You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

خطيئة الإنسان 29

الخرساء

الخرساء

1111111111

الفصل التاسع والعشرون: الخرساء

ثم تبعه الأربعة الآخرون، كان أحدهم يرمق الصبي بنظرة باردة، وكان ذلك الشخص هو الرجل الذي في الأربعينيات من عمره.

 

ضغط يوسافير على يديه، بينما شعر شخص جالس بجانبه بقشعريرة أسفل ظهره، فحدق في يوسافير ثم ابتعد قليلاً.

اندهش يوسافير ويوراي، وخفق قلباهما بسرعة، لقد كانا يعرفان هذه الفتاة جيداً.

نظر ليلار نحو الشاب الصغير وظهر بريق في عينيه. اندفع صوت الرجل كالرعد في الساحة: حشرة! تعال إلى هنا!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الناس بالصياح، ووقف أحدهم وقال بصوت عالٍ: ما هذا؟ القتال لم يبدأ بعد وواحدة منهم فقدت أملها! يا لها من مهزلة! موتي فقط أيتها الحقيرة!

بشعرها الأسود المجعد وعينين عسليتين ونقطة سوداء وسط جبهتها، وجلدها المائل للأحمر، وبملابس رمادية منكمشة وفضفاضة لا تظهر أي جزء من جسمها سوى يديها ووجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يحمل وجهها أي ملامح بينما كانت الفتاة تتمشى بين الخمسة الآخرين ورأسها مرفوع للسماء تنظر إلى السماء الزرقاء وبعض الطيور وكأنها تفكر في شيء ما.

ما إن وطأت قدماه الأرض حتى انهالت عليه نظرات من كل الجهات.

 

لكن أغلب الناس لم يهتموا لهذا القتال إلا من راهن على العجوزين.

نظر يوسافير بعينيه السوداوين نحو الفتاة بتمعن، بدأ يرتعد، ونظرة شرسة ظهرت على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

بشعرها الأسود المجعد وعينين عسليتين ونقطة سوداء وسط جبهتها، وجلدها المائل للأحمر، وبملابس رمادية منكمشة وفضفاضة لا تظهر أي جزء من جسمها سوى يديها ووجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدخل يوراي: لا تتهور، انتظر قليلاً لنعرف ما يجري.

تعالت الأصوات والصيحات هنا وهناك. كان الكثير من الناس قد راهنوا على الرجل الضخم، وهناك من راهن على العجوزين، ونسبة قليلة راهنت على الفتى الصغير وأيضاً الشاب في منتصف العشرينيات، أما الفتاة فلم يراهن عليها أحد.

 

نظر ليلار نحو الشاب الصغير وظهر بريق في عينيه. اندفع صوت الرجل كالرعد في الساحة: حشرة! تعال إلى هنا!

ما جعل يوسافير يشتعل غضباً هو رؤية السلاسل في يدي الفتاة، بينما وجهها بدا وكأن البريق قد اختفى منه.

بينما عينا الرجل لم تفارقا الفتى، حمل مطرقة كبيرة من الحديد وقال: حسناً أيها الفتى، انتظر حتى نبدأ.

 

 

ضغط يوسافير على يديه، بينما شعر شخص جالس بجانبه بقشعريرة أسفل ظهره، فحدق في يوسافير ثم ابتعد قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم تبعه الأربعة الآخرون، كان أحدهم يرمق الصبي بنظرة باردة، وكان ذلك الشخص هو الرجل الذي في الأربعينيات من عمره.

ليلار الجالس في مكانه ينظر إلى الأحداث في الساحة، فجأة شعر بشيء ما ووقف. بدأ يلتفت يميناً وشمالاً لكنه لم يلاحظ شيئاً: ما هذا؟

التفت الشاب الصغير ثم استدار بمؤخرته نحو الرجل وضرب عليها: تعالِ تعالِ نحوي أيتها الصخرة الكبيرة!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في الساحة خلف الأشخاص الستة دخلت عربة مملوءة بالأسلحة من سيوف، ومطارق، وخناجر، ورماح يجرها جنديان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جميع الأسلحة التي يمكن استخدامها كانت فوق العربة. بعد أن دخلت العربة أغلقت جميع الأبواب إلا باباً واحداً.

ميمون الذي كان واقفاً بجانب لورين تغير تعبيره وهو ينظر نحو الساحة غير مكترث لما يجري حوله. سأل لبران: إذاً من تظن سيخرج حياً من الساحة؟

 

تعالت الأصوات والصيحات هنا وهناك. كان الكثير من الناس قد راهنوا على الرجل الضخم، وهناك من راهن على العجوزين، ونسبة قليلة راهنت على الفتى الصغير وأيضاً الشاب في منتصف العشرينيات، أما الفتاة فلم يراهن عليها أحد.

قال الناطق: هذه الأسلحة يمكن أن تختاروا منها أي سلاح تريدونه، لكن عليكم الاختيار جيداً، فهذه الأسلحة هي من ستنقذ حياتكم وتحدد مصيركم؛ لأن مصيركم بين أيديكم.

 

 

 

في المدرجات كان هناك شخص برداء أسود قرب أحد الجدران، ذلك الجدار عليه ثقب صغير جداً. اقترب ذو الرداء الأسود منه بفمه وقال: تجهزوا جيداً، لا نريد أي أخطاء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ليلار الجالس في مكانه ينظر إلى الأحداث في الساحة، فجأة شعر بشيء ما ووقف. بدأ يلتفت يميناً وشمالاً لكنه لم يلاحظ شيئاً: ما هذا؟

أعلى المنصة الشرفية التي كانت مغطاة بعدة أقمشة حريرية من الجوانب والسقف، وقف رجل برداء أسود وهو يتمتم: حسناً.

ليلار الجالس في مكانه ينظر إلى الأحداث في الساحة، فجأة شعر بشيء ما ووقف. بدأ يلتفت يميناً وشمالاً لكنه لم يلاحظ شيئاً: ما هذا؟

 

 

في الجهة اليمنى من المنصة كان هناك أيضاً رجل قرب الجدار، وما خرج من فم الشخص التاني خرج من فمه: حسناً.

 

 

نظر يوسافير بعينيه السوداوين نحو الفتاة بتمعن، بدأ يرتعد، ونظرة شرسة ظهرت على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي الجهة اليسرى أيضاً، والجهة المقابلة للمنصة أيضاً. في مختلف أرجاء المدرج كان العديد من الأشخاص ذوي الملابس السوداء قرب الجدران، وكل جدار يحمل ثقباً صغيراً عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الضخم إلى الشاب الصغير، ابتسم ابتسامة قبيحة مثل وجهه، وانطلق بمطرقته نحوه. اقترب الرجل بسرعة رافعاً مطرقته إلى السماء ثم بوم!

بالرجوع إلى الساحة، بعد أن تم فتح أصفاد الستة.

 

 

 

صليل صليل.

قال أحد الأشخاص بين الجمهور: إنه سريع للغاية ذلك الفتى!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ميمون: لا… لا شيء. ثم قال: هل هناك شيء؟

انطلق شاب ذو سبعة عشر عاماً نحو العربة بخطوات متخترة.

بعد أن لم تتحدث الفتاة، بدأ بعض الناس بقذفها بكلمات سيئة، كما ارتفعت أصوات البقية: اقتلوها أولاً!

 

بعد أن لم تتحدث الفتاة، بدأ بعض الناس بقذفها بكلمات سيئة، كما ارتفعت أصوات البقية: اقتلوها أولاً!

كانت ملامح وجهه حادة، وشعره أسود قصير، وملابسه مهترئة ومقطعة من عدة جوانب.

 

مشى نحو العربة حافي القدمين والتقط فأسين ليسا طويلين ولا قصيرين، ونظر إليهما مطولاً، بعد ذلك ابتسم وقال: أظنهما ملائمين لي.

في الجهة اليمنى من المنصة كان هناك أيضاً رجل قرب الجدار، وما خرج من فم الشخص التاني خرج من فمه: حسناً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ثم تبعه الأربعة الآخرون، كان أحدهم يرمق الصبي بنظرة باردة، وكان ذلك الشخص هو الرجل الذي في الأربعينيات من عمره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلى الفتاة وقال بنبرة قوية: إن لم تقاتلي فستموتين.

 

 

عندما اقترب من العربة قال بنبرة مهددة: يبدو أنك تريد الموت سريعاً أيها الصبي لتملك الجرأة في وجود من هو أكبر منك. سأخبرك بشيء: لا داعي لأن تحمل سلاحاً، فموتك أولاً مؤكد.

قال لبران: هل أنت متأكد من اتباع اختياره؟

 

تكلم شخص آخر: هل هذه مجرمة حقاً كما تقولون؟ حتى إنها خائفة من حمل سلاح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الشاب إلى الرجل ذي الوجه الخشن والحواجب الكثيفة وسخر قائلاً: وماذا في ذلك؟ هل يجب أن أطلب إذنك أو أنتظر أمرك لحمل السلاح؟ يا له من رأس لا يملك ذرة عقل.

عندما اقترب من العربة قال بنبرة مهددة: يبدو أنك تريد الموت سريعاً أيها الصبي لتملك الجرأة في وجود من هو أكبر منك. سأخبرك بشيء: لا داعي لأن تحمل سلاحاً، فموتك أولاً مؤكد.

 

انطلق شاب ذو سبعة عشر عاماً نحو العربة بخطوات متخترة.

صر الرجل على أسنانه وقال: ماذا؟! يا له من لسان سليط يحتاج للقطع. كنت سأرحمك قليلاً، لكن الآن سأتأكد من سلخ جلدك أولاً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الجهة اليسرى أيضاً، والجهة المقابلة للمنصة أيضاً. في مختلف أرجاء المدرج كان العديد من الأشخاص ذوي الملابس السوداء قرب الجدران، وكل جدار يحمل ثقباً صغيراً عليه.

سخر الصبي بينما أحد أصابعه في أنفه: حسناً، أنا أنتظرك أيها القبيح ذو الحواجب الكثيفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بينما عينا الرجل لم تفارقا الفتى، حمل مطرقة كبيرة من الحديد وقال: حسناً أيها الفتى، انتظر حتى نبدأ.

 

 

 

العجوزان لم يلقيا بالاً، وحملا سيوفاً طويلة، بينما الشاب في منتصف العشرينيات حمل سوطاً مملوءاً بالأشواك وتراجع.

لكن أغلب الناس لم يهتموا لهذا القتال إلا من راهن على العجوزين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الناس بالصياح، ووقف أحدهم وقال بصوت عالٍ: ما هذا؟ القتال لم يبدأ بعد وواحدة منهم فقدت أملها! يا لها من مهزلة! موتي فقط أيتها الحقيرة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في المدرجات كانت هناك معركة أخرى تجري، وهي معركة المراهنات.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشاب إلى الرجل ذي الوجه الخشن والحواجب الكثيفة وسخر قائلاً: وماذا في ذلك؟ هل يجب أن أطلب إذنك أو أنتظر أمرك لحمل السلاح؟ يا له من رأس لا يملك ذرة عقل.

تعالت الأصوات والصيحات هنا وهناك. كان الكثير من الناس قد راهنوا على الرجل الضخم، وهناك من راهن على العجوزين، ونسبة قليلة راهنت على الفتى الصغير وأيضاً الشاب في منتصف العشرينيات، أما الفتاة فلم يراهن عليها أحد.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أعاد لورين طرح سؤاله: من تظن سيخرج حياً بينهم؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسناً، لا مشكلة، لنكمله، قال لورين: يا لك من وغد ماكر.

في المنصة الشرفية لم يكن هناك اختلاف. نظر لبران نحو الرجل الضخم وقال: لورين، ما رأيك أن نكمل رهاننا السابق؟ لم يكتمل لأنه تم توقيفه.

اهتز جدار الساحة بأكمله، واهتزت معه أنفاس الجمهور في المدرجات، لكن برؤية الفتى يركض جانباً تنفسوا الصعداء؛ فقد ظنوا أن الفتى صار هريسة بسبب مطرقة الرجل الضخم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

رد لورين: يا لك من غبي، لقد كان واضحاً أن من راهنت عليه هو من فاز. لماذا تقول هذا الشيء؟

اهتز جدار الساحة بأكمله، واهتزت معه أنفاس الجمهور في المدرجات، لكن برؤية الفتى يركض جانباً تنفسوا الصعداء؛ فقد ظنوا أن الفتى صار هريسة بسبب مطرقة الرجل الضخم.

 

سخر ميمون داخلياً: أنا متأكد أن هذا القتال لن يكتمل. ثم نظر إلى لورين وقال: سأختار الصبي أصغرهم.

ابتسم لبران: لا، القتال لم يكتمل. كان يجب على أحدهم الاستسلام لكي يُحتسب الرهان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت ملامح وجهه حادة، وشعره أسود قصير، وملابسه مهترئة ومقطعة من عدة جوانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسناً، لا مشكلة، لنكمله، قال لورين: يا لك من وغد ماكر.

اهتز جدار الساحة بأكمله، واهتزت معه أنفاس الجمهور في المدرجات، لكن برؤية الفتى يركض جانباً تنفسوا الصعداء؛ فقد ظنوا أن الفتى صار هريسة بسبب مطرقة الرجل الضخم.

 

نظر يوسافير بعينيه السوداوين نحو الفتاة بتمعن، بدأ يرتعد، ونظرة شرسة ظهرت على وجهه.

ميمون الذي كان واقفاً بجانب لورين تغير تعبيره وهو ينظر نحو الساحة غير مكترث لما يجري حوله. سأل لبران: إذاً من تظن سيخرج حياً من الساحة؟

 

 

بشعرها الأسود المجعد وعينين عسليتين ونقطة سوداء وسط جبهتها، وجلدها المائل للأحمر، وبملابس رمادية منكمشة وفضفاضة لا تظهر أي جزء من جسمها سوى يديها ووجهها.

نظر لورين إلى ميمون، ثم قال: ميمون، من برأيك سيخرج حياً من هنا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلى الفتاة وقال بنبرة قوية: إن لم تقاتلي فستموتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بالرجوع إلى الساحة، بعد أن تم فتح أصفاد الستة.

لم يجب ميمون لأن عقله كان في عالم آخر. انتظر لورين من ميمون أن يجيب وهو ينظر نحوه بعينين ضيقتين، ثم نادى لورين مرة أخرى بينما لمسه بيده: ميمون!

 

 

 

استفاق ميمون من حالة تفكيره، ففتح لورين فمه: ما بك شارد الذهن؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الضخم إلى الشاب الصغير، ابتسم ابتسامة قبيحة مثل وجهه، وانطلق بمطرقته نحوه. اقترب الرجل بسرعة رافعاً مطرقته إلى السماء ثم بوم!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب ميمون: لا… لا شيء. ثم قال: هل هناك شيء؟

ما جعل يوسافير يشتعل غضباً هو رؤية السلاسل في يدي الفتاة، بينما وجهها بدا وكأن البريق قد اختفى منه.

 

ضغط يوسافير على يديه، بينما شعر شخص جالس بجانبه بقشعريرة أسفل ظهره، فحدق في يوسافير ثم ابتعد قليلاً.

222222222

أعاد لورين طرح سؤاله: من تظن سيخرج حياً بينهم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع الأسلحة التي يمكن استخدامها كانت فوق العربة. بعد أن دخلت العربة أغلقت جميع الأبواب إلا باباً واحداً.

نظر ميمون إلى الساحة مرة أخرى ثم قال: لا أدري، فأنا لا أعرف عنهم شيئاً.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ضحك لورين بخفة: اختر واحداً.

 

 

قال أحد الأشخاص بين الجمهور: إنه سريع للغاية ذلك الفتى!

سخر ميمون داخلياً: أنا متأكد أن هذا القتال لن يكتمل. ثم نظر إلى لورين وقال: سأختار الصبي أصغرهم.

لكن أغلب الناس لم يهتموا لهذا القتال إلا من راهن على العجوزين.

 

ابتسم لبران: لا، القتال لم يكتمل. كان يجب على أحدهم الاستسلام لكي يُحتسب الرهان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسناً، قال لورين وهو ينظر إلى لبران.

 

 

 

قال لبران: هل أنت متأكد من اتباع اختياره؟

ابتسم لبران: لا، القتال لم يكتمل. كان يجب على أحدهم الاستسلام لكي يُحتسب الرهان.

 

 

غمز لورين لبران: هل تظن أني أمزح؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ميمون: لا… لا شيء. ثم قال: هل هناك شيء؟

فكر لبران قليلاً ثم قال: سأختار الشاب ذا الشعر الأشقر. وكان الشاب صاحب الشعر الأشقر هو من يحمل السوط الطويل المملوء بالأشواك في يده اليمنى.

في الساحة خلف الأشخاص الستة دخلت عربة مملوءة بالأسلحة من سيوف، ومطارق، وخناجر، ورماح يجرها جنديان.

 

نظر ليلار نحو الشاب الصغير وظهر بريق في عينيه. اندفع صوت الرجل كالرعد في الساحة: حشرة! تعال إلى هنا!

في الساحة لم تتقدم الفتاة نحو العربة لحمل سلاح، بقيت متسمرة في مكانها تتأمل السماء بعينيها العسليتين، وهذا ما جعل الناس في حيرة.

 

 

مشى نحو العربة حافي القدمين والتقط فأسين ليسا طويلين ولا قصيرين، ونظر إليهما مطولاً، بعد ذلك ابتسم وقال: أظنهما ملائمين لي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ الناس بالصياح، ووقف أحدهم وقال بصوت عالٍ: ما هذا؟ القتال لم يبدأ بعد وواحدة منهم فقدت أملها! يا لها من مهزلة! موتي فقط أيتها الحقيرة!

 

 

 

تكلم شخص آخر: هل هذه مجرمة حقاً كما تقولون؟ حتى إنها خائفة من حمل سلاح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت ملامح وجهه حادة، وشعره أسود قصير، وملابسه مهترئة ومقطعة من عدة جوانب.

تحدث الناطق: لا تستبقوا الأحداث أيها الناس. في هذه الساحة لا يوجد أحد ضعيف، فهم مجرمون تم الإمساك بهم بأشق الأنفس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم نظر إلى الفتاة وقال بنبرة قوية: إن لم تقاتلي فستموتين.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الضخم إلى الشاب الصغير، ابتسم ابتسامة قبيحة مثل وجهه، وانطلق بمطرقته نحوه. اقترب الرجل بسرعة رافعاً مطرقته إلى السماء ثم بوم!

بعد أن لم تتحدث الفتاة، بدأ بعض الناس بقذفها بكلمات سيئة، كما ارتفعت أصوات البقية: اقتلوها أولاً!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر الصبي من الرجل: إنك بطيئة أيتها الدبة المسعورة!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع الأسلحة التي يمكن استخدامها كانت فوق العربة. بعد أن دخلت العربة أغلقت جميع الأبواب إلا باباً واحداً.

لم تفتح الفتاة فمها، كانت هادئة كالبحر الجليدي، لكن في أعماق ذلك البحر كانت هناك أمواج كالجبال لا يمكن تخيلها. كانت عيناها ناعستين وكأنها مطفأة، لكن فيهما شعلة وبريق لا يمكن إطفاؤهما.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قال الناطق: هذه الأسلحة يمكن أن تختاروا منها أي سلاح تريدونه، لكن عليكم الاختيار جيداً، فهذه الأسلحة هي من ستنقذ حياتكم وتحدد مصيركم؛ لأن مصيركم بين أيديكم.

نظر الرجلان اللذان جاءا دافعين العربة نحو الفتاة، وعندما رأياها لا تتحرك دفعا العربة وهما في طريق الخروج. تراجع الناطق إلى المدرج، وأغلقت جميع الأبواب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشاب إلى الرجل ذي الوجه الخشن والحواجب الكثيفة وسخر قائلاً: وماذا في ذلك؟ هل يجب أن أطلب إذنك أو أنتظر أمرك لحمل السلاح؟ يا له من رأس لا يملك ذرة عقل.

 

 

رفع الناطق جهازاً مثل المسدس في الهواء بيده وهو ينظر إلى الأشخاص الستة: هي إذاً، فلتبدأوا. ثم قام بإطلاق شرارة من يده التي ارتفعت في السماء معلنة بدء القتال.

غمز لورين لبران: هل تظن أني أمزح؟

 

في الساحة خلف الأشخاص الستة دخلت عربة مملوءة بالأسلحة من سيوف، ومطارق، وخناجر، ورماح يجرها جنديان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الرجل الضخم إلى الشاب الصغير، ابتسم ابتسامة قبيحة مثل وجهه، وانطلق بمطرقته نحوه. اقترب الرجل بسرعة رافعاً مطرقته إلى السماء ثم بوم!

 

 

 

صوت مرتفع ارتفعت معه كومة من الحجارة والغبار، اندفع الشاب جانباً في اللحظة التي سقطت فيها المطرقة المعدنية، حيث أحدثت حفرة صغيرة في المكان الذي كان يقف فيه الفتى. يداه تمسكان بالفأسين الصغيرين وهو يبتسم في وجه الرجل: تعالي أيتها الدبة المسعورة.

 

 

 

ضحك الرجل الضخم: أيها الفأر، لن تهرب طويلاً. ثم أدار جسمه بسرعة، وصرير عضلاته سُمع بوضوح. انطلق كالجبل وعيناه تتقدان من الغضب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع الأسلحة التي يمكن استخدامها كانت فوق العربة. بعد أن دخلت العربة أغلقت جميع الأبواب إلا باباً واحداً.

بعد رؤية الرجل قادماً نحوه، تراجع الفتى نحو الجدار الحجري ثم انحرف فجأة، ما جعل مطرقة الرجل تنزل على الحائط: بومممممم.

الفصل التاسع والعشرون: الخرساء

 

في الساحة لم تتقدم الفتاة نحو العربة لحمل سلاح، بقيت متسمرة في مكانها تتأمل السماء بعينيها العسليتين، وهذا ما جعل الناس في حيرة.

اهتز جدار الساحة بأكمله، واهتزت معه أنفاس الجمهور في المدرجات، لكن برؤية الفتى يركض جانباً تنفسوا الصعداء؛ فقد ظنوا أن الفتى صار هريسة بسبب مطرقة الرجل الضخم.

ميمون الذي كان واقفاً بجانب لورين تغير تعبيره وهو ينظر نحو الساحة غير مكترث لما يجري حوله. سأل لبران: إذاً من تظن سيخرج حياً من الساحة؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سخر الصبي من الرجل: إنك بطيئة أيتها الدبة المسعورة!

تكلم شخص آخر: هل هذه مجرمة حقاً كما تقولون؟ حتى إنها خائفة من حمل سلاح!

 

 

قال أحد الأشخاص بين الجمهور: إنه سريع للغاية ذلك الفتى!

ابتسم لبران: لا، القتال لم يكتمل. كان يجب على أحدهم الاستسلام لكي يُحتسب الرهان.

 

 

نظر ليلار نحو الشاب الصغير وظهر بريق في عينيه. اندفع صوت الرجل كالرعد في الساحة: حشرة! تعال إلى هنا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل يوراي: لا تتهور، انتظر قليلاً لنعرف ما يجري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المدرجات كانت هناك معركة أخرى تجري، وهي معركة المراهنات.

التفت الشاب الصغير ثم استدار بمؤخرته نحو الرجل وضرب عليها: تعالِ تعالِ نحوي أيتها الصخرة الكبيرة!

 

 

ثم تبعه الأربعة الآخرون، كان أحدهم يرمق الصبي بنظرة باردة، وكان ذلك الشخص هو الرجل الذي في الأربعينيات من عمره.

برؤية ما يفعله الصبي، انطلقت ضحكات من المدرجات: رائع يا فتى! رائع! كان الكثير متعاطفين مع الفتى، أحدهم صرخ: أنا آسف لأني لم أراهن عليك يا فتى! هاهاهاها! هذا جيد يا فتى!

العجوزان لم يلقيا بالاً، وحملا سيوفاً طويلة، بينما الشاب في منتصف العشرينيات حمل سوطاً مملوءاً بالأشواك وتراجع.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سماع الضحكات وكلام الناس جعل عروق الرجل الضخم تبرز من عنقه، فصر على أسنانه: سأمزقك إلى أشلاء! ثم اندفع نحو الصبي الذي فر هارباً.

 

 

مشى نحو العربة حافي القدمين والتقط فأسين ليسا طويلين ولا قصيرين، ونظر إليهما مطولاً، بعد ذلك ابتسم وقال: أظنهما ملائمين لي.

في هذه الأثناء كان العجوزان في معركة حامية الوطيس، وتطايرت شرارات في السماء بسبب ارتطام سيوفهما. براق.. براق.. براق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الشاب في منتصف العشرينيات فنظر نحو الفتاة، وبيده السوط الشائك وقال: هل ستقاتلين أم تموتين؟

لكن أغلب الناس لم يهتموا لهذا القتال إلا من راهن على العجوزين.

اهتز جدار الساحة بأكمله، واهتزت معه أنفاس الجمهور في المدرجات، لكن برؤية الفتى يركض جانباً تنفسوا الصعداء؛ فقد ظنوا أن الفتى صار هريسة بسبب مطرقة الرجل الضخم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما الشاب في منتصف العشرينيات فنظر نحو الفتاة، وبيده السوط الشائك وقال: هل ستقاتلين أم تموتين؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ميمون: لا… لا شيء. ثم قال: هل هناك شيء؟

 

 

لم ترد الفتاة على كلامه، واكتفى بالصمت. سأل الشاب: لماذا لا تتكلمين؟ هل أنت بكماء؟

– نعم، علينا إشعال الفتيل، والفرصة أتت بين أيدينا. لنستغلها، فقد تكون هناك فرصة.

 

– نعم، علينا إشعال الفتيل، والفرصة أتت بين أيدينا. لنستغلها، فقد تكون هناك فرصة.

في المدرج نظر يوسافير إلى يوراي: هذه هي الفرصة التي كنا ننتظرها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تعالت الأصوات والصيحات هنا وهناك. كان الكثير من الناس قد راهنوا على الرجل الضخم، وهناك من راهن على العجوزين، ونسبة قليلة راهنت على الفتى الصغير وأيضاً الشاب في منتصف العشرينيات، أما الفتاة فلم يراهن عليها أحد.

ابتسم يوراي: هل أنزل وأقاتل من أجلها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

– نعم، علينا إشعال الفتيل، والفرصة أتت بين أيدينا. لنستغلها، فقد تكون هناك فرصة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المدرجات كانت هناك معركة أخرى تجري، وهي معركة المراهنات.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسناً، قال يوراي ووقف ونزل ببطء على الدرجات. عندما وصل إلى حافة المدرج، التفت ونظر إلى يوسافير بابتسامة على وجهه، ثم قفز إلى الساحة.

استفاق ميمون من حالة تفكيره، ففتح لورين فمه: ما بك شارد الذهن؟

 

 

ما إن وطأت قدماه الأرض حتى انهالت عليه نظرات من كل الجهات.

صوت مرتفع ارتفعت معه كومة من الحجارة والغبار، اندفع الشاب جانباً في اللحظة التي سقطت فيها المطرقة المعدنية، حيث أحدثت حفرة صغيرة في المكان الذي كان يقف فيه الفتى. يداه تمسكان بالفأسين الصغيرين وهو يبتسم في وجه الرجل: تعالي أيتها الدبة المسعورة.

بعينيه المغمضتين، وجه وجهه نحو الناطق ورفع يده مشيراً إلى الفتاة التي بدورها بدت مصدومة وهي تنظر إليه: هل يمكن أن أقاتل من أجلها؟

بشعرها الأسود المجعد وعينين عسليتين ونقطة سوداء وسط جبهتها، وجلدها المائل للأحمر، وبملابس رمادية منكمشة وفضفاضة لا تظهر أي جزء من جسمها سوى يديها ووجهها.

 

رد لورين: يا لك من غبي، لقد كان واضحاً أن من راهنت عليه هو من فاز. لماذا تقول هذا الشيء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهاية الفصل.

 

 

قال أحد الأشخاص بين الجمهور: إنه سريع للغاية ذلك الفتى!

لقد بدأوا اخيرا

لم يحمل وجهها أي ملامح بينما كانت الفتاة تتمشى بين الخمسة الآخرين ورأسها مرفوع للسماء تنظر إلى السماء الزرقاء وبعض الطيور وكأنها تفكر في شيء ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط