غابة الموت
الفصل 279 – غابة الموت
(العالم الذي لم يمسه الزمن ، 140 كيلومتر من نقطة الدخول ، الحافة الخارجية لغابة الموت)
“ماذا؟” همست باتريشيا.
مرت بقية الرحلة نحو غابة الموت بدون وقوع حوادث تذكر.
“هذا أحد أوهام الغابة. تجاهله. إنه ليس حقيقيًا”
لم يواجه الفريق أي كمائن مفاجئة ، حيث كانت مجرد رحلة بطيئة وشاقة عبر السهول بينما واجهتهم الوحوش البسيطة.
ولا إشعال نيران.
لكن هذه الوحوش لم تكن شيئًا مقارنة بالانسان الملوث الذي قتلوه. على الرغم من سرعتها ودفاعها ، إلا أنها افتقرت إلى المكر الوحشي والعناد الوحشي مثل الانسان الملوث ، ومع تحسن تنسيق الفريق بشكل متتابع ، تم التعامل مع هذه التهديدات بسرعة.
حدق ليو إلى الأسفل بينما وصل الضباب إلى ركبتيه وبرودته تتسرب إلى ملابسه وتخدر جلده.
بحلول نهاية اليوم الثاني ، كانوا قد قطعوا مسافة 140 كيلومتر كاملة من موقع الهبوط ووصلوا إلى حافة غابة الموت — وهي مساحة بدت مخيفة مثل المقبرة.
لكنه كان حقيقيا.
كانت ملابسهم مغطاة بالغبار وأحذيتهم باهتة بسبب الرماد الموجود بينما كانت أعصابهم مضطربة بسبب ضغط هذا العالم الملعون… ولكنهم وصلوا.
حتى لو لم تهاجم أبدًا ، فقد نخرت العقل وكسرت التركيز الهدوء وحطمت العقل إلى شظايا.
جميعهم.
لم يتحدث أحد لأول 30 دقيقة.
وهذا كل ما يهم الآن.
ستضغط عليك بهدوء — حتى تبدأ صحتك العقلية في الانخفاض.
—————
لأنه لم يفهم أحد ما هذا.
كان الانطباع الأول الذي حصل عليه ليو من غابة الموت بسيطًا ، وهو أن الأشجار هنا لا تبدو في الشكل الصحيح.
كانت حواسه قد أصيبت بالفعل.
لم تكن طويلة ولكن عمودية بشكل غير طبيعي مثل العمود الفقري لوحش قديم بدلاً من أي شيء قد ولدته الطبيعة.
لم تهاجم أو تنقض بل اكتفت بالمراقبة.
كانت جذوعها بيضاء كالعظام ، تتخللها عروق سوداء ، وكان الارتفاع كثيفا لدرجة أنه خنق آخر آثار الضوء قبل أن يصل إلى الأرض بوقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهديد المجهول.
كان من الممكن تسمية غابة الموت بغابة الظلام ، لأنه بعد 20 متر فقط ، لم يتمكن ليو من رؤية أي شيء من حوله.
شعر وكأن الأشجار حية.
“حسنًا ، حان الوقت لإخراج نظارات الرؤية الليلية الخاصة بكم” قال رايدن بصوت منخفض ولكنه حازم بينما امتثلت المجموعة واحدًا تلو الآخر.
لأنه في اللحظة التي يتحركون فيها بعمق أكبر — عشر خطوات أخرى فقط في ذلك السواد الخانق — سيغرقون في الظلام الشديد..
بفضل الملاحظات الميدانية التي تركتها البعثات السابقة ، كانوا يعرفون بالفعل قواعد البقاء في غابة الموت.
نظر إلى الأسفل وكان هناك ضباب.
لا ضوضاء عالية.
لكن الأمر لم يكن بهذه البساطة.
لا حركات مفاجئة.
“هاه؟ هل سمعتم ذلك؟ شخص ما يضحك في الأمام—” تمتم كارل وهو يلقي نظرة إلى الجانب.
ولا إشعال نيران.
ظل الفريق في التشكيل وأنفاسهم متحكمة وشفراتهم مسحوبة ، ولكن أعصابهم كانت مشدودة ، حيث لم تتوقف الأوهام.
ولهذا السبب ، تأكد رايدن من أن كل واحد منهم مجهز برؤية ليلية حتى قبل أن يضع قدمه في هذه الأرض الملعونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه سواء كانت أوهامًا أم لا ، فقد شعر وكأنها حقيقية.
واحدًا تلو الآخر ، تم وضع العدسات في مكانها ، غامرة العالم بظلال من اللون الأخضر.
“لا ، ليس هناك” قال سايفر بحدة على الفور ، حتى بدون أن ينظر.
“من الآن فصاعدًا ، سنتحرك في صف واحد” قال رايدن مع نبرة أثقل الآن “امشوا فقط حيث يمشي الشخص الذي أمامكم. لا منعطفات ولا حماقات”
“هاه؟ هل سمعتم ذلك؟ شخص ما يضحك في الأمام—” تمتم كارل وهو يلقي نظرة إلى الجانب.
لم يشرح السبب.
لم يشرح السبب.
لم يكن بحاجة إلى ذلك.
“أرى أشكالًا تتحرك بين الأشجار” قال ليو بصوت مشدود ومركز.
لأنه في اللحظة التي يتحركون فيها بعمق أكبر — عشر خطوات أخرى فقط في ذلك السواد الخانق — سيغرقون في الظلام الشديد..
ومع ذلك ، لم تكن عيناه الحقيقية أفضل حالًا.
ستضغط عليك بهدوء — حتى تبدأ صحتك العقلية في الانخفاض.
كانت جذوعها بيضاء كالعظام ، تتخللها عروق سوداء ، وكان الارتفاع كثيفا لدرجة أنه خنق آخر آثار الضوء قبل أن يصل إلى الأرض بوقت طويل.
وفي مثل هذا المكان ، كانت قوتهم الوحيدة هي بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي مثل هذا المكان ، كانت قوتهم الوحيدة هي بعضهم البعض.
*كرانش*
لأنه لم يفهم أحد ما هذا.
سحقت أحذيتهم بهدوء ضد الأرض الشبيهة بالنشارة ، بينما كان ليو يمسح يسارًا ويمينًا مع شعور متزايد بعدم الارتياح.
كانت الغابة تعبث بعقولهم.
شعر وكأن الأشجار حية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف رايدن.
بدا وكأن اللحاء ينبض بخفة عندما مر بالقرب منه ، والطريقة التي تلتف بها الكروم بشكل طفيف جدًا ، بما يكفي للتسجيل في رؤيته المحيطية.
حتى لو لم تهاجم أبدًا ، فقد نخرت العقل وكسرت التركيز الهدوء وحطمت العقل إلى شظايا.
لم يكن دراميًا.
ومع ذلك ، لم تكن عيناه الحقيقية أفضل حالًا.
لم يكن صريحًا.
لم يتحدث أحد لأول 30 دقيقة.
لكنه كان حقيقيا.
كما لو أن الغابة تتنفس وتراقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه سواء كانت أوهامًا أم لا ، فقد شعر وكأنها حقيقية.
لم يتحدث أحد لأول 30 دقيقة.
لم يشرح السبب.
حتى—
لكنه كان حقيقيا.
“هاه؟ هل سمعتم ذلك؟ شخص ما يضحك في الأمام—” تمتم كارل وهو يلقي نظرة إلى الجانب.
كانت جذوعها بيضاء كالعظام ، تتخللها عروق سوداء ، وكان الارتفاع كثيفا لدرجة أنه خنق آخر آثار الضوء قبل أن يصل إلى الأرض بوقت طويل.
“لا ، ليس هناك” قال سايفر بحدة على الفور ، حتى بدون أن ينظر.
“لا أعلم” أجاب سايفر بعد توقف ، حيث قال هذا الصمت أكثر مما يمكن أن تقوله كلماته على الإطلاق.
“هذا أحد أوهام الغابة. تجاهله. إنه ليس حقيقيًا”
“حسنًا ، حان الوقت لإخراج نظارات الرؤية الليلية الخاصة بكم” قال رايدن بصوت منخفض ولكنه حازم بينما امتثلت المجموعة واحدًا تلو الآخر.
أومأ كارل برأسه وهو يرتجف ، مجبرا نفسه على المضي قدمًا مرة أخرى ، على الرغم من أن ليو لاحظ الارتعاش في خطواته.
نظر إلى الأسفل وكان هناك ضباب.
مرت 5 دقائق.
لم تهاجم أو تنقض بل اكتفت بالمراقبة.
ثم توقف ليو فجأة.
“هذا أحد أوهام الغابة. تجاهله. إنه ليس حقيقيًا”
“أرى أشكالًا تتحرك بين الأشجار” قال ليو بصوت مشدود ومركز.
ومع ذلك ، لم تكن عيناه الحقيقية أفضل حالًا.
“إنها أوهام” أجاب رايدن على الفور ووتيرته لم تبطئ “تجاهلوها”
كما لو أنها كانت تحبس أنفاسها لحدث كبير سيتكشف.
لكن الأمر لم يكن بهذه البساطة.
“حسنًا ، حان الوقت لإخراج نظارات الرؤية الليلية الخاصة بكم” قال رايدن بصوت منخفض ولكنه حازم بينما امتثلت المجموعة واحدًا تلو الآخر.
لأنه سواء كانت أوهامًا أم لا ، فقد شعر وكأنها حقيقية.
نظر إلى الأسفل وكان هناك ضباب.
انجرفت الظلال ببطء بما يكفي لتُرى.
لم يكن بحاجة إلى ذلك.
لم تهاجم أو تنقض بل اكتفت بالمراقبة.
ولهذا السبب ، تأكد رايدن من أن كل واحد منهم مجهز برؤية ليلية حتى قبل أن يضع قدمه في هذه الأرض الملعونة.
دائمًا ما تتردد بين الأشجار وبعيدة بما يكفي لتكون بعيدة ولا يمكن لمسها.
وهذا كل ما يهم الآن.
حاول ليو تفعيل [الرؤية المطلقة] — مرة ، ثم مرتين.
كما لو أن الغابة تتنفس وتراقب.
في كلتا المرتين ، تحطمت الصورة في دماغه ، مما أجبر على التوقف.
حتى لو لم تهاجم أبدًا ، فقد نخرت العقل وكسرت التركيز الهدوء وحطمت العقل إلى شظايا.
ومع ذلك ، لم تكن عيناه الحقيقية أفضل حالًا.
ظل الفريق في التشكيل وأنفاسهم متحكمة وشفراتهم مسحوبة ، ولكن أعصابهم كانت مشدودة ، حيث لم تتوقف الأوهام.
في كل مكان ينظر إليه ، كانت الصور الظلية ترقص وتلتف ، كما لو انها تسخر منه بعدم اليقين بشأن ما هو حقيقي وما هو غير حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه سواء كانت أوهامًا أم لا ، فقد شعر وكأنها حقيقية.
‘هذا جنون… إذا كنت لا أعرف ما هو حقيقي وما هو غير حقيقي ، كيف بحق الجحيم من المفترض أن أتفاعل مع الخطر؟’ فكر ليو بمرارة وأصابعه تشتد حول خناجره بينما تجمع العرق بين أصابعه.
“لا أعلم” أجاب سايفر بعد توقف ، حيث قال هذا الصمت أكثر مما يمكن أن تقوله كلماته على الإطلاق.
في مكان ما خلفه ، تمتم بوب.
لا سجلات النقابة ، ولا سجلات البعثة ، ولا حتى أقدم المذكرات التي درسها ليو على الإطلاق.
“إنهم ينادون اسمي”
“حسنًا ، حان الوقت لإخراج نظارات الرؤية الليلية الخاصة بكم” قال رايدن بصوت منخفض ولكنه حازم بينما امتثلت المجموعة واحدًا تلو الآخر.
“ماذا؟” همست باتريشيا.
سحقت أحذيتهم بهدوء ضد الأرض الشبيهة بالنشارة ، بينما كان ليو يمسح يسارًا ويمينًا مع شعور متزايد بعدم الارتياح.
“قالوها مرة أخرى ، الآن”
كان الانطباع الأول الذي حصل عليه ليو من غابة الموت بسيطًا ، وهو أن الأشجار هنا لا تبدو في الشكل الصحيح.
“لم يقل أحد أي شيء يا بوب” أجابت ، مع صوت أهدأ الآن — متوتر وضعيف ، حيث بدأت الحقيقة تظهر.
سحقت أحذيتهم بهدوء ضد الأرض الشبيهة بالنشارة ، بينما كان ليو يمسح يسارًا ويمينًا مع شعور متزايد بعدم الارتياح.
كانت الغابة تعبث بعقولهم.
مرت بقية الرحلة نحو غابة الموت بدون وقوع حوادث تذكر.
مرت 10 دقائق أخرى.
أومأ كارل برأسه وهو يرتجف ، مجبرا نفسه على المضي قدمًا مرة أخرى ، على الرغم من أن ليو لاحظ الارتعاش في خطواته.
ظل الفريق في التشكيل وأنفاسهم متحكمة وشفراتهم مسحوبة ، ولكن أعصابهم كانت مشدودة ، حيث لم تتوقف الأوهام.
كما لو أنها كانت تحبس أنفاسها لحدث كبير سيتكشف.
حتى لو لم تهاجم أبدًا ، فقد نخرت العقل وكسرت التركيز الهدوء وحطمت العقل إلى شظايا.
ثم—
ثم—
لا حركات مفاجئة.
شعر ليو بذلك.
كما لو أنها كانت تحبس أنفاسها لحدث كبير سيتكشف.
إحساس بارد ورطب يستقر على حذائه.
“هذا أحد أوهام الغابة. تجاهله. إنه ليس حقيقيًا”
نظر إلى الأسفل وكان هناك ضباب.
لم تهاجم أو تنقض بل اكتفت بالمراقبة.
‘هاه؟ من أين أتى هذا؟’ تساءل ليو ، حيث كان متأكدًا من أنه لم يرهم يسيرون في حقل ضباب.
ولا إشعال نيران.
مما يعني أن هذا الضباب لم يكن ينجرف من الأمام ، ولا ينزل من الأعلى ، بل يرتفع من الأرض تحتهم.
كانت غرائزه تصرخ.
التف ببطء حول كاحليه ، ثم أصبح أكثر كثافة مع كل خطوة إلى الأمام ، بينما بدأت غرائزه تصرخ ‘خطر’.
“حسنًا ، حان الوقت لإخراج نظارات الرؤية الليلية الخاصة بكم” قال رايدن بصوت منخفض ولكنه حازم بينما امتثلت المجموعة واحدًا تلو الآخر.
توقف رايدن.
ثم—
وكذلك الجميع.
ثم توقف ليو فجأة.
“ما… هذا؟ سايفر؟” سأل كارل بهدوء وصوته يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهديد المجهول.
“لا أعلم” أجاب سايفر بعد توقف ، حيث قال هذا الصمت أكثر مما يمكن أن تقوله كلماته على الإطلاق.
كان الانطباع الأول الذي حصل عليه ليو من غابة الموت بسيطًا ، وهو أن الأشجار هنا لا تبدو في الشكل الصحيح.
لأنه لم يفهم أحد ما هذا.
لم يشرح السبب.
لا رايدن.
لم يكن هذا الضباب في أي من الوثائق.
لا سايفر.
لكن الأمر لم يكن بهذه البساطة.
لا سجلات النقابة ، ولا سجلات البعثة ، ولا حتى أقدم المذكرات التي درسها ليو على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه سواء كانت أوهامًا أم لا ، فقد شعر وكأنها حقيقية.
لم يكن هذا الضباب في أي من الوثائق.
ستضغط عليك بهدوء — حتى تبدأ صحتك العقلية في الانخفاض.
مما جعله أخطر أنواع التهديد…
شعر وكأن الأشجار حية.
تهديد المجهول.
‘هذا جنون… إذا كنت لا أعرف ما هو حقيقي وما هو غير حقيقي ، كيف بحق الجحيم من المفترض أن أتفاعل مع الخطر؟’ فكر ليو بمرارة وأصابعه تشتد حول خناجره بينما تجمع العرق بين أصابعه.
حدق ليو إلى الأسفل بينما وصل الضباب إلى ركبتيه وبرودته تتسرب إلى ملابسه وتخدر جلده.
ومع ذلك ، لم تكن عيناه الحقيقية أفضل حالًا.
كانت حواسه قد أصيبت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملابسهم مغطاة بالغبار وأحذيتهم باهتة بسبب الرماد الموجود بينما كانت أعصابهم مضطربة بسبب ضغط هذا العالم الملعون… ولكنهم وصلوا.
تم اختراق رؤيته.
“ماذا؟” همست باتريشيا.
كانت غرائزه تصرخ.
ومع ذلك ، ظلت الغابة من حولهم هادئة بشكل مخيف.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) انجرفت الظلال ببطء بما يكفي لتُرى.
كما لو أنها كانت تحبس أنفاسها لحدث كبير سيتكشف.
“قالوها مرة أخرى ، الآن”
ثم—
الترجمة: Hunter
ستضغط عليك بهدوء — حتى تبدأ صحتك العقلية في الانخفاض.
*كرانش*
كما لو أنها كانت تحبس أنفاسها لحدث كبير سيتكشف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات