You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عبد الظل 623

رغبة ملتهبة

رغبة ملتهبة

1111111111

الفصل 623: رغبة مُلتهبة

بينما كان يحدق في السكين المألوف، تشابكت قطع مختلفة من المعرفة في عقلة فجأة، لتكشف له حقيقة مروعة.

حدّق ساني في السكين الخشبي، بينما الألم الخانق مازال موجودًا في موضع الضربة التي وجهتها له سولفان. كانت المتسامية سريعة بشكل لا يصدق لدرجة انه لم يستطع رؤية ضربتها اصلا… لم يعد الأمر مهمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعر بتغير بسيط في وضعية شريكه، تحرك ساني وألقى نظرة عليه.

بينما كان يحدق في السكين المألوف، تشابكت قطع مختلفة من المعرفة في عقلة فجأة، لتكشف له حقيقة مروعة.

ومع ذلك، فإن قبوله لن يؤدي إلا إلى هلاكهم.

‘…بالتأكيد’

لأول مرة منذ دخوله الكابوس، شعر ساني برغبة شديدة في التحدث. لكنه لم يستطع… جسد وليد الظل حرمه من القدرة على التحدث مع البشر بأي شكل من الأشكال.

أخيرًا، أدرك غرض الكولوسيوم الأحمر. قسوة الاختبارات، إيمان المحاربين المتطرّف، عبادتهم للكفاح والقتال والموت… قصة الشفرة الخشبية التي تمنح البطل فرصة لكسب حريته.

‘…بالتأكيد’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما نظر إلى الوراء، بدا له الأمر كله واضحا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة! اللعنة! لماذا؟! لماذا لا أستطيع التحدث؟!’

بُنيت عبادة الحرب الغريبة، التي ازدهرت على أنقاض مملكة الأمل، حول مبدأ المجد. كان المجد أسمى الفضائل وأسمى مراتب الشرف، ولا يُنال إلا بالتغلب على الصعاب، من خلال الكفاح المميت – وهو جوهر الحياة والحرب، كما يراه هؤلاء المتعصبين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا الجحيم المحموم – الكولوسيوم الأحمر، والساحة الملطخة بالدماء، وعبادة المجد القاتل التي بنتها – وُجدت لهدف واحد: إيجاد، أو بالأحرى، خلق، محارب قادر على قتل قديستهم.

لذا، استعبدوا حشدًا من الوحوش البغيضة واندفعوا في مواجهتها، قاتلوا حتى الموت ضد عبيدهم في ساحة المعركة. في كل معركة، كان الضعفاء يُذبحون، بينما كان الأقوياء يعيشون ويقاتلون أعداءً أشداء في اليوم التالي. كل ذلك تحت أنظار الجماهير المبتهجة.

‘ماذا تفعل؟ لا! أيها الأحمق!’

لقد هلك أولئك الذين ماتوا في السعي وراء المجد، وأولئك الذين عاشوا اقتربوا أكثر فأكثر من كسبه … كانت هذه هي طقوس التضحية التي كان أتباع الحرب يؤدونها كل عقد من الزمان أو نحو ذلك، ويسفكون الدماء في سبيل حُلْم المجد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر ساني بتلميح من الشك، فعقد حاجبيه. كان متأكدًا من صحة استنتاجاته وفهمه… لكن في الوقت نفسه، كان لا يزال هناك شيء غير منطقي. شيء ما لا يزال ناقصًا… لم يستطع تحديده.

…ولكن، هناك مشكلة واحدة. عيبٌ صارخ جعل محاكمات الكولوسيوم الأحمر تبدو بلا جدوى، وبلا معنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر ساني بتلميح من الشك، فعقد حاجبيه. كان متأكدًا من صحة استنتاجاته وفهمه… لكن في الوقت نفسه، كان لا يزال هناك شيء غير منطقي. شيء ما لا يزال ناقصًا… لم يستطع تحديده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما هي نهاية كل هذا؟

سيُمنح ذلك البطل الأخير سيفًا خشبيًا، وفرصةً للقتال من أجل حريته – تمامًا كما تعلّم إلياس من حكايات مدينة العاج. كان عليهم فقط التغلب على عدوٍّ أخير…

هل كان الجميع مقدّر لهم أن يموتوا؟ ألن يكون هناك منتصر؟ وإن بقي شخص واحد فقط على قدميه… وقد نفدت الوحوش… أين مجده؟ أين معركته؟

‘ماذا… ماذا يحاول هذا الأحمق أن يفعل؟!’

الآن، بالنظر إلى السكين الخشبي الذي يحمل موت سولفان بداخلة، والذي تم تقديمه لهم بحرية من قبل المتسامية الخالدة نفسها، فهم ساني أخيرًا كل شيء.

الآن، بالنظر إلى السكين الخشبي الذي يحمل موت سولفان بداخلة، والذي تم تقديمه لهم بحرية من قبل المتسامية الخالدة نفسها، فهم ساني أخيرًا كل شيء.

سيُمنح ذلك البطل الأخير سيفًا خشبيًا، وفرصةً للقتال من أجل حريته – تمامًا كما تعلّم إلياس من حكايات مدينة العاج. كان عليهم فقط التغلب على عدوٍّ أخير…

أخيرًا، أدرك غرض الكولوسيوم الأحمر. قسوة الاختبارات، إيمان المحاربين المتطرّف، عبادتهم للكفاح والقتال والموت… قصة الشفرة الخشبية التي تمنح البطل فرصة لكسب حريته.

سولفان نفسها.

…ولكن، هناك مشكلة واحدة. عيبٌ صارخ جعل محاكمات الكولوسيوم الأحمر تبدو بلا جدوى، وبلا معنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل هذا الجحيم المحموم – الكولوسيوم الأحمر، والساحة الملطخة بالدماء، وعبادة المجد القاتل التي بنتها – وُجدت لهدف واحد: إيجاد، أو بالأحرى، خلق، محارب قادر على قتل قديستهم.

لأول مرة منذ دخوله الكابوس، شعر ساني برغبة شديدة في التحدث. لكنه لم يستطع… جسد وليد الظل حرمه من القدرة على التحدث مع البشر بأي شكل من الأشكال.

سولفان الخالدة… سولفان التي لا تُقهر… أرادت الموت. وُلِدَ جنون هذا الكابوس من خلودٍ دام ألف عامٍ قضته الكاهنة الجميلة، رغبتها في التحرر من واجبها الأبدي كحارسةٍ للأمل.

‘ماذا تفعل؟ لا! أيها الأحمق!’

…لكن سولفان لم تكن ترغب في الموت فحسب، بل أرادت أن تموت ميتة مجيدة، موتًا لائقًا بخادمة حقيقية لإله الحرب. أو بالأحرى، لم تستطع أن تسمح لنفسها بالاستسلام. كان الاستسلام دون مقاومة إثمًا على إيمانها وإلهها وقناعاتها.

وبجانبه اتسعت عينا إلياس بشكل خطير.

لذا، لم يكن بإمكان المتسامية الجميلة أن تقبل بالموت إلا إذا هُزمت. كان هذا هدفها…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى الوراء، بدا له الأمر كله واضحا للغاية.

كان أمل سولفان الأعظم إيجاد شخص يستطيع قتلها، بل رغبتها الأعمق.

الآن، بالنظر إلى السكين الخشبي الذي يحمل موت سولفان بداخلة، والذي تم تقديمه لهم بحرية من قبل المتسامية الخالدة نفسها، فهم ساني أخيرًا كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

شعر ساني بتلميح من الشك، فعقد حاجبيه. كان متأكدًا من صحة استنتاجاته وفهمه… لكن في الوقت نفسه، كان لا يزال هناك شيء غير منطقي. شيء ما لا يزال ناقصًا… لم يستطع تحديده.

سيُمنح ذلك البطل الأخير سيفًا خشبيًا، وفرصةً للقتال من أجل حريته – تمامًا كما تعلّم إلياس من حكايات مدينة العاج. كان عليهم فقط التغلب على عدوٍّ أخير…

ولم يكن هناك وقت للتفكير.

بينما كان يحدق في السكين المألوف، تشابكت قطع مختلفة من المعرفة في عقلة فجأة، لتكشف له حقيقة مروعة.

سولفان لا تزال تعرض عليهم السكين الخشبي وفرصة النجاة. كل ما كان عليهم فعله هو أخذه… والفوز.

ولم يكن هناك وقت للتفكير.

ولكنه لم ينخدع.

…لكن سولفان لم تكن ترغب في الموت فحسب، بل أرادت أن تموت ميتة مجيدة، موتًا لائقًا بخادمة حقيقية لإله الحرب. أو بالأحرى، لم تستطع أن تسمح لنفسها بالاستسلام. كان الاستسلام دون مقاومة إثمًا على إيمانها وإلهها وقناعاتها.

ربما بدا عرضها هدية، لكنه كان مجرد حكم إعدام. صحيح أن السكين كان يحمل موتها وسيقتلها بضربة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر ساني بتلميح من الشك، فعقد حاجبيه. كان متأكدًا من صحة استنتاجاته وفهمه… لكن في الوقت نفسه، كان لا يزال هناك شيء غير منطقي. شيء ما لا يزال ناقصًا… لم يستطع تحديده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، تأكد ساني من وجود سبعة سكاكين في وقت ما، كل منها مُصمم لقتل أحد الخالدين السبعة الذين خلقهم لورد النور. وهذا السكين، السكين الخشبي، كان مُصممًا لقتل سولفان.

بُنيت عبادة الحرب الغريبة، التي ازدهرت على أنقاض مملكة الأمل، حول مبدأ المجد. كان المجد أسمى الفضائل وأسمى مراتب الشرف، ولا يُنال إلا بالتغلب على الصعاب، من خلال الكفاح المميت – وهو جوهر الحياة والحرب، كما يراه هؤلاء المتعصبين.

ومع ذلك، فإن قبوله لن يؤدي إلا إلى هلاكهم.

بُنيت عبادة الحرب الغريبة، التي ازدهرت على أنقاض مملكة الأمل، حول مبدأ المجد. كان المجد أسمى الفضائل وأسمى مراتب الشرف، ولا يُنال إلا بالتغلب على الصعاب، من خلال الكفاح المميت – وهو جوهر الحياة والحرب، كما يراه هؤلاء المتعصبين.

كانت الكاهنة الجميلة لا تزال متسامية. خادمة حربٍ بخبرةٍ قتاليةٍ تمتد لألف عام، محاربةٌ قديمةٌ خاضت وانتصرت في معاركٍ لا تُحصى. ورغم رغبتها في الهزيمة والموت، لم تُقرر الاستسلام. كان الاستسلام دون مقاومةٍ بكل قوتها مخالفاً لقناعة سولفان.

حدّق ساني في السكين الخشبي، بينما الألم الخانق مازال موجودًا في موضع الضربة التي وجهتها له سولفان. كانت المتسامية سريعة بشكل لا يصدق لدرجة انه لم يستطع رؤية ضربتها اصلا… لم يعد الأمر مهمًا.

القتال ضدها كان انتحارا.

وبجانبه اتسعت عينا إلياس بشكل خطير.

وبجانبه اتسعت عينا إلياس بشكل خطير.

بينما كان يحدق في السكين المألوف، تشابكت قطع مختلفة من المعرفة في عقلة فجأة، لتكشف له حقيقة مروعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما شعر بتغير بسيط في وضعية شريكه، تحرك ساني وألقى نظرة عليه.

كانت الكاهنة الجميلة لا تزال متسامية. خادمة حربٍ بخبرةٍ قتاليةٍ تمتد لألف عام، محاربةٌ قديمةٌ خاضت وانتصرت في معاركٍ لا تُحصى. ورغم رغبتها في الهزيمة والموت، لم تُقرر الاستسلام. كان الاستسلام دون مقاومةٍ بكل قوتها مخالفاً لقناعة سولفان.

‘ماذا… ماذا يحاول هذا الأحمق أن يفعل؟!’

لأول مرة منذ دخوله الكابوس، شعر ساني برغبة شديدة في التحدث. لكنه لم يستطع… جسد وليد الظل حرمه من القدرة على التحدث مع البشر بأي شكل من الأشكال.

صر الشاب على أسنانه، ثم نهض ببطء. كان سترته الممزقة قد فقدت منذ زمن طويل أي بقايا من لونها الأبيض النقي، وأصبحت الآن معلقة كخرقة على جسده النحيل. ومع ذلك، بدا المستيقظ الشاب مليئًا بالعزيمة والإصرار، وعيناه تلمعان بعزمٍ جاد.

هل كان الجميع مقدّر لهم أن يموتوا؟ ألن يكون هناك منتصر؟ وإن بقي شخص واحد فقط على قدميه… وقد نفدت الوحوش… أين مجده؟ أين معركته؟

‘ماذا تفعل؟ لا! أيها الأحمق!’

بينما كان يحدق في السكين المألوف، تشابكت قطع مختلفة من المعرفة في عقلة فجأة، لتكشف له حقيقة مروعة.

رغم ألم حلقه، زئر ساني بصوت عالٍ، محاولًا تحذير إلياس من خطورة أفعاله. لكن لم يستمع إلياس.

انتابه الذعر، فحرك قدميه للوقوف، أملاً في الإمساك بالشاب قبل أن يرتكب الأحمق خطأً قاتلاً. لكن ضغط سولفان عليه عاد، مُشلّاً جسد وليد الظل ذي الأذرع الأربعة. سقط عاجزًا، يكافح حتى لرفع رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘اللعنة! اللعنة! لماذا؟! لماذا لا أستطيع التحدث؟!’

بينما كان يحدق في السكين المألوف، تشابكت قطع مختلفة من المعرفة في عقلة فجأة، لتكشف له حقيقة مروعة.

لأول مرة منذ دخوله الكابوس، شعر ساني برغبة شديدة في التحدث. لكنه لم يستطع… جسد وليد الظل حرمه من القدرة على التحدث مع البشر بأي شكل من الأشكال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هي نهاية كل هذا؟

انتابه الذعر، فحرك قدميه للوقوف، أملاً في الإمساك بالشاب قبل أن يرتكب الأحمق خطأً قاتلاً. لكن ضغط سولفان عليه عاد، مُشلّاً جسد وليد الظل ذي الأذرع الأربعة. سقط عاجزًا، يكافح حتى لرفع رأسه.

هل كان الجميع مقدّر لهم أن يموتوا؟ ألن يكون هناك منتصر؟ وإن بقي شخص واحد فقط على قدميه… وقد نفدت الوحوش… أين مجده؟ أين معركته؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط