You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 248

عودة دوبرافيل

عودة دوبرافيل

1111111111

الفصل 248 – عودة دوبرافيل
(مقر نقابة الأفاعي السوداء ، كوكب الناب المزدوج ، بعد يومين)

ترددت صفارات الإنذار الحمراء عبر المبنى مع تفعيل البروتوكولات الدفاعية. 

بدأ الاضطراب كهمس ثم كهزة ارض بعيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع واحد.

تدفق توهج غريب للمانا بينما تجول شخص أشعث نحو بوابات النقابة في ثياب بالية وملطخة بالدماء لم تعد تحمل شكلًا أو مكانة.

“لقد قتلته ولكنه ضحك. نزف جسدي… لأسابيع. صرخ الأرض وتحول السقف إلى عيون. لقد رأيت أنطونيو ، لكنه لم يكن أنت ، لم يكن أنت ، لم يكن أنت”

بدا الرجل قذرًا وهو يعرج على أطرافه الأربعة كالقرد ، وكان مغطى بالزيت الأسود والدم الجاف بينما كان وجهه مخفيًا تحت لحية متشابكة وظلال سوداء حيث كان يجب أن تتواجد العيون.

لم يعد هذا يتعلق بالنقابة.

وقف الحراس الخارجيون في حيرة.

“لقد قتلته ولكنه ضحك. نزف جسدي… لأسابيع. صرخ الأرض وتحول السقف إلى عيون. لقد رأيت أنطونيو ، لكنه لم يكن أنت ، لم يكن أنت ، لم يكن أنت”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يروا أبدًا شخصًا كهذا على كوكب الناب المزدوج ، حيث لا يعيش المتسولون ، وبالتالي أصبحوا حذرين على الفور.

ثم جاء وميض الموت.

“سيدي ، لا يمكنك أن تكون هنا. هذه ملكية نقابة الأفاعي السوداء ، عرف عن نفسك أو واجه الاحتجاز” صرخ أحدهم وهو يتقدم إلى الأمام ويده على سلاحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أقسام بأكملها من المبنى ، محاصرة العشرات من الموظفين والجنود.

ولكن ، لم يرد الرجل.

“توقفوا!” هدر أنطونيو بصوت مرتفع كصوت الرعد.

“تحذير أخير. عرّف بنفسك أو سيتم احتجازك—!” رفع الحارس صوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان يتعلق بإنقاذ ما تبقى من صديقه.

ثم جاء وميض الموت.

لم يتحرك أنطونيو او يرتعش ، حتى عندما انقبض حلقه وشعر صدره بالفراغ وتجمع العار والحسرة في أحشائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قطع واحد.

وقف الحراس الخارجيون في حيرة.

 كان صامتا وبلا جهد.

*انفجار*

مزقت الضربة الهواء وشقت النصف الأمامي من مبنى النقابة وكأنه مصنوع من الورق.

ترددت صفارات الإنذار الحمراء عبر المبنى مع تفعيل البروتوكولات الدفاعية. 

*انفجار*

استقر تنفسه.

ارتجفت السماء وانهارت الجدران. 

اتخذ أنطونيو خطوة إلى الأمام ، بطيئة ومتعمدة ، مع كفيه الممدودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انهارت أقسام بأكملها من المبنى ، محاصرة العشرات من الموظفين والجنود.

رفض السماح لأي شخص بالاقتراب منه ، مما أجبر المعالجين على العمل من بعيد ، بينما كانوا يلقون تعويذات تهدئة العقل.

“آآآآآآه—”

شعر أنطونيو بأن قلبه توقف.

فوضى ، صراخ ، ذعر.

بدا الرجل قذرًا وهو يعرج على أطرافه الأربعة كالقرد ، وكان مغطى بالزيت الأسود والدم الجاف بينما كان وجهه مخفيًا تحت لحية متشابكة وظلال سوداء حيث كان يجب أن تتواجد العيون.

ترددت صفارات الإنذار الحمراء عبر المبنى مع تفعيل البروتوكولات الدفاعية. 

شعر أنطونيو بأن قلبه توقف.

تفعلت التعويذات والأبراج الآلية.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) —————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في غضون ثوانٍ ، وصلت نخبة النقابة الداخلية مع شفراتها المسحوبة والمانا المشتعلة ، حيث كان كل واحد منهم مستعدًا لضرب المتسلل الذي ذبح للتو رفاقهم ودمر نصف ملاذهم ، حتى رأوا نائب قائد النقابة أنطونيو وهو يهرع مع عبائته التي تطير وعيناه الواسعة من عدم التصديق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ثيابه الآن تتدلى في كتل ممزقة من جسده ، سوداء من حروق المانا الملوثة.

“توقفوا!” هدر أنطونيو بصوت مرتفع كصوت الرعد.

“تحذير أخير. عرّف بنفسك أو سيتم احتجازك—!” رفع الحارس صوته.

“جميعكم ، توقفوا الآن!” قال أنطونيو مرة أخرى ، بينما تردد جنود الأفاعي السوداء وشعروا بالحيرة.

*انفجار*

“لكن يا نائب القائد ، إنه—”

حتى بعد ساعات لا تحصى من العلاج ، بدا أنهم لم يتمكنوا من استعادة عقله الملوث إلا بقدر ضئيل.

“هذا!” صرخ أنطونيو مع انفاس متقطعة “هذا هو قائد النقابة!”

توقفت عيناه عن الوميض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتحرك أحد. 

*انفجار*

أدار المخلوق الواقف وسط الأنقاض رأسه ، كاشفًا عن أسنانه ومطلقًا هديرا ، أقرب إلى حيوان من انسان.

لم يعد هذا يتعلق بالنقابة.

اتخذ أنطونيو خطوة إلى الأمام ، بطيئة ومتعمدة ، مع كفيه الممدودة.

مزقت الضربة الهواء وشقت النصف الأمامي من مبنى النقابة وكأنه مصنوع من الورق.

“دوبرافيل” قال بهدوء مع صوت يرتجف “أنا أنطونيو ، أنا أنطونيو”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشر جرعات فقط ، وأكثر من ساعتين من العلاج عن بعد ، بدأ المخلوق الذي كان يدعى دوبرافيل… يتغير.

هدر مرة اخرى ولكن أخفت هذه المرة. 

*انفجار*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمر أنطونيو في السير “أنا لست هنا لأوذيك يا أخي. أنت في منزلك الآن. لقد عدت. سنصلح المشكلة”

فوضى ، صراخ ، ذعر.

خلفه ، نظر النخبة في رعب بينما وقف قائد نقابة الأفاعي السوداء ، العاهل الأسمى الذي كانوا يوقرونه ذات مرة— منحنياً ، عيناه وحشية ، جسده ينتفض مع موجات مانا جامحة ، كوحش في ذروة الجوع والغضب.

وقف أنطونيو خارج حاجز الاحتواء مباشرة ، محاولًا كل شيء من الكلمات والذكريات والوعود إلى التهديدات والإهانات والصراخ ، لكن لا شيء بدا وكأنه سينجح ، حيث بدا أن دوبرافيل قد نسي اللغة البشرية.

“أحضروا جرعات الوضوح!” صرخ أنطونيو بدون أن يستدير “كلها! أحضروا معالجي العقل الآن!”

اتخذ أنطونيو خطوة إلى الأمام ، بطيئة ومتعمدة ، مع كفيه الممدودة.

لم يهتم كم شخص رأى ذلك ولم يهتم كم كان الأمر مهينًا.

“لكن يا نائب القائد ، إنه—”

لم يعد هذا يتعلق بالنقابة.

ثم جاء وميض الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بل كان يتعلق بإنقاذ ما تبقى من صديقه.

“آآآآآآه—”

222222222

—————

توقفت عيناه عن الوميض.

(غرفة البلورة ، الجناح الطبي ، بعد 3 ساعات)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان يتعلق بإنقاذ ما تبقى من صديقه.

جلس دوبرافيل في وسط الغرفة المعززة وهو ينتفض كل بضع ثوانٍ ، بينما كانت عيناه تومض نحو أعداء غير مرئيين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك أحد. 

كانت أظافره متشققة ومسننة وملطخة بالدم الجاف.

حتى بعد ساعات لا تحصى من العلاج ، بدا أنهم لم يتمكنوا من استعادة عقله الملوث إلا بقدر ضئيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ثيابه الآن تتدلى في كتل ممزقة من جسده ، سوداء من حروق المانا الملوثة.

كلما طالت مدة السماح له بالتفاقم ، زاد الضرر الذي يلحقه ، ولهذا السبب كان الوقت مهما للغاية.

كان جلده متقشرًا والعضلات والعظام الخام مرئية تحته ، بينما كانت هالته تومض وتنهار كشعلة محتضرة تحاول الاشتعال مرة أخرى.

توقفت عيناه عن الوميض.

رفض السماح لأي شخص بالاقتراب منه ، مما أجبر المعالجين على العمل من بعيد ، بينما كانوا يلقون تعويذات تهدئة العقل.

فقط… انتظر.

وقف أنطونيو خارج حاجز الاحتواء مباشرة ، محاولًا كل شيء من الكلمات والذكريات والوعود إلى التهديدات والإهانات والصراخ ، لكن لا شيء بدا وكأنه سينجح ، حيث بدا أن دوبرافيل قد نسي اللغة البشرية.

ثم— بالكاد— تحدث.

في كل مرة حاول أنطونيو أن يسلمه جرعة الوضوح ، كان دوبرافيل يضربها بعيدًا بزمجرة ، صارخا بشكل غير مفهوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل كلمة تكدست فوق الكلمة التالية في فوضى من الصدمة والجداول الزمنية المختلطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في لحظة يأس ، أمسك أنطونيو بوعاء طعام للكلاب وسكب الجرعة فيه ، قبل أن يركع ويدفعه عبر الفجوة إلى غرفة الاحتجاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أقسام بأكملها من المبنى ، محاصرة العشرات من الموظفين والجنود.

*شم*

في كل مرة حاول أنطونيو أن يسلمه جرعة الوضوح ، كان دوبرافيل يضربها بعيدًا بزمجرة ، صارخا بشكل غير مفهوم.

*شم*

*غررر—*

كلما طالت مدة السماح له بالتفاقم ، زاد الضرر الذي يلحقه ، ولهذا السبب كان الوقت مهما للغاية.

شم دوبرافيل ثم زمجر. 

أدار المخلوق الواقف وسط الأنقاض رأسه ، كاشفًا عن أسنانه ومطلقًا هديرا ، أقرب إلى حيوان من انسان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم ، ببطء ، ارتجف كحيوان جائع ، حيث زحف وأفرغ الوعاء باللعق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أقسام بأكملها من المبنى ، محاصرة العشرات من الموظفين والجنود.

لم يتحرك أنطونيو او يرتعش ، حتى عندما انقبض حلقه وشعر صدره بالفراغ وتجمع العار والحسرة في أحشائه.

اتخذ أنطونيو خطوة إلى الأمام ، بطيئة ومتعمدة ، مع كفيه الممدودة.

فقط… انتظر.

“توقفوا!” هدر أنطونيو بصوت مرتفع كصوت الرعد.

زاد المعالجون من إنتاجهم. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثوانٍ ، وصلت نخبة النقابة الداخلية مع شفراتها المسحوبة والمانا المشتعلة ، حيث كان كل واحد منهم مستعدًا لضرب المتسلل الذي ذبح للتو رفاقهم ودمر نصف ملاذهم ، حتى رأوا نائب قائد النقابة أنطونيو وهو يهرع مع عبائته التي تطير وعيناه الواسعة من عدم التصديق.

ومرة أخرى ، شربها دوبرافيل بنفس الطريقة.

“أنا… أنا كنت… أنا كنت أطارد… ذلك… لقد تحدث إلي بصوت نوا… ارتدى وجه زوجتي… ولكنها ميتة… ميتة منذ… كم من الوقت… كم من الوقت قد مر…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد عشر جرعات فقط ، وأكثر من ساعتين من العلاج عن بعد ، بدأ المخلوق الذي كان يدعى دوبرافيل… يتغير.

فقط… انتظر.

توقفت عيناه عن الوميض.

“آآآآآآه—”

استقر تنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك أحد. 

ثم— بالكاد— تحدث.

“هذا!” صرخ أنطونيو مع انفاس متقطعة “هذا هو قائد النقابة!”

“أنا… أنا كنت… أنا كنت أطارد… ذلك… لقد تحدث إلي بصوت نوا… ارتدى وجه زوجتي… ولكنها ميتة… ميتة منذ… كم من الوقت… كم من الوقت قد مر…؟”

توقفت عيناه عن الوميض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل كلمة تكدست فوق الكلمة التالية في فوضى من الصدمة والجداول الزمنية المختلطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثوانٍ ، وصلت نخبة النقابة الداخلية مع شفراتها المسحوبة والمانا المشتعلة ، حيث كان كل واحد منهم مستعدًا لضرب المتسلل الذي ذبح للتو رفاقهم ودمر نصف ملاذهم ، حتى رأوا نائب قائد النقابة أنطونيو وهو يهرع مع عبائته التي تطير وعيناه الواسعة من عدم التصديق.

“لقد قتلته ولكنه ضحك. نزف جسدي… لأسابيع. صرخ الأرض وتحول السقف إلى عيون. لقد رأيت أنطونيو ، لكنه لم يكن أنت ، لم يكن أنت ، لم يكن أنت”

بدا الرجل قذرًا وهو يعرج على أطرافه الأربعة كالقرد ، وكان مغطى بالزيت الأسود والدم الجاف بينما كان وجهه مخفيًا تحت لحية متشابكة وظلال سوداء حيث كان يجب أن تتواجد العيون.

شعر أنطونيو بأن قلبه توقف.

كلما طالت مدة السماح له بالتفاقم ، زاد الضرر الذي يلحقه ، ولهذا السبب كان الوقت مهما للغاية.

حتى بعد إطعامه العديد من جرعات وضوح العقل ، بدا دوبرافيل مكسورًا.

حتى بعد إطعامه العديد من جرعات وضوح العقل ، بدا دوبرافيل مكسورًا.

حتى بعد ساعات لا تحصى من العلاج ، بدا أنهم لم يتمكنوا من استعادة عقله الملوث إلا بقدر ضئيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل كلمة تكدست فوق الكلمة التالية في فوضى من الصدمة والجداول الزمنية المختلطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المزيد! أعطوا هذا الرجل المزيد من جرعات وضوح العقل…. أيها المعالجون ، ضاعفوا إنتاجكم ، قائد نقابتكم يحتاج إليكم! يجب ألا يتخاذل أحد! يجب أن ننقذه اليوم وإلا قد لا نتمكن من إنقاذه أبدًا!” صرخ أنطونيو بيأس ، حيث كان يعلم بالضبط ما هو على المحك هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة يأس ، أمسك أنطونيو بوعاء طعام للكلاب وسكب الجرعة فيه ، قبل أن يركع ويدفعه عبر الفجوة إلى غرفة الاحتجاز.

كانوا بحاجة إلى إنقاذ دوبرافيل قبل أن يفسد تلوث مانا العالم الساكن عقله إلى الأبد.

اتخذ أنطونيو خطوة إلى الأمام ، بطيئة ومتعمدة ، مع كفيه الممدودة.

كلما طالت مدة السماح له بالتفاقم ، زاد الضرر الذي يلحقه ، ولهذا السبب كان الوقت مهما للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع واحد.

حقيقة أن دوبرافيل قد وجد طريقه إلى هنا يعني أنه كان لديه بعض بقايا العقل السليم ، ولكن كان بحاجة ماسة للإنقاذ.

“توقفوا!” هدر أنطونيو بصوت مرتفع كصوت الرعد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أقسام بأكملها من المبنى ، محاصرة العشرات من الموظفين والجنود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الترجمة: Hunter

اتخذ أنطونيو خطوة إلى الأمام ، بطيئة ومتعمدة ، مع كفيه الممدودة.

“آآآآآآه—”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط