الانفصال
الفصل 282 – الانفصال
(العالم الذي لم يمسه الزمن ، 5 كيلومترات داخل غابة الموت ، الفريق B)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكنوا من رؤية أي شيء ، كما لو كانوا يمشون في مياه مستنقعات بدلاً من الضباب.
“لقد فقدت باتريشيا”
“لقد أمسكت بمعصمها! لقد فعلت ذلك! ولكنها— تركت يدي أو انزلقت— لا أعلم”
تردد صوت كارل وهو يلهث مثل كلب متعب.
“اخفض صوتك” أجاب رايدن على الفور ، حيث كان يحاول التحديق عبر الضباب الذي يزداد كثافة.
ارتخى صدر رايدن بشكل طفيف عندما تعرف على الأشكال — جسد ليو الحاد ، خطوات باتريشيا النحيلة ، ضخامة بوب الشاهقة.
“لقد أمسكت بمعصمها! لقد فعلت ذلك! ولكنها— تركت يدي أو انزلقت— لا أعلم”
بينما هز سايفر رأسه.
“تنفس” قال رايدن بصوت هادئ ولكنه صارم “لا أحد يتحرك ، سنبقى هنا. إذا كانوا في الجوار ، فسيجدوننا”
أخيرًا ، عادوا معًا.
لم يقل سايفر شيئًا في البداية ، حيث كانت عينيه تومض وهو يمسح الضباب الكثيف الذي يلتف على بعد سنتيمترات فقط من نظارات الرؤية الليلية الخاصة به.
تجمد رايدن بينما سحب سايفر سلاحه في غمضة عين.
مرت ثوانٍ ، ثم دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابقوا قريبين هذه المرة ولا تتركوا ايدي بعضكم. دعونا نستمر في الحركة” قال رايدن.
لا يزال لم يحدث شيء كبير ولم تكن هناك حركة في محيطهم ولا علامات على ليو أو باتريشيا أو بوب.
توقف رايدن ، ولكنه لم ينظر إلى الوراء.
امتد الصمت في الهواء لفترة أطول مما كان يفضله أي منهم ، بينما غير سايفر في النهاية وضعيته.
مشوا إلى الأمام في خط بطيء ومتزامن ، تمامًا كما تم تدريب البقية على القيام به.
“لا أحب البقاء ثابتًا ، وخاصة ليس في هذا المكان. يبدو أننا أهداف سهلة لشخص ما ليأتي ويقتلنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربوا بسرعة ، ولكن رايدن وسايفر كانوا لا يزالون أسرع.
زفر رايدن من خلال أنفه ثم أعطى إيماءة خافتة “حسنًا. لكننا سنتحرك ببطء ، خطوة واحدة فقط في كل مرة”
تردد صوت لكسر الأغصان ، من جانبهم ، والذي تبعه حركة.
مع وجود سايفر بجانبه وكارل يتبعه ، بدأ الثلاثة في التقدم بوتيرة بطيئة للغاية مثل الحلزون.
ابتسمت باتريشيا بخفة وهي تلامس كارل.
استمر الضباب في التفاقم.
علقت قدمه في جذر ، وبينما كان يتقدم إلى الأمام ، جذب ذراع الشخص الذي أمامه.
تعلق بأجسادهم مثل نسيج العنكبوت ودار خلال درعهم مثل الديدان.
انحنى سايفر تحت كرمة ثم غرز خنجره في عنق المخلوق ، فقط لينفجر.
لم يتمكنوا من رؤية أي شيء ، كما لو كانوا يمشون في مياه مستنقعات بدلاً من الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكنوا من رؤية أي شيء ، كما لو كانوا يمشون في مياه مستنقعات بدلاً من الضباب.
“يا رفاق…” تردد صوت كارل مرة أخرى ، ألطف الآن ، يكاد يكون همسًا “أعتقد أنني أسمع شيئًا خلفنا. يبدو وكأنه… قتال؟”
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم كارل قبل أن يسقطها على الفور وهو يتراجع إلى الخلف.
توقف رايدن ، ولكنه لم ينظر إلى الوراء.
“تشكلوا! إنهم حوريات الشجر اللعينة!” حذر ، بينما بدأت الأشكال في التفكك.
بينما هز سايفر رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقاوم الذراع….
“لا تستدر ، إنها مجرد أوهام” قال ببرود “هذه غابة الموت. ستجعلك تشك في حواسك… وكأن الأشباح تطاردك”
تعلق بأجسادهم مثل نسيج العنكبوت ودار خلال درعهم مثل الديدان.
لم يقل رايدن شيئًا ، فقط استمر في الحركة.
لا يزال لم يحدث شيء كبير ولم تكن هناك حركة في محيطهم ولا علامات على ليو أو باتريشيا أو بوب.
تبعه كارل ، على الرغم من أن وجهه ظل ملتوياً بالتردد مع كل صدى للمعدن يأتي من مكان ما خلف الضباب.
“اخفض صوتك” أجاب رايدن على الفور ، حيث كان يحاول التحديق عبر الضباب الذي يزداد كثافة.
ثم—
لكن لم تكن هناك أي علامة على ليو أو باتريشيا أو بوب ، حيث أدرك الثلاثي خطأهم الكبير.
*سناب*
ولكن بعد دقيقتين فقط ، حدث أمر ما.
تردد صوت لكسر الأغصان ، من جانبهم ، والذي تبعه حركة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اندمج الفريقان بدون تردد.
ظهرت ثلاثة أشكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن بحاجة للعثور عليهم… نحن بحاجة للعثور عليهم بطريقة ما!” تمتم كارل ، بينما وضع رايدن يدًا متعاطفة على كتفه.
غامضة في البداية ، ولكنها أصبحت أكثر وضوحًا ، على الرغم من أنها لا تزال ملفوفة في الضباب.
مشوا إلى الأمام في خط بطيء ومتزامن ، تمامًا كما تم تدريب البقية على القيام به.
ارتخى صدر رايدن بشكل طفيف عندما تعرف على الأشكال — جسد ليو الحاد ، خطوات باتريشيا النحيلة ، ضخامة بوب الشاهقة.
شق رايدن آخر من الكتف إلى الورك بسلاح مغطى بالمانا ، بينما استخدم كارل سكاكين المطبخ لتعطيل توازنهم.
مشوا إلى الأمام في خط بطيء ومتزامن ، تمامًا كما تم تدريب البقية على القيام به.
“لا تستدر ، إنها مجرد أوهام” قال ببرود “هذه غابة الموت. ستجعلك تشك في حواسك… وكأن الأشباح تطاردك”
“وجدناكم!” صرخ رايدن والراحة تغمر وجهه وهو يسرع نحوهم.
تحول كل وجه — باتريشيا ، ليو ، بوب — إلى شيء خشبي ومشوه. أقنعة مبتسمة فوق جذوع متعفنة بينما التوت أطرافهم بشكل غير طبيعي ، لتمتد مثل الخيوط.
لم يقل بوب شيئًا ، فقط أعطى ابتسامته المميزة وهو يمضغ عود الخشب من جانب إلى آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل رايدن شيئًا ، فقط استمر في الحركة.
رفع ليو يده ، معطيا إبهامًا مرفوعًا.
مع وجود سايفر بجانبه وكارل يتبعه ، بدأ الثلاثة في التقدم بوتيرة بطيئة للغاية مثل الحلزون.
ابتسمت باتريشيا بخفة وهي تلامس كارل.
لكن لم تكن هناك أي علامة على ليو أو باتريشيا أو بوب ، حيث أدرك الثلاثي خطأهم الكبير.
اندمج الفريقان بدون تردد.
“وجدناكم!” صرخ رايدن والراحة تغمر وجهه وهو يسرع نحوهم.
أخيرًا ، عادوا معًا.
أخيرًا ، عادوا معًا.
“ابقوا قريبين هذه المرة ولا تتركوا ايدي بعضكم. دعونا نستمر في الحركة” قال رايدن.
استمر الضباب في التفاقم.
استأنفوا التشكيل.
“أريد أن أعثر عليهم أيضًا يا كارل ، ولكن انظر حولك؟ هل يمكنك التمييز بين الشجرة التالية والشجرة التي خلفنا؟ من المستحيل الحفاظ على أي شعور حقيقي بالاتجاه في هذا المكان ، كل ما نعرفه هو أننا نتجه غربًا ، على الرغم من أن ذلك يبدو أشبه بالتخمين. أملنا الوحيد هو أنه ، إذا واصلنا السير غربًا ، فسوف نعبر الغابة في غضون سبعة إلى عشرة أيام. ومع ذلك ، إذا لم نضع هذا الهدف نصب أعيننا وبدأنا في البحث في كل مكان عن بقية الفريق ، فقد نضيع بالفعل بدون أي مخرج. لذلك ، ما لم تكن تريد البقاء في هذا المكان الملعون بشكل دائم ، فانفض الغبار عن نفسك وواصل السير كالرجل—” قال رايدن وهو يسحب كارل بقوة ، حاثا إياه على الاستمرار في المشي.
ولكن بعد دقيقتين فقط ، حدث أمر ما.
الفصل 282 – الانفصال (العالم الذي لم يمسه الزمن ، 5 كيلومترات داخل غابة الموت ، الفريق B)
تعثر كارل.
لا يزال لم يحدث شيء كبير ولم تكن هناك حركة في محيطهم ولا علامات على ليو أو باتريشيا أو بوب.
علقت قدمه في جذر ، وبينما كان يتقدم إلى الأمام ، جذب ذراع الشخص الذي أمامه.
وعندما انهارت آخر الأشكال المزيفة ، بدأ الضباب يصبح خفيفا.
لم تقاوم الذراع….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ثلاثة أشكال.
تحررت وتفككت في يده ، قبل أن تتحول فجأة إلى خشب.
“لقد فقدت باتريشيا”
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم كارل قبل أن يسقطها على الفور وهو يتراجع إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن بحاجة للعثور عليهم… نحن بحاجة للعثور عليهم بطريقة ما!” تمتم كارل ، بينما وضع رايدن يدًا متعاطفة على كتفه.
“رايدن! ذراع باتريشيا انفصلت للتو عن كتفيها وتحولت إلى خشب في يدي!” صرخ كارل.
ارتخى صدر رايدن بشكل طفيف عندما تعرف على الأشكال — جسد ليو الحاد ، خطوات باتريشيا النحيلة ، ضخامة بوب الشاهقة.
تجمد رايدن بينما سحب سايفر سلاحه في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربوا بسرعة ، ولكن رايدن وسايفر كانوا لا يزالون أسرع.
ارتعش الشخص الذي اعتقدوا أنه باتريشيا ثم التوى.
مع وجود سايفر بجانبه وكارل يتبعه ، بدأ الثلاثة في التقدم بوتيرة بطيئة للغاية مثل الحلزون.
تشققت ابتسامتها مثل الزجاج وتدحرجت عيناها إلى الخلف وتقشر اللحاء من جلدها مثل القشرة الميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ثلاثة أشكال.
لم ينتظر رايدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ، تسرب الضوء مرة أخرى إلى المكان من حولهم ، وأصبحت الأشجار المحيطة مرئية مرة أخرى.
“تشكلوا! إنهم حوريات الشجر اللعينة!” حذر ، بينما بدأت الأشكال في التفكك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربوا بسرعة ، ولكن رايدن وسايفر كانوا لا يزالون أسرع.
تحول كل وجه — باتريشيا ، ليو ، بوب — إلى شيء خشبي ومشوه. أقنعة مبتسمة فوق جذوع متعفنة بينما التوت أطرافهم بشكل غير طبيعي ، لتمتد مثل الخيوط.
“يا رفاق…” تردد صوت كارل مرة أخرى ، ألطف الآن ، يكاد يكون همسًا “أعتقد أنني أسمع شيئًا خلفنا. يبدو وكأنه… قتال؟”
ضربوا بسرعة ، ولكن رايدن وسايفر كانوا لا يزالون أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابقوا قريبين هذه المرة ولا تتركوا ايدي بعضكم. دعونا نستمر في الحركة” قال رايدن.
انحنى سايفر تحت كرمة ثم غرز خنجره في عنق المخلوق ، فقط لينفجر.
تحول كل وجه — باتريشيا ، ليو ، بوب — إلى شيء خشبي ومشوه. أقنعة مبتسمة فوق جذوع متعفنة بينما التوت أطرافهم بشكل غير طبيعي ، لتمتد مثل الخيوط.
شق رايدن آخر من الكتف إلى الورك بسلاح مغطى بالمانا ، بينما استخدم كارل سكاكين المطبخ لتعطيل توازنهم.
“اخفض صوتك” أجاب رايدن على الفور ، حيث كان يحاول التحديق عبر الضباب الذي يزداد كثافة.
لم تكن معركة صعبة.
*سناب*
وعندما انهارت آخر الأشكال المزيفة ، بدأ الضباب يصبح خفيفا.
“أريد أن أعثر عليهم أيضًا يا كارل ، ولكن انظر حولك؟ هل يمكنك التمييز بين الشجرة التالية والشجرة التي خلفنا؟ من المستحيل الحفاظ على أي شعور حقيقي بالاتجاه في هذا المكان ، كل ما نعرفه هو أننا نتجه غربًا ، على الرغم من أن ذلك يبدو أشبه بالتخمين. أملنا الوحيد هو أنه ، إذا واصلنا السير غربًا ، فسوف نعبر الغابة في غضون سبعة إلى عشرة أيام. ومع ذلك ، إذا لم نضع هذا الهدف نصب أعيننا وبدأنا في البحث في كل مكان عن بقية الفريق ، فقد نضيع بالفعل بدون أي مخرج. لذلك ، ما لم تكن تريد البقاء في هذا المكان الملعون بشكل دائم ، فانفض الغبار عن نفسك وواصل السير كالرجل—” قال رايدن وهو يسحب كارل بقوة ، حاثا إياه على الاستمرار في المشي.
ببطء ، تسرب الضوء مرة أخرى إلى المكان من حولهم ، وأصبحت الأشجار المحيطة مرئية مرة أخرى.
“لقد أمسكت بمعصمها! لقد فعلت ذلك! ولكنها— تركت يدي أو انزلقت— لا أعلم”
لكن لم تكن هناك أي علامة على ليو أو باتريشيا أو بوب ، حيث أدرك الثلاثي خطأهم الكبير.
مع وجود سايفر بجانبه وكارل يتبعه ، بدأ الثلاثة في التقدم بوتيرة بطيئة للغاية مثل الحلزون.
“اللعنة” تمتم رايدن.
“لا تستدر ، إنها مجرد أوهام” قال ببرود “هذه غابة الموت. ستجعلك تشك في حواسك… وكأن الأشباح تطاردك”
“لقد سرنا بعيدًا جدًا للعثور عليهم الآن” أضاف رايدن ، بينما أومأ سايفر بالموافقة.
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم كارل قبل أن يسقطها على الفور وهو يتراجع إلى الخلف.
“ما لم تحدث معجزة يمكن أن تجمعنا مرة أخرى ، فيجب أن نفترض أننا وحدنا الآن” قال سايفر ، بينما أمسك كارل رأسه في حالة عدم تصديق ، وكأن العالم قد انتهى للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش الشخص الذي اعتقدوا أنه باتريشيا ثم التوى.
“نحن بحاجة للعثور عليهم… نحن بحاجة للعثور عليهم بطريقة ما!” تمتم كارل ، بينما وضع رايدن يدًا متعاطفة على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل بوب شيئًا ، فقط أعطى ابتسامته المميزة وهو يمضغ عود الخشب من جانب إلى آخر.
“أريد أن أعثر عليهم أيضًا يا كارل ، ولكن انظر حولك؟ هل يمكنك التمييز بين الشجرة التالية والشجرة التي خلفنا؟ من المستحيل الحفاظ على أي شعور حقيقي بالاتجاه في هذا المكان ، كل ما نعرفه هو أننا نتجه غربًا ، على الرغم من أن ذلك يبدو أشبه بالتخمين. أملنا الوحيد هو أنه ، إذا واصلنا السير غربًا ، فسوف نعبر الغابة في غضون سبعة إلى عشرة أيام. ومع ذلك ، إذا لم نضع هذا الهدف نصب أعيننا وبدأنا في البحث في كل مكان عن بقية الفريق ، فقد نضيع بالفعل بدون أي مخرج. لذلك ، ما لم تكن تريد البقاء في هذا المكان الملعون بشكل دائم ، فانفض الغبار عن نفسك وواصل السير كالرجل—” قال رايدن وهو يسحب كارل بقوة ، حاثا إياه على الاستمرار في المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقاوم الذراع….
“لقد فقدت باتريشيا”
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكنوا من رؤية أي شيء ، كما لو كانوا يمشون في مياه مستنقعات بدلاً من الضباب.
“رايدن! ذراع باتريشيا انفصلت للتو عن كتفيها وتحولت إلى خشب في يدي!” صرخ كارل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات