المقدمة
الفصل 1: المقدمة
تغطي ابتسامة خفيفة وجهي، لكنها تترك مكاناً لنظرة حزينة. ينتقل نظري من المحاربين ذوي العباءات السوداء إلى فوهات القمر الذهبي في الأعلى. أملك لحية وشعراً أشقر كثيف، وعينيّ بلون شمس لازوردية — لكن كل هذا تنكر، ليس نفس الجسد الذي أنجبتني أمي به.
“كل خطوة إلى الأمام أشعر أنها خيانة لمن كنت عليه ذات يوم، ومع ذلك لا يمكنني التوقف عن السير”.
“رين، أخي الصغير العزيز…” أقول، ودمعة تشق خديّ المتورمين. أتحرك إلى الأمام، كما أفعل دائمًا ، حتى لو كانت خيانة لمن كنت عليه ذات يوم. أقبض على السيف بقوة، وقدمي تغرزان في الأرض تحتي. يحدث انفجار، يهز الأرض، ويهز قدمي وساقيّ. قلبي ينبض، لكنني أغمض عينيّ وأرحب بالضوء الأحمر. “…قريباً—سأكون معك—فقط، انتظر قليلاً بعد”. ثم—أقفز. في الدم. في الموت. في الجحيم.
–– إليوت ستارفول.
هناك أضواء متوهجة للنورانيين في المسافة الفارغة. عشرات الآلاف يقاتلون من أجل أرضهم. نحن نغزوهم، لم نعد نلعب وفق القواعد. أتنهد، جسدي يؤلمني. أقف على منحدر لا يقل ارتفاعه عن ألفي قدم فوق الأرض التي تلتهم الدماء. حرب استمرت ألف عام. يخترق سيفي الحجر الصلب، على الرغم من أنني أميل إلى الأمام فقط.
في قارة الموت ، حيث يتغير شكل القمر ولونه في الأول من كل شهر ، أحدق في الهاوية المليئة بالدم الأسود. أرفع ذقني عاليًا بينما تتبع نظراتي الأشخاص الذين احتقرتهم ذات يوم. يركضون تحت إمرتي، بعيدون كالنمل على الأفق. إنهم من أصحاب الدم الأسود، شياطين، لكنهم يقفون إلى جانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقبض يداي على سيف أسود يتلألأ في ضوء القمر الذهبي. هذه القارة يحكمها الدم. كنت (أحمراً)، وما زلت كذلك. لكن يجب أن أتغير. أنا مع دماء أخرى، سوداء الدم في الغالب. أحدق في المسافة، حيث ينزلق قمر الحكام فوق ساحة المعركة.
تغطي ابتسامة خفيفة وجهي، لكنها تترك مكاناً لنظرة حزينة. ينتقل نظري من المحاربين ذوي العباءات السوداء إلى فوهات القمر الذهبي في الأعلى. أملك لحية وشعراً أشقر كثيف، وعينيّ بلون شمس لازوردية — لكن كل هذا تنكر، ليس نفس الجسد الذي أنجبتني أمي به.
أحتضنه. النور ينبض في البعيد، والهدوء يقطعه صراخ المعركة. “لكن لا تقلق، قريبًا—سأكون معك”. تتحول عيناي اللازورديتان إلى ظل قرمزي، بينما يغلي الدم في أعماقي. بينما يتقلص القمر، أتذكر عد الكواكب مع أخي—المريخ، كوكبه المفضل. لكن حتى ذلك كان كذبة. ومع ذلك، أتشبث بها.
تقبض يداي على سيف أسود يتلألأ في ضوء القمر الذهبي. هذه القارة يحكمها الدم. كنت (أحمراً)، وما زلت كذلك. لكن يجب أن أتغير. أنا مع دماء أخرى، سوداء الدم في الغالب. أحدق في المسافة، حيث ينزلق قمر الحكام فوق ساحة المعركة.
في البعيد، على مستوى العين تقريبًا، يطيرون بأجنحة من الريش والخفافيش. النور يتناقض مع الظلام. “لمصلحة الحكام.” أترك كلمة “حكام” تتشبع قليلاً قبل أن أطلق تنهيدة أثقل مرة أخرى. كنت أحمق لأعتقد أنني يمكن أن أكون حاكما بنفسي. وأنني، كمجرد (أحمر)، يمكنني تغيير هذا العالم القاسي الذي يحكمه حزن الوحوش. سواء كنا نحن، اللون (الأحمر)، أو (الأزرق) الصارم، أو (الأخضر) مجهول الهوية.
هناك أضواء متوهجة للنورانيين في المسافة الفارغة. عشرات الآلاف يقاتلون من أجل أرضهم. نحن نغزوهم، لم نعد نلعب وفق القواعد. أتنهد، جسدي يؤلمني. أقف على منحدر لا يقل ارتفاعه عن ألفي قدم فوق الأرض التي تلتهم الدماء. حرب استمرت ألف عام. يخترق سيفي الحجر الصلب، على الرغم من أنني أميل إلى الأمام فقط.
الفصل 1: المقدمة
في البعيد، على مستوى العين تقريبًا، يطيرون بأجنحة من الريش والخفافيش. النور يتناقض مع الظلام. “لمصلحة الحكام.” أترك كلمة “حكام” تتشبع قليلاً قبل أن أطلق تنهيدة أثقل مرة أخرى. كنت أحمق لأعتقد أنني يمكن أن أكون حاكما بنفسي. وأنني، كمجرد (أحمر)، يمكنني تغيير هذا العالم القاسي الذي يحكمه حزن الوحوش. سواء كنا نحن، اللون (الأحمر)، أو (الأزرق) الصارم، أو (الأخضر) مجهول الهوية.
أحدق في الظلام الشبيه بالغراب الذي خلقه الليل، والذي تتخلله أشعة الضوء، التي تنبض كل بضع ثوان. عيناي تستقران على الأفق، وتتحول حدقتاي من كبيرة إلى صغيرة. أتذكر الآن البعد. والألم الموجع الذي يتغلب عليّ، ويستهلكني من الداخل. في الجسد والدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكام كاذبون. لقد ادعوا اللقب كما فعلت أنا. نحن جميعًا منفصلون من الداخل. لسنا متساوين ؛ لم نكن أبدًا كذلك، ولكن لسبب استعباد الأدنى… تتلاشى ابتسامتي مرة أخرى، لكن قبضتي تشتد، مما يسمح للحجارة بالسقوط من على المنحدر.
يتغير القمر الذهبي، وهو المصدر الوحيد للضوء باستثناء ما خلقته النورانيون، أصحاب الدم الأبيض. شعبي يقاتلهم. ليسوا من دمي. انهم من لون أسود وليس أحمر. أصدقائي، عائلتي. أضحك، ضحكة مريرة ووحيدة. أعيش مع الشياطين، وأقاتل ضد أولئك الذين يعبدون الحكام، أصحاب الدم الذهبي.
في الأفق يختفي القمر الذهبي، ويغير شكله. بعد أن كان شاسعًا وذهبيًا، يظلم القمر—كسوف يقطع الليل. ثم يحترق باللون الأحمر. لون قومي. يعيد الذكريات، ذكريات ضاعت منذ زمن طويل. كسوف أحمر. “أنا آسف”، أتمتم، والحزن يغلبني، والشعور بالذنب. أفكر في أخي. كان صغيرًا جدًا، وقد قتلته. للحظة وجيزة، ترتجف يداي. كان يجب أن أكون أنا، وليس هو. لكنني أشد قبضتي، وأواجه الحمرة أمامي، والنور يتشكل أمامي.
حكام كاذبون. لقد ادعوا اللقب كما فعلت أنا. نحن جميعًا منفصلون من الداخل. لسنا متساوين ؛ لم نكن أبدًا كذلك، ولكن لسبب استعباد الأدنى… تتلاشى ابتسامتي مرة أخرى، لكن قبضتي تشتد، مما يسمح للحجارة بالسقوط من على المنحدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقبض يداي على سيف أسود يتلألأ في ضوء القمر الذهبي. هذه القارة يحكمها الدم. كنت (أحمراً)، وما زلت كذلك. لكن يجب أن أتغير. أنا مع دماء أخرى، سوداء الدم في الغالب. أحدق في المسافة، حيث ينزلق قمر الحكام فوق ساحة المعركة.
في الأفق يختفي القمر الذهبي، ويغير شكله. بعد أن كان شاسعًا وذهبيًا، يظلم القمر—كسوف يقطع الليل. ثم يحترق باللون الأحمر. لون قومي. يعيد الذكريات، ذكريات ضاعت منذ زمن طويل. كسوف أحمر. “أنا آسف”، أتمتم، والحزن يغلبني، والشعور بالذنب. أفكر في أخي. كان صغيرًا جدًا، وقد قتلته. للحظة وجيزة، ترتجف يداي. كان يجب أن أكون أنا، وليس هو. لكنني أشد قبضتي، وأواجه الحمرة أمامي، والنور يتشكل أمامي.
في قارة الموت ، حيث يتغير شكل القمر ولونه في الأول من كل شهر ، أحدق في الهاوية المليئة بالدم الأسود. أرفع ذقني عاليًا بينما تتبع نظراتي الأشخاص الذين احتقرتهم ذات يوم. يركضون تحت إمرتي، بعيدون كالنمل على الأفق. إنهم من أصحاب الدم الأسود، شياطين، لكنهم يقفون إلى جانبي.
أحتضنه. النور ينبض في البعيد، والهدوء يقطعه صراخ المعركة. “لكن لا تقلق، قريبًا—سأكون معك”. تتحول عيناي اللازورديتان إلى ظل قرمزي، بينما يغلي الدم في أعماقي. بينما يتقلص القمر، أتذكر عد الكواكب مع أخي—المريخ، كوكبه المفضل. لكن حتى ذلك كان كذبة. ومع ذلك، أتشبث بها.
في البعيد، على مستوى العين تقريبًا، يطيرون بأجنحة من الريش والخفافيش. النور يتناقض مع الظلام. “لمصلحة الحكام.” أترك كلمة “حكام” تتشبع قليلاً قبل أن أطلق تنهيدة أثقل مرة أخرى. كنت أحمق لأعتقد أنني يمكن أن أكون حاكما بنفسي. وأنني، كمجرد (أحمر)، يمكنني تغيير هذا العالم القاسي الذي يحكمه حزن الوحوش. سواء كنا نحن، اللون (الأحمر)، أو (الأزرق) الصارم، أو (الأخضر) مجهول الهوية.
“رين، أخي الصغير العزيز…” أقول، ودمعة تشق خديّ المتورمين. أتحرك إلى الأمام، كما أفعل دائمًا ، حتى لو كانت خيانة لمن كنت عليه ذات يوم. أقبض على السيف بقوة، وقدمي تغرزان في الأرض تحتي. يحدث انفجار، يهز الأرض، ويهز قدمي وساقيّ. قلبي ينبض، لكنني أغمض عينيّ وأرحب بالضوء الأحمر. “…قريباً—سأكون معك—فقط، انتظر قليلاً بعد”. ثم—أقفز. في الدم. في الموت. في الجحيم.
في البعيد، على مستوى العين تقريبًا، يطيرون بأجنحة من الريش والخفافيش. النور يتناقض مع الظلام. “لمصلحة الحكام.” أترك كلمة “حكام” تتشبع قليلاً قبل أن أطلق تنهيدة أثقل مرة أخرى. كنت أحمق لأعتقد أنني يمكن أن أكون حاكما بنفسي. وأنني، كمجرد (أحمر)، يمكنني تغيير هذا العالم القاسي الذي يحكمه حزن الوحوش. سواء كنا نحن، اللون (الأحمر)، أو (الأزرق) الصارم، أو (الأخضر) مجهول الهوية.
………..
هناك أضواء متوهجة للنورانيين في المسافة الفارغة. عشرات الآلاف يقاتلون من أجل أرضهم. نحن نغزوهم، لم نعد نلعب وفق القواعد. أتنهد، جسدي يؤلمني. أقف على منحدر لا يقل ارتفاعه عن ألفي قدم فوق الأرض التي تلتهم الدماء. حرب استمرت ألف عام. يخترق سيفي الحجر الصلب، على الرغم من أنني أميل إلى الأمام فقط.
تنويه: الرواية دموية وقد لا تناسب البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكام كاذبون. لقد ادعوا اللقب كما فعلت أنا. نحن جميعًا منفصلون من الداخل. لسنا متساوين ؛ لم نكن أبدًا كذلك، ولكن لسبب استعباد الأدنى… تتلاشى ابتسامتي مرة أخرى، لكن قبضتي تشتد، مما يسمح للحجارة بالسقوط من على المنحدر.
الرواية مستلهمة من رواية انتفاضة الحمر وقد صرح كاتبها بذلك ومن قرأ الرواية سيفهمني لذا لكل من أعجبته هاته بالطبع ستعجبه الأخرى…
في البعيد، على مستوى العين تقريبًا، يطيرون بأجنحة من الريش والخفافيش. النور يتناقض مع الظلام. “لمصلحة الحكام.” أترك كلمة “حكام” تتشبع قليلاً قبل أن أطلق تنهيدة أثقل مرة أخرى. كنت أحمق لأعتقد أنني يمكن أن أكون حاكما بنفسي. وأنني، كمجرد (أحمر)، يمكنني تغيير هذا العالم القاسي الذي يحكمه حزن الوحوش. سواء كنا نحن، اللون (الأحمر)، أو (الأزرق) الصارم، أو (الأخضر) مجهول الهوية.
تغطي ابتسامة خفيفة وجهي، لكنها تترك مكاناً لنظرة حزينة. ينتقل نظري من المحاربين ذوي العباءات السوداء إلى فوهات القمر الذهبي في الأعلى. أملك لحية وشعراً أشقر كثيف، وعينيّ بلون شمس لازوردية — لكن كل هذا تنكر، ليس نفس الجسد الذي أنجبتني أمي به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات