يوم المهرجان
الفصل الخامس والعشرون : يوم المهرجان
حدق فليكس في ظهر دورانا، ثم تساءل في داخله:
حتى الفرسان أعجبوا بجمالها الفريد من نوعه.
ــ 01 شهر 10.
«أيي! من ذلك الشخص؟»
وقف شخص غامض برداء أسود قاتم، ولأن الشمس لم تشرق بعد حمل صندوقاً في يده ووضعه قرب نافورة، لكن في مكان لن يراه معظم الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت رأسه يميناً وشمالاً ولأن الليل كان لا يزال حاضراً ولم يغادر، ابتعد الشخص ببطء بعد تركه الصندوق الأسود الصغير.
فتح فليكس يده مرحباً: أيها السيد لبران، تبدو في غاية الأناقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت دورانا أمام ميمون، لم تتكلم، فقط بدأت تحدق بصمت في وجهه.
في صباح يوم المهرجان، ملأت أصوات الأجراس المدينة باكراً.
كان هذا اليوم يوماً خاصاً للمملكة.
«هل كل شيء جاهز؟» تحدث شخص بنبرة قوية.
نهاية الفصل.
كانت العاصمة في أوج بهرجتها، حيث زينت شوارع المدينة بالعديد من الفوانيس والأضواء المعلقة بين الأبنية بألوان زاهية، بينما علّقت أعلام ورايات صغيرة على طول الشارع، وكانت هذه الرايات الخاصة بكنيسة اتحاد الأمم.
رفعت دورانا رأسها نحو الانفجارات التي تحدث بعيداً: «أنا لم أره من قبل، لكن في المستقبل سيكون فرداً من عائلتي.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت دورانا وهي تتمتم في نفسها: «إنه ليس هو، يبدو أن هذه الرحلة ستكون بلا جدوى، لكن لا يهم.»
أقواس زينة عند الباب الكبير، وبالونات تطفو في الهواء.
أعلى قمة في المدينة، وهو برج طويل جداً وأطول شيء في المملكة، زينته ساعة كبيرة وجرس.
«سيد فليكس، يبدو أنك لم تربِّ أتباعك جيداً، لهذا يبدو أن هناك من يعصي أوامرك.»
أعلى الساعة في قمته يرتفع عمود، وفوق ذلك العمود راية كنيسة اتحاد الأمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل رجل آخر بارتباك: «أي فرد من العائلة يا دورانا؟ فنحن نعرفهم جميعاً.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بين تلك التجمعات خرجت فتاة شقراء، وخلفها أتباعها.
كان الجرس يدق بقوة، بينما انفجارات الألعاب النارية تدوي في المكان. كان شيئاً استثنائياً.
وفي القصر الملكي كما في المرة السابقة كان اثنان يتناقشان فيما بينهما ويمكرون في الخفاء.
في البوابة الكبيرة، الأشخاص الذين لم يصلوا قبل أيام ها هم الآن ينزلون من القطار الأسود، قطار العالم كما يسمونه، منذ أن غادر قبل سبعة أيام، ها هو مرة أخرى في بوابة راندور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت دورانا وهي تتمتم في نفسها: «إنه ليس هو، يبدو أن هذه الرحلة ستكون بلا جدوى، لكن لا يهم.»
بدت دورانا شاردة الذهن، فجأة ما أيقظها من سهوها هي الانفجارات التي تقع في السماء: «هيا بنا لنلقي نظرة عليهم قبل أن نتوجه نحو المهرجان.»
وفي انتظار هؤلاء الأشخاص، كان بالطبع فليكس الذي لم يرتح لأيام بملابسه السوداء الأنيقة، وأيضاً هناك العديد من الجنود الآخرين الذين يقفون بجانبه.
ومن بين أبرز الواصلين، كان ممثل إحدى الممالك بشعر بني وملامح شرسة، ببدلة رمادية وربطة عنق ونظارات مربعة.
في صباح يوم المهرجان، ملأت أصوات الأجراس المدينة باكراً.
فتح فليكس يده مرحباً: أيها السيد لبران، تبدو في غاية الأناقة.
ردت دورانا: «أنا لا أدري إن كان هنا، لكن هذا المهرجان يحدث كل سنة على حسب ما سمعت، ويتوافد الناس من كل بقاع المملكة، إذاً قد يكون هناك أمل أن يكون هنا.»
ضغط فليكس على أسنانه وتمتم في نفسه: «أيها الوغد، لماذا لم تعطِ تحية؟»
رد لبران بابتسامة مشرقة: يا لها من مجاملة منك أيها السيد فليكس، أنت تبدو أنيقاً أكثر مني.
«هل هي من مملكة أخرى؟ فهذا الجمال محال أن يكون من هنا.»
غادر فليكس وهو ولبران يمزحان مع بعضهما.
تقدم كريسمور الذي لا يظهر أي مشاعر على وجهه، لكن دورانا رفعت يديها ثم توقف.
ـــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجانب القصر، كان هناك منزل فاخر جداً بطابقين، ومن بابه خرجت فتاة شقراء لم تكن سوى دورانا، وخلفها أتباعها.
سألت إحدى الفتاتين: «أي فرد تتكلمين عنه يا دورانا؟»
إنه يوم المهرجان إذاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردت دورانا: «أنا لا أدري إن كان هنا، لكن هذا المهرجان يحدث كل سنة على حسب ما سمعت، ويتوافد الناس من كل بقاع المملكة، إذاً قد يكون هناك أمل أن يكون هنا.»
قالت إحدى أتباع دورانا: «أنا لم أفهم، لماذا أتينا إلى هذا المكان الوضيع؟ ليس هناك شيء يثير الاهتمام. أعرف أن هذا المهرجان لن يغريك للحضور، إذاً لماذا أتينا؟»
كان هذا اليوم يوماً خاصاً للمملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر فليكس وهو ولبران يمزحان مع بعضهما.
حركت دورانا خصلات شعرها خلف أذنها، ثم قالت بابتسامة خافتة: «لقد جئت إلى هنا لأرى فرداً من عائلتي.»
«لكن ليس كلهم، انظر هناك شخص لا يزال واقفاً.»
أمسك الرجل الطفل وهو مطأطئ رأسه ثم قامت بجره من أذنه: «هيا بنا.»
تفاجأ أتباعها من كلامها، إلا شخصاً واحداً نظر إليها باهتمام، لكن ملامح وجهه لم تتغير.
كانت تجمعات كبيرة حول الفرسان، لكن لا أحد فيهم اقترب، فقط ينظرون من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت دورانا بخفة: «لست متأكدة، لنذهب لنرى أولاً.»
سألت إحدى الفتاتين: «أي فرد تتكلمين عنه يا دورانا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«هل فعل ذلك الوغد شيئاً لها؟ إن فعل فلقد جنى على نفسه.»
تكلم شخص آخر وهو يفكر: «أظن أن أفراد العائلة كلهم ليسوا على هذه القارة، من تقصدين؟»
تكلم شخص آخر وهو يفكر: «أظن أن أفراد العائلة كلهم ليسوا على هذه القارة، من تقصدين؟»
ردت دورانا: «أنا لا أدري إن كان هنا، لكن هذا المهرجان يحدث كل سنة على حسب ما سمعت، ويتوافد الناس من كل بقاع المملكة، إذاً قد يكون هناك أمل أن يكون هنا.»
زأر الجميع بصوت عالٍ أيضاً: «آب!»
وفي نفس الوقت كان الناس في هذه اللحظة يتوافدون إلى المدرج من كل الجهات لأن له أبواباً عديدة، ورغم توافد عدد كبير من الناس إلا أن المدينة كانت ولا تزال مكتظة بالناس.
تساءل رجل آخر بارتباك: «أي فرد من العائلة يا دورانا؟ فنحن نعرفهم جميعاً.»
زأر الجميع بصوت عالٍ أيضاً: «آب!»
جاء دور دورانا لتتفاجأ هذه المرة، ثم دون كلمة، تقدمت بخطوات بطيئة تجاه ميمون.
رفعت دورانا رأسها نحو الانفجارات التي تحدث بعيداً: «أنا لم أره من قبل، لكن في المستقبل سيكون فرداً من عائلتي.»
صدم أتباع دورانا مرة أخرى، لم يفهموا كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إنه ميمون، حاصد الأرواح، لماذا لم يركع؟»
تقدم كريسمور الذي لا يظهر أي مشاعر على وجهه، لكن دورانا رفعت يديها ثم توقف.
سألت نفس الفتاة مرة أخرى: «هل توضحين الأمر؟ لم نفهم.»
بعدها رجعت إلى جانب أتباعها وقالت لفليكس: «إنه سوء فهم، سنلتقي في المدرج.» ثم غادرت وخلفها أتباعها.
لم تجب دورانا، ثم التفتت نحوهم وسألت: «أين هو مقر فرسان المملكة؟ أريد أن أتأكد من شيء قبل أن نذهب إلى المدرج.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف شخص غامض برداء أسود قاتم، ولأن الشمس لم تشرق بعد حمل صندوقاً في يده ووضعه قرب نافورة، لكن في مكان لن يراه معظم الناس.
قال أحدهم: «سيدتي، المقر سيكون فارغاً في هذه اللحظة، لأن كل الفرسان قرب المدرج ينتظرون الملك وامرأته.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفع حاجب دورانا وقالت بصوت منزعج: «ألم أقل لكم أن تمحوا كلمة ‘سيدتي’ من أفواهكم؟»
شعر الرجل بتوبيخ دورانا، ثم ابتسم وقال: «آسف، دورانا.»
وفي نفس الوقت كان الناس في هذه اللحظة يتوافدون إلى المدرج من كل الجهات لأن له أبواباً عديدة، ورغم توافد عدد كبير من الناس إلا أن المدينة كانت ولا تزال مكتظة بالناس.
بدت دورانا شاردة الذهن، فجأة ما أيقظها من سهوها هي الانفجارات التي تقع في السماء: «هيا بنا لنلقي نظرة عليهم قبل أن نتوجه نحو المهرجان.»
كانت العاصمة في أوج بهرجتها، حيث زينت شوارع المدينة بالعديد من الفوانيس والأضواء المعلقة بين الأبنية بألوان زاهية، بينما علّقت أعلام ورايات صغيرة على طول الشارع، وكانت هذه الرايات الخاصة بكنيسة اتحاد الأمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألت نفس الفتاة التي سألت من قبل: «هل الشخص الذي تتكلمين عنه من الفرسان؟»
نهاية الفصل.
تفاجأ أتباعها من كلامها، إلا شخصاً واحداً نظر إليها باهتمام، لكن ملامح وجهه لم تتغير.
أجابت دورانا بخفة: «لست متأكدة، لنذهب لنرى أولاً.»
سألت نفس الفتاة التي سألت من قبل: «هل الشخص الذي تتكلمين عنه من الفرسان؟»
بعدها رجعت إلى جانب أتباعها وقالت لفليكس: «إنه سوء فهم، سنلتقي في المدرج.» ثم غادرت وخلفها أتباعها.
في الساحة الواسعة عند النافورة الكبيرة، كان هناك تجمع لفرسان المملكة، سبعة صفوف، وكل صف فيه حوالي عشرة أشخاص.
رآها ميمون وهي تقترب منه بينما عينها تحدق به: «ما بال هذه الفتاة قادمة تجاهي؟ هل تريد شيئاً ما؟»
وأمام الصفوف السبعة كان يقف كل شخص ببدلة مختلفة صفراء باهتة، مختلفة عن لباس الفرسان الأزرق الداكن.
قال فليكس: «تحية.»
كان هؤلاء السبعة هم قادة الصفوف. وأمام الجميع وقف فليكس يحدق للأمام.
نظر ميمون إلى فليكس بوجه خالٍ من المشاعر: «لم أعطِ تحية حتى للملك، فكيف سأعطيها لهذه الفتاة؟»
ــــ
كانت تجمعات كبيرة حول الفرسان، لكن لا أحد فيهم اقترب، فقط ينظرون من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن بين تلك التجمعات خرجت فتاة شقراء، وخلفها أتباعها.
كان هؤلاء السبعة هم قادة الصفوف. وأمام الجميع وقف فليكس يحدق للأمام.
إنهم هناك!
رآها ميمون وهي تقترب منه بينما عينها تحدق به: «ما بال هذه الفتاة قادمة تجاهي؟ هل تريد شيئاً ما؟»
أمسك الرجل الطفل وهو مطأطئ رأسه ثم قامت بجره من أذنه: «هيا بنا.»
لاحظ فليكس الفتاة، نزع نظارته وقال بصوت عالٍ: «فرسان!»
زأر الجميع بصوت عالٍ أيضاً: «آب!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال فليكس: «تحية.»
قالت: «لا تهتم، انسَ أني سألتك.»
ركع الجميع على ركبهم ويدهم على صدورهم، باستثناء شخص واحد برز متمركزاً في آخر أحد الصفوف.
ومن بين أبرز الواصلين، كان ممثل إحدى الممالك بشعر بني وملامح شرسة، ببدلة رمادية وربطة عنق ونظارات مربعة.
لم يره فليكس لأن عينيه كانتا على دورانا وأتباعها.
في صباح يوم المهرجان، ملأت أصوات الأجراس المدينة باكراً.
ــــ
فتح كل الناس أفواههم متعجبين من جمال الفتاة، حتى الفتيات رأين أنفسهن أدنى منها لأنها كانت فائقة الجمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت دورانا أمام ميمون، لم تتكلم، فقط بدأت تحدق بصمت في وجهه.
«إنها جميلة جداً!» تعالت أصوات من بين الناس الذين كانوا يشاهدون الفرسان.
«هل هي من مملكة أخرى؟ فهذا الجمال محال أن يكون من هنا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فورما تكلم أحد الرجال نزل حذاء على رأسه.
نهاية الفصل.
التفت الرجل فإذا بامرأة غاضبة ووجهها أحمر، تسلمه طفلاً رضيعاً: «أمسك بطفلك أيها الوغد.»
ــ 01 شهر 10.
أمسك الرجل الطفل وهو مطأطئ رأسه ثم قامت بجره من أذنه: «هيا بنا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت دورانا خصلات شعرها خلف أذنها، ثم قالت بابتسامة خافتة: «لقد جئت إلى هنا لأرى فرداً من عائلتي.»
أطاع الرجل، ولم يجرؤ على قول كلمة.
ضغط فليكس على أسنانه وتمتم في نفسه: «أيها الوغد، لماذا لم تعطِ تحية؟»
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
حتى الفرسان أعجبوا بجمالها الفريد من نوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البوابة الكبيرة، الأشخاص الذين لم يصلوا قبل أيام ها هم الآن ينزلون من القطار الأسود، قطار العالم كما يسمونه، منذ أن غادر قبل سبعة أيام، ها هو مرة أخرى في بوابة راندور.
«لا بد أنها شخصية مهمة لتجعل كل الفرسان يركعون لها.»
رفعت دورانا رأسها نحو الانفجارات التي تحدث بعيداً: «أنا لم أره من قبل، لكن في المستقبل سيكون فرداً من عائلتي.»
«لكن ليس كلهم، انظر هناك شخص لا يزال واقفاً.»
وفي نفس الوقت كان الناس في هذه اللحظة يتوافدون إلى المدرج من كل الجهات لأن له أبواباً عديدة، ورغم توافد عدد كبير من الناس إلا أن المدينة كانت ولا تزال مكتظة بالناس.
«أيي! من ذلك الشخص؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر فليكس وهو ولبران يمزحان مع بعضهما.
«إنه ميمون، حاصد الأرواح، لماذا لم يركع؟»
بعدها رجعت إلى جانب أتباعها وقالت لفليكس: «إنه سوء فهم، سنلتقي في المدرج.» ثم غادرت وخلفها أتباعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برز ميمون متمركزاً في آخر الصف، وجذب الكثير من النظرات نحوه، حتى دورانا وأتباعها لاحظوه عندما خرجت بعض الكلمات من أحد أتباعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحدهم: «سيدتي، المقر سيكون فارغاً في هذه اللحظة، لأن كل الفرسان قرب المدرج ينتظرون الملك وامرأته.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل رجل آخر بارتباك: «أي فرد من العائلة يا دورانا؟ فنحن نعرفهم جميعاً.»
«سيد فليكس، يبدو أنك لم تربِّ أتباعك جيداً، لهذا يبدو أن هناك من يعصي أوامرك.»
وقف شخص غامض برداء أسود قاتم، ولأن الشمس لم تشرق بعد حمل صندوقاً في يده ووضعه قرب نافورة، لكن في مكان لن يراه معظم الناس.
التفت فليكس وراءه، ورأى شخصاً لا يزال واقفاً، فتعرف عليه فوراً بشعره الأسود وعينين زرقاوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغط فليكس على أسنانه وتمتم في نفسه: «أيها الوغد، لماذا لم تعطِ تحية؟»
بعد رؤية تعابير وجه فليكس الغاضبة، التفت قائد ميمون في الصف، فصدم عندما رأى ميمون في الأخير لا يزال واقفاً: «أيها المشاكس!»
رد لبران بابتسامة مشرقة: يا لها من مجاملة منك أيها السيد فليكس، أنت تبدو أنيقاً أكثر مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاح فليكس تجاه ميمون: «لماذا لم تعطِ تحية؟»
زأر الجميع بصوت عالٍ أيضاً: «آب!»
نظر ميمون إلى فليكس بوجه خالٍ من المشاعر: «لم أعطِ تحية حتى للملك، فكيف سأعطيها لهذه الفتاة؟»
وقف شخص غامض برداء أسود قاتم، ولأن الشمس لم تشرق بعد حمل صندوقاً في يده ووضعه قرب نافورة، لكن في مكان لن يراه معظم الناس.
شبكت دورانا يديها معاً عمودياً: «سيد فليكس، لا تهتم لهذه الأمور، لقد جئت فقط لأسأل عن شخص ما.»
فتح فليكس يده مرحباً: أيها السيد لبران، تبدو في غاية الأناقة.
نظراً لمساهمة ميمون في المملكة، فلم يتعمق فليكس في الموضوع أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دورانا تتجه نحو المدرج الضخم الذي يقع بجانب البرج الطويل.
ثم قال لميمون: «سنتحدث ريثما ينتهي المهرجان.» ثم التفت لدورانا وقال: «عن من تسألين؟»
في صباح يوم المهرجان، ملأت أصوات الأجراس المدينة باكراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردت دورانا: «عن شخص يدعى حاصد الأرواح، سمعت أنه من الفرسان، هل هو هنا؟»
ظهرت صدمة كبيرة على وجه فليكس، ثم نظر للخلف نحو ميمون وحدق به مطولاً: «هل تقصدين ذلك الوغد المتمرد هناك؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت دورانا بخفة: «لست متأكدة، لنذهب لنرى أولاً.»
لم يظهر ميمون أي مشاعر، وقال: «ميمون»، هذا ما خرج من فمه.
جاء دور دورانا لتتفاجأ هذه المرة، ثم دون كلمة، تقدمت بخطوات بطيئة تجاه ميمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع الجميع على ركبهم ويدهم على صدورهم، باستثناء شخص واحد برز متمركزاً في آخر أحد الصفوف.
حدق فليكس في ظهر دورانا، ثم تساءل في داخله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل رجل آخر بارتباك: «أي فرد من العائلة يا دورانا؟ فنحن نعرفهم جميعاً.»
«هل فعل ذلك الوغد شيئاً لها؟ إن فعل فلقد جنى على نفسه.»
التفت فليكس وراءه، ورأى شخصاً لا يزال واقفاً، فتعرف عليه فوراً بشعره الأسود وعينين زرقاوين.
نظراً لمساهمة ميمون في المملكة، فلم يتعمق فليكس في الموضوع أكثر.
تقدم كريسمور الذي لا يظهر أي مشاعر على وجهه، لكن دورانا رفعت يديها ثم توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلى قمة في المدينة، وهو برج طويل جداً وأطول شيء في المملكة، زينته ساعة كبيرة وجرس.
ارتفع حاجب دورانا وقالت بصوت منزعج: «ألم أقل لكم أن تمحوا كلمة ‘سيدتي’ من أفواهكم؟»
رآها ميمون وهي تقترب منه بينما عينها تحدق به: «ما بال هذه الفتاة قادمة تجاهي؟ هل تريد شيئاً ما؟»
شعر الرجل بتوبيخ دورانا، ثم ابتسم وقال: «آسف، دورانا.»
وقفت دورانا أمام ميمون، لم تتكلم، فقط بدأت تحدق بصمت في وجهه.
ــــ
بعد فترة قصيرة سألت: «ما اسمك؟»
رفعت دورانا رأسها نحو الانفجارات التي تحدث بعيداً: «أنا لم أره من قبل، لكن في المستقبل سيكون فرداً من عائلتي.»
لم يظهر ميمون أي مشاعر، وقال: «ميمون»، هذا ما خرج من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البوابة الكبيرة، الأشخاص الذين لم يصلوا قبل أيام ها هم الآن ينزلون من القطار الأسود، قطار العالم كما يسمونه، منذ أن غادر قبل سبعة أيام، ها هو مرة أخرى في بوابة راندور.
سألت: «هل ميمون اسمك الحقيقي؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر فليكس وهو ولبران يمزحان مع بعضهما.
وقف شخص غامض برداء أسود قاتم، ولأن الشمس لم تشرق بعد حمل صندوقاً في يده ووضعه قرب نافورة، لكن في مكان لن يراه معظم الناس.
بعد قليل من الصمت، أجاب: «نعم، لماذا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت دورانا وهي تتمتم في نفسها: «إنه ليس هو، يبدو أن هذه الرحلة ستكون بلا جدوى، لكن لا يهم.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال لميمون: «سنتحدث ريثما ينتهي المهرجان.» ثم التفت لدورانا وقال: «عن من تسألين؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت دورانا خصلات شعرها خلف أذنها، ثم قالت بابتسامة خافتة: «لقد جئت إلى هنا لأرى فرداً من عائلتي.»
قالت: «لا تهتم، انسَ أني سألتك.»
بعدها رجعت إلى جانب أتباعها وقالت لفليكس: «إنه سوء فهم، سنلتقي في المدرج.» ثم غادرت وخلفها أتباعها.
كانت دورانا تتجه نحو المدرج الضخم الذي يقع بجانب البرج الطويل.
«لا بد أنها شخصية مهمة لتجعل كل الفرسان يركعون لها.»
وفي نفس الوقت كان الناس في هذه اللحظة يتوافدون إلى المدرج من كل الجهات لأن له أبواباً عديدة، ورغم توافد عدد كبير من الناس إلا أن المدينة كانت ولا تزال مكتظة بالناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت دورانا خصلات شعرها خلف أذنها، ثم قالت بابتسامة خافتة: «لقد جئت إلى هنا لأرى فرداً من عائلتي.»
ــــ
جاء دور دورانا لتتفاجأ هذه المرة، ثم دون كلمة، تقدمت بخطوات بطيئة تجاه ميمون.
إنهم هناك!
وفي القصر الملكي كما في المرة السابقة كان اثنان يتناقشان فيما بينهما ويمكرون في الخفاء.
«هل كل شيء جاهز؟» تحدث شخص بنبرة قوية.
ـــ
«هل كل شيء جاهز؟» تحدث شخص بنبرة قوية.
بعد فترة قصيرة سألت: «ما اسمك؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب الشخص الآخر: «نعم، سيدي، إنهم مختلطون بين الناس، نحن ننتظر منك فقط إشارة وسنتحرك.»
صدم أتباع دورانا مرة أخرى، لم يفهموا كلماتها.
فورما تكلم أحد الرجال نزل حذاء على رأسه.
قال الآخر: «حسناً، هذا أمر جيد، لكن تذكر جيداً، أي خطأ ستدفع ثمنه غالياً.»
لم يظهر ميمون أي مشاعر، وقال: «ميمون»، هذا ما خرج من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الشخص الآخر: «نعم، سيدي، إنهم مختلطون بين الناس، نحن ننتظر منك فقط إشارة وسنتحرك.»
ابتلع الشخص الراكع ريقه، ثم قال: «لا تقلق، سمو الأمير.» انحنى ثم خرج مسرعاً.
ضغط فليكس على أسنانه وتمتم في نفسه: «أيها الوغد، لماذا لم تعطِ تحية؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بين تلك التجمعات خرجت فتاة شقراء، وخلفها أتباعها.
نهاية الفصل.
قالت إحدى أتباع دورانا: «أنا لم أفهم، لماذا أتينا إلى هذا المكان الوضيع؟ ليس هناك شيء يثير الاهتمام. أعرف أن هذا المهرجان لن يغريك للحضور، إذاً لماذا أتينا؟»
شيء ما يطبخ على نار هادئة… مالذي سيحدث؟
التفت فليكس وراءه، ورأى شخصاً لا يزال واقفاً، فتعرف عليه فوراً بشعره الأسود وعينين زرقاوين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات