You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 301

لا تثق بأحد

لا تثق بأحد

1111111111

الفصل 301 – لا تثق بأحد
لم يتوقع ليو خيانة كارل أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان يعلم أن الوصول إلى السطح كان نصف المعركة فقط ، بينما كان الصراع الحقيقي هو الوصول إلى الشاطئ.

كان تمثيله مثاليًا جدًا ونية القتل مدفونة في أعماقه ، فحتى في تلك الثواني الأخيرة ، لم يشك ليو ولو مرة واحدة في أن كارل كان يسعى لقتله.

‘هل هذه هي الطريقة التي ستنتهي بها رحلتي؟’

‘الطائفة ترسل تحياتها…’

سقط لما بدا وكأنه الأبدية.

هذا ما قاله كارل وهو يتركه يذهب ، ولم يستطع ليو إلا أن يضحك على سخرية القدر بينما كانت الرياح تصرخ بجانب أذنيه وبدأ العالم في الأعلى يتلاشى.

ولكنه على قيد الحياة.

كانت طائفة الصعود هي التي ألقت به في هذا العالم الملعون في المقام الأول ، والآن ، كان عضوًا في الطائفة هو من أنهى المهمة بإسقاطه إلى حتفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا أنا لا أزال على قيد الحياة؟’ تساءل ليو وهو يغوص في الأعماق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا تثق بأحد’

تفعلت تقنية [لامبالاة الملك] مثل الجليد الذي جمد عروقه.

‘كان يجب أن تكون أفضل من ذلك’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل بوصة يكسبها ، ساء الألم الذي يصرخ عبر مفاصله أكثر ، ولكن لم يستسلم.

‘لا تثق بأحد’

لانت عيناه و تباطأ نبضه.

همست أصوات من أعماق وعيه مرارًا وتكرارًا ، بينما أغلق ليو عينيه وقبل ما هو قادم.

وعلى الرغم من أن غريزة البقاء كانت تصرخ فيه للتحرك! للسباحة! لإنقاذ حياته!

‘أمي… أخي… سامحوني’

تشكلت دمعة صغيرة في زاوية عينه وهي تلمع بخفة بينما كانت تطفو إلى الأعلى ، لتنجرف نحو الشفق الشاحب بينما امتدت الهاوية السوداء في الاسفل بلا نهاية لاستقباله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘يبدو أنني لن أتمكن من رؤيتكم مرة أخرى. يبدو أنني لن أتمكن من تحريركم من أغلال الطائفة. يبدو أن… في النهاية ، لم أكن جيدًا كما اعتقدت أنني كنت… وبالتالي سأموت كالأحمق’

وتدريجيًا ، وبشكل غير محسوس تقريبًا ، بدأ جسده المكسور يطفو إلى الأعلى ، بوصات في البداية ، ثم أقدام ، وببطء ولكن بثبات اقترب من السطح.

تشكلت دمعة صغيرة في زاوية عينه وهي تلمع بخفة بينما كانت تطفو إلى الأعلى ، لتنجرف نحو الشفق الشاحب بينما امتدت الهاوية السوداء في الاسفل بلا نهاية لاستقباله.

‘أنت لم تصبح أفضل نسخة من نفسك بعد’

سقط لما بدا وكأنه الأبدية.

*سبلاش*

دقيقتان بدون توقف على الأقل ، قبل أن يصطدم فجأة بسطح نهر قديم ، حيث—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك—

*سبلاش*

وفي تلك اللحظة ، بينما انزلقت آخر فقاعات الهواء من شفتيه واندفعت إلى الأعلى—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفعت كرة مدفع ضخمة.

‘الطائفة ترسل تحياتها…’

كان التأثير شرسا ولا يرحم ، كما لو أن النهر نفسه قد فتح فكيه وكسر كل عظمة في جسده ، فعلى الرغم من أن الماء خفف من سقوطه ، الا انه كسر أيضًا عدة عظام في جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس بعد’

تقوس ظهره من الصدمة ، وتشققت أضلاعه ، والتوت إحدى ساقيه بزاوية غير طبيعية وارتخت ذراعيه حتى أصبحت عديمة الفائدة بالكامل.

كانت طائفة الصعود هي التي ألقت به في هذا العالم الملعون في المقام الأول ، والآن ، كان عضوًا في الطائفة هو من أنهى المهمة بإسقاطه إلى حتفه.

تلاشى وعيه على الفور ، ولكنه لم يفقد وعيه ، فبدلاً من ذلك ، ضمن جسده القوي أنه شعر بكل ثانية من ذلك.

أفكاره التي كانت حادة وسريعة ذات يوم ، انجرفت الآن ببطء مثل الأوراق على الماء الساكن ، وفي لحظة ، قبل مصيره.

كل ثانية من الألم المنهك الذي جعله يتمنى لو أنه مات عند الاصطدام.

بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين يريدونه ميتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لماذا أنا لا أزال على قيد الحياة؟’ تساءل ليو وهو يغوص في الأعماق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى ظلمة الهاوية.

أفكاره التي كانت حادة وسريعة ذات يوم ، انجرفت الآن ببطء مثل الأوراق على الماء الساكن ، وفي لحظة ، قبل مصيره.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر بالعدم وهو يدعوه إلى الأعماق.

‘إذن هذا هو…؟’

‘أنت لم تنقذهم بعد’

‘الرئيس العظيم… سيموت في قاع نهر منسي حيث لن يجده أحد أبدًا؟’

إلا أن ليو لم يستطع ببساطة…

‘هل هذه هي الطريقة التي ستنتهي بها رحلتي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس بعد’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر بمرارة.

تمتم ليو التعويذة ، دافعا نفسه متجاوزًا الألم الذي لا يصدق وحرك أطرافه بطريقة ما ليتجه مع التيار نحو الشاطئ.

لم تولد الفكرة من المنطق أو الوضوح ، بل من الألم الذي يخدر العقل والذي ابتلعه بالكامل ، بينما كانت رئتيه تتوسل للهواء وكانت أطرافه تصرخ للحركة.

تقوس ظهره من الصدمة ، وتشققت أضلاعه ، والتوت إحدى ساقيه بزاوية غير طبيعية وارتخت ذراعيه حتى أصبحت عديمة الفائدة بالكامل.

وعلى الرغم من أن غريزة البقاء كانت تصرخ فيه للتحرك! للسباحة! لإنقاذ حياته!

لانت عيناه و تباطأ نبضه.

إلا أن ليو لم يستطع ببساطة…

احترقت رئتيه وعقله ولكنه لم يتوقف.

أخذ الألم كل شيء ، بما في ذلك شجاعته للرد.

بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين يريدونه ميتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق فقط إلى الأعلى من خلال السواد الغائم وهو يراقب السطح وهو يتموج بعيدًا في الأعلى والضوء الخافت ينحني وينكسر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو أنني لن أتمكن من رؤيتكم مرة أخرى. يبدو أنني لن أتمكن من تحريركم من أغلال الطائفة. يبدو أن… في النهاية ، لم أكن جيدًا كما اعتقدت أنني كنت… وبالتالي سأموت كالأحمق’

وللحظة عابرة—

لأنه لم يعتقد حقًا أن الأمر سيكون سيئًا للغاية.

فكر في الأمر حقًا…

تمتم ليو التعويذة ، دافعا نفسه متجاوزًا الألم الذي لا يصدق وحرك أطرافه بطريقة ما ليتجه مع التيار نحو الشاطئ.

تساءل عما إذا كان يجب عليه فقط أن يترك نفسه؟

كل ثانية من الألم المنهك الذي جعله يتمنى لو أنه مات عند الاصطدام.

يترك الماء يأخذه.

اختفى الذعر وتلاشى الجُبن ، حيث أدرك أن التخبط والصراع لن يسحبه إلا إلى الأسفل بدلاً من الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يترك الألم في صدره يتلاشى في صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر ببساطة في التحرك بعقل واحد ، حتى شعر بحجر وهو يخدش أطراف أصابعه.

يترك الأفكار في رأسه تهدأ.

إلا أن ليو لم يستطع ببساطة…

لأنه لم يعتقد حقًا أن الأمر سيكون سيئًا للغاية.

“انجو!”

التخلي عن نفسه يعني السلام إلى الأبد—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر ببساطة في التحرك بعقل واحد ، حتى شعر بحجر وهو يخدش أطراف أصابعه.

لا مزيد من الصراعات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس بعد’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا مزيد من الخيانات.

‘إذن هذا هو…؟’

لا مزيد من الركض.

اختفى الذعر وتلاشى الجُبن ، حيث أدرك أن التخبط والصراع لن يسحبه إلا إلى الأسفل بدلاً من الأعلى.

لا مزيد من الألم.

لم يكن لديه أي فكرة عن مكانه ، أو عن مدى أمان أن يستريح حيث كان ينام حاليًا ، ولكن لم يكن لديه خيار سوى الاستلقاء هناك ، حيث تفعلت مهارته السلبية [التجديد السريع] لإنقاذ حياته.

فقط سلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر بمرارة.

نوع من السلام الذي لم يعرفه منذ سنوات.

في مكان ما بداخله ، تحرك شيء ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

النوع الذي لم يتذوقه منذ أن حطمت الطائفة عائلته.

*ثود*

منذ اليوم الذي أصبح فيه شخصًا آخر لأول مرة.

في مكان ما بداخله ، تحرك شيء ما.

لانت عيناه و تباطأ نبضه.

ولكن—

‘أمي… أخي… أنا آسف’

تشكلت دمعة صغيرة في زاوية عينه وهي تلمع بخفة بينما كانت تطفو إلى الأعلى ، لتنجرف نحو الشفق الشاحب بينما امتدت الهاوية السوداء في الاسفل بلا نهاية لاستقباله.

شعر بجسده وهو يسترخي.

تلاشى وعيه على الفور ، ولكنه لم يفقد وعيه ، فبدلاً من ذلك ، ضمن جسده القوي أنه شعر بكل ثانية من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر بحواف نفسه وهو يتلاشى في البرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بحواف نفسه وهو يتلاشى في البرد.

222222222

شعر بالعدم وهو يدعوه إلى الأعماق.

منذ اليوم الذي أصبح فيه شخصًا آخر لأول مرة.

ولكن—

ضربته الرياح مثل الشفرات وقطعت مباشرة خلال حلقه ، بينما سعل وهو يسحب انفاسا من الهواء ، كل واحد أصعب من الذي يسبقه.

في مكان ما بداخله ، تحرك شيء ما.

التخلي عن نفسه يعني السلام إلى الأبد—

ليست صرخة بل مجرد همسة.

سيعيش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ليس بعد’

أخذ الألم كل شيء ، بما في ذلك شجاعته للرد.

كانت هادئة ولكنها كانت له.

وأخيرًا ، سقط جسده على الشاطئ المظلم ، نصفه في الماء ونصفه على اليابسة.

‘لا يزال لديك أشياء لتفعلها’

تشنجت أصابعه.

تشنجت أصابعه.

تمتم ليو التعويذة ، دافعا نفسه متجاوزًا الألم الذي لا يصدق وحرك أطرافه بطريقة ما ليتجه مع التيار نحو الشاطئ.

‘أنت لم تنقذهم بعد’

كان تمثيله مثاليًا جدًا ونية القتل مدفونة في أعماقه ، فحتى في تلك الثواني الأخيرة ، لم يشك ليو ولو مرة واحدة في أن كارل كان يسعى لقتله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شد صدره.

وتدريجيًا ، وبشكل غير محسوس تقريبًا ، بدأ جسده المكسور يطفو إلى الأعلى ، بوصات في البداية ، ثم أقدام ، وببطء ولكن بثبات اقترب من السطح.

‘أنت لم تصبح أفضل نسخة من نفسك بعد’

تقوس ظهره من الصدمة ، وتشققت أضلاعه ، والتوت إحدى ساقيه بزاوية غير طبيعية وارتخت ذراعيه حتى أصبحت عديمة الفائدة بالكامل.

وفي تلك اللحظة ، بينما انزلقت آخر فقاعات الهواء من شفتيه واندفعت إلى الأعلى—

تقوس ظهره من الصدمة ، وتشققت أضلاعه ، والتوت إحدى ساقيه بزاوية غير طبيعية وارتخت ذراعيه حتى أصبحت عديمة الفائدة بالكامل.

قرر ليو انه سيعيش بغض النظر عن مدى انكساره.

تقوس ظهره من الصدمة ، وتشققت أضلاعه ، والتوت إحدى ساقيه بزاوية غير طبيعية وارتخت ذراعيه حتى أصبحت عديمة الفائدة بالكامل.

بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين يريدونه ميتًا.

‘هل هذه هي الطريقة التي ستنتهي بها رحلتي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بغض النظر عن مدى ظلمة الهاوية.

‘أنت لم تصبح أفضل نسخة من نفسك بعد’

سيعيش.

تشنجت أصابعه.

ليس لأنه يريد ذلك ولكن لأنه كان عليه فعل ذلك.

قرر ليو انه سيعيش بغض النظر عن مدى انكساره.

تفعلت تقنية [لامبالاة الملك] مثل الجليد الذي جمد عروقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر ببساطة في التحرك بعقل واحد ، حتى شعر بحجر وهو يخدش أطراف أصابعه.

اختفى الذعر وتلاشى الجُبن ، حيث أدرك أن التخبط والصراع لن يسحبه إلا إلى الأسفل بدلاً من الأعلى.

وفي تلك اللحظة ، بينما انزلقت آخر فقاعات الهواء من شفتيه واندفعت إلى الأعلى—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبدلاً من ذلك ظل ساكنًا ، ليس مرتخيًا وليس مستسلمًا ، ولكن منتظرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك—

وتدريجيًا ، وبشكل غير محسوس تقريبًا ، بدأ جسده المكسور يطفو إلى الأعلى ، بوصات في البداية ، ثم أقدام ، وببطء ولكن بثبات اقترب من السطح.

لم يرَ إلى أين كان يذهب.

‘أحتاج إلى التماسك… لا يمكنني أن أموت بعد… لا يمكنني أن أموت هنا!’ فكر ليو في نفسه وتنفسه يحترق بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا ، في الوقت الحالي ، كان كافيًا ، بينما فقد وعيه ببطء والألم والإرهاق يسحبانه أخيرًا إلى سبات عميق.

في تلك الثواني القليلة المؤلمة الأخيرة عندما كان لا يزال يقترب من السطح ، كان بإمكانه الشعور بالألم في أقصى درجاته.

لأنه لم يعتقد حقًا أن الأمر سيكون سيئًا للغاية.

احترقت رئتيه وعقله ولكنه لم يتوقف.

‘أمي… أخي… سامحوني’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد ذلك—

‘كان يجب أن تكون أفضل من ذلك’

*لهث*

لانت عيناه و تباطأ نبضه.

اخترق السطح.

ولكن—

ضربته الرياح مثل الشفرات وقطعت مباشرة خلال حلقه ، بينما سعل وهو يسحب انفاسا من الهواء ، كل واحد أصعب من الذي يسبقه.

وعلى الرغم من أن غريزة البقاء كانت تصرخ فيه للتحرك! للسباحة! لإنقاذ حياته!

ومع ذلك ، لم يحتفل… ليس بعد.

منذ اليوم الذي أصبح فيه شخصًا آخر لأول مرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأنه كان يعلم أن الوصول إلى السطح كان نصف المعركة فقط ، بينما كان الصراع الحقيقي هو الوصول إلى الشاطئ.

سيعيش.

“انجو! لا تثق بأحد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد صدره.

“انجو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق فقط إلى الأعلى من خلال السواد الغائم وهو يراقب السطح وهو يتموج بعيدًا في الأعلى والضوء الخافت ينحني وينكسر.

“لا تثق… بأحد!”

‘هيا ، فقط اذهب إلى الحافة…. تحرك فقط’

تمتم ليو التعويذة ، دافعا نفسه متجاوزًا الألم الذي لا يصدق وحرك أطرافه بطريقة ما ليتجه مع التيار نحو الشاطئ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع كل بوصة يكسبها ، ساء الألم الذي يصرخ عبر مفاصله أكثر ، ولكن لم يستسلم.

انهار ووجهه على الجانب ويداه ملفوفة في الأوساخ وعيناه مفتوحة بالكاد.

قرر بحزم أنه يريد أن يعيش واستمر في التحرك واستمر في محاولة الوصول إلى الشاطئ ، وعلى الرغم من الوصول إلى نقطة كان فيها متخدرًا في رأسه لدرجة أنه لم يعد يشعر بجسده على الإطلاق ، إلا انه استمر في التحرك.

فقط سلام.

‘هيا ، فقط اذهب إلى الحافة…. تحرك فقط’

“انجو!”

لم يرَ إلى أين كان يذهب.

ليست صرخة بل مجرد همسة.

لم يهتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما استمر ببساطة في التحرك بعقل واحد ، حتى شعر بحجر وهو يخدش أطراف أصابعه.

في تلك الثواني القليلة المؤلمة الأخيرة عندما كان لا يزال يقترب من السطح ، كان بإمكانه الشعور بالألم في أقصى درجاته.

وأخيرًا ، سقط جسده على الشاطئ المظلم ، نصفه في الماء ونصفه على اليابسة.

*سبلاش*

*ثود*

ليس لأنه يريد ذلك ولكن لأنه كان عليه فعل ذلك.

انهار ووجهه على الجانب ويداه ملفوفة في الأوساخ وعيناه مفتوحة بالكاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكنه على قيد الحياة.

‘إذن هذا هو…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهذا ، في الوقت الحالي ، كان كافيًا ، بينما فقد وعيه ببطء والألم والإرهاق يسحبانه أخيرًا إلى سبات عميق.

لم تولد الفكرة من المنطق أو الوضوح ، بل من الألم الذي يخدر العقل والذي ابتلعه بالكامل ، بينما كانت رئتيه تتوسل للهواء وكانت أطرافه تصرخ للحركة.

لم يكن لديه أي فكرة عن مكانه ، أو عن مدى أمان أن يستريح حيث كان ينام حاليًا ، ولكن لم يكن لديه خيار سوى الاستلقاء هناك ، حيث تفعلت مهارته السلبية [التجديد السريع] لإنقاذ حياته.

‘الطائفة ترسل تحياتها…’

 

‘إذن هذا هو…؟’

الترجمة : Hunter

اختفى الذعر وتلاشى الجُبن ، حيث أدرك أن التخبط والصراع لن يسحبه إلا إلى الأسفل بدلاً من الأعلى.

 

في تلك الثواني القليلة المؤلمة الأخيرة عندما كان لا يزال يقترب من السطح ، كان بإمكانه الشعور بالألم في أقصى درجاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتدريجيًا ، وبشكل غير محسوس تقريبًا ، بدأ جسده المكسور يطفو إلى الأعلى ، بوصات في البداية ، ثم أقدام ، وببطء ولكن بثبات اقترب من السطح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط