت إيلينا بإبعادها بعيداً عن الموقد ، مضيئةً الخشب بنقرة من إصبعها.
نامت إيلينا على الفور تقريباً ، ومع ذلك كان ليث صبوراً بما يكفي ليكون لديه انطباع بأنه انتظر لساعات.
كان ليث مسروراً عندما اكتشف مدى شيوع استخدام السحر. كل فرد في العائلة ، حتى الأصغر منه ، يستخدم السحر لجعل حياتهم أسهل.
بالعودة إلى الأرض ، كان يعتقد دائماً أن الشعور المسكر الذي شعر به خلال أيامه الأولى من الممارسة كان مجرد نوع من تأثير الدواء الوهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصل وقت النوم ، كان ليث يموت من أجل تجربة بعض السحر. لقد انتظر طويلاً حتى تتحرر يديه وقدميه أخيراً.
نامت إيلينا على الفور تقريباً ، ومع ذلك كان ليث صبوراً بما يكفي ليكون لديه انطباع بأنه انتظر لساعات.
بعد قضاء يوم كامل في التفكير ، قرر تجربة سحر الهواء فقط ، على الأقل حتى كان واثقاً بما يكفي في قدرته على التحكم في السحر.
نامت إيلينا على الفور تقريباً ، ومع ذلك كان ليث صبوراً بما يكفي ليكون لديه انطباع بأنه انتظر لساعات.
كانت النار خطيرة للغاية بالنسبة للمبتدئ ، في حين أن الماء والضوء سيوقظان والدته بسهولة. لم يتمكن ليث من اكتشاف أي أوساخ للتحكم بها في الضوء الخافت للغرفة ، وكان خائفاً للغاية من العبث بسحر الظلام حتى يحصل على فهم أفضل له.
خرجت من غرفة النوم الصغيرة ووجدت ابنتها الكبرى رينا تعبث بالموقد.
لذا ، طوى ذراعه الصغيرة وقال: “إيا”. لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ليث وفشل مرات لا تحصى قبل الاستسلام. لم يكن يعرف كم من الوقت سيستمر جسمه قبل النوم ، لذلك توقف عن اليأس وبدأ في التفكير.
حاول ليث وفشل مرات لا تحصى قبل الاستسلام. لم يكن يعرف كم من الوقت سيستمر جسمه قبل النوم ، لذلك توقف عن اليأس وبدأ في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السحر شائعاً. كلما سمع لأول مرة كلمة سحرية عنصرية ، كان هناك شيء داخله ينقر. كما لو أنها خلقت صلة بينه وبين طاقة العنصر.
بعد فترة ، استيقظ الجميع لتناول الإفطار معاً. تألفت الأسرة من راز (الأب) وإيلينا وابنتان (رينا وتيستا) وابنان (أوربال وتريون).
قرر أن لديه أولويتين: الأولى ، تعلم لغتهم. من المفترض أن يتعلم جميع الأطفال لغتهم الأصلية ، ولم يكن لديه سوى الكثير من الوقت قبل أن يعتبر متخلفاً ، لذلك لم يكن بإمكانه التهرب.
كانت هذه كلها أخباراً جيدة ، لكنه لا يزال لا يستطيع أن يصنع رؤوساً أو ذيول حول سبب فشله دائماً. لم يتوقع أبداً النجاح في المحاولة الأولى ، لكنه كان يعتقد أن شيئاً ما كان سيتجلى.
الفصل 2 يوم الطفل
عاصفة صغيرة عشوائية من الرياح ، شرارة ضوء ، أي شيء سيفلح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ التفكير مرة أخرى عندما ملأته المعالجة بالقوة. لم يكن هذا الشعور جديداً بالنسبة له ، لكنه لم يختبره بهذه الكثافة من قبل.
بقية الوقت الذي لم يكن يأكل فيه أو يُغيير له حفاضات القماش ، كان يحاول أن يلقي واحدة من التعاويذ الثلاثة التي عرفها: إيكيدو ، و فينير لاخات و فينير راد تو.
الريح المولودة بالكاد قامت بتعديل شعر والدته ، في حين كان يسعى نحو البطانية ، ومع ذلك لم يستطع التوقف عن الابتسامة.
بحث ليث في ذاكرته حتى وجد الجواب. كان نفس الإحساس الذي شعر به عندما بدأ في ممارسة الجيتسو ، أثناء تعلم تقنية التنفس الأساسية.
قالت مع هسهسة ، محاولةً عدم إيقاظ المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
‘حسناً ، ليس لدي ما أخسره. دعنا نعطيها محاولة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل بعد فشل ، ازداد قلقه أقوى. بدأ الخوف من المجهول والغد يتراكم. كما أن التعود على التبول والتغوط لم يكن شعوراً لطيفاً أيضاً.
تنفس ليث من خلال الحجاب الحاجز أثناء استرخاء فتحة الشرج لجذب طاقة فيه.
من ما يمكن أن يراه ، لم يكن جسده مختلفاً عن طفل من كوكب الأرض. كان يسمع دقات قلبه ويرى صدره يتحرك وهو يتنفس.
ثم سيقوم بتقلص فتحة الشرج ، مع حبس النفس لبضع ثوان ، للسماح للطاقة بالاستقرار قبل التنفس أثناء استرخاء جسمه بالكامل.
بالعودة إلى الأرض ، كان يعتقد دائماً أن الشعور المسكر الذي شعر به خلال أيامه الأولى من الممارسة كان مجرد نوع من تأثير الدواء الوهمي.
*”لا داعي للقلق ، نحلتي السخيفة. أمك محترفة مع الأطفال.”* قالت إيلينا وهي تبعثر شعرها.
عقله الصغير الساذج خدع نفسه بأن الضعيف يمكن أن يصبح قوياً بشكل إعجازي فقط بالإيمان والممارسة في كل هراء كي الطاقة الداخلية ذاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف أيضاً أنها لم تستخدم حمالة صدر أو ملابس داخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن ماذا لو توقف لاحقاً عن تجربة هذا الإحساس فقط لأن طاقة عالمه الأصلي كانت ضعيفة جداً؟
بعد مرور بعض الوقت ، بدأ ليث يشعر بوخز في جميع أنحاء جسده ، ومن ثم بدا أن الطاقة تتحرك وتتكثف داخل ضفيرته البطنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتيحت الفرصة لـ ليث لرؤية جسدها بالكامل. على الرغم من الولادة في اليوم السابق ، كانت امرأة جميلة المظهر في أوائل العشرينات من عمرها. لقد كانت بالتأكيد موهوبة بشكل جيد في جميع الأماكن المناسبة ، مع جسم سليم شُحِذ من خلال العمل الشاق.
{الضفيرة البطنية وتسمى أيضاً الضفيرة الحشوية أو الضفيرة الشمسية (solar plexus) هي شبكة مُعقدة من الأعصاب (ضفيرة عصبية) تقع في البطن، بالقرب من الجذع البطني والشريان المساريقي القلوي والشريان الكلوي وهي تفرعاتٌ من الأبهر البطني. تقعُ خلف المعدة والجراب الثربي، وإلى الأمام من ساق الحجاب الحاجز على مستوى الفقرة القطنية الأولى.}
من ما يمكن أن يراه ، لم يكن جسده مختلفاً عن طفل من كوكب الأرض. كان يسمع دقات قلبه ويرى صدره يتحرك وهو يتنفس.
أخذت إيلينا عدة خضروات من الخزانة وشرعت في تقطيعها بسكين. كان لدى البعض نظرة مألوفة إلى ليث ، مثل بعض البطاطا شبه الجزرة والجزر الملون الغريب. الآخرون كانوا لغزاً.
كلما قام بتقنية التنفس ، كلما كان أكثر وضوحاً في الشعور بأن الطاقة أصبحت مستقرة.
كانت رينا ، مع شقيقها التوأم أوربال ، الطفل الأكبر. كانت تبلغ من العمر ثماني سنوات ، وكان شعرها الأشقر بظلال سوداء هو سبب لقبها.
في ألعاب الفيديو القديمة ، كانت مانا زرقاء دائماً. لذلك ، تصور كرة زرقاء تستقر داخل ضفيرته البطنية.
لحسن الحظ ، أغدقته أمه بلا شيء سوى الحب والمودة ، مما جعل يومه ليس خسارة كاملة. على الرغم من تحيزه تجاه الأمهات بسبب حياته السابقة ، تمكنت إيلينا من جعله يشعر بالحب والحماية. لم يكن هذا نصف سيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى ديريك أول يوم له في العالم الجديد في الفراش مع والدته ، بينما كان والده ينام ويستريح في غرفة الأولاد.
بعد فترة ، شعر ليث أنه كان يعج بالقوة. بعد أن حبس أنفاسه للمرة الأخيرة ، طوى ذراعه الصغيرة قبل أن يأمر: “إياا!”
الريح المولودة بالكاد قامت بتعديل شعر والدته ، في حين كان يسعى نحو البطانية ، ومع ذلك لم يستطع التوقف عن الابتسامة.
‘هذه حقاً بداية رائعة!’
بعد ذلك ، لن يكون مختلفاً عن أي شخص آخر لديه نفس الموهبة والقابلية في السحر.
————–
{الضفيرة البطنية وتسمى أيضاً الضفيرة الحشوية أو الضفيرة الشمسية (solar plexus) هي شبكة مُعقدة من الأعصاب (ضفيرة عصبية) تقع في البطن، بالقرب من الجذع البطني والشريان المساريقي القلوي والشريان الكلوي وهي تفرعاتٌ من الأبهر البطني. تقعُ خلف المعدة والجراب الثربي، وإلى الأمام من ساق الحجاب الحاجز على مستوى الفقرة القطنية الأولى.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
كانت أيام ديريك الأولى عندما كان طفلاً هادئة ، لكنها كانت بعيدة عن الملل. لم يكن لديه مسؤوليات. كل ما كان عليه فعله هو تناول الطعام والنوم والبراز والضوضاء العرضية للطفل الرضيع أو روتين الإمساك بالأصابع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
