الفصل 716: نواة الجثة
احتدت نظرة تشين سانغ.
اشتد خاتم الوحدة الأولية، مسبباً تقلصات ألم للقرش الأزرق.
إذا كان ينوي حقاً الهروب، لن يتمكن معظم الخصوم من حبسه أبداً.
مع ذلك، بعد تلقي وعد تشين سانغ، بدا أن القرش الأزرق نسي الألم تماماً. حدق فيه، عيناه شرسة وتتألقان بعدم تصديق وأمل يائس.
في نفس الوقت، أمال تشين سانغ رأسه للخلف وأطلق عواءً طويلاً، مستدعياً القرش الأزرق والياكشا الطائر إليه.
برفقة قوية لذيله، استدار القرش الأزرق واندفع في الاتجاه الذي أشار إليه تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال ليلة المطاردة الطويلة، كان قد فوت فرصاً متعددة لاعتراض الهو ذو الرأسين. إذا كان قد بذل كل ما في وسعه، باستخدام التعاويذ ورعد طاقة السيف، لكان على الأرجح أمسك به بالفعل، حيث أن سرعته الحالية كانت أدنى قليلاً من سرعته الخاصة.
مسح تشين سانغ محيطه، ثم فعل تعويذة واستدعى رعد طاقة السيف. ومض ضوء تفاديه بضع مرات قبل أن يختفي في المسافة. بعد الطيران عدة لي، رأى الهو ذو الرأسين يركض عبر سطح البحر.
“هذا هو الحقيقي.”
كانت رجله الأمامية مصابة، لكن بمساعدة أجنحه المصنوعة من الريح، لا يزال يستطيع العدو فوق الأمواج.
لكن ما أسعد تشين سانغ حقاً كان أنه يستطيع استشعار هالة الوحش تضعف مرة أخرى بعد استخدام تقنية الانقسام. كانت استراتيجيته تؤتي ثمارها أخيراً.
بمستواه الحالي في التطوير، يستطيع الهو ذو الرأسين الانقسام إلى ستة نسخ كانت عملياً لا يمكن تمييزها عن الجسد الحقيقي. كل نسخة احتفظت حتى بجزء من القوة الحقيقية للوحش. بدون قتال مباشر، كان من المستحيل التمييز بين الحقيقي والمزيف بالعين المجردة.
مع ذلك، بعد تلقي وعد تشين سانغ، بدا أن القرش الأزرق نسي الألم تماماً. حدق فيه، عيناه شرسة وتتألقان بعدم تصديق وأمل يائس.
إذا كان ينوي حقاً الهروب، لن يتمكن معظم الخصوم من حبسه أبداً.
بينما كانت شفرات الريح تشق نحوه، بقي تشين سانغ هادئاً.
شعر تشين سانغ بالارتياح أنه أصاب الوحش بجروح خطيرة أولاً. وإلا، لكان قد فقد أثره منذ فترة طويلة.
كان الوقت مناسباً. كان الوقت قد حان لشد الشبكة.
سماع حركة خلفه، استدار الهو ذو الرأسين بكلا رأسيه لينظر إلى الوراء، محدقاً بشرة في تشين سانغ. تومضت حدقتاه العموديتان في جبينيه فجأة، مُطلقة شعاعين من الضوء الأزرق اللذين تحولا إلى شفرتي ريح دوارة توأم.
“هذا هو الحقيقي.”
حاصرت الشفرات تشين سانغ من كلا الجانبين، تضرب في تزامن مثالي.
بمستواه الحالي في التطوير، يستطيع الهو ذو الرأسين الانقسام إلى ستة نسخ كانت عملياً لا يمكن تمييزها عن الجسد الحقيقي. كل نسخة احتفظت حتى بجزء من القوة الحقيقية للوحش. بدون قتال مباشر، كان من المستحيل التمييز بين الحقيقي والمزيف بالعين المجردة.
“هذا هو الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف السيف الأبنوسي وأطلق طنيناً حاداً. هرب من الاصطدام، ومض مرة واحدة، وانطلق إلى الوراء إلى جانب تشين سانغ.
احتدت نظرة تشين سانغ.
صفير!
الضغط من شفرات الريح تلك جعل بشرته تنبض بألم. ذلك وحده أكد قوتهم. لا يمكن لنسخة أن تنتج هجوماً كهذا أبداً. هذا كان الجسد الحقيقي.
تحت مضايقته التي لا هوادة فيها، أُجبر الهو ذو الرأسين المصاب بجروح خطيرة على حرق قوته مراراً وتكراراً، باستخدام قدرات خارقة لدرء الخطر. في النهاية، كان يقترب من حدوده.
لكن ما أسعد تشين سانغ حقاً كان أنه يستطيع استشعار هالة الوحش تضعف مرة أخرى بعد استخدام تقنية الانقسام. كانت استراتيجيته تؤتي ثمارها أخيراً.
في النهاية، وقع الهو ذو الرأسين في اليأس. أطلق عواءً حزيناً وأمال رأسه إلى السماء. انفصلت فكوكه، وانفجر شريط من الضوء الأزرق إلى الأمام.
خلال ليلة المطاردة الطويلة، كان قد فوت فرصاً متعددة لاعتراض الهو ذو الرأسين. إذا كان قد بذل كل ما في وسعه، باستخدام التعاويذ ورعد طاقة السيف، لكان على الأرجح أمسك به بالفعل، حيث أن سرعته الحالية كانت أدنى قليلاً من سرعته الخاصة.
قبل الفتح التالي لقاعة القتل السبعة، سيكون على الأرجح قادراً على اختراق المرحلة المتوسطة من مرحلة تشكيل النواة بدون مشكلة. لكن التقدم أبعد إلى المرحلة المتأخرة كان بالتأكيد خارج النطاق في الوقت الحالي.
بدلاً من ذلك، اختار الحفاظ على مسافة، متابعاً إياه فقط عن كثب بما يكفي للمواكبة، بدون إجباره على اليأس. أراده أن يعتقد أن الهروب ممكن، بينما لا يعطيه أبداً وقتاً للراحة.
وهدفه الحقيقي لم يكن قتل الهو ذو الرأسين، بل أسره حياً.
تحت مضايقته التي لا هوادة فيها، أُجبر الهو ذو الرأسين المصاب بجروح خطيرة على حرق قوته مراراً وتكراراً، باستخدام قدرات خارقة لدرء الخطر. في النهاية، كان يقترب من حدوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن تشين سانغ في داخله وطار إلى الوراء فوراً.
بينما كانت شفرات الريح تشق نحوه، بقي تشين سانغ هادئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
صفير!
بينما كان يتدرب، كان يتأمل أيضاً.
ومض ضوء السيف الدائر حوله لفترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاصرت الشفرات تشين سانغ من كلا الجانبين، تضرب في تزامن مثالي.
صدى الرعد.
باتخاذ طريق بديل، كان الاتجاهان الأكثر وضوحاً هما صقل الجسم أو تدريب الروح الأولية وتقوية وعيه الروحي.
ظهر السيف الأبنوسي فجأة أمام شفرات الريح. بوميض حاد، انقسم إلى شريطين من ضوء السيف اعترضا الهجمات من كلا الجانبين.
اصطدام!
في نفس الوقت، أمال تشين سانغ رأسه للخلف وأطلق عواءً طويلاً، مستدعياً القرش الأزرق والياكشا الطائر إليه.
باتخاذ طريق بديل، كان الاتجاهان الأكثر وضوحاً هما صقل الجسم أو تدريب الروح الأولية وتقوية وعيه الروحي.
كان الوقت مناسباً. كان الوقت قد حان لشد الشبكة.
بدلاً من ذلك، اختار الحفاظ على مسافة، متابعاً إياه فقط عن كثب بما يكفي للمواكبة، بدون إجباره على اليأس. أراده أن يعتقد أن الهروب ممكن، بينما لا يعطيه أبداً وقتاً للراحة.
مع ذلك، كان هذا الوحش في المرحلة المتوسطة من مرحلة النواة الشيطانية. سيكون الهجوم المضاد المحاصر شرساً. لم يكن تشين سانغ واثقاً تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن تشين سانغ في داخله وطار إلى الوراء فوراً.
وهدفه الحقيقي لم يكن قتل الهو ذو الرأسين، بل أسره حياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف السيف الأبنوسي وأطلق طنيناً حاداً. هرب من الاصطدام، ومض مرة واحدة، وانطلق إلى الوراء إلى جانب تشين سانغ.
كان الياكشا الطائر قد اشتبك للتو مع أحد نسخ الوحش. عند سماع نداء تشين سانغ، ضرب الوهم بكف قوي، ثم استدار فوراً وغادر. القرش الأزرق، بعد أن حدد للتو نسخة أخرى، تردد لفترة قصيرة لكنه اختار أيضاً العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال ليلة المطاردة الطويلة، كان قد فوت فرصاً متعددة لاعتراض الهو ذو الرأسين. إذا كان قد بذل كل ما في وسعه، باستخدام التعاويذ ورعد طاقة السيف، لكان على الأرجح أمسك به بالفعل، حيث أن سرعته الحالية كانت أدنى قليلاً من سرعته الخاصة.
اصطدام!
كيف يمكنه زيادة قوته بسرعة والاستعداد لدخول قاعة القتل السبعة في المستقبل؟
عندما اصطدمت شفرات الريح بالسيف الروحي، انفجرت زخة من الشظايا الزرقاء للخارج. بدأت شفرات الريح في التشتت.
احتدت نظرة تشين سانغ.
ارتجف السيف الأبنوسي وأطلق طنيناً حاداً. هرب من الاصطدام، ومض مرة واحدة، وانطلق إلى الوراء إلى جانب تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال ليلة المطاردة الطويلة، كان قد فوت فرصاً متعددة لاعتراض الهو ذو الرأسين. إذا كان قد بذل كل ما في وسعه، باستخدام التعاويذ ورعد طاقة السيف، لكان على الأرجح أمسك به بالفعل، حيث أن سرعته الحالية كانت أدنى قليلاً من سرعته الخاصة.
ترك هذا التبادل تشين سانغ متقدماً قليلاً.
“هذا هو الحقيقي.”
للمفاجأة، بعد إطلاق شفرات الريح، لم يهرب الهو ذو الرأسين. بدلاً من ذلك، استدار لمواجهته، كلتا رأسه تحدقان بشرة. تألقت حدقتاه العموديتان بضوء قاتل، انخفضت فكوكه، كشفت أنيابه، وهدير منخفض من حلقيه.
بعد انقسام ثانية، قفزت ثلاثة هو ذو رأسين متطابقة على المكان الذي كان واقفاً فيه للتو. لو لم يكن قد تفاعل في الوقت المناسب، لتمزق إلى أشلاء.
اشتد قلب تشين سانغ. كان الوحش يستعد بوضوح لضربة يائسة أخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال ليلة المطاردة الطويلة، كان قد فوت فرصاً متعددة لاعتراض الهو ذو الرأسين. إذا كان قد بذل كل ما في وسعه، باستخدام التعاويذ ورعد طاقة السيف، لكان على الأرجح أمسك به بالفعل، حيث أن سرعته الحالية كانت أدنى قليلاً من سرعته الخاصة.
في اللحظة التي مرت فيها تلك الفكرة، تألق شكله. انقسمت نسختان من جسده واختفتا في المكان.
بعد الكثير من التفكير، لم يكن أمام تشين سانغ خيار إلا النظر في خيارات أخرى.
لعن تشين سانغ في داخله وطار إلى الوراء فوراً.
للمفاجأة، بعد إطلاق شفرات الريح، لم يهرب الهو ذو الرأسين. بدلاً من ذلك، استدار لمواجهته، كلتا رأسه تحدقان بشرة. تألقت حدقتاه العموديتان بضوء قاتل، انخفضت فكوكه، كشفت أنيابه، وهدير منخفض من حلقيه.
بعد انقسام ثانية، قفزت ثلاثة هو ذو رأسين متطابقة على المكان الذي كان واقفاً فيه للتو. لو لم يكن قد تفاعل في الوقت المناسب، لتمزق إلى أشلاء.
ترك هذا التبادل تشين سانغ متقدماً قليلاً.
فشل في تحقيق الضربة، واصل الهو ذو الرأسين الهجوم بدون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
ارتجفت أجنحه المصنوعة من الريح وتحطمت إلى عاصفة من شفرات الريح ملأت السماء. اندفع الجسد الحقيقي وأوهامه إلى الأمام مرة أخرى.
باتخاذ طريق بديل، كان الاتجاهان الأكثر وضوحاً هما صقل الجسم أو تدريب الروح الأولية وتقوية وعيه الروحي.
لسوء حظ الوحش، كان القرش الأزرق والياكشا الطائر قد وصلا بالفعل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في اللحظة التي مرت فيها تلك الفكرة، تألق شكله. انقسمت نسختان من جسده واختفتا في المكان.
تفادى تشين سانغ شفرات الريح بخفة، حدد الأوهام، وأمر رفيقيه بتدميرهم. مع إبعاد النسخ، شن الثلاثة هجوماً مشتركاً على الوحش نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
فشلت المقامرة النهائية. أصبح الهو ذو الرأسين أضعف لا يزال، خاسراً حتى أجنحه الريحية. غير قادر على الدفاع ضد الهجمات من جميع الجوانب، طغى عليه وترك يتخبط.
ارتجفت أجنحه المصنوعة من الريح وتحطمت إلى عاصفة من شفرات الريح ملأت السماء. اندفع الجسد الحقيقي وأوهامه إلى الأمام مرة أخرى.
مذعوراً ويائساً، بدأ بحرق طاقته الأصلية وأطلق عدة هجمات مضادة، كل منها صدها تشين سانغ بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مصمماً على البقاء بعيداً عن الفوضى بين الفصيلين، لم يتجنب فقط العودة، بل اعتمد بدلاً من ذلك على وظيفة التحذير في خواتم الوحدة الأولية ليتعمق أكثر وأكثر في البحر الشيطاني.
في النهاية، وقع الهو ذو الرأسين في اليأس. أطلق عواءً حزيناً وأمال رأسه إلى السماء. انفصلت فكوكه، وانفجر شريط من الضوء الأزرق إلى الأمام.
كان الوقت مناسباً. كان الوقت قد حان لشد الشبكة.
داخل ذلك الضوء الأزرق كان جسم واحد يشبه الحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف السيف الأبنوسي وأطلق طنيناً حاداً. هرب من الاصطدام، ومض مرة واحدة، وانطلق إلى الوراء إلى جانب تشين سانغ.
نواته الشيطانية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفادى تشين سانغ شفرات الريح بخفة، حدد الأوهام، وأمر رفيقيه بتدميرهم. مع إبعاد النسخ، شن الثلاثة هجوماً مشتركاً على الوحش نفسه.
تألق الشعاع الأزرق بجمال حزين. ارتجفت النواة الشيطانية داخله بلا توقف، وهالة قوية ساحقة اندفعت إلى الخارج من الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفادى تشين سانغ شفرات الريح بخفة، حدد الأوهام، وأمر رفيقيه بتدميرهم. مع إبعاد النسخ، شن الثلاثة هجوماً مشتركاً على الوحش نفسه.
كان الهو ذو الرأسين يحاول فعلياً تفجير نواته الشيطانية ذاتياً.
وهدفه الحقيقي لم يكن قتل الهو ذو الرأسين، بل أسره حياً.
مواجهة هذا المشهد، لم يظهر تشين سانغ أي علامة على الذعر. بمسحة يده، انطلقت ثلاثة خطوط من الضوء الشبح وهبطت بجانب الهو ذو الرأسين مع صوت صفير حاد، متحولة فوراً إلى ثلاث رايات شبح ضخمة، ترفرف بعنف في الرياح والأمواج.
صدى الرعد.
خلال الخمسة عشر عاماً الماضية، كانت حياة تشين سانغ رتيبة بشكل فريد، يصطاد الوحوش فقط ويتدرب.
بدلاً من ذلك، اختار الحفاظ على مسافة، متابعاً إياه فقط عن كثب بما يكفي للمواكبة، بدون إجباره على اليأس. أراده أن يعتقد أن الهروب ممكن، بينما لا يعطيه أبداً وقتاً للراحة.
مصمماً على البقاء بعيداً عن الفوضى بين الفصيلين، لم يتجنب فقط العودة، بل اعتمد بدلاً من ذلك على وظيفة التحذير في خواتم الوحدة الأولية ليتعمق أكثر وأكثر في البحر الشيطاني.
الفصل 716: نواة الجثة
في كل تلك السنوات، لم يتفاعل مع ممارس واحد.
بعد انقسام ثانية، قفزت ثلاثة هو ذو رأسين متطابقة على المكان الذي كان واقفاً فيه للتو. لو لم يكن قد تفاعل في الوقت المناسب، لتمزق إلى أشلاء.
تحمل ذلك النوع من العزلة لم يكن صعباً على شخص مكرس بشكل حاسم لطريق التطوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن تشين سانغ في داخله وطار إلى الوراء فوراً.
بينما كان يتدرب، كان يتأمل أيضاً.
اصطدام!
قبل الفتح التالي لقاعة القتل السبعة، سيكون على الأرجح قادراً على اختراق المرحلة المتوسطة من مرحلة تشكيل النواة بدون مشكلة. لكن التقدم أبعد إلى المرحلة المتأخرة كان بالتأكيد خارج النطاق في الوقت الحالي.
ارتجفت أجنحه المصنوعة من الريح وتحطمت إلى عاصفة من شفرات الريح ملأت السماء. اندفع الجسد الحقيقي وأوهامه إلى الأمام مرة أخرى.
بدون اختراق في المرحلة، سيستمر التطوير بعد الوصول إلى المرحلة المتوسطة في إنتاج عوائد محدودة.
لسوء حظ الوحش، كان القرش الأزرق والياكشا الطائر قد وصلا بالفعل.
كيف يمكنه زيادة قوته بسرعة والاستعداد لدخول قاعة القتل السبعة في المستقبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاصرت الشفرات تشين سانغ من كلا الجانبين، تضرب في تزامن مثالي.
باتخاذ طريق بديل، كان الاتجاهان الأكثر وضوحاً هما صقل الجسم أو تدريب الروح الأولية وتقوية وعيه الروحي.
سماع حركة خلفه، استدار الهو ذو الرأسين بكلا رأسيه لينظر إلى الوراء، محدقاً بشرة في تشين سانغ. تومضت حدقتاه العموديتان في جبينيه فجأة، مُطلقة شعاعين من الضوء الأزرق اللذين تحولا إلى شفرتي ريح دوارة توأم.
من بين الغنائم التي جمعها تشين سانغ على مدار السنوات، كان قد صادف طرقاً قليلة مرتبطة بهذه المسارات. لكنها كانت جميعاً متوسطة في أحسن الأحوال. كانت فعاليتها مفتوحة للنقاش. حتى تلك الفنون المحفوظة في قمة برج الكنز في جبل شاوهوا كانت مخيبة للآمال لممارسي مرحلة تشكيل النواة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف السيف الأبنوسي وأطلق طنيناً حاداً. هرب من الاصطدام، ومض مرة واحدة، وانطلق إلى الوراء إلى جانب تشين سانغ.
أصلاً، إذا لم يكن قد تم التخطيط ضده من قبل دونغيانغ بو، لكان تشين سانغ قد عاد إلى طائفته وشكل نواته بسلاسة، مكتسباً الوصول إلى الكنوز الأكثر حراسة في جبل شاوهوا. لم يكن لديه شك في أن تلك كانت ستحتوي على مثل هذه الطرق.
في كل تلك السنوات، لم يتفاعل مع ممارس واحد.
بشكل عام، كانت فنون التطوير لصقل الوعي الروحي أو الجسم المادي نادرة. كانت الفنون عالية الجودة نادرة بشكل خاص. لم يكن لدى تشين سانغ أي رغبة في الانضمام إلى طائفة أخرى والارتباط بقيود، مما جعل فرصة الحصول على مثل هذه الطرق أقل حتى.
بعد الكثير من التفكير، لم يكن أمام تشين سانغ خيار إلا النظر في خيارات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء السيف الدائر حوله لفترة قصيرة.
على سبيل المثال، نواة الجثة.
في كل تلك السنوات، لم يتفاعل مع ممارس واحد.
منذ تشكيل نواته، كان قد احتفظ بنواة الجثة كاحتياطي. كلما نفد جوهره الحقيقي، فك ختم نواة الجثة منحه تحملاً أكبر بكثير من ممارسي الآخرين في نفس المرحلة.
سماع حركة خلفه، استدار الهو ذو الرأسين بكلا رأسيه لينظر إلى الوراء، محدقاً بشرة في تشين سانغ. تومضت حدقتاه العموديتان في جبينيه فجأة، مُطلقة شعاعين من الضوء الأزرق اللذين تحولا إلى شفرتي ريح دوارة توأم.
لكن شعر تشين سانغ أن استخدام ببساطة مثل هذه النواة الجثة النادرة وصعبة المنال كاحتياطي للتحمل كان إهداراً. تستحق غرضاً أكثر أهمية – شيئاً يستحق المعاناة التي تحملها لاكتسابها.
للمفاجأة، بعد إطلاق شفرات الريح، لم يهرب الهو ذو الرأسين. بدلاً من ذلك، استدار لمواجهته، كلتا رأسه تحدقان بشرة. تألقت حدقتاه العموديتان بضوء قاتل، انخفضت فكوكه، كشفت أنيابه، وهدير منخفض من حلقيه.
(نهاية الفصل)
مواجهة هذا المشهد، لم يظهر تشين سانغ أي علامة على الذعر. بمسحة يده، انطلقت ثلاثة خطوط من الضوء الشبح وهبطت بجانب الهو ذو الرأسين مع صوت صفير حاد، متحولة فوراً إلى ثلاث رايات شبح ضخمة، ترفرف بعنف في الرياح والأمواج.
لسوء حظ الوحش، كان القرش الأزرق والياكشا الطائر قد وصلا بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات