مؤسسو التحالف (2)
كاد أسطورة يصفق لذكائها إذ كادت تستنبط الأمر كله بقرائن يسيرة، وما قدمته من بصائر قد يكون السبب الحقيقي وراء الحالة الراهنة لقلعة العدالة المقدسة.
“يا للغرابة…” تحدثت، وصوتها مشوبًا بالفضول والقلق، “هناك معلومة أخرى حصلت عليها من قراصنة النجوم، هي غريبة وبغيضة بنفس القدر.”
“الأمر كما افترضت السيدة اوراكل، بعد اتباعنا للبوصلة الخيالية الحقيقية، وصلنا إلى قلعة العدالة المقدسة، لكن مظهرها كان مختلفًا تمامًا عما أتذكره سابقًا.”
“الأمر كما افترضت السيدة اوراكل، بعد اتباعنا للبوصلة الخيالية الحقيقية، وصلنا إلى قلعة العدالة المقدسة، لكن مظهرها كان مختلفًا تمامًا عما أتذكره سابقًا.”
“علاوة على ذلك، عند وصولنا، لم يكن الخيالي الجديد الذي يفترض أن يكون ملك البطولة موجودًا، كما أنني لم أتمكن من العثور على أي أثر لخيلية العدالة.” في هذه اللحظة، اتسم تعبيره بالجدية مع شيء من الخوف، “ثم طلبت من السيدة أسرار استخدام رؤيتها للعثور على قرائن تتعلق بتلك الحالة الغريبة، لكن في اللحظة التي نشطت فيها قدرتها القانونية، حدث شيء غير مفهوم؛ فقد انفجرت عينها فجأة.”
“حدث الأمر بسرعة لم أستطع التفاعل معها، وقبل أن أستوعب ما حدث، كانت قد صرخت بالفعل قبل أن تفقد وعيها، دون تردد، أمسكتها…”
شرح الوضع كله بتعبير كئيب إذ ما زال غير قادر على تصديق أنها تعرضت بالفعل لرد فعل رهيب كهذا خلال لحظات من تفعيلها لقدرتها.
هزت رأسها وأجابت بتردد: “زميلي الخيالي محق تمامًا، قواعد سهول الأساطير لا تلد سوى شبه الخياليين، وهو ما يظل في الأساس ضمن رتبة الأسطورة، لكسر حاجز رتبة الأسطورة، نحتاج إلى الصعود إلى السهول العليا.”
ومضت النجمة الخماسية على قناع بضوء عميق بعد أن انتهى من الشرح، في نفس الوقت، بقي سيد التحالف العملاق رابط الجأش دون أي حركة، محاطًا بالغموض.
كاد أسطورة يصفق لذكائها إذ كادت تستنبط الأمر كله بقرائن يسيرة، وما قدمته من بصائر قد يكون السبب الحقيقي وراء الحالة الراهنة لقلعة العدالة المقدسة.
“يا للغرابة…” تحدثت، وصوتها مشوبًا بالفضول والقلق، “هناك معلومة أخرى حصلت عليها من قراصنة النجوم، هي غريبة وبغيضة بنفس القدر.”
أومأ بابتسامة ممتنة: “أرجو السؤال.”
اتسعت عينا السيف الأبيض وهو يتوق حقًا لمعرفة ما حدث هناك وسأل بسرعة: “ما هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لتصدق ذلك لو لم تكن قد استخدمت البحث في الأرواح لترى ذلك المشهد غير المعقول بنفسها، وقد دُهشت تمامًا مثل السيف الأبيض الآن.
“وفقًا لهم، في اللحظة التي أطلق فيها ملك البطولة هالة شبه الخيالية الحقيقية وكان على وشك مهاجمة الكهنة، فقد زخمه كله فجأة، ثم، خلال لحظة، مزقت يد الفضاء وأمسكت.”
اتسعت عينا السيف الأبيض وهو يتوق حقًا لمعرفة ما حدث هناك وسأل بسرعة: “ما هي؟”
“ولكن حتى أغرب جزء هو أن اليد لم تختطف أو تجره معها؛ بل في اللحظة التي أمسكته فيها اليد، اختفى، ثم تراجعت اليد إلى الخلف، بعد ذلك، هرب قراصنة النجوم قبل أن يتمكن الكهنة من الرد” صار صوتها دافئًا، لكن نبرتها جادة للغاية.
“أعتقد أنه من الممكن أيضًا أن خيالية العدالة قد حاولت التفاوض معه بخصوص معبد اللهيب المتأجج، وعندما لم يتمكنوا من التوصل إلى نتيجة، ربما قررت اتخاذ إجراءات حاسمة، أو أن ذلك الشخص هاجمها لسبب آخر.” ذكر السيف الأبيض بجدية، فهو يعرف شخصية خيالية العدالة جيدًا.
لم تكن لتصدق ذلك لو لم تكن قد استخدمت البحث في الأرواح لترى ذلك المشهد غير المعقول بنفسها، وقد دُهشت تمامًا مثل السيف الأبيض الآن.
صار سعيدًا في سريرته لأنها اختارت عدم التحقيق فيه اكثر، ويعلم أن خيالية الأسرار أيضًا لن تجرؤ على ملاحقته في حياتها كلها.
ففي النهاية، كلهم شبه خياليين، وحتى لو ظهر شبه خيالي جديد، فما زالوا غير قادرين على التعامل معه بتلك الطريقة، وأكثر جزء مزعج في هذا هو أن ملك البطولة يبدو أنه نُقل بعيدًا بواسطة اليد دون أي مقاومة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، هذه المرة ليس صوتها صدى؛ بدلاً من ذلك، جاء الصوت الثقيل مصدعًا اياه مثل المطرقة: “أخبرني عن… اخويتك السرية”
خفق قلب السيف الأبيض واقشعر جلده كله فجأة وتكهن بلمحة من الحيرة: “أيمكن أن ما حدث مع السيدة أسرار مرتبط بصاحب اليد الغامضة؟! ولكن أي نوع من الكائنات يستطيع تحقيق شيء مثل هذا؟ كائن فوق شبه الخيالي؟ ومع ذلك، لا يمكن أن يكون هناك شخص مثل ذلك حاضرًا في سهول الأساطير، القواعد لا تسمح بذلك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا، لا يمكن لوجود مثل ذلك الوجود داخل حدود سهول الأساطير، اذا كان لديه القدرة على النزول من السهول العليا، وهو أمر غير مرجح للغاية، لأنه في أعينهم، لسنا سوى نمل أو فلاحين في قرية نائية.”
هزت رأسها وأجابت بتردد: “زميلي الخيالي محق تمامًا، قواعد سهول الأساطير لا تلد سوى شبه الخياليين، وهو ما يظل في الأساس ضمن رتبة الأسطورة، لكسر حاجز رتبة الأسطورة، نحتاج إلى الصعود إلى السهول العليا.”
ففي النهاية، كلهم شبه خياليين، وحتى لو ظهر شبه خيالي جديد، فما زالوا غير قادرين على التعامل معه بتلك الطريقة، وأكثر جزء مزعج في هذا هو أن ملك البطولة يبدو أنه نُقل بعيدًا بواسطة اليد دون أي مقاومة!
“وفقًا لأسطورة قديمة في عرقي، حاول شخص ذات مرة اختراق رتبة الخيال باستخدام طريقة مجهولة، وكاد ينجح، لكن ذلك الشخص استفز القواعد وجلب النكبة، فتحول على الفور إلى العدم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالضبط حينما كان السيف الأبيض على وشك المغاظرة وظن أنه نجا من نكبة، تحدثت خيالية الأوراكل فجأة مرة أخرى
“لذا، لا يمكن لوجود مثل ذلك الوجود داخل حدود سهول الأساطير، اذا كان لديه القدرة على النزول من السهول العليا، وهو أمر غير مرجح للغاية، لأنه في أعينهم، لسنا سوى نمل أو فلاحين في قرية نائية.”
اتسعت عينا السيف الأبيض وهو يتوق حقًا لمعرفة ما حدث هناك وسأل بسرعة: “ما هي؟”
“مما قادني إلى الاعتقاد أن هذا الكيان المجهول قد يكون كيانًا كونيًا خفيًا أو ينتمي إلى تلك الأعراق الغامضة مثل خبالية العدالة، حاليًا، المشتبه به الرئيسي لدينا هو الشخص الذي ادعى معبد اللهيب المتائجج”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فضلاً عن ذلك، هو نفسه يشك الآن في الشخص الغامض، حيث يبدو أن كل شيء بدأ بعد أن دعته خيالية العدالة للقلعة.
أخذ السيف الأبيض نفسًا عميقًا وهو مذهول وخائف في نفس الوقت لأن كلامها منطقي، وقد صدقها لأنها لا تملك سببًا لخداعه.
شرح الوضع كله بتعبير كئيب إذ ما زال غير قادر على تصديق أنها تعرضت بالفعل لرد فعل رهيب كهذا خلال لحظات من تفعيلها لقدرتها.
فضلاً عن ذلك، هو نفسه يشك الآن في الشخص الغامض، حيث يبدو أن كل شيء بدأ بعد أن دعته خيالية العدالة للقلعة.
لم تدحض كلماته، إذ هي أيضًا فكرت في هذه المشكلة.
“أعتقد أنه من الممكن أيضًا أن خيالية العدالة قد حاولت التفاوض معه بخصوص معبد اللهيب المتأجج، وعندما لم يتمكنوا من التوصل إلى نتيجة، ربما قررت اتخاذ إجراءات حاسمة، أو أن ذلك الشخص هاجمها لسبب آخر.” ذكر السيف الأبيض بجدية، فهو يعرف شخصية خيالية العدالة جيدًا.
كاد أسطورة يصفق لذكائها إذ كادت تستنبط الأمر كله بقرائن يسيرة، وما قدمته من بصائر قد يكون السبب الحقيقي وراء الحالة الراهنة لقلعة العدالة المقدسة.
هي متغطرسة ومليئة بالمكائد، ناهيك عن أن عينيها أكثر عمقًا من عيني خيالية الأسرار، لهذا توصل إلى مثل هذا الإستنتاج وبدأ يشك في ما اذا كانت هي التي استفزته.
ففي النهاية، كلهم شبه خياليين، وحتى لو ظهر شبه خيالي جديد، فما زالوا غير قادرين على التعامل معه بتلك الطريقة، وأكثر جزء مزعج في هذا هو أن ملك البطولة يبدو أنه نُقل بعيدًا بواسطة اليد دون أي مقاومة!
لم تدحض كلماته، إذ هي أيضًا فكرت في هذه المشكلة.
“ولكن حتى أغرب جزء هو أن اليد لم تختطف أو تجره معها؛ بل في اللحظة التي أمسكته فيها اليد، اختفى، ثم تراجعت اليد إلى الخلف، بعد ذلك، هرب قراصنة النجوم قبل أن يتمكن الكهنة من الرد” صار صوتها دافئًا، لكن نبرتها جادة للغاية.
“أيًا كان السبب، حاليًا، ينبغي علينا انتظار استيقاظ خيالية الأسرار. بعد سماع رأيها، يمكننا أن نقرر ما اذا كنا نتابع في هذه المسألة أو نتركها.” ذكرت بهدوء.
شرح الوضع كله بتعبير كئيب إذ ما زال غير قادر على تصديق أنها تعرضت بالفعل لرد فعل رهيب كهذا خلال لحظات من تفعيلها لقدرتها.
‘لا تخبرني أنها لا تريد التحقيق في هذه المسألة؟ حسنًا، مع وجود ذلك الكيان الغامض في اللعبة، أنا أيضًا لا أريد التورط فيه…’ فكر السيف الأبيض.
اتسعت عينا السيف الأبيض وهو يتوق حقًا لمعرفة ما حدث هناك وسأل بسرعة: “ما هي؟”
صار سعيدًا في سريرته لأنها اختارت عدم التحقيق فيه اكثر، ويعلم أن خيالية الأسرار أيضًا لن تجرؤ على ملاحقته في حياتها كلها.
♤♤♤
بالضبط حينما كان السيف الأبيض على وشك المغاظرة وظن أنه نجا من نكبة، تحدثت خيالية الأوراكل فجأة مرة أخرى
“ولكن حتى أغرب جزء هو أن اليد لم تختطف أو تجره معها؛ بل في اللحظة التي أمسكته فيها اليد، اختفى، ثم تراجعت اليد إلى الخلف، بعد ذلك، هرب قراصنة النجوم قبل أن يتمكن الكهنة من الرد” صار صوتها دافئًا، لكن نبرتها جادة للغاية.
“الآن بعد أن علقنا الوضع، يريد سيد التحالف أن يسأل سؤالا يا زميلي الخيالي، السيف الأبيض،”
اتسعت عينا السيف الأبيض وهو يتوق حقًا لمعرفة ما حدث هناك وسأل بسرعة: “ما هي؟”
عبس السيف الأبيض قليلاً جدًا إذ هذا غير متوقع تمامًا، لكنه مع ذلك أومأ، “طالما أن هذا شيء أعرفه فلن أخفيه عن سيد التحالف، ومع ذلك، إذا كان هذا شيءًا يتعلق بأسراري أو أموري الشخصية، يجب أن أعتذر مقدماً، وأرجو تفهمكم.”
أومأت متفهمة: “نحن نتفهم، لذا يمكنك أن تكون مطمئنا إذا كنت لا تريد الكشف عن شيء؛ لا أحد سيجبرك.”
“حدث الأمر بسرعة لم أستطع التفاعل معها، وقبل أن أستوعب ما حدث، كانت قد صرخت بالفعل قبل أن تفقد وعيها، دون تردد، أمسكتها…”
أومأ بابتسامة ممتنة: “أرجو السؤال.”
اتسعت عينا السيف الأبيض وهو يتوق حقًا لمعرفة ما حدث هناك وسأل بسرعة: “ما هي؟”
مع ذلك، هذه المرة ليس صوتها صدى؛ بدلاً من ذلك، جاء الصوت الثقيل مصدعًا اياه مثل المطرقة: “أخبرني عن… اخويتك السرية”
“يا للغرابة…” تحدثت، وصوتها مشوبًا بالفضول والقلق، “هناك معلومة أخرى حصلت عليها من قراصنة النجوم، هي غريبة وبغيضة بنفس القدر.”
في اللحظة التي دوى فيها صوت سيد التحالف في أذني السيف الأبيض، أصبحت عيناه فجأة خاويتين كما لو اصبح تحت التنويم المغناطيسي
أخذ السيف الأبيض نفسًا عميقًا وهو مذهول وخائف في نفس الوقت لأن كلامها منطقي، وقد صدقها لأنها لا تملك سببًا لخداعه.
“ولكن حتى أغرب جزء هو أن اليد لم تختطف أو تجره معها؛ بل في اللحظة التي أمسكته فيها اليد، اختفى، ثم تراجعت اليد إلى الخلف، بعد ذلك، هرب قراصنة النجوم قبل أن يتمكن الكهنة من الرد” صار صوتها دافئًا، لكن نبرتها جادة للغاية.
♤♤♤
‘لا تخبرني أنها لا تريد التحقيق في هذه المسألة؟ حسنًا، مع وجود ذلك الكيان الغامض في اللعبة، أنا أيضًا لا أريد التورط فيه…’ فكر السيف الأبيض.
“مما قادني إلى الاعتقاد أن هذا الكيان المجهول قد يكون كيانًا كونيًا خفيًا أو ينتمي إلى تلك الأعراق الغامضة مثل خبالية العدالة، حاليًا، المشتبه به الرئيسي لدينا هو الشخص الذي ادعى معبد اللهيب المتائجج”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات