You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 348

الوصول إلى القلعة

الوصول إلى القلعة

1111111111

الفصل 348 – الوصول إلى القلعة
(عالم لم يمسه الزمن ، محيط قلعة برافو ، منظور ليو)

“لا…” تمتم ليو ، تاركًا الكلمة تنجرف بين أسنانه كنفس من الحذر ، وبدلاً من أن يخطو إلى الأمام ، تراجع إلى الخلف ثم إلى الخلف مرة أخرى ، وكرر العملية حتى تراجع حوالي مائة متر من المدخل.

لم يختبر ليو الضغط الذي تمارسه روح حاكم من قبل—على الأقل حتى بدأ يقترب من الجدران المتفحمة لقلعة برافو ، ولأول مرة شعر أن العالم نفسه بدأ يرفض وجوده.

فقط ساحة هادئة مليئة بالبلاط المكسور والأقواس المتصدعة واللافتات الباهتة ، التي بدت وكأنها من زمن بعيد.

بدأ الأمر تدريجيًا ، مثل وزن متغير يضغط على جلده ، ولكن كلما توغل أكثر في المنطقة الملوثة المحيطة بالقلعة ، كلما أصبح الهواء أكثر كثافة وثقلا ، كما لو أن كل شهيق يتنفسه كان يتم ترشيحه عبر حجر سائل قبل أن يصل إلى مجرى دمه.

ولكن المبنى الأصغر والمخبأ في أقصى الغرب خلف صف من الأشجار الهيكلية ، هو الذي لفت انتباه ليو أكثر من غيره.

‘إنه خانق حقًا’ فكر ليو وهو يبطئ من وتيرته وعيناه تتضيق في حذر هادئ.

اتكأ ليو إلى الخلف قليلاً ثم ابعد المناظير وهو يتنهد.

لأنه كلما اقترب من قلعة برافو ، زاد إدراكه أن التنفس لم يعد رد فعل منعكس ، بل عبئًا يحتاج إلى جهد واعٍ من عقله للحفاظ عليه.

وقع أكبرها في الربع الشرقي ، وتشير أقواسه العريضة وأبراجها المتداعية إلى أنه ربما كان في يوم من الأيام بمثابة ثكنة أو قاعة تدريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا الأمر كما لو أن روح زارنوك ، حتى وهي مختومة في سبات ، ألقت بضغط عميق ومطلق لدرجة جعلت ركبتيه ترتجف ، حيث تم تذكيره مرة أخرى بمدى ضآلته مقارنة بأقوى الكائنات في هذا الكون.

تم بناء هذا المبنى—الأطول من البقية وربما بارتفاع خمسة طوابق—من معدن أغمق من الجدران الخارجية ، يشبه حجر البركان تقريبًا ، مع عدد لا يحصى من النقوش المحفورة عبر سطحه في نص ينبض بشكل خافت بالمانا الملوثة.

عند علامة الكيلومتر الواحد ، تغير شيء ما.

42 يوم لإصلاح تلك البوابة والتخطيط للسرقة وتوقيتها بشكل مثالي… قبل أن تقوم طائرة الإنقاذ التالية بالزيارة المجدولة.

الرياح ، التي كانت رفيقًا دائمًا على هذا الارتفاع في سلسلة الجبال ، اختفت فجأة وانقطعت كما لو أن العالم بعد تلك النقطة ليس لديه مكان للحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن عقله رفض فكرة النظر إليها مباشرة ، حيث في اللحظة التي طالت فيها نظراته على ذلك المبنى لفترة طويلة ، بدأ جبينه يؤلمه وبدأت أفكاره تتفكك ، كما لو أن قوة غير مرئية كانت تخدش بهدوء حواف وعيه.

في مكانه جاء صمت لم يكن طبيعيًا ، صمت لم يستقر بل ضغط على أذنيه وأفكاره وإحساسه بالتوازن ، حيث توقف فجأة عن المشي في تلك المرحلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت القلعة فارغة وغير ضارة ، ولكن ليو وثق بغرائزه أكثر من عينيه ، وبما أن غرائزه أخبرته أن هناك خطرًا أكبر مما تراه العين ، فقد انتظر بصبر واستمر في مراقبة القلعة بدون أن يتحرك.

توقف ليس لأنه رأى شيئًا يتحرك ولا لأنه شعر بفخ.

لا حراس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بل لأن كل جزء من كيانه ، نفس الغرائز التي حملته عبر الدماء والسم والخيانة والقتال طوال حياته ، كانت كلها تقول له نفس الشيء الآن.

لم يختبر ليو الضغط الذي تمارسه روح حاكم من قبل—على الأقل حتى بدأ يقترب من الجدران المتفحمة لقلعة برافو ، ولأول مرة شعر أن العالم نفسه بدأ يرفض وجوده.

“اعبر ذلك الجدار لدخول قلعة برافو… وستموت”

 

لم تكن قلعة برافو أطلالًا.

“لا…” تمتم ليو ، تاركًا الكلمة تنجرف بين أسنانه كنفس من الحذر ، وبدلاً من أن يخطو إلى الأمام ، تراجع إلى الخلف ثم إلى الخلف مرة أخرى ، وكرر العملية حتى تراجع حوالي مائة متر من المدخل.

بل كانت تحذيرًا ، وحقيقة أنها لا تزال قائمة دون أن تمس ، على الرغم من كونها محاطة بمناظر طبيعية فاسدة التهمت كل شيء آخر في الأفق ، الا أنها أثبتت النقطة بشكل أكبر.

“لا…” تمتم ليو ، تاركًا الكلمة تنجرف بين أسنانه كنفس من الحذر ، وبدلاً من أن يخطو إلى الأمام ، تراجع إلى الخلف ثم إلى الخلف مرة أخرى ، وكرر العملية حتى تراجع حوالي مائة متر من المدخل.

ارتفع الجدار الذي طوق القلعة إلى ما لا يقل عن 60 قدم ، ومبني من معدن داكن ، ذي عروق ، ينبض بشكل خافت تحت سماء العالم الرمادية عديمة اللون.

‘إنه خانق حقًا’ فكر ليو وهو يبطئ من وتيرته وعيناه تتضيق في حذر هادئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الوسط ، وقفت بوابة ضخمة وطويلة بما يكفي للسماح لوحش بالمرور بدون الانحناء ، ولكنها مختومة بسلسلتين ضخمتين ، وعلامة تحذير تُرجمت إلى— “خطر! لا تفتح”.

بدأ الأمر تدريجيًا ، مثل وزن متغير يضغط على جلده ، ولكن كلما توغل أكثر في المنطقة الملوثة المحيطة بالقلعة ، كلما أصبح الهواء أكثر كثافة وثقلا ، كما لو أن كل شهيق يتنفسه كان يتم ترشيحه عبر حجر سائل قبل أن يصل إلى مجرى دمه.

وقف ليو على بعد 30 متر من المدخل ، مغطى بالعرق من الرأس إلى أخمص القدمين ، ويد واحدة تستريح بالقرب من مقبض خنجره ، عندما رأى علامة الخطر هذه وقرر على الفور عدم اتخاذ أي قرارات متسرعة.

“يجب أن تكون هذه هي… بوابة النقل الآني—” فكر ليو ، حيث رأى هذا الهيكل من قبل في الرسوم البيانية.

“لا…” تمتم ليو ، تاركًا الكلمة تنجرف بين أسنانه كنفس من الحذر ، وبدلاً من أن يخطو إلى الأمام ، تراجع إلى الخلف ثم إلى الخلف مرة أخرى ، وكرر العملية حتى تراجع حوالي مائة متر من المدخل.

الفصل 348 – الوصول إلى القلعة (عالم لم يمسه الزمن ، محيط قلعة برافو ، منظور ليو)

لم يكن هناك سبب يجعله يندفع إلى القلعة حتى الآن.

وقف ليو على بعد 30 متر من المدخل ، مغطى بالعرق من الرأس إلى أخمص القدمين ، ويد واحدة تستريح بالقرب من مقبض خنجره ، عندما رأى علامة الخطر هذه وقرر على الفور عدم اتخاذ أي قرارات متسرعة.

كما أنه بعد بعض الحسابات التقريبية ، واستنادًا إلى محادثته الموجزة مع القائدة… عرف أن رحلة الإخلاء الطارئة التالية لن تأتي إلا بعد حوالي 42 يوم.

لا حراس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مما يعني أنه كان لديه الكثير من الوقت للتخطيط والتنفيذ بعناية لسرقته ، بدون الحاجة إلى التسرع في أي شيء.

لم يختبر ليو الضغط الذي تمارسه روح حاكم من قبل—على الأقل حتى بدأ يقترب من الجدران المتفحمة لقلعة برافو ، ولأول مرة شعر أن العالم نفسه بدأ يرفض وجوده.

“أكاديمية رودوفا العسكرية ، قسم التخفي والاغتيال والتخطيط ، القاعدة رقم واحد للنجاة ، لا تدخل أبدًا منطقة مهمة خطرة بدون استطلاع ومعلومات مناسبة!” تمتم ليو لنفسه وهو يتذكر تعاليم رودوفا ، وبدأ يبحث عن نقطة مراقبة يمكنه من خلالها استكشاف قلعة برافو بدون المخاطرة بالدخول.

قرص مركزي ، مدفون نصفه حاليًا في الغبار.

لم يكن الأمر سهلاً… ولكن بعد السير عبر محيط “المنطقة الميتة” المحيطة بالقلعة ، وجد شجرة خشب أسود قديمة طويلة بشكل خاص مع أغصان عريضة وسميكة بما يكفي لدعم وزنه.

توقف ليس لأنه رأى شيئًا يتحرك ولا لأنه شعر بفخ.

تسلق الشجرة بأقل جهد ، ثم اختار موقعًا على بعد 70 قدم من الأرض ، حيث يمكنه أن يرى ما وراء جدار القلعة وإلى معظم المساحة في الداخل.

لا حراس.

بمجرد وصوله ، بدأ في إنشاء منصة مؤقتة ، محولًا الموقع إلى معسكر استطلاع له للساعات القليلة القادمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما يعني أنه كان لديه الكثير من الوقت للتخطيط والتنفيذ بعناية لسرقته ، بدون الحاجة إلى التسرع في أي شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فعل ذلك عن طريق تثبيت بضعة حبال حول الأغصان ، لعمل منصة من الحبال ، ثم استلقى عليها قبل أن يسحب مناظير من خاتم التخزين ، حيث بدأ في مسح كل شبر من القلعة المهجورة أمامه.

كانت هذه هي الفترة المتبقية.

ما رآه في الداخل كان إلى حد كبير ما توقعه من قلعة مهجورة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم تكن قلعة برافو مجرد هيكل واحد.

لا حركة.

هيكل قصير مربع.

لا حراس.

بمجرد وصوله ، بدأ في إنشاء منصة مؤقتة ، محولًا الموقع إلى معسكر استطلاع له للساعات القليلة القادمة.

فقط ساحة هادئة مليئة بالبلاط المكسور والأقواس المتصدعة واللافتات الباهتة ، التي بدت وكأنها من زمن بعيد.

لم يكن الأمر سهلاً… ولكن بعد السير عبر محيط “المنطقة الميتة” المحيطة بالقلعة ، وجد شجرة خشب أسود قديمة طويلة بشكل خاص مع أغصان عريضة وسميكة بما يكفي لدعم وزنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدت القلعة فارغة وغير ضارة ، ولكن ليو وثق بغرائزه أكثر من عينيه ، وبما أن غرائزه أخبرته أن هناك خطرًا أكبر مما تراه العين ، فقد انتظر بصبر واستمر في مراقبة القلعة بدون أن يتحرك.

لم يكن هناك سبب يجعله يندفع إلى القلعة حتى الآن.

222222222

لم تكن قلعة برافو مجرد هيكل واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت القلعة فارغة وغير ضارة ، ولكن ليو وثق بغرائزه أكثر من عينيه ، وبما أن غرائزه أخبرته أن هناك خطرًا أكبر مما تراه العين ، فقد انتظر بصبر واستمر في مراقبة القلعة بدون أن يتحرك.

بل كانت مجمعًا كاملاً ، مقسمًا إلى قطاعات مميزة ، مع القلعة المركزية التي تهيمن على قلب المساحة.

تم بناء هذا المبنى—الأطول من البقية وربما بارتفاع خمسة طوابق—من معدن أغمق من الجدران الخارجية ، يشبه حجر البركان تقريبًا ، مع عدد لا يحصى من النقوش المحفورة عبر سطحه في نص ينبض بشكل خافت بالمانا الملوثة.

لم يكن الزمن لطيفًا مع ذلك المبنى ، حيث انهار نصف السقف إلى الداخل والتفتت كرمات سميكة من عروق المانا الفاسدة عبر الجدران مثل الأوردة عبر اللحم القديم.

“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي خُتمت فيه روح زارنوك…” فكر ليو وهو يتحرك قليلاً ، حيث أن ضغط المبنى وحده جعل من الصعب تثبيت المناظير كلما حاول التركيز على النقوش.

الرياح ، التي كانت رفيقًا دائمًا على هذا الارتفاع في سلسلة الجبال ، اختفت فجأة وانقطعت كما لو أن العالم بعد تلك النقطة ليس لديه مكان للحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر كما لو أن عقله رفض فكرة النظر إليها مباشرة ، حيث في اللحظة التي طالت فيها نظراته على ذلك المبنى لفترة طويلة ، بدأ جبينه يؤلمه وبدأت أفكاره تتفكك ، كما لو أن قوة غير مرئية كانت تخدش بهدوء حواف وعيه.

‘إنه خانق حقًا’ فكر ليو وهو يبطئ من وتيرته وعيناه تتضيق في حذر هادئ.

لذلك ، نظر بعيدًا وخفض رؤيته إلى المباني المساعدة التي أحاطت بالقلعة المركزية.

كما أنه بعد بعض الحسابات التقريبية ، واستنادًا إلى محادثته الموجزة مع القائدة… عرف أن رحلة الإخلاء الطارئة التالية لن تأتي إلا بعد حوالي 42 يوم.

كانت هناك خمسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل لأن كل جزء من كيانه ، نفس الغرائز التي حملته عبر الدماء والسم والخيانة والقتال طوال حياته ، كانت كلها تقول له نفس الشيء الآن.

وقع أكبرها في الربع الشرقي ، وتشير أقواسه العريضة وأبراجها المتداعية إلى أنه ربما كان في يوم من الأيام بمثابة ثكنة أو قاعة تدريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقوس بلوري منهار يبرز جانبًا مثل ضلع محطم.

لم يكن الزمن لطيفًا مع ذلك المبنى ، حيث انهار نصف السقف إلى الداخل والتفتت كرمات سميكة من عروق المانا الفاسدة عبر الجدران مثل الأوردة عبر اللحم القديم.

وقع أكبرها في الربع الشرقي ، وتشير أقواسه العريضة وأبراجها المتداعية إلى أنه ربما كان في يوم من الأيام بمثابة ثكنة أو قاعة تدريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتحرك شيء بالداخل ، ولكن يمكن لـ ليو أن يستشعر الخطر ، حيث يمكنه أن يشعر بهالة قوية تستقر في الداخل.

‘إنه خانق حقًا’ فكر ليو وهو يبطئ من وتيرته وعيناه تتضيق في حذر هادئ.

في الشمال كان هناك مبنيان ضيقان ، متماثلان وطويلان ، يشبهان أبراج المراقبة تقريبًا ، على الرغم من عدم وجود ضوء أو إشارة نار مشتعلة في قممهم.

لم يكن الزمن لطيفًا مع ذلك المبنى ، حيث انهار نصف السقف إلى الداخل والتفتت كرمات سميكة من عروق المانا الفاسدة عبر الجدران مثل الأوردة عبر اللحم القديم.

بدوا خاملين—قشرة ميتة تنتظر أمرًا لم يأتِ منذ ثلاثة آلاف عام.

لا حراس.

ولكن المبنى الأصغر والمخبأ في أقصى الغرب خلف صف من الأشجار الهيكلية ، هو الذي لفت انتباه ليو أكثر من غيره.

ارتفع الجدار الذي طوق القلعة إلى ما لا يقل عن 60 قدم ، ومبني من معدن داكن ، ذي عروق ، ينبض بشكل خافت تحت سماء العالم الرمادية عديمة اللون.

هيكل قصير مربع.

*تنهيدة*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أبراج ولا أسوار.

*تنهيدة*

فقط ألواح سميكة من النقوش ومنصة حجرية تمتد إلى الخارج مثل منحدر.

قام بالتكبير أكثر ، محاولًا تمييز العلامات على القاعدة الحجرية.

“يجب أن تكون هذه هي… بوابة النقل الآني—” فكر ليو ، حيث رأى هذا الهيكل من قبل في الرسوم البيانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت القلعة فارغة وغير ضارة ، ولكن ليو وثق بغرائزه أكثر من عينيه ، وبما أن غرائزه أخبرته أن هناك خطرًا أكبر مما تراه العين ، فقد انتظر بصبر واستمر في مراقبة القلعة بدون أن يتحرك.

أربع فتحات عمود لموصلات المانا.

أربع فتحات عمود لموصلات المانا.

قرص مركزي ، مدفون نصفه حاليًا في الغبار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك شيء بالداخل ، ولكن يمكن لـ ليو أن يستشعر الخطر ، حيث يمكنه أن يشعر بهالة قوية تستقر في الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقوس بلوري منهار يبرز جانبًا مثل ضلع محطم.

بل كانت مجمعًا كاملاً ، مقسمًا إلى قطاعات مميزة ، مع القلعة المركزية التي تهيمن على قلب المساحة.

قام بالتكبير أكثر ، محاولًا تمييز العلامات على القاعدة الحجرية.

في مكانه جاء صمت لم يكن طبيعيًا ، صمت لم يستقر بل ضغط على أذنيه وأفكاره وإحساسه بالتوازن ، حيث توقف فجأة عن المشي في تلك المرحلة.

كان نصف الرموز غير قابل للقراءة من هذه المسافة ، ولكن الاتجاه كان واضحا ، حيث كانت هذه بوابة نقل آني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أبراج ولا أسوار.

*تنهيدة*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن عقله رفض فكرة النظر إليها مباشرة ، حيث في اللحظة التي طالت فيها نظراته على ذلك المبنى لفترة طويلة ، بدأ جبينه يؤلمه وبدأت أفكاره تتفكك ، كما لو أن قوة غير مرئية كانت تخدش بهدوء حواف وعيه.

اتكأ ليو إلى الخلف قليلاً ثم ابعد المناظير وهو يتنهد.

عند علامة الكيلومتر الواحد ، تغير شيء ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

42 يوم.

لذلك ، نظر بعيدًا وخفض رؤيته إلى المباني المساعدة التي أحاطت بالقلعة المركزية.

كانت هذه هي الفترة المتبقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك شيء بالداخل ، ولكن يمكن لـ ليو أن يستشعر الخطر ، حيث يمكنه أن يشعر بهالة قوية تستقر في الداخل.

42 يوم لإصلاح تلك البوابة والتخطيط للسرقة وتوقيتها بشكل مثالي… قبل أن تقوم طائرة الإنقاذ التالية بالزيارة المجدولة.

كما أنه بعد بعض الحسابات التقريبية ، واستنادًا إلى محادثته الموجزة مع القائدة… عرف أن رحلة الإخلاء الطارئة التالية لن تأتي إلا بعد حوالي 42 يوم.

 

لم يختبر ليو الضغط الذي تمارسه روح حاكم من قبل—على الأقل حتى بدأ يقترب من الجدران المتفحمة لقلعة برافو ، ولأول مرة شعر أن العالم نفسه بدأ يرفض وجوده.

الترجمة: Hunter

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوسط ، وقفت بوابة ضخمة وطويلة بما يكفي للسماح لوحش بالمرور بدون الانحناء ، ولكنها مختومة بسلسلتين ضخمتين ، وعلامة تحذير تُرجمت إلى— “خطر! لا تفتح”.

الرياح ، التي كانت رفيقًا دائمًا على هذا الارتفاع في سلسلة الجبال ، اختفت فجأة وانقطعت كما لو أن العالم بعد تلك النقطة ليس لديه مكان للحركة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط