الترياق
44 الترياق
تصرف هان لي بتهور و”بصعوبة بالغة” تمكن من الإمساك بالحبة التي أُلقيَت إليه. أحضرها إلى أنفه، شمها. انبعثت من الحبة موجات من الحرارة. أومأ برأسه لينظر إلى الطبيب مو، ليجد الطبيب مو يبتسم له.
كانت الشمس عالية في السماء. على الرغم من أن هذا الوقت من العام هو بداية الخريف، إلا أن حرارة الشمس كانت حارقة.
كان الطبيب مو في غرفته، يتقلب في قلق. على الرغم من أنه كان واثقا من طرقه في التعامل مع هان لي، إلا أنه لم يستطع أن يكون مطمئنا تماما.
كان الطبيب مو في غرفته، يتقلب في قلق. على الرغم من أنه كان واثقا من طرقه في التعامل مع هان لي، إلا أنه لم يستطع أن يكون مطمئنا تماما.
بعد أن رد، اتخذ هان لي خطوة للدخول إلى المسكن.
فجأة، سُمع صوت خطوات تقترب ببطء من مسكنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) التحول المفاجئ في موضوع المحادثة والتغير في الأجواء أخذ هان لي على حين غرة، مما جعله حذرا من نوايا الطبيب مو. ومع ذلك، في قلبه، رفع هان لي يقظته إلى أقصى مستوى. هذا الثعلب العجوز الخبيث، الملح الذي أكله أكثر بكثير مقارنة بالأرز الذي تناوله هان لي. إذا أهمل هان لي لأدنى درجة، فسيقع في الفخ دون شك.[1]
عندما سمع صوت الخطوات المألوف، امتلأ الطبيب مو بالفرح. هرع مسرعا وفتح الباب.
كان الطبيب مو في غرفته، يتقلب في قلق. على الرغم من أنه كان واثقا من طرقه في التعامل مع هان لي، إلا أنه لم يستطع أن يكون مطمئنا تماما.
وكما هو متوقع، كان يقف خارج الباب هدفه الذي انتظره طويلا – هان لي.
كان الطبيب مو في غرفته، يتقلب في قلق. على الرغم من أنه كان واثقا من طرقه في التعامل مع هان لي، إلا أنه لم يستطع أن يكون مطمئنا تماما.
وهو يشاهد هان لي يقترب منه ببطء، كبح الطبيب مو بشدة الفرحة في قلبه قبل أن يسمح بظهور أثر من الابتسامة على وجهه.
بطبيعة الحال، لم تفته التغييرات. انتظر هان لي الذي كان يكمل فحصه. وبابتسامة كبيرة على وجهه، قال:
“ليس سيئا، أنت حقا منضبط. رؤية أنك لم تحاول الهرب، يجعلني سعيدا حقا. هذا يعني أنك ذكي. فلندخل المنزل قبل أن نجري مناقشة جيدة”
“آه، هان لي، عندما أعطيتك حبة جثة الحشرة لابتلاعها، كان ذلك مجرد لإعطائك دافعا إضافيا. لولا ذلك، أعتقد أنك ربما لم تكن لتخترق إلى الطبقة الرابعة من زراعة فن الربيع الأبدي بهذه السهولة!”
كانت تعابير وجه الطبيب مو كوجه جار مسن لطيف. كانت ابتسامته كالزهرة المتفتحة.
“ممتاز! ممتاز! كلماتك تثبت أنني لم أضيع وقتي وجهدي عليك. تعال، دعني أرى إلى أي مدى تحسّن تقدمك في زراعة فن الربيع الأبدي” في تلك اللحظة، بدا الطبيب مو وكأنه يؤدي دور المعلم اللطيف. نهض، وحاول مباشرة أخذ نبض هان لي.
“يمكنك أن تطمئن، لم أضع أي فخاخ في المنزل” أوضح الطبيب مو له بسرعة، وهو يرى الحذر في عيني هان لي.
1. *مثل صيني يعني أن تجربة الطبيب مو كانت أكبر بكثير من تجربة هان لي.
“همف! بما أنني تجرأت على القدوم، فلماذا أخاف من دخول مسكنك؟” رد هان لي على الفور، كما لو أنه لا يحتمل أدنى استفزاز.
بعد قوله هذا، اتكأ الطبيب مو على كرسيه. نظر الاثنان إلى بعضهما البعض بصمت. لم يلتقيا منذ نصف عام، ولذلك، كانا يدرسان ويقدران بعضهما البعض بعناية.
بعد أن رد، اتخذ هان لي خطوة للدخول إلى المسكن.
بعد سماع كلمات هان لي، ذعر الطبيب مو. ومع ذلك، استرد صوابه بسرعة وترك الباب مفتوحا. وبغير رضا، صاح قائلا:
انحرف الطبيب مو فورا بجسده إلى الجانب، مما سمح لهان لي بالدخول. بعد أن دخل هان لي، مد يديه محاولا إغلاق الباب، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، قاطعه هان لي دون أن يدير رأسه إلى الخلف:
تردد، مشتبها في صحة هذا الترياق.
“إذا تجرأت على إغلاق الباب، سأفترض أن لديك بعض الحيل تحت قميصك. لن أعود للمناقشة معك بأي حال من الأحوال”
بينما كان هان لي يدرس محيطه، انقبضت حدقتاه بسرعة. كان ذلك الشخص الغامض ذو البنية العضلية يقف بهدوء في زاوية، مثل جثة. لو لم يقم هان لي بمسح كل زاوية بعناية، لكان بالتأكيد قد فاته.
بعد سماع كلمات هان لي، ذعر الطبيب مو. ومع ذلك، استرد صوابه بسرعة وترك الباب مفتوحا. وبغير رضا، صاح قائلا:
بطبيعة الحال، لم تفته التغييرات. انتظر هان لي الذي كان يكمل فحصه. وبابتسامة كبيرة على وجهه، قال:
“أنا حقا أريد أن أتحدث معك. لا أعني لك أي شر. بما أنك غير مستعد لإغلاق الباب، فسنتركه مفتوحا إذن”
بعد أن رد، اتخذ هان لي خطوة للدخول إلى المسكن.
بعد قوله هذا، اتكأ الطبيب مو على كرسيه. نظر الاثنان إلى بعضهما البعض بصمت. لم يلتقيا منذ نصف عام، ولذلك، كانا يدرسان ويقدران بعضهما البعض بعناية.
كانت الشمس عالية في السماء. على الرغم من أن هذا الوقت من العام هو بداية الخريف، إلا أن حرارة الشمس كانت حارقة.
في عيون هان لي، كان الطبيب مو قد تدهور بشكل واضح. بدا الآن أكثر شيخوخة وعجوزا، لا يختلف عن جد يبلغ من العمر 70 عاما. وبشكل لا إرادي، همس في قلبه “هل يمكن أن يكون ما قاله صحيحا؟ كل ما أراده هو استعادة طاقته الحيوية؟ هل حقا لا يوجد أي خطة خبيثة أخرى؟ هل بالغت في التفكير؟”
“ثعلب عجوز خبيث، يا له من ماكر ووقح” لعن هان لي في قلبه بينما تراجع بسرعة لتجنب يد الطبيب مو.
بينما كان هان لي يدرس محيطه، انقبضت حدقتاه بسرعة. كان ذلك الشخص الغامض ذو البنية العضلية يقف بهدوء في زاوية، مثل جثة. لو لم يقم هان لي بمسح كل زاوية بعناية، لكان بالتأكيد قد فاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، هل ستسمح لهذا العجوز بأخذ نبضك؟”
بعد فحصه السابق لهان لي، كان الطبيب مو راضيا للغاية عن حالته. نتيجة لذلك، قال بحرارة “عندما تنظر إلى نفسك الحالي وتقارنها بالشخص الذي انضم إلى الطائفة وهو في سن العاشرة فقط، لقد كبرت كثيرا”
_________
التحول المفاجئ في موضوع المحادثة والتغير في الأجواء أخذ هان لي على حين غرة، مما جعله حذرا من نوايا الطبيب مو. ومع ذلك، في قلبه، رفع هان لي يقظته إلى أقصى مستوى. هذا الثعلب العجوز الخبيث، الملح الذي أكله أكثر بكثير مقارنة بالأرز الذي تناوله هان لي. إذا أهمل هان لي لأدنى درجة، فسيقع في الفخ دون شك.[1]
بعد سماع كلمات هان لي، ذعر الطبيب مو. ومع ذلك، استرد صوابه بسرعة وترك الباب مفتوحا. وبغير رضا، صاح قائلا:
“العجوز مو، سأحفر رعايتك لي في قلبي إلى الأبد، ولن أنساها أبدا. أي طلب لديك، سأحاول تحقيقه” دفئ تعبير هان لي، كما لو أنه عاد ليصبح التابع المطيع الذي كان عليه منذ زمن.
في عيون هان لي، كان الطبيب مو قد تدهور بشكل واضح. بدا الآن أكثر شيخوخة وعجوزا، لا يختلف عن جد يبلغ من العمر 70 عاما. وبشكل لا إرادي، همس في قلبه “هل يمكن أن يكون ما قاله صحيحا؟ كل ما أراده هو استعادة طاقته الحيوية؟ هل حقا لا يوجد أي خطة خبيثة أخرى؟ هل بالغت في التفكير؟”
“ممتاز! ممتاز! كلماتك تثبت أنني لم أضيع وقتي وجهدي عليك. تعال، دعني أرى إلى أي مدى تحسّن تقدمك في زراعة فن الربيع الأبدي” في تلك اللحظة، بدا الطبيب مو وكأنه يؤدي دور المعلم اللطيف. نهض، وحاول مباشرة أخذ نبض هان لي.
كلمات الطبيب مو جعلت تعبير هان لي يصبح قبيحا. أن يطلب الطبيب مو فحص زراعته بعد كل هذا. من يعلم هل سيقرر الطبيب مو اغتنام هذه الفرصة لمزيد من السيطرة عليه وإيذائه؟
“ثعلب عجوز خبيث، يا له من ماكر ووقح” لعن هان لي في قلبه بينما تراجع بسرعة لتجنب يد الطبيب مو.
“العجوز مو، لا تتعجل، يمكنني أن أخبرك بصدق أن زراعتي لفن الربيع الأبدي قد وصلت إلى الطبقة الرابعة. ومع ذلك، أريدك أن تعطيني الترياق من حبة جثة الحشرة أولا. بعد أن أشفى، سأدعك تفحص تقدمي في الزراعة” ابتسم هان لي وهو يستخدم نبرة صادقة وهو يتحدث إلى الطبيب مو.
بينما كان هان لي يدرس محيطه، انقبضت حدقتاه بسرعة. كان ذلك الشخص الغامض ذو البنية العضلية يقف بهدوء في زاوية، مثل جثة. لو لم يقم هان لي بمسح كل زاوية بعناية، لكان بالتأكيد قد فاته.
“أوه! يا إلهي، لا بد أن عقلي قد أصبح مشوشا. ذاكرتي لم تعد جيدة كما كانت من قبل. في البداية، كان من المفترض أن أعطيك الترياق في اللحظة التي دخلت فيها” ظهر الذهول على ملامحه بينما بدا أن الطبيب مو قد تذكر شيئا.
بعد فترة ليست طويلة، شعر هان لي بموجة متدفقة من ألم شديد ينبع من معدته، لكن الألم سرعان ما خمد. بدأ على الفور في فحص جسده واكتشف أن حبة جثة الحشرة قد اختفت دون أثر. امتلأ قلبه بالفرح، وظهرت على وجهه آثار ابتسامة.
أخرج من داخل ثيابه قارورة فضية وأخرج حبة سوداء المظهر، تبدو عادية، ورماها نحو هان لي.
بعد أن رد، اتخذ هان لي خطوة للدخول إلى المسكن.
تصرف هان لي بتهور و”بصعوبة بالغة” تمكن من الإمساك بالحبة التي أُلقيَت إليه. أحضرها إلى أنفه، شمها. انبعثت من الحبة موجات من الحرارة. أومأ برأسه لينظر إلى الطبيب مو، ليجد الطبيب مو يبتسم له.
“إذا تجرأت على إغلاق الباب، سأفترض أن لديك بعض الحيل تحت قميصك. لن أعود للمناقشة معك بأي حال من الأحوال”
تردد، مشتبها في صحة هذا الترياق.
كانت الشمس عالية في السماء. على الرغم من أن هذا الوقت من العام هو بداية الخريف، إلا أن حرارة الشمس كانت حارقة.
ومع ذلك، لم يكن هناك طريقة له لتجنب ابتلاعها لأن حبة جثة الحشرة ستنشط قريبا. إذا لم يبتلع الترياق الآن، فهذا يعادل الانتحار. اعتقد هان لي أن الطبيب مو سيستمر في التصرف بحذر وسيمتنع عن إعطاء هان لي ترياق مزيف. تحول تعبير هان لي إلى الهم والثقل وهو يختار بلع الترياق، في انتظار أن يظهر تأثيره الدوائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حقا أريد أن أتحدث معك. لا أعني لك أي شر. بما أنك غير مستعد لإغلاق الباب، فسنتركه مفتوحا إذن”
في هذه اللحظة، كان الطبيب مو مسترخيا للغاية. بدأ يثرثر مع هان لي بلا اكتراث، كما لو أنه نسي ما كان يرمي إليه من هدف حقيقي.
كانت الشمس عالية في السماء. على الرغم من أن هذا الوقت من العام هو بداية الخريف، إلا أن حرارة الشمس كانت حارقة.
بعد فترة ليست طويلة، شعر هان لي بموجة متدفقة من ألم شديد ينبع من معدته، لكن الألم سرعان ما خمد. بدأ على الفور في فحص جسده واكتشف أن حبة جثة الحشرة قد اختفت دون أثر. امتلأ قلبه بالفرح، وظهرت على وجهه آثار ابتسامة.
“إذا تجرأت على إغلاق الباب، سأفترض أن لديك بعض الحيل تحت قميصك. لن أعود للمناقشة معك بأي حال من الأحوال”
بطبيعة الحال، لم تفته التغييرات. انتظر هان لي الذي كان يكمل فحصه. وبابتسامة كبيرة على وجهه، قال:
بطبيعة الحال، لم تفته التغييرات. انتظر هان لي الذي كان يكمل فحصه. وبابتسامة كبيرة على وجهه، قال:
“آه، هان لي، عندما أعطيتك حبة جثة الحشرة لابتلاعها، كان ذلك مجرد لإعطائك دافعا إضافيا. لولا ذلك، أعتقد أنك ربما لم تكن لتخترق إلى الطبقة الرابعة من زراعة فن الربيع الأبدي بهذه السهولة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! يا إلهي، لا بد أن عقلي قد أصبح مشوشا. ذاكرتي لم تعد جيدة كما كانت من قبل. في البداية، كان من المفترض أن أعطيك الترياق في اللحظة التي دخلت فيها” ظهر الذهول على ملامحه بينما بدا أن الطبيب مو قد تذكر شيئا.
“شكرا لنوايا الطبيب مو الطيبة. ومع ذلك، آمل ألا تكون هناك حاجة لمثل هذه النوايا في المستقبل” بعد أن تعافى، تحسنت حالة هان لي الذهنية، وبدأ يصدق بصدق الطبيب مو قليلا. لم يعد يعارض الطبيب مو بشكل مباشر كما كان من قبل.
عندما سمع صوت الخطوات المألوف، امتلأ الطبيب مو بالفرح. هرع مسرعا وفتح الباب.
“الآن، هل ستسمح لهذا العجوز بأخذ نبضك؟”
“ممتاز! ممتاز! كلماتك تثبت أنني لم أضيع وقتي وجهدي عليك. تعال، دعني أرى إلى أي مدى تحسّن تقدمك في زراعة فن الربيع الأبدي” في تلك اللحظة، بدا الطبيب مو وكأنه يؤدي دور المعلم اللطيف. نهض، وحاول مباشرة أخذ نبض هان لي.
كلمات الطبيب مو جعلت تعبير هان لي يصبح قبيحا. أن يطلب الطبيب مو فحص زراعته بعد كل هذا. من يعلم هل سيقرر الطبيب مو اغتنام هذه الفرصة لمزيد من السيطرة عليه وإيذائه؟
بعد أن رد، اتخذ هان لي خطوة للدخول إلى المسكن.
_________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! بما أنني تجرأت على القدوم، فلماذا أخاف من دخول مسكنك؟” رد هان لي على الفور، كما لو أنه لا يحتمل أدنى استفزاز.
1. *مثل صيني يعني أن تجربة الطبيب مو كانت أكبر بكثير من تجربة هان لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! بما أنني تجرأت على القدوم، فلماذا أخاف من دخول مسكنك؟” رد هان لي على الفور، كما لو أنه لا يحتمل أدنى استفزاز.
فجأة، سُمع صوت خطوات تقترب ببطء من مسكنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات