الفصل 752: درع الأشعة الذهبية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت نسور النجم الأرجواني إلى الأسفل في انسجام، عيون مليئة بالغضب، نظراتهم مجنونة تمامًا. مزقت تيارات الهواء المتدفقة الضباب الأرجواني، مستبدلة إياه بسماء مليئة بكثافة بنسور النجم الأرجواني. كان هناك الكثير منهم لدرجة أنهم حجبوا السماوات.
اندفعت رايات العنصر الأرضي إلى الأمام، مصطدمة بالحاجز القديم. اصطدمت الضربة بمقاومة شرسة.
صفير! صفير!
اندفعت الأضواء الصفراء مثل أمواج متصادمة، تضرب الحاجز بلا توقف، تغمر تقريبًا القاعة الحجرية. ارتجفت الأرض بلا توقف، ودوّى دوي من تحت الأرض. على الرغم من أن الجميع كافحوا للبقاء جالسين، إلا أنهم أمسكوا بإحكام برايات العنصر الأرضي، محافظين على التشكيل الروحي.
اندفعت رايات العنصر الأرضي إلى الأمام، مصطدمة بالحاجز القديم. اصطدمت الضربة بمقاومة شرسة.
بعد لحظات، ظهرت علامة واعدة. بدأ الحاجز القديم في الاهتزاز بعنف، وأضواءه تخفت تدريجيًا.
صرخة!
رؤية هذا، أضاء تعبير شيانغ يي بالفرح. صاح بسرعة: “أيها الزملاء، استمروا! صبوا قوتكم الكاملة في رايات العنصر الأرضي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، لم تكن نسور النجم الأرجواني الأخرى منزعجة بالمرة. رؤية موت قريبهم لم يثر خوفًا أو ترددًا. تخلوا عن كل قلق بشأن الحياة أو الموت. في عيونهم، كان هناك فقط ذبح.
لم يكن أمام تشين سانغ والآخرين خيار سوى زيادة إخراجهم.
(نهاية الفصل)
اندفعت موجات لا نهاية لها من طاقة العنصر الأرضي من عروق الأرض وتدفقوا إلى التشكيل. اشتدت الاهتزازات تحت أقدامهم، كما لو كان زلزال حقيقي ينفجر. كان الضجيج مدويًا، وبدأت الشقوق في الانقسام عبر العديد من الحجارة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير تشين سانغ بشكل حاد. تمامًا عندما كان على وشك الصياح بتحذير، انفجرت الأرض تحته فجأة دون أدنى علامة.
ثم، مد شيانغ يي فجأة يده وضغط بقوة على رايته المثلثة. في لحظة، انفجر الضوء في وميض أعمى، منطلقًا مثل سهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، لم تكن نسور النجم الأرجواني الأخرى منزعجة بالمرة. رؤية موت قريبهم لم يثر خوفًا أو ترددًا. تخلوا عن كل قلق بشأن الحياة أو الموت. في عيونهم، كان هناك فقط ذبح.
اصطدام! اندلع انفجار مدوي كما تم اختراق الحاجز القديم، فتح بؤرة دائرية.
لكن الآن، تحت الاهتزاز، جاء إيقاع غريب، كأن شيئًا ينبض من الداخل.
مع ذلك، لم يكن الحاجز القديم بسيطًا على الإطلاق. بعد أن تم ثقبه بواسطة راية العنصر الأرضي، بدأت الرموز في الوميض حول الفتحة ودفع الأضواء الصفراء ببطء، بدأت في الإصلاح الذاتي التدريجي.
عند رؤية هذا، شحب الجميع بالرعب. شعر تشين سانغ بقشعريرة تسري في عموده الفقري.
تغير وجه شيانغ يي لدى رؤية المشهد. لم يجرؤ على التردد أكثر. سحب يده، وقال بهدوء: “أيها الزملاء، حافظوا على رايات العنصر الأرضي. سأعود قريبًا.”
رؤية هذا، أضاء تعبير شيانغ يي بالفرح. صاح بسرعة: “أيها الزملاء، استمروا! صبوا قوتكم الكاملة في رايات العنصر الأرضي!”
بذلك، ترك شيانغ يي الراية خلفه، قفز للأمام، وفي ومضة ظهر أمام الحاجز. قفز خلال الفتحة واختفى داخلها.
كانوا قد استخدموا المنك الأرجواني كطعم وهزوا النسور النجمية الأرجوانية بسهولة بعد عبور الوادي. لم يتوقعوا أبدًا أن النسور لم تتخلَ أبدًا عن المطاردة وتتبعتهم طوال الطريق إلى هنا.
بمجرد استرداد الكنز، ستكتمل المهمة.
دوي…
هذه الفكرة ارتفعت في عقول الجميع، وهدأت تعابيرهم قليلاً.
بمجرد استرداد الكنز، ستكتمل المهمة.
في تلك اللحظة، عبس تشين سانغ فجأة ونظر بشكل غريزي إلى الأسفل نحو الأرض.
أطلقت نسور النجم الأرجواني صرخات غاضبة، كما لو كانت مستهلكة بالكراهية. واحدة تلو الأخرى، انقضت بتهور، ألقوا بأنفسهم نحو الأسفل مثل صواريخ انتحارية.
بسبب رايات العنصر الأرضي، كانت الأرض ترتجف باستمرار. خاصة حول مواقعهم، تشكلت شقوق عبر الحجر، على الرغم من أنها لم تشكل مشكلة حقيقية.
بمجرد استرداد الكنز، ستكتمل المهمة.
بدت نفسها كما كانت من قبل. ولكن لسبب ما، شعر تشين سانغ أن شيئًا ما كان غير صحيح، رغم أنه لم يستطع تفسير السبب.
في تلك اللحظة، عبس تشين سانغ فجأة ونظر بشكل غريزي إلى الأسفل نحو الأرض.
دوي…
دوي…
استمرت الأرض في الاهتزاز.
الفصل 752: درع الأشعة الذهبية
لكن الآن، تحت الاهتزاز، جاء إيقاع غريب، كأن شيئًا ينبض من الداخل.
الآن تجمعت الوحوش من فوق وتحت. كانوا محاصرين في هجوم كماشة.
تغير تعبير تشين سانغ بشكل حاد. تمامًا عندما كان على وشك الصياح بتحذير، انفجرت الأرض تحته فجأة دون أدنى علامة.
صرخة!
انفجر الانفجار مباشرة تحت الأقدام، ممزقًا الأرض في لحظة.
الفصل 752: درع الأشعة الذهبية
لم يكن لدى أي منهم وقت للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام تشين سانغ والآخرين خيار سوى زيادة إخراجهم.
طارت الحجارة في كل الاتجاهات، واندلعت الفوضى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بناء على العدد، ربما كانوا قد حشدوا وكرهم بأكمله.
في قلب الانفجار، ظهرت حفرة عميقة، ومن الداخل، انطلق شخص رفيع إلى السماء مثل جياو مجنون. الجزء المكشوف فوق الأرض كان بطول زانغ تقريبًا، والطول المدفون تحت ظل مجهول.
(نهاية الفصل)
لم يلاحظ أحد أن هذا الوحش الشرس قد زحف بطريقة ما تحتهم!
الآن مشتتين، كان على كل شخص القتال بمفرده. سواء استطاعوا حتى اختراق الحصار كان أمرًا غير مؤكد. حتى إذا تمكنوا من تفادي النسور، بقي تهديد الضباب السام يتسرب إلى أعضائهم، قاتلاً بالسم قبل أن يستطيعوا الهروب.
لأن الراية المثلثة في عين التشكيل لم تكن تتم صيانتها بعد الآن، وكانت رايات العنصر الأرضي قد تركّزت فقط على الحاجز القديم، لم يكن لديهم دفاعات في اتجاهات أخرى. دمر التشكيل تقريبًا في لحظة، وكان الجميع محاصرين في الانفجار وأرسلوا طائرين مع صرخات صدمة، متناثرين في كل الاتجاهات.
فعّل تشين سانغ بسرعة درع الأشعة الذهبية لحجب الصدمة، لكنه شعر لا يزال بضيق في صدره.
فعّل تشين سانغ بسرعة درع الأشعة الذهبية لحجب الصدمة، لكنه شعر لا يزال بضيق في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت دودة القز السمينة وقفزت إلى راحة يد تشين سانغ. التوى جسمها الممتلئ من جانب إلى آخر، لكنها لم تظهر أي تردد عند استشعار الضباب المحيط. بدلاً من ذلك، فتحت فمها وبصقت هالة ذات سبعة ألوان.
كانت قوة هذا الوحش بالتأكيد على مستوى وحش شيطاني في المرحلة المتأخرة من مرحلة النواة الشيطانية!
اندفعت موجات لا نهاية لها من طاقة العنصر الأرضي من عروق الأرض وتدفقوا إلى التشكيل. اشتدت الاهتزازات تحت أقدامهم، كما لو كان زلزال حقيقي ينفجر. كان الضجيج مدويًا، وبدأت الشقوق في الانقسام عبر العديد من الحجارة المحيطة.
ما كان أسوأ، أن الجميع كانوا قد انفجروا بعيدًا وكانوا الآن خارج حماية زهرة العظم. جاء الضباب الأرجواني ينهال مثل موجة. شعر تشين سانغ فورًا بلسعة حادة على جلده وسرع في تفعيل ضوءه الروحي الواقي. بدأ جوهره الحقيقي في النضوب بسرعة.
اندفعت موجات لا نهاية لها من طاقة العنصر الأرضي من عروق الأرض وتدفقوا إلى التشكيل. اشتدت الاهتزازات تحت أقدامهم، كما لو كان زلزال حقيقي ينفجر. كان الضجيج مدويًا، وبدأت الشقوق في الانقسام عبر العديد من الحجارة المحيطة.
كان على وشك استدعاء دودة القز السمينة وإعادة التجمع مع الآخرين عندما اندفعت رياح قوية فجأة من فوق. نظر إلى الأعلى بشكل غريزي، وتغير تعبيره بشكل جذري.
لأن الراية المثلثة في عين التشكيل لم تكن تتم صيانتها بعد الآن، وكانت رايات العنصر الأرضي قد تركّزت فقط على الحاجز القديم، لم يكن لديهم دفاعات في اتجاهات أخرى. دمر التشكيل تقريبًا في لحظة، وكان الجميع محاصرين في الانفجار وأرسلوا طائرين مع صرخات صدمة، متناثرين في كل الاتجاهات.
لسبب ما، كان الضباب الأرجواني فوق رأسه قد خف، كاشفًا عن عدد لا يحصى من الأشكال الظلية المظلمة في الهواء. كان سربًا ضخمًا من نسور النجم الأرجواني!
ثم، مد شيانغ يي فجأة يده وضغط بقوة على رايته المثلثة. في لحظة، انفجر الضوء في وميض أعمى، منطلقًا مثل سهم.
بناء على العدد، ربما كانوا قد حشدوا وكرهم بأكمله.
في هذه النقطة، لم يعد لدى تشين سانغ الطاقة للتفكير في لماذا ظهر الوحش تحت الأرض ونسور النجم الأرجواني هنا في نفس الوقت.
كانوا قد استخدموا المنك الأرجواني كطعم وهزوا النسور النجمية الأرجوانية بسهولة بعد عبور الوادي. لم يتوقعوا أبدًا أن النسور لم تتخلَ أبدًا عن المطاردة وتتبعتهم طوال الطريق إلى هنا.
في هذه النقطة، لم يعد لدى تشين سانغ الطاقة للتفكير في لماذا ظهر الوحش تحت الأرض ونسور النجم الأرجواني هنا في نفس الوقت.
والآن، اقتربوا كثيرًا قبل أن يلاحظ أحد حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تفاعل شيانغ يي بسرعة كافية، يجب أن يكون قد خرج من القاعة الحجرية عندما بدأت الفوضى. كانت زهرة العظم في يديه. فقط من خلال إعادة التجمع معه يمكنهم الأمل في البقاء.
بالتأمل في الأمر، لم يكن ذلك مفاجئًا. تسببت رايات العنصر الأرضي في اضطراب كبير، مما غطى ليس فقط حركات الوحش تحت الأرض ولكن أيضًا غطى صوت أجنحة النسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت دودة القز السمينة وقفزت إلى راحة يد تشين سانغ. التوى جسمها الممتلئ من جانب إلى آخر، لكنها لم تظهر أي تردد عند استشعار الضباب المحيط. بدلاً من ذلك، فتحت فمها وبصقت هالة ذات سبعة ألوان.
هنا، تحت غطاء الضباب السام، لم يستطيعوا الرؤية إلى الخارج. ولا تجرؤ على تمديد وعيهم الروحي. كانت حواسهم الروحية عديمة الفائدة تقريبًا، تاركة إياهم جيدًا مثل المكفوفين.
الآن مشتتين، كان على كل شخص القتال بمفرده. سواء استطاعوا حتى اختراق الحصار كان أمرًا غير مؤكد. حتى إذا تمكنوا من تفادي النسور، بقي تهديد الضباب السام يتسرب إلى أعضائهم، قاتلاً بالسم قبل أن يستطيعوا الهروب.
الآن لم يستطيعوا حتى السماع بشكل صحيح. لا عجب أن الخطر كان قد زحف قريبًا دون اكتشاف.
اندفعت الأضواء الصفراء مثل أمواج متصادمة، تضرب الحاجز بلا توقف، تغمر تقريبًا القاعة الحجرية. ارتجفت الأرض بلا توقف، ودوّى دوي من تحت الأرض. على الرغم من أن الجميع كافحوا للبقاء جالسين، إلا أنهم أمسكوا بإحكام برايات العنصر الأرضي، محافظين على التشكيل الروحي.
قبل تفعيل رايات العنصر الأرضي، كانوا قد أقاموا عدة حواجز تحذيرية، لكن لسبب غير معروف، لم يتم تفعيل واحدة منها.
ما كان أسوأ، كان عليه أن يستمر في تدوير جوهره الحقيقي لمقاومة الضباب السام، مما جعله يتألق مثل منارة في عيون نسور النجم الأرجواني. لم تكن هناك طريقة لإخفاء نفسه. بهذا المعدل، ستكون فقط مسألة وقت قبل أن يتم استنفاده وقتلاً.
الآن تجمعت الوحوش من فوق وتحت. كانوا محاصرين في هجوم كماشة.
الآن لم يستطيعوا حتى السماع بشكل صحيح. لا عجب أن الخطر كان قد زحف قريبًا دون اكتشاف.
حدقت نسور النجم الأرجواني إلى الأسفل في انسجام، عيون مليئة بالغضب، نظراتهم مجنونة تمامًا. مزقت تيارات الهواء المتدفقة الضباب الأرجواني، مستبدلة إياه بسماء مليئة بكثافة بنسور النجم الأرجواني. كان هناك الكثير منهم لدرجة أنهم حجبوا السماوات.
صفير! صفير!
صرخة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ أحد أن هذا الوحش الشرس قد زحف بطريقة ما تحتهم!
أطلقت نسور النجم الأرجواني صرخات غاضبة، كما لو كانت مستهلكة بالكراهية. واحدة تلو الأخرى، انقضت بتهور، ألقوا بأنفسهم نحو الأسفل مثل صواريخ انتحارية.
بذلك، ترك شيانغ يي الراية خلفه، قفز للأمام، وفي ومضة ظهر أمام الحاجز. قفز خلال الفتحة واختفى داخلها.
صفير! صفير!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بناء على العدد، ربما كانوا قد حشدوا وكرهم بأكمله.
عند رؤية هذا، شحب الجميع بالرعب. شعر تشين سانغ بقشعريرة تسري في عموده الفقري.
دوي…
كان موقعه الأقرب إلى الأمام وكان أول من تم استهدافه بواسطة نسور النجم الأرجواني.
بمجرد استرداد الكنز، ستكتمل المهمة.
لم يكن الآخرون أفضل حالًا كثيرًا. كانوا لا يزالون يرتدون من كمين الوحش تحت الأرض، وقد بالكاد استعادوا توازنهم عندما امتلأ السماء فوقهم بنسور منحدرة. في غمضة عين، كانوا مغمورين بالكامل بواسطة السرب.
اندفعت رايات العنصر الأرضي إلى الأمام، مصطدمة بالحاجز القديم. اصطدمت الضربة بمقاومة شرسة.
“القاعة الحجرية… إعادة التجمع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقعه الأقرب إلى الأمام وكان أول من تم استهدافه بواسطة نسور النجم الأرجواني.
كان ذلك آخر شيء سمعه تشين سانغ بشكل غامض، صرخة يائسة من الممارس المسمى ليو. ثم اختفت جميع آثار الآخرين، وامتلأت رؤيته بأثار من نسور النجم الأرجواني.
دوي…
الآن مشتتين، كان على كل شخص القتال بمفرده. سواء استطاعوا حتى اختراق الحصار كان أمرًا غير مؤكد. حتى إذا تمكنوا من تفادي النسور، بقي تهديد الضباب السام يتسرب إلى أعضائهم، قاتلاً بالسم قبل أن يستطيعوا الهروب.
طارت الحجارة في كل الاتجاهات، واندلعت الفوضى.
إذا تفاعل شيانغ يي بسرعة كافية، يجب أن يكون قد خرج من القاعة الحجرية عندما بدأت الفوضى. كانت زهرة العظم في يديه. فقط من خلال إعادة التجمع معه يمكنهم الأمل في البقاء.
بمجرد استرداد الكنز، ستكتمل المهمة.
في هذه النقطة، لم يعد لدى تشين سانغ الطاقة للتفكير في لماذا ظهر الوحش تحت الأرض ونسور النجم الأرجواني هنا في نفس الوقت.
بدت نفسها كما كانت من قبل. ولكن لسبب ما، شعر تشين سانغ أن شيئًا ما كان غير صحيح، رغم أنه لم يستطع تفسير السبب.
صرخة!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بناء على العدد، ربما كانوا قد حشدوا وكرهم بأكمله.
صرخات النسور الحادة كانت كافية لتمزيق طبلة أذنه. نسر نجم أرجواني واحد نشر مخالبه وانقض على وجه تشين سانغ.
في تلك اللحظة، عبس تشين سانغ فجأة ونظر بشكل غريزي إلى الأسفل نحو الأرض.
في عجلة، انفجر وميض من الضوء بين حاجبي تشين سانغ. انطلق السيف الأبنوسي مثل برق، مثقبًا جسم النسر. انفجرت طاقة السيف، ممزقة جثته إلى قطع.
هذه الفكرة ارتفعت في عقول الجميع، وهدأت تعابيرهم قليلاً.
للأسف، لم تكن نسور النجم الأرجواني الأخرى منزعجة بالمرة. رؤية موت قريبهم لم يثر خوفًا أو ترددًا. تخلوا عن كل قلق بشأن الحياة أو الموت. في عيونهم، كان هناك فقط ذبح.
الفصل 752: درع الأشعة الذهبية
تغير تعبير تشين سانغ. أشار إلى السيف الأبنوسي وفعل تشكيل السيف، مقطعًا عدة نسور قريبة. ومع ذلك، في كل مرة نحت طريقًا مفتوحًا، كان يتم ملؤه بسرعة مرة أخرى.
مع ذلك، لم يكن الحاجز القديم بسيطًا على الإطلاق. بعد أن تم ثقبه بواسطة راية العنصر الأرضي، بدأت الرموز في الوميض حول الفتحة ودفع الأضواء الصفراء ببطء، بدأت في الإصلاح الذاتي التدريجي.
عبس داخليًا. على الرغم من أنه بدو سريعًا في قتل هذه الوحوش، إلا أنه لم يكن سهلاً.
بدت نفسها كما كانت من قبل. ولكن لسبب ما، شعر تشين سانغ أن شيئًا ما كان غير صحيح، رغم أنه لم يستطع تفسير السبب.
ما كان أسوأ، كان عليه أن يستمر في تدوير جوهره الحقيقي لمقاومة الضباب السام، مما جعله يتألق مثل منارة في عيون نسور النجم الأرجواني. لم تكن هناك طريقة لإخفاء نفسه. بهذا المعدل، ستكون فقط مسألة وقت قبل أن يتم استنفاده وقتلاً.
صرخة!
أتساءل كيف حال الآخرين. فكر تشين سانغ بجدية بينما كان يتلاعب بالسيف الأبنوسي لمواصلته. في نفس الوقت، ضرب سلة الحشرات عند خصره وفتحها.
مع ذلك، لم يكن الحاجز القديم بسيطًا على الإطلاق. بعد أن تم ثقبه بواسطة راية العنصر الأرضي، بدأت الرموز في الوميض حول الفتحة ودفع الأضواء الصفراء ببطء، بدأت في الإصلاح الذاتي التدريجي.
استيقظت دودة القز السمينة وقفزت إلى راحة يد تشين سانغ. التوى جسمها الممتلئ من جانب إلى آخر، لكنها لم تظهر أي تردد عند استشعار الضباب المحيط. بدلاً من ذلك، فتحت فمها وبصقت هالة ذات سبعة ألوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأمل في الأمر، لم يكن ذلك مفاجئًا. تسببت رايات العنصر الأرضي في اضطراب كبير، مما غطى ليس فقط حركات الوحش تحت الأرض ولكن أيضًا غطى صوت أجنحة النسور.
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأمل في الأمر، لم يكن ذلك مفاجئًا. تسببت رايات العنصر الأرضي في اضطراب كبير، مما غطى ليس فقط حركات الوحش تحت الأرض ولكن أيضًا غطى صوت أجنحة النسور.
هنا، تحت غطاء الضباب السام، لم يستطيعوا الرؤية إلى الخارج. ولا تجرؤ على تمديد وعيهم الروحي. كانت حواسهم الروحية عديمة الفائدة تقريبًا، تاركة إياهم جيدًا مثل المكفوفين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات