الفصل الثاني
الفصل الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا أيضًا… آن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقيقةً، بعد تأملٍ عميق…”
“بيب.”
“اشتقتُ إليكِ كثيرًا… رين.”
“كوني صديقتي”
“بفتت–”
كلمتان مختزلتان قادرتان على نزع صداقةٍ لم تنبت حتى لشتلةٍ صغيرة..
أأوقفها؟ بأيِّ حق؟ ولأيِّ غرض؟ أَلأنني أرغب في احتكار رين كصديقةٍ وحيدة؟ تلك أنانيةٌ أرفض أن تدخل قلبي. لا أريد أن أكون ذلك النوع من الرفيقات، حتى وإن شعرتُ بالضيق، والذي اختفى عند سماع الرد…
الفصل الثاني
“أنا أرفض.”
وفجأة، يدان غطّتا عينيها.
رفضت رين ببساطة، لكن بساطتها هذه جعلت بياتريكس، ولأول مرةٍ تقريبًا منذ بداية المدرسة، تُخفِض رأسها إلى الوضع الطبيعي، وتبدل ابتسامتها الواثقة بعلامةِ استفهامٍ وحاجبٍ مرفوع.
وفجأة، يدان غطّتا عينيها.
“عذرًا؟” نظرت نحو رين التي تجاوزتها وكانت تتجه نحو مقعدها، توقفت رين والتفتت مندهشة:
“لارا لا ترغبُ بالبقاءِ معكِ بعد الآن…”
“عذرًا؟”
“اهدئي، لمَ تتصرفين كما لو لم نرَ بعضنا منذ صيفٍ كامل؟”
“كيف ترفضين بياتريكس!؟” لم تحتج بياتريكس للرد، فقطيعها هاجم بدلًا منها، وقوبل هذا الهجوم بهدوء…
لم يشهد الفصلُ أحداثًا كثيرة، إلا بعد بضعة أيام…
“ألا يمكنني الرفض؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرتُ إلى مسبِّبةِ كلِّ شيءٍ، التي تنظرُ إليّ بفخرٍ، وتوعّدتُ بالانتقامِ لاحقًا.
“لا لا لا… بالطبع يمكنك الرفض ولكن–” تحدثن تباعًا عن كيف أنها تضيع فرصةً ذهبية، فبياتريكس صديقةٌ رائعة… بلا بلا بلا… وستندمين لاحقًا…
“حُلّت المشكلة.”
وكانت رين تهز رأسها موافقةً حتى صمتن، ثم فكرت بعمق، ونظرت إليهن بعينيها البنيتين قبل أن تعود للتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزيجٌ من الحرجِ الشديد والسعادة؛ لا أرغبُ في إظهار ابتسامةٍ لكن لا أستطيعُ محوها، وفي الوقتِ نفسه أشعرُ بالسعادةِ بالمديح.
“حقيقةً، بعد تأملٍ عميق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتُ، لكنّي لا أقدر على حمل الغضبِ عليكِ، وهذا حقًّا غير عادل…”
“لا تزال الإجابة لا.”
“حُلّت المشكلة.”
حلَّ صمتٌ على الفصل بأكمله.
—
عندما وصلت رين إلى مقعدها، رفعت رأسها فجأة كمن استرجع ذكرى مهمة، وأخذت تنظر في الصف حتى وجدتني. اقتربت وسألت زميلتي التي تجلس بجانبي أن نستبدل المقاعد. وافقت الزميلة وجلست رين بجانبي، ثم التفتت إليّ:
“عدا أنه حدث بالأمس، لكنه لا يزال ألطف طلبِ صداقةٍ سمعته في حياتي…”
“صباح الخير آن… عذرًا على العرض المبتذّل.”
“صباح ال… خير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا آن، تحدّثي إليّ، على الأقل انظري إليّ! فهمتُ، لن أغيظكِ مجددًا أبدًا… حسنًا، على الأقل ليس أمام الآخرين،
وكان الفصل بأكمله يترقبنا بنظراتٍ فضولية، التفتت رين ملاحِظةً غرابتي ونظرات الفصل، فبدأت مسابقةَ تحديقٍ صامتة ضد الفصل، فأبعدن أنظارهن واحدةً تلو الأخرى، وتلاشت كل الأنظار.
“حُلّت المشكلة.”
بفضلِ فعلةِ رين، اختفى كلُّ التوتر، وأصبحتُ أحادثُ زميلاتي بشكلٍ طبيعي.
—
وكانت رين تهز رأسها موافقةً حتى صمتن، ثم فكرت بعمق، ونظرت إليهن بعينيها البنيتين قبل أن تعود للتفكير.
عندما سألتُ رين لاحقًا عن سبب رفضها بياتريكس، قالت بامتعاض:
بفضلِ فعلةِ رين، اختفى كلُّ التوتر، وأصبحتُ أحادثُ زميلاتي بشكلٍ طبيعي.
– “لم تَرُقْ طريقتها المتعالية لنفسي في طلبها أن نصير أصحابًا. ها… لم يكن حتى طلبًا، بل أمرًا. كانت عكسك تمامًا.”
“كوني صديقتي”
وضعت يديها على خدّيها مستذكرةً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا آن، تحدّثي إليّ، على الأقل انظري إليّ! فهمتُ، لن أغيظكِ مجددًا أبدًا… حسنًا، على الأقل ليس أمام الآخرين،
“لا زال المشهد في ذهني كما لو كان بالأمس، عندما تقدمتِ بخجلٍ وحياءٍ وصوتٍ بالكاد ينفذ إلى الآذان، وسألتِني: (هل يمكنني أن أكون رفيقتك؟) كياااا…”
“همممم…”
“عدا أنه حدث بالأمس، لكنه لا يزال ألطف طلبِ صداقةٍ سمعته في حياتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفتْ مباشرةً لمن الأيدي، فهتفت:
“آن؟ لِمَ تخفين وجهك؟ ولم أذناك محمرّتان كثيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “لم تَرُقْ طريقتها المتعالية لنفسي في طلبها أن نصير أصحابًا. ها… لم يكن حتى طلبًا، بل أمرًا. كانت عكسك تمامًا.”
كمفترسٍ يحاصر فريسته، أغاظتني، رفعت كفّيها… وهاجمت.
“اهدئي، لمَ تتصرفين كما لو لم نرَ بعضنا منذ صيفٍ كامل؟”
“أرني!”
الفصل الثاني
غير محظوظة، اكتشفت آن أن مضايقة من يخجلون بسهولة هي هوايةُ رين المفضّلة.
“لا تزال الإجابة لا.”
—
—
أمضيتُ دهورًا في تخيّل الحياةِ المدرسية مع صديقةٍ… والواقعُ أفضلُ بكثيرٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
وقت الفسحة، اجتمعت الفتياتُ في مجموعة، لكن بياتريكس لم تكن في المركز، بل رين، وكنتُ بجانبها.
كانت هذه أولَ مرةٍ أجري فيها محادثةً مع زميلاتي… وبشكلٍ غريب، كان الأمر سهلاً،
منذ رفضِ رين لبياتريكس، تلاشى حشدُها، وتكوّنت صداقاتٌ ومجموعاتٌ أخرى لم تكن هي مركزها.
حلَّ صمتٌ على الفصل بأكمله.
قدّمتني رين إلى باقي الفتيات، ووجدتُ الموقفَ سخيفًا، كونها أتت إلى المدرسة بالأمس فقط، بينما أنا هنا منذ أكثر من أسبوع.
“صباح الخير آن… عذرًا على العرض المبتذّل.”
كانت هذه أولَ مرةٍ أجري فيها محادثةً مع زميلاتي… وبشكلٍ غريب، كان الأمر سهلاً،
“بيب.”
لا يزال هناك نوعٌ من التردد عند الحديث معي بالرغم من ذلك.
حلَّ صمتٌ على الفصل بأكمله.
عرفتُ حينها أن سبب عدم حديث أيٍّ منهم إليّ أنني بدوت كمن تفضّل البقاءَ وحيدة.
“ألا يمكنني الرفض؟”
“أنتنّ مخطئات، هي في الحقيقة مجردُ فتاةٍ خجولةٍ تحمرُّ عند أبسط مديح، فقط انظرن!”
رفعت الأيدي عنها وضمّت صاحبتها.
“صحيح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقيقةً، بعد تأملٍ عميق…”
“حتى أذناها محمران…”
خطت آن عتبةَ بوابةِ المدرسة، فوق الثلج، بزيِّ الصف الثاني.
“لطيف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
مزيجٌ من الحرجِ الشديد والسعادة؛ لا أرغبُ في إظهار ابتسامةٍ لكن لا أستطيعُ محوها، وفي الوقتِ نفسه أشعرُ بالسعادةِ بالمديح.
أأوقفها؟ بأيِّ حق؟ ولأيِّ غرض؟ أَلأنني أرغب في احتكار رين كصديقةٍ وحيدة؟ تلك أنانيةٌ أرفض أن تدخل قلبي. لا أريد أن أكون ذلك النوع من الرفيقات، حتى وإن شعرتُ بالضيق، والذي اختفى عند سماع الرد…
نظرتُ إلى مسبِّبةِ كلِّ شيءٍ، التي تنظرُ إليّ بفخرٍ، وتوعّدتُ بالانتقامِ لاحقًا.
الفصل الثاني
بفضلِ فعلةِ رين، اختفى كلُّ التوتر، وأصبحتُ أحادثُ زميلاتي بشكلٍ طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا؟”
استغرقَ مني وقتًا أيضًا للاندماجِ في الفصل، ولكنني فعلتُها.
أمضيتُ دهورًا في تخيّل الحياةِ المدرسية مع صديقةٍ… والواقعُ أفضلُ بكثيرٍ.
—
أأوقفها؟ بأيِّ حق؟ ولأيِّ غرض؟ أَلأنني أرغب في احتكار رين كصديقةٍ وحيدة؟ تلك أنانيةٌ أرفض أن تدخل قلبي. لا أريد أن أكون ذلك النوع من الرفيقات، حتى وإن شعرتُ بالضيق، والذي اختفى عند سماع الرد…
“هيا آن، تحدّثي إليّ، على الأقل انظري إليّ! فهمتُ، لن أغيظكِ مجددًا أبدًا… حسنًا، على الأقل ليس أمام الآخرين،
—
لكن حادثةً كهذه لن تتكرر أبدًا… أنا أعدكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، لم تنسَ آن بشأنِ انتقامها…
“همممم…”
“اشتقتُ إليكِ كثيرًا… رين.”
لمعت عينا رين بمكرٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمتان مختزلتان قادرتان على نزع صداقةٍ لم تنبت حتى لشتلةٍ صغيرة..
نكز
وضعت يديها على خدّيها مستذكرةً:
“بيب.”
—
نكز
وكانت رين تهز رأسها موافقةً حتى صمتن، ثم فكرت بعمق، ونظرت إليهن بعينيها البنيتين قبل أن تعود للتفكير.
“بيب… بيب… بيب… إدخالٌ خاطئ، أعدِ المحاولة.”
“عذرًا؟” نظرت نحو رين التي تجاوزتها وكانت تتجه نحو مقعدها، توقفت رين والتفتت مندهشة:
توقّفت رين عن نكزِ خدّها، ثم استمرّت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيب… بيب… بيب…”
“بيب… بيب… بيب…”
“رين!”
انزلقَ إصبعُها ببطءٍ وتوقّف قبل أن يلمس خدّها…
بفضلِ فعلةِ رين، اختفى كلُّ التوتر، وأصبحتُ أحادثُ زميلاتي بشكلٍ طبيعي.
“بيب.”
“اهدئي، لمَ تتصرفين كما لو لم نرَ بعضنا منذ صيفٍ كامل؟”
“بفتت–”
استغرقَ مني وقتًا أيضًا للاندماجِ في الفصل، ولكنني فعلتُها.
“ظننتكِ غاضبة.”
“أنا أرفض.”
“كنتُ، لكنّي لا أقدر على حمل الغضبِ عليكِ، وهذا حقًّا غير عادل…”
“كيف ترفضين بياتريكس!؟” لم تحتج بياتريكس للرد، فقطيعها هاجم بدلًا منها، وقوبل هذا الهجوم بهدوء…
—
أأوقفها؟ بأيِّ حق؟ ولأيِّ غرض؟ أَلأنني أرغب في احتكار رين كصديقةٍ وحيدة؟ تلك أنانيةٌ أرفض أن تدخل قلبي. لا أريد أن أكون ذلك النوع من الرفيقات، حتى وإن شعرتُ بالضيق، والذي اختفى عند سماع الرد…
مرَّ الوقتُ سريعًا كما لو أن الحياةَ تنتقمُ من حدوثِ العديدِ من الأشياء الجيدة لي.
آن لم تردّ على مزحتها، فقط احتضنتها بقوة.
مرحتُ مع رين كثيرًا، واقتربتُ منها أكثر.
عندما وصلت رين إلى مقعدها، رفعت رأسها فجأة كمن استرجع ذكرى مهمة، وأخذت تنظر في الصف حتى وجدتني. اقتربت وسألت زميلتي التي تجلس بجانبي أن نستبدل المقاعد. وافقت الزميلة وجلست رين بجانبي، ثم التفتت إليّ:
ومضى عامٌ كامل.
“بيب.”
—
“بيب… بيب… بيب… إدخالٌ خاطئ، أعدِ المحاولة.”
خطت آن عتبةَ بوابةِ المدرسة، فوق الثلج، بزيِّ الصف الثاني.
“ألا يمكنني الرفض؟”
مرّت بمجموعةٍ من فتياتِ الصف الأول وهنّ يودّعن آباءهنّ، فتمنت لهنّ حظًا سعيدًا أمام الحياةِ والتجاربِ الجديدة التي سيخضنها.
توقّفت رين عن نكزِ خدّها، ثم استمرّت:
فصلٌ دراسيٌّ جديد، دروسٌ جديدة، ومعلمون جدد… أشياءُ كثيرةٌ جديدة…
منذ رفضِ رين لبياتريكس، تلاشى حشدُها، وتكوّنت صداقاتٌ ومجموعاتٌ أخرى لم تكن هي مركزها.
وفجأة، يدان غطّتا عينيها.
آن لم تردّ على مزحتها، فقط احتضنتها بقوة.
عرفتْ مباشرةً لمن الأيدي، فهتفت:
“لا تزال الإجابة لا.”
“رين!”
مرحتُ مع رين كثيرًا، واقتربتُ منها أكثر.
رفعت الأيدي عنها وضمّت صاحبتها.
—
آن ورين أصبحتا أفضلَ صديقتين.
“بيب.”
كانت العطلةُ الصيفية مملةً لآن، فهي لم تستطع التواصلَ مع رين ولم تقدر على زيارتها،
“بفتت–”
لكنها وضعت هذا الهدفَ كمسعاها التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا أيضًا… آن.”
“اهدئي، لمَ تتصرفين كما لو لم نرَ بعضنا منذ صيفٍ كامل؟”
“همممم…”
آن لم تردّ على مزحتها، فقط احتضنتها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا آن، تحدّثي إليّ، على الأقل انظري إليّ! فهمتُ، لن أغيظكِ مجددًا أبدًا… حسنًا، على الأقل ليس أمام الآخرين،
“اشتقتُ إليكِ كثيرًا… رين.”
“صباح الخير آن… عذرًا على العرض المبتذّل.”
ثم أعادت رين عناقها.
“عذرًا؟” نظرت نحو رين التي تجاوزتها وكانت تتجه نحو مقعدها، توقفت رين والتفتت مندهشة:
“وأنا أيضًا… آن.”
“ظننتكِ غاضبة.”
—
“صحيح!”
لم يشهد الفصلُ أحداثًا كثيرة، إلا بعد بضعة أيام…
بياتريكس تقف أمام مجموعةٍ من الفتيات، فقلن لها:
مرّت بمجموعةٍ من فتياتِ الصف الأول وهنّ يودّعن آباءهنّ، فتمنت لهنّ حظًا سعيدًا أمام الحياةِ والتجاربِ الجديدة التي سيخضنها.
“لارا لا ترغبُ بالبقاءِ معكِ بعد الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتُ، لكنّي لا أقدر على حمل الغضبِ عليكِ، وهذا حقًّا غير عادل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح ال… خير؟”
“ظننتكِ غاضبة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات