الصدع يتعمق
الفصل 328 – الصدع يتعمق
(في هذه الأثناء ، مكتب الشيخ الرابع ، كوكب تيثيا)
الفصل 328 – الصدع يتعمق (في هذه الأثناء ، مكتب الشيخ الرابع ، كوكب تيثيا)
ارتطم اللوح الكريستالي بحافة المكتب الرخامي ، وتشقق عند الاصطدام بينما استمرت شاشته الوامضة في عرض البث المباشر من كوكب جوكستا.
مشى ببطء عبر غرفته الفخمة والسجادة تخمد خطواته بينما كانت هالته تغلي بالغضب.
وقف الشيخ الرابع متجمدًا وأصابعه ترتعش بجانبه بينما شاهد سفينة تلو الأخرى تنفجر على درع المانا.
“الشيخ الأول… هل كان لديك معلومات استخباراتية مؤكدة؟ هل كنت تعلم أن هذا الهجوم سيحدث؟ وهل أخفيتها فقط لتشاهدني أسقط؟”
كان التقرير الذي تلقاه موجزًا ، وكانت اللقطات إيجابية في الغالب للطائفة ككل ، ولكن بالنسبة له شخصيًا ، كانت مدمرة.
اعتبارًا من اليوم ، لا يزال بإمكانهم المساهمة في أمن الكواكب الحدودية والبدء في زيادة إنتاجهم الصناعي لدعم احتياجات زمن الحرب.
لقد هاجم الفصيل الصالح بقوة.
كانت طلقة تحذير.
قبل يومين فقط ، وقف أمام المجلس وسخر من تحذيرات الشيخ الأول ، واصفًا إياها بأنها ليست أكثر من كلمات فارغة.
ارتطم اللوح الكريستالي بحافة المكتب الرخامي ، وتشقق عند الاصطدام بينما استمرت شاشته الوامضة في عرض البث المباشر من كوكب جوكستا.
لقد اتهم الشيخ الأول بنشر الخوف وإهدار الموارد.
كان الشيخ الأول يمشي أيضًا في مكتبه بغضب وشدة متساوية مثل الرابع ، حيث لم يستطع أن يصدق أن الفصيل الصالح سيهاجم بهذه السرعة.
ولكن الآن؟
مما يعني ، مع أخذ كل شيء في الاعتبار ، كان اليوم انتصارًا.
الآن بدأت الخطوط الأمامية في الاحتراق ، وبسبب ذلك بدا وكأنه أحمق.
*خطوة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
*خطوة*
“لا يمكن أن يكون هذا مجرد صدفة” تمتم بصوت منخفض “كان هذا فخًا…”
مشى ببطء عبر غرفته الفخمة والسجادة تخمد خطواته بينما كانت هالته تغلي بالغضب.
“لا يمكن أن يكون هذا مجرد صدفة” تمتم بصوت منخفض “كان هذا فخًا…”
ضاقت عيناه وهو يحدق في المسافة.
————
“الشيخ الأول… هل كان لديك معلومات استخباراتية مؤكدة؟ هل كنت تعلم أن هذا الهجوم سيحدث؟ وهل أخفيتها فقط لتشاهدني أسقط؟”
“أنت تتقدم في العمر. وأصبحت مرتابا بشدة”
سممت الفكرة عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل يومين فقط ، وقف أمام المجلس وسخر من تحذيرات الشيخ الأول ، واصفًا إياها بأنها ليست أكثر من كلمات فارغة.
لم يكن هناك أي إشارة سابقة حول تخطيط الفصيل الصالح لهجوم قبل أن يدعو الشيخ الأول إلى اجتماع طارئ.
مما يعني ، مع أخذ كل شيء في الاعتبار ، كان اليوم انتصارًا.
ومع ذلك ، بعد يومين فقط من دعوة الشيخ الأول للاجتماع ، حدث الهجوم بالفعل.
ذلك الوغد قد شكك فيه أمام الجميع—سخر منه ، وشكك في سنوات حكمته ، وصور تحذيراته على أنها نشر للخوف من شيخ خرف.
وبالمصادفة ، كانت شحنات المساعدة الخاصة بالشيخ الأول قد تم تسليمها بالفعل هذا الصباح ، إلى جانب أولئك الذين أخذوا تحذيره على محمل الجد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ليس كافيًا… نحن لسنا مستعدين. نحن بحاجة إلى إنتاج مدافع أكبر بكثير إذا أردنا الحفاظ على أمان جوكستا لفترة طويلة…” فكر الشيخ الأول وهو يقبض يديه بغضب.
ولكن أولئك الذين لم يختاروا الانتباه إليه ، بدوا الآن كحمقى.
ذلك الوغد قد شكك فيه أمام الجميع—سخر منه ، وشكك في سنوات حكمته ، وصور تحذيراته على أنها نشر للخوف من شيخ خرف.
من المؤكد أن القوات على الخطوط الأمامية وكذلك مواطني كوكب جوكستا سيطورون صورة إيجابية للشيخ الأول بعد اليوم ، ويمدحونه على أنه فاعل الخير الأكثر كرمًا ، بينما سيبدو بقية أعضاء المجلس غير ناضجين وغير مبالين بالمقارنة.
ولكن أولئك الذين لم يختاروا الانتباه إليه ، بدوا الآن كحمقى.
في عقله ، اعتقد الشيخ الرابع بشدة أن هذا لا يمكن أن يكون مجرد صدفة ، وأن الشيخ الأول قد نصب له فخًا على الأرجح ، حيث كره نفسه لكونه قد تم التغلب عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *خطوة*
“الآن أبدو كأحمق ومتهور أمام الشيوخ الآخرين…” فكر الشيخ الرابع وهو يقبض يديه بشدة.
————
إذا استمرت هذه الحرب ، وتذكره الناس على أنه الأحمق الذي رفضها فإن نفوذه داخل المجلس سيتضاءل بالتأكيد وهو ما سيكون مدمرًا لطموحاته المستقبلية في الصعود ببطء إلى منصب الشيخ الأول ، حيث إذا أفسد زخمه الآن ، فربما لن يحصل على فرصة أخرى لاغتصاب سلطته لمدة عقد من الزمان.
“لا يمكن أن يكون هذا مجرد صدفة” تمتم بصوت منخفض “كان هذا فخًا…”
————
بداية لحرب قد تكون طويلة.
(في هذه الأثناء ، داخل مكتب الشيخ الأول ، كوكب تيثيا)
ضاقت عيناه وهو يحدق في المسافة.
*خطوة*
اعتبارًا من اليوم ، لا يزال بإمكانهم المساهمة في أمن الكواكب الحدودية والبدء في زيادة إنتاجهم الصناعي لدعم احتياجات زمن الحرب.
*خطوة*
“هذا هو بالضبط السبب في أنني لا أستطيع السماح لمرشح الشيخ الرابع بأن يصبح التنين القادم. ذلك الأحمق ليس لديه الهدوء ولا الحس السليم ليعرف ما هو الأفضل لهذه الطائفة على المدى الطويل. إنه يفكر برأس مندفع ولا يهتم بعواقب أفعاله. يعتقد أن الصراخ بصوت أعلى داخل غرفة المجلس يجعله محقا إذا كان شخص مثله سيقود المجلس يومًا ما… فلن تكون جوكستا من تسقط فقط بل سنسقط جميعنا” تمتم الشيخ الأول ، حيث كانت هذه هي القشة الأخيرة التي احتاجها لإقناع نفسه بأن الشيخ الرابع ليس مناسبًا ليكون العقل الرئيسي داخل المجلس وأنه يجب طرده في أقرب وقت.
كان الشيخ الأول يمشي أيضًا في مكتبه بغضب وشدة متساوية مثل الرابع ، حيث لم يستطع أن يصدق أن الفصيل الصالح سيهاجم بهذه السرعة.
مما يعني ، مع أخذ كل شيء في الاعتبار ، كان اليوم انتصارًا.
“ليس كافيًا… نحن لسنا مستعدين. نحن بحاجة إلى إنتاج مدافع أكبر بكثير إذا أردنا الحفاظ على أمان جوكستا لفترة طويلة…” فكر الشيخ الأول وهو يقبض يديه بغضب.
ضاقت عيناه وهو يحدق في المسافة.
كان الشيخ الثاني هو من يتحكم في أكبر المصانع داخل الطائفة ، وكان من واجبه تزويد الخطوط الأمامية بالذخيرة في أوقات الحرب.
كان التقرير الذي تلقاه موجزًا ، وكانت اللقطات إيجابية في الغالب للطائفة ككل ، ولكن بالنسبة له شخصيًا ، كانت مدمرة.
ومع ذلك ، مع تأثر الشيخ الثاني بغباء الشيخ الرابع ، اختار عدم إرسال الأسلحة إلى الخطوط الأمامية بعد الاجتماع الطارئ.
ولكن أولئك الذين لم يختاروا الانتباه إليه ، بدوا الآن كحمقى.
“تسك… يا له من أحمق”
“أنت تحاول اخافة المجلس أيها الشيخ الأول”
نقَر الشيخ الأول لسانه وتوقف عن المشي ، واضعًا يده على نافذة الزجاج وهو ينظر إلى الأفق الهادئ لـ تيثيا.
ومع ذلك ، مع تأثر الشيخ الثاني بغباء الشيخ الرابع ، اختار عدم إرسال الأسلحة إلى الخطوط الأمامية بعد الاجتماع الطارئ.
تألقت المدينة تحت الشمس ذات الحجم المختلط ، هادئة وغافلة عن الجنون الذي بدأ على بعد بضعة أنظمة شمسية.
“تسك… يا له من أحمق”
“لا توجد حرب. إذا كنا سننظر في الأمور بدون دليل ، فإن نظريتي هي أن الفصيل الصالح لن يهاجم!”
“تسك… يا له من أحمق”
ما زال صوت الشيخ الرابع المتغطرس يتردد في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سممت الفكرة عقله.
“أنت تحاول اخافة المجلس أيها الشيخ الأول”
“الشيخ الأول… هل كان لديك معلومات استخباراتية مؤكدة؟ هل كنت تعلم أن هذا الهجوم سيحدث؟ وهل أخفيتها فقط لتشاهدني أسقط؟”
“أنت تتقدم في العمر. وأصبحت مرتابا بشدة”
إذا استمرت هذه الحرب ، وتذكره الناس على أنه الأحمق الذي رفضها فإن نفوذه داخل المجلس سيتضاءل بالتأكيد وهو ما سيكون مدمرًا لطموحاته المستقبلية في الصعود ببطء إلى منصب الشيخ الأول ، حيث إذا أفسد زخمه الآن ، فربما لن يحصل على فرصة أخرى لاغتصاب سلطته لمدة عقد من الزمان.
ذلك الوغد قد شكك فيه أمام الجميع—سخر منه ، وشكك في سنوات حكمته ، وصور تحذيراته على أنها نشر للخوف من شيخ خرف.
ضاقت عيناه وهو يحدق في المسافة.
ولكن الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن القوات على الخطوط الأمامية وكذلك مواطني كوكب جوكستا سيطورون صورة إيجابية للشيخ الأول بعد اليوم ، ويمدحونه على أنه فاعل الخير الأكثر كرمًا ، بينما سيبدو بقية أعضاء المجلس غير ناضجين وغير مبالين بالمقارنة.
الآن من المحتمل أن يكون وجه الشيخ الرابع المبتسم مدفونًا خلف أبواب مغلقة ، أحمر من الخجل مع تدفق العناوين الرئيسية من جوكستا.
*خطوة*
وعلى الرغم من أن الشيخ الأول اشتعل بالغضب المبرر ، إلا أنه لم يستطع أن ينكر الارتياح الطفيف الذي شعر به أيضًا.
لقد هاجم الفصيل الصالح بقوة.
لأنه بطريقة ملتوية… أثبت هذا الهجوم أنه محق.
————
لم تعاني جوكستا من أي خسائر ذات معنى ، حيث ظل درع المانا قويًا.
ذلك الوغد قد شكك فيه أمام الجميع—سخر منه ، وشكك في سنوات حكمته ، وصور تحذيراته على أنها نشر للخوف من شيخ خرف.
تم التعامل مع العدو الذي مر بشكل جيد ، بينما كان جنود الطائفة في حالة تأهب ومستعدين لهذا الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن؟
مما يعني ، مع أخذ كل شيء في الاعتبار ، كان اليوم انتصارًا.
ومع ذلك ، إذا لم يصلحوا انفسهم حتى الآن ، واستمروا في تحدي الفصيل الصالح بلا معنى ، فسيكونون هم السبب في سقوطهم.
كانت طلقة تحذير.
ضاقت عيناه وهو يحدق في المسافة.
بداية لحرب قد تكون طويلة.
————
“آمل أن يستيقظ الآخرون بعد اليوم…” فكر الشيخ الأول ، حيث كان يأمل بشدة أن تستيقظ الأصوات الأكثر عنادًا في المجلس أخيرًا بعد مشاهدة لقطات هجوم اليوم وتبدأ في أخذ الأمور على محمل الجد.
————
لأنهم لن يحصلوا على فترة سماح أخرى مثل هذه مرة أخرى.
كان التقرير الذي تلقاه موجزًا ، وكانت اللقطات إيجابية في الغالب للطائفة ككل ، ولكن بالنسبة له شخصيًا ، كانت مدمرة.
اعتبارًا من اليوم ، لا يزال بإمكانهم المساهمة في أمن الكواكب الحدودية والبدء في زيادة إنتاجهم الصناعي لدعم احتياجات زمن الحرب.
“الآن أبدو كأحمق ومتهور أمام الشيوخ الآخرين…” فكر الشيخ الرابع وهو يقبض يديه بشدة.
ومع ذلك ، إذا لم يصلحوا انفسهم حتى الآن ، واستمروا في تحدي الفصيل الصالح بلا معنى ، فسيكونون هم السبب في سقوطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في هذه الأثناء ، داخل مكتب الشيخ الأول ، كوكب تيثيا)
“هذا هو بالضبط السبب في أنني لا أستطيع السماح لمرشح الشيخ الرابع بأن يصبح التنين القادم. ذلك الأحمق ليس لديه الهدوء ولا الحس السليم ليعرف ما هو الأفضل لهذه الطائفة على المدى الطويل. إنه يفكر برأس مندفع ولا يهتم بعواقب أفعاله. يعتقد أن الصراخ بصوت أعلى داخل غرفة المجلس يجعله محقا إذا كان شخص مثله سيقود المجلس يومًا ما… فلن تكون جوكستا من تسقط فقط بل سنسقط جميعنا” تمتم الشيخ الأول ، حيث كانت هذه هي القشة الأخيرة التي احتاجها لإقناع نفسه بأن الشيخ الرابع ليس مناسبًا ليكون العقل الرئيسي داخل المجلس وأنه يجب طرده في أقرب وقت.
“الآن أبدو كأحمق ومتهور أمام الشيوخ الآخرين…” فكر الشيخ الرابع وهو يقبض يديه بشدة.
————
الترجمة: Hunter
كان التقرير الذي تلقاه موجزًا ، وكانت اللقطات إيجابية في الغالب للطائفة ككل ، ولكن بالنسبة له شخصيًا ، كانت مدمرة.
ومع ذلك ، مع تأثر الشيخ الثاني بغباء الشيخ الرابع ، اختار عدم إرسال الأسلحة إلى الخطوط الأمامية بعد الاجتماع الطارئ.
وبالمصادفة ، كانت شحنات المساعدة الخاصة بالشيخ الأول قد تم تسليمها بالفعل هذا الصباح ، إلى جانب أولئك الذين أخذوا تحذيره على محمل الجد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات