علامة
الفصل 286 – علامة
(العالم الذي لم يمسه الزمن ، 46 كيلومتر من مدخل الغابة ، فريق ليو ، اليوم الرابع)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف ليو عن المشي ، ولكنه ألقى نظرة من فوق كتفه ووجهه غير قابل للقراءة خلف العدسة المظللة لنظاراته.
مضت الأيام والليالي في العالم الذي لم يمسه الزمن.
وببطء… شعر ليو ورفاقه بالجنون ، حيث أصبحت باتريشيا أول من انهار.
لم تكن هناك شمس مرئية ولا قمر ولم يكن هناك تغيير حقيقي في السطوع أو الإيقاع بين الليل والنهار.
“لا أستطيع التحمل بعد الآن” تمتمت بصوت مشدود وكأنها تحبس صرخة “أريد إشعال النار. أريد أن أرى لونًا. أي لون ، أحمر ، برتقالي ، لون جلدي لعين ، حتى لو كان ذلك لثانية واحدة فقط ، لأنني أشعر بصداع حاد مع هذه الرؤية الليلية والظلام المستمر”
كانت السماء في الأعلى بمثابة شفق دائم ، لم تكن مظلمة ولا مضاءة ، مجرد لون رمادي برتقالي باهت وثابت ، يتغير بضع درجات على الأكثر على مدار اليوم.
“باتريشيا!” فزع ليو وقال بصوت يكاد يكون مذعورًا “ماذا فعلت بحق الجحيم؟”
ومع ذلك ، بينما كانت السماء في العالم محبطة بحد ذاتها ، الا ان الأمور داخل الغابة أسوأ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك ، بمجرد أن وصل إلى ذروة سطوعه ، بدا أن هديرًا بدائيًا عميقًا قد انبعث من الأرض ، بينما هز ليو حتى أيقظه من النوم.
كانت الغابة سميكة جدًا ، لدرجة أنها خنقت القليل من الضوء المحيط الذي وصل إليها ، وبغض النظر عن الساعة ، كان الأمر يبدو وكأن العالم قد انهار في الظلام وكانت الأشياء الوحيدة التي أعطته شكلاً هي اللحاء الأبيض للأشجار واللون الأخضر الخافت لنظارات الرؤية الليلية الخاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التوتر بقي.
كل شيء بدا نفسه.
“يا إلهي—” همست وهي تضحك “لقد رأيتها بحق الجحيم. أحمر ، برتقالي ، أصفر. لقد رأيت جلدي” صفقت مرة واحدة.
وببطء… شعر ليو ورفاقه بالجنون ، حيث أصبحت باتريشيا أول من انهار.
ليس لبضع ساعات.
“آه—” أمسكت جبهتها وخطواتها تتردد وهي تتوقف وتتكئ على شجرة.
لم يتم تبادل أي كلمات بعد ذلك.
“لا أستطيع التحمل بعد الآن” تمتمت بصوت مشدود وكأنها تحبس صرخة “أريد إشعال النار. أريد أن أرى لونًا. أي لون ، أحمر ، برتقالي ، لون جلدي لعين ، حتى لو كان ذلك لثانية واحدة فقط ، لأنني أشعر بصداع حاد مع هذه الرؤية الليلية والظلام المستمر”
لم يتحدث بوب بل مشى فقط ، لكن حتى هو بدا أكثر تعبًا من المعتاد ، كما لو أن الظلام كان يخدش صبره أيضًا.
لم يتوقف ليو عن المشي ، ولكنه ألقى نظرة من فوق كتفه ووجهه غير قابل للقراءة خلف العدسة المظللة لنظاراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التوتر بقي.
“لا يمكننا فعل ذلك” قال ليو ببرود “أنت تعرفين قواعد الغابة. لا إشعال للنيران. إنه يجذب الانتباه”
“باتريشيا!” فزع ليو وقال بصوت يكاد يكون مذعورًا “ماذا فعلت بحق الجحيم؟”
“ولا حتى لثانية واحدة؟” قالت باتريشيا بحدة وهي تضرب قدمها بقوة في التراب “أنا سأجن يا ليو. هل تفهم ذلك؟ أنت على الأقل لديك انضباط القتلة الغريب الذي يفرغ العقل. أنا ليس لدي ذلك. أنا بحاجة إلى شيء إنساني لأتمسك به. من كان يعلم أن عدم رؤية الألوان لبضعة أيام سيجعلني مجنونة؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك ، بمجرد أن وصل إلى ذروة سطوعه ، بدا أن هديرًا بدائيًا عميقًا قد انبعث من الأرض ، بينما هز ليو حتى أيقظه من النوم.
لم يتحدث بوب بل مشى فقط ، لكن حتى هو بدا أكثر تعبًا من المعتاد ، كما لو أن الظلام كان يخدش صبره أيضًا.
كل شيء بدا نفسه.
لم يكن الأمر وكأن بوب وليو لم يفهموا ما تمر به باتريشيا.
“آه—” أمسكت جبهتها وخطواتها تتردد وهي تتوقف وتتكئ على شجرة.
لقد فهموا ذلك.
انحنت لأسفل ثم أزاحت بعض الأوراق الرطبة جانبًا.
في الواقع ، شعر الاثنان بنفس الشيء أيضًا ، ولكن فهموا أيضًا أن تحمل مثل هذه المخاطر لا يستحق كل هذا العناء.
بهدوء وبصبر.
وبالتالي ، على الرغم من مطالب باتريشيا ، الا انهم ظلوا ثابتين في رفضهم وقيدوها من إشعال النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا لم تفعل—’ فكر ليو وهو يراقب كيف أن النار الصغيرة التي أشعلتها بدأت تموت بنفس سرعة اشتعالها تقريبًا.
لم يتم تبادل أي كلمات بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك آلاف الأشجار داخل هذه الغابة بل واحدة فقط.
ليس لبضع ساعات.
ليس لما كانت عليه.
لكن التوتر بقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء وجهها.
—————
عندما توقفوا بعد ذلك للراحة ، نام ليو في وضع قائم وظهره على صخرة بينما كان بوب يشحذ سكينته بضربات قصيرة ومتعمدة.
كل شيء بدا نفسه.
في هذه المرحلة ، بمشاهدة كيف أن الاثنين لم يكن يولون أي اهتمام لها ، تجولت باتريشيا بضع خطوات.
بهدوء وبصبر.
فقط بما يكفي لتكون وحدها.
ومع إشعال باتريشيا لشرارة في خضم الصمت ، جعلت وجودها معروفًا.
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف ليو عن المشي ، ولكنه ألقى نظرة من فوق كتفه ووجهه غير قابل للقراءة خلف العدسة المظللة لنظاراته.
انحنت لأسفل ثم أزاحت بعض الأوراق الرطبة جانبًا.
فقط بما يكفي لتكون وحدها.
تحركت يديها بدون تفكير كبير ، كما لو أن إشعال النار كان شيئًا طبيعيًا بالنسبة لها ، حيث فركت شفرتها بحجر وحاولت إشعال شرارة.
لم يتحدث بوب بل مشى فقط ، لكن حتى هو بدا أكثر تعبًا من المعتاد ، كما لو أن الظلام كان يخدش صبره أيضًا.
*صوت احتكاك*
لم يتحدث بوب بل مشى فقط ، لكن حتى هو بدا أكثر تعبًا من المعتاد ، كما لو أن الظلام كان يخدش صبره أيضًا.
*صوت احتكاك*
“ولا حتى لثانية واحدة؟” قالت باتريشيا بحدة وهي تضرب قدمها بقوة في التراب “أنا سأجن يا ليو. هل تفهم ذلك؟ أنت على الأقل لديك انضباط القتلة الغريب الذي يفرغ العقل. أنا ليس لدي ذلك. أنا بحاجة إلى شيء إنساني لأتمسك به. من كان يعلم أن عدم رؤية الألوان لبضعة أيام سيجعلني مجنونة؟”
*صوت احتكاك—*
“يا إلهي—” همست وهي تضحك “لقد رأيتها بحق الجحيم. أحمر ، برتقالي ، أصفر. لقد رأيت جلدي” صفقت مرة واحدة.
*شرارة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
ومض لهب صغير ورقص عبر الطحالب مثل روح نار كانت محاصرة لفترة طويلة للغاية.
وللساعة القادمة… بشكل صادم ، ظلت المجموعة في سلام.
ذهبي ، ثم برتقالي ، ثم أحمر.
“آه—” أمسكت جبهتها وخطواتها تتردد وهي تتوقف وتتكئ على شجرة.
اتسعت عيون باتريشيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك آلاف الأشجار داخل هذه الغابة بل واحدة فقط.
أضاء وجهها.
*صوت احتكاك*
“يا إلهي—” همست وهي تضحك “لقد رأيتها بحق الجحيم. أحمر ، برتقالي ، أصفر. لقد رأيت جلدي” صفقت مرة واحدة.
ليس لما كانت عليه.
ومع ذلك ، بمجرد أن وصل إلى ذروة سطوعه ، بدا أن هديرًا بدائيًا عميقًا قد انبعث من الأرض ، بينما هز ليو حتى أيقظه من النوم.
“ولا حتى لثانية واحدة؟” قالت باتريشيا بحدة وهي تضرب قدمها بقوة في التراب “أنا سأجن يا ليو. هل تفهم ذلك؟ أنت على الأقل لديك انضباط القتلة الغريب الذي يفرغ العقل. أنا ليس لدي ذلك. أنا بحاجة إلى شيء إنساني لأتمسك به. من كان يعلم أن عدم رؤية الألوان لبضعة أيام سيجعلني مجنونة؟”
*هدير*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم يفهمه أي منهم حقًا حتى الآن… هو أن غابة الموت لم تكن مجرد منظر طبيعي.
سمع صوت أنين عالٍ ، وعندما نظر ليو حوله ، رأى على الفور السطوع وهو يرتد على وجه باتريشيا.
“لا يمكننا فعل ذلك” قال ليو ببرود “أنت تعرفين قواعد الغابة. لا إشعال للنيران. إنه يجذب الانتباه”
‘لا لم تفعل—’ فكر ليو وهو يراقب كيف أن النار الصغيرة التي أشعلتها بدأت تموت بنفس سرعة اشتعالها تقريبًا.
ومع إشعال باتريشيا لشرارة في خضم الصمت ، جعلت وجودها معروفًا.
من البداية إلى النهاية ، بالكاد استمرت لمدة 15 ثانية.
“آه—” أمسكت جبهتها وخطواتها تتردد وهي تتوقف وتتكئ على شجرة.
ومع ذلك ، كانت الـ 15 ثانية كافية لإثارة قلق المجموعة.
*هدير*
“باتريشيا!” فزع ليو وقال بصوت يكاد يكون مذعورًا “ماذا فعلت بحق الجحيم؟”
وببطء… شعر ليو ورفاقه بالجنون ، حيث أصبحت باتريشيا أول من انهار.
“كان مجرد وميض! لم أشعل نار ضخمة!” صرخت ، بينما كانت لا تزال تبتسم مثل طفل يعتقد أنها أفلتت من الجريمة بعد تناول كعكة.
“آه—” أمسكت جبهتها وخطواتها تتردد وهي تتوقف وتتكئ على شجرة.
“لن يحدث شيء لنا. هذا الصوت الذي سمعناه بالتأكيد لا يمكن أن يكون مرتبطًا بهذه النار الصغيرة” جادلت بينما لم يتحدث بوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لم يدركوه هو أن الغابة كانت قد لاحظت ذلك بالفعل.
لكن عينيه ضاقت.
“آه—” أمسكت جبهتها وخطواتها تتردد وهي تتوقف وتتكئ على شجرة.
—————
وللساعة القادمة… بشكل صادم ، ظلت المجموعة في سلام.
*صوت احتكاك*
لم تتحرك الأشجار ولم تعوي الرياح ولم يزحف شيء من تحت الجذور.
*صوت احتكاك*
لكن ما لم يدركوه هو أن الغابة كانت قد لاحظت ذلك بالفعل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك ، بمجرد أن وصل إلى ذروة سطوعه ، بدا أن هديرًا بدائيًا عميقًا قد انبعث من الأرض ، بينما هز ليو حتى أيقظه من النوم.
ليس بالطريقة التي يلاحظ بها المفترس فريسة.
الفصل 286 – علامة (العالم الذي لم يمسه الزمن ، 46 كيلومتر من مدخل الغابة ، فريق ليو ، اليوم الرابع)
ولكن مثل نظام يضع علامة على فايروس.
“ولا حتى لثانية واحدة؟” قالت باتريشيا بحدة وهي تضرب قدمها بقوة في التراب “أنا سأجن يا ليو. هل تفهم ذلك؟ أنت على الأقل لديك انضباط القتلة الغريب الذي يفرغ العقل. أنا ليس لدي ذلك. أنا بحاجة إلى شيء إنساني لأتمسك به. من كان يعلم أن عدم رؤية الألوان لبضعة أيام سيجعلني مجنونة؟”
لقد وضعت علامة على باتريشيا.
ومن تلك النقطة فصاعدًا…
ليس لما كانت عليه.
كل شيء بدا نفسه.
ولكن لما فعلته.
لم تكن هناك شمس مرئية ولا قمر ولم يكن هناك تغيير حقيقي في السطوع أو الإيقاع بين الليل والنهار.
ومن تلك النقطة فصاعدًا…
وببطء… شعر ليو ورفاقه بالجنون ، حيث أصبحت باتريشيا أول من انهار.
بدأت الغابة في التحرك.
كل شجرة ، كل كرمة ، كل جذر نابض ينحني تحت أحذيتهم — كان جزءًا من نفس الجسد والعقل.
بهدوء وبصبر.
وببطء… شعر ليو ورفاقه بالجنون ، حيث أصبحت باتريشيا أول من انهار.
تم حشد “خلايا الدم البيضاء” الطبيعية التي تمتلكها لإقصائها.
الفصل 286 – علامة (العالم الذي لم يمسه الزمن ، 46 كيلومتر من مدخل الغابة ، فريق ليو ، اليوم الرابع)
ما لم يفهمه أي منهم حقًا حتى الآن… هو أن غابة الموت لم تكن مجرد منظر طبيعي.
بهدوء وبصبر.
بل كانت كائنًا حيًا.
لكن عينيه ضاقت.
كيانًا منفردًا.
اتسعت عيون باتريشيا.
كل شجرة ، كل كرمة ، كل جذر نابض ينحني تحت أحذيتهم — كان جزءًا من نفس الجسد والعقل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك ، بمجرد أن وصل إلى ذروة سطوعه ، بدا أن هديرًا بدائيًا عميقًا قد انبعث من الأرض ، بينما هز ليو حتى أيقظه من النوم.
السبب في أن الأشجار داخل غابة الموت لا تبدو مختلفة عن بعضها أو لماذا لا يوجد اتجاه مميز ، هو أنه لم يكن هناك تنوع في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
لم تكن هناك آلاف الأشجار داخل هذه الغابة بل واحدة فقط.
مضت الأيام والليالي في العالم الذي لم يمسه الزمن.
وعي هائل وقديم منتشر عبر جذوع لا حصر لها ، كلها متصلين من خلال شبكة جذور واسعة وكثيفة مدفونة عميقًا تحت السطح ، حيث كانت تتنفس وتستمع وتراقب باستمرار.
لقد وضعت علامة على باتريشيا.
ومع إشعال باتريشيا لشرارة في خضم الصمت ، جعلت وجودها معروفًا.
لم يتم تبادل أي كلمات بعد ذلك.
لم تعد مجرد مسافرة بل تهديدًا يمكن أن يسقط النظام بأكمله إذا بدأت حريقًا في الغابة وبالتالي تم وضع علامة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا لم تفعل—’ فكر ليو وهو يراقب كيف أن النار الصغيرة التي أشعلتها بدأت تموت بنفس سرعة اشتعالها تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *صوت احتكاك—*
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهموا ذلك.
—————
عندما توقفوا بعد ذلك للراحة ، نام ليو في وضع قائم وظهره على صخرة بينما كان بوب يشحذ سكينته بضربات قصيرة ومتعمدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات