You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 725

1111111111

الفصل 725: بداية الاحتفال

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سكان المدينة لم يطرقوا بابه، لم يستمر تشانغ هينغ في الاستلقاء على السرير، يسمح لهم بأخذ فابريكوت بعيدًا. بخلاف أنهما كانا الغريبين الوحيدين في المدينة، كان فابريكوت أيضًا الشخص الوحيد القادر على إخبار تشانغ هينغ بما حدث حقًا هنا.

في الممر خارج الغرفة، كان فابريكوت يمر بأغرب وأفظع تجربة في حياته، بينما ظل تشانغ هينغ على الجانب الآخر غير متأثر.

بعد فترة، بدأ يسمع المزيد من الحركة خارج بابه. بدا أنهم يضربون الباب بجسم ثقيل، وبعضهم حاول تطويق فابريكوت من الباب الجانبي. لم يستطع تشانغ هينغ سوى تخيل الخوف الذي كان يعيشه في تلك اللحظة.

بدأت خطوات الأقدام خارج الغرفة تزداد وضوحًا، مصحوبة بمحادثة. كان تشانغ هينغ قد أتقن العديد من اللغات الأجنبية، لكنه لم يستطع فهم ما كانوا يقولونه. أدرك أن لغتهم تتكون من عدد قليل من المقاطع الصوتية فقط، وكانوا يكررونها باستمرار.

بدأت خطوات الأقدام خارج الغرفة تزداد وضوحًا، مصحوبة بمحادثة. كان تشانغ هينغ قد أتقن العديد من اللغات الأجنبية، لكنه لم يستطع فهم ما كانوا يقولونه. أدرك أن لغتهم تتكون من عدد قليل من المقاطع الصوتية فقط، وكانوا يكررونها باستمرار.

بعد فترة، بدأ يسمع المزيد من الحركة خارج بابه. بدا أنهم يضربون الباب بجسم ثقيل، وبعضهم حاول تطويق فابريكوت من الباب الجانبي. لم يستطع تشانغ هينغ سوى تخيل الخوف الذي كان يعيشه في تلك اللحظة.

بعد ثوانٍ، سمع فابريكوت شخصًا يقتحم الغرفة. لو كان لا يزال هناك، كانت فرصة القبض عليه تصل إلى 80%. ومع ذلك، لم يكن أمامه متسع للتردد. عندما أطل برأسه من النافذة، رأى حافة السطح تحت ضوء القمر، لكنها بدت حادة بعض الشيء.

ازدادت الأمور سوءًا عندما سمع الباب الأمامي لغرفته يُضرب بجسم ثقيل، وعندما أراد الخروج من الباب الجانبي، سمع شخصًا يحاول إدخال مفتاح في القفل. عندها أدرك أن أعداءه قد حاصروه بالكامل.

“أعتقد ذلك”، قال الأخير بتوتر وهو يأخذ خطاف التسلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقط فابريكوت في حالة يأس، لكن إرادته للبقاء على قيد الحياة دفعته لمهاجمة أحد الأبواب الجانبية. ولحسن حظه، كان هذا الباب غير مقفل، ونجح في فتحه بسهولة، قبل أن يفتح العدو الباب الأمامي بالمفتاح.

ناول تشانغ هينغ خطاف التسلق المؤقت لفابريكوت. “هل تعرف كيف تستخدم هذا؟”

بعد ثوانٍ، سمع فابريكوت شخصًا يقتحم الغرفة. لو كان لا يزال هناك، كانت فرصة القبض عليه تصل إلى 80%. ومع ذلك، لم يكن أمامه متسع للتردد. عندما أطل برأسه من النافذة، رأى حافة السطح تحت ضوء القمر، لكنها بدت حادة بعض الشيء.

لم يكن فابريكوت غير سعيد فقط، بل ارتفع مستوى خوفه إلى الذروة.

عرف فابريكوت أنه لا خيار أمامه سوى القفز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التالية، سمع فابريكوت صوت الباب يفتح في المسافة.

جمع شجاعته واستعد للخطوة الخطيرة. ومع اقترابه من منتصف القفز، رأى شيئًا جعل دمه يتجمد.

كاد فابريكوت أن يسقط من النافذة بعد رؤية المشهد المرعب أمامه، ولحسن حظه، أمسك به شخص من الخلف قبل أن يسقط، وسحبه مرة أخرى إلى الغرفة.

ظهرت فجأة ظلال سوداء من المباني الحجرية المهجورة أدناه. أخيرًا فهم سبب قلة الناس في المدينة.

بعد فترة، بدأ يسمع المزيد من الحركة خارج بابه. بدا أنهم يضربون الباب بجسم ثقيل، وبعضهم حاول تطويق فابريكوت من الباب الجانبي. لم يستطع تشانغ هينغ سوى تخيل الخوف الذي كان يعيشه في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كان الشخصان اللذان شاهدهما في المطعم قبيحي المظهر، فإن المخلوقات أدناه يمكن تصنيفها كوحوش. كانت لديهم بشرة رمادية-خضراء وبطون بيضاء. لم يكن هناك شعرة واحدة على أجسامهم، واستبدلت بالحراشف الشبيهة بالأسماك. وأكثر ما أرعبه كان رؤوسهم، التي كانت تحتوي على عيون ضخمة لا تغلق أبدًا، ومجوفة بارزة للعين، ونتوءات على جانبي الرقبة تحتوي على خياشيم.

التفت ورأى أن الشخص الذي أعاده إلى الغرفة هو موظف النزل الذكر، الذي نظر إليه بعيون باردة وقاسية.

كانوا يتلوون ويقفزون تحت ضوء القمر، موجّين أيديهم وأرجلهم المغطاة بالغشاء كما لو كانوا يرقصون على نغمة عبثية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الشخصان اللذان شاهدهما في المطعم قبيحي المظهر، فإن المخلوقات أدناه يمكن تصنيفها كوحوش. كانت لديهم بشرة رمادية-خضراء وبطون بيضاء. لم يكن هناك شعرة واحدة على أجسامهم، واستبدلت بالحراشف الشبيهة بالأسماك. وأكثر ما أرعبه كان رؤوسهم، التي كانت تحتوي على عيون ضخمة لا تغلق أبدًا، ومجوفة بارزة للعين، ونتوءات على جانبي الرقبة تحتوي على خياشيم.

كاد فابريكوت أن يسقط من النافذة بعد رؤية المشهد المرعب أمامه، ولحسن حظه، أمسك به شخص من الخلف قبل أن يسقط، وسحبه مرة أخرى إلى الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط فابريكوت في حالة يأس، لكن إرادته للبقاء على قيد الحياة دفعته لمهاجمة أحد الأبواب الجانبية. ولحسن حظه، كان هذا الباب غير مقفل، ونجح في فتحه بسهولة، قبل أن يفتح العدو الباب الأمامي بالمفتاح.

لم يكن فابريكوت غير سعيد فقط، بل ارتفع مستوى خوفه إلى الذروة.

ولم يكن تشانغ هينغ ساذجًا ليعتقد أنهم لن يأتوا للبحث عنه، فالرجل العجوز الذي قابله سابقًا فعل كل ما بوسعه ليجعل تشانغ هينغ يبقى في نزل جيلمان، ودفع رسوم إقامته، ولا يمكنهم تركه يكتفي بالمشاهدة.

التفت ورأى أن الشخص الذي أعاده إلى الغرفة هو موظف النزل الذكر، الذي نظر إليه بعيون باردة وقاسية.

“أعتقد ذلك”، قال الأخير بتوتر وهو يأخذ خطاف التسلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في اللحظة التالية، سمع فابريكوت صوت الباب يفتح في المسافة.

لم يكن فابريكوت غير سعيد فقط، بل ارتفع مستوى خوفه إلى الذروة.

صوت بندقية وينشستر المألوف خفف إلى حد ما من الرهبة لديه. كانت الصيحات تُسمع خارج الغرفة مع إطلاق النار، لكن الضجة سرعان ما خفتت.

كانوا يتلوون ويقفزون تحت ضوء القمر، موجّين أيديهم وأرجلهم المغطاة بالغشاء كما لو كانوا يرقصون على نغمة عبثية.

غرق قلب فابريكوت في الخوف، فظن أن الشخص عند الباب كان تحت سيطرة السكان المحليين، لكن الباب انفتح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سكان المدينة لم يطرقوا بابه، لم يستمر تشانغ هينغ في الاستلقاء على السرير، يسمح لهم بأخذ فابريكوت بعيدًا. بخلاف أنهما كانا الغريبين الوحيدين في المدينة، كان فابريكوت أيضًا الشخص الوحيد القادر على إخبار تشانغ هينغ بما حدث حقًا هنا.

هاجم تشانغ هينغ رأس الموظف، مهاجمًا إياه بمؤخرة البندقية، وتمكن من إسكات الأخير تمامًا. بعد ذلك، توجه نحو فابريكوت.

بعد ثوانٍ، سمع فابريكوت شخصًا يقتحم الغرفة. لو كان لا يزال هناك، كانت فرصة القبض عليه تصل إلى 80%. ومع ذلك، لم يكن أمامه متسع للتردد. عندما أطل برأسه من النافذة، رأى حافة السطح تحت ضوء القمر، لكنها بدت حادة بعض الشيء.

عندما رأى تشانغ هينغ يقترب، تراجع فابريكوت تلقائيًا حتى اصطدمت ظهره بالحائط.

ولم يكن تشانغ هينغ ساذجًا ليعتقد أنهم لن يأتوا للبحث عنه، فالرجل العجوز الذي قابله سابقًا فعل كل ما بوسعه ليجعل تشانغ هينغ يبقى في نزل جيلمان، ودفع رسوم إقامته، ولا يمكنهم تركه يكتفي بالمشاهدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“نحن أقلية كبيرة. حتى لو بقيت هنا، لن أتمكن من حمايتك”، حذر تشانغ هينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التالية، سمع فابريكوت صوت الباب يفتح في المسافة.

استعاد فابريكوت وعيه بسرعة، وقف على قدميه. “أنت… من أين حصلت على سلاحك؟” سأل بدهشة.

“أعتقد ذلك”، قال الأخير بتوتر وهو يأخذ خطاف التسلق.

“استعرته من متجر البقالة”، أجاب تشانغ هينغ. “هل يمكننا الخروج من هذا المكان عبر النافذة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط فابريكوت في حالة يأس، لكن إرادته للبقاء على قيد الحياة دفعته لمهاجمة أحد الأبواب الجانبية. ولحسن حظه، كان هذا الباب غير مقفل، ونجح في فتحه بسهولة، قبل أن يفتح العدو الباب الأمامي بالمفتاح.

“لا، هناك وحوش في الخارج.” بدأ فابريكوت يندم على عدم مشاركته في نهب متجر البقالة مع تشانغ هينغ سابقًا. “ماذا عن الشارع؟” سأل، مبتعدًا قليلاً عن النافذة.

بدأت خطوات الأقدام خارج الغرفة تزداد وضوحًا، مصحوبة بمحادثة. كان تشانغ هينغ قد أتقن العديد من اللغات الأجنبية، لكنه لم يستطع فهم ما كانوا يقولونه. أدرك أن لغتهم تتكون من عدد قليل من المقاطع الصوتية فقط، وكانوا يكررونها باستمرار.

“ما رأيك؟” رد تشانغ هينغ بسؤال بلاغي.

بعد ثوانٍ، سمع فابريكوت شخصًا يقتحم الغرفة. لو كان لا يزال هناك، كانت فرصة القبض عليه تصل إلى 80%. ومع ذلك، لم يكن أمامه متسع للتردد. عندما أطل برأسه من النافذة، رأى حافة السطح تحت ضوء القمر، لكنها بدت حادة بعض الشيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن سكان المدينة لم يطرقوا بابه، لم يستمر تشانغ هينغ في الاستلقاء على السرير، يسمح لهم بأخذ فابريكوت بعيدًا. بخلاف أنهما كانا الغريبين الوحيدين في المدينة، كان فابريكوت أيضًا الشخص الوحيد القادر على إخبار تشانغ هينغ بما حدث حقًا هنا.

صوت بندقية وينشستر المألوف خفف إلى حد ما من الرهبة لديه. كانت الصيحات تُسمع خارج الغرفة مع إطلاق النار، لكن الضجة سرعان ما خفتت.

ولم يكن تشانغ هينغ ساذجًا ليعتقد أنهم لن يأتوا للبحث عنه، فالرجل العجوز الذي قابله سابقًا فعل كل ما بوسعه ليجعل تشانغ هينغ يبقى في نزل جيلمان، ودفع رسوم إقامته، ولا يمكنهم تركه يكتفي بالمشاهدة.

“اذهب جنوبًا”، قال تشانغ هينغ. قبل الخروج من النزل، تحققوا بسرعة من الشارع. لم يكن هناك الكثير من الناس، والمباني القريبة يمكن أن تساعدهم في التغطية.

“ماذا نفعل إذًا؟” تساءل فابريكوت، محتارًا.

“اذهب إلى سطح المبنى المقابل. سألتقي بك هناك لاحقًا.” رفع تشانغ هينغ بندقيته صوب الدرج، ولحظة ظهور الشخص الأول، أطلق النار بحزم. أصابت الرصاصة رأس الهدف بدقة.

أولًا، لم يعد بإمكانهم البقاء هنا. رغم أن تشانغ هينغ يحمل بندقية، إلا أنهم فريق من شخصين فقط على وشك مواجهة مدينة كاملة. بالإضافة إلى السكان المشوهين، كانت الوحوش التي تبقى عادة مخفية خلال النهار الآن تتجول في الشوارع.

“استعرته من متجر البقالة”، أجاب تشانغ هينغ. “هل يمكننا الخروج من هذا المكان عبر النافذة؟”

“اذهب جنوبًا”، قال تشانغ هينغ. قبل الخروج من النزل، تحققوا بسرعة من الشارع. لم يكن هناك الكثير من الناس، والمباني القريبة يمكن أن تساعدهم في التغطية.

صوت بندقية وينشستر المألوف خفف إلى حد ما من الرهبة لديه. كانت الصيحات تُسمع خارج الغرفة مع إطلاق النار، لكن الضجة سرعان ما خفتت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أثناء الحديث، عاد تشانغ هينغ إلى الممر، وتبعه فابريكوت عن كثب. سارا حتى نهاية الممر، وفي الوقت نفسه سمعوا خطوات تصعد الدرج مجددًا، ما يعني وصول مجموعة أخرى للتعامل معهم.

أولًا، لم يعد بإمكانهم البقاء هنا. رغم أن تشانغ هينغ يحمل بندقية، إلا أنهم فريق من شخصين فقط على وشك مواجهة مدينة كاملة. بالإضافة إلى السكان المشوهين، كانت الوحوش التي تبقى عادة مخفية خلال النهار الآن تتجول في الشوارع.

ناول تشانغ هينغ خطاف التسلق المؤقت لفابريكوت. “هل تعرف كيف تستخدم هذا؟”

“ما رأيك؟” رد تشانغ هينغ بسؤال بلاغي.

“أعتقد ذلك”، قال الأخير بتوتر وهو يأخذ خطاف التسلق.

ازدادت الأمور سوءًا عندما سمع الباب الأمامي لغرفته يُضرب بجسم ثقيل، وعندما أراد الخروج من الباب الجانبي، سمع شخصًا يحاول إدخال مفتاح في القفل. عندها أدرك أن أعداءه قد حاصروه بالكامل.

“اذهب إلى سطح المبنى المقابل. سألتقي بك هناك لاحقًا.” رفع تشانغ هينغ بندقيته صوب الدرج، ولحظة ظهور الشخص الأول، أطلق النار بحزم. أصابت الرصاصة رأس الهدف بدقة.

“أعتقد ذلك”، قال الأخير بتوتر وهو يأخذ خطاف التسلق.

مع صوت طقطقة مقزز، تناثر الدم على الجدار.

هاجم تشانغ هينغ رأس الموظف، مهاجمًا إياه بمؤخرة البندقية، وتمكن من إسكات الأخير تمامًا. بعد ذلك، توجه نحو فابريكوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعاد تشانغ هينغ شحن بندقيته ببراعة، وضرب الهدف الثاني في الصدر بسرعة. لم يتراجع، بل واصل المشي وإطلاق النار حتى أصبح على بعد ثلاثة خطوات فقط من الدرج. نظر إلى الأسفل واكتشف أن وابل الرصاص والجثث المتراكمة لم يوقفهم عن التقدم. كانت الظلال المظلمة تتسلق الدرج بسرعة، وبعضهم قفز على الدرابزين نحو الطابق العلوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الحديث، عاد تشانغ هينغ إلى الممر، وتبعه فابريكوت عن كثب. سارا حتى نهاية الممر، وفي الوقت نفسه سمعوا خطوات تصعد الدرج مجددًا، ما يعني وصول مجموعة أخرى للتعامل معهم.

قفزت مخلوقات نصف سمك نصف ضفدع فوق الجثث نحو تشانغ هينغ. بالرغم من توتر أعصابه، ظل هادئًا ولم يستسلم للخوف. وقبل هجوم الوحش عليه مباشرة، أشعل زجاجة مولوتوف وألقاها باتجاه الوحش.

أولًا، لم يعد بإمكانهم البقاء هنا. رغم أن تشانغ هينغ يحمل بندقية، إلا أنهم فريق من شخصين فقط على وشك مواجهة مدينة كاملة. بالإضافة إلى السكان المشوهين، كانت الوحوش التي تبقى عادة مخفية خلال النهار الآن تتجول في الشوارع.

______________________________________________

استعاد فابريكوت وعيه بسرعة، وقف على قدميه. “أنت… من أين حصلت على سلاحك؟” سأل بدهشة.

ترجمة : RoronoaZ

“أعتقد ذلك”، قال الأخير بتوتر وهو يأخذ خطاف التسلق.

“لا، هناك وحوش في الخارج.” بدأ فابريكوت يندم على عدم مشاركته في نهب متجر البقالة مع تشانغ هينغ سابقًا. “ماذا عن الشارع؟” سأل، مبتعدًا قليلاً عن النافذة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط