الانتحاري IV
الانتحاري IV
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوه دوهوا، التي لطالما ارتدت معطف طبيب متهالك فوق أي ملابس رثة تملكها، ارتدت الآن زيًا ملائمًا تمامًا -من الواضح أنها طلبته من مصمم وصانع أنماط بذلا موهبتهما وساعات طويلة في صنعه- ومع ذلك لا يزال يشعّ بشعور “الملابس اليومية غير الرسمية”. مستحيل.
لقد قمنا أولًا برحلة العودة إلى شبه الجزيرة الكورية.
“هممم. معظم هذا سيضرّ بشرف السيدة نوه دوهوا بشدة، لذا عليّ أن أبقيه سرًا. مع ذلك! لا تقلق! هناك جزء واحد فقط أستطيع شرحه.”
“هممم. قلتَ إنك أعطيتها بعض الأوراق، صحيح؟ هل لي أن أرى ما كُتب عليها؟”
ولعدة أيام، بقينا هادئين، حابسين أنفاسنا وكأننا نقول: “لم يحدث شيء في منتجعنا، لا، ليس هناك أي شيء على الإطلاق”.
ألقت يو جيوون نظرة حوله، ثم انحنت بالقرب مثل جاسوس ينقل الأسرار السوفيتية.
كل هذا كان بإصرار نوه دوهوا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“همم. حتى لو بدأنا بالمواعدة، لن يهتم أحد إن أعلنا ‘اليوم الأول’ على جزيرة مهجورة الآن، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت تشيون يوهوا.
عدت إلى المقبرة على سطح برج بابل، إلى الفصل الدراسي حيث ختمت الأخت الكبرى، وبدأتُ في استجواب تشيون يوهوا.
“هدفنا، في نهاية المطاف، هو مراقبة ردود فعل بقية البشرية، واكتشاف الاستراتيجية المثالية التي تناسب تلك الاستجابات. ألا تعتقد ذلك؟”
بعد صمت قصير جدًا، طويل بما يكفي لكي تتوقف القديسة وتفحص وجهي من كل زاوية، استمرت رسالتها.
“لذا.”
استخدمت يو جيوون كل عضلة في وجهها لتظهر أقصى درجات الندم.
“ارجع إلى بوسان واقضِ حوالي أسبوع تتصرف كما لو أن فأرًا قد مات، من فضلك…”
“هاه؟”
تساءلتُ بطبيعة الحال عن سرّ هذه الكلمات. عندما سألتُها سؤالًا منطقيًا تمامًا، رفعت نوه دوهوا شفتيها بابتسامة خفيفة.
“اجلس وشاهد. ستصبح الأمور ممتعة للغاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقولين على الأرض؟”
بسبب ذلك—
“سألتني إذا كانت ملابسها تناسبها.”
[…يبدو أنك لم تكن تعلم حقًا، يا سيد حانوتي.]
عدت إلى المقبرة على سطح برج بابل، إلى الفصل الدراسي حيث ختمت الأخت الكبرى، وبدأتُ في استجواب تشيون يوهوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنباي. البشر يبحثون دائمًا عن سببٍ للهزيمة يتقبلونه.”
“كيف أقنعت نوه دوهوا؟”
“أنا أثق بك أيضًا، سنباي.”
“أهاها. حسنًا. حتى لو سألتني، لست متأكدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست تشيون يوهوا على مكتب الفصل الدراسي، وهي تهز ساقيها.
“أعلم أنك مشغول، ولكن… لقد وجدت مؤخرًا مكانًا يقدم مشروب السانجريا اللذيذ.”
“كما تعلم، أنا الماضي وأنا الآن مختلفان. في كل مرة تدخل هذا المكان أو تخرج منه، أُعيد ضبط نفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد كانت مسكونة بالشذوذ.”
“… مع ذلك، جوهرك لا يتغير. لا بد أن لديك فكرة.”
كان وجه يو جيوون جادًا للغاية. ظننتُ أنها بدت أكثر استرخاءً حتى وهي تذبح والديها.
“هممم. قلتَ إنك أعطيتها بعض الأوراق، صحيح؟ هل لي أن أرى ما كُتب عليها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معذرةً، لا أستطيع شرح الملاحظات الأخرى. عليك سماعها من الآنسة نوه دوهوا بنفسها. ههه. بالطبع، يمكنك الحصول عليها بفمها -أو بشفتيها، إن شئت.”
كتبتهم مباشرة على السبورة.
“هاه؟”
“التفكير العكسي”، “ثق فقط في إنسان واحد”، “الرهان”، “جبن المهزوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا أردت المزيد، انظري إلى الخلف، منطق المعجزة: اعتبري نفسك دينًا للحصول على ما تريدين. ثم ادّعي أنه شيء منفصل. انفصلي! عزّزي! أطلقي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
‘لحسن الحظ أن هذا الشخص طيب، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد كانت مسكونة بالشذوذ.”
في البداية أمالت تشيون يوهوا رأسها، ولكن عندما تضاعفت الحروف البيضاء تغير تعبيرها تدريجيًا.
“أها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمتِ؟”
“نعم! خطك جميلٌ حقًا يا سنباي! لو وُلدتَ في العصور الوسطى لعشتَ حياةً هانئةً ككاتب. لكنك وُلدتَ في العصر الخطأ يا سنباي.”
“… ليس هذا يا شقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أهاها. أمزح فقط، أمزح فقط.”
“ومن هنا جاء “الرهان”.”
ضحكت تشيون يوهوا.
“أنت تقولين لي أن القديسة منعتك عن طريق التخاطر من إكمال هذه الجملة؟؟”
“هممم. معظم هذا سيضرّ بشرف السيدة نوه دوهوا بشدة، لذا عليّ أن أبقيه سرًا. مع ذلك! لا تقلق! هناك جزء واحد فقط أستطيع شرحه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي جزء؟”
ثم، وعلى ما يبدو لتقليد نوه دوهوا، عبست، وأخرجت من مكانٍ ما عدسة أحادية ووضعتها.
مع احتمال ٩٩.٩ بالمائة أن العالم لن ينجو من الدمار، وبالتالي فهي تراهن بشكل طبيعي على هذا الجانب.
“لقد قلت أن السيدة نوه دوهوا سألت إذا كانت الملاحظة الثانية جاهزة مباشرة بعد استلام الأولى، أليس كذلك؟”
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معذرةً، لا أستطيع شرح الملاحظات الأخرى. عليك سماعها من الآنسة نوه دوهوا بنفسها. ههه. بالطبع، يمكنك الحصول عليها بفمها -أو بشفتيها، إن شئت.”
“صحيح. كان هذا سؤالي الأول، لماذا افترضت أنه ستكون هناك رسالة أخرى حتمًا؟”
“من الجميل أن أراك لا تزالي تُعلنين عن نفسك بشكل طبيعي كالتنفس. وماذا عن ذلك؟”
إن تجربة العائد ليست مزحة، إلا إذا كانت كارثة على مستوى “الاعتراف لسيم آهريون والرفض”، فلا شيء يهز قوتي العقلية.
“بالطبع! من وجهة نظر السيدة نوه دوهوا، أن تقوم شخص تُدعى تشون يوهوا بدفعها نحو علاقة رومانسية مع الحانوتي فهذا مثير للريبة تلقائيًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدفنا، في نهاية المطاف، هو مراقبة ردود فعل بقية البشرية، واكتشاف الاستراتيجية المثالية التي تناسب تلك الاستجابات. ألا تعتقد ذلك؟”
ولعدة أيام، بقينا هادئين، حابسين أنفاسنا وكأننا نقول: “لم يحدث شيء في منتجعنا، لا، ليس هناك أي شيء على الإطلاق”.
تشَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا أردت المزيد، انظري إلى الخلف، منطق المعجزة: اعتبري نفسك دينًا للحصول على ما تريدين. ثم ادّعي أنه شيء منفصل. انفصلي! عزّزي! أطلقي!’
علاوة على ذلك، من المستحيل أيضًا أن تبدي نوه دوهوا ابتسامة خجولة مخفية.
معلنة “ها هي فقرة الإجابة”، صرّحت تشون يوهوا بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعرتُ بها -نظرة الشكّ، الصمت.
ثم، وعلى ما يبدو لتقليد نوه دوهوا، عبست، وأخرجت من مكانٍ ما عدسة أحادية ووضعتها.
“نعم. من الصعب التعبير عن ذلك، لكن… طريقتها في الكلام.”
“هممم؟ تشيون يوهوا؟ الرفيقة المختومة التي نصبت نفسها؟ لماذا تُوصيني بمواعدة أحدهم؟ ما الفائدة من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، أنا الماضي وأنا الآن مختلفان. في كل مرة تدخل هذا المكان أو تخرج منه، أُعيد ضبط نفسي.”
[…يبدو أنك لم تكن تعلم حقًا، يا سيد حانوتي.]
“…”
ومع ذلك، ظل صدى خافت من ابتسامتها يتردد على شفتيها.
“علاوة على ذلك، اعترفت علنًا منذ زمن طويل بإعجابها بالحانوتي. والآن تريد مساعدتي في مواعدته؟ اوه، كلا. شيءٌ ما سيء.”
“ماذا تقولين على الأرض؟”
كانت مهارات تقليد الشقية عالية بشكل غير متوقع.
لقد أصبحت المرأة أمامي جميلة.
“لذا.”
أزالت تشيون يوهوا النظارة الأحادية.
اعتراض.
“سنباي. الآنسة نوه دوهوا لا تتحرك إلا بعد أن تدرك نوايا الطرف الآخر ورغباته الحقيقية. دائمًا ما تفترض وجود فخ.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا فإن الملاحظة الثانية كتبت لإظهار ما في قلبي.”
“نعم، السيد حانوتي.”
في تلك اللحظة أغلقت يو جيوون فمها، وكانت منزعجة بشكل واضح.
وكان محتواها بسيطًا:
“لذا خبأت نهاية سيئة مسبقًا. لكن في المقابل، أجبتها بأنني “أثق ببساطة بهذا الإنسان، الحانوتي”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنتظر نوه دوهوا قط في الخارج لأخرج من النفق. كان هذا مستحيلًا في ظل الميكانيكا الكلاسيكية.
“ثق فقط في إنسان واحد.”
“هل يستطيع سنباي -الحانوتي- حقًا رسم “نهاية يتقبلها كل واحد منا تمامًا”؟ وفوق ذلك… هل حتى “نوه دوهوا” ستكون ضمن تلك “النهاية”؟”
“رهان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشيون يوهوا أطلقت ابتسامة مشرقة.
كانت مهارات تقليد الشقية عالية بشكل غير متوقع.
“تتساءل السيدة نوه دوهوا عما إذا كان سنباي قادرًا حقًا على الوصول إلى نهاية سعيدة.”
الانتحاري IV
ربما كان تعبيري المذهول قد محا آخر ذرة من شكها. تابعت القديسة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا خبأت نهاية سيئة مسبقًا. لكن في المقابل، أجبتها بأنني “أثق ببساطة بهذا الإنسان، الحانوتي”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت تشيون يوهوا.
أرى.
تساءلتُ بطبيعة الحال عن سرّ هذه الكلمات. عندما سألتُها سؤالًا منطقيًا تمامًا، رفعت نوه دوهوا شفتيها بابتسامة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومن هنا جاء “الرهان”.”
“علاوة على ذلك، اعترفت علنًا منذ زمن طويل بإعجابها بالحانوتي. والآن تريد مساعدتي في مواعدته؟ اوه، كلا. شيءٌ ما سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالضبط!”
كل هذا كان بإصرار نوه دوهوا.
ابتسمت تشيون يوهوا.
“هل يستطيع سنباي -الحانوتي- حقًا رسم “نهاية يتقبلها كل واحد منا تمامًا”؟ وفوق ذلك… هل حتى “نوه دوهوا” ستكون ضمن تلك “النهاية”؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل هذا كان بإصرار نوه دوهوا.
“…”
“السيدة نوه دوهوا لا تؤمن بهذا الاحتمال. بالطبع، يبدو مستحيلًا.”
“السيدة نوه دوهوا لا تؤمن بهذا الاحتمال. بالطبع، يبدو مستحيلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالفعل.
كانت نوه دوهوا دائمًا لا تثق بالسعادة، وترفض كلمة “نهاية سعيدة” نفسها.
“؟”
“…”
مع احتمال ٩٩.٩ بالمائة أن العالم لن ينجو من الدمار، وبالتالي فهي تراهن بشكل طبيعي على هذا الجانب.
“آه، أجل، حسنًا. يُمكن القول إنني استمتعت بها. كانت راحة حقيقية، إجازة حقيقية.”
وفي الوقت نفسه، كانت الفتاة أمامي عكس ذلك تمامًا.
“؟”
كانت من النوع الذي يراهن بكل شيء على فرصة ٠.٠١ في المائة.
“حتى لو انسحبتُ الآن، لن يتغير تعلقك بي. للأسف، لم أُكوّن مثل هذه الروابط مع الآخرين.”
ولكن ليس لأنها كانت “مليئة بالأمل” أو “رومانسية”، ولكن لأنها، وبكل بساطة، كلما كانت الاحتمالات أقل، كلما كانت الإثارة أكبر عندما تفوز: منطق مدمنة القمار.
“لذا فإن الملاحظة الثانية كتبت لإظهار ما في قلبي.”
[نعم. بالإضافة إلى ذلك، يوجد اليوم مصفف شعر… لا، لا بأس. أعتذر عن إزعاجك أثناء العمل.]
“معذرةً، لا أستطيع شرح الملاحظات الأخرى. عليك سماعها من الآنسة نوه دوهوا بنفسها. ههه. بالطبع، يمكنك الحصول عليها بفمها -أو بشفتيها، إن شئت.”
ربما كان تعبيري المذهول قد محا آخر ذرة من شكها. تابعت القديسة.
“يوهوا، هل….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم؟”
بالفعل.
“هل تؤمنين حقًا أنني أستطيع الوصول إلى نهاية سعيدة؟ لماذا؟ كيف؟”
انخفض فكي.
اختفت الابتسامة من وجه تشيون يوهوا.
“بالإضافة إلى ذلك، يا آنسة قديسة، أنتِ تعلمين جيدًا أنه حتى لو قمت بإنشاء ملعب، فإن المديرة نوه دوهوا لن تلعب أبدًا.”
“سنباي. البشر يبحثون دائمًا عن سببٍ للهزيمة يتقبلونه.”
“هاه؟”
ومع ذلك، ظل صدى خافت من ابتسامتها يتردد على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تعلم أنني عملت عارضة أزياء في شبابي، وكنتُ أعرض معظمها على كتيبات الأزياء. قليلون هم من ينافسونني في ذوقي الرفيع في الأناقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. كان هذا سؤالي الأول، لماذا افترضت أنه ستكون هناك رسالة أخرى حتمًا؟”
“إذا خسرتُ بسببك، فسأقبل هذه الهزيمة دون تردد. بل سأخسر بكل سرور.”
“؟”
كانت من النوع الذي يراهن بكل شيء على فرصة ٠.٠١ في المائة.
“…”
“حتى لو انسحبتُ الآن، لن يتغير تعلقك بي. للأسف، لم أُكوّن مثل هذه الروابط مع الآخرين.”
استخدمت يو جيوون كل عضلة في وجهها لتظهر أقصى درجات الندم.
“أن تثق بشخص ما -إن كان هذا الاقتناع صادقًا- يعني أنك مستعد ليس فقط للثقة بنجاحه، بل أيضًا لتقبل فشله. كما وثقت بي، وثقت بنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“؟”
قالت تشيون يوهوا بهدوء،
“كنتُ أعتقد ذلك أيضًا. ولكن بعد خدمتي معها طوال الأسبوع الماضي، توصلتُ إلى استنتاجٍ لا مفر منه: المديرة الحالية… غير طبيعية.”
“اجلس وشاهد. ستصبح الأمور ممتعة للغاية…”
“أنا أثق بك أيضًا، سنباي.”
“لذا خبأت نهاية سيئة مسبقًا. لكن في المقابل، أجبتها بأنني “أثق ببساطة بهذا الإنسان، الحانوتي”.”
————
بالنظر إلى روايتي الأخيرة، قد يبدو أنني ركزت فقط على العلاقات الإنسانية.
لقد مر أسبوع في ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى روايتي الأخيرة، قد يبدو أنني ركزت فقط على العلاقات الإنسانية.
“لذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نوه دوهوا دائمًا لا تثق بالسعادة، وترفض كلمة “نهاية سعيدة” نفسها.
لكن ذلك فقط لأنني أتناول موضوعًا واحدًا في كل حلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة.”
وفي الدورة الألف كانت هناك حوادث أكثر خطورة بكثير من تجاربي الاجتماعية، وأعتزم تغطيتها في الحكاية القادمة.
هكذا-
[بالمناسبة، السيد حانوتي.]
معلنة “ها هي فقرة الإجابة”، صرّحت تشون يوهوا بفخر.
[هل استمتعت بإجازتك في سايبان؟]
“… مع ذلك، جوهرك لا يتغير. لا بد أن لديك فكرة.”
ولعدة أيام، بقينا هادئين، حابسين أنفاسنا وكأننا نقول: “لم يحدث شيء في منتجعنا، لا، ليس هناك أي شيء على الإطلاق”.
“…”
كانت مهارات تقليد الشقية عالية بشكل غير متوقع.
حتى لو أرسلت لي القديسة مثل هذه الرسالة، سيكون من الخطأ أن أفترض أن اهتماماتها تقتصر على “هذا النوع من الأشياء”.
“أهاها. أمزح فقط، أمزح فقط.”
إنها القديسة. سعت بلا كللٍ من أجل أمن وأخلاقيات شبه الجزيرة الكورية.
ربما كان تعبيري المذهول قد محا آخر ذرة من شكها. تابعت القديسة.
“هاه؟”
في بعض الأحيان فقط، مرة واحدة في اليوم تقريبًا، كانت تضرب قلبي بسؤال حاد.
إن تجربة العائد ليست مزحة، إلا إذا كانت كارثة على مستوى “الاعتراف لسيم آهريون والرفض”، فلا شيء يهز قوتي العقلية.
“كيف أقنعت نوه دوهوا؟”
“آه، أجل، حسنًا. يُمكن القول إنني استمتعت بها. كانت راحة حقيقية، إجازة حقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كافحت بشدة للحفاظ على تعبيري ثابتًا.
“نعم، السيد حانوتي.”
“بالإضافة إلى ذلك، يا آنسة قديسة، أنتِ تعلمين جيدًا أنه حتى لو قمت بإنشاء ملعب، فإن المديرة نوه دوهوا لن تلعب أبدًا.”
“أهاها. أمزح فقط، أمزح فقط.”
[إن ذلك صحيح.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا بنيتُ كوخًا وتركتها ترتاح تمامًا. ما لم تُجبر، فلن ترتاح أبدًا.”
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معذرةً، لا أستطيع شرح الملاحظات الأخرى. عليك سماعها من الآنسة نوه دوهوا بنفسها. ههه. بالطبع، يمكنك الحصول عليها بفمها -أو بشفتيها، إن شئت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت تشيون يوهوا.
شعرتُ بها -نظرة الشكّ، الصمت.
“نعم! خطك جميلٌ حقًا يا سنباي! لو وُلدتَ في العصور الوسطى لعشتَ حياةً هانئةً ككاتب. لكنك وُلدتَ في العصر الخطأ يا سنباي.”
ولكنني رفضت تمامًا أن أسمح لأي إشارة إلى انفعالي بالظهور على وجهي.
“رهان.”
إن تجربة العائد ليست مزحة، إلا إذا كانت كارثة على مستوى “الاعتراف لسيم آهريون والرفض”، فلا شيء يهز قوتي العقلية.
“أنا آسف، السيد ماتيز.”
[فهمت.]
وكان محتواها بسيطًا:
بعد صمت قصير جدًا، طويل بما يكفي لكي تتوقف القديسة وتفحص وجهي من كل زاوية، استمرت رسالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نوه دوهوا دائمًا لا تثق بالسعادة، وترفض كلمة “نهاية سعيدة” نفسها.
“لذا بنيتُ كوخًا وتركتها ترتاح تمامًا. ما لم تُجبر، فلن ترتاح أبدًا.”
[ثم حقيقة أن السيدة نوه دوهوا اشترت كمية كبيرة من ملابس الخروج أمس ليس لها علاقة بالوقت الذي قضيتماه في إجازة معًا على جزيرة مهجورة؟]
كيف لا أندهش من هذه الملاحظة؟
“لذا عليّ التركيز على متغير “الآخرين” بدلًا من الثابت الذي هو أنت. السياسة والعلاقات الإنسانية تعتمدان على التحكم في المتغيرات. سأغادر. ليلة سعيدة.”
“عفوًا؟”
“أي جزء؟”
[إن ذلك صحيح.]
[تمامًا كما قلتُ. بالأمس، اشترت السيدة نوه دوهوا، برفقة اثنين من الموظفين، طقمًا من الملابس الأنيقة والراقية.]
“شكرًا لك. لكن منذ أسبوع، خطاب المديرة… همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنتظر نوه دوهوا قط في الخارج لأخرج من النفق. كان هذا مستحيلًا في ظل الميكانيكا الكلاسيكية.
“آه، أنا… هذه أول مرة أسمع بها. ألم تكن عادةً ترتدي ما تشاء من الخرق، وتغطيها بمعطف الطبيب، وتنهي يومها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أثق بك أيضًا، سنباي.”
[نعم. تدّعي أن السبب هو عدم اهتمامها. فهي مشهورة بين الناس لكونها قدوة في العيش الاقتصادي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة.”
بصراحة، إذا كان على تحالف العائد أن يعتقل اثنين فقط من الإرهابيين في مجال الموضة، فإن سيم آهريون ونوه دوهوا سوف يتصدران القائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“همف.”
“بالإضافة إلى ذلك، يا آنسة قديسة، أنتِ تعلمين جيدًا أنه حتى لو قمت بإنشاء ملعب، فإن المديرة نوه دوهوا لن تلعب أبدًا.”
كانت من النوع الذي يراهن بكل شيء على فرصة ٠.٠١ في المائة.
[…يبدو أنك لم تكن تعلم حقًا، يا سيد حانوتي.]
في بعض الأحيان فقط، مرة واحدة في اليوم تقريبًا، كانت تضرب قلبي بسؤال حاد.
ربما كان تعبيري المذهول قد محا آخر ذرة من شكها. تابعت القديسة.
“رهان.”
[أعتذر. بدا وكأن مشاعر السيدة نوه دوهوا قد تغيرت جذريًا. انتهى بي الأمر بسؤالط كما لو كنتُ أستجوبك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“السيدة نوه دوهوا لا تؤمن بهذا الاحتمال. بالطبع، يبدو مستحيلًا.”
“لا بأس. المديرة نوه دوهوا ذات أهمية قصوى، على أي حال.”
[نعم. بالإضافة إلى ذلك، يوجد اليوم مصفف شعر… لا، لا بأس. أعتذر عن إزعاجك أثناء العمل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيوون، لقد قرأت كثيرًا، ونثرك تحسن.”
[…]
“؟”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
ولم تنته العلامات المشؤومة عند هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعرتُ بها -نظرة الشكّ، الصمت.
“سيد ماتيز، لدينا حالة طارئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟ تشيون يوهوا؟ الرفيقة المختومة التي نصبت نفسها؟ لماذا تُوصيني بمواعدة أحدهم؟ ما الفائدة من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك المساء، اقتحمت يو جيوون مسكن النقابة. ولأن غرفتها مجاورة، كان الاقتحام سهلًا.
“هاه؟ ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها مسألة بالغة الخطورة. المديرة نوه دوهوا…”
بالفعل.
“؟”
“نوه دوهوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لقد كانت مسكونة بالشذوذ.”
“؟”
الانتحاري IV
كان وجه يو جيوون جادًا للغاية. ظننتُ أنها بدت أكثر استرخاءً حتى وهي تذبح والديها.
[تمامًا كما قلتُ. بالأمس، اشترت السيدة نوه دوهوا، برفقة اثنين من الموظفين، طقمًا من الملابس الأنيقة والراقية.]
“أوه… جيوون، ربما لا تعرفي، لكن المديرة نوه دوهوا ليس من النوع الذي يُستحوذ عليه بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، أنا الماضي وأنا الآن مختلفان. في كل مرة تدخل هذا المكان أو تخرج منه، أُعيد ضبط نفسي.”
هكذا-
“كنتُ أعتقد ذلك أيضًا. ولكن بعد خدمتي معها طوال الأسبوع الماضي، توصلتُ إلى استنتاجٍ لا مفر منه: المديرة الحالية… غير طبيعية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت تشيون يوهوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب ذلك—
“ما هو الشيء غير الطبيعي بالضبط؟”
“ششش.”
[…]
“لقد اعتقدت أنني سأذهب في نزهة مبكرة مرة أخرى اليوم، وفجأة أتيتَ إلى ذهني، لذلك انتظرت قليلًا.”
ألقت يو جيوون نظرة حوله، ثم انحنت بالقرب مثل جاسوس ينقل الأسرار السوفيتية.
“هل هناك المزيد؟”
“سألتني إذا كانت ملابسها تناسبها.”
“هل هناك المزيد؟”
“ارجع إلى بوسان واقضِ حوالي أسبوع تتصرف كما لو أن فأرًا قد مات، من فضلك…”
؟
إنها القديسة. سعت بلا كللٍ من أجل أمن وأخلاقيات شبه الجزيرة الكورية.
“إنها تعلم أنني عملت عارضة أزياء في شبابي، وكنتُ أعرض معظمها على كتيبات الأزياء. قليلون هم من ينافسونني في ذوقي الرفيع في الأناقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا—
“من الجميل أن أراك لا تزالي تُعلنين عن نفسك بشكل طبيعي كالتنفس. وماذا عن ذلك؟”
“قبل أسبوع تقريبًا، بدأت بـ [الآن بعد أن فكرت في الأمر، قائدة الفريق يو لديها حس جيد في الموضة، أليس كذلك؟]- والشيء التالي الذي أعرفه، أنها استدعت مصمم الأزياء وصانع الأنماط الأكثر شهرة في بوسان.”
؟؟؟
شعرها الأسود المُبعثر عادةً -نصف جافّ ومُتطاير في كل اتجاه- أصبح الآن ناعمًا كالحرير، يتمايل برفق مع الريح. مسحته بظهر يدها وابتسمت مجددًا -وهو أمرٌ مُستحيلٌ أيضًا.
“ماذا تقولين على الأرض؟”
“شكرًا لك. لكن منذ أسبوع، خطاب المديرة… همم.”
“أشاركك تمامًا المشاعر التي تشعر بها الآن، سيد ماتيز. وهذا ليس كل شيء.”
“نعم! خطك جميلٌ حقًا يا سنباي! لو وُلدتَ في العصور الوسطى لعشتَ حياةً هانئةً ككاتب. لكنك وُلدتَ في العصر الخطأ يا سنباي.”
“هل هناك المزيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. من الصعب التعبير عن ذلك، لكن… طريقتها في الكلام.”
[تمامًا كما قلتُ. بالأمس، اشترت السيدة نوه دوهوا، برفقة اثنين من الموظفين، طقمًا من الملابس الأنيقة والراقية.]
“طريقتها في الكلام؟”
“هل تؤمنين حقًا أنني أستطيع الوصول إلى نهاية سعيدة؟ لماذا؟ كيف؟”
“في البداية، كانت نبرة المديرة أشبه بجمع كل تشاؤم البشرية، وسحبه إلى فمها، وتركه يرقص على لسانها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعرتُ بها -نظرة الشكّ، الصمت.
“جيوون، لقد قرأت كثيرًا، ونثرك تحسن.”
ولكن ليس لأنها كانت “مليئة بالأمل” أو “رومانسية”، ولكن لأنها، وبكل بساطة، كلما كانت الاحتمالات أقل، كلما كانت الإثارة أكبر عندما تفوز: منطق مدمنة القمار.
“…”
“شكرًا لك. لكن منذ أسبوع، خطاب المديرة… همم.”
جلجلة.
“ماذا؟ لا تتركيني معلقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
في تلك اللحظة أغلقت يو جيوون فمها، وكانت منزعجة بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أعتذر، سيد ماتيز.”
“آه، أجل، حسنًا. يُمكن القول إنني استمتعت بها. كانت راحة حقيقية، إجازة حقيقية.”
“هاه؟”
“لقد اعتقدت أنه من الضروري إطلاعك على الأمر، لكن يبدو أن برج مراقبة سيول يونغسان يعتقد خلاف ذلك.”
جلست تشيون يوهوا على مكتب الفصل الدراسي، وهي تهز ساقيها.
انخفض فكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوه دوهوا، التي لطالما ارتدت معطف طبيب متهالك فوق أي ملابس رثة تملكها، ارتدت الآن زيًا ملائمًا تمامًا -من الواضح أنها طلبته من مصمم وصانع أنماط بذلا موهبتهما وساعات طويلة في صنعه- ومع ذلك لا يزال يشعّ بشعور “الملابس اليومية غير الرسمية”. مستحيل.
“أنت تقولين لي أن القديسة منعتك عن طريق التخاطر من إكمال هذه الجملة؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يا قديسة؟ آنسة قديسة؟ هل يمكننا التحدث سريعًا؟ ماذا يحدث؟”
“نعم. من الصعب التعبير عن ذلك، لكن… طريقتها في الكلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف، السيد ماتيز.”
“طريقتها في الكلام؟”
“بالطبع! من وجهة نظر السيدة نوه دوهوا، أن تقوم شخص تُدعى تشون يوهوا بدفعها نحو علاقة رومانسية مع الحانوتي فهذا مثير للريبة تلقائيًا!”
استخدمت يو جيوون كل عضلة في وجهها لتظهر أقصى درجات الندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“كنتُ أعتقد ذلك أيضًا. ولكن بعد خدمتي معها طوال الأسبوع الماضي، توصلتُ إلى استنتاجٍ لا مفر منه: المديرة الحالية… غير طبيعية.”
“حتى لو انسحبتُ الآن، لن يتغير تعلقك بي. للأسف، لم أُكوّن مثل هذه الروابط مع الآخرين.”
عدت إلى المقبرة على سطح برج بابل، إلى الفصل الدراسي حيث ختمت الأخت الكبرى، وبدأتُ في استجواب تشيون يوهوا.
بعبارة أخرى-
انحنت.
“لذا عليّ التركيز على متغير “الآخرين” بدلًا من الثابت الذي هو أنت. السياسة والعلاقات الإنسانية تعتمدان على التحكم في المتغيرات. سأغادر. ليلة سعيدة.”
جلجلة.
“…”
بعد صمت قصير جدًا، طويل بما يكفي لكي تتوقف القديسة وتفحص وجهي من كل زاوية، استمرت رسالتها.
عندما تُركت وحدي في غرفتي، لم أستطع إلا أن أفتح فمي.
“لقد قلت أن السيدة نوه دوهوا سألت إذا كانت الملاحظة الثانية جاهزة مباشرة بعد استلام الأولى، أليس كذلك؟”
ماذا بحق؟ جديًا، ماذا يحدث؟
“كيف أقنعت نوه دوهوا؟”
وتمت الإجابة على هذا السؤال في صباح اليوم التالي، وهو اليوم الذي انتهى فيه الأسبوع الموعود.
“قبل أسبوع تقريبًا، بدأت بـ [الآن بعد أن فكرت في الأمر، قائدة الفريق يو لديها حس جيد في الموضة، أليس كذلك؟]- والشيء التالي الذي أعرفه، أنها استدعت مصمم الأزياء وصانع الأنماط الأكثر شهرة في بوسان.”
فالفجر.
لقد أصبحت المرأة أمامي جميلة.
بعد قضاء ليلة بلا نوم بسبب القلق، غادرت النقابة، وخرجت من نفق إينوناكي، ووجدت نوه دوهوا تنتظر عند المدخل.
“لقد قلت أن السيدة نوه دوهوا سألت إذا كانت الملاحظة الثانية جاهزة مباشرة بعد استلام الأولى، أليس كذلك؟”
“أن تثق بشخص ما -إن كان هذا الاقتناع صادقًا- يعني أنك مستعد ليس فقط للثقة بنجاحه، بل أيضًا لتقبل فشله. كما وثقت بي، وثقت بنا.”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نوه دوهوا قدمت ابتسامة خفيفة.
“همم. حتى لو بدأنا بالمواعدة، لن يهتم أحد إن أعلنا ‘اليوم الأول’ على جزيرة مهجورة الآن، أليس كذلك؟”
“صباح الخير، السيد حانوتي.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
جلست تشيون يوهوا على مكتب الفصل الدراسي، وهي تهز ساقيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب ذلك—
“لقد اعتقدت أنني سأذهب في نزهة مبكرة مرة أخرى اليوم، وفجأة أتيتَ إلى ذهني، لذلك انتظرت قليلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتراض.
مع احتمال ٩٩.٩ بالمائة أن العالم لن ينجو من الدمار، وبالتالي فهي تراهن بشكل طبيعي على هذا الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟ تشيون يوهوا؟ الرفيقة المختومة التي نصبت نفسها؟ لماذا تُوصيني بمواعدة أحدهم؟ ما الفائدة من ذلك؟”
لم تنتظر نوه دوهوا قط في الخارج لأخرج من النفق. كان هذا مستحيلًا في ظل الميكانيكا الكلاسيكية.
تشيون يوهوا أطلقت ابتسامة مشرقة.
ولم تُنهِ جملها قط بحذفٍ لطيف، أو تُحيي أحدًا بتحيةٍ خفيفة: “صباح الخير”. كان هذا مستحيلًا في ظل ميكانيكا الكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معذرةً، لا أستطيع شرح الملاحظات الأخرى. عليك سماعها من الآنسة نوه دوهوا بنفسها. ههه. بالطبع، يمكنك الحصول عليها بفمها -أو بشفتيها، إن شئت.”
علاوة على ذلك، من المستحيل أيضًا أن تبدي نوه دوهوا ابتسامة خجولة مخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرها الأسود المُبعثر عادةً -نصف جافّ ومُتطاير في كل اتجاه- أصبح الآن ناعمًا كالحرير، يتمايل برفق مع الريح. مسحته بظهر يدها وابتسمت مجددًا -وهو أمرٌ مُستحيلٌ أيضًا.
ومع ذلك، ظل صدى خافت من ابتسامتها يتردد على شفتيها.
وأخيرًا—
“هل يستطيع سنباي -الحانوتي- حقًا رسم “نهاية يتقبلها كل واحد منا تمامًا”؟ وفوق ذلك… هل حتى “نوه دوهوا” ستكون ضمن تلك “النهاية”؟”
“لذا فإن الملاحظة الثانية كتبت لإظهار ما في قلبي.”
نوه دوهوا، التي لطالما ارتدت معطف طبيب متهالك فوق أي ملابس رثة تملكها، ارتدت الآن زيًا ملائمًا تمامًا -من الواضح أنها طلبته من مصمم وصانع أنماط بذلا موهبتهما وساعات طويلة في صنعه- ومع ذلك لا يزال يشعّ بشعور “الملابس اليومية غير الرسمية”. مستحيل.
[بالمناسبة، السيد حانوتي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعبارة أخرى-
بعبارة أخرى-
“نوه دوهوا… المديرة؟”
“هاه؟”
“هممم. قلتَ إنك أعطيتها بعض الأوراق، صحيح؟ هل لي أن أرى ما كُتب عليها؟”
“نعم، السيد حانوتي.”
لقد أصبحت المرأة أمامي جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معذرةً، لا أستطيع شرح الملاحظات الأخرى. عليك سماعها من الآنسة نوه دوهوا بنفسها. ههه. بالطبع، يمكنك الحصول عليها بفمها -أو بشفتيها، إن شئت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جميلة جدًا لدرجة أن يو جيوون، التي كانت تبدو كالحصن المنيع، قد تتراجع نصف خطوة.
“إذا خسرتُ بسببك، فسأقبل هذه الهزيمة دون تردد. بل سأخسر بكل سرور.”
“…”
“أعلم أنك مشغول، ولكن… لقد وجدت مؤخرًا مكانًا يقدم مشروب السانجريا اللذيذ.”
“آه، أجل، حسنًا. يُمكن القول إنني استمتعت بها. كانت راحة حقيقية، إجازة حقيقية.”
عندما رأت صدمتي (وأخيرًا لاحظت أنها لا ترتدي نظارة أحادية العدسة)، احمر وجه نوه دوهوا قليلًا، وبخجل إلى حد ما، واصلت الحديث.
فالفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان لديك القليل من الوقت الفراغ، هل ترغب في الخروج في نزهة معي؟”
“لذا بنيتُ كوخًا وتركتها ترتاح تمامًا. ما لم تُجبر، فلن ترتاح أبدًا.”
“…”
هكذا-
اختفت الابتسامة من وجه تشيون يوهوا.
ماذا يحدث معي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشيون يوهوا بهدوء،
————————
كانت من النوع الذي يراهن بكل شيء على فرصة ٠.٠١ في المائة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نكمل غدًا 👍 (هذه كانت الخطة.. لكن سأنشر الحكاية كاملة.)
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“بالطبع! من وجهة نظر السيدة نوه دوهوا، أن تقوم شخص تُدعى تشون يوهوا بدفعها نحو علاقة رومانسية مع الحانوتي فهذا مثير للريبة تلقائيًا!”
ثم، وعلى ما يبدو لتقليد نوه دوهوا، عبست، وأخرجت من مكانٍ ما عدسة أحادية ووضعتها.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“ماذا تقولين على الأرض؟”
تشَك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
