You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 713

1111111111

الفصل 713: اللص

طالما بقيت الجذور، سيعيد الكافور الدائم النمو في النهاية. بالطبع، لم يكن لدى تشين سانغ أي نية لتدميره تماماً لمكسب قصير الأجل.

كلما فكر تشين سانغ أكثر، بدا الأمر أكثر احتمالاً.

(نهاية الفصل)

“النعمة في ثوب المحنة” لم تكن مجرد قول قديم. بعد كل ما حدث، أن يجتمع كل شيء هنا، سواء كان تخمينه صحيحاً أم لا، فإن الأمر يستحق المخاطرة بالتسلل إلى العش والمحاولة.

خاف الكافور الدائم من الذهب.

مع اتخاذ هذا القرار، غادر تشين سانغ المسكن الكهفي على الفور، حدد الاتجاه، وأسرع نحو الجبل الثلجي.

عاد تشين سانغ، استرجع الياكشا، وفعل التعويذة السرية للهروب.

“الكافور الدائم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غطت الثلوج الأرض، وارتفع الجبل شاهقاً.

طالما بقيت الجذور، سيعيد الكافور الدائم النمو في النهاية. بالطبع، لم يكن لدى تشين سانغ أي نية لتدميره تماماً لمكسب قصير الأجل.

من الخارج، بدا عش طائر النار الواقي كما كان دائماً. مع ذلك، انتظر تشين سانغ لفترة طويلة ولم يرَ أي طائر نار واقي يغادر للبحث عن الطعام.

بعد التفكير للحظة، استدعى تشين سانغ بهدوء راية يان لوه العشرة اتجاهات. بإيماءة من يده، انقسمت نيران الجحيم الشيطانية من تسعة جحيم إلى ثلاثة تيارات وانطلقت نحو الطيور النار الواقية الثلاث.

كان هناك شيء خاطئ بوضوح. كانت هناك بالتأكيد وحوش شيطانية في الداخل.

كلما فكر تشين سانغ أكثر، بدا الأمر أكثر احتمالاً.

بعد توقف قصير للتفكير، انزلق تشين سانغ بهدوء إلى الفراغ واقترب بصمت من الجزيرة حيث يقف الجبل الثلجي. عند الوصول إلى سفح الجبل، بدأ يتسلل بخفة نحو القمة.

راقب تشين سانغ بصمت لفترة، ثم مد يده إلى حقيبة دمى الجثث. انزلق اثنان من الياكشا الطائر وانتقلا بصمت إلى جانبي الفوهة.

تحرك بسرعة ووصل قريباً بالقرب من قمة الجبل دون أن يتم اكتشافه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز اللحظة، اندفع تشين سانغ إلى الداخل. فوراً، غُلفت برودة منعشة جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت القمة دائرية، تشبه فوهة بركانية غاصت بعمق في الجبل. بشكل غريب، كانت المنطقة المحيطة بالفوهة بيضاء نقية، وتيارات مستمرة من طاقة البرد ترتفع من الأسفل، مما جعلها تبدو مثل كهف جليدي سحري.

بعد التفكير للحظة، استدعى تشين سانغ بهدوء راية يان لوه العشرة اتجاهات. بإيماءة من يده، انقسمت نيران الجحيم الشيطانية من تسعة جحيم إلى ثلاثة تيارات وانطلقت نحو الطيور النار الواقية الثلاث.

بسبب هذا، كانت الجدران الداخلية للفوهة مغطاة بطبقات سميكة من الجليد، مشكلة جداراً جليدياً صلباً. كلما تعمق أكثر، أصبح الفضاء أكثر اتساعاً. عدد لا يحصى من الأعمدة الجليدية الحادة معلقة مقلوبة، تبدو خطرة للغاية.

بقي فقط بضع طيور لحراسة الداخل. الآخرون، لا يزالون في أعشاشهم وخائفون جداً من الحركة، لم تكن لديهم طريقة لاكتشاف وجوده.

على الجدار الجليدي كانت هناك عدد لا يحصى من الثقوب الكثيفة، كل منها بحجم رأس الإنسان تقريباً. متواجدة داخل هذه الثقوب كانت طيور النار الواقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستلقياً ساكناً في الثلج، استشعر تشين سانغ هالة البلورات الجليدية وأصبح جاداً. أمر الياكشا بالفرار بسرعة نحو سفح الجبل، سحب الطيور إلى معركة مطولة لإلهائهم.

مستلقياً عند حافة الفوهة، نظر تشين سانغ إلى الأسفل إلى الهيكل الشبيه بالخلية. حتى الآن، لم تلاحظ أي من طيور النار الواقية وجوده، مما جعله أكثر ثقة.

من الخارج، بدا عش طائر النار الواقي كما كان دائماً. مع ذلك، انتظر تشين سانغ لفترة طويلة ولم يرَ أي طائر نار واقي يغادر للبحث عن الطعام.

داخل الفوهة، استراحت آلاف وآلاف من طيور النار الواقية، ومع ذلك بقي الجو هادئاً بشكل غريب. فقط بضع طيور أكبر كانت تحلق حول الحافة العلوية للفوهة، تتجول ذهاباً وإياباً مع صوت الأجنحة يحرك الهواء.

راقب تشين سانغ بصمت لفترة، ثم مد يده إلى حقيبة دمى الجثث. انزلق اثنان من الياكشا الطائر وانتقلا بصمت إلى جانبي الفوهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بخلاف هؤلاء القلة، بقي الآخرون بلا حراك في أعشاشهم. تشكيلهم الدفاعي كان منظماً بإحكام ومتعدد الطبقات مع تنسيق ملحوظ.

“ملكهم ليس هنا حقاً. هذا مريح. القوة الموجودة في تلك البلورات الجليدية كبيرة بالفعل. إذا كان ملكهم لا يزال يحرس هذا المكان، ستكون الأمور أسوأ بكثير.”

راقب تشين سانغ بصمت لفترة، ثم مد يده إلى حقيبة دمى الجثث. انزلق اثنان من الياكشا الطائر وانتقلا بصمت إلى جانبي الفوهة.

لو لم يكن يعرف الحقيقة، لم يكن أحد ليخمن أن هذا كان مجرد يشم رائع بدون حياة خاصة به.

بمجرد أن كانا في مكانهما، أعطى تشين سانغ الأمر، وهدف كلاهما في آن واحد.

“يبدو أن ملكهم قد استُدعي بعيداً حقاً. هؤلاء الحراس الثلاثة ليسوا تهديداً كبيراً. لكن طاقة البرد هذه مزعجة. يجب أن تكون قد تُركت من قبل ملك الطيور لحماية الكافور الدائم. بناءً على قوتها، كانت على الأرجح مكونة باستخدام قوة السرب بأكمله. التعامل معها سيكون صعباً. لحسن الحظ، هذا الوحش لا يفهم الحواجز مثل الممارسين. تشكيل طاقة البرد هذه خام إلى حد ما. قد لا يزال هناك فتحة للاستغلال.”

اصطدام! اصطدام!

بعد جمع الكافور الدائم، تراجع تشين سانغ في الحال. استرجع راية يان لوه العشرة اتجاهات بدون تردد وغادر بدون حتى نظرة إلى الخلف.

ظهر الياكشا في نفس الوقت، كل منهما يكثف كرة من طاقة الجثة في قبضتيه ويلقيها في الفوهة بقوة كاملة.

اصطدام! اصطدام! اصطدام!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطيور التي كانت تتجول في الطبقة العليا قُتلت على الفور. استمرت طاقة الجثة في الانتشار، تغزو المنطقة وتتآكل الطيور الأخرى.

بعد توقف قصير للتفكير، انزلق تشين سانغ بهدوء إلى الفراغ واقترب بصمت من الجزيرة حيث يقف الجبل الثلجي. عند الوصول إلى سفح الجبل، بدأ يتسلل بخفة نحو القمة.

في لحظة، انفجرت الفوهة في فوضى. وسط صرخات حادة، اندفعت تيارات من الأشباح الزرقاء إلى الهواء وتجمعت بسرعة في سرب طيور ضخم فوق الجبل.

طالما بقيت الجذور، سيعيد الكافور الدائم النمو في النهاية. بالطبع، لم يكن لدى تشين سانغ أي نية لتدميره تماماً لمكسب قصير الأجل.

بدا التشكيل فوضوياً لكنه اتبع في الواقع نمطاً.

(نهاية الفصل)

صاحت الطيور بغضب على الياكشا الذين بدأوا المذبحة. داخل صفوفهم، تكثفت مجموعتان من طاقة البرد بسرعة. كانت قوة البرد كثيفة لدرجة أنها كانت قريبة من الجليد الصلب.

عاد تشين سانغ، استرجع الياكشا، وفعل التعويذة السرية للهروب.

“ملكهم ليس هنا حقاً. هذا مريح. القوة الموجودة في تلك البلورات الجليدية كبيرة بالفعل. إذا كان ملكهم لا يزال يحرس هذا المكان، ستكون الأمور أسوأ بكثير.”

“الكافور الدائم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مستلقياً ساكناً في الثلج، استشعر تشين سانغ هالة البلورات الجليدية وأصبح جاداً. أمر الياكشا بالفرار بسرعة نحو سفح الجبل، سحب الطيور إلى معركة مطولة لإلهائهم.

اصطدام! اصطدام! اصطدام!

ثم، مستفيداً من الارتباك، قفز تشين سانغ إلى الفوهة.

من الخارج، بدا عش طائر النار الواقي كما كان دائماً. مع ذلك، انتظر تشين سانغ لفترة طويلة ولم يرَ أي طائر نار واقي يغادر للبحث عن الطعام.

بقي فقط بضع طيور لحراسة الداخل. الآخرون، لا يزالون في أعشاشهم وخائفون جداً من الحركة، لم تكن لديهم طريقة لاكتشاف وجوده.

“ملكهم ليس هنا حقاً. هذا مريح. القوة الموجودة في تلك البلورات الجليدية كبيرة بالفعل. إذا كان ملكهم لا يزال يحرس هذا المكان، ستكون الأمور أسوأ بكثير.”

نجح تشين سانغ في تجنب حواسهم ونزل بسرعة إلى الأعماق.

ثم، مستفيداً من الارتباك، قفز تشين سانغ إلى الفوهة.

ازدادت طاقة البرد كلما نزل أكثر. تحت الفوهة كان هناك سماكة غير معروفة من الجليد الصلب. بعد بحث شامل، وجد تشين سانغ أخيراً شقاً جليدياً ضيقاً.

بسبب هذا، كانت الجدران الداخلية للفوهة مغطاة بطبقات سميكة من الجليد، مشكلة جداراً جليدياً صلباً. كلما تعمق أكثر، أصبح الفضاء أكثر اتساعاً. عدد لا يحصى من الأعمدة الجليدية الحادة معلقة مقلوبة، تبدو خطرة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الممر الملتوي وغير المنتظم انفتح أخيراً إلى فضاء واسع. عندما رأى تشين سانغ ما بداخله، توقف جسده قليلاً.

عاد تشين سانغ، استرجع الياكشا، وفعل التعويذة السرية للهروب.

222222222

في أعماق الفضاء، بقيت كتلة لا تصدق النقاء من طاقة البرد مكثفة وثابتة، تدور ببطء.

كان الكافور الدائم فقط بحجم راحة اليد. جذوره امتدت بعمق إلى الأرض الجليدية، وعلى الرغم من أن جذعه كان خشناً، إلا أن أوراقه الكثيفة كانت كاملة ونابضة بالحياة. كان قوام اليشم يتألق بلون أخضر غني، يشع بإحساس قوي بالحيوية.

في مركز هذه الطاقة البردية، يمكنه أن يرى بشكل خافت شجرة يشم بحجم راحة اليد.

(نهاية الفصل)

“الكافور الدائم.”

“ملكهم ليس هنا حقاً. هذا مريح. القوة الموجودة في تلك البلورات الجليدية كبيرة بالفعل. إذا كان ملكهم لا يزال يحرس هذا المكان، ستكون الأمور أسوأ بكثير.”

أضاءت عينا تشين سانغ. كان قد وجد أخيراً الكافور الدائم.

“النعمة في ثوب المحنة” لم تكن مجرد قول قديم. بعد كل ما حدث، أن يجتمع كل شيء هنا، سواء كان تخمينه صحيحاً أم لا، فإن الأمر يستحق المخاطرة بالتسلل إلى العش والمحاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذلك، لم يدع الإثارة تغيم على حكمه. فحص المحيط بحذر. خارج طاقة البرد وقفت ثلاثة طيور نار واقية، كل منها في ذروة مرحلة الروح الشيطانية. بالإضافة إليهم، لم تكن هناك طيور أخرى في الأفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف هؤلاء القلة، بقي الآخرون بلا حراك في أعشاشهم. تشكيلهم الدفاعي كان منظماً بإحكام ومتعدد الطبقات مع تنسيق ملحوظ.

“يبدو أن ملكهم قد استُدعي بعيداً حقاً. هؤلاء الحراس الثلاثة ليسوا تهديداً كبيراً. لكن طاقة البرد هذه مزعجة. يجب أن تكون قد تُركت من قبل ملك الطيور لحماية الكافور الدائم. بناءً على قوتها، كانت على الأرجح مكونة باستخدام قوة السرب بأكمله. التعامل معها سيكون صعباً. لحسن الحظ، هذا الوحش لا يفهم الحواجز مثل الممارسين. تشكيل طاقة البرد هذه خام إلى حد ما. قد لا يزال هناك فتحة للاستغلال.”

بمجرد أن كانا في مكانهما، أعطى تشين سانغ الأمر، وهدف كلاهما في آن واحد.

بعد التفكير للحظة، استدعى تشين سانغ بهدوء راية يان لوه العشرة اتجاهات. بإيماءة من يده، انقسمت نيران الجحيم الشيطانية من تسعة جحيم إلى ثلاثة تيارات وانطلقت نحو الطيور النار الواقية الثلاث.

الآن بعد أن حصل أخيراً على ما جاء من أجله، شعر تشين سانغ بالراحة تماماً. ضبط اتجاهه وطار مباشرة جنوباً.

تم القبض عليهم تماماً على حين غرة، بالكاد كان لدى الطيور الثلاث وقت للرد قبل أن يتم ضربهم.

تم القبض عليهم تماماً على حين غرة، بالكاد كان لدى الطيور الثلاث وقت للرد قبل أن يتم ضربهم.

اصطدام! اصطدام! اصطدام!

كما هو متوقع، كانت نيران الجحيم الشيطانية من تسعة جحيم هي الهلاك للطيور النار الواقية. ظهرت ابتسامة خفيفة على وجه تشين سانغ بينما صب المزيد من الجوهر الحقيقي إلى الراية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صدى ثلاثة أصوات حادة بينما تم اختراق النقاط الحيوية للطيور النار الواقية من قبل النيران الشيطانية. انقلبت أجسادهم إلى الأرض.

بسبب هذا، كانت الجدران الداخلية للفوهة مغطاة بطبقات سميكة من الجليد، مشكلة جداراً جليدياً صلباً. كلما تعمق أكثر، أصبح الفضاء أكثر اتساعاً. عدد لا يحصى من الأعمدة الجليدية الحادة معلقة مقلوبة، تبدو خطرة للغاية.

اندفع تشين سانغ إلى الأمام، ووصل أمام طاقة البرد. بعد لحظة من المراقبة الدقيقة، ضيق عينيه وجمع كل نيران الجحيم الشيطانية من تسعة جحيم في تيار واحد. تكثفت النيران إلى شكل سيف أسود، الذي قاده بقوة إلى طاقة البرد.

مع اتخاذ هذا القرار، غادر تشين سانغ المسكن الكهفي على الفور، حدد الاتجاه، وأسرع نحو الجبل الثلجي.

دوى صوت غريب بينما أصبحت طاقة البرد الدوارة بطيئة فجأة وبدأت ترتجف بعنف.

ازدادت طاقة البرد كلما نزل أكثر. تحت الفوهة كان هناك سماكة غير معروفة من الجليد الصلب. بعد بحث شامل، وجد تشين سانغ أخيراً شقاً جليدياً ضيقاً.

كما هو متوقع، كانت نيران الجحيم الشيطانية من تسعة جحيم هي الهلاك للطيور النار الواقية. ظهرت ابتسامة خفيفة على وجه تشين سانغ بينما صب المزيد من الجوهر الحقيقي إلى الراية.

خاف الكافور الدائم من الذهب.

ارتجفت طاقة البرد بعنف أكبر. مع صوت انفجار عالٍ، تمزقت أخيراً فجوة.

صاحت الطيور بغضب على الياكشا الذين بدأوا المذبحة. داخل صفوفهم، تكثفت مجموعتان من طاقة البرد بسرعة. كانت قوة البرد كثيفة لدرجة أنها كانت قريبة من الجليد الصلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتهز اللحظة، اندفع تشين سانغ إلى الداخل. فوراً، غُلفت برودة منعشة جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز اللحظة، اندفع تشين سانغ إلى الداخل. فوراً، غُلفت برودة منعشة جسده.

قاومت طاقة البرد غريزياً نيران الجحيم الشيطانية من تسعة جحيم وبدأت بالفعل في الإغلاق ببطء على نفسها. لم يكن هناك وقت للضياع. أخرج تشين سانغ شفرة ذهبية، انحنى، وفحص شجرة اليشم الصغيرة أمامه.

قاومت طاقة البرد غريزياً نيران الجحيم الشيطانية من تسعة جحيم وبدأت بالفعل في الإغلاق ببطء على نفسها. لم يكن هناك وقت للضياع. أخرج تشين سانغ شفرة ذهبية، انحنى، وفحص شجرة اليشم الصغيرة أمامه.

كان الكافور الدائم فقط بحجم راحة اليد. جذوره امتدت بعمق إلى الأرض الجليدية، وعلى الرغم من أن جذعه كان خشناً، إلا أن أوراقه الكثيفة كانت كاملة ونابضة بالحياة. كان قوام اليشم يتألق بلون أخضر غني، يشع بإحساس قوي بالحيوية.

قاومت طاقة البرد غريزياً نيران الجحيم الشيطانية من تسعة جحيم وبدأت بالفعل في الإغلاق ببطء على نفسها. لم يكن هناك وقت للضياع. أخرج تشين سانغ شفرة ذهبية، انحنى، وفحص شجرة اليشم الصغيرة أمامه.

لو لم يكن يعرف الحقيقة، لم يكن أحد ليخمن أن هذا كان مجرد يشم رائع بدون حياة خاصة به.

كلما فكر تشين سانغ أكثر، بدا الأمر أكثر احتمالاً.

خاف الكافور الدائم من الذهب.

“الكافور الدائم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك تشين سانغ صندوق يشم في يد واحدة والشفرة الذهبية في الأخرى. بحذر، انزلق بالشفرة على طول جذور الكافور الدائم وقطعه بسهولة، وضعه في صندوق اليشم.

أضاءت عينا تشين سانغ. كان قد وجد أخيراً الكافور الدائم.

طالما بقيت الجذور، سيعيد الكافور الدائم النمو في النهاية. بالطبع، لم يكن لدى تشين سانغ أي نية لتدميره تماماً لمكسب قصير الأجل.

“ملكهم ليس هنا حقاً. هذا مريح. القوة الموجودة في تلك البلورات الجليدية كبيرة بالفعل. إذا كان ملكهم لا يزال يحرس هذا المكان، ستكون الأمور أسوأ بكثير.”

بعد جمع الكافور الدائم، تراجع تشين سانغ في الحال. استرجع راية يان لوه العشرة اتجاهات بدون تردد وغادر بدون حتى نظرة إلى الخلف.

كان الكافور الدائم فقط بحجم راحة اليد. جذوره امتدت بعمق إلى الأرض الجليدية، وعلى الرغم من أن جذعه كان خشناً، إلا أن أوراقه الكثيفة كانت كاملة ونابضة بالحياة. كان قوام اليشم يتألق بلون أخضر غني، يشع بإحساس قوي بالحيوية.

الآن، سادت الفوضى على قمة الجبل. الياكشا الطائر، باتباع أوامر تشين سانغ، جذب انتباه الطيور النار الواقية وتحمل موجة بعد موجة من هجمات طاقة البرد. لقد تم ضربهم إلى حد التخلص للغطاء.

بعد توقف قصير للتفكير، انزلق تشين سانغ بهدوء إلى الفراغ واقترب بصمت من الجزيرة حيث يقف الجبل الثلجي. عند الوصول إلى سفح الجبل، بدأ يتسلل بخفة نحو القمة.

عاد تشين سانغ، استرجع الياكشا، وفعل التعويذة السرية للهروب.

أضاءت عينا تشين سانغ. كان قد وجد أخيراً الكافور الدائم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لاحقت الطيور النار الواقية لفترة لكنها تم تركهم قريباً بعيداً جداً. غير قادرين على الإمساك به، عادوا خاليي اليدين.

لو لم يكن يعرف الحقيقة، لم يكن أحد ليخمن أن هذا كان مجرد يشم رائع بدون حياة خاصة به.

الآن بعد أن حصل أخيراً على ما جاء من أجله، شعر تشين سانغ بالراحة تماماً. ضبط اتجاهه وطار مباشرة جنوباً.

تحرك بسرعة ووصل قريباً بالقرب من قمة الجبل دون أن يتم اكتشافه.

طار طوال الطريق إلى حافة منطقة البحر هذه. خلفها كانت أراضي غير معروفة. هناك، اختار جزيرة بها عرق روحي، حفر مسكناً كهفياً، وأعد للاستقرار لفترة طويلة.

بمجرد أن أنهى التعامل مع الأمور الأخرى، أخرج تشين سانغ حلقة الين من خاتم الوحدة البدائية، الكافور الدائم، وعدة مواد نادرة أخرى. كان مستعداً أخيراً لبدء صقل تعويذته النجمية.

داخل الفوهة، استراحت آلاف وآلاف من طيور النار الواقية، ومع ذلك بقي الجو هادئاً بشكل غريب. فقط بضع طيور أكبر كانت تحلق حول الحافة العلوية للفوهة، تتجول ذهاباً وإياباً مع صوت الأجنحة يحرك الهواء.

(نهاية الفصل)

طار طوال الطريق إلى حافة منطقة البحر هذه. خلفها كانت أراضي غير معروفة. هناك، اختار جزيرة بها عرق روحي، حفر مسكناً كهفياً، وأعد للاستقرار لفترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الكافور الدائم فقط بحجم راحة اليد. جذوره امتدت بعمق إلى الأرض الجليدية، وعلى الرغم من أن جذعه كان خشناً، إلا أن أوراقه الكثيفة كانت كاملة ونابضة بالحياة. كان قوام اليشم يتألق بلون أخضر غني، يشع بإحساس قوي بالحيوية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط