الخروج من الغابة
الفصل 298 – الخروج من الغابة
(العالم الذي لم يمسه الزمن ، 170 كيلومتر من مدخل الغابة ، اليوم 14)
على مدار اليومين الماضيين ، حتى بعد التخلي عن سايفر في عمق الغابة ، كان الفريق يتعرض للمطاردة بلا هوادة من قبل الوحوش ، مما جعلهم مرهقين تمامًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الحافة.
استغرق الأمر 50 ساعة أخرى بعد ترك سايفر وراءهم حتى وصل الفريق أخيرًا إلى حافة غابة الموت ، حيث أنهوا مسيرتهم الطويلة عبر التضاريس الملعونة.
“لا يوجد جسر؟” سأل ليو مرة أخرى ، فقط للتأكيد.
بدأ خط الأشجار يصبح رقيقا عندما اقتربوا من حافة الغابة ، حيث أفسحت الجذور الملتوية والشجيرات الكثيفة المجال أخيرًا لتربة أكثر صلابة وجفافًا.
في حالة من الذعر ، بدأ الفريق في سحب الحبل مرة أخرى ، فقط ليدركوا أن زميلهم في الفريق قد اختفى بالفعل.
لأول مرة منذ أيام ، شقت السماء طريقها عبر القبة الكثيفة في الأعلى ، وسقط الضوء الذي فشل في اختراق الغابة الملعونة لفترة طويلة على جلدهم.
في ذلك اليوم ، على الرغم من أنهم لم يكتشفوا مدى عمق الوادي حقًا ، إلا أن ما فهموه بوضوح شديد هو أن النزول إلى الوادي لم يكن خيارًا.
ببطء ، تغير لون العالم بأكمله من حولهم بينما أزالوا نظارات الرؤية الليلية الخاصة بهم ورمشوا ضد الضوء المفاجئ ، وشعروا بالسعادة لتمكنهم من رؤية العالم من خلال أعينهم مرة أخرى.
لم يكن هناك تفسير آخر ، حيث كانت الهجمات دقيقة جدًا وبلا هوادة.
وعلى الرغم من راحة الضوء ، إلا أنهم لم يشعروا بالسلام والامان.
“إذا اصطف كل شيء في وضع متزامن ، فسيمكننا الوصول إلى الجانب الآخر في غضون خمسة أيام. هذا مع افتراض أن التوقيت كان مثاليا وعدم وجود اخطاء أو إصابات خطيرة في منتصف القفزة”
على مدار اليومين الماضيين ، حتى بعد التخلي عن سايفر في عمق الغابة ، كان الفريق يتعرض للمطاردة بلا هوادة من قبل الوحوش ، مما جعلهم مرهقين تمامًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الحافة.
“إذن ما هي خطتنا بعد هذا؟ هل من المفترض أن نشق طريقنا نحو تلك المنصات العائمة العملاقة؟” سأل ليو رايدن بمجرد أن تركوا محيط الغابة.
بحلول الآن ، كان ليو متأكدًا من ذلك.
لم يكن هناك تفسير آخر ، حيث كانت الهجمات دقيقة جدًا وبلا هوادة.
كان رايدن هو المشكلة.
على مدار اليومين الماضيين ، حتى بعد التخلي عن سايفر في عمق الغابة ، كان الفريق يتعرض للمطاردة بلا هوادة من قبل الوحوش ، مما جعلهم مرهقين تمامًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الحافة.
لم يكن هناك تفسير آخر ، حيث كانت الهجمات دقيقة جدًا وبلا هوادة.
“لا يوجد جسر” أكد رايدن “إما أن تحدد توقيت قفزاتك بشكل صحيح أو تنتظر. هذه هي القاعدة. وإذا فاتتك اللحظة المناسبة ، فقد يستغرق الأمر أسبوعًا ، أو حتى أسبوعين ، قبل أن تحصل على فرصة أخرى لظهور النمط مرة أخرى”
كان ليو صامتًا بشأن شكوكه حتى الآن ، ولكن في أعماق عقله ، كان متأكدًا الآن من أن الوحوش لم تنجذب إليهم كمجموعة بل انجذبت إلى رايدن على وجه الخصوص ، حيث كان يتصرف كنوع من المنارة لجذبهم.
على مدار اليومين الماضيين ، حتى بعد التخلي عن سايفر في عمق الغابة ، كان الفريق يتعرض للمطاردة بلا هوادة من قبل الوحوش ، مما جعلهم مرهقين تمامًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الحافة.
بسببه ، كان عبور غابة الموت أصعب بعشر مرات مما كان ينبغي أن يكون ، وأصبح ليو مظطربا بشكل متزايد حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يقل ليو شيئًا.
‘إذا لم نتوقف عن التعرض للمطاردة بلا هوادة بعد الخروج من الغابة ، فسأقتل رايدن في اليومين المقبلين’ قرر ليو ، حيث شعر هو أيضًا بالتعب الشديد لمواصلة هذه المهزلة بعد الآن.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “وإذا لم يكن مثاليا؟” سأل ليو وهو يعرف بالفعل الإجابة ولكنه يريد سماعها بصوت عالٍ.
في الأيام الخمسة الماضية ، كان أقصى ما نامه في مرة واحدة هو 10 دقائق ، ولم يتجاوز إجمالي الوقت الذي قضاه في أخذ قسط من الراحة ساعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا العالم يعاقبهم بسبب زميل يجذب المشاكل مثل المنارة ، ولذا قرر ليو أنه إذا لم يتحسن الوضع بعد مغادرتهم الغابة ، فسوف يتخلص منه.
كان يتحرك باستمرار ، وأكثر من نصف يومه قضاه في محاربة الوحوش الخطيرة ، مما أثر في النهاية على جسده.
‘أثناء الليل… سيغني الوادي لك وسيغريك بأفكار الانتحار وسيغريك بالقفز… ولكن قاومه! لا تنظر إلى الأسفل محاولاً قياس عمقه. ابقَ دائمًا عينيك نحو السماء—’ تمسك ليو بهذه الكلمات بينما كان يقترب من الحدود.
كان هذا العالم يعاقبهم بسبب زميل يجذب المشاكل مثل المنارة ، ولذا قرر ليو أنه إذا لم يتحسن الوضع بعد مغادرتهم الغابة ، فسوف يتخلص منه.
بسببه ، كان عبور غابة الموت أصعب بعشر مرات مما كان ينبغي أن يكون ، وأصبح ليو مظطربا بشكل متزايد حيال ذلك.
لكن لحسن الحظ ، بدا الوضع يتحسن بعد مغادرتهم الغابة ، وبمجرد أن تركوا محيط الغابة ، ودخلوا في امتداد من السهول الرمادية مرة أخرى ، بدت هجمات الوحوش تتوقف مرة أخرى.
————
————
حركة متأخرة واحدة يمكن أن تعني الانتظار لأسابيع.
“إذن ما هي خطتنا بعد هذا؟ هل من المفترض أن نشق طريقنا نحو تلك المنصات العائمة العملاقة؟” سأل ليو رايدن بمجرد أن تركوا محيط الغابة.
“لا يوجد جسر؟” سأل ليو مرة أخرى ، فقط للتأكيد.
على بعد بضعة كيلومترات ، كان يمتد أمامهم وادٍ طويل بشكل لا يصدق مع منصات عائمة ضخمة تطفو بلطف عبر الهواء ، ترتفع وتهبط بسرعات متفاوتة مثل قطع من سماء مكسورة تحاول العودة إلى مكانها.
لأول مرة منذ أيام ، شقت السماء طريقها عبر القبة الكثيفة في الأعلى ، وسقط الضوء الذي فشل في اختراق الغابة الملعونة لفترة طويلة على جلدهم.
أومأ رايدن برأسه وهو يعدل أحزمة معداته ، وعيناه مثبتة على التشكيلات المتحركة باستمرار أمامهم.
سواء انزلق وسقط ، أو أخذه وحش طائر ، أو ابتلعه العالم نفسه بالكامل ، لم يستطع أحد أن يقول على وجه اليقين.
“نعم ، هذا هو التحدي التالي” أجاب ، بينما ظل صوته هادئًا على الرغم من المخاطر “تلك الجزر العائمة هي المسار الوحيد للمضي قدمًا. بعضها صغيرة بما يكفي للوقوف عليها ، بينما البعض الآخر بحجم ملاعب كرة القدم ، ولكنها تتحول باستمرار ، حيث تبقيها تيارات الجاذبية الغريبة فوق الوادي في حالة تغير مستمر”
“لا يوجد جسر؟” سأل ليو مرة أخرى ، فقط للتأكيد.
ضيّق ليو عينيه وهو يراقب المنصات المنجرفة بعناية ، ملاحظًا كيف أن أيًا منها لم تبقى في مكانها لأكثر من بضع ثوانٍ ، بينما كانت الفجوات بينها تتغير بشكل كبير من خطوة واحدة إلى عدة مئات من الأمتار.
ومع ذلك ، بعد أن أنزلوه ما يقارب من واحد إلى واحد ونصف كيلومتر ، اختفى الوزن على الطرف الآخر من الحبل فجأة.
“لا يوجد جسر؟” سأل ليو مرة أخرى ، فقط للتأكيد.
كان يتحرك باستمرار ، وأكثر من نصف يومه قضاه في محاربة الوحوش الخطيرة ، مما أثر في النهاية على جسده.
“لا يوجد جسر” أكد رايدن “إما أن تحدد توقيت قفزاتك بشكل صحيح أو تنتظر. هذه هي القاعدة. وإذا فاتتك اللحظة المناسبة ، فقد يستغرق الأمر أسبوعًا ، أو حتى أسبوعين ، قبل أن تحصل على فرصة أخرى لظهور النمط مرة أخرى”
بسببه ، كان عبور غابة الموت أصعب بعشر مرات مما كان ينبغي أن يكون ، وأصبح ليو مظطربا بشكل متزايد حيال ذلك.
توقف رايدن وهو يسحب مخطوطة ملاحة مطوية من حقيبته ، ملقيا نظرة عليها مرة أخرى.
‘إذا لم نتوقف عن التعرض للمطاردة بلا هوادة بعد الخروج من الغابة ، فسأقتل رايدن في اليومين المقبلين’ قرر ليو ، حيث شعر هو أيضًا بالتعب الشديد لمواصلة هذه المهزلة بعد الآن.
“إذا اصطف كل شيء في وضع متزامن ، فسيمكننا الوصول إلى الجانب الآخر في غضون خمسة أيام. هذا مع افتراض أن التوقيت كان مثاليا وعدم وجود اخطاء أو إصابات خطيرة في منتصف القفزة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يقل ليو شيئًا.
“وإذا لم يكن مثاليا؟” سأل ليو وهو يعرف بالفعل الإجابة ولكنه يريد سماعها بصوت عالٍ.
لم يكن هناك تفسير آخر ، حيث كانت الهجمات دقيقة جدًا وبلا هوادة.
هز رايدن كتفيه قليلاً وهو يطوي المخطوطة مرة أخرى بعناية.
بدأ خط الأشجار يصبح رقيقا عندما اقتربوا من حافة الغابة ، حيث أفسحت الجذور الملتوية والشجيرات الكثيفة المجال أخيرًا لتربة أكثر صلابة وجفافًا.
“إذن سنكون عالقين هنا لمدة تصل إلى شهرين… او ربما أكثر”
كان رايدن هو المشكلة.
طرق ليو لسانه بهدوء وهو ينظر إلى الأمام مرة أخرى.
“إذن ما هي خطتنا بعد هذا؟ هل من المفترض أن نشق طريقنا نحو تلك المنصات العائمة العملاقة؟” سأل ليو رايدن بمجرد أن تركوا محيط الغابة.
كان الوادي عميقًا بشكل مستحيل مع عدم وجود قاع مرئي في الأفق بينما كانت الجزر العائمة فوقه تنجرف مثل لغز لا يمكن حله ، كما لو كانت تتحدّاهم للمحاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من راحة الضوء ، إلا أنهم لم يشعروا بالسلام والامان.
قفزة خاطئة واحدة يمكن أن تعني الموت.
قفزة خاطئة واحدة يمكن أن تعني الموت.
حركة متأخرة واحدة يمكن أن تعني الانتظار لأسابيع.
قفزة خاطئة واحدة يمكن أن تعني الموت.
وإذا كانت الوحوش تنتظر على تلك الجزر… فإن الصعوبة ستتضاعف.
بينما كان الفريق يقترب ببطء من محيط الوادي ، لم يستطع ليو إلا أن يتذكر ملاحظات قاتل محترف قديم كان قد قرأها في مكتبة الأفاعي السوداء ، حيث احتوت تلك المذكرات على قسم كامل مخصص للخطوات العائمة والوادي الذي تواجد أمامهم.
ومع ذلك ، لم يقل ليو شيئًا.
هز رايدن كتفيه قليلاً وهو يطوي المخطوطة مرة أخرى بعناية.
لأنه كان يعلم أن الأمام هو السبيل الوحيد للمضي قدمًا.
في حالة من الذعر ، بدأ الفريق في سحب الحبل مرة أخرى ، فقط ليدركوا أن زميلهم في الفريق قد اختفى بالفعل.
————
قفزة خاطئة واحدة يمكن أن تعني الموت.
بينما كان الفريق يقترب ببطء من محيط الوادي ، لم يستطع ليو إلا أن يتذكر ملاحظات قاتل محترف قديم كان قد قرأها في مكتبة الأفاعي السوداء ، حيث احتوت تلك المذكرات على قسم كامل مخصص للخطوات العائمة والوادي الذي تواجد أمامهم.
بحلول الآن ، كان ليو متأكدًا من ذلك.
وفقًا للمذكرة ، وصل القاتل المحترف وفريقه إلى حافة الوادي مثل أي شخص آخر ، ولكن بدلاً من محاولة توقيت قفزاتهم عبر المنصات العائمة كما فعل معظمهم ، قرروا أن يكونوا مبدعين.
————
اعتقادًا منهم أنه قد يكون من الأكثر أمانًا عبور القاع إذا تمكنوا من الوصول إليه ، أرسلوا أحد أعضائهم إلى أسفل الوادي باستخدام لفة طويلة من الحبل ، على أمل تحديد مدى عمق السقوط حقًا ، وما إذا كان عبور القاع سيرًا على الأقدام قبل تسلق الجانب الآخر يمكن أن يكون بديلاً قابلاً للتطبيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق ليو لسانه بهدوء وهو ينظر إلى الأمام مرة أخرى.
بشكل إجمالي ، كان لديهم ما يكفي من الحبل لإنزال شخص إلى عمق يبلغ خمسة كيلومترات.
لأول مرة منذ أيام ، شقت السماء طريقها عبر القبة الكثيفة في الأعلى ، وسقط الضوء الذي فشل في اختراق الغابة الملعونة لفترة طويلة على جلدهم.
ومع ذلك ، بعد أن أنزلوه ما يقارب من واحد إلى واحد ونصف كيلومتر ، اختفى الوزن على الطرف الآخر من الحبل فجأة.
ضيّق ليو عينيه وهو يراقب المنصات المنجرفة بعناية ، ملاحظًا كيف أن أيًا منها لم تبقى في مكانها لأكثر من بضع ثوانٍ ، بينما كانت الفجوات بينها تتغير بشكل كبير من خطوة واحدة إلى عدة مئات من الأمتار.
في حالة من الذعر ، بدأ الفريق في سحب الحبل مرة أخرى ، فقط ليدركوا أن زميلهم في الفريق قد اختفى بالفعل.
على مدار اليومين الماضيين ، حتى بعد التخلي عن سايفر في عمق الغابة ، كان الفريق يتعرض للمطاردة بلا هوادة من قبل الوحوش ، مما جعلهم مرهقين تمامًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الحافة.
سواء انزلق وسقط ، أو أخذه وحش طائر ، أو ابتلعه العالم نفسه بالكامل ، لم يستطع أحد أن يقول على وجه اليقين.
ضيّق ليو عينيه وهو يراقب المنصات المنجرفة بعناية ، ملاحظًا كيف أن أيًا منها لم تبقى في مكانها لأكثر من بضع ثوانٍ ، بينما كانت الفجوات بينها تتغير بشكل كبير من خطوة واحدة إلى عدة مئات من الأمتار.
ومع ذلك ، حتى بعد الصراخ والانتظار لمدة يوم كامل ، لم يكن هناك أي رد يمكن سماعه.
كان رايدن هو المشكلة.
في ذلك اليوم ، على الرغم من أنهم لم يكتشفوا مدى عمق الوادي حقًا ، إلا أن ما فهموه بوضوح شديد هو أن النزول إلى الوادي لم يكن خيارًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “وإذا لم يكن مثاليا؟” سأل ليو وهو يعرف بالفعل الإجابة ولكنه يريد سماعها بصوت عالٍ.
في النهاية ، لم يكن لديهم خيار سوى عبور الوادي باستخدام المنصات العائمة مثل أي شخص آخر.
ضيّق ليو عينيه وهو يراقب المنصات المنجرفة بعناية ، ملاحظًا كيف أن أيًا منها لم تبقى في مكانها لأكثر من بضع ثوانٍ ، بينما كانت الفجوات بينها تتغير بشكل كبير من خطوة واحدة إلى عدة مئات من الأمتار.
‘أثناء الليل… سيغني الوادي لك وسيغريك بأفكار الانتحار وسيغريك بالقفز… ولكن قاومه! لا تنظر إلى الأسفل محاولاً قياس عمقه. ابقَ دائمًا عينيك نحو السماء—’ تمسك ليو بهذه الكلمات بينما كان يقترب من الحدود.
بدأ خط الأشجار يصبح رقيقا عندما اقتربوا من حافة الغابة ، حيث أفسحت الجذور الملتوية والشجيرات الكثيفة المجال أخيرًا لتربة أكثر صلابة وجفافًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “وإذا لم يكن مثاليا؟” سأل ليو وهو يعرف بالفعل الإجابة ولكنه يريد سماعها بصوت عالٍ.
الترجمة: Hunter
كان الوادي عميقًا بشكل مستحيل مع عدم وجود قاع مرئي في الأفق بينما كانت الجزر العائمة فوقه تنجرف مثل لغز لا يمكن حله ، كما لو كانت تتحدّاهم للمحاولة.
وإذا كانت الوحوش تنتظر على تلك الجزر… فإن الصعوبة ستتضاعف.
لكن لحسن الحظ ، بدا الوضع يتحسن بعد مغادرتهم الغابة ، وبمجرد أن تركوا محيط الغابة ، ودخلوا في امتداد من السهول الرمادية مرة أخرى ، بدت هجمات الوحوش تتوقف مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات