You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصول الدم 15

1111111111

الفصل 15: وحيد (1)

“محظوظ لأنك لم تكن الأول، أيها الأرنب.” يسحب الرجل ذو أسنان الأرنب قفازات زرقاء داكنة من الجيب الداخلي لسترته الزرقاء الشاحبة. ينحني، فاتحاً البوابة. تتحرك أصابعه إلى جانبه، ساحبة سلاحاً. مسدس دوار. الاثنان الآخران في المسافة يفعلان المثل. أرقد أمامه. يطغى طوله عليّ. الزنزانة صامتة. تراجع الآخرون على قدر البوصات القليلة المتبقية لديهم. أنا لا أتحرك. أنا عند حذائه. يخطو الأرنب للداخل. يتراجعون جميعاً، متراجعين فوق العجائز، وفوق جثث الأطفال والنساء الموتى منذ زمن. فوق أولئك الذين قتلوهم بأنفسهم عندما كان الطعام شحيحاً. حتى الطفلة الصغيرة ابتعدت، منتزعة من كابوسها. تنتحب ببراءة شديدة. يدوس الأرنب على حلقي. وزنه البالغ خمسين كيلوغراماً فقط يضغط عليّ—لكنه يبدو أكثر من ذلك بكثير. يحمر وجهي، وتكاد العروق تنفجر تحت جلدي. عشرة أنفاس، ويخفف الضغط. ألهث بشراهة، رغم أن قصبتي الهوائية تشعرني بأنني أتنفس عبر قشة ضيقة. تتدحرج عيناي للأعلى، كأنني أحاول النظر داخل دماغي.

أستلقي على الأرض الهشة، جانبي مضغوط ضد قذارة بولي. كفاي المسطحان هما وسادتي الوحيدة. رائحة الموت والفضلات الملطخة تملأ أنفي. لقد مر الليل. ربما أطول، ربما أقصر، لكنه كان الأسوأ الذي تحملته على الإطلاق. سُحب أخي إلى الطابق العلوي. كان يجب أن يكون أنا. تتدحرج الدموع على خديّ، ولا أبذل جهداً لمسحها. تختلط بالبول المتجمع تحتي. نظراتي فارغة، مثبتة على الفتحة المغلقة التي تفصلنا عن السطح. تظل عيناي مفتوحتين.

أستلقي على الأرض الهشة، جانبي مضغوط ضد قذارة بولي. كفاي المسطحان هما وسادتي الوحيدة. رائحة الموت والفضلات الملطخة تملأ أنفي. لقد مر الليل. ربما أطول، ربما أقصر، لكنه كان الأسوأ الذي تحملته على الإطلاق. سُحب أخي إلى الطابق العلوي. كان يجب أن يكون أنا. تتدحرج الدموع على خديّ، ولا أبذل جهداً لمسحها. تختلط بالبول المتجمع تحتي. نظراتي فارغة، مثبتة على الفتحة المغلقة التي تفصلنا عن السطح. تظل عيناي مفتوحتين.

سمعت كل شيء. صرخات أخي. توسلاته. لكنهم ضحكوا فقط. لا أعرف ماذا فعلوا به، لكن صوت تكسير العظام أصبح روتينياً. صراخه لا يزال يتردد في أذني. أردت النوم. لم أستطع. كان عليّ الاستماع. صليت لينتهي الأمر بسرعة. بكيت وأنا أصلي، لكن لم يجب أحد. اختلطت دقات القلب بالأنفاس، وتلك بصرخات أخي. عددتها. لم أرمش قط. خمسمائة وواحدة وثمانون. هذا هو عدد المرات التي تأذى فيها قبل أن يصمت. صرخاته الأربع والثلاثون الأخيرة أصبحت أضعف تدريجياً. ربما صرخ لنفس الجرح أكثر من مرة.

بكل قوتي، أرفع ذراعي فقط إلى ارتفاع الكتف. يدي ترتجف، لكن جسدي مخدر، غارق في الدم القرمزي. أحمر صدئ. هل شعر رين بهذا؟ كيف قاتل ذلك الوحش الهائل؟ تسقط ذراعي على الأرض، وتتوقف أصابعي قبل سنتيمتر واحد من القضبان المكهربة. أحدق في يديّ. عظامي ظاهرة، أصابعي داكنة، تميل للأرجواني. تبدو وكأنها تتعفن. أكتم غثياني لكنني لا أتقيأ. لقد أفرغت نفسي بالفعل خلال الليل. جفوني تنخفض وترتفع ببطء. فوق الفتحة، ينتظر العديد منهم. زُرق. كلهم. يرتدون ملابس مثل الصيادين—أحذية متينة، قمصان طويلة تشبه السترات، سراويل واسعة. البعض يرتدي قبعات، والبعض لا. لكن كل شيء أزرق. مثل بشرتهم. مثل الشمس التي تمر بهم. الأشكال الثلاثة النازلة تبدو هائلة. ينظرون بازدراء للآخرين. إليّ. يشتعل غضبي، لكنني أبقى ساكناً.

عيناي جافتان، محتقنتان بالدم. لا رمشة واحدة، لا لحظة راحة. الدموع فقط تبلل وجهي. ابتعد الآخرون في زنزانتي عني بالفعل. الجميع صامت. أحدق في الفتحة. شق. ربما من سكين. لا تزال الشفرة عالقة فيه، تلقي بخط رفيع من الضوء الأزرق. ولا حتى بعرض سنتيمتر واحد. جسدي لا يرتجف. أنا ساكن. أنا مرير. غاضب. لكنني لا أظهر ذلك. أبقى صامتاً. وحيداً مع نفسي. إنه في رأسي. تجعيدات ذهبية فوق شارب مدبب ساخر. وجه حاد مغمور في الضوء الأزرق. أكثر إشراقاً من الآخرين، لكنه لا يزال أزرق. قافيته. نغمة حباله الصوتية. سأقتلعها. سأكسر ذراعيه وساقيه. سألوى عموده الفقري وأنتزعه. سأحطم جماجمهم وأكشط أدمغتهم. سأسحب أحشاءهم من بطونهم بسكاكينهم الخاصة. أقتلهم. سأقتلهم. لأجل رين. لأجل أخي الصغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أن يُسمح لهذه الكائنات البائسة—هذه المخلوقات الشهوانية التي تشاهد فقط بينما يعاني الآخرون—بالعيش. كلهم سواء. لكنني كذلك أيضاً. مرة أخرى، تثبت نظراتي على الفتحة. إنها تتحرك. هل حان الوقت مرة أخرى؟ ضحية أخرى لرغباتهم الملتوية؟ أبقى ساكناً، تلتقط حدقتي ظلال ثلاثة أشكال تنزل الدرج الذي يصر. أحذيتهم، زرقاء جليدية، تلمع مثل عارضين يتشمسون في ضوء الشمس. ليس من الصعب أن تلمع عندما تكون محاطاً بلا شيء سوى القذارة والنفايات البشرية. بما في ذلك أنا. تتتبع أصابعي الأرضية غير المستوية، وتنغرس الشظايا في جلدي. لكنني أنظر فقط إلى شفاههم، التي كانت زرقاء، والآن حمراء، ملطخة بدم أخي. أسنانهم الصفراء تسخر مني. أريد أن أقود قبضتي إلى أفواههم. أمزق ألسنتهم الزرقاء، تلك التي تذوقت أحشاء أخي. لكنني لا أفعل شيئاً.

تنتقل نظراتي إلى شعاع الضوء الساقط، ثابت مثل قطرة مطر وحيدة لا تصل إلى الأرض أبداً. في المسافة، يجلس الناس متجمعين في زنازينهم، أجسادهم ترتعد خوفاً. أسمع أنفاس الطفلة الصغيرة بجانبي وهي نائمة. إنها سريعة وغير منتظمة. كابوس، ربما عن والديها. رين كان يراوده مثلها أيضاً. كنت أذهب إليه، ستة عشر عاماً، بينما كان هو في الثالثة عشرة فقط، وأمرر أصابعي خلال شعره الفوضوي. تتصاعد الدموع مرة أخرى، لكنني أبقى بلا حراك في قذارتي. كل ما أراه، أو أسمعه، أو أشعر به يذكرني به. وهو طفل صغير، أصغر حتى من الفتاة بجانبي. كم شعرت بالفخر ذات مرة، وأنا أوصله للمنزل من الروضة بينما كنت أنا في المدرسة الابتدائية. كان يتطلع إليّ. والآن، من المحتمل أنه يرقد في قاع المحيط، وأسماك القرش تتغذى عليه كوجبة أخيرة. أنا الأخير.

الفصل 15: وحيد (1)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

أن يُسمح لهذه الكائنات البائسة—هذه المخلوقات الشهوانية التي تشاهد فقط بينما يعاني الآخرون—بالعيش. كلهم سواء. لكنني كذلك أيضاً. مرة أخرى، تثبت نظراتي على الفتحة. إنها تتحرك. هل حان الوقت مرة أخرى؟ ضحية أخرى لرغباتهم الملتوية؟ أبقى ساكناً، تلتقط حدقتي ظلال ثلاثة أشكال تنزل الدرج الذي يصر. أحذيتهم، زرقاء جليدية، تلمع مثل عارضين يتشمسون في ضوء الشمس. ليس من الصعب أن تلمع عندما تكون محاطاً بلا شيء سوى القذارة والنفايات البشرية. بما في ذلك أنا. تتتبع أصابعي الأرضية غير المستوية، وتنغرس الشظايا في جلدي. لكنني أنظر فقط إلى شفاههم، التي كانت زرقاء، والآن حمراء، ملطخة بدم أخي. أسنانهم الصفراء تسخر مني. أريد أن أقود قبضتي إلى أفواههم. أمزق ألسنتهم الزرقاء، تلك التي تذوقت أحشاء أخي. لكنني لا أفعل شيئاً.

أستلقي على الأرض الهشة، جانبي مضغوط ضد قذارة بولي. كفاي المسطحان هما وسادتي الوحيدة. رائحة الموت والفضلات الملطخة تملأ أنفي. لقد مر الليل. ربما أطول، ربما أقصر، لكنه كان الأسوأ الذي تحملته على الإطلاق. سُحب أخي إلى الطابق العلوي. كان يجب أن يكون أنا. تتدحرج الدموع على خديّ، ولا أبذل جهداً لمسحها. تختلط بالبول المتجمع تحتي. نظراتي فارغة، مثبتة على الفتحة المغلقة التي تفصلنا عن السطح. تظل عيناي مفتوحتين.

بكل قوتي، أرفع ذراعي فقط إلى ارتفاع الكتف. يدي ترتجف، لكن جسدي مخدر، غارق في الدم القرمزي. أحمر صدئ. هل شعر رين بهذا؟ كيف قاتل ذلك الوحش الهائل؟ تسقط ذراعي على الأرض، وتتوقف أصابعي قبل سنتيمتر واحد من القضبان المكهربة. أحدق في يديّ. عظامي ظاهرة، أصابعي داكنة، تميل للأرجواني. تبدو وكأنها تتعفن. أكتم غثياني لكنني لا أتقيأ. لقد أفرغت نفسي بالفعل خلال الليل. جفوني تنخفض وترتفع ببطء. فوق الفتحة، ينتظر العديد منهم. زُرق. كلهم. يرتدون ملابس مثل الصيادين—أحذية متينة، قمصان طويلة تشبه السترات، سراويل واسعة. البعض يرتدي قبعات، والبعض لا. لكن كل شيء أزرق. مثل بشرتهم. مثل الشمس التي تمر بهم. الأشكال الثلاثة النازلة تبدو هائلة. ينظرون بازدراء للآخرين. إليّ. يشتعل غضبي، لكنني أبقى ساكناً.

لا أستطيع التحرك. شفتاي الجافتان تنفرجان. تتشققان. بالأمس، كنت أستطيع القتال. الآن، لا أستطيع حتى رفع ذراعي. مثير للشفقة. يذهب الثلاثة في طرق منفصلة. واحد نحيل، ممدود كأنه سُحب أكثر من اللازم. آخر يدخن سيجاراً، يذكرني بالوغد السمين الذي قتله أخي. لكنه ليس بذاك الحجم، ليس بتلك القوة. إنه قصير، ربما أقصر مني برأس. الأخير يمشي نحونا. نحوي. نحو الزنزانة. ينظر إلينا بازدراء. ذقن مدبب. أسنان أرنب. وأنف مثل الموزة. يغضبني أنه ينظر إليّ بازدراء. إنه نحيل. ملابسه تشبه المعطف، بينما ملابس الآخرين تبدو مفصلة. يقبض على مفتاح بيده العارية النحيلة ويقترب من القضبان. ينزلق المفتاح. تلمس يده القضبان. أزيز حاد. يرتد للخلف. تندلع ضحكات من الأعلى، يلقي الضوء توهجاً مخيفاً حول الصوت.

لا أستطيع التحرك. شفتاي الجافتان تنفرجان. تتشققان. بالأمس، كنت أستطيع القتال. الآن، لا أستطيع حتى رفع ذراعي. مثير للشفقة. يذهب الثلاثة في طرق منفصلة. واحد نحيل، ممدود كأنه سُحب أكثر من اللازم. آخر يدخن سيجاراً، يذكرني بالوغد السمين الذي قتله أخي. لكنه ليس بذاك الحجم، ليس بتلك القوة. إنه قصير، ربما أقصر مني برأس. الأخير يمشي نحونا. نحوي. نحو الزنزانة. ينظر إلينا بازدراء. ذقن مدبب. أسنان أرنب. وأنف مثل الموزة. يغضبني أنه ينظر إليّ بازدراء. إنه نحيل. ملابسه تشبه المعطف، بينما ملابس الآخرين تبدو مفصلة. يقبض على مفتاح بيده العارية النحيلة ويقترب من القضبان. ينزلق المفتاح. تلمس يده القضبان. أزيز حاد. يرتد للخلف. تندلع ضحكات من الأعلى، يلقي الضوء توهجاً مخيفاً حول الصوت.

الفصل 15: وحيد (1)

“محظوظ لأنك لم تكن الأول، أيها الأرنب.” يسحب الرجل ذو أسنان الأرنب قفازات زرقاء داكنة من الجيب الداخلي لسترته الزرقاء الشاحبة. ينحني، فاتحاً البوابة. تتحرك أصابعه إلى جانبه، ساحبة سلاحاً. مسدس دوار. الاثنان الآخران في المسافة يفعلان المثل. أرقد أمامه. يطغى طوله عليّ. الزنزانة صامتة. تراجع الآخرون على قدر البوصات القليلة المتبقية لديهم. أنا لا أتحرك. أنا عند حذائه. يخطو الأرنب للداخل. يتراجعون جميعاً، متراجعين فوق العجائز، وفوق جثث الأطفال والنساء الموتى منذ زمن. فوق أولئك الذين قتلوهم بأنفسهم عندما كان الطعام شحيحاً. حتى الطفلة الصغيرة ابتعدت، منتزعة من كابوسها. تنتحب ببراءة شديدة. يدوس الأرنب على حلقي. وزنه البالغ خمسين كيلوغراماً فقط يضغط عليّ—لكنه يبدو أكثر من ذلك بكثير. يحمر وجهي، وتكاد العروق تنفجر تحت جلدي. عشرة أنفاس، ويخفف الضغط. ألهث بشراهة، رغم أن قصبتي الهوائية تشعرني بأنني أتنفس عبر قشة ضيقة. تتدحرج عيناي للأعلى، كأنني أحاول النظر داخل دماغي.

أستلقي على الأرض الهشة، جانبي مضغوط ضد قذارة بولي. كفاي المسطحان هما وسادتي الوحيدة. رائحة الموت والفضلات الملطخة تملأ أنفي. لقد مر الليل. ربما أطول، ربما أقصر، لكنه كان الأسوأ الذي تحملته على الإطلاق. سُحب أخي إلى الطابق العلوي. كان يجب أن يكون أنا. تتدحرج الدموع على خديّ، ولا أبذل جهداً لمسحها. تختلط بالبول المتجمع تحتي. نظراتي فارغة، مثبتة على الفتحة المغلقة التي تفصلنا عن السطح. تظل عيناي مفتوحتين.

لا أستطيع التحرك. شفتاي الجافتان تنفرجان. تتشققان. بالأمس، كنت أستطيع القتال. الآن، لا أستطيع حتى رفع ذراعي. مثير للشفقة. يذهب الثلاثة في طرق منفصلة. واحد نحيل، ممدود كأنه سُحب أكثر من اللازم. آخر يدخن سيجاراً، يذكرني بالوغد السمين الذي قتله أخي. لكنه ليس بذاك الحجم، ليس بتلك القوة. إنه قصير، ربما أقصر مني برأس. الأخير يمشي نحونا. نحوي. نحو الزنزانة. ينظر إلينا بازدراء. ذقن مدبب. أسنان أرنب. وأنف مثل الموزة. يغضبني أنه ينظر إليّ بازدراء. إنه نحيل. ملابسه تشبه المعطف، بينما ملابس الآخرين تبدو مفصلة. يقبض على مفتاح بيده العارية النحيلة ويقترب من القضبان. ينزلق المفتاح. تلمس يده القضبان. أزيز حاد. يرتد للخلف. تندلع ضحكات من الأعلى، يلقي الضوء توهجاً مخيفاً حول الصوت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط