الفصل 767: الكريستال الأرجواني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض الشظايا ذابت في الضباب الأرجواني، لكن شظايا الكريستال الأكبر قليلاً نجحت في الهروب من الدوامة. وصلت الوحوش المنزلقة إليها في الوقت المناسب وبدأت في التزاحم لانتزاع القطع.
في الأمام كانت حفرة عميقة، على شكل بحيرة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هؤلاء الوحيدين الحاضرين، فإن سرقة الكنز من تحت أنوفهم قد تكون ممكنة.
لكن بدلاً من الماء، كانت مليئة بضباب أرجواني كثيف تراكم إلى “بحيرة” أرجوانية ارتفعت حتى فوق مستوى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان وقته محدودًا. إذا لم يحدث شيء لفترة طويلة جدًا، سيتعين عليه المغادرة والاهتمام بأمور أكثر إلحاحًا. يمكنه دائمًا العودة لاحقًا إذا أتيحت له الفرصة.
ما جعلها أكثر غرابة هو الدوامة الضخمة في مركز البحيرة. كان الضباب الأرجواني يُسحب باستمرار فيها، والشيء الذي جذب دودة القز كان يكمن في قاع البحيرة.
مر الوقت.
وقف تشين سانغ عند حافة البحيرة، عيناه مثبتتان على المركز، حواجبه مقروصة بشدة.
لم يدرك إلا عندما وصل إلى هناك أن الضفة المقابلة كانت تقع عند قاعدة الجرف.
كان الضباب السام داخل البحيرة كثيفًا إلى أقصى حد، يكاد يشبه الماء الحقيقي. كانت الدودة قد كافحت مسبقًا لإحضاره هنا، ولم تجرؤ على اتخاذ خطوة واحدة نحو البحيرة.
بركلات قوية ضد جدار الحجر، نشرت الوحوش أجنحتها اللحمية وانزلقت إلى الأسفل. الأبرز من بينهم كان رأسًا أكبر من البقية، بأجنحة أكثر متانة وهيكل أكبر حجمًا.
حتى إذا كان هناك كنز بالداخل، لم يجرؤوا على الاقتراب منه.
موجة واحدة من الداخل قد تكون كافية لدفن كل من هو والدودة.
موجة واحدة من الداخل قد تكون كافية لدفن كل من هو والدودة.
بعض الوحوش، بعد أن حصلت على حصتها من الكريستال الأرجواني، طارت وعادت إلى الجرف لصقل جائزتها.
أمالت الدودة رأسها، مدركة بوضوح هذا أيضًا. كان الكنز قريبًا لدرجة أنها يمكنها تقريباً لمسه، ومع ذلك لم يكن لديهم وسيلة لاستعادته.
فجأة، مع صوت حاد، أصيب بموجة من الضباب الأرجواني. انفتح صدع عبر سطحه. سقطت شظايا محطمة من الحافة المكسورة، تطفو في الضباب قبل أن تختفي في دوران واحد.
“هناك خطأ ما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الضباب السام داخل البحيرة كثيفًا إلى أقصى حد، يكاد يشبه الماء الحقيقي. كانت الدودة قد كافحت مسبقًا لإحضاره هنا، ولم تجرؤ على اتخاذ خطوة واحدة نحو البحيرة.
بدا تشين سانغ كما لو أنه شعر بشيء ما. نظر فجأة إلى الأعلى، محدقًا في الهواء فوق الضفة المقابلة للبحيرة. ثم تراجع ببطء، دار حول البحيرة بصمت، وتسلل أقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كان الكريستال الأرجواني قد عانى من ضربة أخرى. انفتح صدع تمامًا، وانكسرت قطعة صغيرة. كانت تلك القطعة الصغيرة أخف وصعدت للأعلى بسرعة أكبر، كانت قد غطّت بالفعل بكثافات كثيفة، على وشك التحطم.
لم يدرك إلا عندما وصل إلى هناك أن الضفة المقابلة كانت تقع عند قاعدة الجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك قلب تشين سانغ. حوّل فورًا نظره إلى البحيرة.
اختبأ تشين سانغ في الظلال، حابسًا أنفاسه، فكانت هناك أشكال انسيابية تزحف على طول وجه الجرف. حتى من خلال الضباب الأرجواني، يمكنه رؤية صفوف من عيون باردة، لامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان وقته محدودًا. إذا لم يحدث شيء لفترة طويلة جدًا، سيتعين عليه المغادرة والاهتمام بأمور أكثر إلحاحًا. يمكنه دائمًا العودة لاحقًا إذا أتيحت له الفرصة.
كانت هذه وحوشًا شرسة!
ومع ذلك، كان هناك قطيع كبير من الوحوش الشرسة.
كان كل واحد منها بحجم كلب صيد، وأشكالهم تشبه كلاب الصيد أيضًا، باستثناء الأجنحة النابتة بين أضلاعهم.
اختبأ تشين سانغ في الظلال، حابسًا أنفاسه، فكانت هناك أشكال انسيابية تزحف على طول وجه الجرف. حتى من خلال الضباب الأرجواني، يمكنه رؤية صفوف من عيون باردة، لامعة.
تعلقت مقلوبة على الجرف، أطرافها ممسكة بالصخر بإحكام. كانت أكتافهم مرفوعة، ذيول ملتفة للداخل. أجنحتهم، رقيقة مثل أغشية الزيز، نشرت مثل مراوح ورقية واستقرت على السطح. كانت عيونهم مثبتة بقوة على مركز البحيرة، كما لو كانوا ينتظرون شيئًا ما.
تحركت الوحوش المعلقة على وجه الجرف فجأة.
حتى هذه المخلوقات، التي عاشت داخل نهاية الضباب الأرجواني، لم تجرؤ على دخول البحيرة. ذلك وحده أظهر مدى خطورتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفير! صفير! صفير!
ومع ذلك، كان هناك قطيع كبير من الوحوش الشرسة.
أطلق الهو ذو الرأسين، واختبأ في صمت، ينتظر الوقت المناسب.
توتّر تشين سانغ، مختبئًا داخل شق في الحجر، غير جريء على إطلاق أدنى أثر من الهالة. أبقى نظره مثبتًا على الوحوش أعلاه، في تفكير عميق.
كان مركز الدوامة أكثر المناطق هدوءًا. شاهد تشين سانغ وقطيع الوحوش الشرسة وهم ينجدبون إلى الكريستال الأرجواني، لكن بدلاً من الغرق، انطلق غريبًا إلى الأعلى بسرعة عالية.
الحكم من هيئتهم، بدا كما لو أنهم كانوا ينتظرون كنزًا ليظهر من مركز البحيرة. كان من المحتمل جدًا نفس الشيء الذي جذب الدودة.
أمالت الدودة رأسها، مدركة بوضوح هذا أيضًا. كان الكنز قريبًا لدرجة أنها يمكنها تقريباً لمسه، ومع ذلك لم يكن لديهم وسيلة لاستعادته.
إذا كان ذلك كذلك، فربما لم تكن هناك حاجة للغوص في البحيرة. يمكنه الانتظار خارجًا والاستيلاء على الكنز بمجرد أن يظهر.
ومع ذلك، كان هناك قطيع كبير من الوحوش الشرسة.
ومع ذلك، أي نوع من الكنز سيكون؟ كم من الضجة ستحدث عند ظهوره؟ وكيف سيعيده؟ كل هذه كانت مجهولة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في نفس الوقت، أصبحت الوحوش على الجرف مضطربة. جميعهم رفعوا رؤوسهم في نفس الوقت، محدقين في الضوء الأرجواني بنفس الإثارة مثل الدودة.
ما أقلق تشين سانغ أكثر كان قوة هذه الوحوش.
“هناك خطأ ما!”
لم يصدر أي واحد منهم صوتًا. بوضوح، كان الكنز داخل البحيرة ذا أهمية كبيرة لهم، ولن يدعوا الآخرين يأخذونه بسهولة.
ومع ذلك، أي نوع من الكنز سيكون؟ كم من الضجة ستحدث عند ظهوره؟ وكيف سيعيده؟ كل هذه كانت مجهولة.
كانوا عددًا كبيرًا، يغطون كل قسم من جدار الجرف ضمن خط رؤيته.
لكن بدلاً من الماء، كانت مليئة بضباب أرجواني كثيف تراكم إلى “بحيرة” أرجوانية ارتفعت حتى فوق مستوى الأرض.
إذا كان هؤلاء الوحيدين الحاضرين، فإن سرقة الكنز من تحت أنوفهم قد تكون ممكنة.
أطلق القائد هديرًا منخفضًا وفتح فمه من بعيد، بصق تيارًا من لهب أرجواني.
كان يشعر بشكل غامض أن هذه الوحوش كانت أقوى من النسور الأرجوانية النجمية. مع سرعة تفوقه في التهرب، كانت هناك فرصة جيدة أن يتمكن من الهرب بعد انتزاع الكنز.
تكهن تشين سانغ بصمت. كان قد فاجأه تمامًا. كان قد افترض أن قاع البحيرة يحمل نوعًا من الفاكهة السامة. لم يتخيل أبدًا كريستال أرجواني كهذا، شيء لم يره من قبل.
لكن تشين سانغ لم يجرؤ على الاقتراب أكثر. لم ير قائدهم، ولا يستطيع معرفة كم عدد الآخرين كانوا مختبئين أعلاه.
أمالت الدودة رأسها، مدركة بوضوح هذا أيضًا. كان الكنز قريبًا لدرجة أنها يمكنها تقريباً لمسه، ومع ذلك لم يكن لديهم وسيلة لاستعادته.
“سأنتظر وأراقب الآن فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذلت دودة القز السمينة كل قوتها لتعزيز درع الوقاية من السموم على الهو ذي الرأسين. كان الوحش أول من تحرك، ظهر من الشق في الصخر وانقسم إلى عدة أوهام بينما انقض على مجموعة الوحوش الشرسة، جاذبًا على الفور كل انتباههم.
عقد تشين سانغ نيته لمراقبة لفترة ورؤية ما التغييرات التي قد تحدث في البحيرة.
ذهبت الوحوش الأقوى وراء الشظايا الأكبر. لم تجرؤ الأضعف على منافستهم. بدلاً من ذلك، حافظت على مسافة ولقطت فقط أصغر الشظايا. ابتلع القائد أكبر قطعة بالكامل.
بالطبع، كان وقته محدودًا. إذا لم يحدث شيء لفترة طويلة جدًا، سيتعين عليه المغادرة والاهتمام بأمور أكثر إلحاحًا. يمكنه دائمًا العودة لاحقًا إذا أتيحت له الفرصة.
كان الكريستال هشًا بشكل غير متوقع.
أطلق الهو ذو الرأسين، واختبأ في صمت، ينتظر الوقت المناسب.
اصطدم اللهب بالكريستال الأرجواني.
مر الوقت.
فجأة، رفعت دودة القز السمينة الجزء العلوي من جسدها، عيناها متوهجتان بالإثارة.
حافظ تشين سانغ على عد صامت في قلبه، حريصًا على توفير وقت كافٍ لبحثه عن النار الروحية ورحلته إلى البرج السماوي.
اصطدام!
فجأة، رفعت دودة القز السمينة الجزء العلوي من جسدها، عيناها متوهجتان بالإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الضباب السام داخل البحيرة كثيفًا إلى أقصى حد، يكاد يشبه الماء الحقيقي. كانت الدودة قد كافحت مسبقًا لإحضاره هنا، ولم تجرؤ على اتخاذ خطوة واحدة نحو البحيرة.
تحرك قلب تشين سانغ. حوّل فورًا نظره إلى البحيرة.
كانوا عددًا كبيرًا، يغطون كل قسم من جدار الجرف ضمن خط رؤيته.
في بضعة لحظات قصيرة، بدأت الدوامة في مركز البحيرة في التموج. في أعماق الدوامة، بدأ خط من الضوء الأرجواني في الدوران للأعلى، منفجرًا من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذلت دودة القز السمينة كل قوتها لتعزيز درع الوقاية من السموم على الهو ذي الرأسين. كان الوحش أول من تحرك، ظهر من الشق في الصخر وانقسم إلى عدة أوهام بينما انقض على مجموعة الوحوش الشرسة، جاذبًا على الفور كل انتباههم.
في نفس الوقت، أصبحت الوحوش على الجرف مضطربة. جميعهم رفعوا رؤوسهم في نفس الوقت، محدقين في الضوء الأرجواني بنفس الإثارة مثل الدودة.
ومع ذلك، كان هناك قطيع كبير من الوحوش الشرسة.
في النهاية، أصبح الشكل الحقيقي للضوء واضحًا. كان جسمًا بلوريًا، وكان بطول ذراع. أخذ شكل عمود، مع أحد طرفيه ناعمًا تمامًا بينما بدا الآخر مكسورًا حديثًا.
وكان بالضبط ما كانت الوحوش الشرسة تسعى إليه.
كان بلا عيب ومشعًا، متوهجًا بضوء أرجواني رائع.
بركلات قوية ضد جدار الحجر، نشرت الوحوش أجنحتها اللحمية وانزلقت إلى الأسفل. الأبرز من بينهم كان رأسًا أكبر من البقية، بأجنحة أكثر متانة وهيكل أكبر حجمًا.
كان هذا بالضبط الشيء الذي جذب دودة القز السمينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الضباب السام داخل البحيرة كثيفًا إلى أقصى حد، يكاد يشبه الماء الحقيقي. كانت الدودة قد كافحت مسبقًا لإحضاره هنا، ولم تجرؤ على اتخاذ خطوة واحدة نحو البحيرة.
وكان بالضبط ما كانت الوحوش الشرسة تسعى إليه.
(نهاية الفصل)
“هل يمكن أن يكون هذا الكريستال الأرجواني قد تشكل من ضباب سام مكثف، أنقى نوع من التبلور؟”
فقط القائد اندفع نحو المركز.
تكهن تشين سانغ بصمت. كان قد فاجأه تمامًا. كان قد افترض أن قاع البحيرة يحمل نوعًا من الفاكهة السامة. لم يتخيل أبدًا كريستال أرجواني كهذا، شيء لم يره من قبل.
فجأة، رفعت دودة القز السمينة الجزء العلوي من جسدها، عيناها متوهجتان بالإثارة.
كان مركز الدوامة أكثر المناطق هدوءًا. شاهد تشين سانغ وقطيع الوحوش الشرسة وهم ينجدبون إلى الكريستال الأرجواني، لكن بدلاً من الغرق، انطلق غريبًا إلى الأعلى بسرعة عالية.
اتبعت الوحوش الأخرى خلفه، لكن بمجرد أن وصلت إلى حافة البحيرة، رفرفت أجنحتها فجأة وارتفعت بشكل حاد، وكأنها خائفة جدًا من الاقتراب من الدوامة مباشرة.
لاحظ تشين سانغ أنه على الرغم من أن الوحوش كانت بوضوح متحمسة، لم تجرؤ واحدة على القفز بشكل متهور.
لكن تشين سانغ لم يجرؤ على الاقتراب أكثر. لم ير قائدهم، ولا يستطيع معرفة كم عدد الآخرين كانوا مختبئين أعلاه.
تمامًا عندما كان الكريستال على وشك اختراق سطح البحيرة—
بقي القائد خلفه، مستمرًا في مساعدة أبناء جنسه في الحصول على المزيد من الكريستال. وإلا، لكان الكريستال قد تلاشى إلى الضباب الأرجواني قبل أن يتمكنوا من الوصول إليه، تاركًا لا أحد لتناوله.
فجأة، مع صوت حاد، أصيب بموجة من الضباب الأرجواني. انفتح صدع عبر سطحه. سقطت شظايا محطمة من الحافة المكسورة، تطفو في الضباب قبل أن تختفي في دوران واحد.
في الأمام كانت حفرة عميقة، على شكل بحيرة صغيرة.
كان الكريستال هشًا بشكل غير متوقع.
بركلات قوية ضد جدار الحجر، نشرت الوحوش أجنحتها اللحمية وانزلقت إلى الأسفل. الأبرز من بينهم كان رأسًا أكبر من البقية، بأجنحة أكثر متانة وهيكل أكبر حجمًا.
تحركت الوحوش المعلقة على وجه الجرف فجأة.
فجأة، مع صوت حاد، أصيب بموجة من الضباب الأرجواني. انفتح صدع عبر سطحه. سقطت شظايا محطمة من الحافة المكسورة، تطفو في الضباب قبل أن تختفي في دوران واحد.
صفير! صفير! صفير!
كانوا عددًا كبيرًا، يغطون كل قسم من جدار الجرف ضمن خط رؤيته.
بركلات قوية ضد جدار الحجر، نشرت الوحوش أجنحتها اللحمية وانزلقت إلى الأسفل. الأبرز من بينهم كان رأسًا أكبر من البقية، بأجنحة أكثر متانة وهيكل أكبر حجمًا.
ما جعلها أكثر غرابة هو الدوامة الضخمة في مركز البحيرة. كان الضباب الأرجواني يُسحب باستمرار فيها، والشيء الذي جذب دودة القز كان يكمن في قاع البحيرة.
كان ذلك بوضوح القائد. أخذ المبادرة، غوصًا مباشرة نحو مركز البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك قلب تشين سانغ. حوّل فورًا نظره إلى البحيرة.
اتبعت الوحوش الأخرى خلفه، لكن بمجرد أن وصلت إلى حافة البحيرة، رفرفت أجنحتها فجأة وارتفعت بشكل حاد، وكأنها خائفة جدًا من الاقتراب من الدوامة مباشرة.
كانت هذه وحوشًا شرسة!
فقط القائد اندفع نحو المركز.
الفصل 767: الكريستال الأرجواني
الآن، كان الكريستال الأرجواني قد عانى من ضربة أخرى. انفتح صدع تمامًا، وانكسرت قطعة صغيرة. كانت تلك القطعة الصغيرة أخف وصعدت للأعلى بسرعة أكبر، كانت قد غطّت بالفعل بكثافات كثيفة، على وشك التحطم.
وكان بالضبط ما كانت الوحوش الشرسة تسعى إليه.
أطلق القائد هديرًا منخفضًا وفتح فمه من بعيد، بصق تيارًا من لهب أرجواني.
بركلات قوية ضد جدار الحجر، نشرت الوحوش أجنحتها اللحمية وانزلقت إلى الأسفل. الأبرز من بينهم كان رأسًا أكبر من البقية، بأجنحة أكثر متانة وهيكل أكبر حجمًا.
اصطدام!
اصطدم اللهب بالكريستال الأرجواني.
اصطدم اللهب بالكريستال الأرجواني.
مر الوقت.
مع الاصطدام، انفجر الكريستال، محطمًا إلى شظايا انطلقت في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا تشين سانغ كما لو أنه شعر بشيء ما. نظر فجأة إلى الأعلى، محدقًا في الهواء فوق الضفة المقابلة للبحيرة. ثم تراجع ببطء، دار حول البحيرة بصمت، وتسلل أقرب.
بعض الشظايا ذابت في الضباب الأرجواني، لكن شظايا الكريستال الأكبر قليلاً نجحت في الهروب من الدوامة. وصلت الوحوش المنزلقة إليها في الوقت المناسب وبدأت في التزاحم لانتزاع القطع.
أمالت الدودة رأسها، مدركة بوضوح هذا أيضًا. كان الكنز قريبًا لدرجة أنها يمكنها تقريباً لمسه، ومع ذلك لم يكن لديهم وسيلة لاستعادته.
تزاحمهم اتبع ترتيبًا معينًا.
أطلق القائد هديرًا منخفضًا وفتح فمه من بعيد، بصق تيارًا من لهب أرجواني.
ذهبت الوحوش الأقوى وراء الشظايا الأكبر. لم تجرؤ الأضعف على منافستهم. بدلاً من ذلك، حافظت على مسافة ولقطت فقط أصغر الشظايا. ابتلع القائد أكبر قطعة بالكامل.
ما جعلها أكثر غرابة هو الدوامة الضخمة في مركز البحيرة. كان الضباب الأرجواني يُسحب باستمرار فيها، والشيء الذي جذب دودة القز كان يكمن في قاع البحيرة.
أخيرًا فهم تشين سانغ النمط.
كانوا عددًا كبيرًا، يغطون كل قسم من جدار الجرف ضمن خط رؤيته.
كان الكريستال يحتوي بوضوح على سم قوي، مما جعل الوحوش تتوق إليه وتخافه.
كان يشعر بشكل غامض أن هذه الوحوش كانت أقوى من النسور الأرجوانية النجمية. مع سرعة تفوقه في التهرب، كانت هناك فرصة جيدة أن يتمكن من الهرب بعد انتزاع الكنز.
الآن، كان قد قاس أيضًا قوتهم. بدا أن هناك فرصة حقيقية لانتزاع الكنز من وسطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفير! صفير! صفير!
كان القائد قويًا، نعم، لكنه لم يكن بالقرب من مستوى شيطان عظيم في مرحلة التحول. سرعته لم تكن سريعة بشكل خاص أيضًا. ما أعطاه ميزة كانت الرشاقة التي وفرتها أجنحته.
عقد تشين سانغ نيته لمراقبة لفترة ورؤية ما التغييرات التي قد تحدث في البحيرة.
بعض الوحوش، بعد أن حصلت على حصتها من الكريستال الأرجواني، طارت وعادت إلى الجرف لصقل جائزتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك قلب تشين سانغ. حوّل فورًا نظره إلى البحيرة.
بقي القائد خلفه، مستمرًا في مساعدة أبناء جنسه في الحصول على المزيد من الكريستال. وإلا، لكان الكريستال قد تلاشى إلى الضباب الأرجواني قبل أن يتمكنوا من الوصول إليه، تاركًا لا أحد لتناوله.
بقي القائد خلفه، مستمرًا في مساعدة أبناء جنسه في الحصول على المزيد من الكريستال. وإلا، لكان الكريستال قد تلاشى إلى الضباب الأرجواني قبل أن يتمكنوا من الوصول إليه، تاركًا لا أحد لتناوله.
كان جزء كبير من الكريستال لا يزال باقيًا، ومن يعرف كم من الزمن سيكون قبل ظهور آخر. قرر تشين سانغ أن يتصرف على الفور ويستولي على الباقي.
الحكم من هيئتهم، بدا كما لو أنهم كانوا ينتظرون كنزًا ليظهر من مركز البحيرة. كان من المحتمل جدًا نفس الشيء الذي جذب الدودة.
بذلت دودة القز السمينة كل قوتها لتعزيز درع الوقاية من السموم على الهو ذي الرأسين. كان الوحش أول من تحرك، ظهر من الشق في الصخر وانقسم إلى عدة أوهام بينما انقض على مجموعة الوحوش الشرسة، جاذبًا على الفور كل انتباههم.
كان بلا عيب ومشعًا، متوهجًا بضوء أرجواني رائع.
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان وقته محدودًا. إذا لم يحدث شيء لفترة طويلة جدًا، سيتعين عليه المغادرة والاهتمام بأمور أكثر إلحاحًا. يمكنه دائمًا العودة لاحقًا إذا أتيحت له الفرصة.
لكن تشين سانغ لم يجرؤ على الاقتراب أكثر. لم ير قائدهم، ولا يستطيع معرفة كم عدد الآخرين كانوا مختبئين أعلاه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات