إرث التنين
الفصل 358 – إرث التنين
القاتل الأزلي ، المجلد الرابع
الأمل.
إرث التنين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن التنين ليس جندي بل عاصفة ، والعواصف لا تقاتل بل تجرف الأشياء”
————
“أعتقد ذلك” همست “إذا أكلت وكبرت بشكل جيد ، فقد يقوم بتجنيدك شخصيًا يا تيري الصغير”
في العصر الذي سبق السجلات ، قبل الإمبراطوريات واللغة المشتركة العالمية ، لم يكن هناك سوى كواكب ازدهرت فيها المانا الخام وانحنت فيها قواعد الواقع بسهولة تحت المخالب والنيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطريقة ما ، فاز.
ومن بين الأهوال التي حكمت هذه النجوم المبكرة ، لم يكن هناك من يُخشى أكثر من مولثيراك—مبتلع الشموس ، مدمر المجرات ، والذي سماه القدامى بـ الشعلة الأولى.
ومن عموده الفقري الرهيب ، فقس ألف بيضة—اولاده ، وهم تنانين قساة وأقوياء بشكل لا يصدق.
كان أحد حكام الوحوش الاثني عشر الأوائل.
الأمل.
قوة لا يستهان بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن التنين ليس جندي بل عاصفة ، والعواصف لا تقاتل بل تجرف الأشياء”
ولدت إرادته من النار والدمار بينما غطت أجنحته الأقمار وقلصت أنفاسه الكواكب المزدهرة إلى أراضٍ قاحلة من الحجر المحروق وغبار العظام.
ولدت إرادته من النار والدمار بينما غطت أجنحته الأقمار وقلصت أنفاسه الكواكب المزدهرة إلى أراضٍ قاحلة من الحجر المحروق وغبار العظام.
سقط أكثر من ثلاثمائة عالم مأهول تحت ظله في عام واحد عندما اندلع في هياجه المجنون.
وعد بحكم الطائفة كالوحش النبيل الذي وصفه ثالان.
ومن عموده الفقري الرهيب ، فقس ألف بيضة—اولاده ، وهم تنانين قساة وأقوياء بشكل لا يصدق.
أضاءت سماء إكستال بأنفاس سيثاريون المحتضرة بينما تغير الكون بأكمله في ذلك اليوم.
انتشروا عبر المجرات مثل الجراد ، حيث كانوا يقاتلون ويقتلون ويفسدون ويحكمون بمخالب غارقة في دماء المليارات.
————
لم يُظهر أحد منهم رحمة.
— مقتطف من “أصل التنين: تاريخ طائفة الصعود المقدسة” تم نسخها وحفظها بواسطة لورماستر رين فيك ، المدير الثالث لـ قاعة إكستال ، عام 0004.
لم يعرف أحدهم شفقة.
“والدك غير محظوظ لأنه ولد في زمن لم يستطع فيه خدمة اللورد نوا ، لأنه كان صغيرًا جدًا في ذلك الوقت عندما مات اللورد. ومن المرجح أن يكون كبيرًا جدًا في السن لخدمة التنين التالي. ولكن أنت يا تيري الصغير ، قد تكون محظوظًا بما يكفي للانضمام إلى جيش التنين التالي–” قالت بفخر وهي تداعب رأس ابنها.
حتى اليوم الذي قال فيه بشري واحد “لا”.
الترجمة: Hunter
كان هذا البشري هو ثالان ريوروس ، الملك الأول لـ إكستال ، وهو فاني ولد في سنوات الرماد ، عندما نسي الكون كيف يبدو السلام.
بل لحماية شعبه.
لم يمتلك قوة سماوية.
“لا يا أمي… لا أريد أن أذهب للنوم! أريد أن أذهب لأقاتل في الحرب مع والدي!” اشتكى طفل بريء لا يزيد عمره عن ست سنوات في منزل عادي ، بينما كانت والدته تداعب رأسه بمحبة وتحاول إقناعه بالنوم.
لم يركب وحشًا أسطوريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يغادر.
كان مجرد رجل.
ثم ابتسمت مرة أخرى وسحبت البطانية بشكل أكثر إحكامًا.
لكنه كان رجلاً قتل ابن حاكم.
لم يُظهر أحد منهم رحمة.
الطفل رقم 204 لمولثيراك ، سيثاريون الموت الأحمر ، جاء إلى إكستال والنار في رئتيه والجوع في عينيه.
ولدت إرادته من النار والدمار بينما غطت أجنحته الأقمار وقلصت أنفاسه الكواكب المزدهرة إلى أراضٍ قاحلة من الحجر المحروق وغبار العظام.
لكنه لم يغادر.
“هل تعتقدين أنه سينهض مرة أخرى قريبًا؟ التنين التالي؟”
تحداه ثالان بمفرده.
“والدك غير محظوظ لأنه ولد في زمن لم يستطع فيه خدمة اللورد نوا ، لأنه كان صغيرًا جدًا في ذلك الوقت عندما مات اللورد. ومن المرجح أن يكون كبيرًا جدًا في السن لخدمة التنين التالي. ولكن أنت يا تيري الصغير ، قد تكون محظوظًا بما يكفي للانضمام إلى جيش التنين التالي–” قالت بفخر وهي تداعب رأس ابنها.
ليس من أجل القوة.
قوة لا يستهان بها.
ليس من أجل المجد.
ليس لأنه كان تنينا ولكن لأنه تحدّاهم ولأنه كان شيئًا أفضل ، وبالتالي أصبح اسمه وإرثه متأصلين إلى الأبد في ذاكرة إكستال.
بل لحماية شعبه.
سقط أكثر من ثلاثمائة عالم مأهول تحت ظله في عام واحد عندما اندلع في هياجه المجنون.
وبطريقة ما ، فاز.
رمش الطفل غير متأكد “ولكن لماذا؟”
أضاءت سماء إكستال بأنفاس سيثاريون المحتضرة بينما تغير الكون بأكمله في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يأخذوا فقط ما يحتاجون إليه ، وأن يحموا الأرض التي ولدوا عليها.
لأن التمرد بدأ بسبب هذا.
حتى اليوم الذي قال فيه بشري واحد “لا”.
بعد موت واحد من أبناء الحاكم بسنوات ، تم هزم حكام الوحوش الاثني عشر القدامى وتم نفي أرواحهم.
————
بدأ عامة الناس يطلقون على ثالان اسم ‘قاتل التنانين’ ابتسم الملك البشري فقط وقال—
تحداه ثالان بمفرده.
“لا يمكن أن يكون الطغاة تنانين أبدًا. التنين مخلوق نبيل يصطاد فقط من أجل البقاء ، ويحرس العالم الذي يعيش عليه. مولثيراك وعائلته ليسوا تنانين. إنهم وحوش قد جنوا بواسطة السلطة”
في جوكستا ، تحت الحصار من الأسطول المداري للفصيل الصالح ، كان محظورًا على أي منزل إظهار ضوء ساطع بما يكفي ليُرَى من الفضاء.
“أنا لست قاتل تنانين ، أنا مجرد رجل يقف في وجه الشر ، كما سيفعل أي تنين حقيقي”
وببطء ، أصبحت كلمة “تنين”، تُقال مرة واحدة فقط في الخوف ، رمزًا لشيء آخر.
انتشرت كلماته في جميع أنحاء الأراضي مثل رياح شافية.
“سأخدم التنين التالي يا أمي ، سأجعل عائلتنا فخورة عندما أكبر”
وببطء ، أصبحت كلمة “تنين”، تُقال مرة واحدة فقط في الخوف ، رمزًا لشيء آخر.
ومع ذلك ، تقليديًا ، كان لقبًا مخصصًا لبطريرك الطائفة.
الأمل.
بدأ الناس يطلقون عليه اسم ملك التنين.
الطفل رقم 204 لمولثيراك ، سيثاريون الموت الأحمر ، جاء إلى إكستال والنار في رئتيه والجوع في عينيه.
ليس لأنه كان تنينا ولكن لأنه تحدّاهم ولأنه كان شيئًا أفضل ، وبالتالي أصبح اسمه وإرثه متأصلين إلى الأبد في ذاكرة إكستال.
————
————
“لا يا تيري الصغير” قالت بهدوء “لو كان التنين قد نهض… لكانت هذه الحرب قد انتهت بالفعل”
بعد عدة قرون ، عندما تأسست طائفة الصعود لأول مرة في إكستال ، لم يختر مؤسسها عبادة مولثيراك بل تكريم روح ثالان ، متخذًا لقب “التنين” ليس كادعاء للقوة ولكن كوعد.
كان هذا البشري هو ثالان ريوروس ، الملك الأول لـ إكستال ، وهو فاني ولد في سنوات الرماد ، عندما نسي الكون كيف يبدو السلام.
وعد بحكم الطائفة كالوحش النبيل الذي وصفه ثالان.
ولدت إرادته من النار والدمار بينما غطت أجنحته الأقمار وقلصت أنفاسه الكواكب المزدهرة إلى أراضٍ قاحلة من الحجر المحروق وغبار العظام.
أن يأخذوا فقط ما يحتاجون إليه ، وأن يحموا الأرض التي ولدوا عليها.
ولدت إرادته من النار والدمار بينما غطت أجنحته الأقمار وقلصت أنفاسه الكواكب المزدهرة إلى أراضٍ قاحلة من الحجر المحروق وغبار العظام.
وهكذا ، أصبح لقب “التنين” مصدر إلهام للمؤمنين بالطائفة ، الذين أضافوا على مر السنين العديد من المعتقدات الثقافية والدينية إلى الكلمة.
انتقل نظر الطفل إلى لهب مصباح الزيت الوحيد في الغرفة.
في العصر الحديث ، تسمي الطائفة المرشحين الذين يمكنهم حمل إرث “القاتل الأزلي” بـ “التنين”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد عدة قرون ، عندما تأسست طائفة الصعود لأول مرة في إكستال ، لم يختر مؤسسها عبادة مولثيراك بل تكريم روح ثالان ، متخذًا لقب “التنين” ليس كادعاء للقوة ولكن كوعد.
ومع ذلك ، تقليديًا ، كان لقبًا مخصصًا لبطريرك الطائفة.
الفصل 358 – إرث التنين القاتل الأزلي ، المجلد الرابع
وأصله التاريخي يعني “قائد يجلب الأمل”.
لم يعرف أحدهم شفقة.
————
رمش الطفل غير متأكد “ولكن لماذا؟”
— مقتطف من “أصل التنين: تاريخ طائفة الصعود المقدسة” تم نسخها وحفظها بواسطة لورماستر رين فيك ، المدير الثالث لـ قاعة إكستال ، عام 0004.
لم يعرف أحدهم شفقة.
————
“أنا أعلم أنك ستفعل ذلك يا بني… أنت مؤمن مثل والدك ووالده من قبله” قالت الام وابتسامة ناعمة ترتدي شفتيها ، بينما شاهدته أخيرًا ينجرف إلى النوم.
(في هذه الأثناء ، كوكب جوكستا ، الليلة الأولى من الحصار)
قوة لا يستهان بها.
كانت الأضواء مطفأة في مدينة جريمونت.
“والدك غير محظوظ لأنه ولد في زمن لم يستطع فيه خدمة اللورد نوا ، لأنه كان صغيرًا جدًا في ذلك الوقت عندما مات اللورد. ومن المرجح أن يكون كبيرًا جدًا في السن لخدمة التنين التالي. ولكن أنت يا تيري الصغير ، قد تكون محظوظًا بما يكفي للانضمام إلى جيش التنين التالي–” قالت بفخر وهي تداعب رأس ابنها.
كانت مصابيح الشوارع راكدة مثل العظام الفارغة ، والنوافذ ترتدي أغطية التعتيم ، وحتى ألواح التوهج للأثرياء قد توقفت عن العمل.
ومن عموده الفقري الرهيب ، فقس ألف بيضة—اولاده ، وهم تنانين قساة وأقوياء بشكل لا يصدق.
في جوكستا ، تحت الحصار من الأسطول المداري للفصيل الصالح ، كان محظورًا على أي منزل إظهار ضوء ساطع بما يكفي ليُرَى من الفضاء.
في العصر الحديث ، تسمي الطائفة المرشحين الذين يمكنهم حمل إرث “القاتل الأزلي” بـ “التنين”.
لذا عادوا إلى أشياء أقدم ، مثل مصابيح الزيت وأحجار التوهج التي كان توهجها ساطعًا بما يكفي للرؤية.
ومع ذلك ، تقليديًا ، كان لقبًا مخصصًا لبطريرك الطائفة.
“لا يا أمي… لا أريد أن أذهب للنوم! أريد أن أذهب لأقاتل في الحرب مع والدي!” اشتكى طفل بريء لا يزيد عمره عن ست سنوات في منزل عادي ، بينما كانت والدته تداعب رأسه بمحبة وتحاول إقناعه بالنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
“لا يمكنك الذهاب إلى الحرب بعد يا تيري ، أنت صغير جدًا على القتال. إذا كنت تريد أن تذهب إلى الحرب ، فيجب أن تأكل جيدًاوتنام كثيرًا وتكبر لتصبح كبيرًا وقويًا ، فقط عندها سأسمح لك بالذهاب—” ردت الأم ، ساحبة البطانية فوق ذقن ابنها وهي تحاول إقناعه بالنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مصابيح الشوارع راكدة مثل العظام الفارغة ، والنوافذ ترتدي أغطية التعتيم ، وحتى ألواح التوهج للأثرياء قد توقفت عن العمل.
“أمي…” همس الطفل بصوت أثقل الآن “لو وجدنا التنين التالي… هل سنظل خائفين من الفصيل الصالح؟”
الطفل رقم 204 لمولثيراك ، سيثاريون الموت الأحمر ، جاء إلى إكستال والنار في رئتيه والجوع في عينيه.
سأل ببراءة ، وعند سؤاله ، توقفت الأم لنفس واحد فقط.
“أنا لست قاتل تنانين ، أنا مجرد رجل يقف في وجه الشر ، كما سيفعل أي تنين حقيقي”
ثم ابتسمت مرة أخرى وسحبت البطانية بشكل أكثر إحكامًا.
“لا يا تيري الصغير” قالت بهدوء “لو كان التنين قد نهض… لكانت هذه الحرب قد انتهت بالفعل”
“لا يا تيري الصغير” قالت بهدوء “لو كان التنين قد نهض… لكانت هذه الحرب قد انتهت بالفعل”
“لا يا أمي… لا أريد أن أذهب للنوم! أريد أن أذهب لأقاتل في الحرب مع والدي!” اشتكى طفل بريء لا يزيد عمره عن ست سنوات في منزل عادي ، بينما كانت والدته تداعب رأسه بمحبة وتحاول إقناعه بالنوم.
رمش الطفل غير متأكد “ولكن لماذا؟”
الفصل 358 – إرث التنين القاتل الأزلي ، المجلد الرابع
“لأن التنين ليس جندي بل عاصفة ، والعواصف لا تقاتل بل تجرف الأشياء”
“أعتقد ذلك” أجابت بدون تردد “أنا أؤمن به مع كل نفس آخذه”
انتقل نظر الطفل إلى لهب مصباح الزيت الوحيد في الغرفة.
— مقتطف من “أصل التنين: تاريخ طائفة الصعود المقدسة” تم نسخها وحفظها بواسطة لورماستر رين فيك ، المدير الثالث لـ قاعة إكستال ، عام 0004.
“هل تعتقدين أنه سينهض مرة أخرى قريبًا؟ التنين التالي؟”
وببطء ، أصبحت كلمة “تنين”، تُقال مرة واحدة فقط في الخوف ، رمزًا لشيء آخر.
“أعتقد ذلك” أجابت بدون تردد “أنا أؤمن به مع كل نفس آخذه”
تحداه ثالان بمفرده.
“والدك غير محظوظ لأنه ولد في زمن لم يستطع فيه خدمة اللورد نوا ، لأنه كان صغيرًا جدًا في ذلك الوقت عندما مات اللورد. ومن المرجح أن يكون كبيرًا جدًا في السن لخدمة التنين التالي. ولكن أنت يا تيري الصغير ، قد تكون محظوظًا بما يكفي للانضمام إلى جيش التنين التالي–” قالت بفخر وهي تداعب رأس ابنها.
“لا يا تيري الصغير” قالت بهدوء “لو كان التنين قد نهض… لكانت هذه الحرب قد انتهت بالفعل”
“نحن آل أستريد دعمنا التنين دائمًا. إنه يجري في دمائنا وأنا أعلم أنه في يوم من الأيام ستفعل ذلك أيضًا” قالت الأم ، بينما ابتسم ابنها وأغلق عينيه.
تحداه ثالان بمفرده.
“التنين التالي ، هل تعتقدين أنه سيريد شخصًا مثلي في جيشه؟” سأل الطفل بينما ضحكت والدته على السؤال وعيناها دامعة.
وعد بحكم الطائفة كالوحش النبيل الذي وصفه ثالان.
“أعتقد ذلك” همست “إذا أكلت وكبرت بشكل جيد ، فقد يقوم بتجنيدك شخصيًا يا تيري الصغير”
ومن عموده الفقري الرهيب ، فقس ألف بيضة—اولاده ، وهم تنانين قساة وأقوياء بشكل لا يصدق.
تثاءب الطفل.
ليس لأنه كان تنينا ولكن لأنه تحدّاهم ولأنه كان شيئًا أفضل ، وبالتالي أصبح اسمه وإرثه متأصلين إلى الأبد في ذاكرة إكستال.
“سأخدم التنين التالي يا أمي ، سأجعل عائلتنا فخورة عندما أكبر”
ومن عموده الفقري الرهيب ، فقس ألف بيضة—اولاده ، وهم تنانين قساة وأقوياء بشكل لا يصدق.
قبلت جبينه.
لم يركب وحشًا أسطوريًا.
“أنا أعلم أنك ستفعل ذلك يا بني… أنت مؤمن مثل والدك ووالده من قبله” قالت الام وابتسامة ناعمة ترتدي شفتيها ، بينما شاهدته أخيرًا ينجرف إلى النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مصابيح الشوارع راكدة مثل العظام الفارغة ، والنوافذ ترتدي أغطية التعتيم ، وحتى ألواح التوهج للأثرياء قد توقفت عن العمل.
“والدك غير محظوظ لأنه ولد في زمن لم يستطع فيه خدمة اللورد نوا ، لأنه كان صغيرًا جدًا في ذلك الوقت عندما مات اللورد. ومن المرجح أن يكون كبيرًا جدًا في السن لخدمة التنين التالي. ولكن أنت يا تيري الصغير ، قد تكون محظوظًا بما يكفي للانضمام إلى جيش التنين التالي–” قالت بفخر وهي تداعب رأس ابنها.
الترجمة: Hunter
————
الترجمة: Hunter
في جوكستا ، تحت الحصار من الأسطول المداري للفصيل الصالح ، كان محظورًا على أي منزل إظهار ضوء ساطع بما يكفي ليُرَى من الفضاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات