الفصل 71: دافع (1)
وجهة نظر إليوت
وجهة نظر إليوت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشاهد كل شيء. لا أتحرك لإيقافه. لماذا سأفعل؟ أنا لا أصدقهم.
“القدر قاسٍ، ومع ذلك، فهو المصدر الذي يقودنا إلى مصيرنا.” –– إليوت ستارفول
يستمر جين في ضربها، مستهدفاً بطنها. ليس الوجه، ليس الساقين، ليس الذراعين. إنه حذر. متعمد.
ألم حاد ووهمي يخترق ذراعي اليمنى—أو ما تبقى منها.
ومع ذلك يبكون الآن؟
لقد ذهبت، قُطعت، وحرقت، لكنني أشعر بأصابع خفية ترتعش في الظلام، تخدش العدم.
لا حياة طويلة لي.
أضغط بكفي اليسرى بقوة على ركبتي، شاعراً بالقماش الرطب لبنطالي المشبع بالمياه البنية القذرة للمجاري، هذا القبر العفن لكل شيء يعجز عن الزحف للخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقف جين فوق المرأة، يده متكورّة في قبضة.
تطحن أسناني بعضها البعض بينما أحارب الالتواء في كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشعر جسدي وكأنه يموت، يرتجف تحتي، وفي أعماقي أعلم: سأموت.
ينتفض جذعي بشكل لا إرادي، يتدحرج من جانب لآخر كدمية متحركة مجنونة، الألم الوهمي حي للغاية لدرجة أنني أريد الصراخ.
تطحن أسناني بعضها البعض بينما أحارب الالتواء في كتفي.
لا يوجد دم. الجرح التأم بفضل دم ذلك الوحش الذي شربته. لعنتي. و هديتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخي ميت. قتلوه. تلك المخلوقات ذات الدماء الزرقاء التي تتظاهر بأنها بشر.
يلتصق القماش الممزق لقميصي بالاحمرار والكدمات السوداء المائلة للخضرة حول الندبة.
يزأر قلبي بالكراهية، لكنه فارغ أيضاً—فراغ بارد وصامت. هل هذا هو الخلود؟ مجرد هذه النظرة الجوفاء؟
لقد شفي بطريقة كان ينبغي أن تستغرق أسابيع. لكنني لا أشعر بأنني مبارك. أشعر وكأنني قذارة. وكأنني عفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شفي بطريقة كان ينبغي أن تستغرق أسابيع. لكنني لا أشعر بأنني مبارك. أشعر وكأنني قذارة. وكأنني عفن.
الشيء الجيد الوحيد في فمي هو طعم معدني حلو ومقزز لا أستطيع تحمله.
أمسح العرق البارد عن جبيني وأترنح خطوة للأمام، حذائي ينزلق في الدماء المتخثرة لما كان رجلاً.
أبصقه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريد أن أتقيأ. لقد فعلت ذلك بالفعل، مرات عديدة.
تهتز ساقاي. أرتجف تحت وطأة كل ذلك، كأن جبلاً يضغط على عمودي الفقري.
تنتحب الطفلة، صوت عالٍ ورفيع، صوت حيوان محاصر.
ماذا كان رين ليفعل؟
الفصل 71: دافع (1)
أخي ميت. قتلوه. تلك المخلوقات ذات الدماء الزرقاء التي تتظاهر بأنها بشر.
يقطع صوت جين الموقف. “لا تتحركي!”
لهذا أنا هنا، حذائي غارق في الدماء. تلك الدماء التي تبدو باردة، لكنها ساخنة بشكل ساخر، نصف رجل، أحدق في حطام ما نحن عليه.
تشام يراه، ويريد إيقافه. أستطيع رؤية ذلك في وميض عينيه، في ارتعاش أصابعه.
أحاول الوقوف، لكن العالم يسبح، فأمسك بالجدار اللزج لأثبت نفسي. أنا ضائع.
يلتصق القماش الممزق لقميصي بالاحمرار والكدمات السوداء المائلة للخضرة حول الندبة.
لا خطة. لا مستقبل. فقط ضباب المدينة اللامتناهي هذا، بارد كالموت. التجول. الصيد. قتلهم. ثم الموت.
يستمر جين في ضربها، مستهدفاً بطنها. ليس الوجه، ليس الساقين، ليس الذراعين. إنه حذر. متعمد.
لا حياة طويلة لي.
أبصقه على الأرض.
أصحح لنفسي. لا حياة على الإطلاق. عاجلاً أم آجلاً، ستبتلعني المدينة بالكامل.
تنتحب الطفلة، صوت عالٍ ورفيع، صوت حيوان محاصر.
أمسح العرق البارد عن جبيني وأترنح خطوة للأمام، حذائي ينزلق في الدماء المتخثرة لما كان رجلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريد أن أتقيأ. لقد فعلت ذلك بالفعل، مرات عديدة.
شاب. ربما كان أخاً. أو ابناً. تماماً مثل رين. يتوتر فكي.
لقد ذهبت، قُطعت، وحرقت، لكنني أشعر بأصابع خفية ترتعش في الظلام، تخدش العدم.
يزأر قلبي بالكراهية، لكنه فارغ أيضاً—فراغ بارد وصامت. هل هذا هو الخلود؟ مجرد هذه النظرة الجوفاء؟
لا تزال لدى تشام بعض الإنسانية. تلك الشرارة الصغيرة الوامضة التي كانت لدى رين.
أدفع الفكرة جانباً. أجبر نفسي على النظر إليهم.
إنها حامل—بطنها منتفخ، لا تخطئه العين حتى في الضوء الخافت. أرى ذلك.
يقف جين فوق المرأة، يده متكورّة في قبضة.
لا حياة طويلة لي.
ما زلت أشعر بنفسي متروكاً في مياه الصرف، في الفراغ.
شاب. ربما كان أخاً. أو ابناً. تماماً مثل رين. يتوتر فكي.
يحدق تشام في الأرض، يجر قدميه، رافضاً الرؤية.
تطحن أسناني بعضها البعض بينما أحارب الالتواء في كتفي.
هناك طفلة في الزاوية—ليست أكبر من الرابعة عشرة—ترتجف بعنف لدرجة أنني أستطيع سماع حفيف قماش ثوبها.
أحاول الوقوف، لكن العالم يسبح، فأمسك بالجدار اللزج لأثبت نفسي. أنا ضائع.
تؤلمني أسناني بينما أطبق عليها. تشد يدي اليسرى على ركبتي بقوة كادت تمزق القماش.
إنهم يتوسلون الرحمة، هذه المخلوقات. يبكون عندما تكون السكين على رقابهم، لكنهم يضحكون عندما يمسكونها هم على رقبتك.
أريد أن أتقيأ. لقد فعلت ذلك بالفعل، مرات عديدة.
أحاول الوقوف، لكن العالم يسبح، فأمسك بالجدار اللزج لأثبت نفسي. أنا ضائع.
تحترق معدتي من الحمض والدم الذي شربته بدلاً من الماء الحقيقي، والطعام الحقيقي.
يلتصق القماش الممزق لقميصي بالاحمرار والكدمات السوداء المائلة للخضرة حول الندبة.
يقطع صوت جين الموقف. “لا تتحركي!”
يستمر جين في ضربها، مستهدفاً بطنها. ليس الوجه، ليس الساقين، ليس الذراعين. إنه حذر. متعمد.
يصرخ بها في وجه المرأة، فتنتفض لكنها لا تحاول الهرب. يلكمها في معدتها.
تؤلمني أسناني بينما أطبق عليها. تشد يدي اليسرى على ركبتي بقوة كادت تمزق القماش.
تنتحب الطفلة، صوت عالٍ ورفيع، صوت حيوان محاصر.
يقطع صوت جين الموقف. “لا تتحركي!”
أشاهد كل شيء. لا أتحرك لإيقافه. لماذا سأفعل؟ أنا لا أصدقهم.
يقطع صوت جين الموقف. “لا تتحركي!”
إنهم يتوسلون الرحمة، هذه المخلوقات. يبكون عندما تكون السكين على رقابهم، لكنهم يضحكون عندما يمسكونها هم على رقبتك.
إنها حامل—بطنها منتفخ، لا تخطئه العين حتى في الضوء الخافت. أرى ذلك.
سيقتلون طفلاً بشرياً ويسمون ذلك رياضة. سيستعبدوننا، يجلدوننا حتى يتمزق اللحم، يبيعوننا كالماشية.
تنتحب الطفلة، صوت عالٍ ورفيع، صوت حيوان محاصر.
ومع ذلك يبكون الآن؟
يقطع صوت جين الموقف. “لا تتحركي!”
ألعق أسناني وأشعر بالطبقة الخشنة عليها. مقرف.
إنها حامل—بطنها منتفخ، لا تخطئه العين حتى في الضوء الخافت. أرى ذلك.
يشعر جسدي وكأنه يموت، يرتجف تحتي، وفي أعماقي أعلم: سأموت.
ألعق أسناني وأشعر بالطبقة الخشنة عليها. مقرف.
إنها ليست مسألة “إذا”، بل “متى”.
لا خطة. لا مستقبل. فقط ضباب المدينة اللامتناهي هذا، بارد كالموت. التجول. الصيد. قتلهم. ثم الموت.
يستمر جين في ضربها، مستهدفاً بطنها. ليس الوجه، ليس الساقين، ليس الذراعين. إنه حذر. متعمد.
تهتز ساقاي. أرتجف تحت وطأة كل ذلك، كأن جبلاً يضغط على عمودي الفقري.
إنها حامل—بطنها منتفخ، لا تخطئه العين حتى في الضوء الخافت. أرى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاجلاً أم آجلاً سيكونون تماماً مثل الأب—مستعبدين، معذبين، قتلة لبني جنسي. إنها مسألة وقت فقط.
تشام يراه، ويريد إيقافه. أستطيع رؤية ذلك في وميض عينيه، في ارتعاش أصابعه.
لهذا أنا هنا، حذائي غارق في الدماء. تلك الدماء التي تبدو باردة، لكنها ساخنة بشكل ساخر، نصف رجل، أحدق في حطام ما نحن عليه.
لكنني لا أوقف جين، ولا تشام يفعل ذلك في النهاية.
ما زلت أشعر بنفسي متروكاً في مياه الصرف، في الفراغ.
لا تزال لدى تشام بعض الإنسانية. تلك الشرارة الصغيرة الوامضة التي كانت لدى رين.
لا تزال لدى تشام بعض الإنسانية. تلك الشرارة الصغيرة الوامضة التي كانت لدى رين.
التي كانت لدي. لكن ضوئي انطفأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاجلاً أم آجلاً سيكونون تماماً مثل الأب—مستعبدين، معذبين، قتلة لبني جنسي. إنها مسألة وقت فقط.
أشعر بالرعشة في رئتي، والشرخ في عالمي. مات الأمل، وماتت الرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريد أن أتقيأ. لقد فعلت ذلك بالفعل، مرات عديدة.
تلك الطفلة في الزاوية؟ ذلك الشيء الذي لم يولد بعد في بطنها؟
يلتصق القماش الممزق لقميصي بالاحمرار والكدمات السوداء المائلة للخضرة حول الندبة.
عاجلاً أم آجلاً سيكونون تماماً مثل الأب—مستعبدين، معذبين، قتلة لبني جنسي. إنها مسألة وقت فقط.
أشعر بالرعشة في رئتي، والشرخ في عالمي. مات الأمل، وماتت الرحمة.
لا أستطيع المخاطرة. لا أحد منا يستطيع.
“القدر قاسٍ، ومع ذلك، فهو المصدر الذي يقودنا إلى مصيرنا.” –– إليوت ستارفول
لذا، أدع جين يفعلها.
أشعر بالرعشة في رئتي، والشرخ في عالمي. مات الأمل، وماتت الرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شفي بطريقة كان ينبغي أن تستغرق أسابيع. لكنني لا أشعر بأنني مبارك. أشعر وكأنني قذارة. وكأنني عفن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات