You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أصول الدم 7

1111111111

الفصل 7: ضحكة مشؤومة (4)

يظل رين ساكناً. ساكناً جداً. يجثو المخلوق، وشعره البني يتساقط على عينيه الخضراوين الزمرديتين المتغيرتين. حدقتاه تختفيان. “فولاذ إليتراني”. يبدو مستمتعاً، مرحاً حتى. ثم، يقسو صوته. يضغط بأصابعه على جروحه، ويتسرب البخار من الشقوق. “أخبرني، أيها الأحمر، من أين حصلتم أيها البشر على مثل هذا الشيء؟”

يتردد قبل أن يتقدم خطوة ، حركاته بطيئة، مترددة تقريباً. ثم، فجأة، تشتد قبضته، ويصطدم بي إطاره المبني جيداً، يضغطني بقوة تكاد تكسر أضلاعي. أسعل، أنظر فوق كتفه. يتوهج الضوء الأزرق للشمس في البعيد. تلسع عيناي. يتدفق الأحمر في رؤيتي. تفلت الدموع، تختلط بالدم على كتفه. “أنا آسف”، أهمس.

أحدق في العيون الفارغة للزومبي البشعين. يقف “بلا وجه” أمامهم. هم على بعد عشرات الأمتار. أريد أن أمسك بيد رين، وأجره معي، وأركض. لكن لا أستطيع. يرفض جسدي الطاعة. أحاول أن أفتح فمي، لكن لا يخرج أي صوت. “ما الأمر؟” يسأل رين، في حيرة. لكنني لا أجيب.

لا يجيب. يربت على ظهري ببساطة—لطيف، ومطمئن. أنا الأكبر، ومع ذلك كان دائماً أقوى مني بكثير. “أبي وأمي سيفخران بك”، أهمس. وسيفعلان ذلك حقاً. تظل عيناي مغلقتين بينما أتذوق هذه اللحظة النادرة. أشعر بشعره الأشقر الزيتي—المطابق لشعري—يلامس خدي الأيسر. نفس واحد آخر. ثانية، واحدة أخرى. ثم، أفتح عيني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهار على راحتي يدي. “بلا وجه” يطقطق فقراته. وقبل أن أتمكن من الرد—يبدأ وجهه في التقشر. لا يتحول. لا يتغير. يتقشر. أولاً، ينسلخ الجلد الأبيض كالورق، كاشفاً عن لحم أخضر خام فقط. أدفع نفسي جانبياً عبر الأرض، ويهدر نبضي في أذني. رين، مع ذلك، يقف متجمداً.

تتسعان في لحظة. كم مرة توقف قلبي اليوم؟ كم مرة انثنت ركبتاي تحت وطأة الرعب؟ كم مرة تجمدت يداي خوفاً؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يرن الصوت في أذني، هسهسة تصم الآذان. تكاد قبضتي تتأرجح، لكنني أطلق النار مرة أخرى. ثلاث جولات أخرى. ثم، ينزلق المسدس من قبضتي. “آسف”، أهمس، وصوتي هش. للحظة، هناك صمت. لا. أغمض عيني بقوة. أرجوك.

أحدق في العيون الفارغة للزومبي البشعين. يقف “بلا وجه” أمامهم. هم على بعد عشرات الأمتار. أريد أن أمسك بيد رين، وأجره معي، وأركض. لكن لا أستطيع. يرفض جسدي الطاعة. أحاول أن أفتح فمي، لكن لا يخرج أي صوت. “ما الأمر؟” يسأل رين، في حيرة. لكنني لا أجيب.

تتسعان في لحظة. كم مرة توقف قلبي اليوم؟ كم مرة انثنت ركبتاي تحت وطأة الرعب؟ كم مرة تجمدت يداي خوفاً؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يمكنني سوى التحديق في حركات “بلا وجه” السريعة كالبرق. عشرون متراً—عُبرت في نفس واحد. يقف أمامي. رائحة الموت الحامضة تملأ أنفي. يبتسم، فم متسع مثل ثقب أسود، باستثناء أن دماً أحمر سميكاً يقطر من شفتيه، كما لو أنه شرب الكثير من عصير العنب. يبتسم لي، مرحاً، يضايقني تقريباً. يميل وجهه الناعم ببطء إلى الجانب، يدرسني بفضول غير طبيعي. ثم، يهز رأسه ويصدر أصوات نقر.

“بلا وجه” يطقطق رقبته. ثم، بحركة متعمدة، يسحب أظافره عبر ساعده، يفتح اللحم. يتمزق كم بدلته السوداء، كاشفاً عن الجرح تحته. دم أخضر يتسرب من الجرح، ينسكب على جلده الشاحب كضباب غريب. أحدق، مرعوباً.

الزومبي الملونون خلفه يسيرون إلى الأمام. لكن “بلا وجه” يرفع يداً شاحبة. يتوقفون على الفور. ترتخي الأوتاد في أجسادهم، وتغمر اليرقات جثثهم الزرقاء والبرتقالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخترق عيناه الخضراوان الداكنتان عيني. تختفي الجروح. لا يبقى أي أثر. فقط القماش الممزق لبدلته. حوافه الخضراء ولسانه يلقيان بالقطرات الأخيرة من الدم على وجهي. لا أرمش. لا أتحرك. أحدق فقط في الابتسامة الواسعة والساخرة. “أنا شبعان”، يتنهد، يتمدد بتراخ. ثم، تشحذ نظرته. “ماذا عن هذا؟” يميل رأسه. “لماذا لا تصبحان عبيداً لي؟”

“بلا وجه” يطقطق رقبته. ثم، بحركة متعمدة، يسحب أظافره عبر ساعده، يفتح اللحم. يتمزق كم بدلته السوداء، كاشفاً عن الجرح تحته. دم أخضر يتسرب من الجرح، ينسكب على جلده الشاحب كضباب غريب. أحدق، مرعوباً.

أحدق في العيون الفارغة للزومبي البشعين. يقف “بلا وجه” أمامهم. هم على بعد عشرات الأمتار. أريد أن أمسك بيد رين، وأجره معي، وأركض. لكن لا أستطيع. يرفض جسدي الطاعة. أحاول أن أفتح فمي، لكن لا يخرج أي صوت. “ما الأمر؟” يسأل رين، في حيرة. لكنني لا أجيب.

صوت رين—لقد تجاهلته ثلاث، أربع، ربما حتى خمس مرات الآن. “إيل، ما الخطب؟!” يصرخ، وذراعاه تضغطان عليّ، محاولاً دفعي بعيداً. لكنني لا أتركه. كنت أتشبث به كأحمق في الثواني القليلة الماضية. أبتلع بصعوبة. “آسف”.

أحدق في العيون الفارغة للزومبي البشعين. يقف “بلا وجه” أمامهم. هم على بعد عشرات الأمتار. أريد أن أمسك بيد رين، وأجره معي، وأركض. لكن لا أستطيع. يرفض جسدي الطاعة. أحاول أن أفتح فمي، لكن لا يخرج أي صوت. “ما الأمر؟” يسأل رين، في حيرة. لكنني لا أجيب.

تتشوش رؤيتي. تنثني ركبتاي. يدور رين بسرعة مائة وثمانين درجة. تتسع عيناه في ذهول مطلق. ترتجف شفتاه—الورديتان، مثلي تماماً. على عكسي، يتراجع خطوة. ثم، يمسك بكمي. أشعر بيديه ترتجفان. هما أصغر من يدي، ومع ذلك قويتان جداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني سوى التحديق في حركات “بلا وجه” السريعة كالبرق. عشرون متراً—عُبرت في نفس واحد. يقف أمامي. رائحة الموت الحامضة تملأ أنفي. يبتسم، فم متسع مثل ثقب أسود، باستثناء أن دماً أحمر سميكاً يقطر من شفتيه، كما لو أنه شرب الكثير من عصير العنب. يبتسم لي، مرحاً، يضايقني تقريباً. يميل وجهه الناعم ببطء إلى الجانب، يدرسني بفضول غير طبيعي. ثم، يهز رأسه ويصدر أصوات نقر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنهار على راحتي يدي. “بلا وجه” يطقطق فقراته. وقبل أن أتمكن من الرد—يبدأ وجهه في التقشر. لا يتحول. لا يتغير. يتقشر. أولاً، ينسلخ الجلد الأبيض كالورق، كاشفاً عن لحم أخضر خام فقط. أدفع نفسي جانبياً عبر الأرض، ويهدر نبضي في أذني. رين، مع ذلك، يقف متجمداً.

“بلا وجه” يطقطق رقبته. ثم، بحركة متعمدة، يسحب أظافره عبر ساعده، يفتح اللحم. يتمزق كم بدلته السوداء، كاشفاً عن الجرح تحته. دم أخضر يتسرب من الجرح، ينسكب على جلده الشاحب كضباب غريب. أحدق، مرعوباً.

تومض نظراته بين “بلا وجه” وبيني، ثم إلى مسدس Colt M1911. فمه مفتوح. أعرف ما يفكر فيه. خذ المسدس. على الرغم من أنني أعرف أنه لا فائدة منه، أصل إليه على أي حال.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بلا وجه” لم يعد بلا وجه. الآن، شعر بني كستنائي—مثل التربة الغنية—ينسكب عبر رأسه. ابتسامته أصغر مما كانت عليه من قبل. لكن بطريقته الخاصة، هي أكثر رعباً بكثير. يتبدد البخار مع اقتراب تحوله من الاكتمال. يستهزئ، يخنق ضحكة خفيفة. أصابعه، التي كانت متيبسة، تبدو الآن إنسانية تماماً. يتخذ خطوة بطيئة ومتعمدة نحوي، يدس يديه في جيوب بدلته.

222222222

“بلا وجه” لم يعد بلا وجه. الآن، شعر بني كستنائي—مثل التربة الغنية—ينسكب عبر رأسه. ابتسامته أصغر مما كانت عليه من قبل. لكن بطريقته الخاصة، هي أكثر رعباً بكثير. يتبدد البخار مع اقتراب تحوله من الاكتمال. يستهزئ، يخنق ضحكة خفيفة. أصابعه، التي كانت متيبسة، تبدو الآن إنسانية تماماً. يتخذ خطوة بطيئة ومتعمدة نحوي، يدس يديه في جيوب بدلته.

الزومبي الملونون خلفه يسيرون إلى الأمام. لكن “بلا وجه” يرفع يداً شاحبة. يتوقفون على الفور. ترتخي الأوتاد في أجسادهم، وتغمر اليرقات جثثهم الزرقاء والبرتقالية.

“تفضل”، يتهكم. ترتجف يداي وأنا أوجه البندقية. يشتد إصبعي على الزناد، بطيئاً، كما لو كان محاصراً في دبس السكر. أسرع. افعلها أسرع. رين يومئ برأسه إليّ. لكنه لا يعرف. يعتقد أنه يمكننا قتل هذا الشيء.

الفصل 7: ضحكة مشؤومة (4)

“أوه، هيا. هل أبدو إنسانياً إلى هذا الحد حقاً؟” صوته يرتفع إلى نبرة عالية مزعجة. يتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. “هيا. هنا بالضبط”. يضغط بيده على معدته. “هيا أ—” أسحب الزناد.

صوت رين—لقد تجاهلته ثلاث، أربع، ربما حتى خمس مرات الآن. “إيل، ما الخطب؟!” يصرخ، وذراعاه تضغطان عليّ، محاولاً دفعي بعيداً. لكنني لا أتركه. كنت أتشبث به كأحمق في الثواني القليلة الماضية. أبتلع بصعوبة. “آسف”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يرن الصوت في أذني، هسهسة تصم الآذان. تكاد قبضتي تتأرجح، لكنني أطلق النار مرة أخرى. ثلاث جولات أخرى. ثم، ينزلق المسدس من قبضتي. “آسف”، أهمس، وصوتي هش. للحظة، هناك صمت. لا. أغمض عيني بقوة. أرجوك.

“بلا وجه” يطقطق رقبته. ثم، بحركة متعمدة، يسحب أظافره عبر ساعده، يفتح اللحم. يتمزق كم بدلته السوداء، كاشفاً عن الجرح تحته. دم أخضر يتسرب من الجرح، ينسكب على جلده الشاحب كضباب غريب. أحدق، مرعوباً.

“نعم!” يصرخ رين، وتتجه نظراته نحوي. أنظر إليه، مرتبكاً. ثم، يتكشف الرعب في أحشائي.

الفصل 7: ضحكة مشؤومة (4)

المخلوق يتشبث بمعدته. دم أخضر يقطر بين أصابعه. يحدق بي، كما حدقت به ذات يوم. رصاصة في معدته. أخرى في كتفه. واحدة أخطأت. يترنح إلى الخلف. ثم، تنبعث ضحكة غريبة ومُخاطية من حلقه. يبصق دماً أخضر، تتشكل غمازات في خديه البشعين، كطفل. ثم، ينقض. أتسارع نحو Colt. لكن قبل أن أتمكن من الوصول إليه—

المخلوق يتشبث بمعدته. دم أخضر يقطر بين أصابعه. يحدق بي، كما حدقت به ذات يوم. رصاصة في معدته. أخرى في كتفه. واحدة أخطأت. يترنح إلى الخلف. ثم، تنبعث ضحكة غريبة ومُخاطية من حلقه. يبصق دماً أخضر، تتشكل غمازات في خديه البشعين، كطفل. ثم، ينقض. أتسارع نحو Colt. لكن قبل أن أتمكن من الوصول إليه—

تضرب قدمه على معصمي. حذاؤه الجلدي الأسود، الزلق باللون الأحمر والأحشاء، يضغط بقوة مقززة. يبتسم. دم أخضر يلطخ أسنانه. يبصق في وجهي. يجب أن يكون تعبيري مثل المقامر الذي انتُزع منه تذكرة اليانصيب الرابحة للتو. أحاول رفع ذراعي، لكنه يضغط بقوة أكبر.

الفصل 7: ضحكة مشؤومة (4)

يظل رين ساكناً. ساكناً جداً. يجثو المخلوق، وشعره البني يتساقط على عينيه الخضراوين الزمرديتين المتغيرتين. حدقتاه تختفيان. “فولاذ إليتراني”. يبدو مستمتعاً، مرحاً حتى. ثم، يقسو صوته. يضغط بأصابعه على جروحه، ويتسرب البخار من الشقوق. “أخبرني، أيها الأحمر، من أين حصلتم أيها البشر على مثل هذا الشيء؟”

الزومبي الملونون خلفه يسيرون إلى الأمام. لكن “بلا وجه” يرفع يداً شاحبة. يتوقفون على الفور. ترتخي الأوتاد في أجسادهم، وتغمر اليرقات جثثهم الزرقاء والبرتقالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تخترق عيناه الخضراوان الداكنتان عيني. تختفي الجروح. لا يبقى أي أثر. فقط القماش الممزق لبدلته. حوافه الخضراء ولسانه يلقيان بالقطرات الأخيرة من الدم على وجهي. لا أرمش. لا أتحرك. أحدق فقط في الابتسامة الواسعة والساخرة. “أنا شبعان”، يتنهد، يتمدد بتراخ. ثم، تشحذ نظرته. “ماذا عن هذا؟” يميل رأسه. “لماذا لا تصبحان عبيداً لي؟”

صوت رين—لقد تجاهلته ثلاث، أربع، ربما حتى خمس مرات الآن. “إيل، ما الخطب؟!” يصرخ، وذراعاه تضغطان عليّ، محاولاً دفعي بعيداً. لكنني لا أتركه. كنت أتشبث به كأحمق في الثواني القليلة الماضية. أبتلع بصعوبة. “آسف”.

تتقلب نبرته بين التسلية والأمر، كما لو أن كل هذا مجرد لعبة. وفي اللحظة التالية— ينتظرني الظلام فقط.

“أوه، هيا. هل أبدو إنسانياً إلى هذا الحد حقاً؟” صوته يرتفع إلى نبرة عالية مزعجة. يتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. “هيا. هنا بالضبط”. يضغط بيده على معدته. “هيا أ—” أسحب الزناد.

تضرب قدمه على معصمي. حذاؤه الجلدي الأسود، الزلق باللون الأحمر والأحشاء، يضغط بقوة مقززة. يبتسم. دم أخضر يلطخ أسنانه. يبصق في وجهي. يجب أن يكون تعبيري مثل المقامر الذي انتُزع منه تذكرة اليانصيب الرابحة للتو. أحاول رفع ذراعي، لكنه يضغط بقوة أكبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط