You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 708

1111111111

الفصل 708: الضربة الثانية

______________________________________________

في زقاقٍ مظلم، كان شخصان يتقاتلان بضراوة.

أحدهما كان سريعًا ورشيقًا إلى حدٍّ يفوق قدرات الجسد البشري. كانت حركاته مذهلة، تكاد تتحدى قوانين الفيزياء في اللحظات الحرجة. في المقابل، بدا خصمه أبطأ منه بكثير، ومع ذلك كان يتمكّن من صدّ هجماته المتتالية بسيفٍ ياباني واحد من نوع “تاتشي”، ثابتًا كصخرةٍ على الشاطئ، لا تزعزعه الأمواج ولا الرياح مهما اشتدت.

بوصفها لاعبة، كانت “شين شيشي” تعرف القليل عن مستويات المهارات التي يمكن اكتسابها خلال المهام. فغالبية اللاعبين يمتلكون مهارات عند المستوى صفر أو واحد، أما من يصل إلى المستوى الثاني فيُعدّ شبه خبير في مجاله. أما المستوى الثالث فهو نادر للغاية، وغالبًا ما يُمنح للاعبين ذوي الانضباط العالي أو أولئك الذين يتولّون أدوارًا قيادية في الفرق.

أسندت “شين شيشي” ظهرها إلى الجدار، وفتحت عينيها بخفة، لتصبح الشاهدة الوحيدة على هذه المعركة الليلية.

فيما كانت “شين شيشي” غارقة في أفكارها، كان “تشانغ هنغ” و”سبايدرمان” قد انتهيا من جولةٍ من القتال والاستطلاع، فصار كلٌّ منهما يدرك حدود قوة الآخر. علم كلاهما أن “تشانغ هنغ” لا يمكنه هزيمة خصمه بسيفٍ واحد. وحتى إن أصابه، فلن يتمكن من إحداث ضررٍ كبير. منذ البداية، كان “سبايدرمان” يحاول التصرّف كإنسان، متظاهرًا بتجنّب الهجمات. ولو كانت بنيته مشابهة لبنية “أبو الهول” الذي واجههما من قبل، لكان جسده بلا نقاط ضعفٍ تقريبًا.

كانت قد فوجئت حين علمت أن “سايمون” — أي “تشانغ هنغ” — احتل المركز الأول في الجولة الأولى من حرب الوكلاء. فالصورة التي عرفته بها كانت لرجل هادئ ومتزن، لم تره من قبل يقاتل. في “حلم الموت”، عمل كلٌّ منهما منفصلًا منذ البداية، وأثناء حادثة “أبو الهول”، لم يُظهر “تشانغ هنغ” سوى مهارته في القيادة وقدرته على إنقاذ “رابت” في الوقت المناسب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه الليلة هي المرة الأولى التي تراه فيها يقاتل فعليًا. وحينها فقط أدركت كيف تمكّن من تحقيق تلك النتيجة العالية في المهمة السابقة. سرعته، وقوته، وردود أفعاله، وتوازنه، كلها كانت استثنائية. لم يكن رشيقًا مثل “سبايدرمان”، لكنه بالتأكيد تفوّق على معظم البشر العاديين. كان واضحًا أنه خضع لتدريبٍ مكثف ليصل إلى هذا المستوى. لكن ما أدهش “شين شيشي” حقًا هو براعته في استخدام السيف وخبرته القتالية الهائلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الليلة هي المرة الأولى التي تراه فيها يقاتل فعليًا. وحينها فقط أدركت كيف تمكّن من تحقيق تلك النتيجة العالية في المهمة السابقة. سرعته، وقوته، وردود أفعاله، وتوازنه، كلها كانت استثنائية. لم يكن رشيقًا مثل “سبايدرمان”، لكنه بالتأكيد تفوّق على معظم البشر العاديين. كان واضحًا أنه خضع لتدريبٍ مكثف ليصل إلى هذا المستوى. لكن ما أدهش “شين شيشي” حقًا هو براعته في استخدام السيف وخبرته القتالية الهائلة.

بوصفها لاعبة، كانت “شين شيشي” تعرف القليل عن مستويات المهارات التي يمكن اكتسابها خلال المهام. فغالبية اللاعبين يمتلكون مهارات عند المستوى صفر أو واحد، أما من يصل إلى المستوى الثاني فيُعدّ شبه خبير في مجاله. أما المستوى الثالث فهو نادر للغاية، وغالبًا ما يُمنح للاعبين ذوي الانضباط العالي أو أولئك الذين يتولّون أدوارًا قيادية في الفرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تخلى عن الدفاع، وانتقل فجأة إلى الهجوم، فصارت ضرباته أسرع وأكثر حدة، حتى أجبر خصمه على التراجع إلى الجدار. عندها قفز “تشانغ هنغ” ورمى سيفه بعيدًا.

كانت جميع النقابات الكبرى تتعامل مع أصحاب المهارات من المستوى الثالث باحترامٍ خاص، وتعرض عليهم امتيازاتٍ مغرية لتجنيدهم.

كانت تلك أول مرة يرى فيها “سبايدرمان” مجرمًا يتعاون مع ضحيته، فتجمّد في مكانه للحظة. استغل “تشانغ هنغ” تلك الثواني الثمينة، وارتمى أرضًا موجّهًا البندقية نحو خصمه.

قدّرت “شين شيشي” أن “تشانغ هنغ” يمتلك مهارة قيادة عند المستوى الثاني، ومهارة استنتاجٍ بمستوى غير معروف، ومهارات إطلاق نارٍ وتنكّر عند المستوى الثاني كذلك. بالنسبة للاعبٍ عادي، فهذا بالفعل الحد الأقصى الممكن، إذ لا يملك معظمهم طاقة كافية لتطوير مهاراتٍ إضافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم تفهمه “شين شيشي” هو من أين اكتسب “تشانغ هنغ” كل تلك الخبرة القتالية. فمثل هذه الخبرة لا يمكن تزييفها أو اكتسابها بسرعة، بل تتطلّب سنواتٍ من القتال المستمر. لقد بدا وكأنه وُلد مقاتلًا، وهذا ما جعلها في حيرةٍ من أمره، حتى مع الأخذ في الحسبان الوقت الذي قضاه في العوالم الوهمية، كان من المستحيل تقريبًا أن يراكم كل هذه التجربة.

لكن مهارة السيف التي أظهرها الليلة بدت وكأنها تجاوزت المستوى الثالث. بل إن “شين شيشي” بدأت تظن أنها ربما بلغت المستوى الرابع — وهو مستوى لم تره من قبل قط، لذا لم تستطع الجزم. ومع ذلك، فأن يواجه “تشانغ هنغ” مقاتلًا خارقًا مثل “سبايدرمان” مستخدمًا مجرد “تاتشي” واحد، فهذا بالتأكيد يتجاوز أداء لاعبٍ من المستوى الثالث.

أمال “سبايدرمان” رأسه مستغربًا تصرفه، لكن سرعان ما لاحظ أن “شين شيشي” لم تعد واقفة في مكانها. كانت قد استيقظت من شرودها، وعادت مسرعة إلى صندوق القمامة، فأخرجت منه حقيبة سفرٍ كبيرة، وسلّمت “تشانغ هنغ” بندقيةً مضادة للعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما لم تفهمه “شين شيشي” هو من أين اكتسب “تشانغ هنغ” كل تلك الخبرة القتالية. فمثل هذه الخبرة لا يمكن تزييفها أو اكتسابها بسرعة، بل تتطلّب سنواتٍ من القتال المستمر. لقد بدا وكأنه وُلد مقاتلًا، وهذا ما جعلها في حيرةٍ من أمره، حتى مع الأخذ في الحسبان الوقت الذي قضاه في العوالم الوهمية، كان من المستحيل تقريبًا أن يراكم كل هذه التجربة.

لم يُبدِ “تشانغ هنغ” أي قلق. فقد كان قد تجنّب عمدًا إصابة الأجزاء الحيوية، لأن هدفه الحقيقي لم يكن “سبايدرمان” ولا “ماستر يودا”، بل معرفة من يقف وراءهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الليلة هي المرة الأولى التي تراه فيها يقاتل فعليًا. وحينها فقط أدركت كيف تمكّن من تحقيق تلك النتيجة العالية في المهمة السابقة. سرعته، وقوته، وردود أفعاله، وتوازنه، كلها كانت استثنائية. لم يكن رشيقًا مثل “سبايدرمان”، لكنه بالتأكيد تفوّق على معظم البشر العاديين. كان واضحًا أنه خضع لتدريبٍ مكثف ليصل إلى هذا المستوى. لكن ما أدهش “شين شيشي” حقًا هو براعته في استخدام السيف وخبرته القتالية الهائلة.

فيما كانت “شين شيشي” غارقة في أفكارها، كان “تشانغ هنغ” و”سبايدرمان” قد انتهيا من جولةٍ من القتال والاستطلاع، فصار كلٌّ منهما يدرك حدود قوة الآخر. علم كلاهما أن “تشانغ هنغ” لا يمكنه هزيمة خصمه بسيفٍ واحد. وحتى إن أصابه، فلن يتمكن من إحداث ضررٍ كبير. منذ البداية، كان “سبايدرمان” يحاول التصرّف كإنسان، متظاهرًا بتجنّب الهجمات. ولو كانت بنيته مشابهة لبنية “أبو الهول” الذي واجههما من قبل، لكان جسده بلا نقاط ضعفٍ تقريبًا.

ترجمة : RoronoaZ

وفوق ذلك، فإن الخدعة التي استخدمها “تشانغ هنغ” ضد “أبو الهول” لن تفلح هذه المرة. فقد بدا أن البدلة المعدنية التي يرتديها هذا “سبايدرمان الحديدي” مصنوعة من مادةٍ عازلة تمنع تأثير الصدمات الكهربائية على مكوناته الداخلية.

كانت تلك أول مرة يرى فيها “سبايدرمان” مجرمًا يتعاون مع ضحيته، فتجمّد في مكانه للحظة. استغل “تشانغ هنغ” تلك الثواني الثمينة، وارتمى أرضًا موجّهًا البندقية نحو خصمه.

لكن “تشانغ هنغ” كان قد استعد لهذا الاحتمال مسبقًا.

كان يعلم أن الرصاص العادي لا يجدي مع أمثال هؤلاء، لكن رصاص البندقية المضادة للعتاد كان ينفجر عند الاصطدام، مولّدًا قوة مضاعفة قادرة على اختراق الدروع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

تخلى عن الدفاع، وانتقل فجأة إلى الهجوم، فصارت ضرباته أسرع وأكثر حدة، حتى أجبر خصمه على التراجع إلى الجدار. عندها قفز “تشانغ هنغ” ورمى سيفه بعيدًا.

الفصل 708: الضربة الثانية

أمال “سبايدرمان” رأسه مستغربًا تصرفه، لكن سرعان ما لاحظ أن “شين شيشي” لم تعد واقفة في مكانها. كانت قد استيقظت من شرودها، وعادت مسرعة إلى صندوق القمامة، فأخرجت منه حقيبة سفرٍ كبيرة، وسلّمت “تشانغ هنغ” بندقيةً مضادة للعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تخلى عن الدفاع، وانتقل فجأة إلى الهجوم، فصارت ضرباته أسرع وأكثر حدة، حتى أجبر خصمه على التراجع إلى الجدار. عندها قفز “تشانغ هنغ” ورمى سيفه بعيدًا.

كانت تلك أول مرة يرى فيها “سبايدرمان” مجرمًا يتعاون مع ضحيته، فتجمّد في مكانه للحظة. استغل “تشانغ هنغ” تلك الثواني الثمينة، وارتمى أرضًا موجّهًا البندقية نحو خصمه.

وفوق ذلك، فإن الخدعة التي استخدمها “تشانغ هنغ” ضد “أبو الهول” لن تفلح هذه المرة. فقد بدا أن البدلة المعدنية التي يرتديها هذا “سبايدرمان الحديدي” مصنوعة من مادةٍ عازلة تمنع تأثير الصدمات الكهربائية على مكوناته الداخلية.

كان يعلم أن الرصاص العادي لا يجدي مع أمثال هؤلاء، لكن رصاص البندقية المضادة للعتاد كان ينفجر عند الاصطدام، مولّدًا قوة مضاعفة قادرة على اختراق الدروع.

وفوق ذلك، فإن الخدعة التي استخدمها “تشانغ هنغ” ضد “أبو الهول” لن تفلح هذه المرة. فقد بدا أن البدلة المعدنية التي يرتديها هذا “سبايدرمان الحديدي” مصنوعة من مادةٍ عازلة تمنع تأثير الصدمات الكهربائية على مكوناته الداخلية.

وما إن رأى “سبايدرمان” البندقية حتى أدرك أن وضعه ازداد سوءًا، فحاول الفرار، ومدّ يده ليطلق شباكه نحو الجدار، لكن رصاصة أصابت معصمه قبل أن يتمكّن من ذلك. لو كان بشرًا لعصف الانفجار بذراعه، لكن جسده المعدني منحه مقاومةً أكبر. ومع ذلك، فقد دمّرت الرصاصة قاذف الشباك لديه، ففقد قدرته على استخدامه.

أمال “سبايدرمان” رأسه مستغربًا تصرفه، لكن سرعان ما لاحظ أن “شين شيشي” لم تعد واقفة في مكانها. كانت قد استيقظت من شرودها، وعادت مسرعة إلى صندوق القمامة، فأخرجت منه حقيبة سفرٍ كبيرة، وسلّمت “تشانغ هنغ” بندقيةً مضادة للعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أطلق “تشانغ هنغ” الرصاصة الثانية، فأصابت العلامة العنكبوتية على صدره مباشرة، لتقذفه بعيدًا حتى ارتطم بالأرض وتوقف عن الحركة.

فيما كانت “شين شيشي” غارقة في أفكارها، كان “تشانغ هنغ” و”سبايدرمان” قد انتهيا من جولةٍ من القتال والاستطلاع، فصار كلٌّ منهما يدرك حدود قوة الآخر. علم كلاهما أن “تشانغ هنغ” لا يمكنه هزيمة خصمه بسيفٍ واحد. وحتى إن أصابه، فلن يتمكن من إحداث ضررٍ كبير. منذ البداية، كان “سبايدرمان” يحاول التصرّف كإنسان، متظاهرًا بتجنّب الهجمات. ولو كانت بنيته مشابهة لبنية “أبو الهول” الذي واجههما من قبل، لكان جسده بلا نقاط ضعفٍ تقريبًا.

سألت “شين شيشي”:
“هل قتلته؟”

في زقاقٍ مظلم، كان شخصان يتقاتلان بضراوة.

فأجاب “تشانغ هنغ”:
“يبدو ميتًا.”

أحدهما كان سريعًا ورشيقًا إلى حدٍّ يفوق قدرات الجسد البشري. كانت حركاته مذهلة، تكاد تتحدى قوانين الفيزياء في اللحظات الحرجة. في المقابل، بدا خصمه أبطأ منه بكثير، ومع ذلك كان يتمكّن من صدّ هجماته المتتالية بسيفٍ ياباني واحد من نوع “تاتشي”، ثابتًا كصخرةٍ على الشاطئ، لا تزعزعه الأمواج ولا الرياح مهما اشتدت.

اقترب الاثنان ليتأكدا من الجثة، لكن ما إن قلب “تشانغ هنغ” الجسد حتى فتح “سبايدرمان” عينيه فجأة، محاولًا توجيه ركلة إلى صدره. تراجع “تشانغ هنغ” بسرعة متفاديًا الضربة، وحين التفت مجددًا كان “سبايدرمان” قد قفز إلى الجدار واختفى في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد مرور بعض الوقت على هروب العنكبوت المصاب، أخرج “تشانغ هنغ” هاتفه من جيبه وقال: “هل تم تثبيت جهاز التتبع؟”

لم يُبدِ “تشانغ هنغ” أي قلق. فقد كان قد تجنّب عمدًا إصابة الأجزاء الحيوية، لأن هدفه الحقيقي لم يكن “سبايدرمان” ولا “ماستر يودا”، بل معرفة من يقف وراءهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الليلة هي المرة الأولى التي تراه فيها يقاتل فعليًا. وحينها فقط أدركت كيف تمكّن من تحقيق تلك النتيجة العالية في المهمة السابقة. سرعته، وقوته، وردود أفعاله، وتوازنه، كلها كانت استثنائية. لم يكن رشيقًا مثل “سبايدرمان”، لكنه بالتأكيد تفوّق على معظم البشر العاديين. كان واضحًا أنه خضع لتدريبٍ مكثف ليصل إلى هذا المستوى. لكن ما أدهش “شين شيشي” حقًا هو براعته في استخدام السيف وخبرته القتالية الهائلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد مرور بعض الوقت على هروب العنكبوت المصاب، أخرج “تشانغ هنغ” هاتفه من جيبه وقال:
“هل تم تثبيت جهاز التتبع؟”

لكن “تشانغ هنغ” كان قد استعد لهذا الاحتمال مسبقًا.

فأجابت “شين شيشي”:
“نعم، فلنعد إلى السيارة ونرى إلى أين سيأخذنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تخلى عن الدفاع، وانتقل فجأة إلى الهجوم، فصارت ضرباته أسرع وأكثر حدة، حتى أجبر خصمه على التراجع إلى الجدار. عندها قفز “تشانغ هنغ” ورمى سيفه بعيدًا.

______________________________________________

لم يُبدِ “تشانغ هنغ” أي قلق. فقد كان قد تجنّب عمدًا إصابة الأجزاء الحيوية، لأن هدفه الحقيقي لم يكن “سبايدرمان” ولا “ماستر يودا”، بل معرفة من يقف وراءهما.

ترجمة : RoronoaZ

أسندت “شين شيشي” ظهرها إلى الجدار، وفتحت عينيها بخفة، لتصبح الشاهدة الوحيدة على هذه المعركة الليلية.

كان يعلم أن الرصاص العادي لا يجدي مع أمثال هؤلاء، لكن رصاص البندقية المضادة للعتاد كان ينفجر عند الاصطدام، مولّدًا قوة مضاعفة قادرة على اختراق الدروع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط