You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصول الدم 65

1111111111

الفصل 65: عقد من الغياب (2)

هي دائماً هكذا حول أي شيء جديد.

نتحرك عبر المدينة، تضيق الشوارع بينما يزداد الضباب كثافة حولنا، يزحف الصباح بضوء سماوي هادئ.

ثم تنجرف نظراتي إليها.

المنازل طويلة، متراصة كالمتآمرين، أسطحها تلاقي السماء في صور ظلية غير متساوية.

تدور الطيور في المسافة، نقاط سوداء ضد الامتداد الشاحب.

اللون ليس صحيحاً تماماً هنا—أقل حيوية مما سيكون عليه في مكان آخر.

“أ–آسفة––” تتمتم، صوتها صغير. أسمع المعنى الحقيقي على أي حال. هي ليست آسفة من أجلي.

تتحرك، محاولة رؤية شيء ما في الأمام، وأرفعها قليلاً لأعدل قبضتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن لدي أب قط. و—” ينكسر صوتها، أنعم من المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها أشعر بذلك. شيء بارد يصفع رأسي ويبدأ في الانزلاق أسفل صدغي في فوضى لزجة ومهينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسحب نفساً.

“أ–آسفة––” تتمتم، صوتها صغير. أسمع المعنى الحقيقي على أي حال. هي ليست آسفة من أجلي.

المنازل طويلة، متراصة كالمتآمرين، أسطحها تلاقي السماء في صور ظلية غير متساوية.

إنها آسفة على الآيس كريم، الذي أصبح الآن حطاماً على الحجارة المرصوفة.

إنها آسفة على الآيس كريم، الذي أصبح الآن حطاماً على الحجارة المرصوفة.

“الآيس كريم خاصتك، هاه؟” أتمتم. لا تزال جاثمة على كتفي كأنها تنتمي هناك.

تبدو الكلمات ثقيلة بما يكفي لسحبي للأسفل. أكاد أختنق في المقطع الأخير، لكنني أجبر نفسي على الاستمرار.

أرتدي وجهاً مختلفاً مرة أخرى اليوم. أنا دائماً أغير مظهري.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إنها صغيرة جداً. نصف طولي. وربما أقل. أعلم أنني لا يجب أن أسأل، لكن الكلمات تخدش حلقي حتى تتحرر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن أبدو مثلهم: واحد من ذوي الدماء الزرقاء الرواقيين.

إنها تنظر عبر الشارع إلى المنزل أمامنا.

شعر أشقر طويل ينسدل على كتفي، وتعبير صارم لنبيل منحوت على وجهي.

الفصل 65: عقد من الغياب (2)

عيناي تطابقان تراثهم بدم بارد. أكره هذا القناع.

أمل.

أكره كيف يسمح لهم برؤيتي كواحد منهم بينما هي، بعلامتها، موسومة كملك لي.

النظرات التي تطيل البقاء على عنقها. أريد أن أزمجر في وجوههم جميعاً، لكن لا أستطيع. الكثير من الشهود.

كممتلكات.

أي بائع عقارات يعرف الخدعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرى الطريقة التي ينظرون بها إلينا. الابتسامات الساخرة المخفية نصفياً خلف اشمئزاز مهذب.

صوت طفل متعب جداً من الكذب. “—أمي رحلت”.

النظرات التي تطيل البقاء على عنقها. أريد أن أزمجر في وجوههم جميعاً، لكن لا أستطيع. الكثير من الشهود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسحب نفساً.

أرفعها بعناية عن كتفي وأضعها على الأرض.

شعرها ستارة من اللون البني المحروق تنسدل عبر كتفها.

إنها هادئة، لكنني أرى العبوس في عينيها. ربما هو الآيس كريم المفقود.

شعر أشقر طويل ينسدل على كتفي، وتعبير صارم لنبيل منحوت على وجهي.

تخطو بضع خطوات أمامي ثم تتوقف. تنتظر. تستدير. تمد يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسحب نفساً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أحارب الأمر بعد الآن.

“أ–آسفة––” تتمتم، صوتها صغير. أسمع المعنى الحقيقي على أي حال. هي ليست آسفة من أجلي.

دعهم يرون. دعهم يثرثرون في صالوناتهم. دعهم يجلبون منفذيهم، صياديهم ذوي الدماء البرتقالية لتعقبي.

ليس لي الحق في التفكير بخلاف ذلك. لا حق في تلك الأنانية.

إذا لم تكن تستطيع حتى المشي في هذه الدقائق القليلة الأخيرة دون يدي في يدها، فسيتعين عليهم انتزاعها من جثتي.

هي دائماً هكذا حول أي شيء جديد.

آخذ يدها.

هي دائماً هكذا حول أي شيء جديد.

وأسمح لنفسي بالابتسام دون إخفاء ذلك.

“أب؟ أو أم؟”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشعر بتوتري يسقط كمعطف مرمي. العالم يزداد حدة. أفكاري تصفو.

“الآيس كريم خاصتك، هاه؟” أتمتم. لا تزال جاثمة على كتفي كأنها تنتمي هناك.

لا شكوك تشوشني الآن. أنظر إلى السماء—زرقاء، باردة، وواسعة.

النظرات التي تطيل البقاء على عنقها. أريد أن أزمجر في وجوههم جميعاً، لكن لا أستطيع. الكثير من الشهود.

تدور الطيور في المسافة، نقاط سوداء ضد الامتداد الشاحب.

لا شكوك تشوشني الآن. أنظر إلى السماء—زرقاء، باردة، وواسعة.

ثم تنجرف نظراتي إليها.

“أب؟ أو أم؟”.

222222222

إنها صغيرة جداً. نصف طولي. وربما أقل. أعلم أنني لا يجب أن أسأل، لكن الكلمات تخدش حلقي حتى تتحرر.

كممتلكات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا عن العائلة؟” تخرج الكلمات بسرعة كبيرة. يضيق صدري. أنا لاهث، وكأنني ركضت أميالاً.

اللون ليس صحيحاً تماماً هنا—أقل حيوية مما سيكون عليه في مكان آخر.

تبدو الكلمات ثقيلة بما يكفي لسحبي للأسفل. أكاد أختنق في المقطع الأخير، لكنني أجبر نفسي على الاستمرار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن العائلة؟” تخرج الكلمات بسرعة كبيرة. يضيق صدري. أنا لاهث، وكأنني ركضت أميالاً.

“أب؟ أو أم؟”.

لا شكوك تشوشني الآن. أنظر إلى السماء—زرقاء، باردة، وواسعة.

تلتفت إلي، تلك العيون الكهرمانية الساطعة تلتقط الضوء كاللهب خلف الزجاج.

لكنها لا ترى الخدعة. هي ترى التوهج.

شعرها ستارة من اللون البني المحروق تنسدل عبر كتفها.

اللون ليس صحيحاً تماماً هنا—أقل حيوية مما سيكون عليه في مكان آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يكن لدي أب قط. و—” ينكسر صوتها، أنعم من المعتاد.

ثم تنجرف نظراتي إليها.

صوت طفل متعب جداً من الكذب. “—أمي رحلت”.

تدور الطيور في المسافة، نقاط سوداء ضد الامتداد الشاحب.

لا أسأل عن المزيد. لم يكن يجب أن أسأل على الإطلاق.

ليس ذهباً حقيقياً. يلمع ضوء الشمس الأزرق عن البريق الزائف، كاشفاً الكيمياء الرخيصة لطلائه.

لكنها تفعل شيئاً يمزقني. تبتسم.

شعرها ستارة من اللون البني المحروق تنسدل عبر كتفها.

لا تسقط دموع، لكنني أرى الحزن يتشبث بنظرتها، يتشبث كما فعلت نظرتي يوماً بابنتي.

إنه ليس كبيراً أو طويلاً، ليس مقارنة بالواجهات الكبرى لشارع مونيم. لكنه يقف متميزاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها ليست ابنتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسحب نفساً.

إنها تنتمي لشخص آخر.

كممتلكات.

ليس لي الحق في التفكير بخلاف ذلك. لا حق في تلك الأنانية.

وأسمح لنفسي بالابتسام دون إخفاء ذلك.

تشتد يدي على يدها، تثبتني. أنظر بعيداً، أراقب الطريق يتحول تحت أقدامنا.

كممتلكات.

الأسفلت الخشن، المحفور يستوي، يصبح أنعم، وأعرض. نصل إلى تقاطع.

تتحرك، محاولة رؤية شيء ما في الأمام، وأرفعها قليلاً لأعدل قبضتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أسمع قعقعة العربات، الخيول تشخر وتضرب الأرض، الحوافر تقدح الشرر. تحملق هي فيهم، فمها مفتوح.

دعهم يرون. دعهم يثرثرون في صالوناتهم. دعهم يجلبون منفذيهم، صياديهم ذوي الدماء البرتقالية لتعقبي.

هي دائماً هكذا حول أي شيء جديد.

تبدو الكلمات ثقيلة بما يكفي لسحبي للأسفل. أكاد أختنق في المقطع الأخير، لكنني أجبر نفسي على الاستمرار.

لكنها لا تحدق في العربة. أو المارة حسني الملبس الذين يبدون وكأنهم خرجوا من عالم مختلف عن عالمها.

النظرات التي تطيل البقاء على عنقها. أريد أن أزمجر في وجوههم جميعاً، لكن لا أستطيع. الكثير من الشهود.

إنها تنظر عبر الشارع إلى المنزل أمامنا.

إذا لم تكن تستطيع حتى المشي في هذه الدقائق القليلة الأخيرة دون يدي في يدها، فسيتعين عليهم انتزاعها من جثتي.

إنه ليس كبيراً أو طويلاً، ليس مقارنة بالواجهات الكبرى لشارع مونيم. لكنه يقف متميزاً.

وأسمح لنفسي بالابتسام دون إخفاء ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنه ذهبي.

لا أسأل عن المزيد. لم يكن يجب أن أسأل على الإطلاق.

ليس ذهباً حقيقياً. يلمع ضوء الشمس الأزرق عن البريق الزائف، كاشفاً الكيمياء الرخيصة لطلائه.

لكنها لا تحدق في العربة. أو المارة حسني الملبس الذين يبدون وكأنهم خرجوا من عالم مختلف عن عالمها.

أي بائع عقارات يعرف الخدعة.

صوت طفل متعب جداً من الكذب. “—أمي رحلت”.

لكنها لا ترى الخدعة. هي ترى التوهج.

تشتد يدي على يدها، تثبتني. أنظر بعيداً، أراقب الطريق يتحول تحت أقدامنا.

أمل.

نتحرك عبر المدينة، تضيق الشوارع بينما يزداد الضباب كثافة حولنا، يزحف الصباح بضوء سماوي هادئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أسحب نفساً.

آخذ يدها.

“لقد وصلنا. منزلي—ومنزلك—الجديد،” أخبرها.

شعرها ستارة من اللون البني المحروق تنسدل عبر كتفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن لدي أب قط. و—” ينكسر صوتها، أنعم من المعتاد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط