الفصل 766: الإثارة
مسترشدًا بنيران الجحيم الشيطانية لتسعة جحيم، تحرك تشين سانغ بحذر عبر الضباب السام للشق، متقدمًا خطوة بخطوة بينما يراقب باستمرار حالة دودة القز السمينة.
كان هذا وادي الشق العظيم الذي ذكره شيانغ يي سابقًا، يمتد إلى الأمام بلا نهاية ويسد الطريق.
ومض خيط من نيران الجحيم الشيطانية لتسعة جحيم في راحة يد تشين سانغ، ووجهت النيران مباشرة إلى الوادي.
كان وادي الشق عميقًا بشكل لا يقاس، قاعه غير مرئي، والجانب المقابل محجوب تمامًا. تيار ثابت من الضباب الأرجواني يندفع إلى الأعلى من الأعماق، مشكلاً تيار هواء صاعدًا. كانت تلك المنطقة على الأرجح مصدر الضباب السام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشين سانغ ببطء نفسًا وأصغى أذنه للاستماع. بقيت المناطق المحيطة هادئة بشكل مخيف. بدا حتى أكثر هدوءًا هنا في قاع الشق مما كان فوق.
ومض خيط من نيران الجحيم الشيطانية لتسعة جحيم في راحة يد تشين سانغ، ووجهت النيران مباشرة إلى الوادي.
تذكر تشين سانغ أن شيانغ يي كان قد قال مرة أن البعض يشتبه في أن أعماق الوادي تحتوي على وحوش شرسة قابلة للمقارنة مع شياطين عظام في مرحلة التحول.
انحنى تشين سانغ وانحنى إلى الأمام قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فزع، فهم تشين سانغ على الفور أن الدودة قد التقطت رائحة شيء مفيد لها.
فورًا، اندفعة هواء متسرع إلى وجهه. التصادم جعل درع مقاومة السموم على جسده يرتجف.
إذا فشلت الدورة في تحمله، قد لا يحصلوا حتى على فرصة للهروب.
فزع، سحب تشين سانغ بسرعة ونظر إلى دودة القز السمينة، تلميح من القلق في عينيه.
فزع، سحب تشين سانغ بسرعة ونظر إلى دودة القز السمينة، تلميح من القلق في عينيه.
كانوا لا يزالون في قمة وادي الشق، وكان الدرع بالفعل يرتجف. للبحث عن النار الروحية، سيتعين عليه النزول على وجه الجرف، معرضًا باستمرار للضباب السام.
فزع، سحب تشين سانغ بسرعة ونظر إلى دودة القز السمينة، تلميح من القلق في عينيه.
والسم بالأسفل سيزداد فقط شدة.
حبس أنفاسه، تراجع ببطء وأخذ طريقًا منحرفًا. على طول الطريق، رصد المزيد منهم، بعضهم متشبث بالأشجار، وآخرون مختبئون في شقوق الصخور.
إذا فشلت الدورة في تحمله، قد لا يحصلوا حتى على فرصة للهروب.
حدق تشين سانغ في الدودة وأطلق تنهد ارتياح قبل الانحناء مرة أخرى.
لحسن الحظ، لم تظهر دودة القز السمينة أي علامات إجهاد. فتحت فمها وأطلقت هالة من الضوء. طبقة جديدة سمكت على الفور درع مقاومة السموم على تشين سانغ، محافظة عليه غير متضرر تمامًا.
“هناك فواكه روحية تنمو في نهاية الضباب الأرجواني؟ هل هي فواكه روحية… أم سامة؟”
“كن أسرع في المرة القادمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق تشين سانغ في الدودة وأطلق تنهد ارتياح قبل الانحناء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قاع وادي الشق أوسع من المتوقع. حتى على الرغم من أن تشين سانغ كان يسافر بشكل مائل، كان قد قطع مسافة كبيرة دون الوصول إلى جرف الوجه المقابل أبدًا.
رمشت دودة القز السمينة بعينيها الصغيرتين، تبدو محبطة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى إذا وجد النار الروحية، كانت فرص إخضاعها في الحال ضئيلة. على الأكثر، يمكنه صقل كرة نار أخرى وسيتعين عليه التخطيط ببطء على مدى الوقت. لكن إذا استطاع الحصول على شيء ساعد الدورة على النمو، ستكون الفوائد آنية.
هذه المرة، اصطدم الضباب الأرجواني بدرع مقاومة السموم وتم حجبه تمامًا. انحنى تشين سانغ إلى الأمام ونظر إلى الأسفل. لم يكن وجه الجرف أملسًا بل غير مستوٍ، مما يقدم موطئ قدم. أومأ بصمت.
ومض خيط من نيران الجحيم الشيطانية لتسعة جحيم في راحة يد تشين سانغ، ووجهت النيران مباشرة إلى الوادي.
الهبوط مباشرة في الوادي على سيفه سيكون بوضوح متهورًا. هبوط سريع يمكن أن يفزع بسهولة أي وحوش شرسة قريبة.
لم تكن هناك وحوش شريرة تعترض الطريق، لذا تحرك تشين سانغ أسرع وأسرع، يعدو عبر الرقعة المفتوحة للوادي. بقي جسد الدورة مشدودًا بينما كانت تجهد للحفاظ على درع مقاومة السموم، من أجل تشين سانغ، ومن أجل نفسها.
داخل نهاية الضباب الأرجواني، تكيفت العديد من المخلوقات مع الضباب السام. يحتوي وادي الشق تقريبًا على وجه اليقين على مثل هذه الوحوش أيضًا، وبدون شك، كلما اقترب المرء من المصدر، كلما كانت أقوى.
“هناك فواكه روحية تنمو في نهاية الضباب الأرجواني؟ هل هي فواكه روحية… أم سامة؟”
تذكر تشين سانغ أن شيانغ يي كان قد قال مرة أن البعض يشتبه في أن أعماق الوادي تحتوي على وحوش شرسة قابلة للمقارنة مع شياطين عظام في مرحلة التحول.
هذه المرة، اصطدم الضباب الأرجواني بدرع مقاومة السموم وتم حجبه تمامًا. انحنى تشين سانغ إلى الأمام ونظر إلى الأسفل. لم يكن وجه الجرف أملسًا بل غير مستوٍ، مما يقدم موطئ قدم. أومأ بصمت.
وقف عند الحافة لفترة واستمع بعناية. بعيدا عن صوت الضباب، لم يسمع أي صيحات وحوش. كل شيء ساكت بالأسفل.
ومض خيط من نيران الجحيم الشيطانية لتسعة جحيم في راحة يد تشين سانغ، ووجهت النيران مباشرة إلى الوادي.
سار بعض المسافة على طول الحافة في كلا الاتجاهين. كان المشهد مشابهًا في كل مكان، ضباب كثيف في القاع، غير واضح بغض النظر عن زاوية النزول.
مدت الدودة جسمها الصغير السمين بجهد وأشارت إلى اليسار، وهو ما لم يكن في نفس الاتجاه الذي كان تشين سانغ يتجه إليه في الأصل.
بعد لحظة من التفكير، استدعى تشين سانغ الهو ذو الرأسين إلى خاتم الوحدة البدائية وبدأ بحذر في التسلق إلى أسفل إلى الشق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظر تشين سانغ إلى دودة القز السمينة.
شعر بحجر جانب الجرف باردًا قارسًا. استخدم تشين سانغ كلتا يديه وقدميه للنزول.
داخل نهاية الضباب الأرجواني، تكيفت العديد من المخلوقات مع الضباب السام. يحتوي وادي الشق تقريبًا على وجه اليقين على مثل هذه الوحوش أيضًا، وبدون شك، كلما اقترب المرء من المصدر، كلما كانت أقوى.
كان قليلون قد أتوا إلى هنا أبدًا، ولم يكن هناك مسار للاتباع. كان على تشين سانغ أن يعتمد تمامًا على نفسه.
كانت أجنحتها مطوية بإحكام، أجسادها مستديرة وممتلئة. كانت تتأرجح بلطف مع الريح، تبدو كأنها فواكه من بعيد. لكن في الحقيقة، كانت طيورًا شريرة مجهولة، وكان هناك العشرات منها.
في البداية، تحرك ببطء وبقي متيقظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الضباب المتصاعد، استطاع أن يلمح بخفة شكل شجرة ملتوية، تنمو أفقيًا من جدار الجرف.
لكن بعد النزول لفترة دون مواجهة خطر، ومع ظهور الشق بلا قاع، أدرك أن الاستمرار بهذا المعدل سيهدر الكثير من الوقت. لم يكن لديه خيار سوى الإسراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم تظهر دودة القز السمينة أي علامات إجهاد. فتحت فمها وأطلقت هالة من الضوء. طبقة جديدة سمكت على الفور درع مقاومة السموم على تشين سانغ، محافظة عليه غير متضرر تمامًا.
“لقد مضت نحو خمس عشرة دقيقة، وما زلت لست في القاع. الضباب الأرجواني يزداد كثافة. عند هذا العمق، على الأرجح لم يستطع لوتس العظم لشيانغ يي وسوار اليشم لذلك الشاب الصمود. لكن دودة القز السمينة تبقى تمامًا في راحة. يا لها من مفاجأة سارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشين سانغ ببطء نفسًا وأصغى أذنه للاستماع. بقيت المناطق المحيطة هادئة بشكل مخيف. بدا حتى أكثر هدوءًا هنا في قاع الشق مما كان فوق.
واقفًا على حافة، رفع تشين سانغ كمه وأعطى الدودة نظرة موافقة.
مسترشدًا بنيران الجحيم الشيطانية لتسعة جحيم، تحرك تشين سانغ بحذر عبر الضباب السام للشق، متقدمًا خطوة بخطوة بينما يراقب باستمرار حالة دودة القز السمينة.
أثبتت هذه التجربة مقاومة الدودة. كان واضحًا الآن أن الوحوش في مرحلة النواة الشيطانية لا يمكنها اختراق درع مقاومة السموم. السؤال الوحيد هو ما إذا كان يمكنها تحمل سم شيطان عظيم في مرحلة التحول.
هل يوجد شيء في أعماق الضباب الأرجواني جذب اهتمامها؟
كانت الدورة قد أكملت للتو تحولها الثالث، وكان الدرع بالفعل يمتلك مثل هذه القوة. إذا استطاع إيجاد طريقة مناسبة لزراعتها، كانت مفاجآت أكبر بالتأكيد ستأتي.
بعد راحة قصيرة، استأنف تشين سانغ نزوله. كان قد نزل فقط بضعة زانغ عندما توقف فجأة ونظر إلى اليمين إلى أسفل، متفاجئًا.
بعد راحة قصيرة، استأنف تشين سانغ نزوله. كان قد نزل فقط بضعة زانغ عندما توقف فجأة ونظر إلى اليمين إلى أسفل، متفاجئًا.
مرة أخرى، استدعى نيران الجحيم الشيطانية لتسعة جحيم. كانت النار الآن تشير بوضوح إلى الأمام يسارًا، ومضاتها أكثر حيوية من أي وقت مضى، تحترق بإثارة. شعرت بأنها أكثر حيوية مما كانت عليه في جزيرة النار الباردة.
من خلال الضباب المتصاعد، استطاع أن يلمح بخفة شكل شجرة ملتوية، تنمو أفقيًا من جدار الجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشين سانغ ببطء نفسًا وأصغى أذنه للاستماع. بقيت المناطق المحيطة هادئة بشكل مخيف. بدا حتى أكثر هدوءًا هنا في قاع الشق مما كان فوق.
بدت الشجرة ذابلة، لا تحمل فروعًا أو أوراقًا، فقط جذعًا سميكًا. ومع ذلك، في قمة الشجرة علقت العشرات من الفواكه، تتأرجح بخفة في النسيم السام.
كانوا لا يزالون في قمة وادي الشق، وكان الدرع بالفعل يرتجف. للبحث عن النار الروحية، سيتعين عليه النزول على وجه الجرف، معرضًا باستمرار للضباب السام.
“هناك فواكه روحية تنمو في نهاية الضباب الأرجواني؟ هل هي فواكه روحية… أم سامة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى إذا وجد النار الروحية، كانت فرص إخضاعها في الحال ضئيلة. على الأكثر، يمكنه صقل كرة نار أخرى وسيتعين عليه التخطيط ببطء على مدى الوقت. لكن إذا استطاع الحصول على شيء ساعد الدورة على النمو، ستكون الفوائد آنية.
نظر تشين سانغ إلى دودة القز السمينة.
منذ في القصر تحت الأرض تحت وادي الرياح السوداء، كانت الدورة قد جذبت إلى فاكهة العنكبوت ذات الألف يد وأكلت واحدة غير ناضجة بشوق. الآن، مع ذلك، لم تظهر أي رد فعل.
منذ في القصر تحت الأرض تحت وادي الرياح السوداء، كانت الدورة قد جذبت إلى فاكهة العنكبوت ذات الألف يد وأكلت واحدة غير ناضجة بشوق. الآن، مع ذلك، لم تظهر أي رد فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشين سانغ ببطء نفسًا وأصغى أذنه للاستماع. بقيت المناطق المحيطة هادئة بشكل مخيف. بدا حتى أكثر هدوءًا هنا في قاع الشق مما كان فوق.
توقف تشين سانغ وحدق في الشجرة، يفحصها بعناية. بدا أنه لا توجد وحوش تحرسها.
لكن بعد النزول لفترة دون مواجهة خطر، ومع ظهور الشق بلا قاع، أدرك أن الاستمرار بهذا المعدل سيهدر الكثير من الوقت. لم يكن لديه خيار سوى الإسراع.
بعد لحظة من التفكير، تحرك بصمت نحو الشجرة. لكن بعد خطوتين فقط، تجمد وثبت عينيه على ما يسمى بالفواكه في تاج الشجرة.
وقف عند الحافة لفترة واستمع بعناية. بعيدا عن صوت الضباب، لم يسمع أي صيحات وحوش. كل شيء ساكت بالأسفل.
تلك لم تكن فواكه. كانت نوعًا من الطيور الشريرة، معلقة رأسًا على عقب مثل الخفافيش، نائمة بعمق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مضت نحو خمس عشرة دقيقة، وما زلت لست في القاع. الضباب الأرجواني يزداد كثافة. عند هذا العمق، على الأرجح لم يستطع لوتس العظم لشيانغ يي وسوار اليشم لذلك الشاب الصمود. لكن دودة القز السمينة تبقى تمامًا في راحة. يا لها من مفاجأة سارة.”
كانت أجنحتها مطوية بإحكام، أجسادها مستديرة وممتلئة. كانت تتأرجح بلطف مع الريح، تبدو كأنها فواكه من بعيد. لكن في الحقيقة، كانت طيورًا شريرة مجهولة، وكان هناك العشرات منها.
تلك لم تكن فواكه. كانت نوعًا من الطيور الشريرة، معلقة رأسًا على عقب مثل الخفافيش، نائمة بعمق!
بدا أن هناك المزيد من هذه الأشجار أسفل.
لم تكن هناك وحوش شريرة تعترض الطريق، لذا تحرك تشين سانغ أسرع وأسرع، يعدو عبر الرقعة المفتوحة للوادي. بقي جسد الدورة مشدودًا بينما كانت تجهد للحفاظ على درع مقاومة السموم، من أجل تشين سانغ، ومن أجل نفسها.
الحجم الصغير لم يعني شيئًا. لم يكن لدى تشين سانغ أي نية لإثارة غضبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حبس أنفاسه، تراجع ببطء وأخذ طريقًا منحرفًا. على طول الطريق، رصد المزيد منهم، بعضهم متشبث بالأشجار، وآخرون مختبئون في شقوق الصخور.
منذ في القصر تحت الأرض تحت وادي الرياح السوداء، كانت الدورة قد جذبت إلى فاكهة العنكبوت ذات الألف يد وأكلت واحدة غير ناضجة بشوق. الآن، مع ذلك، لم تظهر أي رد فعل.
تكون عرق بارد على جبهته. منذ ذلك الحين، أصبح أكثر حذرًا.
تذكر تشين سانغ أن شيانغ يي كان قد قال مرة أن البعض يشتبه في أن أعماق الوادي تحتوي على وحوش شرسة قابلة للمقارنة مع شياطين عظام في مرحلة التحول.
لحسن الحظ، كانت المجموعات مثل هذه نادرة. بعد النزول إلى عمق مجهول، شعر تشين سانغ أخيرًا بأرض صلبة تحت قدميه.
بدت الشجرة ذابلة، لا تحمل فروعًا أو أوراقًا، فقط جذعًا سميكًا. ومع ذلك، في قمة الشجرة علقت العشرات من الفواكه، تتأرجح بخفة في النسيم السام.
صوت زفير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورًا، اندفعة هواء متسرع إلى وجهه. التصادم جعل درع مقاومة السموم على جسده يرتجف.
أطلق تشين سانغ ببطء نفسًا وأصغى أذنه للاستماع. بقيت المناطق المحيطة هادئة بشكل مخيف. بدا حتى أكثر هدوءًا هنا في قاع الشق مما كان فوق.
لم يستطع تشين سانغ فهمها. هز رأسه واستدعى الهو ذو الرأسين.
ضغط قدمه بقوة. تحته كان حجرًا صلبًا.
“هناك فواكه روحية تنمو في نهاية الضباب الأرجواني؟ هل هي فواكه روحية… أم سامة؟”
مرة أخرى، استدعى نيران الجحيم الشيطانية لتسعة جحيم. كانت النار الآن تشير بوضوح إلى الأمام يسارًا، ومضاتها أكثر حيوية من أي وقت مضى، تحترق بإثارة. شعرت بأنها أكثر حيوية مما كانت عليه في جزيرة النار الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورًا، اندفعة هواء متسرع إلى وجهه. التصادم جعل درع مقاومة السموم على جسده يرتجف.
لم يستطع تشين سانغ فهمها. هز رأسه واستدعى الهو ذو الرأسين.
كان وادي الشق عميقًا بشكل لا يقاس، قاعه غير مرئي، والجانب المقابل محجوب تمامًا. تيار ثابت من الضباب الأرجواني يندفع إلى الأعلى من الأعماق، مشكلاً تيار هواء صاعدًا. كانت تلك المنطقة على الأرجح مصدر الضباب السام.
تقدم الرجل والوحش بحذر شديد، يتحركان للأمام بصمت.
بعد راحة قصيرة، استأنف تشين سانغ نزوله. كان قد نزل فقط بضعة زانغ عندما توقف فجأة ونظر إلى اليمين إلى أسفل، متفاجئًا.
كان قاع وادي الشق أوسع من المتوقع. حتى على الرغم من أن تشين سانغ كان يسافر بشكل مائل، كان قد قطع مسافة كبيرة دون الوصول إلى جرف الوجه المقابل أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشين سانغ ببطء نفسًا وأصغى أذنه للاستماع. بقيت المناطق المحيطة هادئة بشكل مخيف. بدا حتى أكثر هدوءًا هنا في قاع الشق مما كان فوق.
مسترشدًا بنيران الجحيم الشيطانية لتسعة جحيم، تحرك تشين سانغ بحذر عبر الضباب السام للشق، متقدمًا خطوة بخطوة بينما يراقب باستمرار حالة دودة القز السمينة.
لم تعد الدودة مرتاحة كما كانت من قبل. انحنت نصف خارج كمه، جسدها مقوس قليلاً وتعبيرها جادًا. كانت قد أطلقت بالفعل عدة نفخات من هالات سبعة ألوان لتعزيز درع مقاومة السموم.
لم تعد الدودة مرتاحة كما كانت من قبل. انحنت نصف خارج كمه، جسدها مقوس قليلاً وتعبيرها جادًا. كانت قد أطلقت بالفعل عدة نفخات من هالات سبعة ألوان لتعزيز درع مقاومة السموم.
هل يوجد شيء في أعماق الضباب الأرجواني جذب اهتمامها؟
كل مرة فعلت ذلك، خف ضوء عينيها أكثر. بهذا المعدل، لن تمر وقت طويل قبل أن تصل إلى حدها.
لكن بعد النزول لفترة دون مواجهة خطر، ومع ظهور الشق بلا قاع، أدرك أن الاستمرار بهذا المعدل سيهدر الكثير من الوقت. لم يكن لديه خيار سوى الإسراع.
فجأة، أطلقت الدودة سلسلة من الهسهسات المستعجلة وزحفت بسرعة من كم تشين سانغ، متشبثة بظهر يده. رفع جذعها العلوي، نظرتها مستعجلة، صوتها مليء بالشوق.
لكن بعد النزول لفترة دون مواجهة خطر، ومع ظهور الشق بلا قاع، أدرك أن الاستمرار بهذا المعدل سيهدر الكثير من الوقت. لم يكن لديه خيار سوى الإسراع.
فزع، فهم تشين سانغ على الفور أن الدودة قد التقطت رائحة شيء مفيد لها.
كل مرة فعلت ذلك، خف ضوء عينيها أكثر. بهذا المعدل، لن تمر وقت طويل قبل أن تصل إلى حدها.
هل يوجد شيء في أعماق الضباب الأرجواني جذب اهتمامها؟
فزع، سحب تشين سانغ بسرعة ونظر إلى دودة القز السمينة، تلميح من القلق في عينيه.
بالنظر إلى الذهب المطلي بالنار القرمزية، فاكهة العنكبوت ذات الألف يد، وأنوية السموم للوحوش الشيطانية – جميعها كانت سامة – لم يكن مفاجئًا أن عنصر سام ما في نهاية الضباب الأرجواني يمكن أن يجذب الدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورًا، اندفعة هواء متسرع إلى وجهه. التصادم جعل درع مقاومة السموم على جسده يرتجف.
مدت الدودة جسمها الصغير السمين بجهد وأشارت إلى اليسار، وهو ما لم يكن في نفس الاتجاه الذي كان تشين سانغ يتجه إليه في الأصل.
والسم بالأسفل سيزداد فقط شدة.
نظر تشين سانغ حوله، توقف للحظة في التفكير، ثم قرر اتباع توجيه الدورة.
صوت زفير…
حتى إذا وجد النار الروحية، كانت فرص إخضاعها في الحال ضئيلة. على الأكثر، يمكنه صقل كرة نار أخرى وسيتعين عليه التخطيط ببطء على مدى الوقت. لكن إذا استطاع الحصول على شيء ساعد الدورة على النمو، ستكون الفوائد آنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قاع وادي الشق أوسع من المتوقع. حتى على الرغم من أن تشين سانغ كان يسافر بشكل مائل، كان قد قطع مسافة كبيرة دون الوصول إلى جرف الوجه المقابل أبدًا.
كانت الدودة تظهر بالفعل علامات الإجهاد.
لحسن الحظ، كانت المجموعات مثل هذه نادرة. بعد النزول إلى عمق مجهول، شعر تشين سانغ أخيرًا بأرض صلبة تحت قدميه.
بعد اتخاذ قراره، غير تشين سانغ الاتجاه وزاد سرعته. أصبحت الدورة على الفور مثيرة.
تلك لم تكن فواكه. كانت نوعًا من الطيور الشريرة، معلقة رأسًا على عقب مثل الخفافيش، نائمة بعمق!
لم تكن هناك وحوش شريرة تعترض الطريق، لذا تحرك تشين سانغ أسرع وأسرع، يعدو عبر الرقعة المفتوحة للوادي. بقي جسد الدورة مشدودًا بينما كانت تجهد للحفاظ على درع مقاومة السموم، من أجل تشين سانغ، ومن أجل نفسها.
صوت زفير…
(نهاية الفصل)
حدق تشين سانغ في الدودة وأطلق تنهد ارتياح قبل الانحناء مرة أخرى.
صوت زفير…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات