الفصل 51: دمية متحركة (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأسوأ من ذلك هو غياب الحزن. لم أعد أشعر بالحزن حتى. مجرد ذلك الفراغ اللامتناهي.
وجهة نظر إليوت
تومض عيناي. ترتعش أصابعي. تتعثر أنفاسي لتعود للحياة.
“كنت أطارد رؤاي، محاولاً تغيير مستقبلي، لينتهي بي المطاف أعمى في الحاضر.” — إليوت ستارفول
ضوء حقيقي. وميض حاد وحارق مثل البرق يضرب جمجمتي.
ظلام.
لا أستطيع أن أميز إن كان قريباً أم بعيداً.
فراغ مجرد من كل ضوء—أنجرف فيه، بلا جسد. أطفو فيه، أو ربما أطير.
وفي النهاية، لا يهم.
من الصعب التحديد؛ فجسدي لا يتحرك. إنه ساكن. أما أفكاري؟ فهي ليست كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان شعره أطول—هو أم أنا؟
صمت.
أحاول استدعاء وجه رين. لكن حتى ذلك يتلاشى.
هل هذا هو الموت؟
لا عاصفة. لا احتراق. فقط سكون بارد وأجوف.
كم هو قاسٍ… أن تموت ولا تجتمع برين. بدمي، بعائلتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أترك الألم يغسلني.
عيناي مفتوحتان، لكنني لا أرى شيئاً. لا ضوء، لا شكل، لا حركة. مجرد ظلام لامتناهٍ.
إنه يتوهج—ساطع ووحشي—وأنا أجفل. تنطبق عيناي بقوة.
هل هذا هو الجحيم؟
ثم—فجأة—ضوء.
إنه يذكرني بطريقة ما بتلك اللحظة التي رأيت فيها العالم ينتهي، حينما كان كل شيء لا يزال بخير.
“كنت أطارد رؤاي، محاولاً تغيير مستقبلي، لينتهي بي المطاف أعمى في الحاضر.” — إليوت ستارفول
أحاول أن أتنهد، لكن لا هواء يخرج. شفتاي لا تنفرجان حتى. لا أستطيع تحريكهما.
لكن اللون الأحمر يتسرب من خلالهما. يغطيني. يحيط بي.
لا يوجد هواء هنا—فقط ضغط.
هل هي ذكريات؟ أحلام؟ أم شيء آخر تماماً؟
فراغ.
ليس الألم. ليس الظلام.
الجحيم. لا بد أنه كذلك. وإلا، لماذا لست مع رين؟
وجهة نظر إليوت
لماذا أكون هنا، في هذا المكان الذي يلتهم الوقت والإحساس والمعنى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه ليس أبيض.
تحدق عيناي في السواد الأبدي الذي يضغط عليّ من كل الجهات. أشعر به—بثقله، بسكونه.
لا أشعر بشيء.
أنا نادم.
لا أريد أن أموت. ليس بعد. أنا خائف.
بل النسيان.
أحاول أن أبكي، لكنني لا أستطيع. لا دموع. لا حرارة خلف عيني. جسدي لا يستجيب.
إنه موجود وحسب.
حتى المشاعر تبدو جوفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل مت بسبب فقدان الدم؟ هل انتزع ذلك المخلوق رأسي عن كتفي؟ لا أعرف.
فارغ. أنا فارغ. الكلمات تفلت مني، والأفكار تدور في دوامة لا نهاية لها. لا أستطيع إيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدق في الظلام لما يبدو كسنين. وبطريقة ما، يبدأ في عكس صورتي.
لا أستطيع إيقاف أي شيء.
صمت.
الجحيم. هذا ما يجب أن يكون عليه الأمر حقاً.
الفصل 51: دمية متحركة (1)
هل مت بسبب فقدان الدم؟ هل انتزع ذلك المخلوق رأسي عن كتفي؟ لا أعرف.
لا يوجد هواء هنا—فقط ضغط.
وفي النهاية، لا يهم.
أم هل كانتا مغلقتين بالفعل؟
لا أستطيع التحرك. لا أستطيع السمع. لا أستطيع الشعور أو التذوق أو الشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بركة من الدماء واسعة جداً لدرجة أنها تغرق جزيرة.
أنا موجود—ولكن بالكاد.
حتى المشاعر تبدو جوفاء.
وأنا خائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستلقي ساكناً. جسدي يرفض التحرك. أحدق في الضباب القرمزي.
أستمر في التحديق في السواد. أنتظر. آمل أن يأتي شيء—أي شيء.
لم أعد أستطيع رؤية عينيه. لا الدرجة الدقيقة من اللون الأزرق. لا الطريقة التي كان يبتسم بها.
لكن لا شيء يأتي.
ضباب—كثيف وثقيل—يخنق حواف رؤيتي.
الوقت يمر. أو ربما لا يمر. ربما مرت ثوانٍ فقط. وربما سنوات. لا فرق هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجحيم. لا بد أنه كذلك. وإلا، لماذا لست مع رين؟
الآن، أنا أخشى الخلود.
لا أستطيع إيقاف أي شيء.
الشيء الذي ذهب—ذهب حقاً—لا يمكن الشعور به إلا في ظل ما كان عليه سابقاً. وهذا المكان؟
والآن… يتعمق اللون الأحمر. يتلاشى السواد.
هذا الفراغ يعلم ذلك الدرس جيداً.
لا أستطيع التحرك. لا أستطيع السمع. لا أستطيع الشعور أو التذوق أو الشم.
أنا أطفو.
يد مرتجفة في قبضة يد أخرى—ثم تُترك باردة ووحيدة.
أطفو عبر ما يبدو وكأنه الأبدية. لا اتجاه. لا جاذبية. لا تغيير.
لا أعرف.
لا أريد أن أكون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقاتل من أجل الناس الذين تبعوني.
أريد أن أقتل تلك الوحوش.
وهذا—هذا—هو الجزء الأقسى.
تلك الدماء الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدق في الظلام لما يبدو كسنين. وبطريقة ما، يبدأ في عكس صورتي.
أولئك الذين تسممت عروقهم بالفساد. ذوو الألسنة الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفراغ يعلم ذلك الدرس جيداً.
الخضر، بأطرافهم الملتوية وابتساماتهم الخسيسة.
كان ذلك مجرد تأثير جانبي. نتاج انتقامي.
ومع ذلك، هم يعيشون.
أنا نادم.
بينما أنا هنا.
بينما أنا هنا.
أكاد أتقيأ من ذكراهم—ما فعلوه. ما سيفعلونه. ما فعلوه ببني جنسي.
يقولون إن بعد العاصفة يأتي الهدوء.
بنسائنا. بأطفالنا. بمدننا.
لا أقاومه.
بشرفنا.
وفي النهاية، لا يهم.
سيذبحون الرجال. يقيدونهم، يكسرونهم ليصبحوا عمالاً. يبيعون النساء كاللحم.
وهذا—هذا—هو الجزء الأقسى.
ولكن حتى وأنا أغلي غضباً، أعلم أنني أكذب على نفسي.
هل كنت نائماً؟ أم أنني لم أستيقظ قط؟
لم أقاتل من أجل الناس الذين تبعوني.
ليس الألم. ليس الظلام.
ليس حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا هو الجحيم؟
كان ذلك مجرد تأثير جانبي. نتاج انتقامي.
أنا موجود—ولكن بالكاد.
الحقيقة هي… أنني فعلت ذلك من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بركة من الدماء واسعة جداً لدرجة أنها تغرق جزيرة.
رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن نسيت معظم أسمائهم.
أحدق في الظلام لما يبدو كسنين. وبطريقة ما، يبدأ في عكس صورتي.
رجل نبيل—أشقر—يتأرجح بلا حياة من حبل.
مرآة.
بشرفنا.
ليس من نار. ولا من غضب. بل من فراغ.
لا عاصفة. لا احتراق. فقط سكون بارد وأجوف.
لا عاصفة. لا احتراق. فقط سكون بارد وأجوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بركة من الدماء واسعة جداً لدرجة أنها تغرق جزيرة.
لا أشعر بشيء.
الجحيم. هذا ما يجب أن يكون عليه الأمر حقاً.
لكنني أريد ذلك.
صمت.
العجز عن الصراخ، عن الهتاف، عن التحدث—إنه يقودني للجنون.
لا أريد أن أموت. ليس بعد. أنا خائف.
كم مر من الوقت؟ شهور؟ سنوات؟
لكن اللون الأحمر يتسرب من خلالهما. يغطيني. يحيط بي.
أحاول استدعاء وجه رين. لكن حتى ذلك يتلاشى.
الشيء الذي ذهب—ذهب حقاً—لا يمكن الشعور به إلا في ظل ما كان عليه سابقاً. وهذا المكان؟
لم أعد أستطيع رؤية عينيه. لا الدرجة الدقيقة من اللون الأزرق. لا الطريقة التي كان يبتسم بها.
كان ذلك مجرد تأثير جانبي. نتاج انتقامي.
من كان شعره أطول—هو أم أنا؟
أنا نادم.
لا أعرف.
إنه يذكرني بطريقة ما بتلك اللحظة التي رأيت فيها العالم ينتهي، حينما كان كل شيء لا يزال بخير.
وهذا—هذا—هو الجزء الأقسى.
العجز عن الصراخ، عن الهتاف، عن التحدث—إنه يقودني للجنون.
ليس الألم. ليس الظلام.
تومض الرؤى داخل عقلي. صور. سريعة.
بل النسيان.
أشعر بهم. بألمهم. برعبهم. بخدرهم.
لكن الأسوأ من ذلك هو غياب الحزن. لم أعد أشعر بالحزن حتى. مجرد ذلك الفراغ اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحاول أن أبكي، لكنني لا أستطيع. لا دموع. لا حرارة خلف عيني. جسدي لا يستجيب.
يقولون إن بعد العاصفة يأتي الهدوء.
فراغ مجرد من كل ضوء—أنجرف فيه، بلا جسد. أطفو فيه، أو ربما أطير.
لكن هذا الهدوء يشبه الثقل. يضغط للأسفل. يخنق.
ظلام.
لقد قضيت ما يبدو كسنين أفكر في أولئك الذين أحاطوا بي. أتساءل إن كانوا يعنون لي شيئاً.
إنه موجود وحسب.
لكن الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستمر في التحديق في السواد. أنتظر. آمل أن يأتي شيء—أي شيء.
الآن نسيت معظم أسمائهم.
لكن لا شيء يأتي.
تُغلق عيناي.
تُغلق عيناي.
أم هل كانتا مغلقتين بالفعل؟
لقد قضيت ما يبدو كسنين أفكر في أولئك الذين أحاطوا بي. أتساءل إن كانوا يعنون لي شيئاً.
هل كنت نائماً؟ أم أنني لم أستيقظ قط؟
ضوء حقيقي. وميض حاد وحارق مثل البرق يضرب جمجمتي.
ما هو الحقيقي؟ وما هو غير الحقيقي؟
تزهر الرؤى.
لا أعرف.
إنه يذكرني بطريقة ما بتلك اللحظة التي رأيت فيها العالم ينتهي، حينما كان كل شيء لا يزال بخير.
تومض الرؤى داخل عقلي. صور. سريعة.
فراغ مجرد من كل ضوء—أنجرف فيه، بلا جسد. أطفو فيه، أو ربما أطير.
هل هي ذكريات؟ أحلام؟ أم شيء آخر تماماً؟
فارغ. أنا فارغ. الكلمات تفلت مني، والأفكار تدور في دوامة لا نهاية لها. لا أستطيع إيقافها.
ثم—فجأة—ضوء.
العجز عن الصراخ، عن الهتاف، عن التحدث—إنه يقودني للجنون.
ضوء حقيقي. وميض حاد وحارق مثل البرق يضرب جمجمتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الدماء الأخرى.
لكنه ليس أبيض.
تومض عيناي. ترتعش أصابعي. تتعثر أنفاسي لتعود للحياة.
أحمر.
يرتفع—بسرعة. ينفجر في جمجمتي—ثم يتلاشى. تسكن يداي مرة أخرى.
إنه يتوهج—ساطع ووحشي—وأنا أجفل. تنطبق عيناي بقوة.
الشيء الذي ذهب—ذهب حقاً—لا يمكن الشعور به إلا في ظل ما كان عليه سابقاً. وهذا المكان؟
لكن اللون الأحمر يتسرب من خلالهما. يغطيني. يحيط بي.
ضوء حقيقي. وميض حاد وحارق مثل البرق يضرب جمجمتي.
قرمزي.
لماذا أكون هنا، في هذا المكان الذي يلتهم الوقت والإحساس والمعنى؟
أستلقي ساكناً. جسدي يرفض التحرك. أحدق في الضباب القرمزي.
وأنا خائف.
ضباب—كثيف وثقيل—يخنق حواف رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقاتل من أجل الناس الذين تبعوني.
لا أستطيع أن أميز إن كان قريباً أم بعيداً.
يرتفع—بسرعة. ينفجر في جمجمتي—ثم يتلاشى. تسكن يداي مرة أخرى.
إنه موجود وحسب.
“كنت أطارد رؤاي، محاولاً تغيير مستقبلي، لينتهي بي المطاف أعمى في الحاضر.” — إليوت ستارفول
ثم ألم.
كان ذلك مجرد تأثير جانبي. نتاج انتقامي.
توهج صغير داخل رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف.
ينتشر.
لكن هذا الهدوء يشبه الثقل. يضغط للأسفل. يخنق.
تومض عيناي. ترتعش أصابعي. تتعثر أنفاسي لتعود للحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستلقي ساكناً. جسدي يرفض التحرك. أحدق في الضباب القرمزي.
أتقبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه ليس أبيض.
لا أقاومه.
ليس حقاً.
أترك الألم يغسلني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفراغ يعلم ذلك الدرس جيداً.
يرتفع—بسرعة. ينفجر في جمجمتي—ثم يتلاشى. تسكن يداي مرة أخرى.
العجز عن الصراخ، عن الهتاف، عن التحدث—إنه يقودني للجنون.
والآن… يتعمق اللون الأحمر. يتلاشى السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل مت بسبب فقدان الدم؟ هل انتزع ذلك المخلوق رأسي عن كتفي؟ لا أعرف.
تزهر الرؤى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهج صغير داخل رأسي.
أرى الكثير جداً. بسرعة كبيرة.
هل هذا هو الموت؟
صور. مشاعر. لحظات.
الفصل 51: دمية متحركة (1)
تتدفق نحوي كالأمواج.
تحدق عيناي في السواد الأبدي الذي يضغط عليّ من كل الجهات. أشعر به—بثقله، بسكونه.
روح شابة. محطمة. تبكي أمام رأسين. عالمه ينهار تماماً كما انهار عالمي مع رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه ليس أبيض.
رجل نبيل—أشقر—يتأرجح بلا حياة من حبل.
أتقبله.
يد مرتجفة في قبضة يد أخرى—ثم تُترك باردة ووحيدة.
الرجل المشنوق—مسحوق بالذنب.
بركة من الدماء واسعة جداً لدرجة أنها تغرق جزيرة.
الفصل 51: دمية متحركة (1)
امرأة بشعر كهرماني تركض نحو شخص عزيز، نحو الرجل المشنوق.
الرجل المشنوق—مسحوق بالذنب.
أشعر بهم. بألمهم. برعبهم. بخدرهم.
لا عاصفة. لا احتراق. فقط سكون بارد وأجوف.
الفتى—الغضب يغلي في صدره، قبل أن يخنقه اليأس.
ظلام.
الرجل المشنوق—مسحوق بالذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستمر في التحديق في السواد. أنتظر. آمل أن يأتي شيء—أي شيء.
الرجل المرتجف—مشلول بالحزن.
لا أريد أن أموت. ليس بعد. أنا خائف.
المرأة—متجمدة في عدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أترك الألم يغسلني.
ثم المزيد.
عيناي مفتوحتان، لكنني لا أرى شيئاً. لا ضوء، لا شكل، لا حركة. مجرد ظلام لامتناهٍ.
رين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات