تائه
الفصل ٨٣ : تائه
“مستحيل! مستحيل تمامًا! أعلم أن بعض المواقف التي حدثت في معبد زيفر كانت هلوسات، لكنني بالتأكيد كنت أعيش سابقًا في العالم الحديث! لقد انتقلت من هناك! أنا متنقل! لست مجنونًا يختلق عالمًا كاملًا داخل رأسه!” كانت عينا لي هووانغ محمرتين وهو يردّ بصوت مرتفع. كانت يداه ترتجفان وهو يقبضهما بقوة. وكأن عصبًا حساسًا قد ضُرب.
‘يُعَدّ الجنون نتيجة أفضل نسبيًا لـ التائهين؟ هل سيكون ذلك هو مصيري أيضًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، بالطبع. ولكن لا يمكن أكل التايسوي الأسود كيفما يَوَد المرء. شيء كهذا يمكن أكله بسهولة، ولكن من الصعب جدًا إخراجه من جسدك. سيبقى في معدتك
كان لي هووانغ يظن دائمًا أن الآخرين ينادونه بـ تائه لأنه يمتلك هبة نادرة، شيئًا يشبه المواهب الفريدة التي قرأ عنها في روايات الزراعة. ولكن رئيسة الدير كانت تخبره أنه ليس أمرًا جيدًا. اسم “التائه” بحد ذاته بدا وكأنه يحمل مشكلات أخرى.
كاد لي هووانغ أن يتفوه بالإجابة دون تحفظ، لكنه توقف بحذر. مسألة قدومه إلى هنا من العصر الحديث كانت أمرًا سريًا جدًا. لا يمكنه قول ذلك لهذه الراهبة العجوز الغريبة بلا أي استعداد، خصوصًا أنه التقاها للتو. من يدري ما الأفكار التي قد تراود هذه الراهبة البدينة بعد معرفتها هذا السر.
أخذ لي هووانغ لحظة ليهدأ، ثم تنفّس بعمق وقال، “رئيسة الدير جينغشين، لقد أكلت سابقًا الـ تايسوي الأسود لعلاج هستيريتي، وقد كان فعّالًا إلى حد ما. هل استخدمته لابنك من قبل؟”
“رئيسة الدير جينغشين، هل يمكنك أن تخبريني ما الذي يعنيه أن يكون المرء تائهًا بالضبط؟ ولماذا ينتهي التائهون بالسقوط الى الجنون؟” سأل لي هووانغ.
كان لي هووانغ يأمل أن يسمع أنها لم تستخدمه من قبل، لكنه أُصيب بخيبة أمل فورًا.
وكأنها تفكر في أمر ما. “هيهي، ابني قال هذه الكلمات لي من قبل. مثلك، كان يبقى واضح الذهن أحيانًا. ولكن في أحيان أخرى، كان يختلط عليه الأمر ويتفوّه بالترهات. ولكن كأم، أنا متأكدة من شيء واحد—منذ أن خرج من كرشي، لم يفارقني أبدًا. لم يذهب إلى أي عالم آخر. كل ذلك من خياله.”
“نعم، بالطبع. ولكن لا يمكن أكل التايسوي الأسود كيفما يَوَد المرء. شيء كهذا يمكن أكله بسهولة، ولكن من الصعب جدًا إخراجه من جسدك. سيبقى في معدتك
وكأنها تفكر في أمر ما. “هيهي، ابني قال هذه الكلمات لي من قبل. مثلك، كان يبقى واضح الذهن أحيانًا. ولكن في أحيان أخرى، كان يختلط عليه الأمر ويتفوّه بالترهات. ولكن كأم، أنا متأكدة من شيء واحد—منذ أن خرج من كرشي، لم يفارقني أبدًا. لم يذهب إلى أي عالم آخر. كل ذلك من خياله.”
لوقت طويل، يمتص دمك ويأكل لحمك. يمكن التعامل معه إن تم استهلاكه بكميات قليلة. ولكن إن أُكل منه الكثير، سيحتل معدتك بالكامل ويحفر طريقه خارج جسدك،” وصفت الرئيسة جينغشين الموقف بوحشية، وكأنها قد رأته بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، بالطبع. ولكن لا يمكن أكل التايسوي الأسود كيفما يَوَد المرء. شيء كهذا يمكن أكله بسهولة، ولكن من الصعب جدًا إخراجه من جسدك. سيبقى في معدتك
سامعًا هذا، لمس لي هووانغ معدته، وأصبح تعبيره أكثر قبحًا. كان هناك الآن كتلة من الـ تايسوي الأسود المغطى بالمجسات متعشّش داخل معدته. وفي الوقت نفسه، أكد فهمه لـ دان يانغتسي—فهو دائمًا يحيك الشر. حتى الدواء الذي أعطاه له مليء بآثار جانبية خطيرة.
كان لي هووانغ يظن دائمًا أن الآخرين ينادونه بـ تائه لأنه يمتلك هبة نادرة، شيئًا يشبه المواهب الفريدة التي قرأ عنها في روايات الزراعة. ولكن رئيسة الدير كانت تخبره أنه ليس أمرًا جيدًا. اسم “التائه” بحد ذاته بدا وكأنه يحمل مشكلات أخرى.
ولكن كان عليه أن يضع هذه الأمور الصغيرة جانبًا الآن؛ فهناك أمور أكثر إلحاحًا يسأل عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هو الحقيقي؟ ما هو الزائف؟!’
“رئيسة الدير جينغشين، هل يمكنك أن تخبريني ما الذي يعنيه أن يكون المرء تائهًا بالضبط؟ ولماذا ينتهي التائهون بالسقوط الى الجنون؟” سأل لي هووانغ.
الفصل ٨٣ : تائه
دفعه قلقه إلى طرح هذا السؤال. كان بحاجة ماسة إلى الإجابة، فهذا يتعلق بحياته وموته مستقبلًا.
“مستحيل! مستحيل تمامًا! أعلم أن بعض المواقف التي حدثت في معبد زيفر كانت هلوسات، لكنني بالتأكيد كنت أعيش سابقًا في العالم الحديث! لقد انتقلت من هناك! أنا متنقل! لست مجنونًا يختلق عالمًا كاملًا داخل رأسه!” كانت عينا لي هووانغ محمرتين وهو يردّ بصوت مرتفع. كانت يداه ترتجفان وهو يقبضهما بقوة. وكأن عصبًا حساسًا قد ضُرب.
كانت الرئيسة جينغشين تلتهم طعامها عندما سمعت صوته، ثم رفعت رأسها نحو لي هووانغ بعينيها الخاليتين.
كانت الرئيسة جينغشين تلتهم طعامها عندما سمعت صوته، ثم رفعت رأسها نحو لي هووانغ بعينيها الخاليتين.
“ما هو التائه؟ أنت تائه وتسألني؟ ألا يمكنك معرفة ما المختلف فيك عن الآخرين؟ إذن دعني أسألك، من أين أتيت؟” سألت الرئيسة جينغشين.
‘يانغ نا، أمي، المستشفى، مدرستي. هل كل هذا غير موجود؟ هل يمكن أن ذلك العالم لم يكن موجودًا أصلًا؟ هل يوجد عالم حديث أصلًا؟’
كاد لي هووانغ أن يتفوه بالإجابة دون تحفظ، لكنه توقف بحذر. مسألة قدومه إلى هنا من العصر الحديث كانت أمرًا سريًا جدًا. لا يمكنه قول ذلك لهذه الراهبة العجوز الغريبة بلا أي استعداد، خصوصًا أنه التقاها للتو. من يدري ما الأفكار التي قد تراود هذه الراهبة البدينة بعد معرفتها هذا السر.
__________________
“هيهي، دعني أخمّن، لا بد أنك تظن أنك لست من هنا؟ شخص من عالم مختلف، مكان مختلف تمامًا عن هنا؟” سألت رئيسة الدير جينغشين.
في تلك اللحظة، شعر لي هووانغ أن كل ما حوله غير حقيقي ووهمي.
كسرت كلمات جينغشين دفاع لي هووانغ النفسي. “أأنتِ تعلمين حقًا؟!”
اصبح لي هووانغ مثل الحجر عندما سمع تلك الكلمات، وأصبح تنفّسه مضطربًا. بدأ كل ماضيه يتسارع داخل عقله.
وبلا اكتراث، انحنت جينغشين لتأكل المادة الصفراء اللزجة في وعائها. “لا حاجة للذعر. انت طفل مثل بقية الأطفال، لا تملك أي سكينة. أتسأل كيف أعرف هذا الأمر؟ ألم أقل لك سابقًا؟ ابني أيضًا تائه. كان يفكر هكذا في البداية.”
‘يانغ نا، أمي، المستشفى، مدرستي. هل كل هذا غير موجود؟ هل يمكن أن ذلك العالم لم يكن موجودًا أصلًا؟ هل يوجد عالم حديث أصلًا؟’
جعل هذا لي هووانغ يميل للأمام لا إراديًا، وصوته يرتجف وهو يسأل، “هل ابنك أيضًا من العالم الحديث؟ هل انتقل إلى هنا أيضًا؟”
“رئيسة الدير جينغشين، هل يمكنك أن تخبريني ما الذي يعنيه أن يكون المرء تائهًا بالضبط؟ ولماذا ينتهي التائهون بالسقوط الى الجنون؟” سأل لي هووانغ.
كان قلبه ينبض بسرعة شديدة في تلك اللحظة. اكتشاف وجود آخرين مثله في هذا العالم الغريب ملأه بالحماس. لا يهم من يكونون، ذكورًا أو إناثًا، طالما أنهم جاؤوا من نفس العالم، فهو ليس وحده. سيتمكن أخيرًا من مشاركة العبء الثقيل الذي يحمله على عاتقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجبه الرئيسة جينغشين فورًا، ومسحت السائل الأصفر عن زاوية شفتيها. ثم ابتسمت “ونظرت” إلى
الأهم من ذلك، أنه لا يستطيع تذكّر كيف جاء إلى هذا العالم. ربما هم يتذكرون، وربما يمكنه العودة إلى عالمه الأصلي من خلالهم!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الشاب أمامها. “لا، لم يفعل. لقد خرج من كرشي. هذا مؤكد. وأيضًا، أيها الشاب، قد تكون الأحلام هي الواقع، وقد يكون الواقع هو الأحلام. لا تظن أن كل الأشياء قطعية، بما في ذلك الأمور داخل رأسك.”
لم تجبه الرئيسة جينغشين فورًا، ومسحت السائل الأصفر عن زاوية شفتيها. ثم ابتسمت “ونظرت” إلى
وبلا اكتراث، انحنت جينغشين لتأكل المادة الصفراء اللزجة في وعائها. “لا حاجة للذعر. انت طفل مثل بقية الأطفال، لا تملك أي سكينة. أتسأل كيف أعرف هذا الأمر؟ ألم أقل لك سابقًا؟ ابني أيضًا تائه. كان يفكر هكذا في البداية.”
الشاب أمامها. “لا، لم يفعل. لقد خرج من كرشي. هذا مؤكد. وأيضًا، أيها الشاب، قد تكون الأحلام هي الواقع، وقد يكون الواقع هو الأحلام. لا تظن أن كل الأشياء قطعية، بما في ذلك الأمور داخل رأسك.”
“مستحيل! مستحيل تمامًا! أعلم أن بعض المواقف التي حدثت في معبد زيفر كانت هلوسات، لكنني بالتأكيد كنت أعيش سابقًا في العالم الحديث! لقد انتقلت من هناك! أنا متنقل! لست مجنونًا يختلق عالمًا كاملًا داخل رأسه!” كانت عينا لي هووانغ محمرتين وهو يردّ بصوت مرتفع. كانت يداه ترتجفان وهو يقبضهما بقوة. وكأن عصبًا حساسًا قد ضُرب.
“ماذا تعنين؟” وجد لي هووانغ أنه لا يستطيع فهم ما كانت تحاول قوله.
‘يُعَدّ الجنون نتيجة أفضل نسبيًا لـ التائهين؟ هل سيكون ذلك هو مصيري أيضًا؟’
“لماذا أنت واثق جدًا بأن لا بد وأنك قادم من العالم الآخر؟ لماذا لا تفكر أنك قد تكون من هذه الأرض؟ من يدري إن كانت تلك العوالم الخيالية مزيفة، وكلها من نسج خيالك؟” سألت رئيسة الدير جينغشين.
أخذ لي هووانغ لحظة ليهدأ، ثم تنفّس بعمق وقال، “رئيسة الدير جينغشين، لقد أكلت سابقًا الـ تايسوي الأسود لعلاج هستيريتي، وقد كان فعّالًا إلى حد ما. هل استخدمته لابنك من قبل؟”
“مستحيل! مستحيل تمامًا! أعلم أن بعض المواقف التي حدثت في معبد زيفر كانت هلوسات، لكنني بالتأكيد كنت أعيش سابقًا في العالم الحديث! لقد انتقلت من هناك! أنا متنقل! لست مجنونًا يختلق عالمًا كاملًا داخل رأسه!” كانت عينا لي هووانغ محمرتين وهو يردّ بصوت مرتفع. كانت يداه ترتجفان وهو يقبضهما بقوة. وكأن عصبًا حساسًا قد ضُرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تجادل جينغشين في شيء، بل أمالت وجهها قليلًا،
أخذ لي هووانغ لحظة ليهدأ، ثم تنفّس بعمق وقال، “رئيسة الدير جينغشين، لقد أكلت سابقًا الـ تايسوي الأسود لعلاج هستيريتي، وقد كان فعّالًا إلى حد ما. هل استخدمته لابنك من قبل؟”
وكأنها تفكر في أمر ما. “هيهي، ابني قال هذه الكلمات لي من قبل. مثلك، كان يبقى واضح الذهن أحيانًا. ولكن في أحيان أخرى، كان يختلط عليه الأمر ويتفوّه بالترهات. ولكن كأم، أنا متأكدة من شيء واحد—منذ أن خرج من كرشي، لم يفارقني أبدًا. لم يذهب إلى أي عالم آخر. كل ذلك من خياله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اصبح لي هووانغ مثل الحجر عندما سمع تلك الكلمات، وأصبح تنفّسه مضطربًا. بدأ كل ماضيه يتسارع داخل عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يانغ نا، أمي، المستشفى، مدرستي. هل كل هذا غير موجود؟ هل يمكن أن ذلك العالم لم يكن موجودًا أصلًا؟ هل يوجد عالم حديث أصلًا؟’
“ما هو التائه؟ أنت تائه وتسألني؟ ألا يمكنك معرفة ما المختلف فيك عن الآخرين؟ إذن دعني أسألك، من أين أتيت؟” سألت الرئيسة جينغشين.
في تلك اللحظة، شعر لي هووانغ أن كل ما حوله غير حقيقي ووهمي.
سامعًا هذا، لمس لي هووانغ معدته، وأصبح تعبيره أكثر قبحًا. كان هناك الآن كتلة من الـ تايسوي الأسود المغطى بالمجسات متعشّش داخل معدته. وفي الوقت نفسه، أكد فهمه لـ دان يانغتسي—فهو دائمًا يحيك الشر. حتى الدواء الذي أعطاه له مليء بآثار جانبية خطيرة.
‘ما هو الحقيقي؟ ما هو الزائف؟!’
__________________
‘ألم أتنقل إلى هنا؟ هل كنت في الأصل شخصًا من هذا المكان، ولم يكن هناك عالم حديث أصلًا؟ هل كان كل ما أؤمن به مجرد شيء خلقه خيالي؟ لا، هذا غير صحيح.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الشاب أمامها. “لا، لم يفعل. لقد خرج من كرشي. هذا مؤكد. وأيضًا، أيها الشاب، قد تكون الأحلام هي الواقع، وقد يكون الواقع هو الأحلام. لا تظن أن كل الأشياء قطعية، بما في ذلك الأمور داخل رأسك.”
لا بد أن هناك خطأً ما!’
“ما هو التائه؟ أنت تائه وتسألني؟ ألا يمكنك معرفة ما المختلف فيك عن الآخرين؟ إذن دعني أسألك، من أين أتيت؟” سألت الرئيسة جينغشين.
بدأ لي هووانغ يفقد السيطرة تدريجيًا على عواطفه. تسارع تنفّسه، وأصبح تعبير وجهه أكثر وأكثر شراسة.
الفصل ٨٣ : تائه
في تلك اللحظة، كانت إحساسه بنفسه ينهار، وكان بحاجة إلى مخرج ليخرج هذا الضغط الهائل بداخله.
أخذ لي هووانغ لحظة ليهدأ، ثم تنفّس بعمق وقال، “رئيسة الدير جينغشين، لقد أكلت سابقًا الـ تايسوي الأسود لعلاج هستيريتي، وقد كان فعّالًا إلى حد ما. هل استخدمته لابنك من قبل؟”
فجأة، تصلّبت نظرته، وحدّق بغضب نحو رئيسة الدير جينغشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجبه الرئيسة جينغشين فورًا، ومسحت السائل الأصفر عن زاوية شفتيها. ثم ابتسمت “ونظرت” إلى
ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، أشارت المرأة البدينة إليه بإصبعها الدهني وقلدت صوته، “لا! أنتِ تحاولين خداعي~! لديكِ نوايا خبيثة تجاهي!! كل ما تقولينه كذب! تريدين إيذائي، أليس كذلك؟! لن يكون الأمر بهذه السهولة!!”
سامعًا هذا، لمس لي هووانغ معدته، وأصبح تعبيره أكثر قبحًا. كان هناك الآن كتلة من الـ تايسوي الأسود المغطى بالمجسات متعشّش داخل معدته. وفي الوقت نفسه، أكد فهمه لـ دان يانغتسي—فهو دائمًا يحيك الشر. حتى الدواء الذي أعطاه له مليء بآثار جانبية خطيرة.
بعد قول هذه الكلمات، نظرت إلى لي هووانغ، الذي تجمّد في مكانه. ابتسامة لطيفة ارتسمت مجددًا على وجهها البدين والمتورم. “هيهي، كنت على وشك قول هذه الأشياء لي، صحيح؟ في الواقع، ابني نفسه قال لي هذه الكلمات من قبل. آه، عندما أفكر في ذلك، أشعر
في تلك اللحظة، كانت إحساسه بنفسه ينهار، وكان بحاجة إلى مخرج ليخرج هذا الضغط الهائل بداخله.
وكأنه كان البارحة فقط. أشتاق لتلك الأيام فعلًا.”
‘يانغ نا، أمي، المستشفى، مدرستي. هل كل هذا غير موجود؟ هل يمكن أن ذلك العالم لم يكن موجودًا أصلًا؟ هل يوجد عالم حديث أصلًا؟’
__________________
‘يُعَدّ الجنون نتيجة أفضل نسبيًا لـ التائهين؟ هل سيكون ذلك هو مصيري أيضًا؟’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الشاب أمامها. “لا، لم يفعل. لقد خرج من كرشي. هذا مؤكد. وأيضًا، أيها الشاب، قد تكون الأحلام هي الواقع، وقد يكون الواقع هو الأحلام. لا تظن أن كل الأشياء قطعية، بما في ذلك الأمور داخل رأسك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات