You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

التقاء التوأم 5

يوم الرحيل

يوم الرحيل

1111111111

الفصل الخامس: يوم الرحيل

كأنّ روحها كانت تقول:

كانت الطريق إلى بيت أبي طويلة أكثر مما تذكّرتها.
المدينة تغيّرت، الأبنية ارتفعت، والوجوه غريبة،
لكن الشعور نفسه ظلّ يرافقني — ذاك الثقل في صدري الذي يسبق كل لقاءٍ مؤجّل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم سكت.

كان يعيش في شقة صغيرة فوق محل قديم لتصليح الساعات.
حين فتحت الباب، بدا وجهه أكبر بكثير، وملامحه مرهقة،
كأن الزمن لم يمرّ عليه فقط… بل سحقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت له بصوتٍ متردّد:

نظر إليّ بارتباك، ثم قال:

“هي كانت تبغى الغفران، مو اللوم.”

“Van… ما توقعت تشوفني بعد كل هالسنين.”

همستُ بصوتٍ متكسّر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قلت له بصوتٍ متردّد:

“Van… ما توقعت تشوفني بعد كل هالسنين.”

“ما كنت جاي أعاتبك… بس في شي لازم أعرفه.”

تلك الليلة، عندما نظرت في المرآة، رأيت Alisha تبتسم للمرة الأولى منذ رحيلها.

جلسنا بصمتٍ ثقيل.
كانت هناك صورة باهتة على الحائط تجمعنا نحن الأربعة — أنا، أمي، Alisha، وهو.
وقبل أن أفتح فمي، نظر إليها وقال بصوتٍ مبحوح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا… Alisha ماتت ليش؟ كيف؟”

“كل يوم أقعد قدامها وأسأل نفسي لو كنت قدرت أغيّر النهاية.”

هزّ رأسه ببطء، والدموع تسيل من عينيه دون صوت.

سألته مباشرة:

أخذ نفسًا عميقًا وأكمل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بابا… Alisha ماتت ليش؟ كيف؟”

كانت الطريق إلى بيت أبي طويلة أكثر مما تذكّرتها. المدينة تغيّرت، الأبنية ارتفعت، والوجوه غريبة، لكن الشعور نفسه ظلّ يرافقني — ذاك الثقل في صدري الذي يسبق كل لقاءٍ مؤجّل.

تجمّد للحظة، ثم أغمض عينيه وقال:

نظر إليّ بارتباك، ثم قال:

“كان المفروض أكون معاها ذاك اليوم.”

“ما كنت جاي أعاتبك… بس في شي لازم أعرفه.”

أخذ نفسًا عميقًا وأكمل:

نظر إليّ بارتباك، ثم قال:

“أمك كانت في العمل، وأنا وعدتها أجي أشوفكم.
تأخّرت، كنت مشغول في شغل تافه.
Alisha كانت تبغى تشتري بالونات لعيد ميلادكم، راحت لحالها…
والسيارة ما انتبهت لها.”

هزّ رأسه ببطء، والدموع تسيل من عينيه دون صوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

ثم سكت.

“أمك كانت في العمل، وأنا وعدتها أجي أشوفكم. تأخّرت، كنت مشغول في شغل تافه. Alisha كانت تبغى تشتري بالونات لعيد ميلادكم، راحت لحالها… والسيارة ما انتبهت لها.”

كانت الجملة الأخيرة كطعنة باردة.
لم يقل “حادث”، لم يقل “قدر”،
قالها وكأنها جريمة لا يغفرها إلا الزمن الذي لا يرحم.

“كل يوم أقعد قدامها وأسأل نفسي لو كنت قدرت أغيّر النهاية.”

همستُ بصوتٍ متكسّر:

“كان المفروض أكون معاها ذاك اليوم.”

“هي كانت تستناك، صح؟”

تجمّد للحظة، ثم أغمض عينيه وقال:

هزّ رأسه ببطء، والدموع تسيل من عينيه دون صوت.

“أمك كانت في العمل، وأنا وعدتها أجي أشوفكم. تأخّرت، كنت مشغول في شغل تافه. Alisha كانت تبغى تشتري بالونات لعيد ميلادكم، راحت لحالها… والسيارة ما انتبهت لها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، شعرت بشيء غريب… دفء مفاجئ في الغرفة،
ورائحة خفيفة من عطر Alisha الذي كانت تحبه.
التفتنا نحن الاثنان في الوقت نفسه نحو النافذة —
ستارة خفيفة تحرّكت، رغم أن الهواء ساكن.

كأنّ روحها كانت تقول:

كأنّ روحها كانت تقول:

جلسنا بصمتٍ ثقيل. كانت هناك صورة باهتة على الحائط تجمعنا نحن الأربعة — أنا، أمي، Alisha، وهو. وقبل أن أفتح فمي، نظر إليها وقال بصوتٍ مبحوح:

“كفى لومًا… سامحوه.”

لم أستطع الكلام. كل ما فعلته أنني وضعت السوار الوردي على الطاولة، وقلت لأبي:

لم أستطع الكلام.
كل ما فعلته أنني وضعت السوار الوردي على الطاولة، وقلت لأبي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا… Alisha ماتت ليش؟ كيف؟”

“هي كانت تبغى الغفران، مو اللوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت له بصوتٍ متردّد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غادرت بعدها بصمت، لكن قلبي كان مختلفًا —
أخفّ قليلاً، وأثقل في الوقت نفسه.

همستُ بصوتٍ متكسّر:

تلك الليلة، عندما نظرت في المرآة،
رأيت Alisha تبتسم للمرة الأولى منذ رحيلها.

كان يعيش في شقة صغيرة فوق محل قديم لتصليح الساعات. حين فتحت الباب، بدا وجهه أكبر بكثير، وملامحه مرهقة، كأن الزمن لم يمرّ عليه فقط… بل سحقه.

لكن في ابتسامتها كان هناك شيء غامض…
كأنّها تقول إن القصة لم تنتهِ بعد.

كانت الجملة الأخيرة كطعنة باردة. لم يقل “حادث”، لم يقل “قدر”، قالها وكأنها جريمة لا يغفرها إلا الزمن الذي لا يرحم.

“أمك كانت في العمل، وأنا وعدتها أجي أشوفكم. تأخّرت، كنت مشغول في شغل تافه. Alisha كانت تبغى تشتري بالونات لعيد ميلادكم، راحت لحالها… والسيارة ما انتبهت لها.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط